نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 95

الفصل 4 - الجزء الثاني - اجتماع الرجال

الفصل 4 - الجزء الثاني - اجتماع الرجال

المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)

 

الفصل 4 – الجزء الثاني – اجتماع الرجال

شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:31

 

وصل سيباس إلى وسط الحدث دون صعوبة، وهناك رأى ما يجري بأم عينيه.

شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:31

 

 

احمر الرجل الذي بدا أنه الرئيس باللون الأحمر وشد قبضته – ثم انهار على الأرض.

تجول سيباس على مهل وهو يفكر في كيفية التعامل مع الأشخاص الخمسة الذين كانوا يتابعونه منذ أن غادر منزله. كان يعتقد أن تحريك جسده من شأنه أن يرفع من مزاجه ويساعده على التفكير في فكرة جيدة.

 

 

احمر الرجل الذي بدا أنه الرئيس باللون الأحمر وشد قبضته – ثم انهار على الأرض.

سرعان ما رأى حشدًا من الناس يتكدسون على الطريق أمامه.

“لا أعرف لماذا تفعلون هذا، لكن ألا تعتقدون أن الوقت قد حان للتوقف؟”

 

 

والصوت القادم منهم هو إما لعنات أو ضحك استهزائي مصحوب بصوت شيء يضرب بشيء آخر مع صرخات مثل “سيموت شخص ما” و “من الأفضل مناداة الحراس”.

 

 

 

حجب الحشد خط بصره، لكنه كان على يقين من حدوث نوع من العنف.

 

 

“اللعنة عليك!! ما الذي تفعله أيها رجل عجوز؟!”

اعتقد سيباس أنه ربما يجب عليه تغيير مساره واتخاذ مسار آخر. تردد للحظة – ثم تابع طريقه مباشرة.

 

 

 

قاده طريقه إلى وسط الحشد.

 

 

‘لا أستطيع التفكير في إجابة. على أي حال … ربما يجب أن ألقي القبض عليهم أولاً.’

“اعذروني.”

 

 

أومأ الرجل لسيباس برأسه، ثم تقدم سيباس. لم يكن بحاجة إلى الدفع إلى الحشد، لأنهم افترقوا عن طريقه عندما تقدم خطوة إلى الأمام.

نسج سيباس بين المتفرجين بهذه الكلمات ووصل إلى وسط الحشد.

 

 

 

صدم مشهد رجل عجوز يتحرك برشاقة غريبة وسائلة المتفرجين وأثارت أعصابهم، وتفاجأ الأشخاص الذين شاهدوا سيباس يمر أمامهم.

 

 

 

يبدو أن هناك شخصًا آخر يحاول الوصول إلى قلب الحشد بخلاف سيباس. قال الشخص المذكور، “معذرة” ، لكنه لم يستطع التقدم عبر الحشد البشري وأصبح عالقًا، غير قادر على التقدم أو التراجع.

 

 

 

وصل سيباس إلى وسط الحدث دون صعوبة، وهناك رأى ما يجري بأم عينيه.

“… ومع ذلك، هل يخبئون أنفسهم حقًا؟”

 

 

كان العديد من الرجال غير المهذبين يركلون ويدوسون على شيء ما.

 

 

لاحظ أحد الرجال الخمسة أن سيباس يقترب منه وأخذ يزمجر في وجهه.

تحرك سيباس دون صوت، ولم يتوقف إلا عندما صرخ فيه أحد الرجال.

 

 

 

“اللعنة عليك!! ما الذي تفعله أيها رجل عجوز؟!”

يبدو أن الصبي قد فقد الوعي بعد أن تعرض لمعاملة وحشية لفترة طويلة، لكنه لا يزال يبدو وكأنه يتنفس.

 

 

لاحظ أحد الرجال الخمسة أن سيباس يقترب منه وأخذ يزمجر في وجهه.

ما فعله سيباس كان بسيطا بما فيه الكفاية. لقد شكل ببساطة قبضة وضرب ذقن الرجل – وإن كان ذلك بالسرعة التي يصعب على البشر رؤيتها. وقد تسبب ذلك في إصابة الرجل بارتجاج في المخ بسرعة عالية. كان بإمكانه أيضًا أن يرسل الرجل يطير بسرعة غير محسوسة، لكن ذلك لم يكن ليخيف الآخرين. وهكذا، فقد خفض قوته.

 

يبدو أن هناك شخصًا آخر يحاول الوصول إلى قلب الحشد بخلاف سيباس. قال الشخص المذكور، “معذرة” ، لكنه لم يستطع التقدم عبر الحشد البشري وأصبح عالقًا، غير قادر على التقدم أو التراجع.

“بدا هذا المكان صاخبًا بعض الشيء، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”

 

 

 

“تريد قطعة من ما يحصل؟!”

“… من فضلك خذ هذا الصبي إلى المعبد. قد تكون ضلوعه مكسورة، لذا يرجى توخي الحذر عند حمله على لوح للنقل، ولا تهزه كثيرًا.”

 

“آه؟ ما هذا الهراء الذي تقوله أيها الرجل العجوز؟”

ركض الرجال لمحاصرة سيباس. عندما تركوا مواقعهم الأصلية، كشفوا عن الشيء الذي كانوا يركلونه طوال هذا الوقت. بدا وكأنه ولد. كان ملتويًا على الأرض وكان ينزف من وجهه. ولم يتضح ما إذا كان الدم يسيل من فمه أم أنفه.

المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)

 

 

يبدو أن الصبي قد فقد الوعي بعد أن تعرض لمعاملة وحشية لفترة طويلة، لكنه لا يزال يبدو وكأنه يتنفس.

واصل سيباس التقدم مرة أخرى. لم يمض وقت طويل حتى شعر أن عدد الكيانات التي تتبعه قد ازداد.

 

“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟” قال سيباس بهدوء.

نظر سيباس إلى الرجال. عُلِقَت رائحة الكحول على أفواههم وأجسادهم. كانت وجوههم حمراء، ولكن ليس من مجهود بدني.

___________________

 

 

‘هل فقدوا السيطرة على دوافعهم العنيفة لأنهم كانوا في حالة سكر؟’

ترجمة: Scrub

 

“ههه؟! هذا الشرير سعل طعامه على جميع أنحاء قميصي! كيف يمكنني السماح لذلك بالذهاب هكذا؟”

كان لدى سيباس تعبير فارغ على وجهه حيث سأل:

المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)

 

 

“لا أعرف لماذا تفعلون هذا، لكن ألا تعتقدون أن الوقت قد حان للتوقف؟”

 

 

نظر سيباس إلى الرجال. عُلِقَت رائحة الكحول على أفواههم وأجسادهم. كانت وجوههم حمراء، ولكن ليس من مجهود بدني.

“ههه؟! هذا الشرير سعل طعامه على جميع أنحاء قميصي! كيف يمكنني السماح لذلك بالذهاب هكذا؟”

 

 

الفصل 4 – الجزء الثاني – اجتماع الرجال

أشار أحد الرجال إلى بقعة على قميصه. لقد بدت وكأنها وصمة عار. ومع ذلك، كانت ملابس الرجال قذرة في البداية. ولهذا، فإن البقعة كانت بالكاد واضحة.

والصوت القادم منهم هو إما لعنات أو ضحك استهزائي مصحوب بصوت شيء يضرب بشيء آخر مع صرخات مثل “سيموت شخص ما” و “من الأفضل مناداة الحراس”.

 

 

نظر سيباس إلى الشخص الذي بدا أنه رئيس الرجال الخمسة. قد يكون الاختلاف طفيفًا للغاية بحيث يتعذر على أي إنسان عادي اكتشافه، لكن سيباس – الذي كان لديه تصورات حسية شديدة لدى محارب – كان قادرًا على معرفته.

 

 

“اللعنة عليك!! ما الذي تفعله أيها رجل عجوز؟!”

“تنهد… السلامة العامة في هذه المدينة سيئة للغاية.”

خطرت هذه الفكرة في ذهن سيباس، لكنه ما زال يتجه نحو الصبي. لمس ظهر الصبي الساكن وضخ القليل من الكي فيه. من المحتمل أن يؤدي توجيه الكامل لـ الكي إلى شفاء جميع جروحه على الفور، لكن هذا سيكون ملفتًا للنظر للغاية.

 

نظر سيباس إلى الشخص الذي بدا أنه رئيس الرجال الخمسة. قد يكون الاختلاف طفيفًا للغاية بحيث يتعذر على أي إنسان عادي اكتشافه، لكن سيباس – الذي كان لديه تصورات حسية شديدة لدى محارب – كان قادرًا على معرفته.

“آه؟!”

 

 

 

تحدث سيباس كما لو أنه أكد للتو شيئًا قد لاحظه من بعيد. ظن الرجال أنه قلل من شأنهم وأطلقوا أصوات استياء.

 

 

“… ابتعدوا من هنا.”

 

 

 

“آه؟ ما هذا الهراء الذي تقوله أيها الرجل العجوز؟”

“بدا هذا المكان صاخبًا بعض الشيء، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”

 

“بدا هذا المكان صاخبًا بعض الشيء، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”

“سأقولها مرة أخرى – ابتعدوا من هنا.”

‘هل فقدوا السيطرة على دوافعهم العنيفة لأنهم كانوا في حالة سكر؟’

 

 

“اللعنة عليك أيها الغريب!”

ترجمة: Scrub

 

 

احمر الرجل الذي بدا أنه الرئيس باللون الأحمر وشد قبضته – ثم انهار على الأرض.

“اعذروني.”

 

“اللعنة عليك!! ما الذي تفعله أيها رجل عجوز؟!”

جاءت أصوات الصدمة من كل من حولهم، بما في ذلك الرجال الأربعة المتبقون.

 

 

شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:31

ما فعله سيباس كان بسيطا بما فيه الكفاية. لقد شكل ببساطة قبضة وضرب ذقن الرجل – وإن كان ذلك بالسرعة التي يصعب على البشر رؤيتها. وقد تسبب ذلك في إصابة الرجل بارتجاج في المخ بسرعة عالية. كان بإمكانه أيضًا أن يرسل الرجل يطير بسرعة غير محسوسة، لكن ذلك لم يكن ليخيف الآخرين. وهكذا، فقد خفض قوته.

 

 

 

“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟” قال سيباس بهدوء.

“… من فضلك خذ هذا الصبي إلى المعبد. قد تكون ضلوعه مكسورة، لذا يرجى توخي الحذر عند حمله على لوح للنقل، ولا تهزه كثيرًا.”

 

ترجمة: Scrub

هدؤه وقوته قطعا تفكير الرجال ثم تراجعوا عنه عدة خطوات واعتذروا.

 

 

نظر سيباس إلى الرجال. عُلِقَت رائحة الكحول على أفواههم وأجسادهم. كانت وجوههم حمراء، ولكن ليس من مجهود بدني.

أمسك الرجال بزميلهم فاقد الوعي وهربوا. لم يزعج سيباس عناء مشاهدتهم وبدلاً من ذلك ذهب إلى الصبي الذي سقط. ومع ذلك، توقف في منتصف الطريق.

 

 

ركض الرجال لمحاصرة سيباس. عندما تركوا مواقعهم الأصلية، كشفوا عن الشيء الذي كانوا يركلونه طوال هذا الوقت. بدا وكأنه ولد. كان ملتويًا على الأرض وكان ينزف من وجهه. ولم يتضح ما إذا كان الدم يسيل من فمه أم أنفه.

ما الذي يفعله؟

ذهب سيباس إلى زاوية في منطقة ذات إضاءة خافتة. وبقي المطاردن على دربه.

 

 

الآن، يجب أن يتعامل مع المشكلة التي يواجهها. فقط الأحمق سيذهب ويأخذ المزيد من المشاكل على نفسه في وقت مثل هذا. ألم ينتهي به الأمر في هذه الحالة المحفوفة بالمخاطر لأنه شديد التعاطف ويتصرف دون تفكير؟

احمر الرجل الذي بدا أنه الرئيس باللون الأحمر وشد قبضته – ثم انهار على الأرض.

 

“… ومع ذلك، هل يخبئون أنفسهم حقًا؟”

على أي حال، تم إنقاذ الصبي. يجب أن يكون راضيًا عن ذلك.

 

 

 

خطرت هذه الفكرة في ذهن سيباس، لكنه ما زال يتجه نحو الصبي. لمس ظهر الصبي الساكن وضخ القليل من الكي فيه. من المحتمل أن يؤدي توجيه الكامل لـ الكي إلى شفاء جميع جروحه على الفور، لكن هذا سيكون ملفتًا للنظر للغاية.

ذهب سيباس إلى زاوية في منطقة ذات إضاءة خافتة. وبقي المطاردن على دربه.

 

المجلد 5: رجال في المملكة (الجزء الأول)

وهكذا، ضخ سيباس الحد الأدنى الضروري، ثم أشار إلى شخص صادف أنه قابل عينيه.

احمر الرجل الذي بدا أنه الرئيس باللون الأحمر وشد قبضته – ثم انهار على الأرض.

 

“بدا هذا المكان صاخبًا بعض الشيء، لذلك جئت لإلقاء نظرة.”

“… من فضلك خذ هذا الصبي إلى المعبد. قد تكون ضلوعه مكسورة، لذا يرجى توخي الحذر عند حمله على لوح للنقل، ولا تهزه كثيرًا.”

 

 

 

أومأ الرجل لسيباس برأسه، ثم تقدم سيباس. لم يكن بحاجة إلى الدفع إلى الحشد، لأنهم افترقوا عن طريقه عندما تقدم خطوة إلى الأمام.

‘هل فقدوا السيطرة على دوافعهم العنيفة لأنهم كانوا في حالة سكر؟’

 

الفصل 4 – الجزء الثاني – اجتماع الرجال

واصل سيباس التقدم مرة أخرى. لم يمض وقت طويل حتى شعر أن عدد الكيانات التي تتبعه قد ازداد.

 

 

“-اعذرني.”

ومع ذلك، كانت هناك مشكلة واحدة – وهي هوية ذيوله.

 

 

اعتقد سيباس أنه ربما يجب عليه تغيير مساره واتخاذ مسار آخر. تردد للحظة – ثم تابع طريقه مباشرة.

الأشخاص الخمسة الذين تبعوه من المنزل كانوا على الأرجح من رجال ساكيولنت. في هذه الحالة، ماذا عن الاثنين اللذين انضمّا إليهما في مطاردته بعد أن أنقذ الولد؟

 

 

 

لقد بدوا كأنهم رجال بالغين على وقع خطواتهم ووتيرتهم، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن هويتهم.

عندها فقط، جاء صوت ذكر أجش – لكنه شاب – من أحد الأشخاص الذين اتبعوه.

 

 

‘لا أستطيع التفكير في إجابة. على أي حال … ربما يجب أن ألقي القبض عليهم أولاً.’

 

 

 

ذهب سيباس إلى زاوية في منطقة ذات إضاءة خافتة. وبقي المطاردن على دربه.

 

 

سرعان ما رأى حشدًا من الناس يتكدسون على الطريق أمامه.

“… ومع ذلك، هل يخبئون أنفسهم حقًا؟”

حجب الحشد خط بصره، لكنه كان على يقين من حدوث نوع من العنف.

 

أومأ الرجل لسيباس برأسه، ثم تقدم سيباس. لم يكن بحاجة إلى الدفع إلى الحشد، لأنهم افترقوا عن طريقه عندما تقدم خطوة إلى الأمام.

لم يخفوا أصوات خطواتهم. هل كانوا يفتقرون إلى القدرة على القيام بذلك، أم كان هناك سبب آخر؟ قرر ألا يفكر كثيرًا في الأمر. بعد كل شيء، يمكنه التحقق من الحقيقة بعد القبض عليهم. قرر سيباس أن يقوم بخطوته بمجرد أن يشعر بعدم وجود ناس آخرين من حوله.

 

 

 

عندها فقط، جاء صوت ذكر أجش – لكنه شاب – من أحد الأشخاص الذين اتبعوه.

“هل ما زلتم ترغبون في القتال؟” قال سيباس بهدوء.

 

نظر سيباس إلى الرجال. عُلِقَت رائحة الكحول على أفواههم وأجسادهم. كانت وجوههم حمراء، ولكن ليس من مجهود بدني.

“-اعذرني.”

تجول سيباس على مهل وهو يفكر في كيفية التعامل مع الأشخاص الخمسة الذين كانوا يتابعونه منذ أن غادر منزله. كان يعتقد أن تحريك جسده من شأنه أن يرفع من مزاجه ويساعده على التفكير في فكرة جيدة.

 

لاحظ أحد الرجال الخمسة أن سيباس يقترب منه وأخذ يزمجر في وجهه.

___________________

 

 

لاحظ أحد الرجال الخمسة أن سيباس يقترب منه وأخذ يزمجر في وجهه.

ترجمة: Scrub

 

شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الثالث، 10:31

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط