نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 151

الفصل 2 - الجزء الرابع - يوم في نازاريك

الفصل 2 - الجزء الرابع - يوم في نازاريك

المجلد 8: القائدان

“لقد كنت أنتظر وقتًا طويلاً من أجلكما.”

الفصل 2 – الجزء الرابع – يوم في نازاريك

كان جسد ديميورغس مغمدًا في عضلات قوية وثابتة، وأعطى انطباعًا بأنه منغم. لا يمكن للمرء أن يصمم الجسد تحت ملابس المرء عند تكوين الشخصية، لذلك ربما كتب أولبرت لياقته البدنية في خلفيته…

توقيت نزاريك 21:07

“با… بالطبع!”

ظهر شكل ديميورغس الأنيق داخل مكتب آينز. أولاً، انحنى بعمق إلى آينز الجالس، ثم أومأ برأسه احترامًا لماري وكوكيتوس، اللذين كانا ينتظران في الداخل. لقد أعطى للخادمة المخصصة لهذه الغرفة لمحة من الاعتراف أيضا.

“إذا كنا كفؤوين مثل ديميورغس، فلن تحتاج إلى بذل جهدك في النهاية، فهذا يتلخص في افتقارنا إلى القدرة─ “

أجاب آينز بإلقاء نظرة، ثم تحدث إلى إنتوما عبر [رسالة].

“ألبيدو، لديك غابة في الأسفل.”

“حسنًا، إنتوما، أخبري لوبوسريجينا أن لديها الإذن بالانطلاق. يجب حماية هؤلاء الثلاثة بغض النظر عن التكلفة.”

“سامح تأخري، آينز ساما.”

مفهوم. سوف أنقل أوامرك إلى لوبوسريجينا. 』

“همم؟”

سار ديميورغس إلى وسط الغرفة، خاليًا من القلق. خطوته الأنيقة جعلت آينز يحسده.

“أيها الحراس؛ هل أنتم مستعدون لدخول الحمامات؟”

‘كيف أصف ذلك، كل خطوة يقوم بها تفيض بالثقة. هل لأن ظهره مستقيم جدًا؟’

“انا لا اعرف. ولكن إذا فعلوا ذلك، فسوف أصبح الصياد حينها.”

توقف ديميورغس بشكل حاد، مما أعاد آينز إلى رشده.

“حسنًا، لعب تنس الطاولة ليس بالأمر السيئ…”

“من الجيد أنك أتيت، ديميورغس.”

“مفهوم!”

“نعم! أشكرك على استدعائك لي، آينز ساما. هل انتهيت من التحدث مع إنتوما؟”

‘كيف أصف ذلك، كل خطوة يقوم بها تفيض بالثقة. هل لأن ظهره مستقيم جدًا؟’

“كل شيء على ما يرام. عادت لي، وناقشت الأمر معي. لقد نجحت في هذا الاختبار.”

”فوفو. آه ~ هذا شعور رائع. سآتي إلى هنا لأستحم من الآن فصاعدًا.”

“رائع. بالإضافة إلى ذلك، أشكرك على تخصيص الوقت لي، آينز ساما.”

كان جسد ديميورغس مغمدًا في عضلات قوية وثابتة، وأعطى انطباعًا بأنه منغم. لا يمكن للمرء أن يصمم الجسد تحت ملابس المرء عند تكوين الشخصية، لذلك ربما كتب أولبرت لياقته البدنية في خلفيته…

“لا تبالي بهذا، ديميورغس. من المناسب أن أجعل نفسي أفضل للرجل الذي فعل أكثر من غيره من أجل نازاريك. بالإضافة إلى ذلك، أنت لم تتأخر، لذلك لا تقلق… الآن بعد ذلك، قل لي ما هو رأيك.”

دخل آينز الباب المعلق بستارة “الرجال”.

سلم آينز قطعة الورق التي كان يحملها إلى ديميورغس. استلمها ديميورغس، ورآه آينز يمسحه ضوئيًا بسرعة من أعلى إلى أسفل قبل أن يسأل:

هل كان الأمر كذلك بالنسبة للمعلمين الذين يمارسون التنمر في صفوفهم؟ لم يكن يعرف كيف تعامل يامايكو سان مع هذا النوع من الأشياء في الماضي. بينما كان يفكر في الموضوع، تحدث إلى العراة الذكور:

“كما ترى، هذه قائمة، لكن ما رأيك فيها؟ الوجبة لرجل وأنثى من البشر، وربما لطفل.”

“يا لها من صدفة جميلة حقًا!… سمعت أنه من الأفضل القيام ببعض التمارين الخفيفة قبل الاستحمام من أجل التعرق. هل أقوم بها معك، آينز ساما؟”

“… أعتقد أن أي إنسان يجب أن يستهلك كل ما تقدمه لهم دون شكوى، آينز ساما. ومع ذلك، أشعر أن هذه ليست الإجابة التي تبحث عنها، لذلك – إذا كان هناك طفل، فقد لا يستمتعون بفوا جرا. بالإضافة إلى… حسنًا، قد تكون الأطباق الخفيفة أكثر مثالية.”

“اغفر تأخرنا. ومع ذلك… ربما ينبغي على مشرفة الحراس أن تعرف كيفية كبح جماح مشاعرها.”

“فهمت. هذا بالتأكيد يستحق النظر. أشكرك.”

“─أوي، لقد سألتها من قبل، لكن هل كانت دائمًا غريبة بهذا الشكل؟”

“أنت تشرفني بمديحك… آينز ساما، هل تنوي دعوة أناس إلى ضريح نازاريك العظيم إلى ملاذ الوجودات السامية كضيوفك؟”

“أيها الحمقى !!!”

“بالفعل. أنوي أن أكون مضيفًا.”

بعد سماع حكم سيده، تنحى كوكيوتس جانبًا. ومع ذلك، لم يضع مطرده بعيدًا.

أو بالأحرى، لم يكن كرم الضيافة بقدر ما كان الترفيه عنهم. كان هذا شكلاً من أشكال الإكراه المدعوم بالثروة، بهدف إبقائهم على علاقة جيدة معه.

شعر آينز بخيبة أمل قليلة عندما اكتشف أن الأمر يتعلق بالعمل، لكنه أيضًا أراح نفسه من خلال التفكير في أن هذا هو ما اعتبره كوكيتوس محادثة غير رسمية، لذلك رد على كوكيوتس. كاد أن يترك الإثارة تتسلل إلى صوته، لكن في النهاية قرر أنه سيكون من الأفضل إبقاء الأمر سراً.

“هل هذا حكيم؟”

يا له من مشهد غبي. ابتسم آينز بمرارة، لقد نوى أمر ألبيدو، ثم تجمد وجهه.

“هل يهم ذلك؟ هل هناك مشكلة؟”

يعد ضريح نازاريك العظيم أفضل مكان موجود في الجوار.

“لا، لا شيء على الإطلاق. بعد كل شيء، كل ما تقوله هو الصحيح، آينز ساما.”

خرج آينز من حوض الاستحمام برش الماء وتوجه إلى غرفة تغيير الملابس. عندما سمعوه يتكلم، أومأ الحراس الآخرون بانسجام.

في الماضي، عندما كان هذا كله في عالم اللعبة، كان ضريح نازاريك يستضيف عددًا قليلاً جدًا من الأشخاص بخلاف أعضاء النقابة. على الأكثر، دعوا الأخت الصغيرة لعضو النقابة يامايكو واسمها في اللعبة كان أكيمي تشان عدة مرات. ومع ذلك، فإن النقابة لم تمنع دعوة أي شخص. كان الأمر ببساطة أن أحداً لم يفكر في القيام بذلك.

“حسنًا، دعونا نستحم وننظف الهواء. سيأتي الرجال معي. أيضًا، أورا، أطلب منكِ أن تراقبي السيدات. راقبي هذين الاثنين خلفكِ ولا تدعهيما يعبثان في الأرجاء.”

‘وهذا هو سبب عدم وجود مشكلة مع أصدقائي في دعوتي إلى نيفيريا والآخرين. يختلف الغزاة عن الضيوف.’

بدا أن المزاج في الجو قد تغير، ووجد آينز الأمر غريبًا. بالنظر إلى الوراء، رأى كوكيوتس يبدو شاحبًا إلى حد ما رغم أنه لم يستطع التمييز من وجهه.

ثم التفت آينز إلى ديميورغس ─ الذي كان يفكر في شيء ما والحارسان الآخران اللذان كانا ينتظران في الغرفة قبل أن يسأل:

“أرجوك سامحنا، آينز ساما!”

“أيها الحراس؛ هل أنتم مستعدون لدخول الحمامات؟”

ترجمة: Scrub

“سامحني؛ كنت أنا وماري نخطط لاستعارة معدات الاستحمام على طول طريقنا إلى هناك.”

“إذا كنا كفؤوين مثل ديميورغس، فلن تحتاج إلى بذل جهدك في النهاية، فهذا يتلخص في افتقارنا إلى القدرة─ “

“فهمت. إذًا، كوكيوتس ─ أوه، لقد أحضرتهم معك. إذًا لنلتقي في الحمامات. إنكريمنت، إذا جاء أي شخص، اجعليهم ينتظرونني هنا.”

انحنى كوكيتوس شاكرًا، لكن آينز لم يتحدث. مع ذلك…

“مفهوم.”

أدار آينز ظهره للحراس المعجبين، ثم أخذ حوضه وكرسي الحمام إلى منطقة الغسيل.

بعد سماع رد الخادمة، وقف آينز وغادر غرفته. بعد أن أمر التابعين الذين عادة ما يتبعونه بالبقاء في مكانهم، قاد الطريق إلى الحمامات، التي كانت أيضًا في الطابق التاسع.

“هذا لا يهمني. علاوة على ذلك، لم أستخدم مقاومتي؛ أنا ببساطة أستمتع بالماء الساخن. كوكيوتس، هل تجد هذا لا يطاق؟”

أراد آينز كثيرًا التحدث مع كوكيوتس أثناء سيرهما جنبًا إلى جنب، لكن كوكيوتس كان شخصًا جادًا للغاية ولن يفعل شيئًا كهذا أبدًا. جعل هذا آينز يشعر بالوحدة قليلاً. ربما لم يقرأ كوكيوتس قلبه، لكنه اقترب من آينز وسأل:

“آينز. ساما، يبدو. أنه. هناك. أقل. من. ثمانية. قتلة. في. الغرفة. الآن. هل. أرسلتهم. إلى. مكان. ما؟”

“هل يمكنك من فضلك عدم صياغة هذا الأمر بهذه الطريقة المنحرفة؟”

شعر آينز بخيبة أمل قليلة عندما اكتشف أن الأمر يتعلق بالعمل، لكنه أيضًا أراح نفسه من خلال التفكير في أن هذا هو ما اعتبره كوكيتوس محادثة غير رسمية، لذلك رد على كوكيوتس. كاد أن يترك الإثارة تتسلل إلى صوته، لكن في النهاية قرر أنه سيكون من الأفضل إبقاء الأمر سراً.

“كوكيوتس، تبدو كما أنت دائمًا.”

“هم في نزل إرانتل. ناربيرال تنتظر هناك في حال أصبح لدينا زائر غير متوقع. سيراقبوا الوضع من بعيد.”

‘في كل مرة أخلع فيها ملابسي، أتساءل دائمًا كيف يمكنني التحرك بالضبط…’

“أليس. من. الخطير. أن. نترك. ناربيرال. وحدها؟”

أدار آينز ظهره للحراس المعجبين، ثم أخذ حوضه وكرسي الحمام إلى منطقة الغسيل.

“أنت محق. إذا كان أي شخص يخطط للهجوم، فعليه أن يفعل ذلك الآن.”

“من الممكن بالتأكيد أن تحدث مثل هذه العلاقة يومًا ما. ومع ذلك، لم أكتشف حتى مكانتنا في هذا العالم، وبالتالي، بصفتي قائد هذه المنظمة، فمن غير المناسب بالنسبة لي متابعة مثل هذه العلاقة معكم جميعًا.”

“فهمت، إذًا هي طُعم حي؟”

“وضعت إصبعي في مكان آينز ساما الغالي…”

“هي كذلك بالفعل. إذا كان الشخص الذي غسل دماغ شالتير يراقب كل حركاتنا، فمن المؤكد أن هذا الطُعم سوف يسيل لعابه من أجله. بعد أن هزم مومون مصاص الدماء العظيم شالتير، كانت معروفة باسم مختلف – لم يحاول أحد الاقتراب منه. في هذه الحالة، إذا لم يكن مومون موجودًا، تاركًا ملقية السحر هذه بمفردها… “

“لم أسمع ذلك الصوت من قبل ولكن هل يمكن أن يكون حارس منطقة الحمامات. ولكن لماذا يكون هناك رجل في حمام السيدات؟”

“هل سيأخذون الطُعم؟”

على العكس من ذلك، كانوا أقل شأنًا من العتاد الأساسي الذي يستخدمه معظم اللاعبين من المستوى المكافئ، سواء كان ذلك من حيث الصلابة والمتانة وقدرة بلورة البيانات. حتى في المستوى 100، لا يمكن تقريبًا للأسلحة والدروع الطبيعية أن تتطابق مع عنصر من الدرجة الإلهية. ربما يكون المرء قادرًا على القيام بذلك إذا كان لديه فئات تخصصية تعزز مثل هذه الأسلحة الجسدية، لكن حتى آينز لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك ممكنًا.

“انا لا اعرف. ولكن إذا فعلوا ذلك، فسوف أصبح الصياد حينها.”

“إذًا هل تخطط لقضاء اليوم بأكمله في نازاريك، آينز ساما؟”

قام آينز بمحاكاة حركة سحب صنارة الصيد.

“كوكيوتس، تبدو كما أنت دائمًا.”

“هل سنحشد كل قواتنا إذًا؟”

بينما كان يحدق في جسد ماري العاري ويفكر في هذا السؤال، وبخه آينز:

“كما لو. لن أفعل ذلك بالطبع. أولاً، سنجس نبض بخصمنا. إذا كانوا أقوياء مثلنا، أو أقوى، فعلينا أن نكون أكثر تواضعًا.”

“اه؟ انتظري، لا تخبريني أنك ستقفزين هكذا؟ على الأقل افعلي شيئًا حيال جسدك… “

أخرج كوكيتوس أنينًا. لقد فهم السبب وراء هذا القرار، لذلك لم يكن لديه خيار سوى تحمله.

“هي كذلك بالفعل. إذا كان الشخص الذي غسل دماغ شالتير يراقب كل حركاتنا، فمن المؤكد أن هذا الطُعم سوف يسيل لعابه من أجله. بعد أن هزم مومون مصاص الدماء العظيم شالتير، كانت معروفة باسم مختلف – لم يحاول أحد الاقتراب منه. في هذه الحالة، إذا لم يكن مومون موجودًا، تاركًا ملقية السحر هذه بمفردها… “

“منطقي يعرف أنه شيء مؤقت فقط ولكنني أجد صعوبة في الحفاظ على هدوئي عاطفياً هكذا.”

“إذا… إذا كان الأمر كذلك، فما باليد حيلة. إيه… أومو. ألبيدو، شكرًا لكِ على عملك الشاق كل يوم.”

“تحمل الأمر حتى نقوم بفحصهم بدقة ونجد نقاط ضعف خصمنا. بمجرد حدوث ذلك، سوف أجعلهم يتذوقون أنقى أنواع الألم. لن أسامحهم لأنهم تجرأوا على غسل دماغ شالتير وإرغامي على قتلها.”

“آينز ساما 3>!”

حتى لو كانوا لاعبين، لم يشعر آينز بأدنى قدر من التعاطف معهم. الأشخاص الوحيدون الذين يهتم بهم آينز هم الـ NPCs أو أصدقائه القدامى. إذا أثار أحد خنقه، فإنه سيعرضهم لمصير أسوأ من الموت ليبين لهم حماقة فعلتهم.

كان هناك 12 منطقة في مرفق الاستحمام الكبير هذا.

“سنجازي الخير بالخير والشر بالشر. أليس هذا هو المتوقع؟” استمر آينز.

درس آينز الجدار بأكمله بعناية، لأنه كان قلقًا من أن شخصًا ما قد يكون قد ركب بالفعل نوعًا من الآليات الغريبة فيه. كان هناك وقت كان فيه بعض أعضاء النقابة مهووسين بصنع أدوات وحيل غريبة. قد تكون آثار تلك الأوقات قد بقيت حتى الآن.

ابتسم آينز ببرود، بينما تصاعدت في داخله موجة من الإثارة. إذا كان الخصم لاعبين حقًا، فيمكنه إجراء تجارب أفضل بكثير حينها. من المحتمل أن يكون أولهم هو الشيء الذي لم يجرؤ على القيام به مع نفسه – موته.

“آينز. ساما، يبدو. أنه. هناك. أقل. من. ثمانية. قتلة. في. الغرفة. الآن. هل. أرسلتهم. إلى. مكان. ما؟”

“العين بالعين والسن بالسن؟”

“أجل، أنا افرش أسناني نفسي بمفردي في غرفتي، لذا لست بحاجة إلى ذلك. ومع ذلك، هل سنصاب حقًا بالتسوس وما إلى ذلك؟”

“صحيح. ومع ذلك، هل تعلم؟ كانت هذه العبارة في الأصل تهدف إلى التحذير من الانتقام المفرط، لذلك لم أستخدمها. هذا لأنني أعتزم سدادها بفائدة.”

دخل آينز الباب المعلق بستارة “الرجال”.

‘قال بونتو سان ذلك’ أضاف آينز في قلبه.

‘قال بونتو سان ذلك’ أضاف آينز في قلبه.

أوه! لم أكن أتوقع أقل من ذلك، آينز ساما، لست فقط محاربًا ماهرًا ولكن عقلك أبعد من المقارنة أيضًا. إنني حقًا في رهبة منك.”

(البوميلو نوع ثمرة ويشبه الليمون الكبير)

لم يكن آينز بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بموجة الاحترام التي تضغط عليه من الخلف.

توقيت نزاريك 21:07

“إذًا هل تخطط لقضاء اليوم بأكمله في نازاريك، آينز ساما؟”

(ملاحظة: إشعاع تشيرنكوف هو التوهج الأزرق المرتبط عادةً بالمفاعلات النووية تحت الماء)

“لا، بعد أن أستحم مع الجميع، سأعتني ببعض الأعمال هنا قبل الذهاب إلى هناك في منتصف الليل، لأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب تسويتها هناك أيضًا. ماذا عنك؟”

سلم آينز قطعة الورق التي كان يحملها إلى ديميورغس. استلمها ديميورغس، ورآه آينز يمسحه ضوئيًا بسرعة من أعلى إلى أسفل قبل أن يسأل:

“أخطط للعودة مؤقتًا إلى موقعي أثناء حراسة نازاريك نظرًا لأن الأمور التي تتطلب تواجدي الشخصي على ضفاف البحيرة قد تم الانتهاء منها.”

“النية المنحرفة ممنوعة في الحمام!” إبادة!”

“بمجرد عودتك، سيكون الشخص الوحيد الذي يعمل في الخارج هو ديميورغس، الذي لديه العديد من المهام لإكمالها، سيباس و سوليوشن، الذين يجمعون المعلومات في العاصمة الملكية، وأورا التي تبني قاعدة في الغابة، وأخيرًا ناربيرال وأنا.”

“يجب أن تتعلمي بعض آداب الاستحمام… أليس كذلك؟”

“أجد صعوبة في قبول حقيقة أن الكائن الأسمى يجب أن يتعامل شخصيًا مع العمل الذي كان يجب علينا القيام به─”

“انظر، أنت بحاجة إلى الاستمتاع بالحمام كما يفعل ماري. ماري، لا تدفع نفسك بعيدًا أيضًا. إذا كنت تشعر بالحرارة، فأنت بحاجة إلى الخروج.”

“هاها، سامحني، كوكيتوس.”

بقول ذلك، سعى آينز للدخول في حمام الرجال، لكن الخطوات من خلفه جعلته يتوقف.

“ليست هناك حاجة لهذا آينز ساما، أنت حاكم هذا المكان ولذا فإن كل كلمة لديك هي القانون. ما قلته للتو كان مجرد حماقة. بالإضافة إلى ذلك─”

“فهمت. لا، ولكن… الجدران لا ينبغي أن تكون رقيقة، أليس كذلك؟”

بدا أن المزاج في الجو قد تغير، ووجد آينز الأمر غريبًا. بالنظر إلى الوراء، رأى كوكيوتس يبدو شاحبًا إلى حد ما رغم أنه لم يستطع التمييز من وجهه.

قطع كوكيوتس بين آينز و ألبيدو، ممسكًا مطرده البلاتيني في يده، وهو تهديد صامت يستخدمه بكل سرور إذا حاولت ألبيدو أي شيء سخيف.

“إذا كنا كفؤوين مثل ديميورغس، فلن تحتاج إلى بذل جهدك في النهاية، فهذا يتلخص في افتقارنا إلى القدرة─ “

“ألبيدو، ماذا تفعلين هنا؟”

“هذا ليس صحيحًا. عندما خلقكم أصدقائي، سعوا إلى إنشاء الشخص المناسب للوظيفة. ولما كان الأمر كذلك، فإن أهم شيء بالنسبة لك هو إنهاء المهام المخصصة لك. بصراحة، لا يهم إذا كنت لا تستطيع فعل أي شيء آخر. على الرغم من أن حقيقة أن ديميورغس أكثر ذكاءً ومعرفة إلى حد ما يعني أنه يمكنه معالجة مجموعة واسعة من المشكلات.”

يقع منتجع حمامات نازاريك في الطابق التاسع. كان مكانًا مريحًا للترفيه يضم تسعة حمامات منفصلة في الهواء الطلق و 17 حمامًا داخليًا لكل من الرجال والنساء. كان أكثرها إثارة للإعجاب هو حمام تشيرنكوف. أشع ماءه الدافئ بضوء أزرق شعاعي، مما يسمح للاستحمام بالاستمتاع بجو لطيف.

يبدو أن كوكيوتس لم يكن قادرًا على قبول ذلك، لذلك تابع آينز:

“نعم بالتأكيد. أشعر بالتعب يتدفق من جسدي.”

“في هذه الحالة، يجب أن تركز على تعلم كيفية التعامل مع المزيد من الأشياء ببطء. على سبيل المثال، أنت الآن مسؤول عن قرية رجال السحالي، لذلك بات من المفترض أن تتعلم الكثير منها. حكم تلك القرية سيساعدك بالتأكيد في المستقبل. ما دمت تتقدم ببطء، خطوة بخطوة، يومًا ما ستصبح على قدم المساواة مع ديميورغس.”

“ألبيدو، ماذا تفعلين؟ هل دفعك شيء ما للتخلي عن كل ضبط للنفس؟”

“هل يمكنني فعل هذا حقًا؟”

شعر آينز بخيبة أمل قليلة عندما اكتشف أن الأمر يتعلق بالعمل، لكنه أيضًا أراح نفسه من خلال التفكير في أن هذا هو ما اعتبره كوكيتوس محادثة غير رسمية، لذلك رد على كوكيوتس. كاد أن يترك الإثارة تتسلل إلى صوته، لكن في النهاية قرر أنه سيكون من الأفضل إبقاء الأمر سراً.

أجاب آينز بطريقة ملتوية: “أشعر أن هذا ليس مستحيل.”

بصراحة، لم يستطع آينز معرفة ما إذا كانت وظيفة جيدة أم سيئة. ومع ذلك، فقد قال ذلك لماري لأنه كان ممتنًا.

“لا أحد يستطيع تجاوز عقل ديميورغس. لكي تساويه، يجب أن تمشي في طريق شاق. لكنني أعتقد أن جهودك لن تضيع.”

“لا يُقصد باستخدام الحمامات العائلية بهذه الطريقة!”

واصل الاثنان السير بصمت على طول الممر. سرعان ما قال كوكيتوس بهدوء:

“أليس. من. الخطير. أن. نترك. ناربيرال. وحدها؟”

“شكرًا لك آينز ساما.”

هل كان الأمر كذلك بالنسبة للمعلمين الذين يمارسون التنمر في صفوفهم؟ لم يكن يعرف كيف تعامل يامايكو سان مع هذا النوع من الأشياء في الماضي. بينما كان يفكر في الموضوع، تحدث إلى العراة الذكور:

“لا أعتقد أنني قلت أي شيء يستحق شكرك. حسنًا، كوكيوتس، نحن وصلنا تقريبًا الحمام. فلتبتهج قبل مجيء ديميورغس وماري.”

أجاب صوت فتاة ضعيفة: “أنا لست ميتة.”

“مفهوم!”

(صورة حصرية لحمام البنات)

***

“تحمل الأمر حتى نقوم بفحصهم بدقة ونجد نقاط ضعف خصمنا. بمجرد حدوث ذلك، سوف أجعلهم يتذوقون أنقى أنواع الألم. لن أسامحهم لأنهم تجرأوا على غسل دماغ شالتير وإرغامي على قتلها.”

يقع منتجع حمامات نازاريك في الطابق التاسع. كان مكانًا مريحًا للترفيه يضم تسعة حمامات منفصلة في الهواء الطلق و 17 حمامًا داخليًا لكل من الرجال والنساء. كان أكثرها إثارة للإعجاب هو حمام تشيرنكوف. أشع ماءه الدافئ بضوء أزرق شعاعي، مما يسمح للاستحمام بالاستمتاع بجو لطيف.

“بمجرد عودتك، سيكون الشخص الوحيد الذي يعمل في الخارج هو ديميورغس، الذي لديه العديد من المهام لإكمالها، سيباس و سوليوشن، الذين يجمعون المعلومات في العاصمة الملكية، وأورا التي تبني قاعدة في الغابة، وأخيرًا ناربيرال وأنا.”

(ملاحظة: إشعاع تشيرنكوف هو التوهج الأزرق المرتبط عادةً بالمفاعلات النووية تحت الماء)

خرج آينز من حوض الاستحمام برش الماء وتوجه إلى غرفة تغيير الملابس. عندما سمعوه يتكلم، أومأ الحراس الآخرون بانسجام.

آينز، الذي وصل إلى الحمامات مع كوكيوتس، صُدم تمامًا عندما رأى شخصًا غير متوقع.

“لا تبالي بهذا، ديميورغس. من المناسب أن أجعل نفسي أفضل للرجل الذي فعل أكثر من غيره من أجل نازاريك. بالإضافة إلى ذلك، أنت لم تتأخر، لذلك لا تقلق… الآن بعد ذلك، قل لي ما هو رأيك.”

“آينز ساما 3>!”

بعد التعري بسرعة، ذهب إلى الحمامات.

كانت ألبيدو، التي بدت وكأنها تنهي جملها بقلوب. لا، لم تكن ألبيدو وحدها. كانت شالتير وراءها، مع أورا متعبة المظهر.

“هي كذلك بالفعل. إذا كان الشخص الذي غسل دماغ شالتير يراقب كل حركاتنا، فمن المؤكد أن هذا الطُعم سوف يسيل لعابه من أجله. بعد أن هزم مومون مصاص الدماء العظيم شالتير، كانت معروفة باسم مختلف – لم يحاول أحد الاقتراب منه. في هذه الحالة، إذا لم يكن مومون موجودًا، تاركًا ملقية السحر هذه بمفردها… “

على النقيض من ذلك، لم يكن هناك مكان يمكن رؤيته فيه ديميورغس وماري. ربما كانوا ينتظرون آينز وكوكيتوس في غرفة تغيير الملابس.

بهذه الرسالة المقتضبة، ألقى آينز على نفسه الحوض المليء بالماء الساخن. ذهب الماء مباشرة من خلاله وتناثر على الأرض. بسبب الفجوات العديدة في جسده، كان من الصعب عليه شطف جسده بالكامل في جولة واحدة فقط من السكب. بعد تكرار هذا عدة مرات، والتأكد من أنه مبتل، أخرج فرشاة.

“ألبيدو، ماذا تفعلين هنا؟”

“كوكيوتس، تبدو كما أنت دائمًا.”

“همم؟ لقد جئت لأستحم مع الجميع… وأنت ستستحم أيضًا، آينز ساما؟”

“هل تريد مني أن أغسل ظهرك، آينز ساما؟”

“آه، إرم ─ نعم، جئت لهذا. يا لها من مصادفة، ألبيدو.”

أراد آينز كثيرًا التحدث مع كوكيوتس أثناء سيرهما جنبًا إلى جنب، لكن كوكيوتس كان شخصًا جادًا للغاية ولن يفعل شيئًا كهذا أبدًا. جعل هذا آينز يشعر بالوحدة قليلاً. ربما لم يقرأ كوكيوتس قلبه، لكنه اقترب من آينز وسأل:

“يا لها من صدفة جميلة حقًا!… سمعت أنه من الأفضل القيام ببعض التمارين الخفيفة قبل الاستحمام من أجل التعرق. هل أقوم بها معك، آينز ساما؟”

كانت الهياكل الخارجية نوعًا من الأسلحة الطبيعية، تشبه إلى حد كبير أظافر وأسنان شالتير. اكتسبت هذه المعدات صلابة ومتانة مع ارتفاع مستوى مستخدميها، بالإضافة إلى زيادة سعة بلورة البيانات.

ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لآينز.

(ملاحظة: إشعاع تشيرنكوف هو التوهج الأزرق المرتبط عادةً بالمفاعلات النووية تحت الماء)

“حسنًا، لعب تنس الطاولة ليس بالأمر السيئ…”

الفصل 2 – الجزء الرابع – يوم في نازاريك

“عذرًا، لم أقصد ذلك. حقًا، يجب أن تأخذ…”

“حسنًا، دعونا ندخل.”

اقتربت من آينز بتقنية محارب من المستوى 100 وهو شيء لم يستطع آينز، بصفته ملقيًا سحريًا، أن يأمل في تفاديه ثم مدت إصبعًا إلى صدر آينز، الذي كان مغطى فقط برداء. ومع ذلك، فإن إصبعها، الناعم والحساس مثل البلمة، انزلق بدلاً من ذلك في الفراغ بين ضلوع آينز.

قام بتنظيف جسد ماري بلطف، مع الحرص على عدم إيذائه. فكر في القوة التي استخدمها في غسل نفسه، وحاول استخدام قوة أقل من ذلك.

“آه.”

“حسنًا، إنه عارٍ في العادة.”

“آه.”

“ليست هناك حاجة لهذا آينز ساما، أنت حاكم هذا المكان ولذا فإن كل كلمة لديك هي القانون. ما قلته للتو كان مجرد حماقة. بالإضافة إلى ذلك─”

كلاهما أصدر نفس الصوت في انسجام تام.

“لا، لقد سمعت هذا الصوت من قبل… إنه لوسي★فر سان.”

يا له من مشهد غبي. ابتسم آينز بمرارة، لقد نوى أمر ألبيدو، ثم تجمد وجهه.

“أوقفا هذا. يجب أن تكون الحمامات ممتعة. إذا كنتما ترغبان في اختبار قدرتكما على التحمل، يرجى القيام بذلك في الساونا. لست بحاجة إلى إجبار نفسكما على الاستحمام هنا.”

“وضعت إصبعي في مكان آينز ساما الغالي…”

“لا… لا على الإطلاق!”

أصبح وجه ألبيدو محمرًا، وعيناها نديتان، ورائحة غامرة خرجت من جسدها. كانت تلك الرائحة تشبه الرائحة التي كان يشمها أحيانًا على سريره.

“إيه، نعم. انا اسف جدًا.”

“─أوي، لقد سألتها من قبل، لكن هل كانت دائمًا غريبة بهذا الشكل؟”

“ربما. اتى ذلك من الجانب الآخر؟”

بذل آينز قصارى جهده للتحدث بنبرة عادية إلى أورا، التي كانت تحاول كبح جماح شالتير.

دخل آينز الباب المعلق بستارة “الرجال”.

“… سامحني، آينز ساما، حدثت أشياء كثيرة مؤخرًا. إرم، رجاءًا تعامل مع هذا على أنه إجهاد قامت بتكوينه بعد العمل الجاد من أجل نازاريك كل يوم. نعم، يرجى التفكير في الأمر بهذه الطريقة.”

“آه، إرم ─ نعم، جئت لهذا. يا لها من مصادفة، ألبيدو.”

“إذا… إذا كان الأمر كذلك، فما باليد حيلة. إيه… أومو. ألبيدو، شكرًا لكِ على عملك الشاق كل يوم.”

“حسنًا، دعونا نستحم وننظف الهواء. سيأتي الرجال معي. أيضًا، أورا، أطلب منكِ أن تراقبي السيدات. راقبي هذين الاثنين خلفكِ ولا تدعهيما يعبثان في الأرجاء.”

خطط آينز للتراجع بسرعة، لكن شخصًا ما انتزع رداءه. لا، ليست هناك حاجة للبحث؛ كان يعرف بالفعل من هو.

“فهمت، إذًا هي طُعم حي؟”

“ألبيدو، ماذا تفعلين؟ هل دفعك شيء ما للتخلي عن كل ضبط للنفس؟”

الآن هو يعرف لماذا كان كوكيوتس بعيدًا جدًا. ربما كان الماء من حوله دافئًا الآن.

“ما قلته لي الآن… أشعل نارًا في قلبي، وجعل بطني ترتعش. لذا، آينز ساما… “

“بمجرد عودتك، سيكون الشخص الوحيد الذي يعمل في الخارج هو ديميورغس، الذي لديه العديد من المهام لإكمالها، سيباس و سوليوشن، الذين يجمعون المعلومات في العاصمة الملكية، وأورا التي تبني قاعدة في الغابة، وأخيرًا ناربيرال وأنا.”

“إيه، لا، انتظري، انتظري دقيقة، اهدأي، ألبيدو! كو… -كوكيوتس! “

“العين بالعين والسن بالسن؟”

“مفهوم!”

‘قال بونتو سان ذلك’ أضاف آينز في قلبه.

ملأت عاصفة من الهواء البارد الممر. بدا أن التغير المفاجئ في درجة الحرارة قد أعاد ألبيدو إلى حواسها، وعاد نور العقل إلى عينيها.

“الحمامات الباردة هي الأفضل، أخذ حمام بارد بينما التشبث بقطعة من الجليد مريح للغاية “

“لا يمكنني الجلوس مكتوف الأيدي لأن شخصًا ما لا يحترم آينز ساما حتى لو كانت مشرفة الحراس نفسها.”

“أنا أعتذر، آينز ساما. يبدو أنني نسيت نفسي.”

قطع كوكيوتس بين آينز و ألبيدو، ممسكًا مطرده البلاتيني في يده، وهو تهديد صامت يستخدمه بكل سرور إذا حاولت ألبيدو أي شيء سخيف.

“لعل الأصداء جعلت أصواتهم أعلى.”

“أنا أعتذر، آينز ساما. يبدو أنني نسيت نفسي.”

أوه! لم أكن أتوقع أقل من ذلك، آينز ساما، لست فقط محاربًا ماهرًا ولكن عقلك أبعد من المقارنة أيضًا. إنني حقًا في رهبة منك.”

“أقبل اعتذاركِ يا ألبيدو.”

“أتفهم أن واجباتك ثقيلة، وأن هناك أوقاتًا ترغب فيها في التخلص من كل شيء وتخفيف إحباطاتك. على أي حال، اذهبي وخذي حمامًا وتخلصي من التوتر. شكرًا لك كوكيتوس.”

بعد سماع حكم سيده، تنحى كوكيوتس جانبًا. ومع ذلك، لم يضع مطرده بعيدًا.

“كل شيء على ما يرام. عادت لي، وناقشت الأمر معي. لقد نجحت في هذا الاختبار.”

“أتفهم أن واجباتك ثقيلة، وأن هناك أوقاتًا ترغب فيها في التخلص من كل شيء وتخفيف إحباطاتك. على أي حال، اذهبي وخذي حمامًا وتخلصي من التوتر. شكرًا لك كوكيتوس.”

قام آينز بمحاكاة حركة سحب صنارة الصيد.

بقول ذلك، سعى آينز للدخول في حمام الرجال، لكن الخطوات من خلفه جعلته يتوقف.

“─ حتى لو لم نفعل ذلك، فإن رائحة الفم الكريهة عند التقبيل يمكن أن تسقط حتى حبًا قديمًا.”

“… ألبيدو، لماذا تتبعيني؟ ربما لا تدرين، لكن سأخبرك، هذا حمام الرجال. يجب أن تذهبي إلى حمام السيدات.”

توقف ديميورغس بشكل حاد، مما أعاد آينز إلى رشده.

“هل تريد مني أن أغسل ظهرك، آينز ساما؟”

“هل يمكنني فعل هذا حقًا؟”

“…مرفوض. علاوة على ذلك، أنا لا أستحم بمفردي. سيكون الحراس الذكور معي. هل تريدين الظهور أمامهم عارية؟”

”لا تركض هنا. الأرض مبللة، وهذا خطير.”

ردت ألبيدو على الفور، كما اعتقد آينز، قد تقول أنه لا بأس بهذا بما أنها تعتبر شقيقتهم.

“أوه… أوني-تشان… لقد… ماتت.”

“في هذه الحالة، توجد حمامات عائلية في مكان آخر─”

تم فتح عيون ديميورغس الضيقة عادةً قليلاً، مما سمح للعداء في الداخل بالتسرب. أصبح الهواء من حوله خطيرًا، مما يسلط الضوء على مدى رعب هذا الرجل اللطيف. يبدو أن كوكيوتس قد تأثر بهذا الأمر، حيث بدا على استعداد لخوض معركة مع ألبيدو.

“لا يُقصد باستخدام الحمامات العائلية بهذه الطريقة!”

يا له من مشهد غبي. ابتسم آينز بمرارة، لقد نوى أمر ألبيدو، ثم تجمد وجهه.

“لكن آينز ساما، أشعر أنه من الظلم أنك ستفسد الرجال فقط.”

“إذا كنا كفؤوين مثل ديميورغس، فلن تحتاج إلى بذل جهدك في النهاية، فهذا يتلخص في افتقارنا إلى القدرة─ “

(تفسد هنا قيلت بمعنى أخذ عذريتهم)

“أجل، أنا افرش أسناني نفسي بمفردي في غرفتي، لذا لست بحاجة إلى ذلك. ومع ذلك، هل سنصاب حقًا بالتسوس وما إلى ذلك؟”

“هذا صحيح، هذا صحيح”، أصيبت شالتير بالحنين وهي تغطي فم أورا. ومع ذلك، فإن أورا التي تم جرها بالقوة كانت عيونها فارغة وباهتة تتدلى ببساطة مفتوحة. خلفهم كان كوكيوتس، الذي بدا غير سعيد تمامًا.

ارتجف جميع الحراس وسقطوا على ركبهم في انسجام تام.

‘نحن فقط سنستحم سويًا، ماذا تقصد بإفسادهم… نفس الشيء حدث في المرة السابقة؛ هل هناك شيء خاطئ في ألبيدو؟ هل يمكن أن تكون قد أصيبت بالجنون قليلاً منذ ذلك الحين؟’

أجاب آينز بإلقاء نظرة، ثم تحدث إلى إنتوما عبر [رسالة].

“ألبيدو، اسمحي لي أن أقول شيئًا. أنا أفضل النساء على الرجال. أنا شخص مغاير جنسي*.”

بعد أن رأى آينز أن الجميع قد نهضوا، استخدم نبرة لطيفة، كما لو كان يوبخ الأطفال، لتحذيرهم.

(هذا المصطلح معناه أن الشخص ذو توجه جنسي نحو الجنس الآخر وهو عكس المثلية)

نهاية المجلد الثامن.

بدا أن ألبيدو تريد أن تقول شيئًا ما، لكن آينز رفع يده لمقاطعتها.

دخل آينز الباب المعلق بستارة “الرجال”.

“من الممكن بالتأكيد أن تحدث مثل هذه العلاقة يومًا ما. ومع ذلك، لم أكتشف حتى مكانتنا في هذا العالم، وبالتالي، بصفتي قائد هذه المنظمة، فمن غير المناسب بالنسبة لي متابعة مثل هذه العلاقة معكم جميعًا.”

كان آينز مقاومًا للضرر الناتج عن البرد، وحتى دخول الحمامات الباردة لم يكن يمثل صعوبة بالنسبة له. ومع ذلك، هناك شيء خاطئ بشأن اقتراح شخص ما أن يأخذ حمامًا باردًا بعد دخوله منطقة الاستحمام مباشرة.

“اووو…” نسجت ألبيدو حواجبها على شكل هلال.

“لا تبالي بهذا، ديميورغس. من المناسب أن أجعل نفسي أفضل للرجل الذي فعل أكثر من غيره من أجل نازاريك. بالإضافة إلى ذلك، أنت لم تتأخر، لذلك لا تقلق… الآن بعد ذلك، قل لي ما هو رأيك.”

“إلى جانب ذلك… أنتن جميعًا مثل بنات أصدقائي ─ ضميري متضارب بشأن ذلك.”

“حسنًا… هذا يبدو متعبًا للغاية. حسنًا، ما باليد حيلة.”

“كنت أتساءل عما يحدث عند المدخل. يبدو أنكم جميعًا تزعجون آينز ساما.”

“ديميورغس، تكهمات كتلك قادمة منك ضحلة مهما كنت.”

“أوه… أوني-تشان… لقد… ماتت.”

“كما ترى، هذه قائمة، لكن ما رأيك فيها؟ الوجبة لرجل وأنثى من البشر، وربما لطفل.”

أجاب صوت فتاة ضعيفة: “أنا لست ميتة.”

الأول كانت منطقة الحمام الأساسي، ثم حمام الغابة (الذي كان الأكبر)، والحمامات الرومانية القديمة (التي كانت شديدة الغلاف الجوي)، وحمامات البوميلو (حيث يطفو البوميلو في الماء)، وحمامات الكبريت، والحمامات النفاثة، الحمامات الكهربائية (التي تحتوي على تيار كهربائي معتدل لتخدير الجلد)، الحمامات الباردة (مع الفحم العائم فيها)، حمامات تشيرنكوف التي تتوهج بضوء أزرق غامض، وكذلك حمام الهواء الطلق (اسم ممنوح، كان المشهد مزيفًا).

“لقد كنت أنتظر وقتًا طويلاً من أجلكما.”

“آه، بدا ذلك مثل صوت رجل.”

“اغفر تأخرنا. ومع ذلك… ربما ينبغي على مشرفة الحراس أن تعرف كيفية كبح جماح مشاعرها.”

“أيها الحمقى !!!”

تم فتح عيون ديميورغس الضيقة عادةً قليلاً، مما سمح للعداء في الداخل بالتسرب. أصبح الهواء من حوله خطيرًا، مما يسلط الضوء على مدى رعب هذا الرجل اللطيف. يبدو أن كوكيوتس قد تأثر بهذا الأمر، حيث بدا على استعداد لخوض معركة مع ألبيدو.

“العين بالعين والسن بالسن؟”

ظلت الابتسامة على وجه ألبيدو. لا، لقد نمت على نطاق أوسع.

“هاها، سامحني، كوكيتوس.”

“أيها الحمقى !!!”

“ما قلته لي الآن… أشعل نارًا في قلبي، وجعل بطني ترتعش. لذا، آينز ساما… “

لم يستطع آينز كبح غضبه وصرخ عليهم.

بعد التعري بسرعة، ذهب إلى الحمامات.

“أمنعكم أيها الحراس أن تتشاجروا أمامي! أيها الأغبياء!”

“هذا… هذا غريب، ألم تقل إنك تقاوم هذا؟”

ارتجف جميع الحراس وسقطوا على ركبهم في انسجام تام.

“حسنًا، لعب تنس الطاولة ليس بالأمر السيئ…”

“أرجوك سامحنا، آينز ساما!”

جاء صوت ألبيدو من مكان أعلى إلى حد ما، تلاه صوت تنقية عالي.

“…لا بأس. انهضوا جميعًا.”

“أنت تشرفني بمديحك… آينز ساما، هل تنوي دعوة أناس إلى ضريح نازاريك العظيم إلى ملاذ الوجودات السامية كضيوفك؟”

بعد أن رأى آينز أن الجميع قد نهضوا، استخدم نبرة لطيفة، كما لو كان يوبخ الأطفال، لتحذيرهم.

ظهر شكل ديميورغس الأنيق داخل مكتب آينز. أولاً، انحنى بعمق إلى آينز الجالس، ثم أومأ برأسه احترامًا لماري وكوكيتوس، اللذين كانا ينتظران في الداخل. لقد أعطى للخادمة المخصصة لهذه الغرفة لمحة من الاعتراف أيضا.

“لا تتشاجروا على مثل هذه الأمور الصغيرة. هذا سيخيب ظني فقط تجاهكم. هل تفهمون؟”

“بالفعل. أنوي أن أكون مضيفًا.”

عندما سمعهم يردون في نفس الوقت أنهم فهموا، ترك آينز غضبه يتلاشى.

إذا لم تكن النيران الصديقة سارية المفعول، فربما تنتهي بالضحك، ولكن في ظل الظروف الحالية، قد يُقتل شخص ما بالفعل. تم تخفيض قوتهم القتالية بدون معداتهم، واعتمادًا على الظروف، قد يحتاجون حقًا إلى الإنقاذ.

“حسنًا، دعونا نستحم وننظف الهواء. سيأتي الرجال معي. أيضًا، أورا، أطلب منكِ أن تراقبي السيدات. راقبي هذين الاثنين خلفكِ ولا تدعهيما يعبثان في الأرجاء.”

“إذا كنا كفؤوين مثل ديميورغس، فلن تحتاج إلى بذل جهدك في النهاية، فهذا يتلخص في افتقارنا إلى القدرة─ “

“مفهوم!”

كلاهما أصدر نفس الصوت في انسجام تام.

اشتعلت النيران في عيون أورا بشراسة. ربما شعرت أن هذه كانت فرصة لهجوم مضاد. كانت هذه هي الحرارة الحارقة التي اندلعت منها لدرجة أن ألبيدو وشالتير اهتزتا بشكل واضح.

“با… بالطبع!”

دخل آينز الباب المعلق بستارة “الرجال”.

كان حوض الاستحمام واسعًا جدًا، وقام تمثال أسد منحوت بمهارة بإخراج الماء الساخن من فمه إلى الحوض. مشى آينز عبر بخار الماء ولاحظ أن كوكيوتس كان بعيدًا بشكل خاص عن الآخرين. كان الاثنان الآخران يستمتعان بالمياه الساخنة على مسافة منه.

ألقى ملابسه في غرفة خلع الملابس. إذا كان مجهزًا بشكل طبيعي، فسيتعين عليه إزالة العديد من العناصر وسيكون الأمر مزعجًا للغاية، لكنه استعد قبل المجيء إلى هنا، ولذا فقد تخلص من ملابسه بسرعة.

يعتقد آينز أن استخدام السحر ليس صحيحًا تمامًا أيضًا. ومع ذلك، لم يقل أي شيء، ونظر ببساطة إلى كوكيوتس.

بعد التعري بسرعة، ذهب إلى الحمامات.

“─ شكرًا لكِ.”

‘في كل مرة أخلع فيها ملابسي، أتساءل دائمًا كيف يمكنني التحرك بالضبط…’

‘قال بونتو سان ذلك’ أضاف آينز في قلبه.

لقد كان هيكلًا عظميًا بلا لحم، وحقيقة قدرته على الحركة كانت لغزًا بالنسبة لسوزوكي ساتورو. ومع ذلك، كانت الهياكل العظمية المتحركة مشهدًا مألوفًا في هذا العالم، لذلك كل ما يمكنه فعله هو اعتبارها أمرًا مفروغًا منه. ومع ذلك، كانت لديه شكوكه من وقت لآخر.

“فهمت. لا، ولكن… الجدران لا ينبغي أن تكون رقيقة، أليس كذلك؟”

“سأتجه أولاً.”

أوه! لم أكن أتوقع أقل من ذلك، آينز ساما، لست فقط محاربًا ماهرًا ولكن عقلك أبعد من المقارنة أيضًا. إنني حقًا في رهبة منك.”

“من فضلك… من فضلك انتظرني!”

“ماذا حدث؟ هذا غريب، هل هذا الأسد يتحرك؟”

ركض ماري عاريًا خلفه.

“هل يهم ذلك؟ هل هناك مشكلة؟”

ربما يكون فخًا*، لكن بالنظر إليه بهذه الطريقة، فقد كان بالتأكيد صبيًا.

“فهمت. إذًا، كوكيوتس ─ أوه، لقد أحضرتهم معك. إذًا لنلتقي في الحمامات. إنكريمنت، إذا جاء أي شخص، اجعليهم ينتظرونني هنا.”

(الفخ هنا يقصد مثلا ولد ويرتدي ملابس فتاة ويكون كيوت والخ مثل هاكو من أنمي ناروتو وغيره)

أشار كوكيتوس إلى الحائط خلفه.

كان جسده جسد طفل، بلا كتلة عضلية تقريبًا. حقيقة أن جسده، الذي بدا ناعمًا، يمكن أن يمارس الكثير من القوة ربما يكون بسبب بعض القوانين الطبيعية غير المعروفة في هذا العالم، مثل قانون آينز.

لم يكن آينز بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بموجة الاحترام التي تضغط عليه من الخلف.

بينما كان يحدق في جسد ماري العاري ويفكر في هذا السؤال، وبخه آينز:

زفر ماري بحرارة، وجبينه مخرز بالعرق.

”لا تركض هنا. الأرض مبللة، وهذا خطير.”

”فوفو. آه ~ هذا شعور رائع. سآتي إلى هنا لأستحم من الآن فصاعدًا.”

كان من المستحيل أن يموت حارس من السقوط وضرب رؤوسهم الأرض. ومع ذلك، بعد رؤية جسد ماري الذي يشبه الطفل، لم يستطع إلا القلق عليه.

ابتسم آينز ببرود، بينما تصاعدت في داخله موجة من الإثارة. إذا كان الخصم لاعبين حقًا، فيمكنه إجراء تجارب أفضل بكثير حينها. من المحتمل أن يكون أولهم هو الشيء الذي لم يجرؤ على القيام به مع نفسه – موته.

“إيه، نعم. انا اسف جدًا.”

“نعم بالتأكيد. أشعر بالتعب يتدفق من جسدي.”

فكر آينز، ‘هل عليك الاعتذار عن هذا.’

سار ديميورغس إلى وسط الغرفة، خاليًا من القلق. خطوته الأنيقة جعلت آينز يحسده.

“سامح تأخري، آينز ساما.”

بصراحة، لم يستطع آينز معرفة ما إذا كانت وظيفة جيدة أم سيئة. ومع ذلك، فقد قال ذلك لماري لأنه كان ممتنًا.

بعد ذلك، ظهر كوكيوتس و ديميورغس.

“أشك في أن هذا هو الحال. ليست هناك حاجة لإلقاء نظرة خاطفة علينا؛ إذا أمر آينز ساما بذلك، فسنسمح له بالنظر إلينا. لماذا التنصت؟”

كان جسد ديميورغس مغمدًا في عضلات قوية وثابتة، وأعطى انطباعًا بأنه منغم. لا يمكن للمرء أن يصمم الجسد تحت ملابس المرء عند تكوين الشخصية، لذلك ربما كتب أولبرت لياقته البدنية في خلفيته…

“ألبيدو، ماذا تفعلين هنا؟”

“كوكيوتس، تبدو كما أنت دائمًا.”

كانت هناك أيضًا مناطق الساونا والحمامات الصخرية، وأخيراً غرفة الاستراحة.

“حسنًا، إنه عارٍ في العادة.”

شعر آينز بخيبة أمل قليلة عندما اكتشف أن الأمر يتعلق بالعمل، لكنه أيضًا أراح نفسه من خلال التفكير في أن هذا هو ما اعتبره كوكيتوس محادثة غير رسمية، لذلك رد على كوكيوتس. كاد أن يترك الإثارة تتسلل إلى صوته، لكن في النهاية قرر أنه سيكون من الأفضل إبقاء الأمر سراً.

“هل يمكنك من فضلك عدم صياغة هذا الأمر بهذه الطريقة المنحرفة؟”

ربما يكون فخًا*، لكن بالنظر إليه بهذه الطريقة، فقد كان بالتأكيد صبيًا.

“سامحني. يستخدم كوكيوتس هيكلًا خارجيًا، لذا لا يمكن التخفيف من مظهره المعتاد.”

“فهمت، إذًا هي طُعم حي؟”

كانت الهياكل الخارجية نوعًا من الأسلحة الطبيعية، تشبه إلى حد كبير أظافر وأسنان شالتير. اكتسبت هذه المعدات صلابة ومتانة مع ارتفاع مستوى مستخدميها، بالإضافة إلى زيادة سعة بلورة البيانات.

قام آينز بتحميل الفرشاة بالصابون السائل وبدأ في فرك نفسه. تمامًا كما كان من قبل، كانت الفجوات العديدة في جسده تعني أن تنظيف نفسه كان مثل تنظيف مصفاة، وهكذا تم رش الرغوة والفقاعات في كل مكان.

كانت مزاياها أنها لا تحتاج إلى التغيير كثيرًا، ويمكن استخدامها لفترات طويلة. حتى لو تم تدميرها من خلال هجمات أو مهارات تفجير الأسلحة، فيمكن استعادتها مع نقاط الصحة لمستخدميها من خلال استخدام السحر العلاجي. بالإضافة إلى ذلك، لن يتم إسقاطهم عند الموت، هذا من بين العديد من المزايا الأخرى.

مفهوم. سوف أنقل أوامرك إلى لوبوسريجينا. 』

على العكس من ذلك، كانوا أقل شأنًا من العتاد الأساسي الذي يستخدمه معظم اللاعبين من المستوى المكافئ، سواء كان ذلك من حيث الصلابة والمتانة وقدرة بلورة البيانات. حتى في المستوى 100، لا يمكن تقريبًا للأسلحة والدروع الطبيعية أن تتطابق مع عنصر من الدرجة الإلهية. ربما يكون المرء قادرًا على القيام بذلك إذا كان لديه فئات تخصصية تعزز مثل هذه الأسلحة الجسدية، لكن حتى آينز لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك ممكنًا.

“ليست هناك حاجة لهذا آينز ساما، أنت حاكم هذا المكان ولذا فإن كل كلمة لديك هي القانون. ما قلته للتو كان مجرد حماقة. بالإضافة إلى ذلك─”

لم تكن الأسلحة والدروع الطبيعية مفيدة جدًا للاعبين، لكنها كانت مفيدة جدًا بالنسبة إلى الـ NPCs. كان هذا لأن المرء لم يكن بحاجة إلى جمع كومة كبيرة من الدروع والأسلحة من أجلهم – بمعنى آخر، يمكن للاعب الذي يخلق NPC أن ينقذ نفسه من عناء تجهيزهم.

“… أعتقد أن أي إنسان يجب أن يستهلك كل ما تقدمه لهم دون شكوى، آينز ساما. ومع ذلك، أشعر أن هذه ليست الإجابة التي تبحث عنها، لذلك – إذا كان هناك طفل، فقد لا يستمتعون بفوا جرا. بالإضافة إلى… حسنًا، قد تكون الأطباق الخفيفة أكثر مثالية.”

“شكرًا لك، آينز ساما.”

سار ديميورغس إلى وسط الغرفة، خاليًا من القلق. خطوته الأنيقة جعلت آينز يحسده.

انحنى كوكيتوس شاكرًا، لكن آينز لم يتحدث. مع ذلك…

“مفهوم.”

‘هل يمكن أن يستخدم الجميع ذلك لمضايقته – للسخرية منه – لدرجة أنه يجب عليه أن يشكرني على التدخل؟ هل يجب أن أحاول بمهارة إخبار الآخرين بعدم التنمر؟’

كانت ألبيدو، التي بدت وكأنها تنهي جملها بقلوب. لا، لم تكن ألبيدو وحدها. كانت شالتير وراءها، مع أورا متعبة المظهر.

هل كان الأمر كذلك بالنسبة للمعلمين الذين يمارسون التنمر في صفوفهم؟ لم يكن يعرف كيف تعامل يامايكو سان مع هذا النوع من الأشياء في الماضي. بينما كان يفكر في الموضوع، تحدث إلى العراة الذكور:

“حسنًا، دعونا ندخل.”

“حسنًا، دعونا ندخل.”

كانت ألبيدو، التي بدت وكأنها تنهي جملها بقلوب. لا، لم تكن ألبيدو وحدها. كانت شالتير وراءها، مع أورا متعبة المظهر.

دخلت المجموعة الحمامات بقيادة آينز.

بينما كان يحدق في جسد ماري العاري ويفكر في هذا السؤال، وبخه آينز:

كان هناك 12 منطقة في مرفق الاستحمام الكبير هذا.

“آه.”

الأول كانت منطقة الحمام الأساسي، ثم حمام الغابة (الذي كان الأكبر)، والحمامات الرومانية القديمة (التي كانت شديدة الغلاف الجوي)، وحمامات البوميلو (حيث يطفو البوميلو في الماء)، وحمامات الكبريت، والحمامات النفاثة، الحمامات الكهربائية (التي تحتوي على تيار كهربائي معتدل لتخدير الجلد)، الحمامات الباردة (مع الفحم العائم فيها)، حمامات تشيرنكوف التي تتوهج بضوء أزرق غامض، وكذلك حمام الهواء الطلق (اسم ممنوح، كان المشهد مزيفًا).

“كوكيوتس سان… أتينا للاستحمام، لذا…”

(البوميلو نوع ثمرة ويشبه الليمون الكبير)

دخلت المجموعة الحمامات بقيادة آينز.

كانت هناك أيضًا مناطق الساونا والحمامات الصخرية، وأخيراً غرفة الاستراحة.

بهذه الرسالة المقتضبة، ألقى آينز على نفسه الحوض المليء بالماء الساخن. ذهب الماء مباشرة من خلاله وتناثر على الأرض. بسبب الفجوات العديدة في جسده، كان من الصعب عليه شطف جسده بالكامل في جولة واحدة فقط من السكب. بعد تكرار هذا عدة مرات، والتأكد من أنه مبتل، أخرج فرشاة.

“إذًا، ما الذي ترغبون في تجربته؟ شاركوا بآرائكم معي.”

“سنجازي الخير بالخير والشر بالشر. أليس هذا هو المتوقع؟” استمر آينز.

“أشعر أن الحمامات الباردة هي أفضل ما أرغب في تجربته. أريد من آينز ساما تجربة مزايا الحمامات الباردة.”

“إيه، نعم. انا اسف جدًا.”

كان آينز مقاومًا للضرر الناتج عن البرد، وحتى دخول الحمامات الباردة لم يكن يمثل صعوبة بالنسبة له. ومع ذلك، هناك شيء خاطئ بشأن اقتراح شخص ما أن يأخذ حمامًا باردًا بعد دخوله منطقة الاستحمام مباشرة.

(الفخ هنا يقصد مثلا ولد ويرتدي ملابس فتاة ويكون كيوت والخ مثل هاكو من أنمي ناروتو وغيره)

“كوكيوتس سان… أتينا للاستحمام، لذا…”

“أنت تقوم بعمل جيد.”

بعد سماع ماري يتحدث، بدا أن كوكيتوس قد أدرك أنه ارتكب خطأ في مكان ما. بعد ذلك فقط، شرع شخص ما في شن هجوم متابعة.

قطع كوكيوتس بين آينز و ألبيدو، ممسكًا مطرده البلاتيني في يده، وهو تهديد صامت يستخدمه بكل سرور إذا حاولت ألبيدو أي شيء سخيف.

“لقد جئنا إلى هنا للاستحمام، لذلك ربما كان ينبغي عليك التوصية بحمام ساخن لتعزيز الدورة الدموية… أوه، هذا صحيح، يجب أن أطرح عليك سؤالاً. هل يمكنك الاستحمام في الماء الساخن؟ لن تبدو مثل جراد البحر المطبوخ، صحيح؟”

“هذا ليس صحيحًا. عندما خلقكم أصدقائي، سعوا إلى إنشاء الشخص المناسب للوظيفة. ولما كان الأمر كذلك، فإن أهم شيء بالنسبة لك هو إنهاء المهام المخصصة لك. بصراحة، لا يهم إذا كنت لا تستطيع فعل أي شيء آخر. على الرغم من أن حقيقة أن ديميورغس أكثر ذكاءً ومعرفة إلى حد ما يعني أنه يمكنه معالجة مجموعة واسعة من المشكلات.”

قال كوكيتوس بفخر: “إنه لأمر جيد أن هذا الهيكل الخارجي مقاوم للنار حتى لو كنت تعتبره جسمًا عارياً.”

“حسنًا، دعونا نستحم وننظف الهواء. سيأتي الرجال معي. أيضًا، أورا، أطلب منكِ أن تراقبي السيدات. راقبي هذين الاثنين خلفكِ ولا تدعهيما يعبثان في الأرجاء.”

“آه… آه، إذن أعتقد أنه ربما يجب علينا الذهاب للاستحمام العادي…”

على العكس من ذلك، كانوا أقل شأنًا من العتاد الأساسي الذي يستخدمه معظم اللاعبين من المستوى المكافئ، سواء كان ذلك من حيث الصلابة والمتانة وقدرة بلورة البيانات. حتى في المستوى 100، لا يمكن تقريبًا للأسلحة والدروع الطبيعية أن تتطابق مع عنصر من الدرجة الإلهية. ربما يكون المرء قادرًا على القيام بذلك إذا كان لديه فئات تخصصية تعزز مثل هذه الأسلحة الجسدية، لكن حتى آينز لم يكن يعرف ما إذا كان ذلك ممكنًا.

“الحمامات الباردة هي الأفضل، أخذ حمام بارد بينما التشبث بقطعة من الجليد مريح للغاية “

“هذا… هذا غريب، ألم تقل إنك تقاوم هذا؟”

“لن أقول إنك فقط ترغب في هذا النوع من الأشياء، لكن أشك في أن الكثير من الناس سيشاركونك ذوقك…”

كانت هناك أيضًا مناطق الساونا والحمامات الصخرية، وأخيراً غرفة الاستراحة.

“جميعًا… حسنًا، سيكون الأمر مملًا للغاية إذا ذهبنا واستحممنا بمفردنا، لذلك دعونا نتناوب على استخدامهم جميعًا. سنبدأ بحمام الغابة ─ بذل أصدقائي الكثير من الجهد في صنعه.”

“اه؟ انتظري، لا تخبريني أنك ستقفزين هكذا؟ على الأقل افعلي شيئًا حيال جسدك… “

بعد أن أجاب مرؤوسوه بـ، “نحن جميعًا نتطلع إلى ذلك” – بما في ذلك كوكيوتس ─ آينز المكتئب نوعًا ما قادهم إلى حمام الغابة.

“هووو ~”

كانت هناك أشجار مزيفة وعشب مزيف هنا، وقد تم صنعه ليبدو وكأنه غابة. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنها مزيفة، إلا أنها كانت واقعية بما يكفي لدرجة أن الجميع يتوقع خروج الوحوش من الغابة.

“هل هناك شيء ما؟”

“تم تصميم هذا الحمام على غرار نهر الأمازون في الماضي. كان منشئه بيلريفر سان، بمساعدة بلو بلانت سان. “

أدار آينز ظهره للحراس المعجبين، ثم أخذ حوضه وكرسي الحمام إلى منطقة الغسيل.

“أيها الحراس؛ هل أنتم مستعدون لدخول الحمامات؟”

‘لماذا كل الأحواض في هذا المنتجع الصحي صفراء؟ عندما سألت عن ذلك في الماضي، قال إنه تقليد… هل من المفترض أن تكون أحواض المياه في جميع المنتجعات الصحية صفراء؟’

تحدث صوت ذكر فجأة، مما جعل آينز والرجال الآخرين ينظرون إلى بعضهم البعض.

“لا داعي لقول أي شيء، أنتم بحاجة لتنظيف نفسكم قبل الدخول إلى الحمام. ومع ذلك، فإن الطريقة التي أستحم بها فوضوية للغاية، لذا ربما ينبغي عليكم الابتعاد عني.”

ظلت الابتسامة على وجه ألبيدو. لا، لقد نمت على نطاق أوسع.

بهذه الرسالة المقتضبة، ألقى آينز على نفسه الحوض المليء بالماء الساخن. ذهب الماء مباشرة من خلاله وتناثر على الأرض. بسبب الفجوات العديدة في جسده، كان من الصعب عليه شطف جسده بالكامل في جولة واحدة فقط من السكب. بعد تكرار هذا عدة مرات، والتأكد من أنه مبتل، أخرج فرشاة.

“سامح تأخري، آينز ساما.”

قام آينز بتحميل الفرشاة بالصابون السائل وبدأ في فرك نفسه. تمامًا كما كان من قبل، كانت الفجوات العديدة في جسده تعني أن تنظيف نفسه كان مثل تنظيف مصفاة، وهكذا تم رش الرغوة والفقاعات في كل مكان.

“أعتقد أن بعض الناس يستحمون بهذه الطريقة، آينز ساما. على سبيل المثال، كواحد من اللاموتى، لن تشعر بالدوار بغض النظر عن المدة التي تستغرقها في النقع. أليست هذه هي الطريقة نفسها؟”

‘أومو… ربما كان يجب أن أحضر معي مساعد الاستحمام الصغير اللطيف، ميوشي كن.’

هل كان الأمر كذلك بالنسبة للمعلمين الذين يمارسون التنمر في صفوفهم؟ لم يكن يعرف كيف تعامل يامايكو سان مع هذا النوع من الأشياء في الماضي. بينما كان يفكر في الموضوع، تحدث إلى العراة الذكور:

شعر آينز أنه سيكون من القبيح السماح لمرؤوسه برؤيته مغطى بالكامل بالوحل، لذلك لم يخرجه. ومع ذلك، لم يستحم منذ فترة، وكان الأمر مزعجًا للغاية.

“هل يمكنني فعل هذا حقًا؟”

بينما كان آينز ينظف نفسه بشكل محموم، اقترب منه ماري وبيده كرسي أصفر. كان من الواضح أنه متوتر، لكنه ابتسم لآينز، وجهه محمر من حرارة الحمامات.

“لا، بعد أن أستحم مع الجميع، سأعتني ببعض الأعمال هنا قبل الذهاب إلى هناك في منتصف الليل، لأن هناك الكثير من الأشياء التي يجب تسويتها هناك أيضًا. ماذا عنك؟”

“آين..آينز ساما! من فضلك… اسمح لي أن أساعدك في غسل ظهرك!”

اشتعلت النيران في عيون أورا بشراسة. ربما شعرت أن هذه كانت فرصة لهجوم مضاد. كانت هذه هي الحرارة الحارقة التي اندلعت منها لدرجة أن ألبيدو وشالتير اهتزتا بشكل واضح.

“همم؟ حسنًا. هل تريد مساعدتي للاستحمام؟ على الرغم من أنني يجب أن أقول إن غسل جسدي ممل جدًا، لذا يجب عليك استخدام هذه الفرشاة. تنظيفه بمنشفة أمر مرهق للغاية.”

(ملاحظة: إشعاع تشيرنكوف هو التوهج الأزرق المرتبط عادةً بالمفاعلات النووية تحت الماء)

أدار آينز ظهره إلى ماري، وبدأ ماري يدلك ظهره ببطء بالفرشاة التي تلقاها.

واصل الاثنان السير بصمت على طول الممر. سرعان ما قال كوكيتوس بهدوء:

“أنت تقوم بعمل جيد.”

“مفهوم.”

“شكرًا جزيلاً لك!”

“مفهوم!”

بصراحة، لم يستطع آينز معرفة ما إذا كانت وظيفة جيدة أم سيئة. ومع ذلك، فقد قال ذلك لماري لأنه كان ممتنًا.

أدار آينز ظهره للحراس المعجبين، ثم أخذ حوضه وكرسي الحمام إلى منطقة الغسيل.

نظر آينز إلى الاثنين الآخرين. يبدو أنهما يقولان، “حسنًا، سأساعدك يا كوكيوتس في غسل ظهرك” و رد عليه “شكرا لك على لطفك.” لم يستطع آينز إخفاء الابتسامة عن وجهه على الرغم من عدم وجود تعابير وجه في الهيكل العظمي.

تمامًا كما كان آينز حزينًا على أفراحه الضائعة─

“هل يمكن أن يكون صوت وجود سامي؟”

يعد ضريح نازاريك العظيم أفضل مكان موجود في الجوار.

“…مرفوض. علاوة على ذلك، أنا لا أستحم بمفردي. سيكون الحراس الذكور معي. هل تريدين الظهور أمامهم عارية؟”

وخلفه صوت صبي قال، “أعتقد أنني غسلت هذا المكان من قبل، أليس كذلك؟” وقد وسعت ابتسامة آينز فقط.

“شكرًا لك آينز ساما.”

“شكرا لك ماري. الآن حان دوري لمساعدتك. لا تخجل.”

بدا أن ألبيدو تريد أن تقول شيئًا ما، لكن آينز رفع يده لمقاطعتها.

أمسك آينز كتفي الصبي ولفه، ثم وضع رغوة الاستحمام على منشفة ماري.

كانت مزاياها أنها لا تحتاج إلى التغيير كثيرًا، ويمكن استخدامها لفترات طويلة. حتى لو تم تدميرها من خلال هجمات أو مهارات تفجير الأسلحة، فيمكن استعادتها مع نقاط الصحة لمستخدميها من خلال استخدام السحر العلاجي. بالإضافة إلى ذلك، لن يتم إسقاطهم عند الموت، هذا من بين العديد من المزايا الأخرى.

قام بتنظيف جسد ماري بلطف، مع الحرص على عدم إيذائه. فكر في القوة التي استخدمها في غسل نفسه، وحاول استخدام قوة أقل من ذلك.

مفهوم. سوف أنقل أوامرك إلى لوبوسريجينا. 』

“هل هذا يؤذي؟”

“هل يهم ذلك؟ هل هناك مشكلة؟”

“لا… لا على الإطلاق!”

“ماذا حدث؟ هذا غريب، هل هذا الأسد يتحرك؟”

بعد مساعدة ماري الذي تيبس لسبب ما ─ غسل ظهره، أعاد إليه آينز منشفته.

“شكرًا لك، آينز ساما.”

“يمكنك أن تفعل ذلك لجسدك الأمامي بنفسك، أليس كذلك؟”

“مت، أيها الجولم الوغد!”

“با… بالطبع!”

حتى لو كانوا لاعبين، لم يشعر آينز بأدنى قدر من التعاطف معهم. الأشخاص الوحيدون الذين يهتم بهم آينز هم الـ NPCs أو أصدقائه القدامى. إذا أثار أحد خنقه، فإنه سيعرضهم لمصير أسوأ من الموت ليبين لهم حماقة فعلتهم.

التقط آينز الفرشاة وفرك ضلوعه. كان ماري يفرك نفسه بجانبه، لذلك حرص آينز على عدم رشه بالرغوة.

كانت هناك أشجار مزيفة وعشب مزيف هنا، وقد تم صنعه ليبدو وكأنه غابة. على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أنها مزيفة، إلا أنها كانت واقعية بما يكفي لدرجة أن الجميع يتوقع خروج الوحوش من الغابة.

“حسنًا، سوف أتوجه أولاً.”

“─ شكرًا لكِ.”

بعد أن انتهى ديميورغس من شطف نفسه، توجه إلى الحوض، وهو يحرك ذيله خلفه. تبعه كوكيوتس، الذي ربما كان يجد صعوبة في الاستحمام كما فعل آينز، ولكن يمكنه استخدام جميع ذراعيه الأربعة بشكل فعال لتوفير الوقت. بطبيعة الحال، كان ماري هو التالي. انتهى آينز أخيرًا من الغسيل بعد عدة دقائق من انتهاء الجميع.

لم يستطع آينز كبح غضبه وصرخ عليهم.

كان حوض الاستحمام واسعًا جدًا، وقام تمثال أسد منحوت بمهارة بإخراج الماء الساخن من فمه إلى الحوض. مشى آينز عبر بخار الماء ولاحظ أن كوكيوتس كان بعيدًا بشكل خاص عن الآخرين. كان الاثنان الآخران يستمتعان بالمياه الساخنة على مسافة منه.

ثم التفت آينز إلى ديميورغس ─ الذي كان يفكر في شيء ما والحارسان الآخران اللذان كانا ينتظران في الغرفة قبل أن يسأل:

“آه ~ الماء الساخن يبدو لطيفًا.”

أولا، كان هناك صوت عال للغطس، يليه صوت رذاذ الماء. لابد أنها قفزت بقوة في الحوض.

اعتقد آينز أنه عندما كان طفلاً، كان ماري يسبح في حوض الاستحمام، ولكن بدلاً من ذلك، قام ببساطة بطي المنشفة ووضعها على رأسه، بنظرة مريحة على وجهه. كان هذا الموقف أقل ملاءمة للطفل من شخص بالغ مرهق. كما رأى آينز، شعر بالدهشة، ثم تساءل، هل وظيفة حارس نازاريك متعبة حقًا؟

“إذًا هل تخطط لقضاء اليوم بأكمله في نازاريك، آينز ساما؟”

“نعم بالتأكيد. أشعر بالتعب يتدفق من جسدي.”

“إيه، نعم. انا اسف جدًا.”

نزع ديميورغس نظارته. لقد رش بعض الماء الساخن على وجهه وأخرج “آه ~”، وكأنه شاب في منتصف العمر.

“بمجرد عودتك، سيكون الشخص الوحيد الذي يعمل في الخارج هو ديميورغس، الذي لديه العديد من المهام لإكمالها، سيباس و سوليوشن، الذين يجمعون المعلومات في العاصمة الملكية، وأورا التي تبني قاعدة في الغابة، وأخيرًا ناربيرال وأنا.”

“حار.”

‘لماذا كل الأحواض في هذا المنتجع الصحي صفراء؟ عندما سألت عن ذلك في الماضي، قال إنه تقليد… هل من المفترض أن تكون أحواض المياه في جميع المنتجعات الصحية صفراء؟’

“هذا… هذا غريب، ألم تقل إنك تقاوم هذا؟”

“─ حتى لو لم نفعل ذلك، فإن رائحة الفم الكريهة عند التقبيل يمكن أن تسقط حتى حبًا قديمًا.”

“أنا لست معتادًا على النقع في الماء الساخن، لذا فأنا لست معتادًا على ذلك.”

“أعتقد أن بعض الناس يستحمون بهذه الطريقة، آينز ساما. على سبيل المثال، كواحد من اللاموتى، لن تشعر بالدوار بغض النظر عن المدة التي تستغرقها في النقع. أليست هذه هي الطريقة نفسها؟”

“… ومع ذلك، هذا ليس سببًا لاستخدام هالتك الباردة. أتمنى أن تحافظ على مسافة بيني وبينك. أنا أفضل المياه الساخنة الخاصة بي شديدة الحرارة.”

“كوكيوتس، تبدو كما أنت دائمًا.”

الآن هو يعرف لماذا كان كوكيوتس بعيدًا جدًا. ربما كان الماء من حوله دافئًا الآن.

يعد ضريح نازاريك العظيم أفضل مكان موجود في الجوار.

أنت مقاوم للنار، لذا فهذا جيد بالنسبة لك لماذا لا تجرب الحمام البارد؟”

“… سامحني، آينز ساما، حدثت أشياء كثيرة مؤخرًا. إرم، رجاءًا تعامل مع هذا على أنه إجهاد قامت بتكوينه بعد العمل الجاد من أجل نازاريك كل يوم. نعم، يرجى التفكير في الأمر بهذه الطريقة.”

“هذا لا يهمني. علاوة على ذلك، لم أستخدم مقاومتي؛ أنا ببساطة أستمتع بالماء الساخن. كوكيوتس، هل تجد هذا لا يطاق؟”

أو بالأحرى، لم يكن كرم الضيافة بقدر ما كان الترفيه عنهم. كان هذا شكلاً من أشكال الإكراه المدعوم بالثروة، بهدف إبقائهم على علاقة جيدة معه.

“ديميورغس، تكهمات كتلك قادمة منك ضحلة مهما كنت.”

آينز، الذي وصل إلى الحمامات مع كوكيوتس، صُدم تمامًا عندما رأى شخصًا غير متوقع.

“أوقفا هذا. يجب أن تكون الحمامات ممتعة. إذا كنتما ترغبان في اختبار قدرتكما على التحمل، يرجى القيام بذلك في الساونا. لست بحاجة إلى إجبار نفسكما على الاستحمام هنا.”

لم يكن آينز بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بموجة الاحترام التي تضغط عليه من الخلف.

“هووو ~”

دخل آينز الباب المعلق بستارة “الرجال”.

زفر ماري بحرارة، وجبينه مخرز بالعرق.

“حسنًا… هذا يبدو متعبًا للغاية. حسنًا، ما باليد حيلة.”

“انظر، أنت بحاجة إلى الاستمتاع بالحمام كما يفعل ماري. ماري، لا تدفع نفسك بعيدًا أيضًا. إذا كنت تشعر بالحرارة، فأنت بحاجة إلى الخروج.”

‘أومو… ربما كان يجب أن أحضر معي مساعد الاستحمام الصغير اللطيف، ميوشي كن.’

“لا بأس، آينز ساما! إذا حدث أي شيء، يمكنني استخدام السحر!”

لم يكن آينز بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بموجة الاحترام التي تضغط عليه من الخلف.

يعتقد آينز أن استخدام السحر ليس صحيحًا تمامًا أيضًا. ومع ذلك، لم يقل أي شيء، ونظر ببساطة إلى كوكيوتس.

”واااه! كوووف! إذا كنت قصة مصاص دماء، لكنت غرقت الآن!”

“… هل من الصواب استخدام المقاومة عند الاستحمام؟”

“سنجازي الخير بالخير والشر بالشر. أليس هذا هو المتوقع؟” استمر آينز.

“أعتقد أن بعض الناس يستحمون بهذه الطريقة، آينز ساما. على سبيل المثال، كواحد من اللاموتى، لن تشعر بالدوار بغض النظر عن المدة التي تستغرقها في النقع. أليست هذه هي الطريقة نفسها؟”

سمع صوت ارتطام مدوي ثم صوت شيء يصطدم بالحائط بسرعات عالية. حتى أن الضربة هزت جدران حمام الرجال.

“…بالفعل.”

“هل يمكن أن يكون صوت وجود سامي؟”

كان يشعر بالدفء يتسرب ببطء إلى جسده، لكنه لم يكن جيدًا كما كان عندما كان لا يزال إنسانًا.

الأول كانت منطقة الحمام الأساسي، ثم حمام الغابة (الذي كان الأكبر)، والحمامات الرومانية القديمة (التي كانت شديدة الغلاف الجوي)، وحمامات البوميلو (حيث يطفو البوميلو في الماء)، وحمامات الكبريت، والحمامات النفاثة، الحمامات الكهربائية (التي تحتوي على تيار كهربائي معتدل لتخدير الجلد)، الحمامات الباردة (مع الفحم العائم فيها)، حمامات تشيرنكوف التي تتوهج بضوء أزرق غامض، وكذلك حمام الهواء الطلق (اسم ممنوح، كان المشهد مزيفًا).

جسد لاميت له مزايا وعيوب…

(تفسد هنا قيلت بمعنى أخذ عذريتهم)

تمامًا كما كان آينز حزينًا على أفراحه الضائعة─

بعد سماع ماري يتحدث، بدا أن كوكيتوس قد أدرك أنه ارتكب خطأ في مكان ما. بعد ذلك فقط، شرع شخص ما في شن هجوم متابعة.

“همم؟”

أو بالأحرى، لم يكن كرم الضيافة بقدر ما كان الترفيه عنهم. كان هذا شكلاً من أشكال الإكراه المدعوم بالثروة، بهدف إبقائهم على علاقة جيدة معه.

رفع رأسه بعيدًا عن البخار المتصاعد من الماء ونظر حوله.

“كوكيوتس سان… أتينا للاستحمام، لذا…”

“هل هناك شيء ما؟”

أوه! لم أكن أتوقع أقل من ذلك، آينز ساما، لست فقط محاربًا ماهرًا ولكن عقلك أبعد من المقارنة أيضًا. إنني حقًا في رهبة منك.”

“أعتقد أن شخصًا ما نادى اسمي…”

“مت، أيها الجولم الوغد!”

“ربما. اتى ذلك من الجانب الآخر؟”

(الفخ هنا يقصد مثلا ولد ويرتدي ملابس فتاة ويكون كيوت والخ مثل هاكو من أنمي ناروتو وغيره)

أشار كوكيتوس إلى الحائط خلفه.

“هل يهم ذلك؟ هل هناك مشكلة؟”

“هذا ─ آه، فهمت. حمام السيدات.”

“أنت تقوم بعمل جيد.”

“فهمت. لا، ولكن… الجدران لا ينبغي أن تكون رقيقة، أليس كذلك؟”

ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لآينز.

“لعل الأصداء جعلت أصواتهم أعلى.”

“ألبيدو، ماذا تفعلين هنا؟”

لم يستطع آينز مقاومة الرغبة في وخز أذنيه والاستماع. لم يكن هناك نية سيئة فيما فعله ؛ كان ببساطة فضوليًا بشأن ما يمكن أن تتحدث عنه مجموعة من السيدات عندما لا يكون هناك رجال في الجوار. لذلك لم يضع اذنه على الحائط. سيؤدي القيام بذلك إلى الإضرار بكرامته كحاكم لضريح نازاريك العظيم. حتى أنه ابتعد عن الحائط واستدار في مواجهته.

“تحمل الأمر حتى نقوم بفحصهم بدقة ونجد نقاط ضعف خصمنا. بمجرد حدوث ذلك، سوف أجعلهم يتذوقون أنقى أنواع الألم. لن أسامحهم لأنهم تجرأوا على غسل دماغ شالتير وإرغامي على قتلها.”

“ألبيدو، لديك غابة في الأسفل.”

“أعتقد أن شخصًا ما نادى اسمي…”

عبس آينز عندما ركز وسمع المحادثة من الجانب الآخر.

“سنجازي الخير بالخير والشر بالشر. أليس هذا هو المتوقع؟” استمر آينز.

“أورا، لا تصفي ذلك على هذا النحو. آه، يجب أن يكون آينز ساما وراء هذا الجدار. أتساءل عما إذا كان هناك ثقوب في الباب أو أي شيء.”

“حسنًا، دعونا ندخل.”

درس آينز الجدار بأكمله بعناية، لأنه كان قلقًا من أن شخصًا ما قد يكون قد ركب بالفعل نوعًا من الآليات الغريبة فيه. كان هناك وقت كان فيه بعض أعضاء النقابة مهووسين بصنع أدوات وحيل غريبة. قد تكون آثار تلك الأوقات قد بقيت حتى الآن.

أصبح وجه ألبيدو محمرًا، وعيناها نديتان، ورائحة غامرة خرجت من جسدها. كانت تلك الرائحة تشبه الرائحة التي كان يشمها أحيانًا على سريره.

“عادةً، سيكونون هم من يختلسوا النظر، أليس كذلك؟”

“أنت تشرفني بمديحك… آينز ساما، هل تنوي دعوة أناس إلى ضريح نازاريك العظيم إلى ملاذ الوجودات السامية كضيوفك؟”

“أشك في أن هذا هو الحال. ليست هناك حاجة لإلقاء نظرة خاطفة علينا؛ إذا أمر آينز ساما بذلك، فسنسمح له بالنظر إلينا. لماذا التنصت؟”

ترجمة: Scrub

“أوه، من النادر أن نسمع أنك تفهمين مثل هذا الشيء، شالتير.”

“أخطط للعودة مؤقتًا إلى موقعي أثناء حراسة نازاريك نظرًا لأن الأمور التي تتطلب تواجدي الشخصي على ضفاف البحيرة قد تم الانتهاء منها.”

“ماذا تقصدين ب” النادر “، يا لها من وقاحة. بالمناسبة، هل هذه فرشاة أسنان؟ هل يمكنك من فضلك عدم تنظيف أسنانك بالفرشاة… أقصد غسل أسنانك في الحمام؟”

“آينز ساما 3>!”

“لا يسعني ذلك. تنظيفها متعب حقًا، لذا يجب أن أقوم بذلك في غرفة كبيرة كهذه. وإلا فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.”

“كوكيوتس سان… أتينا للاستحمام، لذا…”

جاء صوت ألبيدو من مكان أعلى إلى حد ما، تلاه صوت تنقية عالي.

“بمجرد عودتك، سيكون الشخص الوحيد الذي يعمل في الخارج هو ديميورغس، الذي لديه العديد من المهام لإكمالها، سيباس و سوليوشن، الذين يجمعون المعلومات في العاصمة الملكية، وأورا التي تبني قاعدة في الغابة، وأخيرًا ناربيرال وأنا.”

“حسنًا… هذا يبدو متعبًا للغاية. حسنًا، ما باليد حيلة.”

”واااه! كوووف! إذا كنت قصة مصاص دماء، لكنت غرقت الآن!”

“─ شكرًا لكِ.”

“آينز. ساما، يبدو. أنه. هناك. أقل. من. ثمانية. قتلة. في. الغرفة. الآن. هل. أرسلتهم. إلى. مكان. ما؟”

“آه، لا تهز رأسك هكذا وتنظري إلي، إن هذا مقزز حقًا. شالتير، هل تفرشين أسنانك؟”

“أنا أعتذر، آينز ساما. يبدو أنني نسيت نفسي.”

“أجل، أنا افرش أسناني نفسي بمفردي في غرفتي، لذا لست بحاجة إلى ذلك. ومع ذلك، هل سنصاب حقًا بالتسوس وما إلى ذلك؟”

أمسك آينز كتفي الصبي ولفه، ثم وضع رغوة الاستحمام على منشفة ماري.

“─ حتى لو لم نفعل ذلك، فإن رائحة الفم الكريهة عند التقبيل يمكن أن تسقط حتى حبًا قديمًا.”

“آه، إرم ─ نعم، جئت لهذا. يا لها من مصادفة، ألبيدو.”

توقف صوت الفرشاة فجأة، وحل محله صوت وقع خطوات.

“بالفعل. أنوي أن أكون مضيفًا.”

“اه؟ انتظري، لا تخبريني أنك ستقفزين هكذا؟ على الأقل افعلي شيئًا حيال جسدك… “

“أنت محق. إذا كان أي شخص يخطط للهجوم، فعليه أن يفعل ذلك الآن.”

أولا، كان هناك صوت عال للغطس، يليه صوت رذاذ الماء. لابد أنها قفزت بقوة في الحوض.

“…بالفعل.”

”واااه! كوووف! إذا كنت قصة مصاص دماء، لكنت غرقت الآن!”

اعتقد آينز أنه عندما كان طفلاً، كان ماري يسبح في حوض الاستحمام، ولكن بدلاً من ذلك، قام ببساطة بطي المنشفة ووضعها على رأسه، بنظرة مريحة على وجهه. كان هذا الموقف أقل ملاءمة للطفل من شخص بالغ مرهق. كما رأى آينز، شعر بالدهشة، ثم تساءل، هل وظيفة حارس نازاريك متعبة حقًا؟

“─ لم تعودي طفلة بعد الآن، لا تقفزي هكذا فقط!”

أخرج كوكيتوس أنينًا. لقد فهم السبب وراء هذا القرار، لذلك لم يكن لديه خيار سوى تحمله.

”فوفو. آه ~ هذا شعور رائع. سآتي إلى هنا لأستحم من الآن فصاعدًا.”

“ألبيدو، ماذا تفعلين؟ هل دفعك شيء ما للتخلي عن كل ضبط للنفس؟”

“يجب أن تتعلمي بعض آداب الاستحمام… أليس كذلك؟”

“آينز. ساما، يبدو. أنه. هناك. أقل. من. ثمانية. قتلة. في. الغرفة. الآن. هل. أرسلتهم. إلى. مكان. ما؟”

“ماذا حدث؟ هذا غريب، هل هذا الأسد يتحرك؟”

“لا أحد يستطيع تجاوز عقل ديميورغس. لكي تساويه، يجب أن تمشي في طريق شاق. لكنني أعتقد أن جهودك لن تضيع.”

“النية المنحرفة ممنوعة في الحمام!” إبادة!”

كان حوض الاستحمام واسعًا جدًا، وقام تمثال أسد منحوت بمهارة بإخراج الماء الساخن من فمه إلى الحوض. مشى آينز عبر بخار الماء ولاحظ أن كوكيوتس كان بعيدًا بشكل خاص عن الآخرين. كان الاثنان الآخران يستمتعان بالمياه الساخنة على مسافة منه.

تحدث صوت ذكر فجأة، مما جعل آينز والرجال الآخرين ينظرون إلى بعضهم البعض.

“فهمت، إذًا هي طُعم حي؟”

“آه، بدا ذلك مثل صوت رجل.”

“هووو ~”

“لم أسمع ذلك الصوت من قبل ولكن هل يمكن أن يكون حارس منطقة الحمامات. ولكن لماذا يكون هناك رجل في حمام السيدات؟”

“شكرًا جزيلاً لك!”

“لا، لقد سمعت هذا الصوت من قبل… إنه لوسي★فر سان.”

“لا، لا شيء على الإطلاق. بعد كل شيء، كل ما تقوله هو الصحيح، آينز ساما.”

عندما سمع صوت ذلك الرجل المزعج، تذكر آينز كيف تسبب ذلك الرجل في العديد من المشاكل. بصراحة، لم يحبه آينز كثيرًا.

“هذا ─ آه، فهمت. حمام السيدات.”

“هل يمكن أن يكون صوت وجود سامي؟”

“إذا… إذا كان الأمر كذلك، فما باليد حيلة. إيه… أومو. ألبيدو، شكرًا لكِ على عملك الشاق كل يوم.”

“إنه صلب للغاية! هذا ليس غولم حديدي عادي!”

ركضت قشعريرة أسفل العمود الفقري لآينز.

“مت، أيها الجولم الوغد!”

“اووو…” نسجت ألبيدو حواجبها على شكل هلال.

سمع صوت ارتطام مدوي ثم صوت شيء يصطدم بالحائط بسرعات عالية. حتى أن الضربة هزت جدران حمام الرجال.

ترجمة: Scrub

“… فقط في حالة حدوث شيء، جهزوا أسلحتكم واستعدوا للانقضاض على حمام السيدات.” أمر آينز الحراس المحبطين بشكل واضح.

“شكرًا لك، آينز ساما.”

إذا لم تكن النيران الصديقة سارية المفعول، فربما تنتهي بالضحك، ولكن في ظل الظروف الحالية، قد يُقتل شخص ما بالفعل. تم تخفيض قوتهم القتالية بدون معداتهم، واعتمادًا على الظروف، قد يحتاجون حقًا إلى الإنقاذ.

“لعل الأصداء جعلت أصواتهم أعلى.”

“… أود أن أكون قادرًا على الاستحمام بسلام في المرة القادمة.”

بذل آينز قصارى جهده للتحدث بنبرة عادية إلى أورا، التي كانت تحاول كبح جماح شالتير.

خرج آينز من حوض الاستحمام برش الماء وتوجه إلى غرفة تغيير الملابس. عندما سمعوه يتكلم، أومأ الحراس الآخرون بانسجام.

“إذا… إذا كان الأمر كذلك، فما باليد حيلة. إيه… أومو. ألبيدو، شكرًا لكِ على عملك الشاق كل يوم.”

(صورة حصرية لحمام البنات)

“هل يمكنك من فضلك عدم صياغة هذا الأمر بهذه الطريقة المنحرفة؟”

***

_____________

“بمجرد عودتك، سيكون الشخص الوحيد الذي يعمل في الخارج هو ديميورغس، الذي لديه العديد من المهام لإكمالها، سيباس و سوليوشن، الذين يجمعون المعلومات في العاصمة الملكية، وأورا التي تبني قاعدة في الغابة، وأخيرًا ناربيرال وأنا.”

ترجمة: Scrub

“همم؟”

نهاية المجلد الثامن.

“… أعتقد أن أي إنسان يجب أن يستهلك كل ما تقدمه لهم دون شكوى، آينز ساما. ومع ذلك، أشعر أن هذه ليست الإجابة التي تبحث عنها، لذلك – إذا كان هناك طفل، فقد لا يستمتعون بفوا جرا. بالإضافة إلى… حسنًا، قد تكون الأطباق الخفيفة أكثر مثالية.”

ألقى ملابسه في غرفة خلع الملابس. إذا كان مجهزًا بشكل طبيعي، فسيتعين عليه إزالة العديد من العناصر وسيكون الأمر مزعجًا للغاية، لكنه استعد قبل المجيء إلى هنا، ولذا فقد تخلص من ملابسه بسرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط