نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 156

الفصل 1 - الجزء الرابع - حرب لفظية

الفصل 1 - الجزء الرابع - حرب لفظية

المجلد 9: ملقي سحر الدمار

 

الفصل 1 – الجزء الرابع – حرب لفظية

 

 

“الجميع، عليكم التفكير بجدية أكبر. آينز ساما هو سيدنا، الذي جمع كل الوجودات السامية. هل تعتقدون أن هذا فقط هو حجم تخطيطه؟”

 

 

بعد انتهاء المحادثات، جمع آينز الحراس – ألبيدو، وديميورغس، وأورا، وماري، وكوكيتوس، وشالتير – في غرفته، إلى جانب سيباس.

‘هل يتطهر ويعترف بعدم كفاءته؟’

 

شعر آينز بالذنب لأنه سمع المناشدات الصادقة من الحراس الذين يقفون خلفه، وأدرك أنه لا يستطيع الرد عليها. كان يجب قمع عواطفه القوية، لكن مع ذلك شعر أن هذا الألم استمر بلا هوادة.

أشار إلى مرؤوسيه الراكعين ليقوموا.

 

 

 

وضع كوعه على طاولته وشبك يديه، بحيث غطى النصف السفلي من وجهه.

 

 

“سواء قبلوا أم لا، ليس مهمًا، أورا. إنها الحقيقة.”

شعر بالألم في بطنه غير الموجودة. وبينما كان يحمل هذا الشعور في قلبه، ألقى نظرة خاطفة على ديميورغس وألبيدو.

 

 

لهذا السبب، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة على سؤال شالتير بشكل صحيح.

لم يبدوا غاضبين. ولم يبدوا عاجزين عن الكلام.

عندما علم أن الإمبراطور كان يقترب من نازاريك كما هو مخطط له، سأل آينز بشكل غير مباشر ديميورغس “ماذا سنفعل بعد ذلك”، ولكن بدلاً من ذلك كان الجواب الذي حصل عليه هو “نظرًا لأن كل شيء يسير كما هو متوقع، فسوف نتمسك بالخطة.”

 

 

ومع ذلك، من يمكنه معرفة ما إذا كان هذا وجه البوكر أم لا؟ بعد التفكير في ذلك، نظر إليهم عن كثب مرة أخرى، ليرى ما إذا كانت وجوههم مجمدة في الغضب.

 

 

“آه، هل يمكن أن يعني ذلك، أن كل هذا من أجل ذلك؟ إلى، آه، لجلب الإمبراطور هنا؟”

‘أريد الخروج من هنا. في المقام الأول، لماذا جلست هنا… لا، لقد فات الأوان. لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب. فلتصمت أيها العمود الفقري اللعين، آينز أوول جون!’

 

 

 

بدا أن الألم الوهمي في أمعائه قد تلاشى قليلاً، لكنه لا يزال يشعر وكأنه يتقيأ.

 

 

 

عندما علم أن الإمبراطور كان يقترب من نازاريك كما هو مخطط له، سأل آينز بشكل غير مباشر ديميورغس “ماذا سنفعل بعد ذلك”، ولكن بدلاً من ذلك كان الجواب الذي حصل عليه هو “نظرًا لأن كل شيء يسير كما هو متوقع، فسوف نتمسك بالخطة.”

‘لكني لا أعرف ما هي الخطة!’

 

“لقد تأثرت بالدموع بسبب شفقة آينز ساما اللامحدودة. لم أتوقع شيئًا أقل من حاكمنا وملكنا!”

‘لكني لا أعرف ما هي الخطة!’

بعد فحص الجميع، أخذ آينز نفسًا عميقًا. لا، أخذ نفسًا عميقًا عدة مرات.

 

 

بالطبع، لم يقل ذلك بالفعل.

“لنأخذ سبب عادل للغزو.”

 

“حقًا… آينز ساما. يجب ألا تخبرنا عن هدفك الحقيقي الآن. بعد كل شيء، سيوجهنا ذلك اتجاهنا في المستقبل.”

بصفته الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم تحت الأرض، كان على آينز أن يتبنى موقفًا يتوافق مع توقعات الـ NPCs (أطفاله). لذلك، كل ما يمكنه فعله هو التظاهر بأنه يبدو حازمًا، ويبتسم بطريقة ملكية، والرد، “هل هذا صحيح”.

إذا لم يعرفوا دوافعه، فإنهم قد يعملون عن طريق الخطأ ضد أهدافه السامية. اثنان من الحراس على وجه الخصوص شعروا بعدم الارتياح إزاء هذا النقص في المعرفة؛ وبالتحديد شالتير وسيباس، اللذان ارتكبا أخطاء في الماضي. كان كلاهما يشاهدان آينز بنظرات جادة على وجهيهما، ويوليان اهتمامًا وثيقًا لكلماته حتى لا يفوتهما نواياه.

 

 

عندما يتعلق الأمر باتباع خطة ديميورغس، أصبح آينز يائسًا.

كان الحراس وراءه يقولون شيئًا مشابهًا، كلهم ​​في نفس الوقت.

 

عندما نظر إلى ابتسامة ماري الرائعة، تنهد آينز بارتياح. كان صحيحًا أن التفاوض في الإمبراطورية قد يترك الكثير من الأدلة ورائه. ومع ذلك، من خلال إحضار عدد محدود من أفراد الإمبراطورية إلى هنا، سيمكنهم تقليل عدد التسريبات والتأكد من عدم تسجيلها. سيكون هذا مفيدًا جدًا عند إجراء التحقيقات.

تم لعب المحادثات الفعلية مع جيركنيف رون فارلورد إل نيكس بالكامل، مع الثقة في أنه سيكون هناك طريقة للتغلب عليها بغض النظر عن السبب. فيما يتعلق بمدى ثقته في أنه قال الشيء الصحيح أثناء المفاوضات… حسنًا، ببساطة، لم يكن كذلك.

 

 

أومأ آينز برأسه في رضى عن نفسه، لكن قلبه أصبح دوامة من الشك.

مثل طالب ينتظر درجاته في الاختبار، ألقى نظرة خاطفة عليهما مجددًا.

“ما الذي تقوله؟”

 

 

‘هذا مثل مقابلة عمل…’

حمل سؤال شالتير تلميحًا من الغيرة، ربما لأنها لم تستطع السير على نفس الأرضية التي تقاسمها هذان الشخصان مع سيدهما المحبوب. نفخت أورا خديها مستاءة لأنها رأت ابتسامة ديميورغس الباهتة والابتسامة المبتهجة للفائز على وجه ألبيدو.

 

كان قد جلس لعدة مقابلات أثناء دخوله عالم العمل، وشعر بنفس الشيء كما شعر به الآن.

كان قد جلس لعدة مقابلات أثناء دخوله عالم العمل، وشعر بنفس الشيء كما شعر به الآن.

 

 

 

“الآن، قام الإمبراطور بخطوته، تمامًا كما كان متوقعًا.”

 

لهذا السبب، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة على سؤال شالتير بشكل صحيح.

أخذ آينز نفسًا عميقًا. وبينما كان على وشك التحدث، انقطع صوت من بجانبه.

 

 

 

“آينز ساما، أخشى الإساءة، لكن لدي سؤال. لماذا كان عليك إعطاء الإمبراطور البشري منصبًا كحليف؟ ألم يكن بإمكاننا غزو الإمبراطورية بالقوة؟”

 

 

كل هذا جعل آينز أكثر امتنانًا لجسده الحالي. كان من الأسهل الحفاظ على وجهه المهرج بهذه الطريقة.

ترنح غياب آينز رداً على سؤال شالتير.

 

 

 

كانت الخطوة الأولى لهدفهم العام للسيطرة على العالم هي ممارسة الضغط على الإمبراطورية. سيسمحون للقيادة العليا للإمبراطورية بشن هجوم على نازاريك، واستخدام ذلك لتهديد الإمبراطورية وإجبار الإمبراطور على عقد اجتماع مباشر. بعد ذلك، سوف ينالون إعجابهم بالقوة العسكرية الهائلة لنزاريك. هكذا يجب أن تنتهي هذه العملية.

‘لكني لا أعرف ما هي الخطة!’

 

 

آينز لم يعرف أي شيء آخر. كانت الأهمية الدقيقة لسبب اضطرارهم لإقناع قوة نازاريك بالإمبراطور وغيرها من التفاصيل الدقيقة لغزًا بالنسبة له.

“ماذا يعني كل هذا؟”

 

 

لهذا السبب، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الإجابة على سؤال شالتير بشكل صحيح.

‘…ماذا يقول؟ مومون؟ ما علاقة اسم ذلك المغامر من إرانتل هنا؟’

 

 

استمرت أورا بعدها.

“أدعو الإله أن تنورنا في هذا الأمر، آينز ساما.”

 

نظر آينز إلى الحراس الآخرين. يبدو أن لديهم جميعًا نفس الشكوك.

“شالتير لديها حق. ذهبنا إلى عاصمتهم ولم يكونوا شيئًا يُقلق منه.”

 

 

نظر آينز إلى الحراس الآخرين. يبدو أن لديهم جميعًا نفس الشكوك.

 

 

 

رغم أنه لم يكن لديهم نية لمعارضة القرار الذي اتخذه سيدهم آينز، واعتقدوا أن الطريقة التي يختارها هي الصحيحة، فإن الشكوك ستستمر في التلاشي.

 

 

استمرت أورا بعدها.

بالإضافة إلى ذلك، أرادوا معرفة سبب اتخاذ آينز للقرارات التي قام بها، لفهم نواياه الحقيقية، حتى يكونوا أكثر فائدة له.

 

 

 

إذا لم يعرفوا دوافعه، فإنهم قد يعملون عن طريق الخطأ ضد أهدافه السامية. اثنان من الحراس على وجه الخصوص شعروا بعدم الارتياح إزاء هذا النقص في المعرفة؛ وبالتحديد شالتير وسيباس، اللذان ارتكبا أخطاء في الماضي. كان كلاهما يشاهدان آينز بنظرات جادة على وجهيهما، ويوليان اهتمامًا وثيقًا لكلماته حتى لا يفوتهما نواياه.

عندما نظر إلى ابتسامة ماري الرائعة، تنهد آينز بارتياح. كان صحيحًا أن التفاوض في الإمبراطورية قد يترك الكثير من الأدلة ورائه. ومع ذلك، من خلال إحضار عدد محدود من أفراد الإمبراطورية إلى هنا، سيمكنهم تقليل عدد التسريبات والتأكد من عدم تسجيلها. سيكون هذا مفيدًا جدًا عند إجراء التحقيقات.

 

“… آه، آه…”

أزال آينز الضغط الذي شعر به من كونه محط أنظار الجميع، وبحث عن مخرج من هذا المأزق.

“بالإضافة إلى ذلك، فإن بناء أمة يعني أننا سنقوم بالدفاع عن المزيد من الناس. إن تحويل البلدان إلى مقابر لن يؤدي إلا إلى إلحاق الضرر باسم آينز أوول جون. الآن، هل لاحظ أحد أي شيء؟”

 

‘أنا لست كما تعتقدون!’

‘أولاً، علي أن أقرر ما إذا كنت سأؤكد أو أرفض كلمات شالتير وأورا. إذا أكدتها، فهذا يعني أن احتلال الإمبراطورية جزء من الخطة. إذا أنكرتها، فهذا يعني أننا لن نغزو الإمبراطورية في الوقت الحالي… أي خيار يجب أن أختاره للتزامن مع ألبيدو و ديميورغس؟ أوه لا، ليس جيدًا، لقد استغرقت وقتًا طويلاً…’

 

 

كان هذا ما قصده بعبارة “سبب عادل”. وآينز لم يقل لهم كذبة واحدة.

ضحك آينز، بلهجة تمنى أن تكون واثقة وشجاعة.

أشرق الضوء في عيون الحراس عندما سمعوا كلمات آينز. ربما لم يكن ذلك خدعة من الضوء. لقد أرادوا الاستماع إلى كلمات سيدهم العظيم، من الأفضل أن يحصدوا لآلئ الحكمة التي سقطت من عقله اللامع.

 

 

بعد ذلك، قام بالزفير بعمق.

بدا أن الألم الوهمي في أمعائه قد تلاشى قليلاً، لكنه لا يزال يشعر وكأنه يتقيأ.

 

 

كانت الاحتمالات واحدة من اثنتين.

إذا لم يعرفوا دوافعه، فإنهم قد يعملون عن طريق الخطأ ضد أهدافه السامية. اثنان من الحراس على وجه الخصوص شعروا بعدم الارتياح إزاء هذا النقص في المعرفة؛ وبالتحديد شالتير وسيباس، اللذان ارتكبا أخطاء في الماضي. كان كلاهما يشاهدان آينز بنظرات جادة على وجهيهما، ويوليان اهتمامًا وثيقًا لكلماته حتى لا يفوتهما نواياه.

 

“شالتير لديها حق. ذهبنا إلى عاصمتهم ولم يكونوا شيئًا يُقلق منه.”

إذا أخطأ هنا، فكل ما كان عليه فعله هو تصحيح مساره بطريقة ما. بجانب ذلك-

 

 

“لنأخذ سبب عادل للغزو.”

شالتير دائما تخبط، لذا يجب أن أرفضها في هذا!

“أوه، فهمت لكن آينز ساما، هل سيقبلون تفسيرا من هذا القبيل؟”

 

بصفته الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم تحت الأرض، كان على آينز أن يتبنى موقفًا يتوافق مع توقعات الـ NPCs (أطفاله). لذلك، كل ما يمكنه فعله هو التظاهر بأنه يبدو حازمًا، ويبتسم بطريقة ملكية، والرد، “هل هذا صحيح”.

“أشعر أن هذا سيكون مسار عمل أحمق، شالتير.”

 

 

كان هذا ما قصده بعبارة “سبب عادل”. وآينز لم يقل لهم كذبة واحدة.

أشرق الضوء في عيون الحراس عندما سمعوا كلمات آينز. ربما لم يكن ذلك خدعة من الضوء. لقد أرادوا الاستماع إلى كلمات سيدهم العظيم، من الأفضل أن يحصدوا لآلئ الحكمة التي سقطت من عقله اللامع.

“… آه، آه…”

 

استمرت أورا بعدها.

‘أنا لست كما تعتقدون!’

تم لعب المحادثات الفعلية مع جيركنيف رون فارلورد إل نيكس بالكامل، مع الثقة في أنه سيكون هناك طريقة للتغلب عليها بغض النظر عن السبب. فيما يتعلق بمدى ثقته في أنه قال الشيء الصحيح أثناء المفاوضات… حسنًا، ببساطة، لم يكن كذلك.

 

 

نظر آينز إلى ديميورغس. لقد بذل قصارى جهده حتى لا يبدو كما لو كان يطلب المساعدة، وتحدث ببطء وحذر.

 

 

 

“…ديميورغس.”

 

 

“أدعو الإله أن تنورنا في هذا الأمر، آينز ساما.”

رجل ذكي مثله يجب أن يفهم حتى لو تحدثت باسمه. كان هذا هو أمل آينز.

 

 

لقد طرح شكوكه جانبًا واستدار، ودفع بقوة صولجان آينز أوول جون نحو ديميورغس.

“نعم! يرجى أن تغفر عجز هؤلاء غير الأكفاء عن فهم خططك بالكامل!”

 

 

شعر بالألم في بطنه غير الموجودة. وبينما كان يحمل هذا الشعور في قلبه، ألقى نظرة خاطفة على ديميورغس وألبيدو.

“آه، لا، لا، عبارة غير الأكفاء بعض الشيء أكثر من اللازم…”

إذا لم يعرفوا دوافعه، فإنهم قد يعملون عن طريق الخطأ ضد أهدافه السامية. اثنان من الحراس على وجه الخصوص شعروا بعدم الارتياح إزاء هذا النقص في المعرفة؛ وبالتحديد شالتير وسيباس، اللذان ارتكبا أخطاء في الماضي. كان كلاهما يشاهدان آينز بنظرات جادة على وجهيهما، ويوليان اهتمامًا وثيقًا لكلماته حتى لا يفوتهما نواياه.

 

“نعم! يرجى أن تغفر عجز هؤلاء غير الأكفاء عن فهم خططك بالكامل!”

“مرة أخرى، أقدم اعتذاري! استحميك الغفران!”

 

 

تركزت عيون جميع الحراس الآن على ديميورغس. لا بد أنهم شعروا أن ديميورغس، الذي اعتقدوا أنه ألمع عقل في نازاريك، من المؤكد أن التقط شيئًا ما. آينز أمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.

“… آه، آه…”

“شالتير لديها حق. ذهبنا إلى عاصمتهم ولم يكونوا شيئًا يُقلق منه.”

 

“لقد سمعت أن بعض الخادمات يتحدثن عنك كملك حكيم. أعتقد أن هذا الاسم هو الأنسب لـ آينز ساما. للتفكير، كان لعب دور مومون المغامر جزءًا من خطتك الرئيسية. الآن أصبح بديلاً فعالاً لتسوية البلاد.”

‘إنه ليس كذلك! لماذا لم تقل شيئاً آخر؟ هذا سيء. إذا ناديته بـ ديميورغس مرة أخرى… فلماذا لم يقدم إجابة مباشرة؟!’

 

 

كان هذا ما قصده بعبارة “سبب عادل”. وآينز لم يقل لهم كذبة واحدة.

“… ألبيدو.”

 

 

لم يبدوا غاضبين. ولم يبدوا عاجزين عن الكلام.

“لقد تأثرت بالدموع بسبب شفقة آينز ساما اللامحدودة. لم أتوقع شيئًا أقل من حاكمنا وملكنا!”

“بالطبع. في الواقع، يمكننا قهر الإمبراطورية بالقوة وحدها. ومع ذلك، إذا فعلنا ذلك، فإننا سنثير الكثير من الأعداء ضدنا. إنه يختلف عن التعامل مع المعارضين البدائيين مثل رجال السحالي. إذا اضطررت إلى شرح ذلك لشخص ما، فسأقوله على النحو التالي: ‘رغم عيشنا بسلام في منزلنا المنعزل، فقد تعرضنا للهجوم والسرقة من قبل عمال من الإمبراطورية. في غضب، قتلناهم وطلبنا اعتذارًا من صاحب العمل، الإمبراطورية، وقالوا بدورهم إنهم سيساعدوننا في بناء أمة من أجل التعويض. كانت هذه هي الفكرة العامة. وبالتالي، فإن جعل الإمبراطور متعاونًا هو جزء من الخطة.”

 

ومع ذلك، كانت هناك أسباب كثيرة لا تسمح له بقول ذلك.

“… أومو.”

احمر ماري خجلا وابتسم.

 

كانت الاحتمالات واحدة من اثنتين.

أراد إجابات أكثر مما أراد الثناء.

 

 

 

ومع ذلك، لم يكن هناك أي شخص آخر يمكن أن يلجأ إليه.

 

 

 

بعد جمع عزمه، بدأ آينز في شرح استنتاجه.

“… هل تعتقد حقًا أن هذه فقط نية خطة آينز ساما؟”

 

 

“لنأخذ سبب عادل للغزو.”

بدا أن الألم الوهمي في أمعائه قد تلاشى قليلاً، لكنه لا يزال يشعر وكأنه يتقيأ.

 

 

“وهل هذا حقًا شيء ضروري؟”

أعجب آينز ببصيرة ديميورغس، الذي رتب الأحداث هنا في المقام الأول، وتطلع إلى الحراس الآخرين.

 

أعجب آينز ببصيرة ديميورغس، الذي رتب الأحداث هنا في المقام الأول، وتطلع إلى الحراس الآخرين.

“بالطبع. في الواقع، يمكننا قهر الإمبراطورية بالقوة وحدها. ومع ذلك، إذا فعلنا ذلك، فإننا سنثير الكثير من الأعداء ضدنا. إنه يختلف عن التعامل مع المعارضين البدائيين مثل رجال السحالي. إذا اضطررت إلى شرح ذلك لشخص ما، فسأقوله على النحو التالي: ‘رغم عيشنا بسلام في منزلنا المنعزل، فقد تعرضنا للهجوم والسرقة من قبل عمال من الإمبراطورية. في غضب، قتلناهم وطلبنا اعتذارًا من صاحب العمل، الإمبراطورية، وقالوا بدورهم إنهم سيساعدوننا في بناء أمة من أجل التعويض. كانت هذه هي الفكرة العامة. وبالتالي، فإن جعل الإمبراطور متعاونًا هو جزء من الخطة.”

 

 

 

“أوه، فهمت لكن آينز ساما، هل سيقبلون تفسيرا من هذا القبيل؟”

 

 

‘…ماذا يقول؟ مومون؟ ما علاقة اسم ذلك المغامر من إرانتل هنا؟’

“سواء قبلوا أم لا، ليس مهمًا، أورا. إنها الحقيقة.”

“حقًا… آينز ساما. يجب ألا تخبرنا عن هدفك الحقيقي الآن. بعد كل شيء، سيوجهنا ذلك اتجاهنا في المستقبل.”

 

لم يبدوا غاضبين. ولم يبدوا عاجزين عن الكلام.

كان هذا ما قصده بعبارة “سبب عادل”. وآينز لم يقل لهم كذبة واحدة.

 

 

“حقًا… آينز ساما. يجب ألا تخبرنا عن هدفك الحقيقي الآن. بعد كل شيء، سيوجهنا ذلك اتجاهنا في المستقبل.”

“آه، هل يمكن أن يعني ذلك، أن كل هذا من أجل ذلك؟ إلى، آه، لجلب الإمبراطور هنا؟”

 

 

أزال آينز الضغط الذي شعر به من كونه محط أنظار الجميع، وبحث عن مخرج من هذا المأزق.

“همم؟ ماذا تقصد يا ماري؟”

 

 

آينز لم يعرف أي شيء آخر. كانت الأهمية الدقيقة لسبب اضطرارهم لإقناع قوة نازاريك بالإمبراطور وغيرها من التفاصيل الدقيقة لغزًا بالنسبة له.

“نعم. قد تترك المحادثات مع الإمبراطور آثارًا وراءها، ولهذا السبب، أحضرته هنا خصيصًا لتقليل كمية التسريبات عند التحدث. أنا، أعتقد أن هذا ما يبدو عليه الأمر.”

بعد أن أومأ ديميورغس برأسه، بدأ يتحدث إلى رفاقه.

 

احمر ماري خجلا وابتسم.

“-ها ها ها ها. بالتأكيد، كان كذلك. أحسنت يا ماري.”

“لنأخذ سبب عادل للغزو.”

 

 

احمر ماري خجلا وابتسم.

“كوكوكو.”

 

 

عندما نظر إلى ابتسامة ماري الرائعة، تنهد آينز بارتياح. كان صحيحًا أن التفاوض في الإمبراطورية قد يترك الكثير من الأدلة ورائه. ومع ذلك، من خلال إحضار عدد محدود من أفراد الإمبراطورية إلى هنا، سيمكنهم تقليل عدد التسريبات والتأكد من عدم تسجيلها. سيكون هذا مفيدًا جدًا عند إجراء التحقيقات.

عندما علم أن الإمبراطور كان يقترب من نازاريك كما هو مخطط له، سأل آينز بشكل غير مباشر ديميورغس “ماذا سنفعل بعد ذلك”، ولكن بدلاً من ذلك كان الجواب الذي حصل عليه هو “نظرًا لأن كل شيء يسير كما هو متوقع، فسوف نتمسك بالخطة.”

 

تركزت عيون جميع الحراس الآن على ديميورغس. لا بد أنهم شعروا أن ديميورغس، الذي اعتقدوا أنه ألمع عقل في نازاريك، من المؤكد أن التقط شيئًا ما. آينز أمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.

أعجب آينز ببصيرة ديميورغس، الذي رتب الأحداث هنا في المقام الأول، وتطلع إلى الحراس الآخرين.

 

 

 

“بالإضافة إلى ذلك، فإن بناء أمة يعني أننا سنقوم بالدفاع عن المزيد من الناس. إن تحويل البلدان إلى مقابر لن يؤدي إلا إلى إلحاق الضرر باسم آينز أوول جون. الآن، هل لاحظ أحد أي شيء؟”

المجلد 9: ملقي سحر الدمار

 

 

كان القصد من هذه الكلمات هو السؤال عما إذا كان أي شخص آخر قد لاحظ أي شيء خاص، مثل ماري.

بدا الجميع يائسين للغاية.

 

“ماذا يعني كل هذا؟”

تركزت عيون جميع الحراس الآن على ديميورغس. لا بد أنهم شعروا أن ديميورغس، الذي اعتقدوا أنه ألمع عقل في نازاريك، من المؤكد أن التقط شيئًا ما. آينز أمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.

 

 

 

“كوكوكو.”

 

 

 

تردد صدى ضحكة ديميورغس في جميع أنحاء الغرفة.

“أوه، فهمت لكن آينز ساما، هل سيقبلون تفسيرا من هذا القبيل؟”

 

 

“… هل تعتقد حقًا أن هذه فقط نية خطة آينز ساما؟”

 

 

“الجميع، عليكم التفكير بجدية أكبر. آينز ساما هو سيدنا، الذي جمع كل الوجودات السامية. هل تعتقدون أن هذا فقط هو حجم تخطيطه؟”

“كوهو …”

“حقًا… آينز ساما. يجب ألا تخبرنا عن هدفك الحقيقي الآن. بعد كل شيء، سيوجهنا ذلك اتجاهنا في المستقبل.”

 

إذا أخطأ هنا، فكل ما كان عليه فعله هو تصحيح مساره بطريقة ما. بجانب ذلك-

“هاا… ؟؟”

 

 

احمر ماري خجلا وابتسم.

“إيه؟”

 

 

وضع كوعه على طاولته وشبك يديه، بحيث غطى النصف السفلي من وجهه.

“ماذا تقصد؟”

 

 

 

“ما الذي تقوله؟”

“كوكوكو.”

 

“نعم! يرجى أن تغفر عجز هؤلاء غير الأكفاء عن فهم خططك بالكامل!”

“أوه.”

 

 

“بدقة. ألا تتسرعون كثيرًا في التفكير في أنكم تعرفون عمق نوايا آينز ساما فقط لأنه زودكم بهذه الإجابة سهلة الفهم؟ لهذا السبب لم يخبركم آينز ساما بالمعنى الأعمق وراء خططه.”

“… همم؟”

 

 

“الجميع، عليكم التفكير بجدية أكبر. آينز ساما هو سيدنا، الذي جمع كل الوجودات السامية. هل تعتقدون أن هذا فقط هو حجم تخطيطه؟”

“الجميع، عليكم التفكير بجدية أكبر. آينز ساما هو سيدنا، الذي جمع كل الوجودات السامية. هل تعتقدون أن هذا فقط هو حجم تخطيطه؟”

 

 

 

شعر آينز وكأن وجهه يبتلع لكمات. في هذه الأثناء، كان الحراس يهزون رأسهم ويغمغمون “حقًا”.

مثل طالب ينتظر درجاته في الاختبار، ألقى نظرة خاطفة عليهما مجددًا.

 

 

‘بحق الجحيم لماذا تجعل الأمور صعبة عليّ؟!’

 

 

“كوهو …”

لحسن الحظ، لم يسمع أحد صراخ آينز الداخلي.

لم يبدوا غاضبين. ولم يبدوا عاجزين عن الكلام.

 

‘…ماذا يقول؟ مومون؟ ما علاقة اسم ذلك المغامر من إرانتل هنا؟’

“بدقة. ألا تتسرعون كثيرًا في التفكير في أنكم تعرفون عمق نوايا آينز ساما فقط لأنه زودكم بهذه الإجابة سهلة الفهم؟ لهذا السبب لم يخبركم آينز ساما بالمعنى الأعمق وراء خططه.”

 

 

“ماذا تقصد؟”

لون تلميح غامض من الندم وجوه جميع الحراس بخلاف ألبيدو و ديميورغس. ربما كانوا قلقين من أن عقولهم الحمقاء كانت غير قادرة على أن تكون مفيدة لآينز.

 

 

ثم نهض ببطء من كرسيه وأدار ظهره إلى الحراس. من هذا الموقع، مدح ديميورغس.

كل هذا جعل آينز أكثر امتنانًا لجسده الحالي. كان من الأسهل الحفاظ على وجهه المهرج بهذه الطريقة.

“بدقة. ألا تتسرعون كثيرًا في التفكير في أنكم تعرفون عمق نوايا آينز ساما فقط لأنه زودكم بهذه الإجابة سهلة الفهم؟ لهذا السبب لم يخبركم آينز ساما بالمعنى الأعمق وراء خططه.”

 

أشرق الضوء في عيون الحراس عندما سمعوا كلمات آينز. ربما لم يكن ذلك خدعة من الضوء. لقد أرادوا الاستماع إلى كلمات سيدهم العظيم، من الأفضل أن يحصدوا لآلئ الحكمة التي سقطت من عقله اللامع.

“حقًا… آينز ساما. يجب ألا تخبرنا عن هدفك الحقيقي الآن. بعد كل شيء، سيوجهنا ذلك اتجاهنا في المستقبل.”

شعر بالألم في بطنه غير الموجودة. وبينما كان يحمل هذا الشعور في قلبه، ألقى نظرة خاطفة على ديميورغس وألبيدو.

 

عندما يتعلق الأمر باتباع خطة ديميورغس، أصبح آينز يائسًا.

ذهب انتباه الجميع إلى آينز. يبدو أن عباراتهم الجادة والمرافعة تقول، “من فضلك نور هذا الشخص الأحمق.”

 

 

“إيه؟”

بعد فحص الجميع، أخذ آينز نفسًا عميقًا. لا، أخذ نفسًا عميقًا عدة مرات.

 

 

 

ثم نهض ببطء من كرسيه وأدار ظهره إلى الحراس. من هذا الموقع، مدح ديميورغس.

 

 

 

“… كما هو متوقع من ديميورغس، والمشرفة على الحراس، ألبيدو. أعتقد أنكم أدركتم أهدافي الحقيقية…”

“كوهو …”

 

 

“…لا. مخططاتك معقدة وبعيدة النظر يا آينز ساما. لا أستطيع أن أتمنى جلب المقارنة. وأعتقد أن ما أفهمه ليس سوى جزء من خططك.”

بعد فحص الجميع، أخذ آينز نفسًا عميقًا. لا، أخذ نفسًا عميقًا عدة مرات.

 

 

انحنى ديميورغس باحترام رداً على مدح آينز.

 

 

 

“لقد سمعت أن بعض الخادمات يتحدثن عنك كملك حكيم. أعتقد أن هذا الاسم هو الأنسب لـ آينز ساما. للتفكير، كان لعب دور مومون المغامر جزءًا من خطتك الرئيسية. الآن أصبح بديلاً فعالاً لتسوية البلاد.”

كانت الاحتمالات واحدة من اثنتين.

 

 

أومأ آينز برأسه في رضى عن نفسه، لكن قلبه أصبح دوامة من الشك.

 

 

عندما نظر إلى ابتسامة ماري الرائعة، تنهد آينز بارتياح. كان صحيحًا أن التفاوض في الإمبراطورية قد يترك الكثير من الأدلة ورائه. ومع ذلك، من خلال إحضار عدد محدود من أفراد الإمبراطورية إلى هنا، سيمكنهم تقليل عدد التسريبات والتأكد من عدم تسجيلها. سيكون هذا مفيدًا جدًا عند إجراء التحقيقات.

‘…ماذا يقول؟ مومون؟ ما علاقة اسم ذلك المغامر من إرانتل هنا؟’

“آه، لا، لا، عبارة غير الأكفاء بعض الشيء أكثر من اللازم…”

 

استمرت أورا بعدها.

“ماذا يعني كل هذا؟”

 

 

انحنى ديميورغس باحترام رداً على مدح آينز.

حمل سؤال شالتير تلميحًا من الغيرة، ربما لأنها لم تستطع السير على نفس الأرضية التي تقاسمها هذان الشخصان مع سيدهما المحبوب. نفخت أورا خديها مستاءة لأنها رأت ابتسامة ديميورغس الباهتة والابتسامة المبتهجة للفائز على وجه ألبيدو.

 

 

 

“آينز ساما، أخبرنا أيضًا. نريد أن نكون مفيدين أيضًا!”

“مفهوم.”

 

 

“إذًا، اممم، آه، من فضلك قل لي أيضا. لو سمحت!”

“ليس هناك فرح في الحياة لنا أعظم من خدمتك.”

 

 

“أدعو الإله أن تنورنا في هذا الأمر، آينز ساما.”

ترجمة: Scrub

 

 

بدا الجميع يائسين للغاية.

 

 

“… أومو.”

حافظ آينز على ظهره لهم، وغطى عينيه بيده. جعله التوتر يشعر وكأنه سيغمى عليه.

 

 

إذا لم يعرفوا دوافعه، فإنهم قد يعملون عن طريق الخطأ ضد أهدافه السامية. اثنان من الحراس على وجه الخصوص شعروا بعدم الارتياح إزاء هذا النقص في المعرفة؛ وبالتحديد شالتير وسيباس، اللذان ارتكبا أخطاء في الماضي. كان كلاهما يشاهدان آينز بنظرات جادة على وجهيهما، ويوليان اهتمامًا وثيقًا لكلماته حتى لا يفوتهما نواياه.

“ليس هناك فرح في الحياة لنا أعظم من خدمتك.”

 

 

 

كان الحراس وراءه يقولون شيئًا مشابهًا، كلهم ​​في نفس الوقت.

 

 

بعد فحص الجميع، أخذ آينز نفسًا عميقًا. لا، أخذ نفسًا عميقًا عدة مرات.

شعر آينز بالذنب لأنه سمع المناشدات الصادقة من الحراس الذين يقفون خلفه، وأدرك أنه لا يستطيع الرد عليها. كان يجب قمع عواطفه القوية، لكن مع ذلك شعر أن هذا الألم استمر بلا هوادة.

“… همم؟”

 

 

‘هل يتطهر ويعترف بعدم كفاءته؟’

 

 

“-ها ها ها ها. بالتأكيد، كان كذلك. أحسنت يا ماري.”

ومع ذلك، كانت هناك أسباب كثيرة لا تسمح له بقول ذلك.

 

 

كان هذا ما قصده بعبارة “سبب عادل”. وآينز لم يقل لهم كذبة واحدة.

لقد طرح شكوكه جانبًا واستدار، ودفع بقوة صولجان آينز أوول جون نحو ديميورغس.

“… آه، آه…”

 

عندما علم أن الإمبراطور كان يقترب من نازاريك كما هو مخطط له، سأل آينز بشكل غير مباشر ديميورغس “ماذا سنفعل بعد ذلك”، ولكن بدلاً من ذلك كان الجواب الذي حصل عليه هو “نظرًا لأن كل شيء يسير كما هو متوقع، فسوف نتمسك بالخطة.”

“ديميورغس. أسمح لك بشرح ما تفهمه للآخرين.”

 

 

حافظ آينز على ظهره لهم، وغطى عينيه بيده. جعله التوتر يشعر وكأنه سيغمى عليه.

“مفهوم.”

 

 

 

بعد أن أومأ ديميورغس برأسه، بدأ يتحدث إلى رفاقه.

 

 

 

 

 

_______________

 

 

بعد ذلك، قام بالزفير بعمق.

ترجمة: Scrub

ضحك آينز، بلهجة تمنى أن تكون واثقة وشجاعة.

شعر آينز وكأن وجهه يبتلع لكمات. في هذه الأثناء، كان الحراس يهزون رأسهم ويغمغمون “حقًا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط