نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 61

الفصل 5 - الجزء الرابع

الفصل 5 - الجزء الرابع

المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 5 – الجزء الرابع – PVN

“سوف تتذكرين كلمات آينز ساما الحكيمة، أليس كذلك؟”

فتح آينز قائمة الأسماء في غرفة العرش، وكما هو متوقع، كانت المساحة التي كان ينبغي أن تحتوي على اسم شالتير فارغة. وقد تحقق هذا من موت شالتير، وبالتالي تم الانتهاء من المرحلة الأولى من الخطة.

بينما كان آينز يقف أمامها، انفتحت عينا شالتير القرمزية، كما لو كانت تستشعر وجود شخص في الجوار. رمشت عينها بنعاس ونظرت حولها، وأخيراً أراحت بصرها على آينز.

تألم قلب آينز. بينما كان يعلم أنه لا توجد طريقة أخرى، فإن حقيقة أنه ارتكب الفعل وشاهده شخصيًا ملأه بالذنب.

تمامًا كما كان آينز يفكر في هذه الأشياء، بدأت شالتير بالفعل في الحيرة تحت سيل ألبيدو من جانب واحد من سوء المعاملة.

في قلبه، اعتذر آينز لشالتير. ثم ابتلع ريقه، والتفت إلى الحراس المجتمعين.

‘ليس الأمر كما لو أنني نادم على فعل ذلك! أنا لا ميت، لذلك ليس لدي أي رغبات جنسية! تقريبًا فقط، لكن لا أستطيع الجزم بهذا. كنت أنظر إلى جسد شالتير لأنني كنت ببساطة أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كانت مخلوقة بأعضاء تحت ملابسها أم لا. لن تتمكن أبدًا من خلع جميع ملابسك في يجدراسيل على أي حال، ولهذا السبب ألقيت نظرة خاطفة. هذا صحيح، ليس لأنني كنت أتساءل عما إذا كان لديها شعر عانة هناك أو أي شيء!’

“ستكون الخطوة التالية هي إحياء شالتير. ألبيدو، انتبهي لاسم شالتير. إذا ظلت تحت السيطرة العقلية كما كانت من قبل… “

تألم قلب آينز. بينما كان يعلم أنه لا توجد طريقة أخرى، فإن حقيقة أنه ارتكب الفعل وشاهده شخصيًا ملأه بالذنب.

“آينز ساما، على الرغم من أنني قد أتخطى حدودي بقولي هذا، لكن أقترح أن تسمح لنا بالتعامل مع الأمر بأنفسنا.”

“أنا أفهم. أيها الحراس، إذا خانتنا شالتير مرة أخرى، يمكنكم التعامل معها على النحو الذي تروه مناسبًا.”

وافق كل من كوكيوتس و أورا على الفور على كلمات ديميورغس، بينما وافقت ماري أيضًا لكن بتردد. فقط ألبيدو بقيت غير متأثرة.

تم عرض جسد شالتير عاريةً بلا مبالاة، وفخذيها مفترقان قليلاً –

“ديميورغس…”

كان يفتقر إلى المعلومات في الوقت الحالي، لذلك لم يستطع حل هذا اللغز.

قاطعت كلمات ديميورغس العاطفية غمغمة آينز.

تحولت نظرة ديميورغس من آينز إلى ألبيدو.

“نحن ندرك تمامًا أنه يجب احترام أوامرك قبل كل شيء، آينز ساما. سوف نحول أنفسنا لغبار لكي نطيع كلماتك. ومع ذلك، كخدام مخلصين لك، لا يمكننا السماح لك بأن تتعرض للخطر مرة أخرى، آينز ساما.”

ومع ذلك، كان على يقين من أن من استخدم عنصر مستوى العالم على شالتير قد صمت، واختفى دون أن يترك أثراً.

تحولت نظرة ديميورغس من آينز إلى ألبيدو.

تحولت عيون آينز دون وعي إلى الأعلام المعلقة داخل غرفة العرش، وكانت نظرته مستندة إلى الشعارات الموجودة فوق رأسه.

“إذا خانتكَ شالتير مرة أخرى، فسنقضي عليها بصفتنا حراسًا لك. نصلي أن تشاهدنا نفعل ذلك، آينز ساما.”

“إيه؟ هل هذا صحيح؟”

الآن بعد أن فهم نوايا الحراس، لم يستطع آينز تقديم أي مقاومة أخرى.

في قلبه، اعتذر آينز لشالتير. ثم ابتلع ريقه، والتفت إلى الحراس المجتمعين.

“أنا أفهم. أيها الحراس، إذا خانتنا شالتير مرة أخرى، يمكنكم التعامل معها على النحو الذي تروه مناسبًا.”

انحنى ديميورغس ليبين أنه يفهم.

أومأ الحراس، مطيعين أوامره.

“ما الأمر يا ماري؟”

شعر آينز بالبؤس وهو يراقبهم.

بعد أن أجابت شالتير، ظهرت نظرة صدمة على وجهها. لم يكن يعرف ما هو الخطأ، شعر آينز بعدم الارتياح داخله.

يا له من عذر مثير للشفقة كحاكم.

‘هناك شيء غير عادي.’

حتى بعد أن ذهب إلى هذا الحد، كان لا يزال يتعين عليه السماح لأطفاله المحبوبين بقتل بعضهم البعض.

عندما حاول آينز شرح أفعاله لـ … شخص ما، اقترب من شالتير، وشعر بالعجز إلى حد ما. ربما كان السبب في أنه استغرق وقتًا طويلاً للوصول إليها هو أنه أراد أن يبرد رأسه المحموم.

السبب الأساسي في كل ذلك هو حماقته. لقد حمل كل هذا الذنب.

ذهبت يد شالتير الباردة لعناقه. كانوا غير مرتاحين بشكل غامض، بالنظر إلى أنها بدت وكأنها تحاول مسه، لكن آينز لم يوقفها، لأنها ربما كانت تحاول التحقق من حاسة اللمس لديها بعد إعادة إحياءها. تظاهر بأنه لم يسمعها وهي تقول، “آه، هل أنا من سأحصل على أول مرة معك هنا…”

أراد آينز أن يتنهد، ولكن عندما رأى التعبير اللطيف على وجه ألبيدو وهي واقفة على جانبها، قرر ابتلاع كلامه.

انجرفت ردودهم المفعمة بالحيوية على آينز عندما أمسك بصولجان آينز اوول غون الذي طاف في الهواء بجانبه، و وجهه نحو زاوية من غرفة العرش.

“آينز ساما، كل ما عليك فعله هو الوقوف جانباً والمراقبة. لمن يجب أن نتعهد بالولاء إذا اختفى الوجود السامي الأخير؟ على الرغم من أننا لن نتخلى عن بعضنا، إلا أننا سنظل وحيدين إذا اختفت جميع الوجودات السامية.”

أراد آينز أن يتنهد، ولكن عندما رأى التعبير اللطيف على وجه ألبيدو وهي واقفة على جانبها، قرر ابتلاع كلامه.

“…هذا أكيد. إنه لأمر وحيد للغاية ألا يكون لديك أي شخص بجانبك…”

أومأ الحراس، مطيعين أوامره.

تحولت عيون آينز دون وعي إلى الأعلام المعلقة داخل غرفة العرش، وكانت نظرته مستندة إلى الشعارات الموجودة فوق رأسه.

يا له من عذر مثير للشفقة كحاكم.

“… نعم، أنت على حق… لا بد أن الأمر كان كذلك في الخزينة (يقصد ممثل باندورا) … يا لي من أحمق.”

انجرفت ردودهم المفعمة بالحيوية على آينز عندما أمسك بصولجان آينز اوول غون الذي طاف في الهواء بجانبه، و وجهه نحو زاوية من غرفة العرش.

بعد أن تمتم في نفسه، استدار آينز لمواجهة الحرس.

ترجمة: Scrub

“احموني أيها الحراس. ابدأوا الآن!”

وافق كل من كوكيوتس و أورا على الفور على كلمات ديميورغس، بينما وافقت ماري أيضًا لكن بتردد. فقط ألبيدو بقيت غير متأثرة.

انجرفت ردودهم المفعمة بالحيوية على آينز عندما أمسك بصولجان آينز اوول غون الذي طاف في الهواء بجانبه، و وجهه نحو زاوية من غرفة العرش.

انحنى ديميورغس ليبين أنه يفهم.

كان هناك جبل من العملات الذهبية، حوالي خمسمائة مليون منهم. كان هذا هو المبلغ المطلوب لإعادة شالتير للحياة.

“… أثق في أنكِ لا تنوين استخدام أجساد أتباع نزاريك؟”

في العادة، كان سيحتاج إلى استخدام لوحة المفاتيح لإجراء العمليات الضرورية، لكنه يعرف الآن أنها لم تعد ضرورية.

“لست على استعداد تام للقيام بذلك، لكن ليس لدي خيار… لا أعرف سبب استهداف شالتير، ولكن إذا كان العدو يبحث عن ضحية جديدة، فقد يستهدفون سيباس، الذي كان يسافر معها. هذا هو السبب في أنني لم أتصل به مرة أخرى لاستلام عنصر من مستوى العالم… ألبيدو، حددي عددًا قليلاً من الجواسيس لمراقبة سيباس ومحيطه… قد يكون طُعمًا، لكني لا أنوي السماح لسيباس أن يؤخذ بهذه السهولة. أبلغي هؤلاء المراقبين أن مهمتهم تشمل أيضًا منع العدو من الاقتراب من سيباس.”

تغير شكل جبل الذهب، من صلب إلى سائل.

كان ذلك لأن ألبيدو كانت تمد يدها إليه برفق. بعد لحظة من التردد، أمسك آينز بيدها، وبالتالي تم سحبه إلى دائرة الحراس.

شكل الذهب المصهور، الذي شاهده الحراس، نهرًا يتدفق إلى نفس المكان. تم ضغط عشرة آلاف طن من الذهب وتقلص، ليأخذ شكل الإنسان الذي حل في النهاية على شكل دمية ذهبية، ضعف توهجه الذهبي ببطء.

“آينز ساما؟”

سرعان ما اختفى التوهج الذهبي تمامًا، تاركًا بشرة بيضاء شمعية وشعر أشقر بلاتيني. لم يكن هناك شك في أن الشخص الذي أمامه شالتير بلودفالين.

“نحن ندرك تمامًا أنه يجب احترام أوامرك قبل كل شيء، آينز ساما. سوف نحول أنفسنا لغبار لكي نطيع كلماتك. ومع ذلك، كخدام مخلصين لك، لا يمكننا السماح لك بأن تتعرض للخطر مرة أخرى، آينز ساما.”

“ألبيدو!”

سرعان ما اختفى التوهج الذهبي تمامًا، تاركًا بشرة بيضاء شمعية وشعر أشقر بلاتيني. لم يكن هناك شك في أن الشخص الذي أمامه شالتير بلودفالين.

أبقى آينز عينيه على شالتير وهو يصيح باسم ألبيدو.

عندما ألقت ألبيدو التوبيخ نيابة عن الجميع، ارتعدت أكتاف شالتير من الخوف.

“من فضلك كن مرتاحًا. يبدو أنه تم إنهاء السيطرة على العقل.”

تغير شكل جبل الذهب، من صلب إلى سائل.

“جيد جدًا…”

‘هناك شيء غير عادي.’

لمس آينز صدره دون وعي استجابةً للشعور القوي بالارتياح الذي غمره. هدَّأت هذه الجملة روحه. بعد ذلك، مد يده إلى بُعد جيبه وأخرج عباءة سوداء، قبل أن يمشي إلى شالتير المستلقية.

“مفهوم.”

كانت عيناها مغمضتين بإحكام، وصدرها لا يتحرك. رقدت بهدوء على الأرض، مثل الجثة. ومع ذلك، فإن اللاموتى كانوا في الأساس جثثًا متحركة، لذلك لم يكن ذلك أمرًا غير معتاد.

أشار آينز إلى أنها ليست بحاجة إلى أخذ الأمر على محمل الجد. بعد ذلك فقط، جاء صوت من الجانب.

‘هناك شيء غير عادي.’

“آه، هناك أيضًا مسألة سيباس -“

كان الصدر الذي رآه للتو مسطحًا لدرجة أنه لم يكن يبدو أنه يخص فتاة، بل لصبي. لم يكن يعرف أين يضع عينيه، ترك نظرة آينز صدرها وبحث في مكان آخر.

‘… في يوم من الأيام سألتقي بالشخص الذي استخدم عنصر مستوى العالم على شالتير. عندما يأتي ذلك اليوم، سأرد الدين لك مع دفع فائدة!’

كانت شالتير التي أُعيدَ إحياءها حديثًا عارية (بالطبع)، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يجب أن يبحث فيه. كان آينز مذعورًا لدرجة أنه نسي أن كل ما عليه فعله هو البحث في مكان آخر.

كان الـ NPCs الذين أمامه مثل رفاقه السابقين.

لقد ازدادت حدة رؤيته بشكل كبير منذ أن كان بشريًا، لذا يستطيع رؤية أماكن معينة بوضوح شديد.

السبب الأساسي في كل ذلك هو حماقته. لقد حمل كل هذا الذنب.

تم عرض جسد شالتير عاريةً بلا مبالاة، وفخذيها مفترقان قليلاً –

كان يفتقر إلى المعلومات في الوقت الحالي، لذلك لم يستطع حل هذا اللغز.

ألقى آينز العباءة السوداء فوقها على عجل.

بعد أن أجابت شالتير، ظهرت نظرة صدمة على وجهها. لم يكن يعرف ما هو الخطأ، شعر آينز بعدم الارتياح داخله.

انتشرت العباءة في الجو، واستقرت تمامًا على شالتير وغطت جسدها بالكامل.

فحصت شالتير نفسها قبل أن تُجيب آينز:

‘ليس الأمر كما لو أنني نادم على فعل ذلك! أنا لا ميت، لذلك ليس لدي أي رغبات جنسية! تقريبًا فقط، لكن لا أستطيع الجزم بهذا. كنت أنظر إلى جسد شالتير لأنني كنت ببساطة أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كانت مخلوقة بأعضاء تحت ملابسها أم لا. لن تتمكن أبدًا من خلع جميع ملابسك في يجدراسيل على أي حال، ولهذا السبب ألقيت نظرة خاطفة. هذا صحيح، ليس لأنني كنت أتساءل عما إذا كان لديها شعر عانة هناك أو أي شيء!’

تمامًا كما سقطت يد آينز بلا حول ولا قوة، استدارت ألبيدو – كما لو كانت تشعر بشيء غريب من آينز – وشاهدته بهدوء. محتارًا من سبب نظرها إليه بهذه الطريقة، كان آينز على وشك أن يسأل ما الأمر عندما اشتعلت النيران في عينيه فجأة.

عندما حاول آينز شرح أفعاله لـ … شخص ما، اقترب من شالتير، وشعر بالعجز إلى حد ما. ربما كان السبب في أنه استغرق وقتًا طويلاً للوصول إليها هو أنه أراد أن يبرد رأسه المحموم.

♦ ♦ ♦

كما أنه تعمد تجاهل الصوت الأنثوي خلفه قائلاً، “إذا كنتَ مهتمًا، فلا مانع لدي من عرض نفسي أمامك من أجل متعة المشاهدة.”

“نحن ندرك تمامًا أنه يجب احترام أوامرك قبل كل شيء، آينز ساما. سوف نحول أنفسنا لغبار لكي نطيع كلماتك. ومع ذلك، كخدام مخلصين لك، لا يمكننا السماح لك بأن تتعرض للخطر مرة أخرى، آينز ساما.”

بينما كان آينز يقف أمامها، انفتحت عينا شالتير القرمزية، كما لو كانت تستشعر وجود شخص في الجوار. رمشت عينها بنعاس ونظرت حولها، وأخيراً أراحت بصرها على آينز.

“إذا خانتكَ شالتير مرة أخرى، فسنقضي عليها بصفتنا حراسًا لك. نصلي أن تشاهدنا نفعل ذلك، آينز ساما.”

“آينز ساما؟”

“شكرًا، شكرًا آينز ساما!”

بدت وكأنها كانت مترنحة بعد أن استيقظت للتو. ومع ذلك، سمع آينز الولاء في صوتها. على الرغم من أن ألبيدو قد تحققت من واجهة نظام نزاريك، إلا أن آينز كان سعيدًا بتأكيد ذلك بأذنيه. ركع على ركبتيه لاحتضان شالتير.

إذا تدخل في ذلك، فسوف يتعهدون بالولاء له. كان ذلك شكلاً من أشكال الرهبة، وليس الدفء الذي شعر به عندما كان مع أصدقائه.

“آه، آه؟”

تألم قلب آينز. بينما كان يعلم أنه لا توجد طريقة أخرى، فإن حقيقة أنه ارتكب الفعل وشاهده شخصيًا ملأه بالذنب.

كان من الصعب تصديق أن مثل هذا الجسم النحيف يمتلك مثل هذه القدرات الجسدية المذهلة.

كان من الصعب تصديق أن مثل هذا الجسم النحيف يمتلك مثل هذه القدرات الجسدية المذهلة.

لم ينتبه آينز لشالتير، التي كانت تثرثر بطريقة محيرة تمامًا، وشدد قبضته عليها.

لمس آينز صدره دون وعي استجابةً للشعور القوي بالارتياح الذي غمره. هدَّأت هذه الجملة روحه. بعد ذلك، مد يده إلى بُعد جيبه وأخرج عباءة سوداء، قبل أن يمشي إلى شالتير المستلقية.

“رائع … لا، أنا آسف. كان هذا كله خطأي…”

ترجمة: Scrub

“إيه؟ آه، لست متأكدة مما حدث، لكنني متأكدة من أنك لم ترتكب أي خطأ، آينز ساما.”

“ما الأمر، ألبيدو؟”

ذهبت يد شالتير الباردة لعناقه. كانوا غير مرتاحين بشكل غامض، بالنظر إلى أنها بدت وكأنها تحاول مسه، لكن آينز لم يوقفها، لأنها ربما كانت تحاول التحقق من حاسة اللمس لديها بعد إعادة إحياءها. تظاهر بأنه لم يسمعها وهي تقول، “آه، هل أنا من سأحصل على أول مرة معك هنا…”

على وجه الخصوص، كان يأمل أن تفقد كلايمنتين وخازيت، اللذين التقى بهما في المقبرة، ذكرياتهما في حالة إعادة الإحياء، كما فعلت شالتير.

ومع ذلك، أعربت ألبيدو على الفور عن استيائها.

إذا كان هذا العالم مثل يجدراسيل، فلا ينبغي أن يكون هناك أي شيء آخر. لا ينبغي أن تخسر NPCs المستويات، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على هذا العالم أيضًا. على الرغم من كل ما يعرفه، فإن الـ NPCs ستفقد المستويات، تمامًا مثل اللاعبين.

“… آينز ساما، أعتقد أن شالتير متعبة، لذا يجب أن نتركها الآن.”

“مفهوم.”

“بالتأكيد.”

كانت أحدث ذكرى لشالتير قبل خمسة أيام. لم يكن لديها أي انطباع عما حدث بعد ذلك، حتى الآن.

ربما كانت هناك عقوبة لإحياء الـ NPCs تمامًا كما كان الحال بالنسبة للاعبين. بعد كل شيء، كانت هذه هي إعادة الاحياء الأولى منذ مجيئه إلى هذا العالم.

ربما كانت هناك عقوبة لإحياء الـ NPCs تمامًا كما كان الحال بالنسبة للاعبين. بعد كل شيء، كانت هذه هي إعادة الاحياء الأولى منذ مجيئه إلى هذا العالم.

“أخبريني بالتفاصيل لاحقًا. قبل ذلك، لدي بعض الأسئلة.”

“ستكون الخطوة التالية هي إحياء شالتير. ألبيدو، انتبهي لاسم شالتير. إذا ظلت تحت السيطرة العقلية كما كانت من قبل… “

بعد أن تخلى آينز عن شالتير، عبرت نظرة خيبة أمل على وجه شالتير ونظرت بحدة في ألبيدو. ردت ألبيدو بابتسامتها المعتادة. كان يعتقد أنهم سيستمرون في التحديق في بعضهم البعض كالمعتاد، لكن شالتير تجنبت عينيها بدلاً من ذلك.

كان هناك جبل من العملات الذهبية، حوالي خمسمائة مليون منهم. كان هذا هو المبلغ المطلوب لإعادة شالتير للحياة.

“نعم، اسألني ما تشاء… حسنًا، آينز ساما، لماذا أنا في غرفة العرش؟ ثم هناك موضوع جسدي وعلاجك لي يا آينز ساما. هل سببت أي مشكلة؟”

“نحن ندرك تمامًا أنه يجب احترام أوامرك قبل كل شيء، آينز ساما. سوف نحول أنفسنا لغبار لكي نطيع كلماتك. ومع ذلك، كخدام مخلصين لك، لا يمكننا السماح لك بأن تتعرض للخطر مرة أخرى، آينز ساما.”

“كنت على وشك أن أسألك عن ذلك. هل تتذكرين أي شيء حدث؟”

“آينز ساما؟”

“أه نعم.”

“صحيح. هل هناك مشكلة؟”

“…آسف. شالتير، أخبريني بآخر شيء تتذكرينه.”

كانت شالتير التي أُعيدَ إحياءها حديثًا عارية (بالطبع)، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يجب أن يبحث فيه. كان آينز مذعورًا لدرجة أنه نسي أن كل ما عليه فعله هو البحث في مكان آخر.

كانت أحدث ذكرى لشالتير قبل خمسة أيام. لم يكن لديها أي انطباع عما حدث بعد ذلك، حتى الآن.

أقوى لا ميت يمكن أن يصنعه بجثث أعضاء كتاب ضوء الشمس المقدس كان المستوى الأربعين. أبعد من ذلك، سيختفي اللاموتى بمرور الوقت، جنبًا إلى جنب مع الجثث التي كانت بمثابة وسيطهم.

كان من الممكن أن يستخدم آينز تعويذة الدرجة العاشرة – [التحكم في فقدان الذاكرة] – كما فعل في قرية كارني، ولكن حتى تغيير الامتدادات القصيرة للذاكرة يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كان المقدار المذهل من المانا اللازم للتأثير على ذكريات خمسة أيام خارج حدود ملقو السحر العاديين. ولا حتى آينز ومعدلاته غير العادية لتجديد المانا يمكنهم فعل ذلك.

“بالإضافة إلى ذلك، ربما كنت مهملاً للغاية حتى الآن، مما سمح للأعداء المختبئين حول نازاريك بإلحاق الضرر بنا. لذلك، أود البدء في برنامج لتقوية نازاريك. جزء من ذلك هو استخدام مهاراتي لإنشاء جيش من اللاموتى. أعتقد أنني ذكرت ذلك من قبل… همم؟ هل أخبرت ألبيدو بذلك فقط؟ انسوا هذا. على أي حال، سيكون هذا هو أولويتي القصوى. أود إجراء بعض الاستعدادات لاستعادة الجثث من إرانتل والتي يمكن استخدامها لتكوين جيش من اللاموتى.”

بالطبع، قد تكون عملية إعادة الإحياء من النوع الذي فقدت فيه NPCs ذكرياتها عن الأيام القليلة الماضية. وربما، اجتمع العديد من الأشخاص للقيام بذلك.

كان يفتقر إلى المعلومات في الوقت الحالي، لذلك لم يستطع حل هذا اللغز.

عندما ألقت ألبيدو التوبيخ نيابة عن الجميع، ارتعدت أكتاف شالتير من الخوف.

ومع ذلك، كان على يقين من أن من استخدم عنصر مستوى العالم على شالتير قد صمت، واختفى دون أن يترك أثراً.

نظرًا لأنه لم يكن يعرف سبب فقد شالتير لذكرياتها، لم يستطع ضمان أن إعادة إحياءهم من خلال السحر سيكون مثل إحياء NPC من خلال المال.

‘إنه أمر مزعج للغاية عندما لا أعرف من الذي يتصرف خلف الكواليس. قد يكون العدو ينتظر فرصة لضرب نازاريك … لا، ربما يجب أن أكون سعيدًا لأن هذا الحادث لم يتصاعد… على أي حال، سأحرص على الانتقام لنفسي تمامًا لمن فعل هذا لنزاريك.’

كان من الممكن أن يستخدم آينز تعويذة الدرجة العاشرة – [التحكم في فقدان الذاكرة] – كما فعل في قرية كارني، ولكن حتى تغيير الامتدادات القصيرة للذاكرة يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كان المقدار المذهل من المانا اللازم للتأثير على ذكريات خمسة أيام خارج حدود ملقو السحر العاديين. ولا حتى آينز ومعدلاته غير العادية لتجديد المانا يمكنهم فعل ذلك.

قام آينز بقمع الغضب الذي لم تتمكن حتى سمات فئته من قمعها بالكامل، وسأل شالتير بلطف:

عبست وجوه الحراس عندما سمعوا هذا، مع تعبيرات تقول ‘نريد عودة قلقنا’ مكتوبًا عليها. حتى ديميورغس كانت أسنانه مكشوفة.

“هل هناك أي مشاكل أخرى بجسمك؟”

انتشرت العباءة في الجو، واستقرت تمامًا على شالتير وغطت جسدها بالكامل.

إذا كان هذا العالم مثل يجدراسيل، فلا ينبغي أن يكون هناك أي شيء آخر. لا ينبغي أن تخسر NPCs المستويات، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على هذا العالم أيضًا. على الرغم من كل ما يعرفه، فإن الـ NPCs ستفقد المستويات، تمامًا مثل اللاعبين.

شعر آينز بالبؤس وهو يراقبهم.

فحصت شالتير نفسها قبل أن تُجيب آينز:

السبب الأساسي في كل ذلك هو حماقته. لقد حمل كل هذا الذنب.

“لا أعتقد أن هناك أي شيء.”

“كنت على وشك أن أسألك عن ذلك. هل تتذكرين أي شيء حدث؟”

“هل هذا صحيح؟”

ترجمة: Scrub

بعد أن أجابت شالتير، ظهرت نظرة صدمة على وجهها. لم يكن يعرف ما هو الخطأ، شعر آينز بعدم الارتياح داخله.

“إذا لم أكن مخطئة، فعند استخدامك لجثة بشرية كوسيلة لصنع لا ميت، فإن مخلوق لا ميت يكون ضعيفًا للغاية، على الرغم من كونه من الدرجة الوسطى. هل هذا صحيح؟”

“آينز ساما!”

تألم قلب آينز. بينما كان يعلم أنه لا توجد طريقة أخرى، فإن حقيقة أنه ارتكب الفعل وشاهده شخصيًا ملأه بالذنب.

“ماذا حدث!؟ ما الخطأ؟”

“اكتشفت أورا قرية من الرجال السحالي. ما رأيك في مهاجمتهم وتدميرهم؟”

“لقد ذهب صدري.”

“إذا لم أكن مخطئة، فعند استخدامك لجثة بشرية كوسيلة لصنع لا ميت، فإن مخلوق لا ميت يكون ضعيفًا للغاية، على الرغم من كونه من الدرجة الوسطى. هل هذا صحيح؟”

عبست وجوه الحراس عندما سمعوا هذا، مع تعبيرات تقول ‘نريد عودة قلقنا’ مكتوبًا عليها. حتى ديميورغس كانت أسنانه مكشوفة.

“ديميورغس، ستكون مسؤولاً عن شرح ما حدث لشالتير. هل تستطيع فعل ذلك؟”

“ألا تعرفين ماذا فعلتِ؟ كيف يمكنكي أن تقولي شيئًا كهذا!؟”

“آينز ساما؟”

عندما ألقت ألبيدو التوبيخ نيابة عن الجميع، ارتعدت أكتاف شالتير من الخوف.

“ليست هناك حاجة لذلك. هل كنت تعرف أنه عندما يكسر المرء بلورة تعويذة مختومة، فإنه يطلق طاقة قوية تكفي لتسوية البيئة المحيطة؟”

كان آينز يعرج لدرجة أن يديه كانت على وشك الانجراف على الأرض. كل ما يمكنه فعله هو مشاهدة شالتير وهي تجادل الحراس الآخرين، ويفكر في أسئلة مختلفة حول إعادة الإحياء.

‘هناك شيء غير عادي.’

على وجه الخصوص، كان يأمل أن تفقد كلايمنتين وخازيت، اللذين التقى بهما في المقبرة، ذكرياتهما في حالة إعادة الإحياء، كما فعلت شالتير.

“إيه؟ آه، لست متأكدة مما حدث، لكنني متأكدة من أنك لم ترتكب أي خطأ، آينز ساما.”

ومع ذلك، كان هذا مجرد تفاؤل.

كانت شالتير التي أُعيدَ إحياءها حديثًا عارية (بالطبع)، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يجب أن يبحث فيه. كان آينز مذعورًا لدرجة أنه نسي أن كل ما عليه فعله هو البحث في مكان آخر.

نظرًا لأنه لم يكن يعرف سبب فقد شالتير لذكرياتها، لم يستطع ضمان أن إعادة إحياءهم من خلال السحر سيكون مثل إحياء NPC من خلال المال.

“هذا صحيح! من فضلك أعط هذه الدمية توبيخًا جيدًا!”

تمامًا كما كان آينز يفكر في هذه الأشياء، بدأت شالتير بالفعل في الحيرة تحت سيل ألبيدو من جانب واحد من سوء المعاملة.

“ما الأمر، ألبيدو؟”

بينما كان آينز يشاهد المشهد أمامه، تذكر مشهدًا من الماضي.

كانت ألبيدو أول من تحدثت، ثم تبعها الحراس الآخرون.

♦ ♦ ♦

لمس آينز صدره دون وعي استجابةً للشعور القوي بالارتياح الذي غمره. هدَّأت هذه الجملة روحه. بعد ذلك، مد يده إلى بُعد جيبه وأخرج عباءة سوداء، قبل أن يمشي إلى شالتير المستلقية.

رأى بوكوبوكوتشاجاما (الأخت الكبرى) توبخ بيرورونسينو (شقيقها الأصغر)، وبقية زملائه المبتسمين معًا.

عندما ألقت ألبيدو التوبيخ نيابة عن الجميع، ارتعدت أكتاف شالتير من الخوف.

كان الـ NPCs الذين أمامه مثل رفاقه السابقين.

“ماذا حدث!؟ ما الخطأ؟”

♦ ♦ ♦

‘ليس الأمر كما لو أنني نادم على فعل ذلك! أنا لا ميت، لذلك ليس لدي أي رغبات جنسية! تقريبًا فقط، لكن لا أستطيع الجزم بهذا. كنت أنظر إلى جسد شالتير لأنني كنت ببساطة أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كانت مخلوقة بأعضاء تحت ملابسها أم لا. لن تتمكن أبدًا من خلع جميع ملابسك في يجدراسيل على أي حال، ولهذا السبب ألقيت نظرة خاطفة. هذا صحيح، ليس لأنني كنت أتساءل عما إذا كان لديها شعر عانة هناك أو أي شيء!’

قام آينز بمد يده ببطء، ثم توقف في الجو. شعر كما لو أن جدارًا زجاجيًا غير مرئي كان يحجبه.

كان يفتقر إلى المعلومات في الوقت الحالي، لذلك لم يستطع حل هذا اللغز.

ملأ شعور عميق بالوحدة قلب آينز.

خفض الحراس رؤوسهم تحت تأثير هذه الكلمات. ربما شعروا بمدى تقدير آينز لهم. ومع ذلك، نظرًا لأنه قد عبر عن هذه المشاعر بالفعل، كان التأثير عليهم أكبر بكثير.

شعر كما لو أن ذكريات المكان الدافئ الذي يعيش فيه الحراس كانت أكثر بقليل من صورة على شاشة – وكان على الجانب الآخر.

“كنت على وشك أن أسألك عن ذلك. هل تتذكرين أي شيء حدث؟”

إذا تدخل في ذلك، فسوف يتعهدون بالولاء له. كان ذلك شكلاً من أشكال الرهبة، وليس الدفء الذي شعر به عندما كان مع أصدقائه.

بعد إصدار أوامره، ضاقت أعين آينز – بعبارة أخرى، خفت اللهب في تجاويف عينه.

لقد شعر أنه كان عارًا فظيعًا.

”علم. سأختار التابعين المناسبين في أقرب وقت ممكن.”

تمامًا كما سقطت يد آينز بلا حول ولا قوة، استدارت ألبيدو – كما لو كانت تشعر بشيء غريب من آينز – وشاهدته بهدوء. محتارًا من سبب نظرها إليه بهذه الطريقة، كان آينز على وشك أن يسأل ما الأمر عندما اشتعلت النيران في عينيه فجأة.

كان من الممكن أن يستخدم آينز تعويذة الدرجة العاشرة – [التحكم في فقدان الذاكرة] – كما فعل في قرية كارني، ولكن حتى تغيير الامتدادات القصيرة للذاكرة يتطلب قدرًا هائلاً من المانا. كان المقدار المذهل من المانا اللازم للتأثير على ذكريات خمسة أيام خارج حدود ملقو السحر العاديين. ولا حتى آينز ومعدلاته غير العادية لتجديد المانا يمكنهم فعل ذلك.

كان ذلك لأن ألبيدو كانت تمد يدها إليه برفق. بعد لحظة من التردد، أمسك آينز بيدها، وبالتالي تم سحبه إلى دائرة الحراس.

عندما اقترح آينز بهدوء استخدام أحد مرؤوسيه كطعم، أومأ الحراس برأسهم فقط، مع الموقف الذي يجب أن يكون عليه التابع المناسب. لقد كانوا ببساطة يعطون الأولوية لاعتبارات حاكم ضريح نازاريك العظيم المطلق على حياة زميلهم.

كانت ألبيدو أول من تحدثت، ثم تبعها الحراس الآخرون.

_______________

“آينز ساما، يرجى توبيخ شالتير بشدة.”

“ديميورغس…”

“هذا صحيح! من فضلك أعط هذه الدمية توبيخًا جيدًا!”

نظرًا لأنه لم يكن يعرف سبب فقد شالتير لذكرياتها، لم يستطع ضمان أن إعادة إحياءهم من خلال السحر سيكون مثل إحياء NPC من خلال المال.

“بالتأكيد. إنها. بحاجة. إلى. درس.”

شعر كما لو أن ذكريات المكان الدافئ الذي يعيش فيه الحراس كانت أكثر بقليل من صورة على شاشة – وكان على الجانب الآخر.

“سوف تتذكرين كلمات آينز ساما الحكيمة، أليس كذلك؟”

“…اعتذاري. إنها كذبة بالطبع. ما هو خطأ هو صحيح وما هو صحيح هو خطأ. يبدو أن بلورات الختم السحري عناصر نادرة، لذلك لا ينبغي أن يتمكن أي شخص من اختبار ذلك. ألبيدو، ضعي بعض الخدوش على العنصر الذي كان نيغون يستخدمه. بعد ذلك، سنحتاج إلى أن يقوم الحداد بصياغة بعض الدروع التالفة ووضع بعض علامات الاحتراق عليها، لتبدو أن المنطقة مرت بمعركة شديدة.”

“على الرغم من أنه ربما يكون من الأفضل ألا تكون صارمًا جدًا… إيه، إرم…”

“آينز ساما؟”

“-هاهاهاها.”

“آه، هناك أيضًا مسألة سيباس -“

لم يستطع آينز منع ضحكته من الهروب من فمه على الرغم من النظرات المحيرة من الحراس من حوله. لا، لم تأت تلك الضحكة من فمه فحسب، بل من قلبه.

ومع ذلك، كان على يقين من أن من استخدم عنصر مستوى العالم على شالتير قد صمت، واختفى دون أن يترك أثراً.

بعد أن شعر بالرضا، عاد آينز بصمت إلى شالتير.

”علم. سأختار التابعين المناسبين في أقرب وقت ممكن.”

“لقد أخبرت ألبيدو من قبل، لكن الذنب في ذلك لا يقع عليكِ يا شالتير. أنا – من امتلكت كل هذه المعلومات ولكني لم أفكر في إمكانية حدوث ذلك – أكثر من يستحق التوبيخ على هذا. شالتير، لم تفعلي شيئًا خاطئًا. تذكري ذلك.”

“آه، إذًا، آينز ساما.”

“شكرًا، شكرًا آينز ساما!”

“إرم، آه، هل… هل يجب أن أزيل كل آثار المعركة؟”

“ديميورغس، ستكون مسؤولاً عن شرح ما حدث لشالتير. هل تستطيع فعل ذلك؟”

‘… في يوم من الأيام سألتقي بالشخص الذي استخدم عنصر مستوى العالم على شالتير. عندما يأتي ذلك اليوم، سأرد الدين لك مع دفع فائدة!’

انحنى ديميورغس ليبين أنه يفهم.

انتشرت العباءة في الجو، واستقرت تمامًا على شالتير وغطت جسدها بالكامل.

“آه، هناك أيضًا مسألة سيباس -“

وافق كل من كوكيوتس و أورا على الفور على كلمات ديميورغس، بينما وافقت ماري أيضًا لكن بتردد. فقط ألبيدو بقيت غير متأثرة.

“سيكون الطُعم.”

‘ليس الأمر كما لو أنني نادم على فعل ذلك! أنا لا ميت، لذلك ليس لدي أي رغبات جنسية! تقريبًا فقط، لكن لا أستطيع الجزم بهذا. كنت أنظر إلى جسد شالتير لأنني كنت ببساطة أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كانت مخلوقة بأعضاء تحت ملابسها أم لا. لن تتمكن أبدًا من خلع جميع ملابسك في يجدراسيل على أي حال، ولهذا السبب ألقيت نظرة خاطفة. هذا صحيح، ليس لأنني كنت أتساءل عما إذا كان لديها شعر عانة هناك أو أي شيء!’

عندما اقترح آينز بهدوء استخدام أحد مرؤوسيه كطعم، أومأ الحراس برأسهم فقط، مع الموقف الذي يجب أن يكون عليه التابع المناسب. لقد كانوا ببساطة يعطون الأولوية لاعتبارات حاكم ضريح نازاريك العظيم المطلق على حياة زميلهم.

‘ليس الأمر كما لو أنني نادم على فعل ذلك! أنا لا ميت، لذلك ليس لدي أي رغبات جنسية! تقريبًا فقط، لكن لا أستطيع الجزم بهذا. كنت أنظر إلى جسد شالتير لأنني كنت ببساطة أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كانت مخلوقة بأعضاء تحت ملابسها أم لا. لن تتمكن أبدًا من خلع جميع ملابسك في يجدراسيل على أي حال، ولهذا السبب ألقيت نظرة خاطفة. هذا صحيح، ليس لأنني كنت أتساءل عما إذا كان لديها شعر عانة هناك أو أي شيء!’

“لست على استعداد تام للقيام بذلك، لكن ليس لدي خيار… لا أعرف سبب استهداف شالتير، ولكن إذا كان العدو يبحث عن ضحية جديدة، فقد يستهدفون سيباس، الذي كان يسافر معها. هذا هو السبب في أنني لم أتصل به مرة أخرى لاستلام عنصر من مستوى العالم… ألبيدو، حددي عددًا قليلاً من الجواسيس لمراقبة سيباس ومحيطه… قد يكون طُعمًا، لكني لا أنوي السماح لسيباس أن يؤخذ بهذه السهولة. أبلغي هؤلاء المراقبين أن مهمتهم تشمل أيضًا منع العدو من الاقتراب من سيباس.”

إذا كان هذا العالم مثل يجدراسيل، فلا ينبغي أن يكون هناك أي شيء آخر. لا ينبغي أن تخسر NPCs المستويات، لكنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان الأمر نفسه ينطبق على هذا العالم أيضًا. على الرغم من كل ما يعرفه، فإن الـ NPCs ستفقد المستويات، تمامًا مثل اللاعبين.

بعد إصدار أوامره، ضاقت أعين آينز – بعبارة أخرى، خفت اللهب في تجاويف عينه.

“ليست هناك حاجة لذلك. هل كنت تعرف أنه عندما يكسر المرء بلورة تعويذة مختومة، فإنه يطلق طاقة قوية تكفي لتسوية البيئة المحيطة؟”

‘… في يوم من الأيام سألتقي بالشخص الذي استخدم عنصر مستوى العالم على شالتير. عندما يأتي ذلك اليوم، سأرد الدين لك مع دفع فائدة!’

بينما كان آينز يشاهد المشهد أمامه، تذكر مشهدًا من الماضي.

”علم. سأختار التابعين المناسبين في أقرب وقت ممكن.”

ترجمة: Scrub

“افعلي هذا من فضلك. بفضل شالتير، نحن نعلم الآن أنه يمكن إحياء الـ NPCs، لكنني لا أرغب في قتل أي من الـ NPCs التي خلقها أصدقائي مرة أخرى.”

ألقى آينز العباءة السوداء فوقها على عجل.

خفض الحراس رؤوسهم تحت تأثير هذه الكلمات. ربما شعروا بمدى تقدير آينز لهم. ومع ذلك، نظرًا لأنه قد عبر عن هذه المشاعر بالفعل، كان التأثير عليهم أكبر بكثير.

سرعان ما اختفى التوهج الذهبي تمامًا، تاركًا بشرة بيضاء شمعية وشعر أشقر بلاتيني. لم يكن هناك شك في أن الشخص الذي أمامه شالتير بلودفالين.

بدا أن شالتير قد أدركت أن شيئًا ما قد حدث لها. عبر وجهها نظرة صادمة، والتي سرعان ما تحولت إلى واحدة من الأسف الشديد.

‘إنه أمر مزعج للغاية عندما لا أعرف من الذي يتصرف خلف الكواليس. قد يكون العدو ينتظر فرصة لضرب نازاريك … لا، ربما يجب أن أكون سعيدًا لأن هذا الحادث لم يتصاعد… على أي حال، سأحرص على الانتقام لنفسي تمامًا لمن فعل هذا لنزاريك.’

أشار آينز إلى أنها ليست بحاجة إلى أخذ الأمر على محمل الجد. بعد ذلك فقط، جاء صوت من الجانب.

أومأ الحراس، مطيعين أوامره.

“آه، إذًا، آينز ساما.”

ومع ذلك، كان هذا مجرد تفاؤل.

“ما الأمر يا ماري؟”

الآن بعد أن فهم نوايا الحراس، لم يستطع آينز تقديم أي مقاومة أخرى.

“إرم، آه، هل… هل يجب أن أزيل كل آثار المعركة؟”

“آينز ساما، على الرغم من أنني قد أتخطى حدودي بقولي هذا، لكن أقترح أن تسمح لنا بالتعامل مع الأمر بأنفسنا.”

“ليست هناك حاجة لذلك. هل كنت تعرف أنه عندما يكسر المرء بلورة تعويذة مختومة، فإنه يطلق طاقة قوية تكفي لتسوية البيئة المحيطة؟”

“شكرًا، شكرًا آينز ساما!”

“إيه؟ هل هذا صحيح؟”

عبست وجوه الحراس عندما سمعوا هذا، مع تعبيرات تقول ‘نريد عودة قلقنا’ مكتوبًا عليها. حتى ديميورغس كانت أسنانه مكشوفة.

“…اعتذاري. إنها كذبة بالطبع. ما هو خطأ هو صحيح وما هو صحيح هو خطأ. يبدو أن بلورات الختم السحري عناصر نادرة، لذلك لا ينبغي أن يتمكن أي شخص من اختبار ذلك. ألبيدو، ضعي بعض الخدوش على العنصر الذي كان نيغون يستخدمه. بعد ذلك، سنحتاج إلى أن يقوم الحداد بصياغة بعض الدروع التالفة ووضع بعض علامات الاحتراق عليها، لتبدو أن المنطقة مرت بمعركة شديدة.”

“صحيح. هل هناك مشكلة؟”

“مفهوم.”

“ستكون الخطوة التالية هي إحياء شالتير. ألبيدو، انتبهي لاسم شالتير. إذا ظلت تحت السيطرة العقلية كما كانت من قبل… “

“بالإضافة إلى ذلك، ربما كنت مهملاً للغاية حتى الآن، مما سمح للأعداء المختبئين حول نازاريك بإلحاق الضرر بنا. لذلك، أود البدء في برنامج لتقوية نازاريك. جزء من ذلك هو استخدام مهاراتي لإنشاء جيش من اللاموتى. أعتقد أنني ذكرت ذلك من قبل… همم؟ هل أخبرت ألبيدو بذلك فقط؟ انسوا هذا. على أي حال، سيكون هذا هو أولويتي القصوى. أود إجراء بعض الاستعدادات لاستعادة الجثث من إرانتل والتي يمكن استخدامها لتكوين جيش من اللاموتى.”

عندما حاول آينز شرح أفعاله لـ … شخص ما، اقترب من شالتير، وشعر بالعجز إلى حد ما. ربما كان السبب في أنه استغرق وقتًا طويلاً للوصول إليها هو أنه أراد أن يبرد رأسه المحموم.

“حول ذلك، آينز ساما…”

تحولت عيون آينز دون وعي إلى الأعلام المعلقة داخل غرفة العرش، وكانت نظرته مستندة إلى الشعارات الموجودة فوق رأسه.

“ما الأمر، ألبيدو؟”

‘هناك شيء غير عادي.’

“إذا لم أكن مخطئة، فعند استخدامك لجثة بشرية كوسيلة لصنع لا ميت، فإن مخلوق لا ميت يكون ضعيفًا للغاية، على الرغم من كونه من الدرجة الوسطى. هل هذا صحيح؟”

أقوى لا ميت يمكن أن يصنعه بجثث أعضاء كتاب ضوء الشمس المقدس كان المستوى الأربعين. أبعد من ذلك، سيختفي اللاموتى بمرور الوقت، جنبًا إلى جنب مع الجثث التي كانت بمثابة وسيطهم.

“صحيح. هل هناك مشكلة؟”

إذا تدخل في ذلك، فسوف يتعهدون بالولاء له. كان ذلك شكلاً من أشكال الرهبة، وليس الدفء الذي شعر به عندما كان مع أصدقائه.

أقوى لا ميت يمكن أن يصنعه بجثث أعضاء كتاب ضوء الشمس المقدس كان المستوى الأربعين. أبعد من ذلك، سيختفي اللاموتى بمرور الوقت، جنبًا إلى جنب مع الجثث التي كانت بمثابة وسيطهم.

ربما كانت هناك عقوبة لإحياء الـ NPCs تمامًا كما كان الحال بالنسبة للاعبين. بعد كل شيء، كانت هذه هي إعادة الاحياء الأولى منذ مجيئه إلى هذا العالم.

“في الحقيقة، بعد تلقي هذا الأمر، فكرت في طرق الحصول على جثث جديدة. ربما يمكنك التفكير في استخدام جثث غير بشرية؟”

كانت أحدث ذكرى لشالتير قبل خمسة أيام. لم يكن لديها أي انطباع عما حدث بعد ذلك، حتى الآن.

“… أثق في أنكِ لا تنوين استخدام أجساد أتباع نزاريك؟”

“إيه؟ آه، لست متأكدة مما حدث، لكنني متأكدة من أنك لم ترتكب أي خطأ، آينز ساما.”

“لا، هذه ليست نيتي على الإطلاق. كنت أفكر في استخدام أنصاف البشر الآخرين.”

“لقد ذهب صدري.”

ابتسمت البيدو. كانت ابتسامة جميلة بشكل مذهل – وقاسية بشكل رهيب.

“إذا خانتكَ شالتير مرة أخرى، فسنقضي عليها بصفتنا حراسًا لك. نصلي أن تشاهدنا نفعل ذلك، آينز ساما.”

“اكتشفت أورا قرية من الرجال السحالي. ما رأيك في مهاجمتهم وتدميرهم؟”

“آينز ساما، على الرغم من أنني قد أتخطى حدودي بقولي هذا، لكن أقترح أن تسمح لنا بالتعامل مع الأمر بأنفسنا.”

_______________

“افعلي هذا من فضلك. بفضل شالتير، نحن نعلم الآن أنه يمكن إحياء الـ NPCs، لكنني لا أرغب في قتل أي من الـ NPCs التي خلقها أصدقائي مرة أخرى.”

ترجمة: Scrub

“ليست هناك حاجة لذلك. هل كنت تعرف أنه عندما يكسر المرء بلورة تعويذة مختومة، فإنه يطلق طاقة قوية تكفي لتسوية البيئة المحيطة؟”

شعر كما لو أن ذكريات المكان الدافئ الذي يعيش فيه الحراس كانت أكثر بقليل من صورة على شاشة – وكان على الجانب الآخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط