نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 174

الخاتمة

الخاتمة

المجلد 9: ملقي سحر الدمار
الخاتمة

“همف! من يريد بحق الجحيم أن يستمر في إرادتك!”

صفرت رياح الليل الباردة أمامه.

مده براين ليمسك بكتف كلايمب ويدفعه إلى الأمام. خُفِفَ الوزن على يديه قليلاً.

أثار ذلك شعر براين أنغولاس وجعلت ملابسه ترفرف أيضًا.

أصبح براين الرجل الذي كان عليه الآن لأن جازيف حاربه خلال البطولة القتالية، لأنه هزم براين بشكل سليم وكبريائه المتزايد باستمرار، لأنه أشعل رغبة براين الشديدة في هزيمة جازيف.

“… الجو بارد هنا…”

لازال هناك جزء اضافي على انتهاء المجلد.

بعثت الريح أنفاسه البيضاء الشاحبة، وحملتها إلى مسافة بعيدة.

صفرت رياح الليل الباردة أمامه.

حتى أعمق أجزاء جسده بدا وكأنه مجمد.

“أعتقد أن ألم فقدان شخص عزيز عليك لا علاقة له بالعمر.”

كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.

“لماذا اخترت أن تموت؟ قال ذلك الوحش إنه يسمح لك بالرحيل، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحتفظ بقوتك لتحديه لاحقًا؟ لماذا قد قمت بفعل ذلك؟! إذا كان عليك أن تموت، فأردت أن أذهب معك!”

لم يكن هناك شيء هنا سوى الظلام.

“مهلًا، أخبرني شيئًا. لماذا طلب غازف المبارزة؟”

لقد فقد العديد من أبناء المملكة حياتهم خلال المعركة لا، مذبحة سهول كاتز.

“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”

لقد تذكر ما رآه عندما زحف من ساحة المعركة تلك.

“لا يبدو أن الملك قد قبل ذلك بعد.”

جرى الناس المهزومون بأقدامهم البلا حياة، وكانت ملابسهم ممزقة وبدوا بائسين تمامًا.

ثم نظر بصمت إلى السماء.

على الرغم من أن براين كان محاربًا وقف على حافة الحياة والموت بشكل منتظم، إلا أن صورة ذلك المنظر الجحيمي – التي تم خلقه بواسطة ملقي سحر واحد – ظلت محفورة في عينيه.

لقد اعتمد على قوته كأساس لثقته، لذلك عندما انهارت قوته، ثبت أن الباقي هش بشكل غير متوقع. يمكن للبراين الذي وقف هنا الآن أن يعترف بذلك.

حتى إرانتل “المحمية بأسوار المدينة” لا يمكن اعتبارها مكانًا آمنًا بأي حال من الأحوال. لكن الجنود الذين فروا إلى هنا كانوا مرهقين تمامًا وانهاروا مثل الدمى التي قطعت خيوطها.

كان براين قد رأى ذات مرة المعنى الحقيقي للقوة في شكل شالتير بلودفالن. لذلك لفترة من الوقت، كان قد سقط ولم يستطع النهوض.

على هذا البرج غير المأهول، زفر براين ببطء مرة أخرى.

“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”

ثم نظر بصمت إلى السماء.

لازال هناك جزء اضافي على انتهاء المجلد.

“أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”

“نعم. لم يعد الأمير باربرو بعد، لذا قرروا إرسال فريق بحث عنه غدًا.”

نظر براين إلى يديه.

“هذا مجرد رأيي الشخصي، هل هذا صحيح؟”

حتى الآن، ظل الوزن الذي حمل قطعة اللحم الميتة التي كان جسد رجل محفورة. حاول بقدر ما يستطيع ألا ينسى ذلك.

بعثت الريح أنفاسه البيضاء الشاحبة، وحملتها إلى مسافة بعيدة.

لقد كان رجلاً عظيماً ومنافسًا والذي هو دائمًا متقدم بخطوة.

لقد راهن هذا الرجل بحياته من أجل الحصول على القليل من المعلومات التي يمكنه الحصول عليها. على الرغم من أنه لم يعتقد أن الملك الساحر، بصفته ملقي سحر، سيدخل عن طيب خاطر في قتال قريب المدى مرة أخرى دون وجود حراس شخصيين بجانبه. ومع ذلك، فقد راهن بحياته على فرصة خارقة لتكرار ذلك. إذًا، من الذي سيؤتمن عليه هذا الاحتمال؟

ملأه موت ذلك الرجل – جازف سترونوف – بإحساس عميق بالخسارة.

حتى الآن، ظل الوزن الذي حمل قطعة اللحم الميتة التي كان جسد رجل محفورة. حاول بقدر ما يستطيع ألا ينسى ذلك.

ما كان يعنيه جازيف لـ براين لا يمكن تلخيصه بكلمة “منافس”.

“… يظهر ماذا؟”

أصبح براين الرجل الذي كان عليه الآن لأن جازيف حاربه خلال البطولة القتالية، لأنه هزم براين بشكل سليم وكبريائه المتزايد باستمرار، لأنه أشعل رغبة براين الشديدة في هزيمة جازيف.

حل الصمت عليهم من جديد. هذه المرة، كسره براين.

عاش براين أنغولاس ونما وصقل نفسه بسبب جازيف. كانت قوة الرجل المسمى جازيف كافية لكي يستثمر براين حياته في تجاوزها. كان الأمر كما لو كان على الابن أن يتجاوز الحاجز المسمى الأب.

ومع ذلك، فإن الشخص الذي يجب أن يتفوق عليه لم يعد موجودًا.

ومع ذلك، فإن الشخص الذي يجب أن يتفوق عليه لم يعد موجودًا.

“اخترت أن تموت! كيف تجرؤ على اتخاذ الطريق السهل! اذهب لتندم في الآخرة! أنا – سوف أتفوق عليك بطريقتي الخاصة! كلايمب! هيا بنا نشرب! دعنا نشرب بعض النبيذ ونستمتع ببعض المرح!”

حتى النهاية، لوح غازف في الأفق أمامه حتى وفاته.

هذه المرة، تم إضعاف الفصيل الملكي بشدة، في حين نمت قوة فصيل النبلاء.

كان براين قد رأى ذات مرة المعنى الحقيقي للقوة في شكل شالتير بلودفالن. لذلك لفترة من الوقت، كان قد سقط ولم يستطع النهوض.

“أنا لا أفهم. لماذا لم تركض؟”

لقد اعتمد على قوته كأساس لثقته، لذلك عندما انهارت قوته، ثبت أن الباقي هش بشكل غير متوقع. يمكن للبراين الذي وقف هنا الآن أن يعترف بذلك.

“… يظهر ماذا؟”

ومع ذلك، كان جازيف مختلفًا.

كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.

“يجب أن يكون آينز أوول جون بالتأكيد وحشًا من نفس عيار شالتير بلودفلن. ومع ذلك، تقدم غازف إلى الأمام لمواجهته على أي حال.”

على هذا البرج غير المأهول، زفر براين ببطء مرة أخرى.

في ذلك الوقت، لم يطلب غازف المبارزة لسبب لا قيمة له مثل بقائه على قيد الحياة. يجب أن يكون لديه دافع مختلف تمامًا عن براين، الذي سدد بسيفه نحو شالتير بينما كان على وشك البكاء.

لا يمكن أن يكون هناك إجابة أخرى. كان كلايمب على حق.

ما الذي جعله يفعل ذلك؟

ماذا يعني كل هذا للمستقبل؟

“أنا لا أفهم. لماذا لم تركض؟”

لازال هناك جزء اضافي على انتهاء المجلد.

كان إخراج الكلمات مثل سعال الدم.

“لماذا اخترت أن تموت؟ قال ذلك الوحش إنه يسمح لك بالرحيل، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحتفظ بقوتك لتحديه لاحقًا؟ لماذا قد قمت بفعل ذلك؟! إذا كان عليك أن تموت، فأردت أن أذهب معك!”

شقت أربعة أقواس من الضوء الدرابزين المجاور إلى قطع. لم يكن هناك أي مقاومة تقريبًا وتدفق النصل عبر المعدن كما لو كان ماءً.

إذا لم يستطع تجاوز جازيف، فإن براين أراد أن يموت معه.

“أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”

حول براين رؤيته إلى سلاح عند خصره.

إلى جانب ذلك، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بالتفكير في جازيف مرارًا وتكرارًا في المستقبل. لذلك يجب أن ينساه لفترة وجيزة.

الحافة الحادة، الذي سُمح له بحمله مؤقتًا.

“[قطع الضوء الرباعي].”

سل براين السيف، وقام بتنشيط فنون الدفاع عن النفس.

“همف! من يريد بحق الجحيم أن يستمر في إرادتك!”

“[قطع الضوء الرباعي].”

“لماذا اخترت أن تموت؟ قال ذلك الوحش إنه يسمح لك بالرحيل، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحتفظ بقوتك لتحديه لاحقًا؟ لماذا قد قمت بفعل ذلك؟! إذا كان عليك أن تموت، فأردت أن أذهب معك!”

كان هذا هو الأسلوب الذي استخدمه جازيف لهزيمة براين في البطولة القتالية.

لم يعرف ماذا يفعل.

شقت أربعة أقواس من الضوء الدرابزين المجاور إلى قطع. لم يكن هناك أي مقاومة تقريبًا وتدفق النصل عبر المعدن كما لو كان ماءً.

حتى لو استخدموا سحر إعادة الإحياء فهذا لا يعني بالضرورة أن الموتى سيعودون إلى الحياة. قالت الأساطير إن الناس الذين كانوا سعداء بحياتهم سيرفضون إعادة الإحياء.

“تعلمت هذا بسببك… أعجبت بك… أردت أن أموت معك. لماذا لا تدعني أقاتل بجانبك؟ لماذا لم تخبرني أنني يمكن أن أموت معك!”

سل براين السيف، وقام بتنشيط فنون الدفاع عن النفس.

غطى براين وجهه.

بعد ذلك فقط، وصل صوت الخطى إلى آذان براين. سيأتي شخص واحد فقط إلى هنا.

كانت عيناه ساخنة، لكن الدموع لم تسيل.

“أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”

بعد ذلك فقط، وصل صوت الخطى إلى آذان براين. سيأتي شخص واحد فقط إلى هنا.

ضربه ذلك مثل صاعقة من اللون الأزرق.

“أسمع الرجال يبكون بسهولة أكبر عندما يكبرون. أعتقد أن هذا صحيح.”

“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”

“أعتقد أن ألم فقدان شخص عزيز عليك لا علاقة له بالعمر.”

عاش براين أنغولاس ونما وصقل نفسه بسبب جازيف. كانت قوة الرجل المسمى جازيف كافية لكي يستثمر براين حياته في تجاوزها. كان الأمر كما لو كان على الابن أن يتجاوز الحاجز المسمى الأب.

كان الصوت الأجش الذي توقعه.

تذكر في ذكرياته كيف وقف كلايمب معه استعدادًا لمحاربة الملك الساحر. اعتقد أنه ربما يعرف الجواب.

“… سامحني، كلايمب كن. في النهاية، تركت كل شيء لك.”

إذا لم يستطع تجاوز جازيف، فإن براين أراد أن يموت معه.

فرك براين عينيه، وغمد سيفه. استدار ورأى كلايمب، مرتديًا درعه مع تعبير محير على وجهه.

جرى الناس المهزومون بأقدامهم البلا حياة، وكانت ملابسهم ممزقة وبدوا بائسين تمامًا.

“ومع ذلك… حسنًا، حتى لو كنت هناك، فسيكون ذلك عديم الفائدة، أليس كذلك؟ في ظل هذه الظروف، لن يحاول أحد قتل الملك. قل لي، ماذا حدث بعد ذلك؟”

كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.

“نعم. لم يعد الأمير باربرو بعد، لذا قرروا إرسال فريق بحث عنه غدًا.”

الحافة الحادة، الذي سُمح له بحمله مؤقتًا.

ولأنهم لم يتمكنوا من توفير عدد كافٍ من الجنود للقيام بهذا الواجب، فقد كانوا يخططون لاستخدام المغامرين بدلاً من ذلك.

حتى أعمق أجزاء جسده بدا وكأنه مجمد.

“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”

ما كان يعنيه جازيف لـ براين لا يمكن تلخيصه بكلمة “منافس”.

حتى نبلاء الفصيل الملكي وافقوا.

“نعم. لا أفهم ما كان يفكر به جازيف ساما. ألا يجب أن يعود للحياة ويواصل إعلان ولائه؟ هذا ما كنت سأفعله.”

خلال الاضطرابات الشيطانية، نمت قوة الفصيل الملكي. على الرغم من أن هذه الزيادة في القوة تعني أنهم يستطيعون تعبئة الجيش الضخم الذي أرسلوه إلى سهول كاتز، إلا أن هذا يعني أيضًا أن الخسائر الفادحة التي تكبدوها هناك كان لها تداعيات هائلة. وإذا تخلوا عن إرانتل، التي يديرها التاج مباشرة، فإن العائلة الملكية فقط هي التي ستخسر. ربما على الرغم من ذلك بما أن هذا هو الحال، فقد يفعلون ذلك أيضًا، لأنه كان السبيل الوحيد لهم للبقاء على قيد الحياة.

“لا بأس، كل شيء على ما يرام، تفضل.”

هذه المرة، تم إضعاف الفصيل الملكي بشدة، في حين نمت قوة فصيل النبلاء.

المجلد 9: ملقي سحر الدمار الخاتمة

ماذا يعني كل هذا للمستقبل؟

“… الجو بارد هنا…”

فجأة، أدرك أن جسد كلايمب يرتجف.

ملأه موت ذلك الرجل – جازف سترونوف – بإحساس عميق بالخسارة.

لم يكن يرتجف من الغضب، بل الخوف. لا بد أن تذكر المشاهد المروعة في ذلك الوقت جعلت روحه المحطمة تصرخ. ربما يكون اليأس المطلق يقترب منه.

لم يعرف ماذا يفعل.

“… حتى الآن، أشعر بالخوف عندما أفكر فيهم.”

“أعتقد أن ألم فقدان شخص عزيز عليك لا علاقة له بالعمر.”

ربما كان شيئًا مثل القوة التي ولدت من اليأس.

ظهرت ابتسامة متوحشة على وجه براين، ورفع حافة النصل إلى السماء.

تذكر في ذكرياته كيف وقف كلايمب معه استعدادًا لمحاربة الملك الساحر. اعتقد أنه ربما يعرف الجواب.

“همف! من يريد بحق الجحيم أن يستمر في إرادتك!”

“مهلًا، أخبرني شيئًا. لماذا طلب غازف المبارزة؟”

لم يعرف ماذا يفعل.

أصبح كلايمب متفاجئًا. تمامًا كما تساءل براين عما إذا سؤاله واضحًا بما يكفي، أجاب كلايمب عليه.

كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.

“هذا مجرد رأيي الشخصي، هل هذا صحيح؟”

“هذا مجرد رأيي الشخصي، هل هذا صحيح؟”

“لا بأس، كل شيء على ما يرام، تفضل.”

“ومع ذلك… حسنًا، حتى لو كنت هناك، فسيكون ذلك عديم الفائدة، أليس كذلك؟ في ظل هذه الظروف، لن يحاول أحد قتل الملك. قل لي، ماذا حدث بعد ذلك؟”

“… أيمكن أنه أراد أن يظهر لنا ذلك؟”

لقد راهن هذا الرجل بحياته من أجل الحصول على القليل من المعلومات التي يمكنه الحصول عليها. على الرغم من أنه لم يعتقد أن الملك الساحر، بصفته ملقي سحر، سيدخل عن طيب خاطر في قتال قريب المدى مرة أخرى دون وجود حراس شخصيين بجانبه. ومع ذلك، فقد راهن بحياته على فرصة خارقة لتكرار ذلك. إذًا، من الذي سيؤتمن عليه هذا الاحتمال؟

“… يظهر ماذا؟”

ما كان يعنيه جازيف لـ براين لا يمكن تلخيصه بكلمة “منافس”.

“قوة الملك الساحر آينز أوول جون… لا بد أنه أراد أن يمنحنا المستقبل.”

“لا، يجب أن يكون الأمر على هذا النحو. ما الذي أنا في حيرة من أمري؟ هناك خياران فقط. احملها أو لا تتابعها. أريد… الفوز؟ آه، هل الأمر كذلك؟…”

“مستقبل؟”

ومع ذلك، فإن الشخص الذي يجب أن يتفوق عليه لم يعد موجودًا.

“نعم. كان ذلك من أجل أن يكون لدينا بعض التكتيكات والمعلومات في حال اضطررنا لخوض معركة معه في المستقبل.”

_____________

ضربه ذلك مثل صاعقة من اللون الأزرق.

“أردت حقًا هزيمة هذا الرجل…”

لا يمكن أن يكون هناك إجابة أخرى. كان كلايمب على حق.

كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.

لقد راهن هذا الرجل بحياته من أجل الحصول على القليل من المعلومات التي يمكنه الحصول عليها. على الرغم من أنه لم يعتقد أن الملك الساحر، بصفته ملقي سحر، سيدخل عن طيب خاطر في قتال قريب المدى مرة أخرى دون وجود حراس شخصيين بجانبه. ومع ذلك، فقد راهن بحياته على فرصة خارقة لتكرار ذلك. إذًا، من الذي سيؤتمن عليه هذا الاحتمال؟

لقد تذكر ما رآه عندما زحف من ساحة المعركة تلك.

ضحك براين على نفسه. لم اعتقد ابدا ان هذا قد يكون هو الحال.

حتى الآن، ظل الوزن الذي حمل قطعة اللحم الميتة التي كان جسد رجل محفورة. حاول بقدر ما يستطيع ألا ينسى ذلك.

في هذه الحالة… كيف سيعيش الآن بعد أن عرف ما هي أفكار جازيف؟

“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”

عندما فقد براين نفسه في التفكير، طرح كلايمب سؤالاً، كما لو كان غير قادر على تحمل الصمت.

لقد فقد العديد من أبناء المملكة حياتهم خلال المعركة لا، مذبحة سهول كاتز.

“… إذا لم أكن مخطئًا، فلن يسمح سترونوف ساما لنفسه بأن يُبعث من جديد؟”

صفرت رياح الليل الباردة أمامه.

“إن غازيف من هذا النوع من الرجال.”

ولأنهم لم يتمكنوا من توفير عدد كافٍ من الجنود للقيام بهذا الواجب، فقد كانوا يخططون لاستخدام المغامرين بدلاً من ذلك.

حتى لو استخدموا سحر إعادة الإحياء فهذا لا يعني بالضرورة أن الموتى سيعودون إلى الحياة. قالت الأساطير إن الناس الذين كانوا سعداء بحياتهم سيرفضون إعادة الإحياء.

حتى أعمق أجزاء جسده بدا وكأنه مجمد.

“لا يبدو أن الملك قد قبل ذلك بعد.”

“إن غازيف من هذا النوع من الرجال.”

“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”

ربما كان شيئًا مثل القوة التي ولدت من اليأس.

“نعم. لا أفهم ما كان يفكر به جازيف ساما. ألا يجب أن يعود للحياة ويواصل إعلان ولائه؟ هذا ما كنت سأفعله.”

“لماذا اخترت أن تموت؟ قال ذلك الوحش إنه يسمح لك بالرحيل، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحتفظ بقوتك لتحديه لاحقًا؟ لماذا قد قمت بفعل ذلك؟! إذا كان عليك أن تموت، فأردت أن أذهب معك!”

“هل هذا صحيح؟ أما بالنسبة لك، يا كلايمب، أعتقد أنك ستفعل ذلك. بالنسبة لي… لا تعيدوني بعد أن أموت. لا أعتقد أنني… لقد عشت حياة أندم عليها.”

“نعم. لا أفهم ما كان يفكر به جازيف ساما. ألا يجب أن يعود للحياة ويواصل إعلان ولائه؟ هذا ما كنت سأفعله.”

“من جهتي، سأختار العودة. أريد طحن هذا الجسد إلى الغبار في خدمة رينر ساما… إذا كان بإمكاني تحمل ذلك.”

ملأه موت ذلك الرجل – جازف سترونوف – بإحساس عميق بالخسارة.

يمكن لشخص واحد فقط في المملكة أن يستخدم سحر إعادة الإحياء. لم يكن هناك شك في أن السعر الذي ستطلبه سيكون باهظًا… لكن هذا كان الثمن المناسب لتحدي الموت.

ثم نظر بصمت إلى السماء.

أثناء الاضطراب الشيطاني، كان جميع المغامرين من الناحية الفنية ينتمون إلى نفس الفريق، لذلك كان هناك استثناء، ولكن في ظل الظروف العادية، فإن إعادة الإحياء ستكلف مبلغًا كبيرًا. لقد كان مبلغًا من شأنه أن يجعل عيون المرء تبرز، ويمكن للمدنيين العاديين أو الجنود العمل طوال حياتهم ولن يكونوا قادرين على تحمل تكاليفها. نفس الشيء ينطبق على كلايمب.

“لماذا اخترت أن تموت؟ قال ذلك الوحش إنه يسمح لك بالرحيل، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحتفظ بقوتك لتحديه لاحقًا؟ لماذا قد قمت بفعل ذلك؟! إذا كان عليك أن تموت، فأردت أن أذهب معك!”

‘إن أميرتك ستدفع الثمن بكل سرور.’ أراد براين قول ذلك لكنه أجاب بدلا من ذلك، “هل هذا صحيح؟”

حتى الآن، ظل الوزن الذي حمل قطعة اللحم الميتة التي كان جسد رجل محفورة. حاول بقدر ما يستطيع ألا ينسى ذلك.

حل الصمت عليهم من جديد. هذه المرة، كسره براين.

“اخترت أن تموت! كيف تجرؤ على اتخاذ الطريق السهل! اذهب لتندم في الآخرة! أنا – سوف أتفوق عليك بطريقتي الخاصة! كلايمب! هيا بنا نشرب! دعنا نشرب بعض النبيذ ونستمتع ببعض المرح!”

“أردت حقًا هزيمة هذا الرجل…”

“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”

كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.

ترجمة: Scrub

“لقد خسرت أمامه في الماضي. لذلك اعتقدت أنني أريد أن أضربه. قال براين وهو ينظر إلى سماء الليل. “اللعنة…”

ربما كان شيئًا مثل القوة التي ولدت من اليأس.

“… براين سان.”

كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.

‘ماذا علي أن أفعل؟’

جرى الناس المهزومون بأقدامهم البلا حياة، وكانت ملابسهم ممزقة وبدوا بائسين تمامًا.

‘ماذا علي أن أفعل بشأن وصية جازيف؟’

“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”

“لا، يجب أن يكون الأمر على هذا النحو. ما الذي أنا في حيرة من أمري؟ هناك خياران فقط. احملها أو لا تتابعها. أريد… الفوز؟ آه، هل الأمر كذلك؟…”

صفرت رياح الليل الباردة أمامه.

‘في النهاية، أليست هناك إجابة واحدة فقط متبقية لي؟’

ثم نظر بصمت إلى السماء.

ظهرت ابتسامة متوحشة على وجه براين، ورفع حافة النصل إلى السماء.

“أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”

“همف! من يريد بحق الجحيم أن يستمر في إرادتك!”

في ذلك الوقت، لم يطلب غازف المبارزة لسبب لا قيمة له مثل بقائه على قيد الحياة. يجب أن يكون لديه دافع مختلف تمامًا عن براين، الذي سدد بسيفه نحو شالتير بينما كان على وشك البكاء.

صرخ براين بصوت عالٍ من أعماق قلبه.

عاش براين أنغولاس ونما وصقل نفسه بسبب جازيف. كانت قوة الرجل المسمى جازيف كافية لكي يستثمر براين حياته في تجاوزها. كان الأمر كما لو كان على الابن أن يتجاوز الحاجز المسمى الأب.

“اخترت أن تموت! كيف تجرؤ على اتخاذ الطريق السهل! اذهب لتندم في الآخرة! أنا – سوف أتفوق عليك بطريقتي الخاصة! كلايمب! هيا بنا نشرب! دعنا نشرب بعض النبيذ ونستمتع ببعض المرح!”

لازال هناك جزء اضافي على انتهاء المجلد.

لم يعرف ماذا يفعل.

‘في النهاية، أليست هناك إجابة واحدة فقط متبقية لي؟’

ومع ذلك، لقد عرف أنه لا يريد أن يرث إرادة غازيف ببساطة. إذا فعل ذلك، فبغض النظر عما فعله، لن يتمكن أبدًا من وراثتها.

كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.

إلى جانب ذلك، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بالتفكير في جازيف مرارًا وتكرارًا في المستقبل. لذلك يجب أن ينساه لفترة وجيزة.

لم يكن هناك شيء هنا سوى الظلام.

مده براين ليمسك بكتف كلايمب ويدفعه إلى الأمام. خُفِفَ الوزن على يديه قليلاً.

“أسمع الرجال يبكون بسهولة أكبر عندما يكبرون. أعتقد أن هذا صحيح.”

_____________

“لقد خسرت أمامه في الماضي. لذلك اعتقدت أنني أريد أن أضربه. قال براين وهو ينظر إلى سماء الليل. “اللعنة…”

ترجمة: Scrub

‘ماذا علي أن أفعل بشأن وصية جازيف؟’

لازال هناك جزء اضافي على انتهاء المجلد.

حتى النهاية، لوح غازف في الأفق أمامه حتى وفاته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط