الفصل 1 - الجزء الثالث - مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
المجلد 6: رجال في المملكة (الجزء الثاني)
الفصل 1 – الجزء الثالث – مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
شهر النار المنخفضة (الشهر التاسع)، اليوم الرابع، 15:15
“حسنًا، الآن للجسد…”
“همم همم همم~”
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
غنت ألبيدو نغمة لنفسها بسعادة وهي تضغط بإبرة من خلال قطعة من الصوف، وتشد الخيط بإحكام، ثم تدفع الإبرة مرة أخرى، ثم تشدها مرة أخرى. بعد عدة تكرارات لهذا، خيطت قطعة من القماش الأسود على كرة من الصوف الأبيض. بعد ذلك، حشت القماش في الكرة البيضاء لجعلها أكثر استدارة.
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
“جيد جدًا! لقد انتهيت من رأس آينز ساما!”
『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
شدّت قبضتها بارتياح، ثم داعبت جمجمة الصوف تلك.
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
“ليس هناك رائحة… هاه.”
“يمكنني اتخاذ إجراءات مباشرة -“
“حسنًا، الآن للجسد…”
وضعت جمجمة القماش لأسفل بلطف غير محدود، ثم نهضت من كرسيها وأخذت كرة من الصوف الأبيض.
ومع ذلك، قرر آينز أن هذه قد تكون مشكلة بالنسبة لمشرفة الحراس، ولذا فقد أمر بتخصيص إحدى الغرف المعدة للوجودات السامية الواحدة والأربعين.
شدّت قبضتها بارتياح، ثم داعبت جمجمة الصوف تلك.
كانت هذه غرفة ألبيدو الشخصية.
“ليس هناك رائحة… هاه.”
ترجمة: Scrub
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
ومع ذلك، قرر آينز أن هذه قد تكون مشكلة بالنسبة لمشرفة الحراس، ولذا فقد أمر بتخصيص إحدى الغرف المعدة للوجودات السامية الواحدة والأربعين.
“ليس هناك رائحة… هاه.”
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
مثل غرفة آينز الخاصة، كان مساكن ألبيدو فسيحًا للغاية. بصراحة، كان كبيرًا جدًا بالنسبة إلى ألبيدو، التي لم يكن لديه الكثير من الممتلكات الشخصية لذكرها.
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
لكن بعد العيش هنا لمدة شهرين تقريبًا، أصبح الوضع مختلفًا.
السبب الأول هو غرفة تغيير الملابس التي كانت ألبيدو على وشك افتتاحها.
وكانت مليئة بآينزات.
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
بالطبع، كانوا جميعًا نسخًا مزيفة لآينز. كان هناك العديد من الوسادات المرسوم عليها آينز في أوضاع مختلفة له، وعدد لا يحصى من الدمى القطيفة لآينز.
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
كانت هذه إحدى غرف ألبيدو السرية. لم يُسمح حتى للخادمات اللواتي يأتون لتنظيف الغرفة بالدخول هنا. أصبحت هذه ملاذًا مصونًا، أو بعبارة أخرى، غرفة للحريم.
『جيد جدًا. سأترك هذا لكِ. أيضًا، هل لا يزال ديميورغس في نازاريك للتعامل مع نقل الحبوب؟ دعيه يتحمل المسؤولية عن هذا 』
“كوهوهوه ~”
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
بهذا الصوت الغريب، قفزا ألبيدو في الهواء. رفرفت الأجنحة عند خصرها لإبطاء انقضاضها نحو الوسادة. بدا الأمر وكأنها كرة رجبي بطيئة الحركة.
“حسنًا، الآن للجسد…”
احتضنت ألبيدو الوسادة بإحكام ثم تدحرجت حول الأرض. كان هناك العديد من الآينزات على الأرض أيضًا، مما يضمن هبوطًا جيدًا.
ضحكت بشكل غريب وهي تدفن نفسها في ثلاثة وسادات مرسوم عليها آينز بطرق مختلفة.
“ضريح نازاريك العظيم ملك لكَ وأنت وحدك فقط. أنا، ألبيدو، أتمنى فقط أن أخدمك. ااه.. كم أتمنى أن أسمع اسمك العظيم مرة أخرى يومًا ما – “
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
“كوهوهوهو ، أحدث وسادة مصنوعة من ملاءة سرير آينز ساما… مما يعني أنني هكذا أنام مع آينز ساما. كوهوهوهو ~ “
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
دفنت ألبيدو وجهها في الوسادة واستنشقتها بعمق.
“ليس هناك رائحة… هاه.”
وضعت جمجمة القماش لأسفل بلطف غير محدود، ثم نهضت من كرسيها وأخذت كرة من الصوف الأبيض.
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
كان آينز لا ميت، لذلك لم يكن بحاجة إلى النوم أو استخدام غرفة النوم. بالإضافة إلى ذلك، كان جسده هيكل عظمي، لذلك لم يكن لديه رائحة. كان يستحم ليخلّص نفسه من الأوساخ أو الغبار، لكن لم ينضح جسده بمفرده بأي روائح.
بهذا الصوت الغريب، قفزا ألبيدو في الهواء. رفرفت الأجنحة عند خصرها لإبطاء انقضاضها نحو الوسادة. بدا الأمر وكأنها كرة رجبي بطيئة الحركة.
عند الحديث عن الغرف الشخصية، تم تعيين ألبيدو في غرفة العرش كمدافعة عنها، لذلك لم يكن لديها غرفة.
“همم؟ هل هذا… يمكن أن يكون… آينز ساما …”
ومع ذلك، يمكن للفتاة في الحب أن تشم الرائحة الباهتة التي أخرجها آينز… على الرغم من أن أنفها ربما قد خدعها فقط.
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
“آينز أوول غوون، هاه… يا له من معنى.”
“كوه! كوهوهوهوهوهو! “
“ضريح نازاريك العظيم ملك لكَ وأنت وحدك فقط. أنا، ألبيدو، أتمنى فقط أن أخدمك. ااه.. كم أتمنى أن أسمع اسمك العظيم مرة أخرى يومًا ما – “
دفنت وجهها في الوسادة واستنشقت بعمق. كان هذا السلوك أقل ما يقال عنه منحرف بالنسبة لمشرفة الحراس.
“ليس هناك رائحة… هاه.”
“كوهوهوه ~”
“آاااه ~ أنا سعيدة جدًا.”
فتشت عن كثب دمية الصوف شبه الكروية هذه، ثم ظهرت ابتسامة لطيفة على وجه ألبيدو. نضح تعبيرها بلطف، مثل إلهة.
بصفتها مشرفة الحراس في نازاريك، كان لألبيدو العديد من المهام. عليها التعامل مع مهام القوات داخل نازاريك والحراس لإدارة محيط الإنذار المبكر. و عليها أيضًا الحفاظ على الموقف الدفاعي لنزاريك والانتظار في غرفة العرش للتحقق من حالة الجميع وما إلى ذلك. كانت هذه مجموعة من المهام من شأنها أن تجعل عيون أي شخص تتألم.
لذلك، كان الدخول إلى هذه الغرفة لإعادة الطاقة لنفسها أمرًا بالغ الأهمية.
“لا داعي للاعتذار يا آينز ساما.”
“آااه ~ أريد أن أرى آينز ساما. أريد أن أراه. آااه ~ أريد أن أراه.”
عانقت الوسادة بإحكام، كما لو كانت تنفس عن غضبها على ناربيرال، التي كانت تسافر مع آينز. ولكن فجأة –
“… ومع ذلك، أنا حقًا لا أفهم.”
『- ألبيدو.』
كان فم الجمجمة وعيناها عبارة عن بقع من القماش المخيط وبدا رائعًا. من المؤكد أن آينز سيشعر بالحرج إذا رأى ذلك.
ارتجف جسدها من الخوف.
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
تعرقت ألبيدو عرقًا باردًا وارتعش وجهها وهي تنظر حولها، حتى تأكدت من أن الصوت قد نتج عن السحر.
『جيد جدًا. سأترك هذا لكِ. أيضًا، هل لا يزال ديميورغس في نازاريك للتعامل مع نقل الحبوب؟ دعيه يتحمل المسؤولية عن هذا 』
“آي.. آينز ساما – هل لديك أي أوامر لي؟”
『- ألبيدو.』
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
الفصل 1 – الجزء الثالث – مقدمة لاضطراب العاصمة الملكية
تذكرت ألبيدو على الفور من كانت تسواري عندما ذكرها آينز.
كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
لكن بعد العيش هنا لمدة شهرين تقريبًا، أصبح الوضع مختلفًا.
“أرجوك سامحني لاستجوابي الأحمق لقرارك، آينز ساما. ولكن هل هناك حاجة إلى تجهيز فريق من أجل إنقاذ شكل حياة أدنى مثل إنسان؟ إذا كانت مرتبطة بالعقل المدبر لحادثة شالتير، يمكنني أن أفهم…”
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
“في هذه الحالة، هناك حتى…”
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
『لا. ليس لديها علاقة مع حادثة شالتير. يبدو أن هذا الأمر من فعل منظمة إجرامية مختبئة داخل المملكة.』
لقد تغيرت نبرته بالكامل.
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
ارتجف جسدها من الخوف.
『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
احتضنت ألبيدو الوسادة بإحكام ثم تدحرجت حول الأرض. كان هناك العديد من الآينزات على الأرض أيضًا، مما يضمن هبوطًا جيدًا.
في هذه المرحلة، شعرت كما لو أن كراهيته قد تضاءلت فجأة.
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
وضعت جمجمة القماش لأسفل بلطف غير محدود، ثم نهضت من كرسيها وأخذت كرة من الصوف الأبيض.
تمكنت ألبيدو من الشعور بنيران غضبه الحارقة. بدا أن حلقها ملتصق بكتلة صلبة.
في جميع الاحتمالات، وصلت عواطفه إلى حد معين وتم قمعها بالقوة.
_______________
『…سامحيني. يبدو أن هؤلاء الخاطفين اللعينين قد أغضبوني. أستسمحكِ عذرًا يا ألبيدو 』
『الآن، سيباس – لا، أرسلت سوليوشن لي [رسالة]. يبدو أن تسواري، المرأة التي التقطها سيباس، قد اختطفت. لذلك، أود منكِ تجميع مجموعة من التعزيزات لسيباس.』
فقط بعد أن سمعت صوت سيدها الهادئ استطاع قلب ألبيدو أن يعود إلى السلام ويمكنها أخيرًا التحدث.
كان آينز قد انطلق إلى إرانتل تحت ستار مومون مباشرة بعد عودته إلى نازاريك، لكنه سمعت التفاصيل التقريبية من ديميورغس.
على الرغم من أنها عرفت أن سيدها الذي لا يقهر لم يكن غاضبًا منها، حتى ألبيدو لم تستطع إلا أن تشعر بالضغط من جراء ذلك.
“لا داعي للاعتذار يا آينز ساما.”
انحنت بعمق، رغم أنه لم يكن أمامها.
『… إذًا أمركِ بإنقاذ تسواري نينيا بأمان، ألبيدو』
على الرغم من أنها عرفت أن سيدها الذي لا يقهر لم يكن غاضبًا منها، حتى ألبيدو لم تستطع إلا أن تشعر بالضغط من جراء ذلك.
_______________
”فهمت! سأعاقب بشدة البشر الذين تجرأوا على إغضابك في نفس الوقت الذي أقوم فيه بعملية الإنقاذ!”
『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
『جيد جدًا. سأترك هذا لكِ. أيضًا، هل لا يزال ديميورغس في نازاريك للتعامل مع نقل الحبوب؟ دعيه يتحمل المسؤولية عن هذا 』
『هل تفهمين؟ هل تفهمين؟! لقد استخدمت هذا الاسم لأضمن لها حمايتي! لكن أحدهم تجرأ على خطفها رغم ذلك! بمعنى آخر، إنهم يهينون الاسم الذي اخترناه جميعًا! قد لا يعرفون الحقائق، ولكن أنا لا أغفز لهكذا فعل!』
وضعت جمجمة القماش لأسفل بلطف غير محدود، ثم نهضت من كرسيها وأخذت كرة من الصوف الأبيض.
“يمكنني اتخاذ إجراءات مباشرة -“
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
『لا، ألبيدو. أريدكِ أن تدافعي عن نازاريك. إرسال ديميورغس أفضل. وتذكري أن تخبريه أن يكون حذرًا و لا تسمحوا لكشف هوياتكم الحقيقية. حاليًا، سأحيل أمر العاصمة الملكية إليكم و ديميورغس.』
“آاااه ~ أنا سعيدة جدًا.”
“مفهوم!”
تم إنهاء تعويذة [الرسالة] وعاد الصمت إلى الغرفة. وقفت البيدو ببطء وقامت بتخزين الوسادات بعناية.
“يمكنني اتخاذ إجراءات مباشرة -“
“… ومع ذلك، أنا حقًا لا أفهم.”
“جيد جدًا! لقد انتهيت من رأس آينز ساما!”
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
أصبح هناك بريق شديد في عيني ألبيدو وهي تتمتم لنفسها ثم التفتت للنظر إلى الغرفة مرة أخرى.
لم يُسمح لأي من الخادمات بالدخول إلى هذه الغرفة. كان هذا لأن ألبيدو أرادت احتكار دمى آينز وأيضًا بسبب ركن معين من الغرفة.
كانت خيبة الأمل واضحة في نبرة صوتها. من المؤكد أنه سيثير الشعور بالذنب لدى أي مستمع.
احتوت تلك الزاوية على العلم المزين برمز نقابة آينز أوول غوون.
“آينز أوول غوون، هاه… يا له من معنى.”
كان من المفترض أن يتم عرضه بفخر بالقرب من المدخل، لكن بدلاً من ذلك تم إلقاؤه في الزاوية حيث كان يتجمع الغبار عليه الآن. لم يكن هناك أي أثر للاحترام أو الإعجاب به، فقط الازدراء والغضب.
『ألبيدو. أقسمت باسم آينز أوول جون أن أساعد تسواري نينيا. هل تفهيمن ما أعني؟』
『- ألبيدو.』
وكانت مليئة بآينزات.
“آينز أوول غوون، هاه… يا له من معنى.”
فكرت ألبيدو في العلم الذي حل محل علم نقابة آينز أوول غوون. كان كبيرة جدًا، لذا فقد تدلّى مثل خلفية المسرح.
احتوت تلك الزاوية على العلم المزين برمز نقابة آينز أوول غوون.
“ضريح نازاريك العظيم ملك لكَ وأنت وحدك فقط. أنا، ألبيدو، أتمنى فقط أن أخدمك. ااه.. كم أتمنى أن أسمع اسمك العظيم مرة أخرى يومًا ما – “
(اعتقد أنها تقصد اسم مومونجا)
_______________
ترجمة: Scrub
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
