نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 78

الفصل 4 - الجزء الثاني

الفصل 4 - الجزء الثاني

المجلد 4: رجال السحالي الأبطال
الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس

ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.

“شكرًا. لك. ديميورغس.”

كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.

بمجرد مغادرة سيده، كان أول شيء فعله كوكيوتس هو التعبير عن امتنانه لـ ديميورغس. استجاب ديميورغس إلى كوكيوتس المنحني بعمق بنفس الابتسامة الهادئة كما هو الحال دائمًا.

لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.

“لا، لا داعي للشكر.”

ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.

“كيف. يمكن. هذا؟ بفضلك. لن يتم. إبادة. رجال. السحالي.”

بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.

“… كوكيوتس، أعتقد أن سبب موافقة آينز ساما على اقتراحك هو أن آينز ساما قد توقع مثل هذا التطور.”

المجلد 4: رجال السحالي الأبطال الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس

عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.

امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.

“بعبارة أخرى، أعتقد أن آينز ساما توقع أن تقول شيئًا كهذا. لهذا السبب أرسلك إلى قرية رجال السحالي. شعرت أن هذا هو الحال لأن آينز ساما بدا سعيدِا للغاية لسماعك تعارض تدمير قرية رجال السحالي. في المقابل، بدا محبطًا للغاية عندما لم تتمكن من طرح حل بديل.”

ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.

“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”

بعد عودته إلى غرفته، قفز آينز على سريره. علق لفترة وجيزة في الهواء قبل أن يغرق جسده في السرير – ثم بدأ يتدحرج.

“هذا صحيح. بعبارة أخرى، حتى المحادثة التي نجريها الآن قد تكون متوقعة من قبل آينز ساما.”

عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.

“كما. هو. متوقع. من. آينز. ساما، فقد. خطط. لكل. شيء. بدقة. متناهية.”

“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”

“لـ.. لكن، آه…”

ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.

“…هيا، قل ما تريد.”

عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.

طلبت أورا من شقيقها الصغير ماري التحدث بنبرة صوت شجاعة.

في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.

“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “

بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.

“حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”

‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’

ساد شعور عميق بالخزي على كوكيوتس وهو يتذكر تبادله مع ديميورغس في ذلك الوقت. بعد كل شيء، لقد أفسد كل شيء.

أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.

“لم يكن ليخرج بشيء من هذا القبيل إذا لم يكن يفهم كوكيوتس جيدًا. حسنًا، هذا هو آينز ساما بعد كل شيء… “

كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.

“عندما رأينا بالفعل براعة المحارب البارزة لدى آينز ساما خلال المعركة مع شالتير، أعتقد أنه يمتلك أيضًا موهبة غير عادية كمخطط. لا يسعني إلا أن أسجد أمامه في رهبة. على الرغم من أن آينز ساما قد يقول خلاف ذلك، إلا أنني أشعر أنه لا يمكن أن يحدث شيء خطأ إذا أطاعنا أوامر آينز ساما… “

“…هيا، قل ما تريد.”

“إنه رائع حقًا. إنه حقًا يرقى إلى مستوى اسم الشخص الذي وحد جميع الوجودات السامية.”

ترجمة: Scrub

أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.

آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.

♦ ♦ ♦

“حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”

بعد عودته إلى غرفته، قفز آينز على سريره. علق لفترة وجيزة في الهواء قبل أن يغرق جسده في السرير – ثم بدأ يتدحرج.

لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.

تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.

لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.

كان السرير كبيرًا بما يكفي للقيام بذلك.

__________________

كان رداءه الفاخر مجعدًا من هذا، لكن آينز لم يلتفت إليه، و ضحك بهدوء وهو يتدحرج. كان سبب قيام آينز بمثل هذا الشيء الطفولي لأنه لم يكن هناك أحد في هذه الغرفة غيره.

كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.

سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.

“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”

“آه، أنا متعب جدًا… آه، أريد أن أرتاح وأن أسكر… على الرغم من أنني لا أستطيع فعل ذلك الآن.”

نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.

بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.

لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.

كان آينز لا ميت، لذلك كان الإرهاق الجسدي والعقلي غريبًا عليه. ومع ذلك، من الناحية الإنسانية، فقد أمضى كل يوم بجد في العمل خلال الشهر الماضي. إذا كان لديه معدة، لكانت في حالة خراب الآن.

لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.

امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.

عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.

هزم المحارب مومون مصاص الدماء ذو ​​الشعر الفضي – شالتير. ربما يعتقد المرء أن هذا كل شيء، ولكن بالنسبة للشخص الغامض الذي استخدم عنصر عالم على شالتير، فإن هذا يعني شيئًا آخر. قد يضع العدو أعينها على آينز، أو قد يحاولون الاتصال به.

امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.

لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.

“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “

هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.

“لا، لا داعي للشكر.”

“لا أتذكر أني عملت بدون راحة أو نوم هكذا… أتساءل كم سأحصل مقابل الوقت الإضافي الذي عملت فيه هذا الشهر؟”

__________________

ربما جاءت هذه الجملة من شخصية سوزوكي ساتورو التي تغلبت على شخصية آينز.

“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”

كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.

بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.

“شكرًا. لك. ديميورغس.”

“همم؟ … لا تقل لي أنه لا يحق لي أن عملًا إضافيًا لأن لدي بدل وظيفة؟ ااه…”

في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.

تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.

كان آينز قد تكهن بالفعل بالهوية الحقيقية لتلك الخرفان ذات الأرجل، ولهذا لم يسأل عن مظهرهم. كانوا وحوشًا رآهم في يغدراسيل من قبل.

“حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”

“شكرًا. لك. ديميورغس.”

لقد كانت مفاجأة كبيرة. أعتقد أن كوكيوتس قد شعر بالفعل بالتعاطف مع رجال السحالي.

سرعان ما انغمس آينز في رغبته الطفولية في الحصول على الأغطية الناعمة. ثم استلقى على ظهره في مواجهة السقف.

في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.

عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.

كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.

بعد أن قال لنفسه هكذا، جعد آينز حاجبيه غير الموجودين.

لم يستطع إحضار ملاحظاته إلى غرفة العرش والقول للجميع، “آه، من فضلكم انظروا إلى الصفحة التالية.’تدرب آينز عقليًا على الأحداث في غرفة العرش أكثر من عشر مرات مسبقًا. وبينما فعل هذا، صلى ألا يفعل أحد شيئًا مفاجئًا.’

لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.

ولكن، حطم كوكيتوس تلك الرغبة.

“إنه رائع حقًا. إنه حقًا يرقى إلى مستوى اسم الشخص الذي وحد جميع الوجودات السامية.”

لقد كان قلقًا للغاية بشأن ما سيقوله كوكيوتس، لكنه كان أيضًا سعيدًا جدًا.

في الحقيقة، كانت تصرفات كوكيوتس مصدر إزعاج كبير لآينز.

كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.

النمو كان التغيير. إذًا، من يستطيع أن يضمن أن ولائهم المطلق لن يتغير؟ حتى لو لم يحدث ذلك، فقد كان لا يزال خائفًا في يوم من الأيام أنهم سيعتبرونه لا يستحق أن يكون حاكم نازاريك المجيد. خشى من أن يُجبر على ترك منصبه كزعيم للنقابة.

عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.

امتلئ آينز بالتوتر حاليًا.

ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.

أضافت شالتير بحماس مدحها بعد ديميورغس. أومأ الحراس الآخرون بالموافقة.

بغض النظر عن عدد المرات التي طبخت فيها تلك الخادمة، تمكنت فقط صنع قطع من اللحم المتفحم.

عندما عاد آينز إلى نازاريك في وقت سابق، طلب من إحدى الخادمات طهي شيء ما – شريحة لحم. ربما يحتاج إلى التدريب عندما يتعلق الأمر بالنضج والنقاط الرئيسية الأخرى لتناول وجبة، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه التوقعات العالية لشريحة لحم. كما أنه لم يكن يريد طعامًا يمنح مكافآت، مثل الطعام في يجدراسيل. كل ما يريده هو شيء صالح للأكل.

قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.

“لا، لا داعي للشكر.”

في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.

ضغط وجهه على السرير واستنشق.

بعبارة أخرى، إذا كان المرء يفتقر إلى المهارات المناسبة لأداء مهمة ما، فإنه سينتهي به الأمر بالفشل.

صورة لفيكتم:

كانت مسألة كوكيوتس أيضًا تجربة من نوع ما. أراد آينز معرفة ما إذا كان الـ NPCs مثله يمكن أن يتعلموا أي شيء جديد. تم تصميم هذه التجربة لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم النمو بقوة من خلال أساليب التعلم والاستراتيجية.

(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)

لقد أعطى كوكيوتس القيادة على اللاموتى الضعفاء لأنه شعر أنه سيكون قادرًا على تعلم المزيد من هزيمتهم.

“لـ.. لكن، آه…”

في النهاية، سعد آينز بالنتائج. أظهر كوكيوتس لآينز أن لديه إمكانية النمو.

بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.

بالطبع، كان هناك اختلاف كبير بين النظرية والتطبيق.

ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.

كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.

بعد أن اشتكى للهواء، تنهد بعمق – على الرغم من أن آينز لم يستطع التنفس، إلا أنه شعر أنه يريد فعل هذا.

ومع ذلك، أظهرت هذه التجربة أن المعرفة يمكن أن تنمو.

(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)

‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’

ومع ذلك، لا يمكن وصف النتيجة إلا على أنها قطعة من الفحم.

كان نقص النمو معادلاً للركود. حتى لو كان قويًا الآن، فقد يتم تجاوزه يومًا ما.

صورة لفيكتم:

حتى لو كانت لديه ميزة مائة عام في التكنولوجيا العسكرية، فإنه سيظل يفقد مركزه الأول إذا لم يواصل تحسين نفسه. قد تكون هناك أمة قوية، لكنهم سيكونون حمقى تمامًا إذا افترضوا أنهم سيكونون دائمًا أمة قوية ولم يسعوا إلى التحسين.

هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.

“حسنًا، أعتقد ذلك… ولكن بينما أنا سعيد لأن الأطفال قد كبروا، أشعر بالقلق أيضًا ما إذا كنت حاكمًا يستحق ولائهم…”

عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.

نظر آينز إلى نفسه وهو يتمتم بهذا.

تدحرج آينز مرة أخرى، ثم تجمد بعد حوالي نصف دزينة من التكرارات.

“آه، هذا مخيف جدًا، أنا خائف جدًا…”

ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.

انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.

كان آينز لا ميت، لذلك كان الإرهاق الجسدي والعقلي غريبًا عليه. ومع ذلك، من الناحية الإنسانية، فقد أمضى كل يوم بجد في العمل خلال الشهر الماضي. إذا كان لديه معدة، لكانت في حالة خراب الآن.

النمو كان التغيير. إذًا، من يستطيع أن يضمن أن ولائهم المطلق لن يتغير؟ حتى لو لم يحدث ذلك، فقد كان لا يزال خائفًا في يوم من الأيام أنهم سيعتبرونه لا يستحق أن يكون حاكم نازاريك المجيد. خشى من أن يُجبر على ترك منصبه كزعيم للنقابة.

في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.

“… يجب أن أصبح قائدًا يريد الحراس اتباعه… لماذا لا يوجد أحد ليعلمني مسار الحكم…”

كانت تلك هي الفرحة التي قد يشعر بها الوالد – كما لو أن طفلًا مطيعًا قد عبر عن رأيه لمرة واحدة أخيرًا. الشيء المهم هو أن نمو كوكيوتس قد تجاوز بكثير توقعات آينز.

ربما لم يكن هناك أحد في نازاريك مصمم لهذا الغرض.

كان سوزوكي ساتورو من النوع الذي سيبحث بدقة عن مصادره ويقذفها عن ظهر قلب عندما يُطلب منه تقديم إحاطة. لذلك، لم يكن معتادًا على التعامل مع الأشياء غير المتوقعة. ومع ذلك، طالما تم تدوينها في ملاحظاته، فيمكنه استخدامها للتعامل معها. بعبارة أخرى، استند نجاح إحاطات سوزوكي ساتورو إلى مقدار البحث الذي أجراه وكيف يمكنه استخدامه جيدًا للاستجابة للظروف. كان غير كفء للغاية في التعامل مع المواقف التي تتطلب القدرة على التكيف؛ وفي الواقع، كان يكرههم.

عندما سقط آينز في التأمل، فكر في شخصين، و هم من الشخصيات الخمسة الأسوأ في نازاريك. كان أحدهم كيوهوكو، الذي حمل لقب دوق، والآخر كان جاشوكوكوتشوو، الذي حمل لقب الملك. تساءل آينز عما إذا كان بإمكانه أن يطلب منهم تعليمه، وكانت إجابته بسيطة وموجزة.

كان هدف آينز القادم هو إتقان تفاصيل السحر الفريد لهذا العالم – إذا كان هذا السحر موجودًا بالطبع. في الوقت الحالي، لا يزال آينز غير واضح ما إذا كان السحر مهارة أم معرفة.

“…قطعًا لا.”

“حسنًا… يكفي التفكير عديم الفائدة هذا لليوم… ومع ذلك، أنا معجب حقًا بأن كوكيوتس قال في الواقع شيئًا من هذا القبيل.”

لم يرد أن يتعلم منهم إلا إذا لم يكن لديه خيار آخر.

تدحرج إلى اليمين، ثم تدحرج إلى اليسار.

“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”

“حسنًا، بدلاً من القول إنه كان يخطط للهزيمة، ألا يبدو الأمر كما لو أن سيدنا كان يتوقع أن يقوم كوكيوتس بالتحقيق في قوة رجال السحالي ثم ذكر أن النصر قد يكون موضع شك؟”

كان آينز قد تكهن بالفعل بالهوية الحقيقية لتلك الخرفان ذات الأرجل، ولهذا لم يسأل عن مظهرهم. كانوا وحوشًا رآهم في يغدراسيل من قبل.

__________________

“لديهم رؤوس أسد وماعز وذيل أفعى. ايديهم ايد الاسود واقدامهم اقدام الماعز. إنهم كيميرا… “

تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.

(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)

في يجدراسيل، يحتاج المرء إلى مهارات متخصصة لصنع الطعام. كان هذا متوقعًا فقط، حيث يمكن أن يمنح الطعام والشراب مكافآت خاصة عند تناوله. ومع ذلك، لم تكن تلك الخادمة تمتلك مثل هذه المهارات.

في يجدراسيل، مشى الكيميرا على قدمين، مهاجمًا بمخالب الأسد، التي كانت بمثابة ذراعين. كان لكل منهم رأسان أحدهما أسد والآخر ماعز. كان ذلك لأن هذه الوحوش كانت تستند إلى البيانات المرئية للوحوش المعروفة باسم بافوميت.

♦ ♦ ♦

(البافوميت هو إله يُزعم أن فرسان الهيكل يعبدونه والذي تم دمجه لاحقًا في تقاليد غامضة وصوفية، لمعلومات أكثر تستطيعون البحث في جوجل)

(الكيميرا في الميثولوجيا، مخلوق وحشي له أجزاء من حيوانات متعددة)

فلماذا لم يقل ديميورغس أنهم كيميرا؟ كانت لدى آينز شكوكه، ولكن بعد ذلك أصبح لديه أيضًا إجابة.

لذلك، أمضى آينز أيامه في حالة تأهب قصوى، مع العديد من العناصر النقدية الجاهزة حتى يتمكن من الهروب في أي وقت. خلال وقت فراغه، انغمس في القليل من لعب الأدوار الذهنية – أو ممارسة خياله، مثلًا – درس ما إذا كان سيتمكن من الهروب إذا جاء العدو من أجله، بينما كان يجمع في الوقت نفسه معلومات عن خصمه.

“ربما هم كيميرا متحورين.”

عندما قدم ديميورغس ملخصه بإصبع مرفوع رن لهاث مذهول في الهواء. يبدو أن الصوت جاء من نفسه أو من الحراس من حوله.

ضحك آينز، ثم أضاف ملاحظة ذهنية إلى رأيه في ديميورغس: يمتلك ذوق تسمية فظيع.

“أنت. تعني. أن. آينز ساما. كان. خائب. الأمل. لأن. الأمور. لم. تمشي. كما. خطط. لها؟”

“حسنًا، يبدو لوردات الكيميرا في يجدراسيل نوعًا من… لا، يبدو الكيميرا الذي يشبه الأسماك مثيرًا للاشمئزاز. لذا فإن هذه الخرفان ذات الأرجل هي سلالة جديدة من الكيميرا… مما يجعلهم كيميرا المملكة المقدسة… قد يكون من الجيد إحضار واحد منهم إلى نازاريك. بعد ذلك، فيكتم… همم.”

المجلد 4: رجال السحالي الأبطال الفصل 4 – الجزء الثاني – فجر اليأس

ظهر شكل فيكتم في عقل آينز عندما ذكره، لكن شيئًا واحدًا برز في ذهنه.

“ضريح نازاريك العظيم… لا، آينز أوول غوون… ليست شركة مساهمة. ولكننا شركة مشروع مشترك، ومن المفترض أن نكون مؤسسة أخلاقية، لذلك يجب أن ندفع لجميع الموظفين الوقت الإضافي الذين قضوه في خدمة الشركة…”

“اللغة التي يستخدمها… هل تلك اللغة الأخنوشية، لغة الملائكة؟ يبدو الأمر وكأنه يقول شيئًا آخر تمامًا…”

هذه الحياة اليومية التي تدمر الأعصاب لم يكن لها تأثير يذكر على آينز أوول غوون، لكنها أرهقت بقايا إنسانيته – شخصية سوزوكي ساتورو. ربما كان السبب وراء الانغماس في السلوك غير الناضج عندما يكون بمفرده وأن لديه وقت فراغ علامة على أن سوزوكي ساتورو كان تحت ضغط كبير، مختبئًا تحت واجهة آينز.

كان كلامه يُترجم، لذلك لم يعرف آينز نوع اللغة التي كان يستخدمها، لكنه شعر بغرابة من طريقة كلامه. بالطبع، قد يكون ذلك بسبب أن آينز لم يكن يعرف الأخنوشية على الإطلاق.

“لـ.. لكن، آه…”

“انس الأمر، دعونا لا نقلق بشأنه. حسنًا، لقد حان الوقت للبدء… “

آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.

تدحرج آينز مرة أخرى. توقف عندما كان وجهه لأسفل للتحقق من شيء كان يزعجه.

“شكرًا. لك. ديميورغس.”

ضغط وجهه على السرير واستنشق.

‘أثبت كوكيوتس إمكانية هذا التطور. لقد قام بعمل جيد جدًا.’

آينز لم يكن لديه رئتين، لذلك كان يعبر فقط بالحركات. الغريب أنه كان يشم رائحة شيء ما.

“هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”

“هذه رائحة الزهور… هل رش أحدهم العطر على هذا السرير؟ هل أسرة الأثرياء هكذا؟ هذا مثير للدهشة… ربما يجب أن أضع ذلك في الاعتبار عندما أتظاهر بأنني ثري، همم صحيح…”

ضغط وجهه على السرير واستنشق.

(لمن لا يتذكر هذه رائحة جسم ألبيدو عندما كانت نائمة على السرير عارية)

“آه، نعم. آه، كنت أتساءل لماذا أرسل آينز ساما مثل هؤلاء الجنود الضعفاء من البداية. آه، آه.. ربما… خطط آينز ساما للهجوم الفاشل منذ البداية… “

صورة لفيكتم:

انتحبت بقايا شخصية سوزوكي ساتورو خوفًا من المجهول.

__________________

قبل آينز هذه النتيجة لأنه قبل اعتذار الخادمة من قلبه. بعد كل شيء، كان هكذا عندما يحاول استخدام سيف عظيم بحالته هذه.

ترجمة: Scrub

“…قطعًا لا.”

“انس الأمر … طالما أنني لا أعبث كثيرًا، فلن أحتاج إلى التقاعد. أيضًا… نعم، بخصوص تلك الخرفان…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط