نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 57

الفصل 4 - الجزء الثاني

الفصل 4 - الجزء الثاني

المجلد 3: الفالكري الدموية

“تم ضبط المؤقت، مومونجا اوني تشان!”

الفصل 4 – الجزء الثاني – قبل معركة الموت

“سوف تندم بشدة على حماقتك. إذا كنت تريد قتالًا مع آينز أوول جون، فاستعد لهذا.”

انتشر عالم شاسع من الزمرد الأخضر أمام آينز. نظر آينز حوله، ثم ضحك على رد فعله بعد النقل الآني للتحقق مما إذا كان هناك أي شخص حوله. إذا كان هناك أي شخص يحتاج آينز للبحث عنه، لكانوا قد هاجموه منذ فترة طويلة، دون إعطائه الفرصة للنظر حوله.

بالطبع، لم يكن هناك رد من شالتير ذو الوجه الخالي من التعابير.

لدواعي الأمان، اختار أيضًا الانتقال الفوري إلى نقطة تبعد أكثر من كيلومترين عن شالتير.

‘لقد خلقنا لنكون مخلصين لهم، ولكن بمجرد أن نفقد هذه القيمة، فماذا سيكون سبب وجودنا؟’

بينما كان قد فحص بالفعل المناطق المحيطة بالسحر، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم وجود مستخدم عنصر مستوى العالم الذي كان يتحكم في عقل شالتير. ومع ذلك، في النهاية، كل ما يمكنه فعله هو محاولة عدم القلق دون داعٍ. وبينما كان آينز يهز كتفيه بارتياح، نظر خلفه إلى الشخصين اللذين كانا يتبعانه.

ارتجفت أكتاف ديميورغس. لم يستطع التظاهر بأنه لم يسمع الكلمات المشؤومة التي قالها للتو كوكيوتس، أقوى محارب حاضر. ومع ذلك، كان رد فعل البيدو مختلفًا. عندما سمعت هذا الكلام، واصلت الابتسام، ووجهها ممتلئ بالثقة الفائقة.

قال لأورا وماري: “دعونا ننقسم هنا.”

على الرغم من أن آينز فكر بعمق في الأمر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع الوصول إلى إجابة أزعجه.

كانا الشخصان الوحيدان اللذان سمح آينز لهم بالسير معه قبل المعركة الوشيكة.

كانت الـNPCs، التي كانت لديها القدرة على التفكير والشعور.

كان قد أمر بالفعل هؤلاء المرؤوسين الذين لديهم مهام بالخارج بالعودة إلى نازاريك. بصرف النظر عن أورا و ماري ، فقط سيباس و سوليوشن كانا لا يزالان طليقين في الخارج.

‘لقد خلقنا لنكون مخلصين لهم، ولكن بمجرد أن نفقد هذه القيمة، فماذا سيكون سبب وجودنا؟’

كان السبب الرئيسي وراء اختياره لهم هو اللعب على الضعف العاطفي لأعدائه. على عكس ديميورغس و كوكيوتس، اللذين كانا مغايري الشكل، كانت أورا وماري من البشر. ربما يكون خصمهم غير راغب في قتل مثل هؤلاء الأطفال المحبوبين من البشر.

“… إذًا… لنبدأ!”

بالطبع، ربما يكون العدو بهذه القسوة حقًا. ومع ذلك، فقد أراد أن يكون هناك أشخاص في الجوار في حالة حدوث شيء ما.

أراد أن ينهي الأمر بيديه.

على الرغم من أن هذا قد لا يساعد على الإطلاق.

كانت هذه الأفعال مماثلة لتلك التي يقوم بها الوحوش التي يتم التحكم فيها بالعقل في يجدراسيل. حقيقة أن منطق اللعبة يمكن استخدامه هنا أدى إلى تحسن طفيف في الضرر النفسي الهائل الذي واجهه.

نظر آينز إلى القفازين غير المتطابقين على يدي ماري. تم صنع اليد اليمنى على شكل يد ملاك ناعمة ومتوهجة بضوء فضي، لكن اليسرى كانت تشبه مخلب شيطان، مغطاة بخطافات ومسامير. تسرب إشعاع الصهارة القرمزي من خلال الشقوق الموجودة على سطحه.

“إذًا، لقد جئت إلى هنا!”

ثم التفت إلى أورا، ونظر إلى اللفيفة الكبيرة خلف ظهره.

تم وضع هذا القيد لمنع حروب النقابات من أن يقررها من يستطيع أن يلقي تعاويذ المستوى الخارق أكثر. بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن حل مشكلة فترة الانتظار هذه بأي مهارة أو عنصر نقدي.

“… إذا فاق العدد، فتراجع إلى نازاريك على الفور.”

غالبًا ما كانت تشبه شخصيات اللولي في إيروجس، كان أصوات تلك الشخصيات مثل هذا الصوت الغريب الذي خرج من الساعة. لذلك، ربما كانت تستخدم صوتها العملي.

“… مفهوم.”

ومع ذلك، قد لا تكون مزحة.

أومأت أورا برأسها، بوجهها المتصلب. هرع ماري لخفض رأسه أيضًا.

واصل آينز إلقاء تعويذات مختلفة.

“استمعوا جيدًا، يجب أن تتراجعوا. هذا أيضًا جزء من خططي. بالإضافة إلى أن العناصر التي قدمتها لكم هي كنوز نازاريك. لا يمكنكم الساماح لهم بأخذهم، مهما حدث. في بعض النواحي، يمكن اعتبارها أكثر قيمة منكم. هل تفهمون؟” قال آينز.

“… مفهوم.”

شعر آينز بعدم الارتياح إزاء استجابة أورا المترددة إلى حد ما. إذا عصيت أوامره بسبب ولائها، فقد يؤدي ذلك إلى مشكلة قاتلة.

ومع ذلك-

بعد ساماع ردودهم – واحد نشيط، والآخر خجول – ظهر سؤال في قلب آينز.

“… فهمت الآن… إذًا السبب الذي جعلكِ تستدعيني هنا وأمري بالذهاب إلى هذا المكان كان لهذا السبب، أليس كذلك، ألبيدو؟”

‘في الحقيقة، أيهما أقدر أكثر؟’

“في الوقت الحالي، يحمل وجه آينز ساما نظرة قناعة كبيرة على وجهه. كامرأة – ربما يكون من غير المخلص التفكير بهذه الطريقة، لكن عندما أعرف أن سيدي الحبيب ينوي أن يرى من خلال قناعته حتى النهاية، فلن أقول أي شيء آخر. كما وعدني آينز ساما بأنه سيعود إلى هذا المكان مرة أخرى.”

لم يكن يريد استخدام عنصر من مستوى العالم لإنقاذ شالتير. من وجهة النظر هذه، يمكن للمرء أن يقول إنه قدّر العناصر أكثر.

وضع آينز أنملة إصبعه على الشريط المعدني، ولمس الشخصيات المعروضة.

ومع ذلك، كان سبب عدم استخدام العناصر ذات مستوى العالم هو نفسه الذي قاله لـ ألبيدو في الخزينة. لقد كانوا بطاقات رابحة ساحقة، والتي يمكن أن تحول أي هزيمة إلى نصر.

(سوزوكي ساتورو هو اسم آينز الحقيقي في الحياة البشرية)

إذا وضعنا جانبًا أنه لم تكن هناك طريقة أخرى لإنقاذ شالتير، ولكن نظرًا لأنه لا يزال هناك احتمال آخر، سيكون من الحكمة عدم استخدامها بعد.

♦ ♦ ♦

إذا تركنا هذه الأسباب جانبًا، أيهما كان أكثر أهمية؟ الـ NPCs – التي صنعها رفاقه بشق الأنفس، والذين أصبحوا الآن كائنات ذكية ومخلصة، أو عناصر من مستوى العالم – التي ترمز إلى المغامرات التي رفعت مكانة نقابة آينز أوول غوون داخل لعبة يجدراسيل؟

ترجمة: Scrub

على الرغم من أن آينز فكر بعمق في الأمر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع الوصول إلى إجابة أزعجه.

تذمر آينز، لكنه لم يقصد ذلك في الواقع. كان بإمكانه كتم الصوت بسهولة باستخدام أدوات الصانع/المنشئ، لكن آينز لم يفعل ذلك.

ربما كان قادرًا على التعبير بشكل قاطع عن إجابته قبل مجيئه إلى هذا العالم، لكنه لم يستطع الآن.

أضاءت الدائرة السحرية باللون الأبيض اللامع، وظهرت رسوم تخطيطية شفافة لأحرف ورموز. تغيرت هذه الصور بلا انقطاع، مع سرعة متغيرة، تتغير من ثانية إلى ثانية.

كانت الـNPCs، التي كانت لديها القدرة على التفكير والشعور.

لم يكن هذا تنازلاً، بل قناعة. مع هذا الشعور في قلبه، نظر آينز إلى السماء.

‘لأنني أخطط لقتل هذا… الـNPC، الذي يشبه الطفل. أنا أخطط لقتل ابنة بيرورونسينو.’

“إذًا ماذا! ماذا عن هذا التعبير؟”

ملأ الإحباط قلب آينز.

“اللعنة.”

يمكن للمرء أيضًا أن يطلق عليه شكلًا من أشكال الذنب.

أمال آينز رأسه، غير قادر على فهم ما يحدث حاليًا.

ومع ذلك-

عندما أدرك بيرورونسينو أن أخته كانت تقوم بتمثيل صوتي للعبة H التي أراد شراءها، انخفض اهتمامه بها. ابتسم آينز بمرارة وهو يتذكر شكوى رفيقه.

ركزت نظرة آينز الشديدة على الموقع المحتمل لشالتير.

“إذا لم أكن زعيم ضريح نازاريك العظيم وممثل النقابة، فقد لا أتمكن حتى من إحكام قبضتي.”

“إنها الطريقة الوحيدة لكسر السيطرة على عنصر من مستوى العالم.”

“إذًا هيا بنا.”

لقد قال تلك الكلمات ليقنع نفسه.

ركزت نظرة آينز الشديدة على الموقع المحتمل لشالتير.

بعد رؤية النظرات في عيون أورا و ماري، شعر آينز أنه ليس من الجيد زيادة القلق عليهم، وغير الموضوع.

ومع ذلك، كان وضع شالتير الآن مختلفًا عن كل تلك السيناريوهات. كانت تحت السيطرة العقلية، والمخطئ هو آينز، الذي لم يتوقع مثل هذا الموقف. وبالتالي، كان هو المسؤول الوحيد عن ذلك.

“إذًا، اعملوا معهم. وراقبوا ما يحيط بكم.”

أعطت ذكريات فخر ماضيه المجيد آينز القوة.

أشار آينز إلى كتل اللحوم الأربعة الضخمة التي كانت تقود الطريق لهم.

كان حاكم ضريح نازاريك العظيم. سيثبت أن لقبه لم يكن للعرض.

كان عرضهما مترين وكانت أجسادهما وردية اللون. ومع ذلك، كان لهذه الوحوش عيون بيضاء غائمة لا حصر لها. بدا الأمر كما لو أن العيون من جميع أنواع الجثث قد تم خياطتها معًا بشكل عشوائي.

من الواضح أن السبب وراء تأثير مثل هذه الممثلة الصوتية السائدة مثلها على مثل هذه النغمة المزعجة هو أنها أرادت مضايقة آينز.

كانت هذه كائنات لاموتى خلقت بمهارة [إنشاء لا ميت عالي المستوى]، جثث مقل العين.

لم يكن هذا تنازلاً، بل قناعة. مع هذا الشعور في قلبه، نظر آينز إلى السماء.

جلس آينز طوال اليوم من استخدامات تلك المهارة لصنع جثث مقل العين، لأنها كانت أعداء الكائنات الخفية، سواء استخدموا السحر أو المهارات للقيام بذلك.

بينما كان آينز يعبر عن أفكاره لصديقه الغائب، استمر في إخراج عدة عصي خشبية من بُعد جيبه. كان طولها حوالي خمسة عشر سنتيمترا ومسطحة، وكُتب على كل منها بأحرف منحوتة، [تسوكيومي]، [قوس هو يي]، [استعادة الأرض]، [قبضة المعلمة الحديدية]، وما إلى ذلك.

لم تكن عيونهم الملبدة بالزينة مزخرفة، لكنها تمتلك إدراكًا رائعًا. حتى الحارسة المتخصصة أورا لم تستطع أن تضاهيهم. على الرغم من أن مستوى القتال الفعال كان منخفضًا، إلا أن تركيزهم كان على القدرة على الكشف وليس القوة القتالية، لذلك كان هدفه هو جعلهم يدعمون أورا للقيام بواجبات الاستهداف.

ركزت نظرة آينز الشديدة على الموقع المحتمل لشالتير.

”فهمت! ومع ذلك، هل سيطيعون أوامري؟”

“… إذًا… لنبدأ!”

“لن تكون هناك مشاكل في هذا الصدد. أنا أضمن ذلك لكِ. أيضًا، يجب أن تربط عقلكِ بهم بالسحر. بهذه الطريقة، يمكنك العمل كمركز قيادة وصنع دوريات في المنطقة بسلام.”

“-[الطيران]، [بركة ملقي السحر]، [الجدار اللانهائي]، [قسم السحر المقدس]، [جوهر الحياة]، [إمكانات كاملة أعظم]، [الحرية]، [بيانات خاطئة – الحياة]، [النظر من خلال]، [حدس خوارق]، [مقاومة أعظم]، [عباءة الفوضى]، [لا يقهر]، [تعزيز المستشعر]، [حظ أعظم]، [تعزيز السحر]، [القوة التنينية]، [تصلب أعظم]، [هالة سماوية]، [الامتصاص]، [الاختراق]، [درع سحري أعظم]، [جوهر المانا]، [اللغم المتفجر السحري الأقصى الثلاثي]، [ختم السحر الأعظم السحري الثلاثي]، [السهم السحري المعزز الاقصى الثلاثي]”

“جيد! على الرغم من أنه سيكون من الأسرع بالنسبة لي أن أذهب بنفسي، إلا أننا لا نعرف مكان هؤلاء الرجال. فهمت! إذًا، بعد أن يستخدم ماري سحره المعزز للتخفي، سنأخذ هؤلاء الرجال ونستريح.”

أمال آينز رأسه، غير قادر على فهم ما يحدث حاليًا.

“هذا يبدو جيدًا. سأترك ذلك لكِ.”

نظر آينز إلى القفازين غير المتطابقين على يدي ماري. تم صنع اليد اليمنى على شكل يد ملاك ناعمة ومتوهجة بضوء فضي، لكن اليسرى كانت تشبه مخلب شيطان، مغطاة بخطافات ومسامير. تسرب إشعاع الصهارة القرمزي من خلال الشقوق الموجودة على سطحه.

ابتسم آينز بهدوء – رغم أنه لا يمكن رؤية ذلك، لأن وجهه لا يمكن أن يتحرك.

عانى ملقو السحر الذين كانوا يستعدون لإلقاء تعويذة من المستوى الخارق من انخفاض الدفاعات. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعويذة المستوى الخارق ستنتهي ذاتيًا إذا تعرض الملقي لقدر معين من الضرر.

♦ ♦ ♦

ضحك آينز على نفسه، وكأنه يطرد كل مشاعره السلبية.

آخر شخص دخل الغرفة كان ديميورغس، الذي ألقى بنفسه على مقعد فارغ. لقد أظهر بوضوح مزاجه، بالنظر إلى أنه لن يتصرف أبدًا بشكل غير مهذب في ظل الظروف العادية.

هذه الكلمات، التي قيلت بعد أن ينهي استعداداته، كانت موجهة إلى شالتير وإلى نفسه.

“حسنًا، هل هناك تفسير لذلك؟”

صوت الفتاة الذي خرج من هذه الساعة هو بوكوبوكوتشاجاما، عضوة النقابة التي خلقت أورا و ماري.

ضاقت أعين ديميورغس وهو يوجه هذا السؤال إلى ألبيدو، الجالسة مقابله على الطاولة.

كان رد ألبيدو على كوكيوتس المذهول ابتسامة بسيطة.

“لماذا وافقتِ على هذا؟”

فتح ديميورغس عينيه الضيقتين قليلاً ليبين أنه كان مرتبكًا من كلامها، كما لو أنه يطلب من ألبيدو مواصلة تفسيرها.

كانت نبرة صوته عادية، لكن ذلك كان مجرد حجاب رقيق ملفوف على السطح. يمكن للجميع أن يشعر بالانتقادات والغضب في كلماته.

‘إذا لم أكن لا ميت، و-‘

عندما يُظهر الشخص الهادئ عاطفة كبيرة، فإن المسافة بين سلوكه المعتاد والشذوذ تجعل هذه المشاعر تبدو أكثر حدة للآخرين. ومع ذلك، لم يكن هذا دقيقًا تمامًا، لأن ديميورغس كان مرهقًا للغاية، ولم ير أي من رفاقه مثل هذا التحريض منه من قبل.

”بالضبط كما توقعت. طالما أنهم لا يعتبرون أفعالي علامة واضحة على العداء، فلن تدخل NPCs في حالة القتال! الأمر يشبه تمامًا ما كان عليه في اللعبة!”

ومع ذلك، في مواجهة هذا الاستجواب، المليء بالعداء – أو حتى نية القتل – ظلت ألبيدو ثابتة.

أدار كوكيوتس رأسه ببطء، ونظر إلى الشخصين اللذين كانا يحدقان في بعضهما البعض. كان هناك قلق في عينيه.

كان هذا قرار آينز ساما. كيف يمكننا نحن المرؤوسين أن نعارض – “

تردد صدى صوت فتاة مزيف ولطيف وعالي النبرة في المناطق المحيطة، وكان من الصعب مقاومة الرغبة في تجعيد حواجبه.

“-لماذا؟”

“في الوقت الحالي، يحمل وجه آينز ساما نظرة قناعة كبيرة على وجهه. كامرأة – ربما يكون من غير المخلص التفكير بهذه الطريقة، لكن عندما أعرف أن سيدي الحبيب ينوي أن يرى من خلال قناعته حتى النهاية، فلن أقول أي شيء آخر. كما وعدني آينز ساما بأنه سيعود إلى هذا المكان مرة أخرى.”

لقد منع السؤال تكملة كلام ألبيدو.

بادئ ذي بدء، احتاجت كل تعويذة من المستوى الخارق إلى قدر معين من وقت الإطلاق. يمكن للعناصر النقدية أن تزيل وقت الإرسال هذا، لكن عقوبة أخرى ستحدث في حالة إعادة الإلقاء المتكرر لتعاويذ الطبقة الفائقة.

“لماذا؟ عندما غادر آينز ساما إلى المدينة البشرية (إي رانتل)، كنتِ أنتِ من أصر على أن يتبعه حارس. لماذا وافقتِ على هذا الآن؟ يجب أن تقلقي بشأن سلامة آينز ساما الآن، كما كنتِ في ذلك الوقت.”

ومع ذلك-

أمالت ألبيدو رأسها رداً على ذلك، كان وجه ديميورغس عابسًا بشكل واضح.

“هل كنت مذعورًا من أجل لا شيء؟”

“إذًا، سوف أسألكِ مرة أخرى! لماذا سمحتِ بهذا!؟”

وهكذا، عند القتال لاعب ضد لاعب، غالبًا ما كان الطرف الذي يلقي تعويذة من المستوى الخارق في البداية يعتبر أحمقًا.

بدا أن غضبه قد هز الغرفة. كانت هذه الشدة مختلفة تمامًا عن ديميورغس الذي كانوا على دراية به.

بينما كان قد فحص بالفعل المناطق المحيطة بالسحر، لم تكن هناك طريقة لضمان عدم وجود مستخدم عنصر مستوى العالم الذي كان يتحكم في عقل شالتير. ومع ذلك، في النهاية، كل ما يمكنه فعله هو محاولة عدم القلق دون داعٍ. وبينما كان آينز يهز كتفيه بارتياح، نظر خلفه إلى الشخصين اللذين كانا يتبعانه.

أدار كوكيوتس رأسه ببطء، ونظر إلى الشخصين اللذين كانا يحدقان في بعضهما البعض. كان هناك قلق في عينيه.

لدواعي الأمان، اختار أيضًا الانتقال الفوري إلى نقطة تبعد أكثر من كيلومترين عن شالتير.

“… أيضًا، كان يجب أن تعلمي أن آينز ساما كان يكذب، أليس كذلك؟” سأل ديميورغس، بصوته المنخفض والغاضب.

ضاقت أعين ديميورغس وهو يوجه هذا السؤال إلى ألبيدو، الجالسة مقابله على الطاولة.

بعد أن أومأت ألبيدو برأسها مرة أخرى، زفر كوكيتوس بحدة. كان كلاهما يعلم أن هذا الصوت الواضح وعالي النغمة يصدره كوكيوتس عندما يكون مرتبكًا.

ضحك آينز على نفسه، وكأنه يطرد كل مشاعره السلبية.

“.. في. وقت. سابق. قلتِ. أن. آينز. ساما. أخبركِ. بأسباب. قتاله. وحيدًا. لكن. ألا. تجدين. ذلك. غريبًا؟ من. وجهة. نظر. آينز. ساما. الهجوم. المتسلسل. سيكون. أكثر. أمانًا. يمكننا. الهجوم. في. موجات. وإنقاص. صحة. و نقاط. المانا. الخاضة. بشالتير.”

‘هل يمكن أن تكون شالتير قد تم التخلي عنها هنا بالصدفة؟’

(لا أعلم سبب كل هذه النقاط لكن المترجم الانجليزي وضعها هكذا)

“هل كنت مذعورًا من أجل لا شيء؟”

“… أنت على حق، كوكيتوس. لا توجد طريقة لن يتمكن فيها آينز ساما من التفكير في استراتيجية يمكننا التوصل إليها بسهولة. بعبارة أخرى، كان آينز ساما يكذب عمدًا لإخفاء شيء آخر.”

أزال آينز إحدى خواتمه. لقد كان عنصرًا نقديًا يسمح بإعادة الإحياء دون أي تكلفة. ترمز إزالة هذا الخاتم إلى تصميم آينز على رمي قبعته فوق السياج، لأنه إذا تمكن من العودة إلى الحياة، فسوف يرتاح دون وعي.

“لماذا. يفعل. شيئًا. كهذا؟”

من الواضح أن السبب وراء تأثير مثل هذه الممثلة الصوتية السائدة مثلها على مثل هذه النغمة المزعجة هو أنها أرادت مضايقة آينز.

“ليس لدي أي فكرة… ولهذا أنا أسأل. بما أنكِ لا تعرفين السبب، فلماذا تركتِ آينز ساما يذهب بمفرده؟”

“و … أتساءل عما إذا كانت ألبيدو قد رأت من خلال كذبي؟… على الرغم من ذلك، ألا تعتقدين أن هذا يبدو وكأنه رهان، شالتير؟”

“ذلك لأن آينز ساما الآن شخص مختلف تمامًا عما كان عليه قبل عدة أيام.”

“إذًا، سوف أسألكِ مرة أخرى! لماذا سمحتِ بهذا!؟”

فتح ديميورغس عينيه الضيقتين قليلاً ليبين أنه كان مرتبكًا من كلامها، كما لو أنه يطلب من ألبيدو مواصلة تفسيرها.

“لماذا وافقتِ على هذا؟”

“في ذلك الوقت، لم يكن آينز ساما يبدو رجلاً، لكن بدلاً من ذلك… كيف أصوغ الأمر… نعم، قد يبدو هذا غير محترم، لكن في ذلك الوقت، بدا تمامًا مثل طفل كان يحاول الهرب.”

‘قررت أن أنشر اسم آينز أوول غون من أجل العثور على أصدقائي. كانت هذه هي الطريقة التي اخترتها. وهكذا، فقد اتخذت إجراءات بأسلوب هادئ لتجنب النزاعات التي لا طائل من ورائها. ومع ذلك، لماذا حدث هذا؟’

“لم أشعر بذلك على الإطلاق. هل كنت مخطئًا، ربما؟”

بعد أن شد قلبه، ملأت نظرة قناعة عين آينز.

حول ديميورغس نظرته إلى [الشاشة الكريستالية] داخل الغرفة. أظهر سطحها شكل سيده وهو يمشي أعمق في الغابة.

من الواضح أن السبب وراء تأثير مثل هذه الممثلة الصوتية السائدة مثلها على مثل هذه النغمة المزعجة هو أنها أرادت مضايقة آينز.

“حقًا الآن؟ لا أعتقد أنني سأكون مخطئة بشأن مظهر وجه الرجل الذي أحبه…”

كانت ألبيدو تنظر إلى الشاشة الكريستالية أيضًا، مع مظهر فتاة عاشقة على وجهها. ومع ذلك، فإن هذا التعبير فقط أغضب ديميورغس المحبط بالفعل.

كانت ألبيدو تنظر إلى الشاشة الكريستالية أيضًا، مع مظهر فتاة عاشقة على وجهها. ومع ذلك، فإن هذا التعبير فقط أغضب ديميورغس المحبط بالفعل.

بادئ ذي بدء، احتاجت كل تعويذة من المستوى الخارق إلى قدر معين من وقت الإطلاق. يمكن للعناصر النقدية أن تزيل وقت الإرسال هذا، لكن عقوبة أخرى ستحدث في حالة إعادة الإلقاء المتكرر لتعاويذ الطبقة الفائقة.

“إذًا ماذا! ماذا عن هذا التعبير؟”

“ثلاثة. إلى. سبعة. وثلاثة. لـ. آينز ساما.”

“في الوقت الحالي، يحمل وجه آينز ساما نظرة قناعة كبيرة على وجهه. كامرأة – ربما يكون من غير المخلص التفكير بهذه الطريقة، لكن عندما أعرف أن سيدي الحبيب ينوي أن يرى من خلال قناعته حتى النهاية، فلن أقول أي شيء آخر. كما وعدني آينز ساما بأنه سيعود إلى هذا المكان مرة أخرى.”

“العدو لم يتحرك بعد. حتى الآن، الشيء الوحيد الذي يمكنني الشعور به هو تعويذات العرافة من نازاريك… هل أنا مُراقَب؟”

بمجرد أن رأى أن ألبيدو لن تستمر، قال ديميورغس الذي بدا مستاءً بشكل واضح:

لم يكن هناك إحباط أو ارتباك على وجهه. توهج ضوء هادئ وثابت داخل تجويف عينه.

“هذا أمر ساذج. هذا غير منطقي. أنتِ فقط تتخذين قرارات بناءً على مشاعرك. آينز ساما هو آخر وجود سامي بقي هنا. بمجرد أن نعلم أن حياته في خطر، فمن واجبنا القضاء على هذا الخطر. حتى لو تم توبيخنا على ذلك، حتى لو هلكنا بفعلنا ذلك، فلا يزال يتعين علينا اتخاذ إجراء، أليس كذلك؟”

كان خالق شالتير بلودفالين، بيرورونسينو هو شقيقها. لقد كان على علاقة جيدة مع آينز. وهكذا، عاملت بوكوبوكوتشاجاما آينز كصديق لأخيها، مما أدى إلى ذلك.

بعد قوله ذلك وقف ديميورغس.

(لا أعلم سبب كل هذه النقاط لكن المترجم الانجليزي وضعها هكذا)

“إلى أين أنت ذاهب؟”

واصل آينز إلقاء تعويذات مختلفة.

كان صوت ديميورغس هادئًا تمامًا عندما استدار للمغادرة.

كان عرضهما مترين وكانت أجسادهما وردية اللون. ومع ذلك، كان لهذه الوحوش عيون بيضاء غائمة لا حصر لها. بدا الأمر كما لو أن العيون من جميع أنواع الجثث قد تم خياطتها معًا بشكل عشوائي.

”هل هذا حتى سؤال؟ من الواضح أنني ذاهب لإرسال أتباعي – “

‘من كانو؟ لمن ينتمون؟ ماذا يريدون؟ لماذا استخدموا عنصر مستوى العالم على شالتير؟’

أحس ديميورغس بشيء يجري تجاهه واستدار لينظر. رأى كوكيوتس يلوح بسلاح من الفئة الإلهية.

“ذلك لأن آينز ساما الآن شخص مختلف تمامًا عما كان عليه قبل عدة أيام.”

“… فهمت الآن… إذًا السبب الذي جعلكِ تستدعيني هنا وأمري بالذهاب إلى هذا المكان كان لهذا السبب، أليس كذلك، ألبيدو؟”

أحس ديميورغس بشيء يجري تجاهه واستدار لينظر. رأى كوكيوتس يلوح بسلاح من الفئة الإلهية.

“هذا صحيح، ديميورغس. الطابق السابع مغلق بالفعل بأمري وأمر آينز ساما، ولدينا السيطرة على جميع التابعين. هل أحتاج أن أخبرك بأوامر من سوف يطيعون؟”

“حقًا الآن؟ لا أعتقد أنني سأكون مخطئة بشأن مظهر وجه الرجل الذي أحبه…”

“… هذه حماقة! كيف ستتحملين المسؤولية إذا مات آينز ساما؟ آينز ساما هو الكيان الأخير المتبقي الذي يمكننا أن نتعهد له بالولاء!”

‘لأنني أخطط لقتل هذا… الـNPC، الذي يشبه الطفل. أنا أخطط لقتل ابنة بيرورونسينو.’

“آينز ساما سيعود.”

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم اختيار آينز لتلك الطريقة –

“كيف يمكنكِ التأكد من ذلك!؟”

عانى ملقو السحر الذين كانوا يستعدون لإلقاء تعويذة من المستوى الخارق من انخفاض الدفاعات. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعويذة المستوى الخارق ستنتهي ذاتيًا إذا تعرض الملقي لقدر معين من الضرر.

اتسعت عيون ديميورغس، لكن لم تكن هناك مقل عيون في تجويف عينه. بدلاً من ذلك، كان لديه أحجار كريمة، تفتقر إلى البؤبؤ، ولكن تم قطعها بشكل معقد مع جوانب متلألئة لا حصر لها.

“… حسنًا، هذا صحيح، إذا سمعت صوت بوكوبوكوتشاجاما أثناء تصفح الانترنت، فسوف أصاب بالصدمة أيضًا.”

“آمن بسيدك. هذا هو هدفنا، بصفتنا أولئك الذين خلقوا بواسطتهم.”

إذا وضعنا جانبًا أنه لم تكن هناك طريقة أخرى لإنقاذ شالتير، ولكن نظرًا لأنه لا يزال هناك احتمال آخر، سيكون من الحكمة عدم استخدامها بعد.

كان فم ديميورغس يفتح ويغلق طوال هذا الوقت، لكنه أغلقه الآن بإحكام.

بعد أن شد قلبه، ملأت نظرة قناعة عين آينز.

كان هذا لأنه شعر بشيء داخله – قد تكون على حق.

‘من كانو؟ لمن ينتمون؟ ماذا يريدون؟ لماذا استخدموا عنصر مستوى العالم على شالتير؟’

كانت الـ NPCs في نازاريك مخلصين تمامًا للوجودات الأربعين الساميين، لكن الطريقة التي عبروا بها عن إخلاصهم تختلف من شخص لآخر. وبالتالي، كان من الطبيعي أن يكون لـ ديميورغس وألبيدو آراء مختلفة حول كيفية إظهار ولائهم.

بعد أن أومأت ألبيدو برأسها مرة أخرى، زفر كوكيتوس بحدة. كان كلاهما يعلم أن هذا الصوت الواضح وعالي النغمة يصدره كوكيوتس عندما يكون مرتبكًا.

ومع ذلك، فإن فكرة ألبيدو عن الولاء هزت ديميورغس حتى النخاع.

على الرغم من أن آينز فكر بعمق في الأمر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع الوصول إلى إجابة أزعجه.

ومع ذلك، كان لا يزال قلقًا، ولأن القلق في قلبه لم يختف، فقد أعطى صوتًا لتلك الكلمات.

ملأ الإحباط قلب آينز.

‘إذا اختفى آينز ساما مثل باقي الوجودات السامية، فلمن سنكون مخلصين؟’

عندما تعلمها المرء لأول مرة، يمكن استخدامها مرة واحدة فقط في اليوم. كل عشرة مستويات بعد المستوى 70 يمكن للمرء استخدامها وقتًا إضافيًا في اليوم.

‘لقد خلقنا لنكون مخلصين لهم، ولكن بمجرد أن نفقد هذه القيمة، فماذا سيكون سبب وجودنا؟’

أحس ديميورغس بشيء يجري تجاهه واستدار لينظر. رأى كوكيوتس يلوح بسلاح من الفئة الإلهية.

كما لو كان للتستر على عواطفه، جلس ديميورغس بقوة على الكرسي، على عكس ما كان عليه عادةً.

“لما كل هذا على أية حال؟ آه، ليس لدي عيني الإله، لذلك لا أستطيع أن أرى من خلال كل شيء. إذا كنت أملكها، فربما لم تكن لتنتهي الأمور على هذا النحو.”

“إذا… إذا حدث أي شيء لـ آينز ساما، فسوف تستقيلين من منصب المشرف الوصي.”

ومع ذلك، في مواجهة هذا الاستجواب، المليء بالعداء – أو حتى نية القتل – ظلت ألبيدو ثابتة.

“… ديميورغس. أنت. تجرؤ. على. مطالبة. ألبيدو. بالاستقالة. من. منصب. المشرف. الوصي. الذي. أعطته. لها. الوجودات. السامية؟ هذه. خيانة!”

“لا بأس. ومع ذلك، ديميورغس، إذا عاد آينز ساما بأمان، فسوف تخضع لي بطاعة في حالة حدوث موقف مشابه.”

كان رد ألبيدو على كوكيوتس المذهول ابتسامة بسيطة.

لم تكن عيونهم الملبدة بالزينة مزخرفة، لكنها تمتلك إدراكًا رائعًا. حتى الحارسة المتخصصة أورا لم تستطع أن تضاهيهم. على الرغم من أن مستوى القتال الفعال كان منخفضًا، إلا أن تركيزهم كان على القدرة على الكشف وليس القوة القتالية، لذلك كان هدفه هو جعلهم يدعمون أورا للقيام بواجبات الاستهداف.

“لا بأس. ومع ذلك، ديميورغس، إذا عاد آينز ساما بأمان، فسوف تخضع لي بطاعة في حالة حدوث موقف مشابه.”

ضحك آينز على نفسه، وكأنه يطرد كل مشاعره السلبية.

“بالتأكيد.”

“… لماذا لا يمكنني إيقاف تشغيل الصوت في هذه الساعة…”

“إذًا، كوكيوتس، ما رأيك في احتمالات فوز آينز ساما؟”

كان السبب هو أن التعاويذ السحرية الخارقة لا يمكن إلقاؤها واحدة تلو الأخرى.

أبلغ كوكايتوس الاثنين برأيه بهدوء:

قال لأورا وماري: “دعونا ننقسم هنا.”

“ثلاثة. إلى. سبعة. وثلاثة. لـ. آينز ساما.”

بعد كل شيء، كانت الهزيمة مرجحة عندما ينفق المرء ورقة رابحة دون أن يفهم خصمه بشكل صحيح. كانت الحقيقة أنه كان هناك عدد قليل جدًا من معارك لاعب ضد لاعب حيث كان المنتصرون أول من يلقوا تعويذات من المستوى الخارق.

ارتجفت أكتاف ديميورغس. لم يستطع التظاهر بأنه لم يسمع الكلمات المشؤومة التي قالها للتو كوكيوتس، أقوى محارب حاضر. ومع ذلك، كان رد فعل البيدو مختلفًا. عندما سمعت هذا الكلام، واصلت الابتسام، ووجهها ممتلئ بالثقة الفائقة.

“ها ها ها ها!”

“هل هذا صحيح؟ إذًل دعونا نشاهد آينز ساما يحول هذه الاحتمالات إلى انتصار.”

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم اختيار آينز لتلك الطريقة –

♦ ♦ ♦

(اخ لو يعرف ان شالتير واجهتهم صدفة)

بعد انفصاله عن الاثنين، سلك آينز طريقًا نحو موقع شالتير. كان السبب وراء تمكنه من تمييز اتجاهات الشمال والجنوب والشرق والغرب والتوجه مباشرة إلى شالتير هو مهاراته.

أبلغ كوكايتوس الاثنين برأيه بهدوء:

بعد أن اجتاز الأشجار، رأى شالتير. بدت مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل، أصبحت مثل الدمية، وجعل هذا آينز يشعر بالحزن. في الوقت نفسه، كان غاضبًا من نفسه، لكنه كان أكثر غضبًا من مستخدم عنصر مستوى العالم هذا.

بعد أن أومأت ألبيدو برأسها مرة أخرى، زفر كوكيتوس بحدة. كان كلاهما يعلم أن هذا الصوت الواضح وعالي النغمة يصدره كوكيوتس عندما يكون مرتبكًا.

“اللعنة.”

“و … أتساءل عما إذا كانت ألبيدو قد رأت من خلال كذبي؟… على الرغم من ذلك، ألا تعتقدين أن هذا يبدو وكأنه رهان، شالتير؟”

لم يلعن بصوت عالٍ، لكن شدة هذه الكلمات كانت تعني غضبًا قويًا لدرجة أنه حتى آينز لم يستطع قمعه بالكامل. كان هذا على الرغم من كونه واحدًا من اللاموتى، الذين كانوا يقاومون مثل هذه العواطف الشديدة.

“استمعوا جيدًا، يجب أن تتراجعوا. هذا أيضًا جزء من خططي. بالإضافة إلى أن العناصر التي قدمتها لكم هي كنوز نازاريك. لا يمكنكم الساماح لهم بأخذهم، مهما حدث. في بعض النواحي، يمكن اعتبارها أكثر قيمة منكم. هل تفهمون؟” قال آينز.

‘قررت أن أنشر اسم آينز أوول غون من أجل العثور على أصدقائي. كانت هذه هي الطريقة التي اخترتها. وهكذا، فقد اتخذت إجراءات بأسلوب هادئ لتجنب النزاعات التي لا طائل من ورائها. ومع ذلك، لماذا حدث هذا؟’

كانا الشخصان الوحيدان اللذان سمح آينز لهم بالسير معه قبل المعركة الوشيكة.

‘من كانو؟ لمن ينتمون؟ ماذا يريدون؟ لماذا استخدموا عنصر مستوى العالم على شالتير؟’

هذه الكلمات، التي قيلت بعد أن ينهي استعداداته، كانت موجهة إلى شالتير وإلى نفسه.

(اخ لو يعرف ان شالتير واجهتهم صدفة)

‘ … بغض النظر عن هويتهم، بمجرد أن أعرف عنهم من شالتير… سأقضي عليهم بالتأكيد.’

‘ … بغض النظر عن هويتهم، بمجرد أن أعرف عنهم من شالتير… سأقضي عليهم بالتأكيد.’

بعد انفصاله عن الاثنين، سلك آينز طريقًا نحو موقع شالتير. كان السبب وراء تمكنه من تمييز اتجاهات الشمال والجنوب والشرق والغرب والتوجه مباشرة إلى شالتير هو مهاراته.

يبدو أن جمجمة آينز غير المتحركة كانت ملتوية بسبب الكراهية السوداء المتصاعدة والنية القاتلة بداخله.

لقد منع السؤال تكملة كلام ألبيدو.

“سوف تندم بشدة على حماقتك. إذا كنت تريد قتالًا مع آينز أوول جون، فاستعد لهذا.”

لم تكن عيونهم الملبدة بالزينة مزخرفة، لكنها تمتلك إدراكًا رائعًا. حتى الحارسة المتخصصة أورا لم تستطع أن تضاهيهم. على الرغم من أن مستوى القتال الفعال كان منخفضًا، إلا أن تركيزهم كان على القدرة على الكشف وليس القوة القتالية، لذلك كان هدفه هو جعلهم يدعمون أورا للقيام بواجبات الاستهداف.

بعد أن أعطى صوتًا غاضبًا من قلبه، تلاشى إحباط آينز ببطء.

“تم ضبط المؤقت، مومونجا اوني تشان!”

ستبدأ المعركة الحقيقية الآن، وكان عليه أن يهدأ من أجل مواجهتها.

لم يكن هذا تنازلاً، بل قناعة. مع هذا الشعور في قلبه، نظر آينز إلى السماء.

“أنا مجنون. أعلم أن هناك طرقًا أفضل للقيام بذلك.”

كان فم ديميورغس يفتح ويغلق طوال هذا الوقت، لكنه أغلقه الآن بإحكام.

ابتسم آينز ابتسامة استنكار للذات.

كان السبب الرئيسي وراء اختياره لهم هو اللعب على الضعف العاطفي لأعدائه. على عكس ديميورغس و كوكيوتس، اللذين كانا مغايري الشكل، كانت أورا وماري من البشر. ربما يكون خصمهم غير راغب في قتل مثل هؤلاء الأطفال المحبوبين من البشر.

“… هل هذا ذنب؟ أم لأنني لم أجرؤ على مواجهته… أردت فقط الهرب.”

“… فهمت الآن… إذًا السبب الذي جعلكِ تستدعيني هنا وأمري بالذهاب إلى هذا المكان كان لهذا السبب، أليس كذلك، ألبيدو؟”

كانت شالتير أقوى الحراس، لكنها لم تكن أقوى بكثير منهم. إذا هاجم الحراس الآخرون في موجات، فسيكون النصر مضمونًا.

استغرقت هذه الاستعدادات وقتًا، وعندما اكتملت، اشتد الضوء الأزرق للدائرة السحرية، مما يشير إلى أن تعويذة المستوى الخارق كانت جاهزة للإلقاء.

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم اختيار آينز لتلك الطريقة –

يمكن للمرء أن يتعلم تعويذة فئة واحدة خارقة لكل مستوى.

– لأنه لم يكن يريد أن يرى أطفاله المحبوبين يقتلون بعضهم البعض أمام عينيه.

بمجرد أن يلقي أي عضو في الفريق تعويذة من المستوى الخارق، سيتم معاقبة كل عضو في الفريق من خلال عدم قدرته على إلقاء مثل هذه التعويذات لفترة زمنية معينة – بمعنى آخر، فترة الانتظار ستزيد.

إذا كانت قد خانت آينز أوال جون بمحض إرادتها، لكان آينز قد اتخذ هذه الخيانة خطوة كبيرة ودمرها بكل شيء تحت تصرفه. إذا كانت هذه هي إرادة NPC، فعندئذ بصفته حاكم نازاريك، كان ملزمًا بالتعامل معها بحزم.

“حقًا الآن؟ لا أعتقد أنني سأكون مخطئة بشأن مظهر وجه الرجل الذي أحبه…”

إذا كانت قد خانته لأنها تمت برمجتها للقيام بذلك، فسيجد أفضل طريقة لتسوية الأمر معها.

أزال آينز إحدى خواتمه. لقد كان عنصرًا نقديًا يسمح بإعادة الإحياء دون أي تكلفة. ترمز إزالة هذا الخاتم إلى تصميم آينز على رمي قبعته فوق السياج، لأنه إذا تمكن من العودة إلى الحياة، فسوف يرتاح دون وعي.

ومع ذلك، كان وضع شالتير الآن مختلفًا عن كل تلك السيناريوهات. كانت تحت السيطرة العقلية، والمخطئ هو آينز، الذي لم يتوقع مثل هذا الموقف. وبالتالي، كان هو المسؤول الوحيد عن ذلك.

صاح آينز وهو يلقي تعويذته. اختار بعناية تعويذة من مجموعته الضخمة من السحر – ونشط تعويذة من الدرجة العاشرة.

أراد أن ينهي الأمر بيديه.

“أنا آينز أوول غون. كيف يمكن هزيمة هذا الاسم؟”

أزال آينز إحدى خواتمه. لقد كان عنصرًا نقديًا يسمح بإعادة الإحياء دون أي تكلفة. ترمز إزالة هذا الخاتم إلى تصميم آينز على رمي قبعته فوق السياج، لأنه إذا تمكن من العودة إلى الحياة، فسوف يرتاح دون وعي.

♦ ♦ ♦

لم يكن هذا تنازلاً، بل قناعة. مع هذا الشعور في قلبه، نظر آينز إلى السماء.

‘لأنني أخطط لقتل هذا… الـNPC، الذي يشبه الطفل. أنا أخطط لقتل ابنة بيرورونسينو.’

“العدو لم يتحرك بعد. حتى الآن، الشيء الوحيد الذي يمكنني الشعور به هو تعويذات العرافة من نازاريك… هل أنا مُراقَب؟”

“… لماذا لا يمكنني إيقاف تشغيل الصوت في هذه الساعة…”

عادةً، سيكون لدى آينز العديد من التعاويذ الدفاعية على نفسه. كان الإجراء المضاد لمكافحة العرافة الذي استخدمه في قرية كارني أحد هذه الإجراءات.

“لماذا. يفعل. شيئًا. كهذا؟”

في يجدراسيل، تم تعطيل النيران الصديقة*، حتى يتمكن أصدقاؤه من إلقاء تعاويذ العرافة على آينز كالمعتاد. ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة في هذا العالم. إذا أرادت ألبيدو والآخرون مراقبة آينز، فإن آينز سيرد تلقائيًا بهجوم مضاد سحري.

أضاءت الدائرة السحرية باللون الأبيض اللامع، وظهرت رسوم تخطيطية شفافة لأحرف ورموز. تغيرت هذه الصور بلا انقطاع، مع سرعة متغيرة، تتغير من ثانية إلى ثانية.

(النيران الصديقة مصطلح ألعاب يعني مثلا لو انت في فريق وضربت صديقك بالمسدس لن يتأثر)

أراد أن ينهي الأمر بيديه.

إذا حدث ذلك، فإن الهجوم المضاد سيصطدم بشبكة نازاريك الدفاعية. إذا لم يكن حريصًا، فقد يتعرض آينز للهجوم المضاد للشبكة ويتسبب في أضرار غير ضرورية.

اتسعت عيون ديميورغس، لكن لم تكن هناك مقل عيون في تجويف عينه. بدلاً من ذلك، كان لديه أحجار كريمة، تفتقر إلى البؤبؤ، ولكن تم قطعها بشكل معقد مع جوانب متلألئة لا حصر لها.

هذا هو السبب في أن آينز قام بتعطيل التعويذات الهجومية المرتبطة بإجراءاته المضادة واستخدم فقط تلك التي أخبرته بأصل أي تعويذات عرافة. ما عرفه من هذه التعاويذ هو أنه لا أحد يراقبه سوى نزاريك.

كان هذا قرار آينز ساما. كيف يمكننا نحن المرؤوسين أن نعارض – “

أمال آينز رأسه، غير قادر على فهم ما يحدث حاليًا.

♦ ♦ ♦

‘هل يمكن أن تكون شالتير قد تم التخلي عنها هنا بالصدفة؟’

على الرغم من أن هذا قد لا يساعد على الإطلاق.

“و … أتساءل عما إذا كانت ألبيدو قد رأت من خلال كذبي؟… على الرغم من ذلك، ألا تعتقدين أن هذا يبدو وكأنه رهان، شالتير؟”

بينما كان آينز يعبر عن أفكاره لصديقه الغائب، استمر في إخراج عدة عصي خشبية من بُعد جيبه. كان طولها حوالي خمسة عشر سنتيمترا ومسطحة، وكُتب على كل منها بأحرف منحوتة، [تسوكيومي]، [قوس هو يي]، [استعادة الأرض]، [قبضة المعلمة الحديدية]، وما إلى ذلك.

بالطبع، لم يكن هناك رد من شالتير ذو الوجه الخالي من التعابير.

تردد صدى صوت فتاة مزيف ولطيف وعالي النبرة في المناطق المحيطة، وكان من الصعب مقاومة الرغبة في تجعيد حواجبه.

نظر آينز إلى شالتير. حاكى المعركة في رأسه، وشعر وكأن نسبة الفوز قليلة.

على الرغم من أن آينز فكر بعمق في الأمر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع الوصول إلى إجابة أزعجه.

بينما كان يستعد الآن، ملأه مجرد الوقوف هنا بضغط عقلي لا يصدق.

بعد أن اجتاز الأشجار، رأى شالتير. بدت مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل، أصبحت مثل الدمية، وجعل هذا آينز يشعر بالحزن. في الوقت نفسه، كان غاضبًا من نفسه، لكنه كان أكثر غضبًا من مستخدم عنصر مستوى العالم هذا.

على الرغم من أنه كان مستعدًا للتضحية بنفسه – لا، فقد كان خائفًا على وجه التحديد لأنه كان على استعداد للموت، وكان هذا الشعور من بقايا سوزوكي ساتورو – الإنسان ضعيف الروح.

“… مفهوم.”

(سوزوكي ساتورو هو اسم آينز الحقيقي في الحياة البشرية)

♦ ♦ ♦

ما سيأتي بعد ذلك سيكون معركة حتى الموت. لم تكن هذه معركة في لعبة مثل يجدراسيل – لقد كانت مباراة موت حقيقية.

(لا أعلم سبب كل هذه النقاط لكن المترجم الانجليزي وضعها هكذا)

كان هذا على عكس معاركه مع نيغون وكلايمنتين بعد قدومه إلى هذا العالم، حيث “حارب” (أشبه بالدوس على النمل) أناسًا تفوق عليهم بحد كبير. هذه المرة، كانت النتيجة محل شك، و الأمر بدأ من ظروف غير مواتية بشكل لا يصدق.

لم يكن هذا تنازلاً، بل قناعة. مع هذا الشعور في قلبه، نظر آينز إلى السماء.

‘إذا لم أكن لا ميت، و-‘

كانت هذه كائنات لاموتى خلقت بمهارة [إنشاء لا ميت عالي المستوى]، جثث مقل العين.

“إذا لم أكن زعيم ضريح نازاريك العظيم وممثل النقابة، فقد لا أتمكن حتى من إحكام قبضتي.”

ومع ذلك، كانت الخطوة الأولى لآينز هي إلقاء مثل هذه التعويذة.

ضحك آينز على نفسه، وكأنه يطرد كل مشاعره السلبية.

“هل هذا صحيح؟ إذًل دعونا نشاهد آينز ساما يحول هذه الاحتمالات إلى انتصار.”

اختفى الخوف من الموت، ولم يعد غير متأكد من إمكانية الهزيمة.

“لا يوجد كمائن…؟ أم أنهم يشاهدون من بعيد؟ يجب أن يكون هذا هو أفضل وقت للهجوم، أليس كذلك؟”

أعطت ذكريات فخر ماضيه المجيد آينز القوة.

وضع آينز أنملة إصبعه على الشريط المعدني، ولمس الشخصيات المعروضة.

“أنا آينز أوول غون. كيف يمكن هزيمة هذا الاسم؟”

‘من كانو؟ لمن ينتمون؟ ماذا يريدون؟ لماذا استخدموا عنصر مستوى العالم على شالتير؟’

كان حاكم ضريح نازاريك العظيم. سيثبت أن لقبه لم يكن للعرض.

بعد أن أومأت ألبيدو برأسها مرة أخرى، زفر كوكيتوس بحدة. كان كلاهما يعلم أن هذا الصوت الواضح وعالي النغمة يصدره كوكيوتس عندما يكون مرتبكًا.

كانت عيون آينز حريصة على دراسة شالتير العزلاء.

أضاءت الدائرة السحرية باللون الأبيض اللامع، وظهرت رسوم تخطيطية شفافة لأحرف ورموز. تغيرت هذه الصور بلا انقطاع، مع سرعة متغيرة، تتغير من ثانية إلى ثانية.

“… إذًا… لنبدأ!”

بعد رؤية النظرات في عيون أورا و ماري، شعر آينز أنه ليس من الجيد زيادة القلق عليهم، وغير الموضوع.

صاح آينز وهو يلقي تعويذته. اختار بعناية تعويذة من مجموعته الضخمة من السحر – ونشط تعويذة من الدرجة العاشرة.

أزال آينز إحدى خواتمه. لقد كان عنصرًا نقديًا يسمح بإعادة الإحياء دون أي تكلفة. ترمز إزالة هذا الخاتم إلى تصميم آينز على رمي قبعته فوق السياج، لأنه إذا تمكن من العودة إلى الحياة، فسوف يرتاح دون وعي.

“[جسد البريل المتألق]!”

كانت هذه كائنات لاموتى خلقت بمهارة [إنشاء لا ميت عالي المستوى]، جثث مقل العين.

تألق جسم آينز الهيكل العظمي باللون الأخضر، وبعد ذلك –

آخر شخص دخل الغرفة كان ديميورغس، الذي ألقى بنفسه على مقعد فارغ. لقد أظهر بوضوح مزاجه، بالنظر إلى أنه لن يتصرف أبدًا بشكل غير مهذب في ظل الظروف العادية.

“ها ها ها ها!”

“و … أتساءل عما إذا كانت ألبيدو قد رأت من خلال كذبي؟… على الرغم من ذلك، ألا تعتقدين أن هذا يبدو وكأنه رهان، شالتير؟”

– ضحك، وعيناه لا تترك شالتير أبدًا وهو يلقي تعويذته. ضحك بسبب هذه النتيجة غير المتوقعة وأيضًا لأنه ربح رهانًا كبيرًا.

بعد أن أعطى صوتًا غاضبًا من قلبه، تلاشى إحباط آينز ببطء.

”بالضبط كما توقعت. طالما أنهم لا يعتبرون أفعالي علامة واضحة على العداء، فلن تدخل NPCs في حالة القتال! الأمر يشبه تمامًا ما كان عليه في اللعبة!”

كانت عيون آينز حريصة على دراسة شالتير العزلاء.

كانت هذه الأفعال مماثلة لتلك التي يقوم بها الوحوش التي يتم التحكم فيها بالعقل في يجدراسيل. حقيقة أن منطق اللعبة يمكن استخدامه هنا أدى إلى تحسن طفيف في الضرر النفسي الهائل الذي واجهه.

♦ ♦ ♦

“في هذه الحالة، أنا آسف لذلك، شالتير، لكن علي أن أطلب منكِ البقاء على هذا النحو قبل بدء المعركة.”

إذا كانت قد خانته لأنها تمت برمجتها للقيام بذلك، فسيجد أفضل طريقة لتسوية الأمر معها.

واصل آينز إلقاء تعويذات مختلفة.

بعد أن شد قلبه، ملأت نظرة قناعة عين آينز.

“-[الطيران]، [بركة ملقي السحر]، [الجدار اللانهائي]، [قسم السحر المقدس]، [جوهر الحياة]، [إمكانات كاملة أعظم]، [الحرية]، [بيانات خاطئة – الحياة]، [النظر من خلال]، [حدس خوارق]، [مقاومة أعظم]، [عباءة الفوضى]، [لا يقهر]، [تعزيز المستشعر]، [حظ أعظم]، [تعزيز السحر]، [القوة التنينية]، [تصلب أعظم]، [هالة سماوية]، [الامتصاص]، [الاختراق]، [درع سحري أعظم]، [جوهر المانا]، [اللغم المتفجر السحري الأقصى الثلاثي]، [ختم السحر الأعظم السحري الثلاثي]، [السهم السحري المعزز الاقصى الثلاثي]”

بالطبع، لم يكن هناك رد من شالتير ذو الوجه الخالي من التعابير.

أحاط هذا التدفق اللامتناهي من التعاويذ بجسد آينز.

عندما أدرك بيرورونسينو أن أخته كانت تقوم بتمثيل صوتي للعبة H التي أراد شراءها، انخفض اهتمامه بها. ابتسم آينز بمرارة وهو يتذكر شكوى رفيقه.

“إذًا، لقد جئت إلى هنا!”

ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم اختيار آينز لتلك الطريقة –

هذه الكلمات، التي قيلت بعد أن ينهي استعداداته، كانت موجهة إلى شالتير وإلى نفسه.

“… أنت على حق، كوكيتوس. لا توجد طريقة لن يتمكن فيها آينز ساما من التفكير في استراتيجية يمكننا التوصل إليها بسهولة. بعبارة أخرى، كان آينز ساما يكذب عمدًا لإخفاء شيء آخر.”

كان أول شيء فعله آينز هو استخدام واحدة من حركات السحر النهائية، تلك التعويذات التي تجاوزت الدرجة العاشرة من السحر.

إذا أوقف صوتها، فستكون مثل ساعة عادية.

عُرفت هذه التعاويذ بالسحر الخارق –

“هذا صحيح، ديميورغس. الطابق السابع مغلق بالفعل بأمري وأمر آينز ساما، ولدينا السيطرة على جميع التابعين. هل أحتاج أن أخبرك بأوامر من سوف يطيعون؟”

♦ ♦ ♦

“… ديميورغس. أنت. تجرؤ. على. مطالبة. ألبيدو. بالاستقالة. من. منصب. المشرف. الوصي. الذي. أعطته. لها. الوجودات. السامية؟ هذه. خيانة!”

من منظور درجات السحر، يمكن اعتبار التعاويذ من هذا المستوى تعاويذ ولا تعاويذ في نفس الوقت. بادئ ذي بدء، لم يستهلكوا نقاط مانا، ولكن بدلاً من ذلك لا يمكن استخدامها إلا لعدد محدود من المرات في اليوم.

عندما يُظهر الشخص الهادئ عاطفة كبيرة، فإن المسافة بين سلوكه المعتاد والشذوذ تجعل هذه المشاعر تبدو أكثر حدة للآخرين. ومع ذلك، لم يكن هذا دقيقًا تمامًا، لأن ديميورغس كان مرهقًا للغاية، ولم ير أي من رفاقه مثل هذا التحريض منه من قبل.

عندما تعلمها المرء لأول مرة، يمكن استخدامها مرة واحدة فقط في اليوم. كل عشرة مستويات بعد المستوى 70 يمكن للمرء استخدامها وقتًا إضافيًا في اليوم.

كان خالق شالتير بلودفالين، بيرورونسينو هو شقيقها. لقد كان على علاقة جيدة مع آينز. وهكذا، عاملت بوكوبوكوتشاجاما آينز كصديق لأخيها، مما أدى إلى ذلك.

يمكن للمرء أن يتعلم تعويذة فئة واحدة خارقة لكل مستوى.

– لأنه لم يكن يريد أن يرى أطفاله المحبوبين يقتلون بعضهم البعض أمام عينيه.

بدلاً من تسميتها بالسحر، من الأفضل وصفها بأنها مهارات.

“… لماذا لا يمكنني إيقاف تشغيل الصوت في هذه الساعة…”

بعبارة أخرى، يمكن للاعب العادي أن يستخدم فقط أربع تعاويذ من المستوى الخارق يوميًا عند المستوى 100. قد يتساءل المرء في هذه المرحلة – لماذا لا يلقي تعاويذ عالية متتالية لهزيمة شالتير؟ في الواقع، كانت القوة التدميرية للسحر الخارق منقطعة النظير، وأقوى بكثير حتى من تلك الموجودة في الدرجة العاشرة. إذا تمكن أحدهم من إلقاء تعاويذ من المستوى الخارق واحدة تلو الأخرى، فلن يكون من الممكن النجاة من الضرر وحده إلا باعجوبة حتى إذا كانوا لاعبين في المستوى 100. لذلك من المؤكد أنها ستهزمها.

أدار آينز كتفيه بطريقة مبالغ فيها وهو يتمتم لنفسه.

ومع ذلك، لم يستطع فعل ذلك.

ومع ذلك، كان سبب عدم استخدام العناصر ذات مستوى العالم هو نفسه الذي قاله لـ ألبيدو في الخزينة. لقد كانوا بطاقات رابحة ساحقة، والتي يمكن أن تحول أي هزيمة إلى نصر.

كان السبب هو أن التعاويذ السحرية الخارقة لا يمكن إلقاؤها واحدة تلو الأخرى.

لقد قال تلك الكلمات ليقنع نفسه.

بادئ ذي بدء، احتاجت كل تعويذة من المستوى الخارق إلى قدر معين من وقت الإطلاق. يمكن للعناصر النقدية أن تزيل وقت الإرسال هذا، لكن عقوبة أخرى ستحدث في حالة إعادة الإلقاء المتكرر لتعاويذ الطبقة الفائقة.

ومع ذلك، كان لا يزال قلقًا، ولأن القلق في قلبه لم يختف، فقد أعطى صوتًا لتلك الكلمات.

بمجرد أن يلقي أي عضو في الفريق تعويذة من المستوى الخارق، سيتم معاقبة كل عضو في الفريق من خلال عدم قدرته على إلقاء مثل هذه التعويذات لفترة زمنية معينة – بمعنى آخر، فترة الانتظار ستزيد.

“آمن بسيدك. هذا هو هدفنا، بصفتنا أولئك الذين خلقوا بواسطتهم.”

تم وضع هذا القيد لمنع حروب النقابات من أن يقررها من يستطيع أن يلقي تعاويذ المستوى الخارق أكثر. بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن حل مشكلة فترة الانتظار هذه بأي مهارة أو عنصر نقدي.

ومع ذلك، كان سبب عدم استخدام العناصر ذات مستوى العالم هو نفسه الذي قاله لـ ألبيدو في الخزينة. لقد كانوا بطاقات رابحة ساحقة، والتي يمكن أن تحول أي هزيمة إلى نصر.

وهكذا، عند القتال لاعب ضد لاعب، غالبًا ما كان الطرف الذي يلقي تعويذة من المستوى الخارق في البداية يعتبر أحمقًا.

إذا كانت قد خانت آينز أوال جون بمحض إرادتها، لكان آينز قد اتخذ هذه الخيانة خطوة كبيرة ودمرها بكل شيء تحت تصرفه. إذا كانت هذه هي إرادة NPC، فعندئذ بصفته حاكم نازاريك، كان ملزمًا بالتعامل معها بحزم.

بعد كل شيء، كانت الهزيمة مرجحة عندما ينفق المرء ورقة رابحة دون أن يفهم خصمه بشكل صحيح. كانت الحقيقة أنه كان هناك عدد قليل جدًا من معارك لاعب ضد لاعب حيث كان المنتصرون أول من يلقوا تعويذات من المستوى الخارق.

كان أول شيء فعله آينز هو استخدام واحدة من حركات السحر النهائية، تلك التعويذات التي تجاوزت الدرجة العاشرة من السحر.

♦ ♦ ♦

“… أنت على حق، كوكيتوس. لا توجد طريقة لن يتمكن فيها آينز ساما من التفكير في استراتيجية يمكننا التوصل إليها بسهولة. بعبارة أخرى، كان آينز ساما يكذب عمدًا لإخفاء شيء آخر.”

ومع ذلك، كانت الخطوة الأولى لآينز هي إلقاء مثل هذه التعويذة.

“إذا… إذا حدث أي شيء لـ آينز ساما، فسوف تستقيلين من منصب المشرف الوصي.”

لم يكن هناك إحباط أو ارتباك على وجهه. توهج ضوء هادئ وثابت داخل تجويف عينه.

صاح آينز وهو يلقي تعويذته. اختار بعناية تعويذة من مجموعته الضخمة من السحر – ونشط تعويذة من الدرجة العاشرة.

ظهرت دائرة سحرية عملاقة على شكل قبة حول آينز، تمتد على بعد حوالي عشرة أمتار منه.

كانت هذه الأفعال مماثلة لتلك التي يقوم بها الوحوش التي يتم التحكم فيها بالعقل في يجدراسيل. حقيقة أن منطق اللعبة يمكن استخدامه هنا أدى إلى تحسن طفيف في الضرر النفسي الهائل الذي واجهه.

أضاءت الدائرة السحرية باللون الأبيض اللامع، وظهرت رسوم تخطيطية شفافة لأحرف ورموز. تغيرت هذه الصور بلا انقطاع، مع سرعة متغيرة، تتغير من ثانية إلى ثانية.

“لم أشعر بذلك على الإطلاق. هل كنت مخطئًا، ربما؟”

كان بإمكان آينز استخدام عنصر نقدي لإلقاء تعويذة المستوى الخارق على الفور، لكنه لم يفعل ذلك. وبدلاً من ذلك، انتقلت عيناه من شالتير إلى محيطه.

“.. في. وقت. سابق. قلتِ. أن. آينز. ساما. أخبركِ. بأسباب. قتاله. وحيدًا. لكن. ألا. تجدين. ذلك. غريبًا؟ من. وجهة. نظر. آينز. ساما. الهجوم. المتسلسل. سيكون. أكثر. أمانًا. يمكننا. الهجوم. في. موجات. وإنقاص. صحة. و نقاط. المانا. الخاضة. بشالتير.”

“لا يوجد كمائن…؟ أم أنهم يشاهدون من بعيد؟ يجب أن يكون هذا هو أفضل وقت للهجوم، أليس كذلك؟”

كانا الشخصان الوحيدان اللذان سمح آينز لهم بالسير معه قبل المعركة الوشيكة.

عانى ملقو السحر الذين كانوا يستعدون لإلقاء تعويذة من المستوى الخارق من انخفاض الدفاعات. بالإضافة إلى ذلك، فإن تعويذة المستوى الخارق ستنتهي ذاتيًا إذا تعرض الملقي لقدر معين من الضرر.

(اخ لو يعرف ان شالتير واجهتهم صدفة)

وبالتالي، فإن أساسيات إلقاء التعاويذ ذات المستوى الخارق تضمنت حماية ملقي السحر مع العديد من الأصدقاء. بعبارة أخرى، كان الآن أفضل وقت لمهاجمة آينز، الذي كان بمفرده.

أزال آينز إحدى خواتمه. لقد كان عنصرًا نقديًا يسمح بإعادة الإحياء دون أي تكلفة. ترمز إزالة هذا الخاتم إلى تصميم آينز على رمي قبعته فوق السياج، لأنه إذا تمكن من العودة إلى الحياة، فسوف يرتاح دون وعي.

ومع ذلك، لم يكن هناك تغيير في محيطه.

“ذلك لأن آينز ساما الآن شخص مختلف تمامًا عما كان عليه قبل عدة أيام.”

“هل كنت مذعورًا من أجل لا شيء؟”

بعد انفصاله عن الاثنين، سلك آينز طريقًا نحو موقع شالتير. كان السبب وراء تمكنه من تمييز اتجاهات الشمال والجنوب والشرق والغرب والتوجه مباشرة إلى شالتير هو مهاراته.

ضحك آينز ثم هز كتفيه.

من الواضح أن السبب وراء تأثير مثل هذه الممثلة الصوتية السائدة مثلها على مثل هذه النغمة المزعجة هو أنها أرادت مضايقة آينز.

لقد كان مجرد حدس، لكن آينز كان متأكدًا تمامًا من أن شالتير لم يتم وضعها كطعم، ولكن تم التخلي عنها هنا ببساطة.

لم يكن هناك إحباط أو ارتباك على وجهه. توهج ضوء هادئ وثابت داخل تجويف عينه.

“لما كل هذا على أية حال؟ آه، ليس لدي عيني الإله، لذلك لا أستطيع أن أرى من خلال كل شيء. إذا كنت أملكها، فربما لم تكن لتنتهي الأمور على هذا النحو.”

(لا أعلم سبب كل هذه النقاط لكن المترجم الانجليزي وضعها هكذا)

أدار آينز كتفيه بطريقة مبالغ فيها وهو يتمتم لنفسه.

لم يستطع التحرك بحرية أثناء إلقاء تعويذة من المستوى الخارق. كل ما يمكنه فعله هو الوقوف هناك مثل الدمية وانتظار مرور الوقت.

‘هل يمكن أن تكون شالتير قد تم التخلي عنها هنا بالصدفة؟’

من أجل الاستفادة من وقته بشكل فعال، أخرج آينز شريطًا رفيعًا من المعدن المنحني من أبعاد جيبه. عندما وضعه على معصمه، تجعد الشريط وربط نفسه به. كان هناك صف من الشخصيات على الشريط المعدني، والذي يتغير مع مرور كل ثانية.

كان هذا لأنه شعر بشيء داخله – قد تكون على حق.

وغني عن القول، لقد كانت ساعة.

بعد أن أومأت ألبيدو برأسها مرة أخرى، زفر كوكيتوس بحدة. كان كلاهما يعلم أن هذا الصوت الواضح وعالي النغمة يصدره كوكيوتس عندما يكون مرتبكًا.

وضع آينز أنملة إصبعه على الشريط المعدني، ولمس الشخصيات المعروضة.

كانت هناك عدة فتحات للفائف على حزامه. أدخل العصي بهدوء في هذه الفتحات، وحفظ مكانها.

“تم ضبط المؤقت، مومونجا اوني تشان!”

على الرغم من أن آينز فكر بعمق في الأمر، إلا أن حقيقة أنه لم يستطع الوصول إلى إجابة أزعجه.

تردد صدى صوت فتاة مزيف ولطيف وعالي النبرة في المناطق المحيطة، وكان من الصعب مقاومة الرغبة في تجعيد حواجبه.

ومع ذلك، لم يكن هناك تغيير في محيطه.

“… لماذا لا يمكنني إيقاف تشغيل الصوت في هذه الساعة…”

اتسعت عيون ديميورغس، لكن لم تكن هناك مقل عيون في تجويف عينه. بدلاً من ذلك، كان لديه أحجار كريمة، تفتقر إلى البؤبؤ، ولكن تم قطعها بشكل معقد مع جوانب متلألئة لا حصر لها.

تذمر آينز، لكنه لم يقصد ذلك في الواقع. كان بإمكانه كتم الصوت بسهولة باستخدام أدوات الصانع/المنشئ، لكن آينز لم يفعل ذلك.

بدا أن غضبه قد هز الغرفة. كانت هذه الشدة مختلفة تمامًا عن ديميورغس الذي كانوا على دراية به.

صوت الفتاة الذي خرج من هذه الساعة هو بوكوبوكوتشاجاما، عضوة النقابة التي خلقت أورا و ماري.

لم تكن عيونهم الملبدة بالزينة مزخرفة، لكنها تمتلك إدراكًا رائعًا. حتى الحارسة المتخصصة أورا لم تستطع أن تضاهيهم. على الرغم من أن مستوى القتال الفعال كان منخفضًا، إلا أن تركيزهم كان على القدرة على الكشف وليس القوة القتالية، لذلك كان هدفه هو جعلهم يدعمون أورا للقيام بواجبات الاستهداف.

إذا أوقف صوتها، فستكون مثل ساعة عادية.

إذا كانت قد خانته لأنها تمت برمجتها للقيام بذلك، فسيجد أفضل طريقة لتسوية الأمر معها.

من الواضح أن السبب وراء تأثير مثل هذه الممثلة الصوتية السائدة مثلها على مثل هذه النغمة المزعجة هو أنها أرادت مضايقة آينز.

الفصل 4 – الجزء الثاني – قبل معركة الموت

كان خالق شالتير بلودفالين، بيرورونسينو هو شقيقها. لقد كان على علاقة جيدة مع آينز. وهكذا، عاملت بوكوبوكوتشاجاما آينز كصديق لأخيها، مما أدى إلى ذلك.

بعد أن أومأت ألبيدو برأسها مرة أخرى، زفر كوكيتوس بحدة. كان كلاهما يعلم أن هذا الصوت الواضح وعالي النغمة يصدره كوكيوتس عندما يكون مرتبكًا.

ومع ذلك، قد لا تكون مزحة.

يمكن للمرء أن يتعلم تعويذة فئة واحدة خارقة لكل مستوى.

غالبًا ما كانت تشبه شخصيات اللولي في إيروجس، كان أصوات تلك الشخصيات مثل هذا الصوت الغريب الذي خرج من الساعة. لذلك، ربما كانت تستخدم صوتها العملي.

وضع آينز أنملة إصبعه على الشريط المعدني، ولمس الشخصيات المعروضة.

عندما أدرك بيرورونسينو أن أخته كانت تقوم بتمثيل صوتي للعبة H التي أراد شراءها، انخفض اهتمامه بها. ابتسم آينز بمرارة وهو يتذكر شكوى رفيقه.

“إذًا، سوف أسألكِ مرة أخرى! لماذا سمحتِ بهذا!؟”

“… حسنًا، هذا صحيح، إذا سمعت صوت بوكوبوكوتشاجاما أثناء تصفح الانترنت، فسوف أصاب بالصدمة أيضًا.”

كان صوت ديميورغس هادئًا تمامًا عندما استدار للمغادرة.

بينما كان آينز يعبر عن أفكاره لصديقه الغائب، استمر في إخراج عدة عصي خشبية من بُعد جيبه. كان طولها حوالي خمسة عشر سنتيمترا ومسطحة، وكُتب على كل منها بأحرف منحوتة، [تسوكيومي]، [قوس هو يي]، [استعادة الأرض]، [قبضة المعلمة الحديدية]، وما إلى ذلك.

كانت شالتير أقوى الحراس، لكنها لم تكن أقوى بكثير منهم. إذا هاجم الحراس الآخرون في موجات، فسيكون النصر مضمونًا.

كانت هناك عدة فتحات للفائف على حزامه. أدخل العصي بهدوء في هذه الفتحات، وحفظ مكانها.

كان صوت ديميورغس هادئًا تمامًا عندما استدار للمغادرة.

استغرقت هذه الاستعدادات وقتًا، وعندما اكتملت، اشتد الضوء الأزرق للدائرة السحرية، مما يشير إلى أن تعويذة المستوى الخارق كانت جاهزة للإلقاء.

كان بإمكان آينز استخدام عنصر نقدي لإلقاء تعويذة المستوى الخارق على الفور، لكنه لم يفعل ذلك. وبدلاً من ذلك، انتقلت عيناه من شالتير إلى محيطه.

“إذًا هيا بنا.”

ربما كان قادرًا على التعبير بشكل قاطع عن إجابته قبل مجيئه إلى هذا العالم، لكنه لم يستطع الآن.

بعد أن شد قلبه، ملأت نظرة قناعة عين آينز.

“إذًا، اعملوا معهم. وراقبوا ما يحيط بكم.”

“تعويذة المستوى الخارق – [السقوط]!”

عادةً، سيكون لدى آينز العديد من التعاويذ الدفاعية على نفسه. كان الإجراء المضاد لمكافحة العرافة الذي استخدمه في قرية كارني أحد هذه الإجراءات.

____________________

“أنا آينز أوول غون. كيف يمكن هزيمة هذا الاسم؟”

ترجمة: Scrub

“[جسد البريل المتألق]!”

“أنا آينز أوول غون. كيف يمكن هزيمة هذا الاسم؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط