نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 68

الفصل 2 - الجزء الثاني

الفصل 2 - الجزء الثاني

المجلد 4: رجال السحالي الأبطال
الفصل 2 – الجزء الثاني – تجميع رجال السحالي

انحنى وحلّق وسط عاصفة من الخفقان الصاخب.

كانت غابة توب العظيمة صامتة في ظل اضطهاد حكامها الجدد. كان ذلك لأن جميع الكائنات الحية هنا قد اختبأت، خائفةً من أنظار أولئك الذين يسيطرون عليها.

بالكاد احتاج أي من الوحوش لتناول الطعام هنا. في الواقع، كانت أورا ترتدي أيضًا خاتم الاعالة، مما يلغي الحاجة إلى الطعام أو النوم. ومع ذلك، أصر سيدها على أن “كل شخص يجب أن يأخذ فترات راحة من وقت لآخر”، لذلك كان عليها أن تطيعه رغم رغباتها.

ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال بالنسبة لمنطقة معينة من الغابة.

“حسنًا، من أي مجموعة أنت؟”

ملأ صوت قطع الأشجار وتحريك جذوعها الهواء في ذلك المكان.

“اووووه ~”

كان هناك غولم يشبه الآلات الثقيلة يحمل جذوع الأشجار إلى هيكل خشبي ضخم لا يزال قيد الإنشاء.

ومع ذلك، لم تستطع رفض الرباط الذي قدمه لها سيدها.

يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يكتمل هذا المبنى. شغل هذا المبنى مساحة كبيرة، كانت الأجزاء التي تم بناؤها بالفعل صغيرة بشكل مدهش.

يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يكتمل هذا المبنى. شغل هذا المبنى مساحة كبيرة، كانت الأجزاء التي تم بناؤها بالفعل صغيرة بشكل مدهش.

عملت هناك مجموعة من اللاموتى والجولم.

“فهمت -وان.”

من بين اللاموتى كان يوجد العديد من الليتش الكبار الذين كانوا يرتدون أردية حمراء زاهية لافتة للنظر.

تدلّت آذان أورا وداعبت الرباط بنظرة محرجة على وجهها. ثم أومأت برأسها بارتياح وهي تلمع تحت ضوء الشمس. لكن بعد ذلك بوقت قصير، أمالت رأسها في حيرة.

بين الحين والآخر، اقتربت شياطين يبلغ طولهم حوالي ثلاثين سنتيمترًا منهم – وحوش صغيرة بأجنحة خفافيش وجلد نحاسي أحمر، تسمى إمبس. امتلكت الـ إمبس ذيول النحيلة – التي قطر السم من طرف ذيلهم – وابتعدوا عن الطريق خشية أن يعترضوا طريق عمل الليتشز الكبار.

تدلّت آذان أورا وداعبت الرباط بنظرة محرجة على وجهها. ثم أومأت برأسها بارتياح وهي تلمع تحت ضوء الشمس. لكن بعد ذلك بوقت قصير، أمالت رأسها في حيرة.

كشف أحد الليتش الكبار عن المخططات التي كان يحتفظ بها وأعطى أوامر لأحد الجولم تحت قيادته.

قامت بيستونيا بإزالة الغطاء الفضي من على الطبق بينما كانت أورا تنشد قافية الأكل.

توقف غولم بطاعة عما كان يفعله وقارن موقع العمل أمامه بالمخططات، قبل أن يتوقف للتفكير. بعد فترة وجيزة، تحدث إلى إمبس على كتفه.

♦ ♦ ♦

بعد سماع حديثه، أشار الـ إمبس إلى أنه فهم، وطار بعيدًا.

ثم، أصبح كل وجهها مبتسمًا.

حلق بحركات غير رشيقة، فتح الـ إمبس عينيه وبحث في المنطقة المحيطة. وسرعان ما وجد هدفه وانقض نحوه.

“حسنًا… ربما أسأله لاحقًا. آااه!”

كان الهدف المذكور هو حارس الطابق السادس من ضريح نازاريك العظيم – أورا بيلا فيورا. بعبارة أخرى، كانت واحدة من الأشخاص الذين حكموا هذه الغابة الآن.

قامت فتاة الإلف المظلم بلف مخطوطة كانت تمسكها وجعلتها تشبه مكبر صوت حتى يصل صوتها إلى مسافة طويلة. هبط الإمبس أمامها وانحنى بعمق، وعندها سألته فتاة الإلف المظلم بنبرة مألوفة:

♦ ♦ ♦

حلق بحركات غير رشيقة، فتح الـ إمبس عينيه وبحث في المنطقة المحيطة. وسرعان ما وجد هدفه وانقض نحوه.

قامت فتاة الإلف المظلم بلف مخطوطة كانت تمسكها وجعلتها تشبه مكبر صوت حتى يصل صوتها إلى مسافة طويلة. هبط الإمبس أمامها وانحنى بعمق، وعندها سألته فتاة الإلف المظلم بنبرة مألوفة:

“فهمت، بوكوبوكوتشاجاما ساما!” ردت على معصمه.

“حسنًا، من أي مجموعة أنت؟”

بين الحين والآخر، اقتربت شياطين يبلغ طولهم حوالي ثلاثين سنتيمترًا منهم – وحوش صغيرة بأجنحة خفافيش وجلد نحاسي أحمر، تسمى إمبس. امتلكت الـ إمبس ذيول النحيلة – التي قطر السم من طرف ذيلهم – وابتعدوا عن الطريق خشية أن يعترضوا طريق عمل الليتشز الكبار.

“أورا ساما، لقد جئت من الرقم 3 في المجموعة U.”

“حسنًا، من أي مجموعة أنت؟”

“مجموعة U، هاه؟ حسنًا، فهمت. هل من شيء آخر؟”

“لحم بقر A7 المفروم جيد، لكنني أفضل اللحم المفروم المختلط. آمل أن تتمكني من طبخ فطيرة ثلاثية مع هذا اللحم.”

تم تقسيم أطقم العمل هنا إلى مسميات على اسم حروف العلة من “A” إلى “O” ، وتم تكليفهم بالعمل في مناطق مختلفة. مما يمكن أن تتذكره أورا، تم تعيين المجموعة U في المخزن. كان التقدم هناك ثاني أسرع تقدم بين جميع المجالات الأخرى.

بين الحين والآخر، اقتربت شياطين يبلغ طولهم حوالي ثلاثين سنتيمترًا منهم – وحوش صغيرة بأجنحة خفافيش وجلد نحاسي أحمر، تسمى إمبس. امتلكت الـ إمبس ذيول النحيلة – التي قطر السم من طرف ذيلهم – وابتعدوا عن الطريق خشية أن يعترضوا طريق عمل الليتشز الكبار.

“هناك تباين في سماكة الأخشاب المستخدمة في البناء، لذا هل يمكننا الحصول على مزيد من الوقت -“

ثم، أصبح كل وجهها مبتسمًا.

توقف الإمبس عن الكلام فجأة، لأن الشريط الفولاذي حول معصم أورا أصدر صوتًا فجأة.

قامت فتاة الإلف المظلم بلف مخطوطة كانت تمسكها وجعلتها تشبه مكبر صوت حتى يصل صوتها إلى مسافة طويلة. هبط الإمبس أمامها وانحنى بعمق، وعندها سألته فتاة الإلف المظلم بنبرة مألوفة:

“وقت الراحة ~!”

بالكاد احتاج أي من الوحوش لتناول الطعام هنا. في الواقع، كانت أورا ترتدي أيضًا خاتم الاعالة، مما يلغي الحاجة إلى الطعام أو النوم. ومع ذلك، أصر سيدها على أن “كل شخص يجب أن يأخذ فترات راحة من وقت لآخر”، لذلك كان عليها أن تطيعه رغم رغباتها.

تغير وجه أورا عندما سمعت ذلك الصوت الكسول والمبهج. تدلى أذناها وبدا أنها ضعيفة بشكل غريب و أصبحت محرجة.

“مم، شكرًا لكِ!”

“فهمت، بوكوبوكوتشاجاما ساما!” ردت على معصمه.

كانت أورا تداعب الرباط بحنان على معصمها. كانت تلك الإيماءة أكثر حبًا ولطفًا من طريقة مداعبتها الوحوش.

“لذا، آه، حان وقت تناول الطعام، انتهينا من العمل في الصباح.”

بالكاد احتاج أي من الوحوش لتناول الطعام هنا. في الواقع، كانت أورا ترتدي أيضًا خاتم الاعالة، مما يلغي الحاجة إلى الطعام أو النوم. ومع ذلك، أصر سيدها على أن “كل شخص يجب أن يأخذ فترات راحة من وقت لآخر”، لذلك كان عليها أن تطيعه رغم رغباتها.

“لماذا قال آينز ساما أنه لا يمكنني ضبطه لأوقات معينة؟”

“آه، آسفة لك، لكني بحاجة إلى الراحة، لذا عُد بعد ساعة.”

“حسنًا، من أي مجموعة أنت؟”

”مفهوم. إذًا سأرحل أولاً.”

ملأ هذا أورا بالبهجة، حتى لو كان فائدته فقط هو معرفة الوقت.

انحنى وحلّق وسط عاصفة من الخفقان الصاخب.

قامت بيستونيا بإزالة الغطاء الفضي من على الطبق بينما كانت أورا تنشد قافية الأكل.

عندما شاهدته أورا وهو يطير باتجاه المخزن، هزت كتفيها، ثم نظرت إلى الرباط حول معصمها.

بعد أن لاحظت الوقت الذي طاف فوق الساعة، هرعت مسرعة.

ثم، أصبح كل وجهها مبتسمًا.

كانت هذه مكافأة منحها إياها سيدها على عملها الشاق. بالطبع، تم خلق الحراس لخدمة سيدهم والوجودات السامية، لذلك كان العمل الجاد من أجلهم حقيقة أساسية في الحياة. وبالتالي، لا ينبغي أن يقبلوا المكافأة، لأن عملهم كان مجرد مسألة طبيعية.

كانت هذه مكافأة منحها إياها سيدها على عملها الشاق. بالطبع، تم خلق الحراس لخدمة سيدهم والوجودات السامية، لذلك كان العمل الجاد من أجلهم حقيقة أساسية في الحياة. وبالتالي، لا ينبغي أن يقبلوا المكافأة، لأن عملهم كان مجرد مسألة طبيعية.

امسكت أورا الصينية بأكملها وضحكت وهي تبتعد.

ومع ذلك، لم تستطع رفض الرباط الذي قدمه لها سيدها.

“آه، لا حاجة لذلك. لم أطلب منكِ أن تفعلي هذا من أجلي فقط لتعزيز إحصائياتي.”

“كوكوكو، أريد أن أسمع المزيد من صوت بوكوبوكوتشاجاما ساما.”

ملأ صوت قطع الأشجار وتحريك جذوعها الهواء في ذلك المكان.

كانت أورا تداعب الرباط بحنان على معصمها. كانت تلك الإيماءة أكثر حبًا ولطفًا من طريقة مداعبتها الوحوش.

عندما شاهدته أورا وهو يطير باتجاه المخزن، هزت كتفيها، ثم نظرت إلى الرباط حول معصمها.

جميع الأصوات المسجلة في هذا العنصر جاءت من الوجود السامي الذي خلق أورا.

”مفهوم. إذًا سأرحل أولاً.”

ملأ هذا أورا بالبهجة، حتى لو كان فائدته فقط هو معرفة الوقت.

عملت هناك مجموعة من اللاموتى والجولم.

لقد شعرت بالغيرة عندما علمت أن شقيقها (ماري) قد تلقى خاتمًا من آينز أوول غوون، ولكن بكل صدق، شعرت أن هذا العنصر أفضل.

امسكت أورا الصينية بأكملها وضحكت وهي تبتعد.

“اهيهيهيهي ~”

كان هناك غولم يشبه الآلات الثقيلة يحمل جذوع الأشجار إلى هيكل خشبي ضخم لا يزال قيد الإنشاء.

تدلّت آذان أورا وداعبت الرباط بنظرة محرجة على وجهها. ثم أومأت برأسها بارتياح وهي تلمع تحت ضوء الشمس. لكن بعد ذلك بوقت قصير، أمالت رأسها في حيرة.

♦ ♦ ♦

“لماذا قال آينز ساما أنه لا يمكنني ضبطه لأوقات معينة؟”

“لقد حضرت الهامبرغر كما طلبتِ أورا ساما. الأطباق الجانبية عبارة عن مخلل وبطاطس مقلية غير مقشرة، بينما المشروب عبارة عن كولا… وان.”

أمر آينز ساما بعدم ضبط الساعة لتوضيح أوقات معينة.

“حسنًا، سأبلغ رئيس الطهاة برغباتك -وان.”

“حسنًا… ربما أسأله لاحقًا. آااه!”

كانت أورا تداعب الرباط بحنان على معصمها. كانت تلك الإيماءة أكثر حبًا ولطفًا من طريقة مداعبتها الوحوش.

بعد أن لاحظت الوقت الذي طاف فوق الساعة، هرعت مسرعة.

كانت عينا أورا ملتصقتين بالطعام، اخذت قضمة و ذكرت شيئًا ما خطر ببالها.

كانت هناك خادمة في وجهتها.

“اووووه ~”

كانت الخادمات الـ 41 اللاتي خدمن ضريح نازاريك العظيم مخلوقات مغايرة الجنس تسمى هومونكولي*. كلهم يشبهون النساء الجميلات. ومع ذلك، لم تكن الخادمة التي أمامها هكذا.

كان لديها رأس كلب مقسوم من المنتصف بخط – يشبه الندبة مع آثار خياطة. بدا الأمر كما لو أن وجهها قد انقسم إلى نصفين وتم خياطته مرة أخرى معًا.

(بحثت عن معنى المصطلح لكن كل الي فهمته أنهم يشبهون البشر نوعا ما في أجزاء معينة)

“حان وقت الأكل، وقت الأكل ~!”

كان لديها رأس كلب مقسوم من المنتصف بخط – يشبه الندبة مع آثار خياطة. بدا الأمر كما لو أن وجهها قد انقسم إلى نصفين وتم خياطته مرة أخرى معًا.

كانت كبيرة الخادمات في ضريح نازاريك العظيم، وامرأة دين عالية المستوى.

كان اسمها بيستونيا وانكو.

كان اسمها بيستونيا وانكو.

كانت كبيرة الخادمات في ضريح نازاريك العظيم، وامرأة دين عالية المستوى.

بين الحين والآخر، اقتربت شياطين يبلغ طولهم حوالي ثلاثين سنتيمترًا منهم – وحوش صغيرة بأجنحة خفافيش وجلد نحاسي أحمر، تسمى إمبس. امتلكت الـ إمبس ذيول النحيلة – التي قطر السم من طرف ذيلهم – وابتعدوا عن الطريق خشية أن يعترضوا طريق عمل الليتشز الكبار.

“لقد حضرت الهامبرغر كما طلبتِ أورا ساما. الأطباق الجانبية عبارة عن مخلل وبطاطس مقلية غير مقشرة، بينما المشروب عبارة عن كولا… وان.”

“لقد حضرت الهامبرغر كما طلبتِ أورا ساما. الأطباق الجانبية عبارة عن مخلل وبطاطس مقلية غير مقشرة، بينما المشروب عبارة عن كولا… وان.”

التأخير قبل كلمة “وان” جعلت أورا تعتقد أنها نسيت إضافة شيء لاإرادي في نهاية كلماتها، لكن أورا لم تعلق على ذلك. كان اهتمامها ينصب على الرائحة التي أثارت بطنها وجعل لعابها يسيل. في حين أن الخاتم الذي ارتدته يعني أنها ليست بحاجة لتناول الطعام، إلا أنه لم يجعلها غير قادرة على القيام بذلك. بالإضافة إلى ذلك، كان تناول الطعام نشاطًا ممتعًا، خاصة عندما يتعلق الأمر بمثل هذه المأكولات اللذيذة.

“لقد حضرت الهامبرغر كما طلبتِ أورا ساما. الأطباق الجانبية عبارة عن مخلل وبطاطس مقلية غير مقشرة، بينما المشروب عبارة عن كولا… وان.”

“التأثيرات المجمعة لهذا الطعام والشراب هي -“

كان الهدف المذكور هو حارس الطابق السادس من ضريح نازاريك العظيم – أورا بيلا فيورا. بعبارة أخرى، كانت واحدة من الأشخاص الذين حكموا هذه الغابة الآن.

“آه، لا حاجة لذلك. لم أطلب منكِ أن تفعلي هذا من أجلي فقط لتعزيز إحصائياتي.”

“حسنًا، من أي مجموعة أنت؟”

“فهمت -وان.”

“هناك تباين في سماكة الأخشاب المستخدمة في البناء، لذا هل يمكننا الحصول على مزيد من الوقت -“

اقتربت أورا من بيستونيا وعربة الطعام التي كانت تدفعها، والتي انبعث منها رائحة لذيذة.

لقد شعرت بالغيرة عندما علمت أن شقيقها (ماري) قد تلقى خاتمًا من آينز أوول غوون، ولكن بكل صدق، شعرت أن هذا العنصر أفضل.

“حان وقت الأكل، وقت الأكل ~!”

ملأ صوت قطع الأشجار وتحريك جذوعها الهواء في ذلك المكان.

قامت بيستونيا بإزالة الغطاء الفضي من على الطبق بينما كانت أورا تنشد قافية الأكل.

عملت هناك مجموعة من اللاموتى والجولم.

“اووووه ~”

ترجمة: Scrub

كانت عينا أورا ملتصقتين بالطعام، اخذت قضمة و ذكرت شيئًا ما خطر ببالها.

ثم، أصبح كل وجهها مبتسمًا.

“لحم بقر A7 المفروم جيد، لكنني أفضل اللحم المفروم المختلط. آمل أن تتمكني من طبخ فطيرة ثلاثية مع هذا اللحم.”

“حسنًا، من أي مجموعة أنت؟”

“حسنًا، سأبلغ رئيس الطهاة برغباتك -وان.”

“آه، آسفة لك، لكني بحاجة إلى الراحة، لذا عُد بعد ساعة.”

“مم، شكرًا لكِ!”

“لحم بقر A7 المفروم جيد، لكنني أفضل اللحم المفروم المختلط. آمل أن تتمكني من طبخ فطيرة ثلاثية مع هذا اللحم.”

امسكت أورا الصينية بأكملها وضحكت وهي تبتعد.

اقتربت أورا من بيستونيا وعربة الطعام التي كانت تدفعها، والتي انبعث منها رائحة لذيذة.

______________

لقد شعرت بالغيرة عندما علمت أن شقيقها (ماري) قد تلقى خاتمًا من آينز أوول غوون، ولكن بكل صدق، شعرت أن هذا العنصر أفضل.

ترجمة: Scrub

يبدو أن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً قبل أن يكتمل هذا المبنى. شغل هذا المبنى مساحة كبيرة، كانت الأجزاء التي تم بناؤها بالفعل صغيرة بشكل مدهش.

كانت عينا أورا ملتصقتين بالطعام، اخذت قضمة و ذكرت شيئًا ما خطر ببالها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط