الفصل 3 - الجزء الخامس - معركة أخرى
المجلد 9: ملقي سحر الدمار
هذا الفكر ارتفع من خلال عقله. كانت بعض الوحوش جميلة جدًا. الجنيات، على سبيل المثال. ومع ذلك، لم يستطع فهم زي الخادمة.
الفصل 3 – الجزء الخامس – معركة أخرى
“أوه، إذًا أنت أمير، إذن ~ سو. ما الفرق ~ سو؟ بالنسبة لنا، أنتم البشر لا قيمة لهم بنفس القدر. آه، ~ سو.”
كان باربرو يحاول أن يبتسم بوجه يرتعش، لكن وجه لوبوسريجينا أصبح فارغًا في اللحظة التالية حيث قالت:
أضاء القمر السهول، وفي وسطها أقيم معسكرًا عسكريًا ميدانيًا. لا، لم تكن هناك خيام هنا أو حاجز خشبي، لذلك كان من المشكوك فيه ما إذا كان مؤهلًا بالفعل لتسميته معسكرًا. سيكون من الأصح القول أنه كانت هناك وحدة عسكرية جالسة على العشب.
“… يا لك… يا لك من شخص مزعج.”
”اللعنة! اللعنة! اللعنة!”
كان الجميع تقريبًا مستلقين على الأرض، غير قادرين على الحركة من التعب.
فكر باربرو في هذا الاحتمال.
كان هواء الشتاء باردًا بدرجة كافية لصبغ أنفاسهم باللون الأبيض، لكن حقيقة أنهم يستطيعون النوم في ظروف كهذه بدون فراش أو ما شابه كانت علامة على مدى تعبهم حقًا. وسط كل هؤلاء الناس، الذين انهاروا مثل الدمى التي قُطعت خيوطها، سار رجل واحد.
“لا، لا، ماذا تقول ~ سو؟ هل علي تكرار ما قلته مرة أخرى ~ سو؟ جئت لأقتلكم جميعاً ~ سو. منذ أن جئت لأقتلكم جميعًا، سأقتل كل واحد منكم ~ سو. هل أنت غبي بشكل خاص ~ سو؟ آه ~ حسنًا، هذا يجعلك نادرًا، لكن ليس الأمر كما لو أنني أريد ذلك ~ سو.”
كان قائد الجيش المهزوم باربرو.
ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين كان ينبغي معاقبتهم هم كبار المسؤولين في المملكة الذين لم يعرفوا أن هناك الكثير من الغوبلين داخل تلك القرية قبل إرساله إلى هناك.
“ما هذا الهذيان؟! ألا تعرفين كم أنا ذا قيمة؟ أنا الأمير الأول! لماذا تفكرين بقتلي؟! في العادة ستأخذيني كرهينة وتطلبي فدية، أليس كذلك؟! استخدامي كأداة تفاوض له مزايا أكثر من قتلي، أليس كذلك؟!”
هل يجب أن يشعر بأنه محظوظ لأنه نجا، أم يشكو لأنه قابل مثل هذا العدو القوي؟
كان جيش الغيلان الذي ظهر في قرية كارني عدوًا قويًا – لا، لم تكن قواته مطابقة لهم على الإطلاق. مع اتصال واحد فقط بالعدو، تم سحق قوات باربرو في لحظة، ولم يكن أمامه خيار سوى الفرار في حالة الهزيمة. قُتل جنوده بسرعة كبيرة وكأنهم قد ذابوا.
أضاء القمر السهول، وفي وسطها أقيم معسكرًا عسكريًا ميدانيًا. لا، لم تكن هناك خيام هنا أو حاجز خشبي، لذلك كان من المشكوك فيه ما إذا كان مؤهلًا بالفعل لتسميته معسكرًا. سيكون من الأصح القول أنه كانت هناك وحدة عسكرية جالسة على العشب.
‘من هم بالضبط؟’
أراد باربرو معرفة ذلك أيضًا.
الاحتمالات التي تتبادر إلى الذهن هي أنهم كانوا جيش أمة ضخمة من الغوبلين داخل غابة توب العظيمة. كان هذا هو أسهل تفسير يمكن قبوله عندما اعتبر المرء أنهم صادفهم جنوب الغابة. يبدو أن النبلاء الآخرين الذين نجوا معه قد توصلوا إلى نفس النتيجة أيضًا، وقد قالوا ذلك عدة مرات لتعزية أنفسهم أثناء رحلتهم هنا.
قال البعض إن حظهم كان سيئًا.
“ماذا … ماذا قلتِ؟”
قال البعض إن الجيش الذي واجهوه كان يتألف من قوات النخبة.
كان هواء الشتاء باردًا بدرجة كافية لصبغ أنفاسهم باللون الأبيض، لكن حقيقة أنهم يستطيعون النوم في ظروف كهذه بدون فراش أو ما شابه كانت علامة على مدى تعبهم حقًا. وسط كل هؤلاء الناس، الذين انهاروا مثل الدمى التي قُطعت خيوطها، سار رجل واحد.
بالنسبة لباربرو، انتهت الحرب. في حالته الحالية، لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الزحف إلى سهول كاتز والمشاركة في المعركة ضد الإمبراطورية.
قال البعض إن مجرد إعادة الأخبار عن هؤلاء الغوبلين سيكون جهدًا كبيرًا.
“في هذه الحالة… فهمت! تقصد أنك تقولين إنك ستقتلين الجميع ما عداي أنا، أليس كذلك؟ لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة. عليكِ أن تأخذينا في الأسر والسماح لأحدهم بالعيش ليعيد الأخبار إلى أبي، وإلا ستكون الأمور صعبة في المفاوضات القادمة.”
“أوه، إذًا أنت أمير، إذن ~ سو. ما الفرق ~ سو؟ بالنسبة لنا، أنتم البشر لا قيمة لهم بنفس القدر. آه، ~ سو.”
“هل هم أغبياء…”
ضغط باربرو بقبضتيه بإحكام.
الهزيمة كانت هزيمة. من الصحيح أن الغوبلين كانوا أقوياء. أي شخص قاتلهم سيفهم سبب عدم وجود أمل لباربرو.
“حسنًا، هناك سبب واحد فقط للمجيء إلى هنا ~ سو.”
ومع ذلك، فإن أولئك الذين لا يعرفون شيئًا سيعتقدون ببساطة أن باربرو هو الأمير الذي تعرض للضرب من قبل الغوبلين. من المؤكد أنه سيصبح مؤخرة العديد من النكات.
لا يمكن للناجين من تلك المعركة الجهنمية مع جيش جوبلبن حشد الروح القتالية للوقوف ضد المزيد من أشباه الغوبلين.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للبقاء على قيد الحياة. عليه أن يهزم أعدائه.
”اللعنة! اللعنة! اللعنة!”
لوحت المرأة الغريبة مرة أخرى وهي تستقبله. بدأ معنى ما قالته بالتدريج في التصفية من خلال عقله.
اشتعلت نار في بطنه. كان هذا هو السبب في عدم تمكن باربرو من النوم، على الرغم من تعبه مثل الجنود.
“ههه؟! ماذا تقولين بحق الجحيم؟ هل تعرف من أكون؟ أنا الأمير لمملكة ري إستيز، باربرو أنرديان إيلد رايل فايزيلف!”
بمجرد أن يغلق عينيه، كان يسمع الشتائم والضحك الساخر الذي ينتظره بالتأكيد بعد عودته إلى القصر الملكي.
“…انتِ جادة؟ ستقتليني بجدية…”
لم يسلوا سيوفهم، بل هربوا في كل الاتجاهات، لقد ركضَا من أجل حياتهم العزيزة.
بالنسبة لباربرو، انتهت الحرب. في حالته الحالية، لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الزحف إلى سهول كاتز والمشاركة في المعركة ضد الإمبراطورية.
شعر باربرو أن العرش يبتعد عنه أكثر فأكثر.
عندها فقط شعر بحضور ما. لم يأتِ من الرجال المستلقين على الأرض، بل من الاتجاه الذي فروا منه.
الفصل 3 – الجزء الخامس – معركة أخرى
هذا الفكر ارتفع من خلال عقله. كانت بعض الوحوش جميلة جدًا. الجنيات، على سبيل المثال. ومع ذلك، لم يستطع فهم زي الخادمة.
امتلأ قلبه بالرعب، غير باربرو خط بصره، وفي اللحظة التالية، امتلأ وجهه بالحيرة.
“على أي حال، كنت أفكر لفترة طويلة، حول ما الذي سأستمتع به من الخصوم. في النهاية، وجدت أفضل زملاء لعب لمجموعة من الأشخاص الذين تعرضوا للركل من قبل الغوبلين ~ سو!”
ربما لاحظ هذا الشخص باربرو. لقد رفع يده في تحية عابرة.
“على أي حال، كنت أفكر لفترة طويلة، حول ما الذي سأستمتع به من الخصوم. في النهاية، وجدت أفضل زملاء لعب لمجموعة من الأشخاص الذين تعرضوا للركل من قبل الغوبلين ~ سو!”
“هاااي ~”
هذا الفكر ارتفع من خلال عقله. كانت بعض الوحوش جميلة جدًا. الجنيات، على سبيل المثال. ومع ذلك، لم يستطع فهم زي الخادمة.
لم يكن لديه أي فكرة عندما ظهر في وسط هذه السهول. ليس بعيدًا عنه بحوالي 20 مترًا على الأكثر وقف جمال ساحر، بابتسامة على وجهها لا يمكن وصفها إلا بالبراءة. إذا كانت هذه مدينة، فمن المؤكد أن باربرو سيحدق بها. ومع ذلك، كان هذا وسط سهل. لم تكن هناك قرى حوله.
قال البعض إن حظهم كان سيئًا.
أغرب شيء كانت الملابس التي كانت ترتديها – بدا وكأنه زي خادمة.
أمالت لوبوسريجينا رأسها في مفاجأة.
إذا كانت امرأة مسلّحة ومدرّعة، فربما يكون قد خمّن أنها مغامرة. ومع ذلك، لم يكن هذا ممكنًا.
استأنفت على الفور تعبيرها نصف المازح.
‘هل هي وحش؟’
أيقظ صوت باربرو الجنود من سباتهم. وقفوا في وضع مستقيم، ثم حدقوا في العدو تحت ضوء القمر الساطع.
هذا الفكر ارتفع من خلال عقله. كانت بعض الوحوش جميلة جدًا. الجنيات، على سبيل المثال. ومع ذلك، لم يستطع فهم زي الخادمة.
“في هذه الحالة… فهمت! تقصد أنك تقولين إنك ستقتلين الجميع ما عداي أنا، أليس كذلك؟ لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة. عليكِ أن تأخذينا في الأسر والسماح لأحدهم بالعيش ليعيد الأخبار إلى أبي، وإلا ستكون الأمور صعبة في المفاوضات القادمة.”
“ماذا … ماذا قلتِ؟”
“مرحبًا ~ سو. جئت للعب معك ~ سو. هل يمكنني أن أزعجك قليلا؟”
“لا، لا، ماذا تقول ~ سو؟ هل علي تكرار ما قلته مرة أخرى ~ سو؟ جئت لأقتلكم جميعاً ~ سو. منذ أن جئت لأقتلكم جميعًا، سأقتل كل واحد منكم ~ سو. هل أنت غبي بشكل خاص ~ سو؟ آه ~ حسنًا، هذا يجعلك نادرًا، لكن ليس الأمر كما لو أنني أريد ذلك ~ سو.”
إذا حكمنا من خلال سؤالها، فمن الواضح أنها كانت تعتبره أحمق.
كان قائد الجيش المهزوم باربرو.
“من أنتِ؟!”
مد يده إلى السيف عند خصره وهو يستجوبها.
مد يده إلى السيف عند خصره وهو يستجوبها.
كان هذا السؤال بلا معنى على الإطلاق. ومع ذلك، لم يكن لديه شيء آخر ليقوله. كان وجودها سخيفًا لدرجة أنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ بالسؤال.
بالنسبة لباربرو، انتهت الحرب. في حالته الحالية، لم يكن هناك أي طريقة تمكنه من الزحف إلى سهول كاتز والمشاركة في المعركة ضد الإمبراطورية.
“أنا لوبسرجينا ~ سو. إحدى الخادمات اللائي يعملن تحت آينز ساما ~ سو.”
لوحت المرأة الغريبة مرة أخرى وهي تستقبله. بدأ معنى ما قالته بالتدريج في التصفية من خلال عقله.
“ماذا … ماذا قلتِ؟”
“لماذا أنتِ هنا؟!”
أصيب باربرو بصدمة شديدة لدرجة أنه نسي إيقاظ الجنود القريبين منه.
“لا، لا، لا تقلق بشأن ذلك في الوقت الحالي، لا بد أن ذلك بدا صعبًا عليك حقًا. ومع ذلك، كان هذا حقًا غير عادل. جيش ضخم من الغوبلين مثل هذا يعتبر غش ~ سو. لقد رأيتهم بجانب إن تشان وجعلني ذلك أصرخ في مفاجأة ~ سو. لم أكن أتوقع أن يخرج الكثير من الغوبلين ~ هاهاهاها!”
لقد فهم أن لوبسرجينا لم تكن تمزح أو تحاول التحقيق في رد فعله بتهديد.
ضحكت لوبسرجينا بطريقة مزيفة بشكل لا يصدق.
ومع ذلك، قد يكون التفاوض معهم أكثر من اللازم. قد ينتهي به الأمر أن يصبح أسير حرب.
هل يجب أن يشعر بأنه محظوظ لأنه نجا، أم يشكو لأنه قابل مثل هذا العدو القوي؟
من الواضح أنها كانت تحاول خوض معركة، لكن باربرو لم يعد قادرًا على كبح جماح مشاعره.
“… يا لك… يا لك من شخص مزعج.”
قال البعض إن حظهم كان سيئًا.
“لماذا أنتِ هنا؟!”
ربما كان هذا في الواقع نعمة مقنعة.
ركضوا وسط الحشد الفار.
لقد سمع العديد من الأشخاص خلفه وهم يتفاعلون مع صراخه.
رمش باربرو بعينه عدة مرات، ثم صرخ:
ومع ذلك، إذا أرادت هذه المرأة مهاجمته، فإن أفعالها كانت غريبة جدًا. لم تكن هناك حاجة لها للمثول أمامهم. أم كان هذا جزءًا من خطة لجذب انتباههم؟ ربما كانت تنوي نصب كمين بينما كان الجميع يستمع إليها.
“أوه، إذًا أنت أمير، إذن ~ سو. ما الفرق ~ سو؟ بالنسبة لنا، أنتم البشر لا قيمة لهم بنفس القدر. آه، ~ سو.”
لا ─ بصفته الأمير الأول، عرف أنه ذو قيمة كبيرة.
إذا كان محظوظًا، فيمكنه التفاوض. إذا كان سيئ الحظ، سيكون رهينة.
كانوا مثل الوحوش البرية.
“مرحبًا ~ سو. جئت للعب معك ~ سو. هل يمكنني أن أزعجك قليلا؟”
ومع ذلك، قد يكون التفاوض معهم أكثر من اللازم. قد ينتهي به الأمر أن يصبح أسير حرب.
شعر باربرو أن العرش يبتعد عنه أكثر فأكثر.
كان هذا السؤال بلا معنى على الإطلاق. ومع ذلك، لم يكن لديه شيء آخر ليقوله. كان وجودها سخيفًا لدرجة أنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ بالسؤال.
”لا تركضوا! هاجموا! هاجموا! هاجموا! عجلوا واحموني!”
ومع ذلك، فإن الأشخاص الذين كان ينبغي معاقبتهم هم كبار المسؤولين في المملكة الذين لم يعرفوا أن هناك الكثير من الغوبلين داخل تلك القرية قبل إرساله إلى هناك.
إذا أصبح أسير حرب، يجب أن تتاح له فرصة لقاء آينز أوول جون. ربما يمكنه التفاوض بربع المملكة مقابل مساعدته في جعل نفسه ملكًا.
“لماذا أنتِ هنا؟!”
ربما كان هذا في الواقع نعمة مقنعة.
فكر باربرو في هذا الاحتمال.
إذا حكمنا من خلال سؤالها، فمن الواضح أنها كانت تعتبره أحمق.
لم يسلوا سيوفهم، بل هربوا في كل الاتجاهات، لقد ركضَا من أجل حياتهم العزيزة.
“حسنًا، هناك سبب واحد فقط للمجيء إلى هنا ~ سو.”
المجلد 9: ملقي سحر الدمار
توقفت لوبسرجينا لنفس واحد، ثم أعلنت:
“جئت لأقتلكم جميعًا ~ سو.”
“جئت لأقتلكم جميعًا ~ سو.”
رمش باربرو بعينه عدة مرات، ثم صرخ:
قال البعض إن مجرد إعادة الأخبار عن هؤلاء الغوبلين سيكون جهدًا كبيرًا.
رمش باربرو بعينه عدة مرات، ثم صرخ:
أراد باربرو معرفة ذلك أيضًا.
“ههه؟! ماذا تقولين بحق الجحيم؟ هل تعرف من أكون؟ أنا الأمير لمملكة ري إستيز، باربرو أنرديان إيلد رايل فايزيلف!”
“أوه، إذًا أنت أمير، إذن ~ سو. ما الفرق ~ سو؟ بالنسبة لنا، أنتم البشر لا قيمة لهم بنفس القدر. آه، ~ سو.”
كان هواء الشتاء باردًا بدرجة كافية لصبغ أنفاسهم باللون الأبيض، لكن حقيقة أنهم يستطيعون النوم في ظروف كهذه بدون فراش أو ما شابه كانت علامة على مدى تعبهم حقًا. وسط كل هؤلاء الناس، الذين انهاروا مثل الدمى التي قُطعت خيوطها، سار رجل واحد.
“في هذه الحالة… فهمت! تقصد أنك تقولين إنك ستقتلين الجميع ما عداي أنا، أليس كذلك؟ لا أعتقد أن هذه فكرة جيدة. عليكِ أن تأخذينا في الأسر والسماح لأحدهم بالعيش ليعيد الأخبار إلى أبي، وإلا ستكون الأمور صعبة في المفاوضات القادمة.”
أمالت لوبوسريجينا رأسها في مفاجأة.
“لا، لا، ماذا تقول ~ سو؟ هل علي تكرار ما قلته مرة أخرى ~ سو؟ جئت لأقتلكم جميعاً ~ سو. منذ أن جئت لأقتلكم جميعًا، سأقتل كل واحد منكم ~ سو. هل أنت غبي بشكل خاص ~ سو؟ آه ~ حسنًا، هذا يجعلك نادرًا، لكن ليس الأمر كما لو أنني أريد ذلك ~ سو.”
“هؤلاء هم القبعات الحمراء الذين استدعيتهم من أجلكم ~ سو!”
توقفت لوبسرجينا لنفس واحد، ثم أعلنت:
“ما هذا الهذيان؟! ألا تعرفين كم أنا ذا قيمة؟ أنا الأمير الأول! لماذا تفكرين بقتلي؟! في العادة ستأخذيني كرهينة وتطلبي فدية، أليس كذلك؟! استخدامي كأداة تفاوض له مزايا أكثر من قتلي، أليس كذلك؟!”
إذا كان محظوظًا، فيمكنه التفاوض. إذا كان سيئ الحظ، سيكون رهينة.
“… يا لك… يا لك من شخص مزعج.”
ابتسمت لوبسرجينا بطريقة محبطة. ثم تحدثت بلطف أكثر، كما لو كانت تشرح الأشياء لطفل.
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للبقاء على قيد الحياة. عليه أن يهزم أعدائه.
“أنت لست مهمًا لخطط الشخص الذي لا مثيل له، آينز أوول جون ساما، ولذا سأقتلك. هل فهمت الآن؟”
تبع ذلك عدة صرخات أخرى.
أصبح باربرو عاجزًا عن الكلام.
ربما لاحظ هذا الشخص باربرو. لقد رفع يده في تحية عابرة.
لقد فهم أن لوبسرجينا لم تكن تمزح أو تحاول التحقيق في رد فعله بتهديد.
ابتلع لعابه دون وعي.
“…انتِ جادة؟ ستقتليني بجدية…”
عندها فقط شعر بحضور ما. لم يأتِ من الرجال المستلقين على الأرض، بل من الاتجاه الذي فروا منه.
“آه، يا له من تعبير لطيف على وجهك ~ سو. لقد قفزت كثيرًا في ترتيبي لك ~ سو.”
___________
“إذًا؟”
فكر باربرو في هذا الاحتمال.
كان جيش الغيلان الذي ظهر في قرية كارني عدوًا قويًا – لا، لم تكن قواته مطابقة لهم على الإطلاق. مع اتصال واحد فقط بالعدو، تم سحق قوات باربرو في لحظة، ولم يكن أمامه خيار سوى الفرار في حالة الهزيمة. قُتل جنوده بسرعة كبيرة وكأنهم قد ذابوا.
كان باربرو يحاول أن يبتسم بوجه يرتعش، لكن وجه لوبوسريجينا أصبح فارغًا في اللحظة التالية حيث قالت:
استأنفت على الفور تعبيرها نصف المازح.
___________
“آينز ساما أمرني أن أبيدكم جميعاً. لذلك لن أسمح لأي منكم أن يعود حيًا.”
استأنفت على الفور تعبيرها نصف المازح.
إذا كان محظوظًا، فيمكنه التفاوض. إذا كان سيئ الحظ، سيكون رهينة.
ومع ذلك، إذا أرادت هذه المرأة مهاجمته، فإن أفعالها كانت غريبة جدًا. لم تكن هناك حاجة لها للمثول أمامهم. أم كان هذا جزءًا من خطة لجذب انتباههم؟ ربما كانت تنوي نصب كمين بينما كان الجميع يستمع إليها.
“على أي حال، كنت أفكر لفترة طويلة، حول ما الذي سأستمتع به من الخصوم. في النهاية، وجدت أفضل زملاء لعب لمجموعة من الأشخاص الذين تعرضوا للركل من قبل الغوبلين ~ سو!”
قال البعض إن الجيش الذي واجهوه كان يتألف من قوات النخبة.
مع “جاجاجان ~” رفعت يدها. ظهر حشد من الأشكال الغامضة من خلفها، مما بدا أنه هواء رقيق.
“هؤلاء هم القبعات الحمراء الذين استدعيتهم من أجلكم ~ سو!”
“اهاهاها! هذا رائع! تعتقدون في الواقع أنه يمكنكم الهروب في سهل مثل هذا! آه، هذا ممتع! هذا أفضل! أنا أحب هذااا!”
كان هناك 30 منهم.
ملأت الصرخات الهواء.
الغوبلين الذين كشفوا عن أنفسهم يشبهون من في جيش الغوبلين، لكن أجسادهم أكثر شرًا.
الغوبلين الذين كشفوا عن أنفسهم يشبهون من في جيش الغوبلين، لكن أجسادهم أكثر شرًا.
‘هل هي وحش؟’
ومع ذلك، إذا أرادت هذه المرأة مهاجمته، فإن أفعالها كانت غريبة جدًا. لم تكن هناك حاجة لها للمثول أمامهم. أم كان هذا جزءًا من خطة لجذب انتباههم؟ ربما كانت تنوي نصب كمين بينما كان الجميع يستمع إليها.
كلهم كانوا يرتدون قبعات حمراء زاهية وأحذية فولاذية على أقدامهم. كانوا يحملون فؤوسًا تتوهج باللون الأزرق تحت ضوء القمر.
”هجوم العدو! ماذا بحق الجحيم تفعلون! استيقظوا! ارفعوا ذراعيكم! العدو هنا!”
هل يجب أن يشعر بأنه محظوظ لأنه نجا، أم يشكو لأنه قابل مثل هذا العدو القوي؟
“هناك عدد أقل من الأشخاص الآن، لذلك تم اختصار وقت اللعب أيضًا… حسنًا، ما باليد حيلة. من ناحيتي، سأستمتع بكل أنواع المرح ~ سو. قد لا أمتلك القدرات التي تمتلكها سول تشان، لكن يمكنني أن أريك خدعة أو اثنتين ~ سو ~ “
أيقظ صوت باربرو الجنود من سباتهم. وقفوا في وضع مستقيم، ثم حدقوا في العدو تحت ضوء القمر الساطع.
توقفت لوبسرجينا لنفس واحد، ثم أعلنت:
“إنهم بالمستوى 43، لذلك حقًا، إنهم نوع من المبالغة أمامكم، لكن مكتبة الضريح لم يكن بها أي غوبلين أضعف.”
رمش باربرو بعينه عدة مرات، ثم صرخ:
“لا، لا، ماذا تقول ~ سو؟ هل علي تكرار ما قلته مرة أخرى ~ سو؟ جئت لأقتلكم جميعاً ~ سو. منذ أن جئت لأقتلكم جميعًا، سأقتل كل واحد منكم ~ سو. هل أنت غبي بشكل خاص ~ سو؟ آه ~ حسنًا، هذا يجعلك نادرًا، لكن ليس الأمر كما لو أنني أريد ذلك ~ سو.”
ملأت الصرخات الهواء.
وبعد ذلك، سمع صراخ مدوي.
لا يمكن للناجين من تلك المعركة الجهنمية مع جيش جوبلبن حشد الروح القتالية للوقوف ضد المزيد من أشباه الغوبلين.
لم يسلوا سيوفهم، بل هربوا في كل الاتجاهات، لقد ركضَا من أجل حياتهم العزيزة.
مد يده إلى السيف عند خصره وهو يستجوبها.
كان قائد الجيش المهزوم باربرو.
”لا تركضوا! هاجموا! هاجموا! هاجموا! عجلوا واحموني!”
لم يستمع جندي واحد لأوامر باربرو. ركض النبلاء نحو خيولهم أيضًا.
“اهاهاها! هذا رائع! تعتقدون في الواقع أنه يمكنكم الهروب في سهل مثل هذا! آه، هذا ممتع! هذا أفضل! أنا أحب هذااا!”
“اهاهاها! هذا رائع! تعتقدون في الواقع أنه يمكنكم الهروب في سهل مثل هذا! آه، هذا ممتع! هذا أفضل! أنا أحب هذااا!”
عكس ضحك لوبسرجينا الساخر ما كان يفكر فيه باربرو.
”هجوم العدو! ماذا بحق الجحيم تفعلون! استيقظوا! ارفعوا ذراعيكم! العدو هنا!”
“على أي حال، كنت أفكر لفترة طويلة، حول ما الذي سأستمتع به من الخصوم. في النهاية، وجدت أفضل زملاء لعب لمجموعة من الأشخاص الذين تعرضوا للركل من قبل الغوبلين ~ سو!”
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للبقاء على قيد الحياة. عليه أن يهزم أعدائه.
قال البعض إن الجيش الذي واجهوه كان يتألف من قوات النخبة.
”لا تركضوا! هاجموا! هاجموا! هاجموا! عجلوا واحموني!”
“إذًا هناك أشخاص يعتقدون أن الهروب سيساعد… هل يمكنكم التفضل بقطع أرجلهم من أجلي ~ سو؟”
كان باربرو يحاول أن يبتسم بوجه يرتعش، لكن وجه لوبوسريجينا أصبح فارغًا في اللحظة التالية حيث قالت:
مع “جاجاجان ~” رفعت يدها. ظهر حشد من الأشكال الغامضة من خلفها، مما بدا أنه هواء رقيق.
مع صرخة فرحة شديدة للمذبحة الوشيكة، انطلق فريق القبعات الحمراء للعمل.
“هاااي ~”
”لا تركضوا! هاجموا! هاجموا! هاجموا! عجلوا واحموني!”
كانوا مثل الوحوش البرية.
مع “جاجاجان ~” رفعت يدها. ظهر حشد من الأشكال الغامضة من خلفها، مما بدا أنه هواء رقيق.
ركضوا وسط الحشد الفار.
فكر باربرو في هذا الاحتمال.
وبعد ذلك، سمع صراخ مدوي.
جاء من أحد النبلاء الذي كان يحاول الهروب على ظهر خيل.
“اهاهاها! هذا رائع! تعتقدون في الواقع أنه يمكنكم الهروب في سهل مثل هذا! آه، هذا ممتع! هذا أفضل! أنا أحب هذااا!”
تبع ذلك عدة صرخات أخرى.
“هناك عدد أقل من الأشخاص الآن، لذلك تم اختصار وقت اللعب أيضًا… حسنًا، ما باليد حيلة. من ناحيتي، سأستمتع بكل أنواع المرح ~ سو. قد لا أمتلك القدرات التي تمتلكها سول تشان، لكن يمكنني أن أريك خدعة أو اثنتين ~ سو ~ “
قال البعض إن مجرد إعادة الأخبار عن هؤلاء الغوبلين سيكون جهدًا كبيرًا.
مشت لوبسرجينا نحو باربرو، الذي سحب سيفه. كان الأمر كما لو كانت تتجول في حقل منزلها.
ركضوا وسط الحشد الفار.
ابتسمت ابتسامة التي قسمت وجهها الجميل والتي أيضًا شقت قلب باربرو بالخوف.
***
“ههه؟! ماذا تقولين بحق الجحيم؟ هل تعرف من أكون؟ أنا الأمير لمملكة ري إستيز، باربرو أنرديان إيلد رايل فايزيلف!”
***
“لا، لا، لا تقلق بشأن ذلك في الوقت الحالي، لا بد أن ذلك بدا صعبًا عليك حقًا. ومع ذلك، كان هذا حقًا غير عادل. جيش ضخم من الغوبلين مثل هذا يعتبر غش ~ سو. لقد رأيتهم بجانب إن تشان وجعلني ذلك أصرخ في مفاجأة ~ سو. لم أكن أتوقع أن يخرج الكثير من الغوبلين ~ هاهاهاها!”
فقط بعد 30 دقيقة من المعاناة تلقى باربرو إذن الموت من لوبسرجينا.
اشتعلت نار في بطنه. كان هذا هو السبب في عدم تمكن باربرو من النوم، على الرغم من تعبه مثل الجنود.
___________
ترجمة: Scrub
هذا الفكر ارتفع من خلال عقله. كانت بعض الوحوش جميلة جدًا. الجنيات، على سبيل المثال. ومع ذلك، لم يستطع فهم زي الخادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
