نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 91

فاصل

فاصل

المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)

تنهد آينز، وبينما ينظر نحو العملات المعدنية الموجودة على مكتبه، سمع طرقًا على الباب.

فاصل

 

تشابك صوت المعادن الثمينة مع بعضها البعض.

“ماذا لو تم استخدامها لشراء سلع من هذا العالم؟”

 

ستستقر حالة آينز العقلية بالقوة بمجرد وصولها إلى عتبة معينة. لذلك، كان يجب أن يتم تهدئته تلقائيًا بمجرد حدوث صدمة عدم كفاية الأموال التي اعتدت على نفسيته. ومع ذلك، فإن مجموع العملات القديمة التي كان يمتلكها منحه بعض الفسحة العاطفية، وبالتالي لم يحدث هذا الانقطاع العاطفي. بدلًا من ذلك، اشتعلت فيه نيران القلق البطيئة.

بعد التأكد من أن المحفظة اللانهائية أصبحت فارغة، بدأ آينز في فرز العملات المعدنية اللامعة المتناثرة على الطاولة.

 

 

“أعمق اعتذاري، لكنني لم اسأل عن ذلك.”

وضع عشر عملات فضية أو ذهبية في كل كومة، ثم عدها.

 

 

إذا كان الأمر كذلك، فكل ما كان عليه فعله هو بدء الإنتاج الضخم. وهكذا، كان قد فكر في وضع حجر الأساس لمزارع الحبوب خارج نازاريك، التي يديرها اللاموتى أو الغولم من أجل رعاية المزارع الكبيرة. وبطبيعة الحال، فإن تنفيذ هذه الخطة في الواقع قد طرح جبلًا من المشاكل في حد ذاتها.

بعد جمع أكوام العملات عدة مرات، نظر آينز داخل المحفظة.

أراد آينز بناء صورة عامة لمغامر محبوب من الجميع، ثم نقل هذا المجد إلى آينز أوول غوون. وبالتالي، عليه أن يعرف ما يفكر فيه الآخرون عنه.

 

أصبحت فارغة، كما هو متوقع. بعد التحقق من هذه الحقيقة، ألقاها آينز جانبًا، ثم أمسك برأسه.

‘لم أعطي أي أوام ، لقد كان مجرد عمل.’ تذمر آينز داخل قلبه. ومع ذلك، ظل التعبير الصارم على وجهه غير متأثر.

 

 

“هذا لا يكفي… ليس هناك ما يكفي من المال على الإطلاق…”

 

 

 

تحول وجهه البشري الوهمي إلى مكتئب. بالطبع، كان المال الذي أمامه مبلغًا كبيرًا. يمكن للمواطن العادي العمل لعقود من الزمن ولن يستطيع تجميع هذا المبلغ. ومع ذلك، بالنسبة لسيد ضريح نازاريك العظيم ومصدر دخله الوحيد، لم يكن أكثر من مجرد فكة في الجيب، وهي حقيقة جعلته غير مرتاح بشكل فظيع.

ذهب آينز إلى وضع “هممم” وانحنى إلى الخلف على كرسيه، ناظرًا إلى السقف.

 

“بالحديث عن المال، ماذا عن راتب الحراس؟”

ستستقر حالة آينز العقلية بالقوة بمجرد وصولها إلى عتبة معينة. لذلك، كان يجب أن يتم تهدئته تلقائيًا بمجرد حدوث صدمة عدم كفاية الأموال التي اعتدت على نفسيته. ومع ذلك، فإن مجموع العملات القديمة التي كان يمتلكها منحه بعض الفسحة العاطفية، وبالتالي لم يحدث هذا الانقطاع العاطفي. بدلًا من ذلك، اشتعلت فيه نيران القلق البطيئة.

“هذا لا يكفي… ليس هناك ما يكفي من المال على الإطلاق…”

 

“لأنني ما زلت وحيدًا، هاه …”

(يقصد النور الأخضر الذي يظهر في الانمي)

 

 

 

هز آينز رأسه وقسم العملات الذهبية أمامه إلى عدة أكوام.

بعد جمع أكوام العملات عدة مرات، نظر آينز داخل المحفظة.

 

 

“أولاً، هذا تمويل إضافي لسيباس.”

الملابس هي التي صنعت الرجل بعد كل شيء.

 

كان هذا أفضل نزل في إرانتل، وكانت هذه أفضل غرفة. بطبيعة الحال، كانت أسعار هذه الغرفة مذهلة بنفس القدر. ومع ذلك، فإن هذه الغرفة الممتازة لا تعني شيئًا لآينز، الذي لم يكن بحاجة إلى النوم. كم اشتاق إلى إنفاق المال في مكان آخر.

تضاءلت كومة المال أمامه في لحظة، لذا ارتعش وجه آينز.

 

 

 

“و هذه الكومة… الأموال لإعادة البناء والمساعدات المالية لقرية رجال السحالي، وفقًا لرغبات كوكيوتس، وبعد ذلك…”

“إذا اعتبرنا أن راتب الحراس يعادل راتب رئيس قسم في شركة راقية، فهذا يعني أنهم سيحصلون على 15 مليون ين سنويًا… أم أكثر؟ مما يعني أنه سيتعين علي ضرب ذلك الرقم في ستة. آه، ما باليد حيلة. لا يمكنني كسب هذا القدر من المال.”

 

هز آينز رأسه وقسم العملات الذهبية أمامه إلى عدة أكوام.

أصبحت الكومة أقل من ذي قبل، ولم يتبق منها سوى بضع قطع ذهبية.

“إذا اعتبرنا أن راتب الحراس يعادل راتب رئيس قسم في شركة راقية، فهذا يعني أنهم سيحصلون على 15 مليون ين سنويًا… أم أكثر؟ مما يعني أنه سيتعين علي ضرب ذلك الرقم في ستة. آه، ما باليد حيلة. لا يمكنني كسب هذا القدر من المال.”

 

“أنوي رميهم في صندوق التبادل. ببساطة، أود معرفة ما إذا كان المال الذي أحصل عليه من الخامات يتغير مع الموقع.”

“… هذه الأموال ستذهب لتغطية نفقات قرية رجال السحالي، لذا إذا اشتريت من نقابة المغامرين، يمكنني استخدام سمعتي كمغامر في مرتبة الادمانتيت لفتح الأبواب أمامي. من المفترض أن يجعل ذلك الأشياء… أرخص… لذا ربما سيفي هذا بالغرض؟”

بعد فترة قصيرة، انفتح الباب. بمجرد أن تحقق من أنه الشخص الذي توقعه – ناربيرال جاما – تغير تعبير آينز إلى طبيعي.

 

 

بعد تفكيره هذا، أخذ عدة عملات معدنية من كومة كوكيتوس.

أصبحت فارغة، كما هو متوقع. بعد التحقق من هذه الحقيقة، ألقاها آينز جانبًا، ثم أمسك برأسه.

 

 

بعد عد وسرد العملات المتبقية، تمتم آينز بهدوء لنفسه.

 

 

 

“… ربما يجب أن أجعل تاجرًا يكفلني أو شيء ما… ستكون طريقة جيدة لإعداد مصدر دخل منتظم خارج المغامرة.”

“جيد… ما هو الموقع الذي نتحدث عنه؟ هل جمعوا عينات من جميع الأماكن الثمانية؟”

 

لم يكن هناك سوى ثلاثة فرق مغامرين في المملكة ذو تصنيف عالي، بما في ذلك فريق آينز. لذلك، في بعض الأحيان يقوم التجار بتقديم طلبات منهم بالاسم. كانت هذه الوظائف سهلة ومربحة لآينز، ويمكنه بسهولة أن يأخذ القليل منها. ومع ذلك، لم يفعل ذلك حتى الآن.

لم يكن هناك سوى ثلاثة فرق مغامرين في المملكة ذو تصنيف عالي، بما في ذلك فريق آينز. لذلك، في بعض الأحيان يقوم التجار بتقديم طلبات منهم بالاسم. كانت هذه الوظائف سهلة ومربحة لآينز، ويمكنه بسهولة أن يأخذ القليل منها. ومع ذلك، لم يفعل ذلك حتى الآن.

 

 

 

كان ذلك لأن آينز أراد أن يتجنب إعطاء التجار أو المغامرين انطباعًا بأن مومون كلب مال.

“جيد جدًا. انتبهي لنفسك ولا تتحركي في مناطق منعزلة أو تسلكي طرقًا تجعلكي عرضة للهجوم. أيضًا، لا تضربي الأشخاص حتى الموت إذا أزعجوكِ أو حاولوا التحدث معكِ. بكل صدق، لقد فوجئت تمامًا عندما بكى ذلك الرجل وتوسل إلي لإنقاذه وقال إنه كان يحاول فقط مغازلتكِ. وأيضًا، لا يجب أن تعرضي نيتكِ القاتلة في كل مكان، فقد تكون أيدي النشالين موجودة، لكن لا تفعلي ذلك طوال الوقت. أيضًا، لا تشيري إلى البشر تحت أي ظرف من الظروف على أنهم حشرات. ببساطة، احتفظي بدوافعكِ المؤذية تحت السيطرة بعد كل شيء، فنحن مومون ونابي، أفضل المغامرين المعروفين باسم الظلام.”

 

 

أراد آينز بناء صورة عامة لمغامر محبوب من الجميع، ثم نقل هذا المجد إلى آينز أوول غوون. وبالتالي، عليه أن يعرف ما يفكر فيه الآخرون عنه.

الملابس هي التي صنعت الرجل بعد كل شيء.

 

“أولاً، هذا تمويل إضافي لسيباس.”

“مع ذلك… أنا مفلس. ما كان يجب أن أقيم في مثل هذا النزل الغالي…”

هل لأنها أصبحت عادة؟ أو كان ذلك بسبب –

 

هز آينز رأسه وقسم العملات الذهبية أمامه إلى عدة أكوام.

نظر آينز حول هذه الغرفة الفخمة.

 

 

كان هذا أفضل نزل في إرانتل، وكانت هذه أفضل غرفة. بطبيعة الحال، كانت أسعار هذه الغرفة مذهلة بنفس القدر. ومع ذلك، فإن هذه الغرفة الممتازة لا تعني شيئًا لآينز، الذي لم يكن بحاجة إلى النوم. كم اشتاق إلى إنفاق المال في مكان آخر.

كان هذا أفضل نزل في إرانتل، وكانت هذه أفضل غرفة. بطبيعة الحال، كانت أسعار هذه الغرفة مذهلة بنفس القدر. ومع ذلك، فإن هذه الغرفة الممتازة لا تعني شيئًا لآينز، الذي لم يكن بحاجة إلى النوم. كم اشتاق إلى إنفاق المال في مكان آخر.

بعد جمع أكوام العملات عدة مرات، نظر آينز داخل المحفظة.

 

 

ذهب الشيء نفسه لوجباته. مهما كانت الأطباق الرائعة التي أعدها له النزل، فقد كان كل شيء بلا معنى لآينز، الذي لم يستطع أكلها. سيكون من الحكمة إلغاء الوجبات وتوفير المال.

 

 

 

ومع ذلك، عرف آينز بالضبط سبب عدم قدرته على القيام بذلك.

أصبحت الكومة أقل من ذي قبل، ولم يتبق منها سوى بضع قطع ذهبية.

 

 

آينز… لا، كان مومون هو المغامر الوحيد في هذه المدينة. لا يمكن لاسم كبير مثله أن يعيش في منزل فاشل حيث كان عليه أن يعتني بكل شيء بنفسه.

“هذا لا يكفي… ليس هناك ما يكفي من المال على الإطلاق…”

 

 

كانت مستويات المعيشة طريقة سهلة لقياس الناس. كان على المغامر المصنف على مستوى الادمانتيت أن يعيش أسلوب حياة يتماشى مع مغامر في المرتبة الادمانتيت، مثل النزل الذي أقام فيه وما يرتديه.

بعد فترة قصيرة، انفتح الباب. بمجرد أن تحقق من أنه الشخص الذي توقعه – ناربيرال جاما – تغير تعبير آينز إلى طبيعي.

 

كانت مستويات المعيشة طريقة سهلة لقياس الناس. كان على المغامر المصنف على مستوى الادمانتيت أن يعيش أسلوب حياة يتماشى مع مغامر في المرتبة الادمانتيت، مثل النزل الذي أقام فيه وما يرتديه.

الملابس هي التي صنعت الرجل بعد كل شيء.

كانت جميع المرافق الموجودة في ضريح نازاريك العظيمة مجانية. حتى لو قام بطباعة هذه الفواتير، لم يكن لديه أي فكرة من أين يبدأ استخدامها.

 

فاصل

وهكذا، لم يستطع آينز أن يبقى في مساكن رخيصة. كان الأمر نفسه على الرغم من أنه فهم أن هذا مضيعة للمال.

 

 

 

“إذا اعتقدوا أنني حقًا بهذه القيمة، فيجب على النقابة حجز غرفة لي… ههه… على الرغم من أنهم سيفعلون ذلك على الأرجح إذا طلبت…”

 

 

كان هذا أفضل نزل في إرانتل، وكانت هذه أفضل غرفة. بطبيعة الحال، كانت أسعار هذه الغرفة مذهلة بنفس القدر. ومع ذلك، فإن هذه الغرفة الممتازة لا تعني شيئًا لآينز، الذي لم يكن بحاجة إلى النوم. كم اشتاق إلى إنفاق المال في مكان آخر.

بعد قوله هذا، لم يكن يريد أن يدين بمصالح الناس. حتى الآن، كلما تقدمت النقابة بطلبات عاجلة منه، كان يتحرك على الفور لجعلهم يشعرون بأنهم مدينون له. بمجرد أن يجمع ما يكفي من النفوذ، سيبدأ بعد ذلك في طلب دينه. إذا سمح للناس بسداد ديونهم بمثل هذه الأشياء الصغيرة، فسوف تنهار خطته.

 

 

 

“آه… لا يوجد مال. مهما انهيت.. المزيد من الطلبات، ربما؟ لكن لم تكن هناك أي وظائف ذات رواتب جيدة مؤخرًا. وإذا تعاملت مع الكثير، سيبدأ المغامرون الآخرون في كرهي…”

 

 

على الرغم من أن الحراس قد أشاروا جميعًا إلى أن الولاء للوجودات السامية هو أفضل مكافأة، إلا أن هذا البيان لم يكن سهلًا مع آينز.

على الرغم من أن آينز أوول غوون أراد أن يصبح أسطورة أبدية، إلا أنه من الواضح أنه لا يريد أن يصبح هذا الاسم سيئ السمعة. بدا آينز حاليًا وكأنه يتنهد، فقد حفظ ذلك المبلغ من الإنفاق النقدي الذي حصل عليه من الكومة.

 

 

 

“بالحديث عن المال، ماذا عن راتب الحراس؟”

 

 

فاصل

ذهب آينز إلى وضع “هممم” وانحنى إلى الخلف على كرسيه، ناظرًا إلى السقف.

“كانت هذه المرافق مجانية حتى الآن، ولكن إذا بدأت في فرض رسوم عليها، فسأضع العربة أمام الحصان… ماذا أفعل؟”

 

ولكن بعد الصراخ، لوى وجه آينز مرة أخرى.

أصر الحراس على عدم الحصول على راتب، قائلين إن أعظم متعة في الحياة هي خدمة الوجودات السامية، لذلك لن يجرؤوا على أخذ أجر مقابل ذلك.

 

 

 

ومع ذلك، شعر آينز أنه لا ينبغي أن يعتمد كثيرًا على حسن نيتهم. يحتاج المرء لمكافأة العمل المنجز بطريقة مناسبة.

 

 

 

على الرغم من أن الحراس قد أشاروا جميعًا إلى أن الولاء للوجودات السامية هو أفضل مكافأة، إلا أن هذا البيان لم يكن سهلًا مع آينز.

لم يكن هناك سوى ثلاثة فرق مغامرين في المملكة ذو تصنيف عالي، بما في ذلك فريق آينز. لذلك، في بعض الأحيان يقوم التجار بتقديم طلبات منهم بالاسم. كانت هذه الوظائف سهلة ومربحة لآينز، ويمكنه بسهولة أن يأخذ القليل منها. ومع ذلك، لم يفعل ذلك حتى الآن.

 

“كانت هذه المرافق مجانية حتى الآن، ولكن إذا بدأت في فرض رسوم عليها، فسأضع العربة أمام الحصان… ماذا أفعل؟”

ربما كان هذا هو تصور رجل دفع أجره من خلال الحضور للعمل، لكنه شعر أنه يجب تعويض العمل.

كانت مستويات المعيشة طريقة سهلة لقياس الناس. كان على المغامر المصنف على مستوى الادمانتيت أن يعيش أسلوب حياة يتماشى مع مغامر في المرتبة الادمانتيت، مثل النزل الذي أقام فيه وما يرتديه.

 

 

على الرغم من كل ما يعرفه، فإن وضع نظام رواتب قد يؤدي إلى سقوط وفساد هؤلاء الأطفال الصادقين والساذجين. ومع ذلك، فقد شعر أنها تستحق التجربة.

 

 

ستستقر حالة آينز العقلية بالقوة بمجرد وصولها إلى عتبة معينة. لذلك، كان يجب أن يتم تهدئته تلقائيًا بمجرد حدوث صدمة عدم كفاية الأموال التي اعتدت على نفسيته. ومع ذلك، فإن مجموع العملات القديمة التي كان يمتلكها منحه بعض الفسحة العاطفية، وبالتالي لم يحدث هذا الانقطاع العاطفي. بدلًا من ذلك، اشتعلت فيه نيران القلق البطيئة.

“السؤال الآن هو كيف يجب أن أدفع لهم.”

 

 

 

ذهبت عيون آينز من السقف إلى كومة العملات الذهبية المتضائلة على الطاولة.

بعد تفكيره هذا، أخذ عدة عملات معدنية من كومة كوكيتوس.

 

 

“إذا اعتبرنا أن راتب الحراس يعادل راتب رئيس قسم في شركة راقية، فهذا يعني أنهم سيحصلون على 15 مليون ين سنويًا… أم أكثر؟ مما يعني أنه سيتعين علي ضرب ذلك الرقم في ستة. آه، ما باليد حيلة. لا يمكنني كسب هذا القدر من المال.”

 

 

 

أمسك آينز رأسه في التأمل، ثم فتح عيناه.

 

 

بعد تفكيره هذا، أخذ عدة عملات معدنية من كومة كوكيتوس.

“لحظة! يمكنني أن أدفع لهم بشيء آخر! ربما يمكنني إصدار فواتير نازاريك فقط – مثل أموال اللعبة. هذا سيفي بالغرض!”

‘كان علي أن أرمي كومة من الحبوب قبل أن أحصل على عملة واحدة تافهة.’ تذمر آينز في قلبه.

 

ذهبت عيون آينز من السقف إلى كومة العملات الذهبية المتضائلة على الطاولة.

ولكن بعد الصراخ، لوى وجه آينز مرة أخرى.

 

 

“إذا اعتقدوا أنني حقًا بهذه القيمة، فيجب على النقابة حجز غرفة لي… ههه… على الرغم من أنهم سيفعلون ذلك على الأرجح إذا طلبت…”

كيف سيجعل الجميع يستخدمون هذه الفواتير؟

 

 

نظر آينز حول هذه الغرفة الفخمة.

كانت جميع المرافق الموجودة في ضريح نازاريك العظيمة مجانية. حتى لو قام بطباعة هذه الفواتير، لم يكن لديه أي فكرة من أين يبدأ استخدامها.

بعد التفكير لفترة أطول، خطر لـ آينز فكرة رائعة أخرى.

 

 

“ماذا لو تم استخدامها لشراء سلع من هذا العالم؟”

“مم. ومع ذلك، كُنِ حذرة. لا يمكننا أن نضمن أن لا أحد سيتحرك ضدكِ. إذا حدث أي شيء… أنت تفهمين ماذا ستفعلين، أليس كذلك؟”

 

 

بعد مقارنة سلع هذا العالم بتلك التي يمتلكها نازاريك، لم يسعه إلا أن يتساءل عمن سيرغب حتى في شراء أشياء من العالم الخارجي.

 

 

 

“كانت هذه المرافق مجانية حتى الآن، ولكن إذا بدأت في فرض رسوم عليها، فسأضع العربة أمام الحصان… ماذا أفعل؟”

 

 

 

بعد التفكير لفترة أطول، خطر لـ آينز فكرة رائعة أخرى.

كانت مستويات المعيشة طريقة سهلة لقياس الناس. كان على المغامر المصنف على مستوى الادمانتيت أن يعيش أسلوب حياة يتماشى مع مغامر في المرتبة الادمانتيت، مثل النزل الذي أقام فيه وما يرتديه.

 

بعد عد وسرد العملات المتبقية، تمتم آينز بهدوء لنفسه.

“لحظة! سأطلب من الحراس التفكير في شيء ما. كل ما علي فعله هو أن أسألهم عما يرغبون في إنفاق المال عليه. يجب أن يفي هذا بالغرض!”

تمامًا عندما كان آينز يغمغم لنفسه، “يا لها من فكرة رائعة” ، تغير تعبير وجهه مرة أخرى.

 

 

تمامًا عندما كان آينز يغمغم لنفسه، “يا لها من فكرة رائعة” ، تغير تعبير وجهه مرة أخرى.

 

 

بعد قوله هذا، لم يكن يريد أن يدين بمصالح الناس. حتى الآن، كلما تقدمت النقابة بطلبات عاجلة منه، كان يتحرك على الفور لجعلهم يشعرون بأنهم مدينون له. بمجرد أن يجمع ما يكفي من النفوذ، سيبدأ بعد ذلك في طلب دينه. إذا سمح للناس بسداد ديونهم بمثل هذه الأشياء الصغيرة، فسوف تنهار خطته.

“لا يزال…”

 

 

 

على الرغم من أن كل هذا لا يزال لعبة، إلا أنه يعلم أنه يتحدث مع نفسه كثيرًا لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر حوله. ومع ذلك، بعد أن اكتسبت NPCs الحكمة والإرادة والتوجيه الذاتي، لا يزال يتحدث مع نفسه. لماذا ذلك؟

 

 

“لحظة! يمكنني أن أدفع لهم بشيء آخر! ربما يمكنني إصدار فواتير نازاريك فقط – مثل أموال اللعبة. هذا سيفي بالغرض!”

هل لأنها أصبحت عادة؟ أو كان ذلك بسبب –

ذهب الشيء نفسه لوجباته. مهما كانت الأطباق الرائعة التي أعدها له النزل، فقد كان كل شيء بلا معنى لآينز، الذي لم يستطع أكلها. سيكون من الحكمة إلغاء الوجبات وتوفير المال.

 

“أعمق اعتذاري، لكنني لم اسأل عن ذلك.”

“لأنني ما زلت وحيدًا، هاه …”

بعد التفكير لفترة أطول، خطر لـ آينز فكرة رائعة أخرى.

 

 

ضحك آينز بوحدة.

“هل هناك شيء يا نابي؟”

 

آينز… لا، كان مومون هو المغامر الوحيد في هذه المدينة. لا يمكن لاسم كبير مثله أن يعيش في منزل فاشل حيث كان عليه أن يعتني بكل شيء بنفسه.

بالطبع، كان محاطًا بـ NPCs حكيمة، لذلك كان من الصعب القول إنه كان وحيدًا حقًا. ومع ذلك، لا يزال يشعر بهذه الطريقة. ربما كان مشغولاً بمحو شخصية سوزوكي ساتورو من أجل لعب دور آينز أوال غوون بحق، أحد الوجودات السامية الـ 41 ، الذين أراد الحراس خدمتهم.

“مع ذلك… أنا مفلس. ما كان يجب أن أقيم في مثل هذا النزل الغالي…”

 

 

تنهد آينز، وبينما ينظر نحو العملات المعدنية الموجودة على مكتبه، سمع طرقًا على الباب.

 

 

 

بعد فترة قصيرة، انفتح الباب. بمجرد أن تحقق من أنه الشخص الذي توقعه – ناربيرال جاما – تغير تعبير آينز إلى طبيعي.

“لا زالت لديكِ هذه العادة القديمة. كلما أذكركِ، فإنكِ تتغيرين لبعض الوقت، لذلك أعتقد أنني يجب أن أتخلى عن ذلك، هاه. آه، لا داعي للركوع. أنا لست غاضبًا، وحقيقة أنك تبدين الاحترام لي… حسنًا، هذا جيد أيضًا. يبدو أن زعيم النقابة والآخرين قد حصلوا على انطباع خاطئ عنا نحن الاثنين، لذلك لا بأس. الآن إذًا، لماذا أنتِ هنا؟”

 

 

في الوقت الحالي، كانت زاوية فم آينز ملتوية، كما لو كان ينظر إليها.

تضاءلت كومة المال أمامه في لحظة، لذا ارتعش وجه آينز.

 

 

يعكس الوهم المنخفض المستوى الذي كان يستخدمه أينز أفكاره، لذلك قد يعرض أحيانًا تعبيرًا لا يناسب حاكم ضريح نازاريك العظيم. لذلك، كلما كان شخص آخر حوله، وخاصة أمام ناربيرال، وضع عادةً تعبيرًا يجعله يبدو وكأنه حاكم صارم وكريم. لقد مارس ذلك أمام المرآة عدة مرات، وشحذ هذا التعبير إلى الكمال.

 

 

 

“هل هناك شيء يا نابي؟”

 

 

 

تكلم بصوت مزيف.

 

 

ستستقر حالة آينز العقلية بالقوة بمجرد وصولها إلى عتبة معينة. لذلك، كان يجب أن يتم تهدئته تلقائيًا بمجرد حدوث صدمة عدم كفاية الأموال التي اعتدت على نفسيته. ومع ذلك، فإن مجموع العملات القديمة التي كان يمتلكها منحه بعض الفسحة العاطفية، وبالتالي لم يحدث هذا الانقطاع العاطفي. بدلًا من ذلك، اشتعلت فيه نيران القلق البطيئة.

“أجل، مومون سا.. سان.”

 

 

 

“لا زالت لديكِ هذه العادة القديمة. كلما أذكركِ، فإنكِ تتغيرين لبعض الوقت، لذلك أعتقد أنني يجب أن أتخلى عن ذلك، هاه. آه، لا داعي للركوع. أنا لست غاضبًا، وحقيقة أنك تبدين الاحترام لي… حسنًا، هذا جيد أيضًا. يبدو أن زعيم النقابة والآخرين قد حصلوا على انطباع خاطئ عنا نحن الاثنين، لذلك لا بأس. الآن إذًا، لماذا أنتِ هنا؟”

تضاءلت كومة المال أمامه في لحظة، لذا ارتعش وجه آينز.

 

ضحك آينز بوحدة.

“حسنًا. يتعلق الأمر بالمعدن الذي أمرت التجار بالعثور عليه، مومون سان.”

 

 

“هل هناك شيء يا نابي؟”

‘لم أعطي أي أوام ، لقد كان مجرد عمل.’ تذمر آينز داخل قلبه. ومع ذلك، ظل التعبير الصارم على وجهه غير متأثر.

 

 

كانت جميع المرافق الموجودة في ضريح نازاريك العظيمة مجانية. حتى لو قام بطباعة هذه الفواتير، لم يكن لديه أي فكرة من أين يبدأ استخدامها.

“جيد… ما هو الموقع الذي نتحدث عنه؟ هل جمعوا عينات من جميع الأماكن الثمانية؟”

أراد آينز بناء صورة عامة لمغامر محبوب من الجميع، ثم نقل هذا المجد إلى آينز أوول غوون. وبالتالي، عليه أن يعرف ما يفكر فيه الآخرون عنه.

 

 

“أعمق اعتذاري، لكنني لم اسأل عن ذلك.”

 

 

(يقصد النور الأخضر الذي يظهر في الانمي)

“…حسنا لاتهتمي. نحن نمتلك المال. حتى لو كنا لا نعرف من أين أتوا، يجب أن نتمكن من شرائهم جميعًا.”

 

 

وهكذا، لم يستطع آينز أن يبقى في مساكن رخيصة. كان الأمر نفسه على الرغم من أنه فهم أن هذا مضيعة للمال.

أزاح آينز العملات المعدنية الموجودة على المكتب في كيس ورماها نحو ناربيرال. لقد شاهدها وهي تلتقط كيس النقود بحرفية.

(احا كل هذا؟)

 

 

”مفهوم. ومع ذلك، هل يُسمح لي بسؤال؟”

 

 

تشابك صوت المعادن الثمينة مع بعضها البعض.

“لماذا أشتري خام معدن من مواقع مختلفة؟”

 

 

“كانت هذه المرافق مجانية حتى الآن، ولكن إذا بدأت في فرض رسوم عليها، فسأضع العربة أمام الحصان… ماذا أفعل؟”

 شرح آينز.

 

 

 

“أنوي رميهم في صندوق التبادل. ببساطة، أود معرفة ما إذا كان المال الذي أحصل عليه من الخامات يتغير مع الموقع.”

على الرغم من أن كل هذا لا يزال لعبة، إلا أنه يعلم أنه يتحدث مع نفسه كثيرًا لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر حوله. ومع ذلك، بعد أن اكتسبت NPCs الحكمة والإرادة والتوجيه الذاتي، لا يزال يتحدث مع نفسه. لماذا ذلك؟

 

 

يجب ألا يتأثر صندوق الصرف بمثل هذه الأشياء. على سبيل المثال، حتى التمثال المنحوت بشكل رائع سيحسب فقط نفس الكتلة غير المشغولة من نفس المادة عند إدخالها في صندوق التبادل. في هذه الحالة، ماذا لو اختلفت التركيبة – الجودة الجوهرية للمادة؟ هذا هو السبب في أنه اشترى كل تلك الخامات.

 

 

كيف سيجعل الجميع يستخدمون هذه الفواتير؟

“نابي، أنتِ تعلمين أنني تمكنت من تحديد سعر عن طريق رمي الحبوب في الصندوق.”

أراد آينز بناء صورة عامة لمغامر محبوب من الجميع، ثم نقل هذا المجد إلى آينز أوول غوون. وبالتالي، عليه أن يعرف ما يفكر فيه الآخرون عنه.

 

أصر الحراس على عدم الحصول على راتب، قائلين إن أعظم متعة في الحياة هي خدمة الوجودات السامية، لذلك لن يجرؤوا على أخذ أجر مقابل ذلك.

‘كان علي أن أرمي كومة من الحبوب قبل أن أحصل على عملة واحدة تافهة.’ تذمر آينز في قلبه.

“سأستخدم شيطان الظل كدرع لحم. لن أفكر في الحصول على المعلومات وسأعطي الأولوية للسلامة من خلال التراجع بسرعة. سأنتقل بعد ذلك إلى ضريح نازاريك المزيف الذي أنشأه أورا ساما لخداع العدو.”

 

ضحك آينز بوحدة.

إذا كان الأمر كذلك، فكل ما كان عليه فعله هو بدء الإنتاج الضخم. وهكذا، كان قد فكر في وضع حجر الأساس لمزارع الحبوب خارج نازاريك، التي يديرها اللاموتى أو الغولم من أجل رعاية المزارع الكبيرة. وبطبيعة الحال، فإن تنفيذ هذه الخطة في الواقع قد طرح جبلًا من المشاكل في حد ذاتها.

”مفهوم. ومع ذلك، هل يُسمح لي بسؤال؟”

 

ومع ذلك، عرف آينز بالضبط سبب عدم قدرته على القيام بذلك.

”مفهوم. إذًا سأقوم بشرائهم على الفور.”

على الرغم من أن كل هذا لا يزال لعبة، إلا أنه يعلم أنه يتحدث مع نفسه كثيرًا لأنه لم يكن هناك أي شخص آخر حوله. ومع ذلك، بعد أن اكتسبت NPCs الحكمة والإرادة والتوجيه الذاتي، لا يزال يتحدث مع نفسه. لماذا ذلك؟

 

ضحك آينز بوحدة.

“مم. ومع ذلك، كُنِ حذرة. لا يمكننا أن نضمن أن لا أحد سيتحرك ضدكِ. إذا حدث أي شيء… أنت تفهمين ماذا ستفعلين، أليس كذلك؟”

 

 

 

“سأستخدم شيطان الظل كدرع لحم. لن أفكر في الحصول على المعلومات وسأعطي الأولوية للسلامة من خلال التراجع بسرعة. سأنتقل بعد ذلك إلى ضريح نازاريك المزيف الذي أنشأه أورا ساما لخداع العدو.”

“…حسنا لاتهتمي. نحن نمتلك المال. حتى لو كنا لا نعرف من أين أتوا، يجب أن نتمكن من شرائهم جميعًا.”

 

كانت مستويات المعيشة طريقة سهلة لقياس الناس. كان على المغامر المصنف على مستوى الادمانتيت أن يعيش أسلوب حياة يتماشى مع مغامر في المرتبة الادمانتيت، مثل النزل الذي أقام فيه وما يرتديه.

(احا كل هذا؟)

 

 

(احا كل هذا؟)

“جيد جدًا. انتبهي لنفسك ولا تتحركي في مناطق منعزلة أو تسلكي طرقًا تجعلكي عرضة للهجوم. أيضًا، لا تضربي الأشخاص حتى الموت إذا أزعجوكِ أو حاولوا التحدث معكِ. بكل صدق، لقد فوجئت تمامًا عندما بكى ذلك الرجل وتوسل إلي لإنقاذه وقال إنه كان يحاول فقط مغازلتكِ. وأيضًا، لا يجب أن تعرضي نيتكِ القاتلة في كل مكان، فقد تكون أيدي النشالين موجودة، لكن لا تفعلي ذلك طوال الوقت. أيضًا، لا تشيري إلى البشر تحت أي ظرف من الظروف على أنهم حشرات. ببساطة، احتفظي بدوافعكِ المؤذية تحت السيطرة بعد كل شيء، فنحن مومون ونابي، أفضل المغامرين المعروفين باسم الظلام.”

 

 

“لا يزال…”

بمجرد أن رأى نابي تشير إلى أنها فهمت، شعر آينز أنه لا يوجد شيء آخر لتذكيرها به، وأومأت برأسها.

“لحظة! يمكنني أن أدفع لهم بشيء آخر! ربما يمكنني إصدار فواتير نازاريك فقط – مثل أموال اللعبة. هذا سيفي بالغرض!”

 

 

“…مم. جيد. اذهبي إذًا يا نابي.”

أزاح آينز العملات المعدنية الموجودة على المكتب في كيس ورماها نحو ناربيرال. لقد شاهدها وهي تلتقط كيس النقود بحرفية.

 

“أجل، مومون سا.. سان.”

وهي تمسك بالكيس، انحنت ناربيرال قبل مغادرة الغرفة. بينما كان آينز يراقبها وهي تغادر، تنهد بعمق، على الرغم من افتقاره للرئتين.

 

 

 

“… لأعتقد أنني يجب أن أقوم بإنفاق كل هذا بينما أنا فقير هكذا. ياله من ألم.”

 

 

“ماذا لو تم استخدامها لشراء سلع من هذا العالم؟”

 

 

______________

أصبحت الكومة أقل من ذي قبل، ولم يتبق منها سوى بضع قطع ذهبية.

 

“مم. ومع ذلك، كُنِ حذرة. لا يمكننا أن نضمن أن لا أحد سيتحرك ضدكِ. إذا حدث أي شيء… أنت تفهمين ماذا ستفعلين، أليس كذلك؟”

ترجمة: Scrub

 

أصبحت الكومة أقل من ذي قبل، ولم يتبق منها سوى بضع قطع ذهبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط