نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 178

الفصل 1 - الجزء الثاني - مملكة آينز أوول غوون السحرية

الفصل 1 - الجزء الثاني - مملكة آينز أوول غوون السحرية

المجلد 10: حاكم المؤامرة
الفصل 1 – الجزء الثاني – مملكة آينز أوول غوون السحرية

‘ألا تبكي بسهولة؟’

بعد انتهاء عملهم، غادر الثلاثة الغرفة مع الليتش الكبار، تاركين آينز وفيفث. وبالطبع، قتلة الحواف الثمانية على السقف.

“فيفث.”

بصراحة، كانت هذه نهاية عمل آينز لهذا اليوم. وباقي الوقت متفرغ. رغم وجود بعض الأمور التي تمت تسويتها بشكل أفضل في وقت سابق، فبمجرد الانتهاء منها، وجد نفسه حراً تمامًا. بينما كان يفكر في ما يجب أن يفعله بوقته، فكر آينز فجأة في شيء وثم وقف على قدميه.

كان بإمكانه تعيين خادمة عادية هنا، ولكن قد يكون الأمر مزعجًا إذا اعتقد الأشخاص الذين جاءوا لزيارة مومون أنهم مراقبين. وهكذا، فقد وصل الأمر إلى هذا الحد. ومع ذلك، إذا بقي ممثل باندورا هنا بمفرده، فهناك احتمال أن يتسلل الأشخاص الذين تعرضوا لغسيل دماغ شالتير إلى هذا المكان. وهكذا، شعر آينز أنه من الأفضل وضع بعض الإجراءات المضادة.

“سأرى ممثل باندورا.”

“أنا آسف. و… فيفث. لا تتحدثي عما حدث هنا.”

وبهذا الأمر، تقدم آينز للأمام. تبعته فيفث في صمت. وبطبيعة الحال، كذلك فعل قتلة الحواف الثمانية.

استطاعت هاموسكي أن ترى في الظلام مثل القطة، لكن وفقًا لهاموسكي، لم يكن نهاريًا ولا ليليًا. أكل نوعه ثم يناموا حتى يجوعوا. كان هذا أسلوب حياتهم.

بمجرد أن غادر منزله، وجد أن الهواء الطلق لا يزال رائعًا، بما يليق بالموسم الحالي. كان للرياح لمحة من البرد، لكن آينز كان محصنًا تمامًا من البرد. بعد إلقاء نظرة خاطفة على فيفث للتأكد من أنها بخير، واصل المشي.

“لا يوجد شك! لقد منحتني هذه المشاعر بنفسك، مومونجا ساما!”

احتوت هذه المنطقة على ثلاثة أنواع من المباني: سكن آينز الخاص، وجميع أنواع المباني الحكومية، فضلاً عن دور الضيافة. ممثل باندورا – لا، عاش مومون في أحد دور الضيافة تلك.

يمكنه فقط خلق المستوى العالي من اللاموتى أربع مرات في اليوم. ومع وضع ذلك بالاعتبار، إذا قام بتقسيم هؤلاء إلى استخدامين، فيمكنه خلق المستوى 90 تقريبًا من اللاموتى.

في العادة، كان سيستدعي مومون أمامه بما يناسب وضعه كحاكم، لكن ما فعله الآن هو أنه غير رأيه.

“ممثل باندورا. يجب ألا تخبر أي شخص آخر بما حدث هنا. فهمت؟ إذا علم الناس أنك تتلقى معاملة خاصة، فقد يؤدي ذلك إلى احتكاك مع الآخرين. أيضًا – في الواقع، بسبب ذلك، سأضعك في مرتبة أدنى من أولوياتي. إذا حان الوقت الذي يتعين علي فيه الاختيار بين مساعدتك أو مساعدة الحراس، فسأتخلى عنك.”

“―همم؟ ما هذا؟” تمتم آينز وهو يقترب من دار الضيافة. كان ينظر إلى الاسطبلات المجاورة لبيت الضيافة المعني. تشير كلمة “اسطبلات” إلى أنها ستُستخدم لتربية خيول، ولكن الآن الوحيد الموجود هناك هو هاموسكي. أو بالأحرى، هكذا كان ينبغي أن يكون.

“إذًا، لنبدأ. قد يستغرق هذا بعض الوقت، لذا تحدثي معي في هذه الأثناء.”

مرتبكًا إلى حد ما، اقترب آينز من الإسطبلات، وسمع هيو ~ هيو ~ من الشخير. كان النوم امتيازًا للكائنات الحية، لذلك يجب أن تكون هاموسكي بالداخل.

“مفهوم!”

أصبحت الشمس عالية جدًا في السماء، لكن هاموسكي كان لا يزال نائمًا.

“فيفث.”

استطاعت هاموسكي أن ترى في الظلام مثل القطة، لكن وفقًا لهاموسكي، لم يكن نهاريًا ولا ليليًا. أكل نوعه ثم يناموا حتى يجوعوا. كان هذا أسلوب حياتهم.

تمامًا كما كان آينز محتارًا بشأن الأمر، لاحظ فيفث تحته، وهي تحاول يائسة تسلق الجدار.

عندما سمع آينز عن هذا لأول مرة، تساءل، “أي جزء من هذا يبدو وكأنه ملك الغابة الحكيم”. شعر وكأنه أحمق لأنه توقع منها أن يتصرف ككائن ذكي.

كان آينز ملكًا جديرًا بالثقة، ورحيمًا يفكر في الناس، والخ من الأمور.

(لا أريد أن اصدمكم ولكن هاموسكي أنثى وقد تم ذكر في أحد المجلدات أن آينز يريد جلب ذكر لها للتزاوج، رغم أنه دائما في بداية المجلدات لو تلاحظون أشير لها على أنها محايد)

“لقد عانيت كثيرًا!”

“لم تلاحظنا رغم أننا قريبون جدًا. هل فقدت غرائزها الوحشية؟ حقًا… يا لها من منحطة. لا، ربما عملت طوال الليلة الماضية.”

كانت تحركاته سلسة ونقية مثل حركات الجندي، لكن بالنسبة لآينز، كانت غير ضرورية على الإطلاق. أفضل كلمة لوصف ذلك كانت “المبالغة في التصرف”.

“ليس هذا هو الحال. كانت هاموسكي ساما هنا طوال الأمس أيضًا.”

بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.

“…فهمت.”

“إذًا سيكون هذا كل شيء، ممثل باندورا.”

أراد آينز التحدث إلى هاموسكي على الرغم من كلمات فيفث القاسية، لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.

“سوف أتوجه إذًا، دع ألبيدو يعرف.”

‘حسنًا، لقد كانت مجرد حيوان أليف على أي حال. ما كان يجب أن أتوقع أي شيء منها. لا يهم إذا سمحت لنفسها بالهبوط إلى هذا المستوى… ما زلت مشغولًا بكل أنواع الأشياء، لكنها هنا تأخذ الأمور بسهولة. إن هذا يزعجني حقًا… على الرغم من أنني أعلم أنني فقط أثير غضبي عليها.’

تغير المزاج في الهواء.

ألقى نظرة خاطفة على رأسها في الاسطبلات، وكان الهامستر العملاق نائمًا على الأرض دون حراسة. كل ما يحتاجه الوضع الآن هو خروج فقاعة عملاقة من أنفها وستكون هذه هي الصورة المثالية.

المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.

ومع ذلك، هناك شيء آخر لفت انتباه آينز، بصرف النظر عن الطريقة التي نامت بها هاموسكي مثل عمة في منتصف العمر (على الرغم من أن جسدها لم يكن يجب أن يسمح بذلك).

لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.

جلس هناك فارس موت وملفوف حول ذيل هاموسكي من خصره. يجب أن يكون هذا المخلوق اللاميت هو ما لفت انتباه آينز إلى هذا الاسطبل في المقام الأول.

“حسنًا، بما أنكِ لم ترتكبي أي أخطاء حتى الآن، سأثق بكِ. لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. ماذا عن فارس الموت هذا؟”

نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.

“سأخرج إلى المدينة.”

بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.

ظهرت علامة استفهام فوق رأس آينز.

“استيقظي، هاموسكي.”

تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.

“مووو، نعم….”

المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.

رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.

“لا، لا شيء، لا تقلق بشأن ذلك. حسنًا، لدي بعض الأشياء لأطلبها منك. أولاً، أود أن أعرف حالة مومون. أعرف ما أبلغت به ألبيدو… لذا، هل هناك أي مشاكل؟”

“أوه! كنت أتساءل من كان، ولكن كما اتضح، إنه سيدي!”

“سأرى ممثل باندورا.”

“لا يهم من أنا. عادةً يجب أن تناديني آينز ساما، صحيح؟ بعد كل شيء، أنتِ مطية مومون، وليس مطيتي.”

“آينز ساما، لقد نادينا على ممثل باندورا. سيقدم نفسه لك قريبًا.”

“بالطبع أنا كذلك يا سيدي!”

لم يستطع ببساطة سوى الضحك على كلمات القتلة الثمانية.

“هل هذا صحيح… حسنًا، طالما أنك تفهمين…”

بادئ ذي بدء، كان آينز مجرد شخص عادي، لكنه ذكر هدفًا قريبًا لا يمكن الوصول إليه مثل غزو العالم. توقف آينز عن التفكير في الأمر. لقد شعر أنه سيكون من الأفضل تسليم هذه المسألة لأشخاص أذكياء مثل ألبيدو أو دييمورغس.

بعد قول هذا، رد فعل هاموسكي جعل آينز يفكر، ‘هل فهمت حقًا؟’

“آينز ساما، من فضلك انتظر! من الخطر أن تذهب بمفردك!”

بالإضافة إلى ذلك، لم تكن الوحوش السحرية تقاوم بشكل خاص السيطرة على العقل. ولهذا، أعار آينز عنصرًا إلى هاموسكي مما جعلها منيعة ضذ التحكم في العقل، لكنه كان لا يزال غير مرتاح لمحاولة شخص ما التلاعب بها من خلال وسائل أخرى غير السحر.

رغم أن نصف اللاموتى في نزاريك خلقهم آينز، والنصف الآخر من صنع ممثل باندورا، فمن المؤكد أن اللاموتى الذي خلقهم ممثل باندورا أضعف من تلك التي خلقهم آينز إلى حد ما. ومع ذلك، إن ذلك ضمن المعايير المقبولة، وكان هناك عدد كافٍ من الجثث المجمدة في الطابق الخامس لهذا الغرض.

“حسنًا، بما أنكِ لم ترتكبي أي أخطاء حتى الآن، سأثق بكِ. لننتقل إلى الموضوع الرئيسي. ماذا عن فارس الموت هذا؟”

“مفهوم!”

“أوه! إنه صديق يتدرب مع هذا الشخص، يا سيدي!”

على الرغم من أن قيمة كارما آينز سلبية للغاية، إلا أنه لن يواجه مشكلة في استدعاء الملائكة، الذين كانت قيمهم الكارما إيجابية للغاية. كانت هناك بعض الفئات التي لها عقوبة عدم القدرة على استدعاء الوحوش التي كانت قيمة الكارما مختلفة جدًا عن قيمتهم، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه الفئات.

ثم تذكر آينز.

“… اااااه.”

كان قد أجرى تجربة في تعلم فنون الدفاع عن النفس بينما كان هاموسكي تتدرب لتكون محاربة. بعبارة أخرى، استخدم فارس الموت هذا ليرى ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في اكتساب المستويات كمحارب.

مرتبكًا إلى حد ما، اقترب آينز من الإسطبلات، وسمع هيو ~ هيو ~ من الشخير. كان النوم امتيازًا للكائنات الحية، لذلك يجب أن تكون هاموسكي بالداخل.

لقد قام بتجهيز فارس الموت بالقطع الأثرية التي زادت من اكتساب نقاط الخبرة ولكن هذا من شأنه أن يضعفها بشكل كبير. ومع ذلك، في النهاية، لم يكتسب فارس الموت أي مستويات. توقع آينز هذه النتيجة، لذلك لم يكن غاضبًا. ومع ذلك، لسبب ما، كان هاموسكي مستمرًا في الحديث عن فارس الموت، لذلك في النهاية، استعاد القطع الأثرية وترك فارس الموت معها.

ثم نظر إلى السماء.

‘إذًا هذا هو… بالتفكير في الأمر، تبدو المسامير الموجودة على درعه مدورة إلى أسفل… لم أقرضها فارسي ليكون وسادة عناق، ولكن لأنني أردت أن أجعلها محاربة، أو ربما تتقن شيئًا ما… حسنًا، لا يهم. هناك عدد كافٍ من فرسان الموت. لا يهم إعطاءها واحدًا.’

قتلة الحافة الثمانية الذين اتبعوا آينز سرعان ما شكلوا صفًا.

في الواقع، كان هناك أكثر من عدد كافٍ من فرسان الموت، لدرجة أن آينز لم يعد يخلق فرسان الموت عندما يخلق لاموتى كل يوم.

“نعم!”

“هل هذا صحيح. فهمت. مع ذلك، مهما كان الأمر، لقد اعتدتي أن تكوني وحشًا سحريًا بريًا. من الصعب جدًا أن تسمحي لشخص ما بالاقتراب دون أن يلاحظ ذلك. نحن لسنا متخفين مثل أورا، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تأخذي هذا الأمر بجدية أكبر؟”

“ألبيدو، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرك، ولكن الحقيقة هي أنكِ شخص مشغول، لذا يجب أن تتركي التنظيف للخادمات. لا يمكنني قول هذا حقًا، لكن يبدو أنني حاكم أفضل منكِ، بهذا المعنى.”

بدت هاموسكي مكتئبة وشواربها تدلت.

امتلئ رأس آينز بهذه الأفكار التي لم يستطع التعبير عنها تمامًا. بدا وكأنه في انتظار العطس الذي لن يأتي. وصل أمام باب دار الضيافة، لكنه لم يفعل شيئًا مثل الطرق. فيفث، التي تبعت آينز، تقدمت أمامه مباشرة.

“هذا الشخص يعتذر بصدق. اعتاد هذا الشخص أن يكون أقوى مخلوق في تلك الغابة. هذا الشخص لم يكن بحاجة أبدًا إلى أن يكون في حالة تأهب لأن هذا الشخص لم يتعرض لكمين من قبل.”

تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.

“كان يجب أن تكوني قد مررتِ بطفولة… فترة… أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟ ولكن قبل ذلك، ألم يكن هناك عملاق الشرق وأفعى الغرب؟”

بعد رؤية إيماءة فيفث، أومأ آينز برأسه أيضًا.

“من هؤلاء؟ .. الشرق؟ غرب؟ عمن تتكلم؟”

تجمد آينز في مكانه.

ظهرت علامة استفهام فوق رأس آينز.

كانت هذه تعويذة من المستوى الخارق [بانثيون]، والتي كانت مشابهة لتعويذة المستوى العاشر [أرمجدون – جيد] وتعويذة المستوى الخارق [نيبيلونغ الأول]، والتي تعارضت تمامًا مع تعويذة المستوى الخارق [باندمونيم].

“… كانوا كائنات تطالب بالغابة، مثلكِ تمامًا.”

وقف شخص ما في منتصف منطقة مفتوحة على مصراعيها مع رؤية جيدة في جميع الاتجاهات يطلب عمليًا أن يتم قنصه.

“هوهو ~ لم أكن أعرف حتى بوجود مثل هؤلاء الأشخاص في تلك الغابة! كما هو متوقع منك يا سيدي! بصيرتك قوية. هذا الشخص يعرف القليل خارج أراضي هذا الشخص.”

‘ألا يجلس الناس عادة مقابل بعضهم البعض؟’ امتلك الجميع منطقة من حولهم تسمى مساحتهم الشخصية، لكن آينز لم يستطع إلا التحديق بنظرة خاطفة على ممثل باندورا.

“أنت… تطلق على نفسك اسم ملك الغابة الحكيم وما زلت لا…”

“هذا الشخص يفهم، يا سيدي! إذًا، يود هذا الشخص أيضًا أن يرى رجال السحالي دونو، إن أمكن.”

“في الماضي، قام محارب بشري بالتعدي على أراضي هذا الشخص ولقبني هذا المحارب بهذه الطريقة. بالحديث عن ذلك، عفى هذا الشخص عن ذلك المحارب وحده لأن هذا الشخص اعتقد أن الاسم بدا مثيرًا للإعجاب. آه، كم أحن إلى الماضي―”

”نسخة سيدي؟ هذا الشخص ليس واثقًا جدًا في هذا الصدد. بعد كل شيء، غالبًا ما يركب الحافلات والعربات التي يعدها له البشر في هذه المدينة، ولا يأخذ هذا الشخص معه دائمًا.”

شعر آينز أنه حل اللغز أخيرًا.

خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.

‘بعد أن عاد ذلك المحارب على قيد الحياة، لا بد أنه بالغ كثيرًا في حكايات عدوه، هاموسكي. ربما كانت طريقة ما لتبرير بقائه على قيد الحياة عندما مات جميع رفاقه.’

“―همم؟ ما هذا؟” تمتم آينز وهو يقترب من دار الضيافة. كان ينظر إلى الاسطبلات المجاورة لبيت الضيافة المعني. تشير كلمة “اسطبلات” إلى أنها ستُستخدم لتربية خيول، ولكن الآن الوحيد الموجود هناك هو هاموسكي. أو بالأحرى، هكذا كان ينبغي أن يكون.

هذا أيضًا لم يكن من الصعب فهمه. الحقيقة هي أن هاموسكي كان قوياً جداً. من بين جميع المحاربين البشريين الذين قابلهم آينز، ربما يكون بإمكان كلايمنتين وجازيف فقط هزيمة هاموسكي.

“إذًا، لنبدأ. قد يستغرق هذا بعض الوقت، لذا تحدثي معي في هذه الأثناء.”

(كلايمنتين هي الفتاة التي عانقها آينز حتى الموت و كان معاها ساحر أصلع لديه تنانين عظمية ظهروا في الموسم الاول من الأنمي و المجلد الثاني أما جازيف فهو قائد المملكة المحارب وخادم الملك المخلص والذي قتله آينز أيضا)

تذكر آينز فجأة غازف.

تذكر آينز فجأة غازف.

“ماذا؟”

“أوهه؟ هل هناك شيء ما يا سيدي؟”

____________

“لا لا شيء. فقط… نعم… الأمر فقط هو أنكِ لا تستحقين لقب ملك الغابة الحكيم، أنتِ مجرد هامستر جاءت من الغابة.”

المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.

“هامستر، أنت تقول – بالفعل، لقد تحدثت عن تلك المخلوقات من قبل، يا سيدي! فهل هذا الشخص هامستر حقًا؟”

في العادة، كان سيستدعي مومون أمامه بما يناسب وضعه كحاكم، لكن ما فعله الآن هو أنه غير رأيه.

”أومو. أنت هامستر عملاق.”

خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.

“أوه! لذلك كان هذا الشخص في الواقع هامستر عملاق! إذًا، هل تعرف أين يجد هذا الشخص أعضاء آخرين من هذا النوع، سيدي؟”

تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.

“هذا.. ، لا أعرف.”

“أوهه؟ هل هناك شيء ما يا سيدي؟”

بعد هذا الرد المقتضب، وقعت هاموسكي في اليأس مرة أخرى. ‘هل كنت قاسيًا جدًا؟’ فكر آينز وحاول مواساتها بقوله:

لقد تقدم، مستخدمًا الطريقة الملكية الملائمة التي مارسها عشرات المرات، بطريقة شعر أنها تناسب الحاكم بشكل أفضل.

“لقد ضمنت لجميع الذين يخدمون نازاريك أنهم سيكافأون بشكل مناسب على خدمتهم. طالما أنكً تواصلين العمل مع نازاريك، فسوف أجد لكِ يومًا ما زملاء من جنسك.”

من المحتمل أن يكون رامي السهام بيرورونسينو – الذي كان الأكثر تخصصًا في القتال بعيد المدى داخل نقابة آينز أوول جون – قادرًا على إيذاء آينز بشدة. يمكن لهذا الرجل أن يهاجم بسهولة حتى من مسافة كيلومترين. كان تكتيكه المفضل هو إخفاء نفسه ثم قنص خصمه – وإن كان ذلك بقوس. ومع ذلك، حتى لو كان خصمه بيرورونسينو، لم يكن آينز ينوي السماح لنفسه باللعب به حتى موته.

“أوه!”

____________

ارتدت شوارب هاموسكي عندما وقفوا.

“ألم أسمح لك بالعودة إلى نازاريك كل يوم؟”

“على الرغم من أن هذا الشخص كان مخلصًا بالفعل للسيد، إلا أن هذا الشخص سيخدم السيد بشكل أكثر ولاءً من هذا اليوم فصاعدًا!”

تجمد آينز في مكانه.

”أومو أومو. إذًا يا هاموسكي، هل مومون – لا، هل ممثل باندورا داخل دار الضيافة؟”

“شكرًا.”

”نسخة سيدي؟ هذا الشخص ليس واثقًا جدًا في هذا الصدد. بعد كل شيء، غالبًا ما يركب الحافلات والعربات التي يعدها له البشر في هذه المدينة، ولا يأخذ هذا الشخص معه دائمًا.”

“أنا أفهم – أبي!”

“آه، يبدو أنني أتذكر أنه يأخذ وسيلة النقل هذه لمشاركة المعلومات.”

استطاعت هاموسكي أن ترى في الظلام مثل القطة، لكن وفقًا لهاموسكي، لم يكن نهاريًا ولا ليليًا. أكل نوعه ثم يناموا حتى يجوعوا. كان هذا أسلوب حياتهم.

‘كوكوكوكو’ آينز ضحك بشكل شرير.

“-اذهبوا.”

كل شيء قد تطور كما كان يتوقع. تحت ستار مشاركة المعلومات معه، سيقول الناس أشياء لمومون يريدون إخفاءها عن آينز، أو ربما يخططون لدق مسمارٍ بين مومون وآينز. ومع ذلك، كانت الحقيقة أنهم هم الذين دُقوا عن غير قصد بأفكار ممثل باندورا.

تمامًا كما كان آينز محتارًا بشأن الأمر، لاحظ فيفث تحته، وهي تحاول يائسة تسلق الجدار.

كان آينز ملكًا جديرًا بالثقة، ورحيمًا يفكر في الناس، والخ من الأمور.

“هل هذا صحيح… حسنًا، طالما أنك تفهمين…”

“أفهم. ومع ذلك… يبدو أنكِ قادرة على ارتداء الدروع الآن. إذا لم يكن لديكِ ما تفعلينه، فماذا عن ارتدائه والتدرب عليه؟”

أدرج آينز الاحتمالات المختلفة في ذهنه.

يجب أن يكون النموذج الأولي للدرع كاملاً.

إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟

“هذا الشخص يفهم، يا سيدي! إذًا، يود هذا الشخص أيضًا أن يرى رجال السحالي دونو، إن أمكن.”

“أوهه… آينز ساما. لتعتقد أنك ستشير إلي على أنني طفلك!”

“ممتاز. سألبي أمنيتكِ. سأتحدث إلى كوكيتوس وأطلب منه إرسال شخص ما إلى هنا.”

“لقد ضمنت لجميع الذين يخدمون نازاريك أنهم سيكافأون بشكل مناسب على خدمتهم. طالما أنكً تواصلين العمل مع نازاريك، فسوف أجد لكِ يومًا ما زملاء من جنسك.”

“لديك شكر هذا الشخص الذي لا يموت، سيدي. تعال، فارس الموت دونو! دعنا نعمل بجد معًا!”

“خلال هذا الوقت، لم أتمكن مرة واحدة من لمس العناصر السحرية. لم أتمكن من الحفاظ على العناصر السحرية المختلفة التي أنشأتها الوجودات السامية. كما توقف فرز بلورات البيانات. لو سمحت! لا يهم أيهم آينز ساما! أتوسل إليك أن تمنحني بعض الوقت مع هذه العناصر!”

لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.

‘بالحديث عن ذلك، منذ بعض الوقت، أعتقد أنني أعطيت هاموسكي… أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما. حسنًا، إذا لم أستطع التفكير في الأمر، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية… على ما أعتقد.’

خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.

”أومو، أومو. أنت، ابني، أو شيء من هذا القبيل. هذا، أي، كيف أضع هذا، على الأرجح، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. لذلك، ليست هناك حاجة لاستخدام اللغة الألمانية أو التحية أو أن تكون دراميًا أمامي. منذ أن خلقتك، أريد أن أرى الأجزاء التي لم أخلقها منك، كدليل على نموك.”

‘بالحديث عن ذلك، منذ بعض الوقت، أعتقد أنني أعطيت هاموسكي… أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما. حسنًا، إذا لم أستطع التفكير في الأمر، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية… على ما أعتقد.’

لقد قرر أن يقدم عرضًا كبيرًا للإنفاق لإثبات كرمه، والآن يأسف بشكل غامض على ذلك. كل ما يمكنه فعله هو إراحة نفسه بالقول إنه يجب عليه الحفاظ على صورته كرئيس لها.

امتلئ رأس آينز بهذه الأفكار التي لم يستطع التعبير عنها تمامًا. بدا وكأنه في انتظار العطس الذي لن يأتي. وصل أمام باب دار الضيافة، لكنه لم يفعل شيئًا مثل الطرق. فيفث، التي تبعت آينز، تقدمت أمامه مباشرة.

نظرًا لأنه كان قد خلق مخلوقًا لاميت، فقد وجد رابط بينهما وبالتالي يمكنه الحكم على موقعه التقريبي. ومع ذلك، كان هناك الكثير من اللاموتى في إرانتل، لذا فقد أصبح هذا المعنى الخاص غريبًا.

“افتحيه.”

أراد آينز التحدث إلى هاموسكي على الرغم من كلمات فيفث القاسية، لكنه لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.

“مفهوم، آينز ساما.”

عندما فكر في ذلك، وجد آينز الجواب.

بدت فيفث جادة للغاية عندما فتحت الباب، لكن زاوية فمها بدت مرتاحة إلى حد ما. لا بد أن هذا قد جاء من الرضا الذي شعرت به تجاه قدرتها على مساعدة آينز بطريقة ما.

في العادة، كان سيستدعي مومون أمامه بما يناسب وضعه كحاكم، لكن ما فعله الآن هو أنه غير رأيه.

‘يبدو أنني كنت محقًا في ملاحظة جيركنيف. لقد أصبحت حقا حاكم مناسب. صحيح أن هذه ليست الطريقة الصحيحة تمامًا لمعالجة الأمر، لكنني سأستمر في دراسته من الآن فصاعدًا. بعد كل شيء، إنه يساعدني في تعلم كيف يكون المرء ملكًا.’

“شكرًا.”

آينز لم يشكر فيفث، بل نظر إلى الباب المفتوح.

‘ومع ذلك، يبقى السؤال حول ما يجب استدعاؤه. إذا قمت باستدعاء الشياطين أو اللاموتى، فسيؤدي ذلك إلى إشاعات سيئة ونميمة شريرة حولي. لذلك سأحتاج إلى استدعاء شيء جميل، لإثارة الرأي العام. ما الذي يناسب الفاتورة…’

“قتلة الحافة الثمانية.”

____________

“نعم! جاهزون للأوامر!”

بعد هذا الرد المقتضب، وقعت هاموسكي في اليأس مرة أخرى. ‘هل كنت قاسيًا جدًا؟’ فكر آينز وحاول مواساتها بقوله:

قتلة الحافة الثمانية الذين اتبعوا آينز سرعان ما شكلوا صفًا.

“هذا صحيح. كنت سأصبح هدفًا جيدًا إذا كان خصمي هو بيرورونسينو سان.”

“-اذهبوا.”

‘كوكوكوكو’ آينز ضحك بشكل شرير.

“نعم!”

عندما سمع آينز عن هذا لأول مرة، تساءل، “أي جزء من هذا يبدو وكأنه ملك الغابة الحكيم”. شعر وكأنه أحمق لأنه توقع منها أن يتصرف ككائن ذكي.

فتح فكيهم وأغلقت، ثم استجاب قتلة الحافة الثمانية بصوت بدا أقوى من المعتاد قبل دخول المبنى. فقط ممثل باندورا من المفترض أن يكون في بيت الضيافة هذا. في بعض الأحيان، تكون ناربيرال هنا، ولكن في الغالب تكون في ضريح نازاريك العظيم، تنفذ أوامر آينز.

ارتدى أردية أرجوانية ممزقة كانت ذات يوم رائعة، وارتدى تاجًا يلمع بشكل غير معهود. لقد كان مخلوقًا في مستوى 70 من نزاريك.

كان بإمكانه تعيين خادمة عادية هنا، ولكن قد يكون الأمر مزعجًا إذا اعتقد الأشخاص الذين جاءوا لزيارة مومون أنهم مراقبين. وهكذا، فقد وصل الأمر إلى هذا الحد. ومع ذلك، إذا بقي ممثل باندورا هنا بمفرده، فهناك احتمال أن يتسلل الأشخاص الذين تعرضوا لغسيل دماغ شالتير إلى هذا المكان. وهكذا، شعر آينز أنه من الأفضل وضع بعض الإجراءات المضادة.

“شكرًا، شكرًا جزيلاً لك!”

‘… ومع ذلك، من أجل حدوث ذلك، سيحتاج شخص ما إلى التسلل إلى هنا على طول الطريق. حسنًا، الحمقى فقط من لا يستعدون بشكل كافٍ…. مم – مع ذلك، كم من الوقت يجب أن أنتظر هنا؟ أم يجب أن أمضي قدما؟ من المنطقي أن أنتظر هنا. بعد كل شيء، سوف يعود لي قتلة الحافة الثمانية. ومع ذلك، هل من المفترض حقًا أن ينتظر الملك عند الباب؟’

“لقد عانيت كثيرًا!”

بعد تردده قليلا فكر آينز’ آه حسنًا، انسى الأمر’ ثم دخل بيت الضيافة.

تذكر آينز فجأة غازف.

لقد تقدم، مستخدمًا الطريقة الملكية الملائمة التي مارسها عشرات المرات، بطريقة شعر أنها تناسب الحاكم بشكل أفضل.

تغير المزاج في الهواء.

ومع ذلك، في أقل من 20 خطوة، عاد أحد القتلة الثمانية وركع أمام آينز.

قال آينز باقتضاب “سأطير”. على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون خلفه بدأوا في الذعر، إلا أن آينز اختار عدم الالتفات إليهم.

“آينز ساما، لقد نادينا على ممثل باندورا. سيقدم نفسه لك قريبًا.”

“آيـ آينز ساما، كيف يمكن مقارنة أهمية جسدي بجسد الثمين لوجود سامي؟”

“هل هذا صحيح؟ إذًا سأنتظر في غرفة الضيوف.”

في الأفق، رأى لورد سرداب، والذي قاد أكثر من عشرين من فارس الموت.

كان آينز في دار الضيافة هذا من قبل، لذلك امتلك آينز فكرة تقريبية عن تصميمه. بعد أن فتحت فيفث الباب أمامه، انتقل آينز دون تردد إلى المقعد الرئيسي في غرفة الضيوف.

ما الذي يمكن أن يشعر به والذي جعله يتجاهل عروضه المسرحية المعتادة؟

لقد انتهك هذا الكثير من الأخلاق التي اختارها كموظف وشعر بأنه مخطئ تجاهه. ومع ذلك، كانت هذه مهمة سهلة لآينز، الذي قضى وقتًا طويلاً في التدرب على أن يصبح حاكمًا.

كان قد أجرى تجربة في تعلم فنون الدفاع عن النفس بينما كان هاموسكي تتدرب لتكون محاربة. بعبارة أخرى، استخدم فارس الموت هذا ليرى ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في اكتساب المستويات كمحارب.

بعد فترة وجيزة، جاء طرق من الباب. أومأ آينز برأسه إلى فيفث.

تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.

بعد الحصول على إذن، فتحت فيفث الباب، ودخل ممثل باندورا الغرفة. لم يكن يستخدم السحر للظهور بشخصية مومون، لكنه ارتدى زيه العسكري المعتاد.

ثم نظر إلى السماء.

“أيها الوجود السامي، وخالقي آينز ساما…”

كان قد أجرى تجربة في تعلم فنون الدفاع عن النفس بينما كان هاموسكي تتدرب لتكون محاربة. بعبارة أخرى، استخدم فارس الموت هذا ليرى ما إذا كان بإمكانه الاستمرار في اكتساب المستويات كمحارب.

“لا داعي للتحية. اجلس.”

“فهمت، سأجهز العربة على الفور!”

“مفهوم!”

في الأفق، رأى لورد سرداب، والذي قاد أكثر من عشرين من فارس الموت.

قام بضرب كعبيه معًا قبل أن يسير.

“إذًا سيكون هذا كل شيء، ممثل باندورا.”

كانت تحركاته سلسة ونقية مثل حركات الجندي، لكن بالنسبة لآينز، كانت غير ضرورية على الإطلاق. أفضل كلمة لوصف ذلك كانت “المبالغة في التصرف”.

“لقد ضمنت لجميع الذين يخدمون نازاريك أنهم سيكافأون بشكل مناسب على خدمتهم. طالما أنكً تواصلين العمل مع نازاريك، فسوف أجد لكِ يومًا ما زملاء من جنسك.”

وهكذا، تقدم ممثل باندورا إلى المكان بجوار آينز وجلس.

“استيقظي، هاموسكي.”

‘ألا يجلس الناس عادة مقابل بعضهم البعض؟’
امتلك الجميع منطقة من حولهم تسمى مساحتهم الشخصية، لكن آينز لم يستطع إلا التحديق بنظرة خاطفة على ممثل باندورا.

وبهذا الأمر، تقدم آينز للأمام. تبعته فيفث في صمت. وبطبيعة الحال، كذلك فعل قتلة الحواف الثمانية.

‘… حسنًا، أعتقد أن كل شيء على ما يرام. ومع ذلك، فهو قريب جدًا…’

آينز لم يشكر فيفث، بل نظر إلى الباب المفتوح.

تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.

بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.

“هل يمكنني ان اسأل عـ…”

شعر آينز أنه حل اللغز أخيرًا.

“لا، لا شيء، لا تقلق بشأن ذلك. حسنًا، لدي بعض الأشياء لأطلبها منك. أولاً، أود أن أعرف حالة مومون. أعرف ما أبلغت به ألبيدو… لذا، هل هناك أي مشاكل؟”

‘انتظر، دعنا نفكر في هذا خطوة بخطوة.’

“يبدو أنه لا يوجد شيء خا…”

حاول آينز يائسًا أن يتذكر الطريقة التي صمم بها ممثل باندورا. يمكن أن يتذكر إعطائه خلفية درامية تفيد بأنه يحب إدارة العناصر السحرية وما شابه ذلك. كان القصد الأصلي لآينز هو تصميمه بطريقة لن يجد أنه من الغريب أن يكون وحيدًا في الخزانة – في الواقع، يمكن للمرء أن يفكر في كونه محاطًا بالأشياء التي يحبها ليكون عملاً سماويًا. لذلك يبدو أن إعدادات شخصية آينز كانت مصدر المشكلة. ومع ذلك، لسبب ما، يبدو أنه وصل إلى مستوى الوثنية.

“هل هذا صحيح؟ جيد. بعد ذلك، أود أن أسألك، بصفتك ممثل باندورا – هل هناك أي مشاكل من جانبك؟”

من المؤكد أن الموت الأبدي كان ممتازًا لاستخدامهم من اللاموتى، لكن لديهم مهارة سلبية تسمى [هالة الموت والانحلال] والتي كانت سارية المفعول باستمرار. لقد كانت مهارة قوية جمعت تأثيرات آينز [هالة اليأس المستوى الخامس (الموت الفوري)] و [هالة اليأس المستوى الأول (الخوف)]، مما يجعلهن مخلوقات يمكن أن تتسبب في الموت الفوري والتأثيرات على العدو. على وجه الخصوص، لم تكن التأثيرات قدرات مؤثرة على العقل. سمحت هذا للمهارة بتجاوز المناعة ضد التأثيرات التي تؤثر على العقل، مما جعل التعامل معها صعبًا للغاية.

تغير المزاج في الهواء.

شعر آينز أنه حل اللغز أخيرًا.

“في الحقيقة آينز ساما!”

“خلال هذا الوقت، لم أتمكن مرة واحدة من لمس العناصر السحرية. لم أتمكن من الحفاظ على العناصر السحرية المختلفة التي أنشأتها الوجودات السامية. كما توقف فرز بلورات البيانات. لو سمحت! لا يهم أيهم آينز ساما! أتوسل إليك أن تمنحني بعض الوقت مع هذه العناصر!”

انحنى آينز إلى الوراء، كما لو أن الحضور الهائل لممثل باندورا كان يسحقه.

“نعم!”

“لقد عانيت كثيرًا!”

‘إذًا هذا هو… بالتفكير في الأمر، تبدو المسامير الموجودة على درعه مدورة إلى أسفل… لم أقرضها فارسي ليكون وسادة عناق، ولكن لأنني أردت أن أجعلها محاربة، أو ربما تتقن شيئًا ما… حسنًا، لا يهم. هناك عدد كافٍ من فرسان الموت. لا يهم إعطاءها واحدًا.’

‘من الذي يعاني هنا؟!’

‘كوكوكوكو’ آينز ضحك بشكل شرير.

ومع ذلك، لم يكن لدى آينز الوقت الكافي للرد بذلك قبل أن يواصل ممثل باندورا الحديث.

ومع قوله ذلك، بعد الدخول إلى النزل، عاد على الفور إلى نازاريك لخلق لاموتى.

“خلال هذا الوقت، لم أتمكن مرة واحدة من لمس العناصر السحرية. لم أتمكن من الحفاظ على العناصر السحرية المختلفة التي أنشأتها الوجودات السامية. كما توقف فرز بلورات البيانات. لو سمحت! لا يهم أيهم آينز ساما! أتوسل إليك أن تمنحني بعض الوقت مع هذه العناصر!”

“… فيفث. قد تكوني خادمة، لكنكِ لا تزالين من خلق أحد أصدقائي. وبالتالي، أنتِ ذو قيمة كبيرة بالنسبة لي. تذكري ذلك جيدًا، لأنني أجد صعوبة في تكرار ما قلته. واذهبي وأخبري جميع زملائك لاحقًا.”

“… أنا، هل أنا صممتك بهذه الطريقة؟”

نظرًا لأن إرانتل كانت مدينة محمية بثلاث طبقات من الجدران، فمن هذا المنطلق، تم حظر نصف مجال رؤيته بواسطة أسوار المدينة.

“لا يوجد شك! لقد منحتني هذه المشاعر بنفسك، مومونجا ساما!”

“من هؤلاء؟ .. الشرق؟ غرب؟ عمن تتكلم؟”

“… اااااه.”

“سأرى ممثل باندورا.”

حاول آينز يائسًا أن يتذكر الطريقة التي صمم بها ممثل باندورا. يمكن أن يتذكر إعطائه خلفية درامية تفيد بأنه يحب إدارة العناصر السحرية وما شابه ذلك. كان القصد الأصلي لآينز هو تصميمه بطريقة لن يجد أنه من الغريب أن يكون وحيدًا في الخزانة – في الواقع، يمكن للمرء أن يفكر في كونه محاطًا بالأشياء التي يحبها ليكون عملاً سماويًا. لذلك يبدو أن إعدادات شخصية آينز كانت مصدر المشكلة. ومع ذلك، لسبب ما، يبدو أنه وصل إلى مستوى الوثنية.

“استيقظي، هاموسكي.”

“ألم أسمح لك بالعودة إلى نازاريك كل يوم؟”

‘حسنًا، لقد كانت مجرد حيوان أليف على أي حال. ما كان يجب أن أتوقع أي شيء منها. لا يهم إذا سمحت لنفسها بالهبوط إلى هذا المستوى… ما زلت مشغولًا بكل أنواع الأشياء، لكنها هنا تأخذ الأمور بسهولة. إن هذا يزعجني حقًا… على الرغم من أنني أعلم أنني فقط أثير غضبي عليها.’

رغم أن نصف اللاموتى في نزاريك خلقهم آينز، والنصف الآخر من صنع ممثل باندورا، فمن المؤكد أن اللاموتى الذي خلقهم ممثل باندورا أضعف من تلك التي خلقهم آينز إلى حد ما. ومع ذلك، إن ذلك ضمن المعايير المقبولة، وكان هناك عدد كافٍ من الجثث المجمدة في الطابق الخامس لهذا الغرض.

“هوهو ~ لم أكن أعرف حتى بوجود مثل هؤلاء الأشخاص في تلك الغابة! كما هو متوقع منك يا سيدي! بصيرتك قوية. هذا الشخص يعرف القليل خارج أراضي هذا الشخص.”

في الواقع، كان هناك الكثير منهم لدرجة أن كلاهما معًا لم يستطيعوا العمل عليها معًا وتحويلهم.

بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أن غرفة ألبيدو ممنوعة على الخادمات.

“ومع ذلك، لم أتلق إذنًا بالعودة إلى الخزانة!”

“يجب أن تشمل-“

ما الذي يمكن أن يشعر به والذي جعله يتجاهل عروضه المسرحية المعتادة؟

“آه، إيه، أممم.”

“فهمت. حسنًا، سأخبر شالتير وأطلب منها أن تعطيك الخاتم. بالإضافة إلى ذلك، أمنحك الإذن بالعمل على أسلحة رفاقي ومعداتهم. ولا تلحق الضرر بهم.”

“ليس هذا هو الحال. كانت هاموسكي ساما هنا طوال الأمس أيضًا.”

“يجب أن تشمل-“

آينز لا يمكن أن يموت الآن. على أقل تقدير، قبل تجربة إعادة إحياء اللاعبين، كان عليه أن يفترض أنه لم يكن لديه سوى حياة واحدة، وإعداد درع لحم له.

“أوقف هذا. التحدث بشكل طبيعي سيكون جيدًا. ألم أخبرك بهذا من قبل، همم، ممثل باندورا؟”

في يجدراسيل، أي عيوب سيكون لها مزايا مطابقة أيضًا.

“نعم!”

“آينز ساما، من فضلك انتظر! من الخطر أن تذهب بمفردك!”

“العلاقة بيننا هي علاقة خالق ومخلوق. الحقيقة هي أنني سعيد جدًا بالطريقة التي عملت بها بجد لتظهر لي الكينونة التي نويت خلقها. ومع ذلك، في بعض الأحيان أتساءل. ألا يجب أن يعمل الأطفال ليتجاوزوا والديهم؟”

“هل هذا صحيح؟ إذًا سأنتظر في غرفة الضيوف.”

“أوهه… آينز ساما. لتعتقد أنك ستشير إلي على أنني طفلك!”

“-اذهبوا.”

”أومو، أومو. أنت، ابني، أو شيء من هذا القبيل. هذا، أي، كيف أضع هذا، على الأرجح، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. لذلك، ليست هناك حاجة لاستخدام اللغة الألمانية أو التحية أو أن تكون دراميًا أمامي. منذ أن خلقتك، أريد أن أرى الأجزاء التي لم أخلقها منك، كدليل على نموك.”

وضع آينز شكوكه جانبًا وألقى تعويذة من المستوى الخارق ثم ظهرت حوله ستة أعمدة من نور، ومن بينها ستة ملائكة.

نظر آينز من الخلف إلى صوت استنشاق، ورأى أن فيفث تمسح زوايا عينيها بمنديل.

في الواقع، كان هناك أكثر من عدد كافٍ من فرسان الموت، لدرجة أن آينز لم يعد يخلق فرسان الموت عندما يخلق لاموتى كل يوم.

‘ماذا؟’

“هذا الشخص يعتذر بصدق. اعتاد هذا الشخص أن يكون أقوى مخلوق في تلك الغابة. هذا الشخص لم يكن بحاجة أبدًا إلى أن يكون في حالة تأهب لأن هذا الشخص لم يتعرض لكمين من قبل.”

‘ألا تبكي بسهولة؟’

بعد انتهاء عملهم، غادر الثلاثة الغرفة مع الليتش الكبار، تاركين آينز وفيفث. وبالطبع، قتلة الحواف الثمانية على السقف.

تمامًا كما شعر آينز بالارتباك، أحنى ممثل باندورا رأسه.

المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.

“أنا أفهم – أبي!”

”نسخة سيدي؟ هذا الشخص ليس واثقًا جدًا في هذا الصدد. بعد كل شيء، غالبًا ما يركب الحافلات والعربات التي يعدها له البشر في هذه المدينة، ولا يأخذ هذا الشخص معه دائمًا.”

“…أوه.”

وبهذا الأمر، تقدم آينز للأمام. تبعته فيفث في صمت. وبطبيعة الحال، كذلك فعل قتلة الحواف الثمانية.

“سأريك ما تتمنى أن تراه، أبي!”

رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.

أصبح على خطأ. لقد كان متهورًا جدًا. على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا، شعر آينز بصداع يهاجمه.

لسبب ما، كان هناك تغيير في صوت آينز. صحيح أن هذه كانت القدرة الخاصة للمخلوق، لكنه لم يفهمها بعد. كل ما يمكنه فعله هو قبولها.

“ممثل باندورا. يجب ألا تخبر أي شخص آخر بما حدث هنا. فهمت؟ إذا علم الناس أنك تتلقى معاملة خاصة، فقد يؤدي ذلك إلى احتكاك مع الآخرين. أيضًا – في الواقع، بسبب ذلك، سأضعك في مرتبة أدنى من أولوياتي. إذا حان الوقت الذي يتعين علي فيه الاختيار بين مساعدتك أو مساعدة الحراس، فسأتخلى عنك.”

كان خياره الأفضل والأكثر أمانًا لهذا المنصب هي ألبيدو، التي كانت قوته الدفاعية هي الأعلى بين الحراس. ومع ذلك، فإنه سيحتاج إلى أشخاص لحمايتها أيضًا، الأمر الذي يتطلب انتشارًا كبيرًا للقوات. لم يكن يريد أن يفعل ذلك ما لم يكن لغرض إغواء هجوم العدو.

“بالتأكيد! من فضلك، ضحي بي كما ترى الأمر مناسبًا!”

خلف آينز كان هناك صوت يقول شيئًا على غرار “حقًا – كم هذا مزعج!” لكنه لم يستطع التفكير فيما قد يقوله فارس الموت. على الرغم من أن آينز كان مهتمًا بشكل غامض بما كانت هاموسكي على وشك القيام به، إلا أنه سرعان ما تخلص من الفكرة.

عندما شاهده آينز وهو ينفخ صدره للخارج أثناء حديثه، نما شعور بالذنب في قلب آينز.

احتوت هذه المنطقة على ثلاثة أنواع من المباني: سكن آينز الخاص، وجميع أنواع المباني الحكومية، فضلاً عن دور الضيافة. ممثل باندورا – لا، عاش مومون في أحد دور الضيافة تلك.

“أنا آسف. و… فيفث. لا تتحدثي عما حدث هنا.”

“آه، يبدو أنني أتذكر أنه يأخذ وسيلة النقل هذه لمشاركة المعلومات.”

بعد رؤية إيماءة فيفث، أومأ آينز برأسه أيضًا.

“سأريك ما تتمنى أن تراه، أبي!”

“حسنًا، سأذهب في طريقي الآن.”

“أوه!”

“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”

“إذًا دعونا نذهب.”

“ماذا؟”

“… إذا كانت هذه هي إرادة السامي.”

“كثير من البشر لديهم شكوك حول المسار الذي تنوي أن تسلك فيه هذا البلد، يا أبي. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في تبني سياسة التوسع، فإنهم يخشون أن يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة، وما إلى ذلك.”

بدت هاموسكي مكتئبة وشواربها تدلت.

تجمد آينز في مكانه.

“فهمت. حسنًا، سأخبر شالتير وأطلب منها أن تعطيك الخاتم. بالإضافة إلى ذلك، أمنحك الإذن بالعمل على أسلحة رفاقي ومعداتهم. ولا تلحق الضرر بهم.”

إلى أي مدى سيذهب بـ آينز أوول غوون؟

فتح فكيهم وأغلقت، ثم استجاب قتلة الحافة الثمانية بصوت بدا أقوى من المعتاد قبل دخول المبنى. فقط ممثل باندورا من المفترض أن يكون في بيت الضيافة هذا. في بعض الأحيان، تكون ناربيرال هنا، ولكن في الغالب تكون في ضريح نازاريك العظيم، تنفذ أوامر آينز.

بادئ ذي بدء، كان آينز مجرد شخص عادي، لكنه ذكر هدفًا قريبًا لا يمكن الوصول إليه مثل غزو العالم. توقف آينز عن التفكير في الأمر. لقد شعر أنه سيكون من الأفضل تسليم هذه المسألة لأشخاص أذكياء مثل ألبيدو أو دييمورغس.

“استيقظي، هاموسكي.”

ومع ذلك، فإن مسألة كيفية إدارة هذا البلد كانت مسألة لا يستطيع التهرب منها.

‘ومع ذلك، يبقى السؤال حول ما يجب استدعاؤه. إذا قمت باستدعاء الشياطين أو اللاموتى، فسيؤدي ذلك إلى إشاعات سيئة ونميمة شريرة حولي. لذلك سأحتاج إلى استدعاء شيء جميل، لإثارة الرأي العام. ما الذي يناسب الفاتورة…’

“هل هناك شيء خاطئ يا أبي؟”

”أومو، أومو. أنت، ابني، أو شيء من هذا القبيل. هذا، أي، كيف أضع هذا، على الأرجح، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. لذلك، ليست هناك حاجة لاستخدام اللغة الألمانية أو التحية أو أن تكون دراميًا أمامي. منذ أن خلقتك، أريد أن أرى الأجزاء التي لم أخلقها منك، كدليل على نموك.”

“… أنوي إخبارك، لكني ما زلت أضع مسودة في ذهني. سأناقش الأمر مع مختلف حراس نازاريك ثم أبلغك.”

‘من الذي يعاني هنا؟!’

“مفهوم!”

“لا داعي للتحية. اجلس.”

نهض آينز بصمت.

“فهمت، أيها المستدعي.”

“إذًا سيكون هذا كل شيء، ممثل باندورا.”

عندما فكر في ذلك، وجد آينز الجواب.

بعد سماع ممثل باندورا يودعه، غادر آينز الغرفة.

بعد تردده قليلا فكر آينز’ آه حسنًا، انسى الأمر’ ثم دخل بيت الضيافة.

قبل أن يغادر من الباب الرئيسي، أرسل [رسالة] إلى شالتير قبل أن ينسى، يبلغها بطلب ممثل باندورا. إذا لم يفعل الآن، فمن المحتمل أنه سينسى ذلك لاحقًا.

“هامستر، أنت تقول – بالفعل، لقد تحدثت عن تلك المخلوقات من قبل، يا سيدي! فهل هذا الشخص هامستر حقًا؟”

بمجرد وصوله إلى الباب، تحرك آينز أسرع من فيفث وفتح الباب قبل أن تتمكن من القيام بذلك من أجله.

المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.

ثم نظر إلى السماء.

‘… حسنًا، أعتقد أن كل شيء على ما يرام. ومع ذلك، فهو قريب جدًا…’

كانت سماء زرقاء صافية.

“استيقظي، هاموسكي.”

قال آينز باقتضاب “سأطير”. على الرغم من أن الأشخاص الذين يقفون خلفه بدأوا في الذعر، إلا أن آينز اختار عدم الالتفات إليهم.

“شكرًا، شكرًا جزيلاً لك!”

طار آينز في السماء بفضل تعويذة [الطيران]، ثم هبط على سطح دار الضيافة.

بعد فترة وجيزة، جاء طرق من الباب. أومأ آينز برأسه إلى فيفث.

نظرًا لأن إرانتل كانت مدينة محمية بثلاث طبقات من الجدران، فمن هذا المنطلق، تم حظر نصف مجال رؤيته بواسطة أسوار المدينة.

بالمناسبة، لم يقل نفس الشيء لقتلة الحواف الثمانية، لأنهم كانوا كائنات تم استدعاؤها من ذهب يجدراسيل. ربما شعر بالأسف بشكل غامض بشأن الاضطرار إلى التضحية بهم، لكن لم يكن لديهم أي قيمة له بخلاف ذلك.

“لا يمكنني الرؤية من هنا، أليس كذلك؟ يبدو أنني سأضطر للذهاب في نزهة على الأقدام.”

“لا، ليست هناك حاجة لذلك. أنوي مراقبة الأوضاع في المدينة. أنا أحكم هذه الشوارع، لذلك أخطط للذهاب سيرًا على الأقدام.”

قد يكون قادرًا على التفكير في شيء ما إذا سار في الشوارع. البقاء هنا يعني أنه لا توجد طريقة يمكن أن يفكر بها في أي شيء.

‘بالحديث عن ذلك، منذ بعض الوقت، أعتقد أنني أعطيت هاموسكي… أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما. حسنًا، إذا لم أستطع التفكير في الأمر، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية… على ما أعتقد.’

بعد ذلك فقط، ظهرت أشكال قتلة الحافة الثمانية – الذين تسلقوا الجدران – أمام آينز أيضًا.

“هذا الشخص يعتذر بصدق. اعتاد هذا الشخص أن يكون أقوى مخلوق في تلك الغابة. هذا الشخص لم يكن بحاجة أبدًا إلى أن يكون في حالة تأهب لأن هذا الشخص لم يتعرض لكمين من قبل.”

“آينز ساما، من فضلك انتظر! من الخطر أن تذهب بمفردك!”

“نعم!”

لم يستطع ببساطة سوى الضحك على كلمات القتلة الثمانية.

لم يستطع ببساطة سوى الضحك على كلمات القتلة الثمانية.

وقف شخص ما في منتصف منطقة مفتوحة على مصراعيها مع رؤية جيدة في جميع الاتجاهات يطلب عمليًا أن يتم قنصه.

“لم تلاحظنا رغم أننا قريبون جدًا. هل فقدت غرائزها الوحشية؟ حقًا… يا لها من منحطة. لا، ربما عملت طوال الليلة الماضية.”

“هذا صحيح. كنت سأصبح هدفًا جيدًا إذا كان خصمي هو بيرورونسينو سان.”

“كثير من البشر لديهم شكوك حول المسار الذي تنوي أن تسلك فيه هذا البلد، يا أبي. على سبيل المثال، إذا كنت ترغب في تبني سياسة التوسع، فإنهم يخشون أن يتم إرسالهم إلى ساحة المعركة، وما إلى ذلك.”

من المحتمل أن يكون رامي السهام بيرورونسينو – الذي كان الأكثر تخصصًا في القتال بعيد المدى داخل نقابة آينز أوول جون – قادرًا على إيذاء آينز بشدة. يمكن لهذا الرجل أن يهاجم بسهولة حتى من مسافة كيلومترين. كان تكتيكه المفضل هو إخفاء نفسه ثم قنص خصمه – وإن كان ذلك بقوس. ومع ذلك، حتى لو كان خصمه بيرورونسينو، لم يكن آينز ينوي السماح لنفسه باللعب به حتى موته.

“آه، حول ذلك، هل يمكنك الجلوس قليلاً؟ نظرًا لأننا نادرًا ما نلتقي، فهناك أمر أود أن أسألك عنه يا أبي. هل لي أن أعرف كيف تنوي حكم هذه المملكة السحرية؟”

كان آينز واثقًا من أنه يمكنه استخدام وسائل مختلفة للدفاع أو الهروب أو الهجوم المضاد. لقد صقل مهاراته من خلال المبارزات الفردية، ولن يموت بالتأكيد بدون أي وسيلة للاستجابة. ومع ذلك، إذا كان عليه أن يكون حذرًا من أساليب الهجوم التي كانت موجودة فقط في هذا العالم، فإن القتلة الثمانية لديهم وجهة نظر.

أدرج آينز الاحتمالات المختلفة في ذهنه.

آينز لا يمكن أن يموت الآن. على أقل تقدير، قبل تجربة إعادة إحياء اللاعبين، كان عليه أن يفترض أنه لم يكن لديه سوى حياة واحدة، وإعداد درع لحم له.

بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أن غرفة ألبيدو ممنوعة على الخادمات.

كان خياره الأفضل والأكثر أمانًا لهذا المنصب هي ألبيدو، التي كانت قوته الدفاعية هي الأعلى بين الحراس. ومع ذلك، فإنه سيحتاج إلى أشخاص لحمايتها أيضًا، الأمر الذي يتطلب انتشارًا كبيرًا للقوات. لم يكن يريد أن يفعل ذلك ما لم يكن لغرض إغواء هجوم العدو.

كانت تحركاته سلسة ونقية مثل حركات الجندي، لكن بالنسبة لآينز، كانت غير ضرورية على الإطلاق. أفضل كلمة لوصف ذلك كانت “المبالغة في التصرف”.

إذا كان هذا هو الحال، فسيكون الخيار الأفضل هو التوابع عالية المستوى التي يمكن التخلص منها، ولكن..

يمكنه فقط خلق المستوى العالي من اللاموتى أربع مرات في اليوم. ومع وضع ذلك بالاعتبار، إذا قام بتقسيم هؤلاء إلى استخدامين، فيمكنه خلق المستوى 90 تقريبًا من اللاموتى.

‘ليس لدي أي وحوش تابعة عالية المستوى. حتى لو كنت أرغب في استخدام وحوش المرتزقة، فقد أنفقت الكثير من المال في استدعاء مرؤوسي ألبيدو، لذلك ليس لدي المال من جيبي لاستدعاء الوحوش عرضًا.’

“فيفث.”

لقد قرر أن يقدم عرضًا كبيرًا للإنفاق لإثبات كرمه، والآن يأسف بشكل غامض على ذلك. كل ما يمكنه فعله هو إراحة نفسه بالقول إنه يجب عليه الحفاظ على صورته كرئيس لها.

المجلد 10: حاكم المؤامرة الفصل 1 – الجزء الثاني – مملكة آينز أوول غوون السحرية

‘انتظر، دعنا نفكر في هذا خطوة بخطوة.’

بدلاً من التنزه، كان الأمر أشبه بأنه يريد العثور على إجابة لسؤال ممثل باندورا. لن يكون قادرًا على فهم ما يمكنه عادة اكتشافه إذا ضايقه شيء من جميع الجوانب.

أدرج آينز الاحتمالات المختلفة في ذهنه.

“نعم! جاهزون للأوامر!”

وحوش المرتزقة. لم يكن لديه مال، لذلك هذا احتمال ملغي.

أصبح على خطأ. لقد كان متهورًا جدًا. على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا، شعر آينز بصداع يهاجمه.

المهارة، [ملازم لاميت]. تطلبت نقاط خبرة، لذلك استخدامها غير وارد.

“سأرى ممثل باندورا.”

باستخدام الاستدعاء من صولجان آينز أوول جون. حقيقة أنه كان عليه أن يحمل سلاح النقابة معه يعني أنه احتمال غير وارد.

‘ماذا؟’

المهارة، [خلق اللاموتى]. حتى لو خلق المستوى العالي من اللاموتى، فسيكونون في المستوى 70 فقط، وهو ما لن يثق به حتى لمرافقة الحراس.

ألقى نظرة خاطفة على رأسها في الاسطبلات، وكان الهامستر العملاق نائمًا على الأرض دون حراسة. كل ما يحتاجه الوضع الآن هو خروج فقاعة عملاقة من أنفها وستكون هذه هي الصورة المثالية.

لا، لا يزال لدي بطاقة رابحة في المتجر.

“مفهوم!”

لقد عزز مهاراته في خلق اللاموتى من خلال استخدام طقوس الظلام.

“ممثل باندورا. يجب ألا تخبر أي شخص آخر بما حدث هنا. فهمت؟ إذا علم الناس أنك تتلقى معاملة خاصة، فقد يؤدي ذلك إلى احتكاك مع الآخرين. أيضًا – في الواقع، بسبب ذلك، سأضعك في مرتبة أدنى من أولوياتي. إذا حان الوقت الذي يتعين علي فيه الاختيار بين مساعدتك أو مساعدة الحراس، فسأتخلى عنك.”

يمكنه فقط خلق المستوى العالي من اللاموتى أربع مرات في اليوم. ومع وضع ذلك بالاعتبار، إذا قام بتقسيم هؤلاء إلى استخدامين، فيمكنه خلق المستوى 90 تقريبًا من اللاموتى.

“إيه؟! لكن هذا لن يؤدي إلا إلى تلطيخ قدميك الثمينة! من فضلك اطلب منا تنظيف الشوارع من أجلك! ويجب أن نجهز تابعين!”

أمسك آينز ذقنه، وتساءل عن نوع اللاميت الذي سيخلقه. الموت الأبدي من نوع اللص، أو ذو مقل العين التي تركز على الحواس…

“لا يهم من أنا. عادةً يجب أن تناديني آينز ساما، صحيح؟ بعد كل شيء، أنتِ مطية مومون، وليس مطيتي.”

من المؤكد أن الموت الأبدي كان ممتازًا لاستخدامهم من اللاموتى، لكن لديهم مهارة سلبية تسمى [هالة الموت والانحلال] والتي كانت سارية المفعول باستمرار. لقد كانت مهارة قوية جمعت تأثيرات آينز [هالة اليأس المستوى الخامس (الموت الفوري)] و [هالة اليأس المستوى الأول (الخوف)]، مما يجعلهن مخلوقات يمكن أن تتسبب في الموت الفوري والتأثيرات على العدو. على وجه الخصوص، لم تكن التأثيرات قدرات مؤثرة على العقل. سمحت هذا للمهارة بتجاوز المناعة ضد التأثيرات التي تؤثر على العقل، مما جعل التعامل معها صعبًا للغاية.

“في الماضي، قام محارب بشري بالتعدي على أراضي هذا الشخص ولقبني هذا المحارب بهذه الطريقة. بالحديث عن ذلك، عفى هذا الشخص عن ذلك المحارب وحده لأن هذا الشخص اعتقد أن الاسم بدا مثيرًا للإعجاب. آه، كم أحن إلى الماضي―”

‘ومع ذلك، إذا تم استخدام هذه القدرة عند تمكين النيران الصديقة، فسوف ترسم بسرعة صورة جهنميّة للمعاناة والبؤس. بالطبع، قد يكون قادرًا على أن يأمرهم بقمع القدرة، لكن جلب لاميت مثل هذا إلى شوارع المدينة كان جنونًا تامًا.’

“… كانوا كائنات تطالب بالغابة، مثلكِ تمامًا.”

ظهرت العديد من الوحوش المخيفة الأخرى في ذهنه، لكنه أسقط كل هذه الأفكار.

لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.

‘… كيف أقول هذا… إنهم قادرون جدًا، لكنهم جميعًا يبدون قبيحين.’

‘بعد أن عاد ذلك المحارب على قيد الحياة، لا بد أنه بالغ كثيرًا في حكايات عدوه، هاموسكي. ربما كانت طريقة ما لتبرير بقائه على قيد الحياة عندما مات جميع رفاقه.’

لم يكن أي منهم مناسبًا على الإطلاق كحراس ملك عند المشي في الشوارع.

شعر آينز أنه حل اللغز أخيرًا.

تمامًا كما كان آينز محتارًا بشأن الأمر، لاحظ فيفث تحته، وهي تحاول يائسة تسلق الجدار.

“لديك شكر هذا الشخص الذي لا يموت، سيدي. تعال، فارس الموت دونو! دعنا نعمل بجد معًا!”

بدون كلمة أخرى، قفز آينز مستخدماً [الطيران] في الجو لإبطاء هبوطه، وهبط برشاقة على الأرض بالأسفل.

طار آينز في السماء بفضل تعويذة [الطيران]، ثم هبط على سطح دار الضيافة.

فيفث – التي كانت تمسك بإطار نافذة وكان وجهها محمرًا – تولت على عجل موقعها خلف آينز.

“شكرًا، شكرًا جزيلاً لك!”

“فيفث.”

“لا، ليست هناك حاجة لذلك. أنوي مراقبة الأوضاع في المدينة. أنا أحكم هذه الشوارع، لذلك أخطط للذهاب سيرًا على الأقدام.”

“نعم!”

“… أنوي إخبارك، لكني ما زلت أضع مسودة في ذهني. سأناقش الأمر مع مختلف حراس نازاريك ثم أبلغك.”

“سأخرج إلى المدينة.”

“ماذا؟”

“فهمت، سأجهز العربة على الفور!”

____________

“لا، ليست هناك حاجة لذلك. أنوي مراقبة الأوضاع في المدينة. أنا أحكم هذه الشوارع، لذلك أخطط للذهاب سيرًا على الأقدام.”

(كلايمنتين هي الفتاة التي عانقها آينز حتى الموت و كان معاها ساحر أصلع لديه تنانين عظمية ظهروا في الموسم الاول من الأنمي و المجلد الثاني أما جازيف فهو قائد المملكة المحارب وخادم الملك المخلص والذي قتله آينز أيضا)

“إيه؟! لكن هذا لن يؤدي إلا إلى تلطيخ قدميك الثمينة! من فضلك اطلب منا تنظيف الشوارع من أجلك! ويجب أن نجهز تابعين!”

نهض آينز بصمت.

كانت طرق قليلة على إرانتل مرصوفة بالحصى، لذلك بعد المطر، أصبح الباقي مساحات من الطين.

في الأفق، رأى لورد سرداب، والذي قاد أكثر من عشرين من فارس الموت.

“لا حاجة لذلك. لقد عشت في هذه المدينة من قبل.”

“كان يجب أن تكوني قد مررتِ بطفولة… فترة… أو شيء من هذا القبيل، أليس كذلك؟ ولكن قبل ذلك، ألم يكن هناك عملاق الشرق وأفعى الغرب؟”

ومع قوله ذلك، بعد الدخول إلى النزل، عاد على الفور إلى نازاريك لخلق لاموتى.

رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.

“بالإضافة إلى ذلك، أعتزم استدعاء التابعين بالسحر، لذلك ليست هناك حاجة لإرسال أشخاص من نازاريك.”

“أوه!”

“… إذا كانت هذه هي إرادة السامي.”

نظر آينز من الخلف إلى صوت استنشاق، ورأى أن فيفث تمسح زوايا عينيها بمنديل.

‘ومع ذلك، يبقى السؤال حول ما يجب استدعاؤه. إذا قمت باستدعاء الشياطين أو اللاموتى، فسيؤدي ذلك إلى إشاعات سيئة ونميمة شريرة حولي. لذلك سأحتاج إلى استدعاء شيء جميل، لإثارة الرأي العام. ما الذي يناسب الفاتورة…’

”أومو، أومو. أنت، ابني، أو شيء من هذا القبيل. هذا، أي، كيف أضع هذا، على الأرجح، ينبغي أن يكون هذا هو الحال. لذلك، ليست هناك حاجة لاستخدام اللغة الألمانية أو التحية أو أن تكون دراميًا أمامي. منذ أن خلقتك، أريد أن أرى الأجزاء التي لم أخلقها منك، كدليل على نموك.”

عندما فكر في ذلك، وجد آينز الجواب.

“في الماضي، قام محارب بشري بالتعدي على أراضي هذا الشخص ولقبني هذا المحارب بهذه الطريقة. بالحديث عن ذلك، عفى هذا الشخص عن ذلك المحارب وحده لأن هذا الشخص اعتقد أن الاسم بدا مثيرًا للإعجاب. آه، كم أحن إلى الماضي―”

“سأستدعي الملائكة إذًا. لنذهب.”

كانت سماء زرقاء صافية.

“نعم.”

‘ومع ذلك، يبقى السؤال حول ما يجب استدعاؤه. إذا قمت باستدعاء الشياطين أو اللاموتى، فسيؤدي ذلك إلى إشاعات سيئة ونميمة شريرة حولي. لذلك سأحتاج إلى استدعاء شيء جميل، لإثارة الرأي العام. ما الذي يناسب الفاتورة…’

على الرغم من أن قيمة كارما آينز سلبية للغاية، إلا أنه لن يواجه مشكلة في استدعاء الملائكة، الذين كانت قيمهم الكارما إيجابية للغاية. كانت هناك بعض الفئات التي لها عقوبة عدم القدرة على استدعاء الوحوش التي كانت قيمة الكارما مختلفة جدًا عن قيمتهم، لكن آينز لم يكن لديه مثل هذه الفئات.

بعد انتهاء عملهم، غادر الثلاثة الغرفة مع الليتش الكبار، تاركين آينز وفيفث. وبالطبع، قتلة الحواف الثمانية على السقف.

بالمناسبة، تصبح الوحوش التي استدعتها تلك الفئات أقوى كلما اقتربت قيم كارما الوحوش من أسيادها.

لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.

في يجدراسيل، أي عيوب سيكون لها مزايا مطابقة أيضًا.

بكل صدق، كان من الصعب عليه أن يميز بدقة مكان اللاميت الذي خلقه. ومع ذلك، لم يتذكر آينز وضع أحدهم في الإسطبلات، ومن هنا جاء ارتباكه في التقاط رد فعل لاميت هنا.

اتجه آينز نحو الفناء.

“نعم!”

كما هو متوقع من مكان يستخدم لوضع الخيول، وتدريب كلاب الصيد وأنشطة أخرى من هذا القبيل، فإن مساحة العشب المشذبة التي تكون منها الفناء كانت شاسعة بالفعل.

“فهمت، أيها المستدعي.”

“إذًا، لنبدأ. قد يستغرق هذا بعض الوقت، لذا تحدثي معي في هذه الأثناء.”

مرتبكًا إلى حد ما، اقترب آينز من الإسطبلات، وسمع هيو ~ هيو ~ من الشخير. كان النوم امتيازًا للكائنات الحية، لذلك يجب أن تكون هاموسكي بالداخل.

“مـ- من، أنا؟”

تفقد آينز عن كثب ممثل باندورا وهو جالس. لم يعد يشعر بنفس الصدمة التي شعر بها عندما رآه لأول مرة في الخزانة. ولعل مرور الوقت ولقائه عدة مرات لإصدار الأوامر قد خفف من تأثير ذلك عليه.

“بالضبط. بعبارة أخرى، أريد أن أعرف كل شيء عن الطابق التاسع من نازاريك – صحيح. أخبريني عن عملك. هل هناك أي شيء بخصوص الغرف التي تنظفيها؟”

“ألم أسمح لك بالعودة إلى نازاريك كل يوم؟”

لم ينتظر آينز الرد فيفث. بعد تغيير أجزاء من معداته، ألقى تعويذته.

“لا حاجة لذلك. لقد عشت في هذه المدينة من قبل.”

كانت هذه تعويذة من المستوى الخارق [بانثيون]، والتي كانت مشابهة لتعويذة المستوى العاشر [أرمجدون – جيد] وتعويذة المستوى الخارق [نيبيلونغ الأول]، والتي تعارضت تمامًا مع تعويذة المستوى الخارق [باندمونيم].

‘يبدو أنني كنت محقًا في ملاحظة جيركنيف. لقد أصبحت حقا حاكم مناسب. صحيح أن هذه ليست الطريقة الصحيحة تمامًا لمعالجة الأمر، لكنني سأستمر في دراسته من الآن فصاعدًا. بعد كل شيء، إنه يساعدني في تعلم كيف يكون المرء ملكًا.’

استمع إلى كلمات فيفث بينما ينتظر تفعيل تعويذة المستوى الخارق. إذا كانت هناك حاجة مفاجئة لاتخاذ إجراء عاجل، فسيستخدم بشكل طبيعي عنصرًا نقديًا، لكن القيام بذلك في هذا الوقت سيكون مضيعة للغاية.

لم يستطع ببساطة سوى الضحك على كلمات القتلة الثمانية.

فكر آينز في أن الدردشة مع الخادمات ليست سيئة.

(كلايمنتين هي الفتاة التي عانقها آينز حتى الموت و كان معاها ساحر أصلع لديه تنانين عظمية ظهروا في الموسم الاول من الأنمي و المجلد الثاني أما جازيف فهو قائد المملكة المحارب وخادم الملك المخلص والذي قتله آينز أيضا)

بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أن غرفة ألبيدو ممنوعة على الخادمات.

بعد الحصول على إذن، فتحت فيفث الباب، ودخل ممثل باندورا الغرفة. لم يكن يستخدم السحر للظهور بشخصية مومون، لكنه ارتدى زيه العسكري المعتاد.

“-فهمت. حسنًا، كانت هذه محادثة مفيدة جدًا. على الرغم من أنني فكرت في الأمر للتو، عودي إلى غرفتي وأحضري نورونورو كن. سيكون الأمر مزعجًا بدونه.”

“شكرًا، شكرًا جزيلاً لك!”

“مفهوم!”

تغير المزاج في الهواء.

شاهد آينز ملابس الخادمة فيفث وهي تتأرجح بعنف وهي تهرول، بينما بقي في الفناء.

بالإضافة إلى ذلك، لم تكن الوحوش السحرية تقاوم بشكل خاص السيطرة على العقل. ولهذا، أعار آينز عنصرًا إلى هاموسكي مما جعلها منيعة ضذ التحكم في العقل، لكنه كان لا يزال غير مرتاح لمحاولة شخص ما التلاعب بها من خلال وسائل أخرى غير السحر.

وبينما كان ينتظر، تذكر كلمات فيفث.

رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.

على ما يبدو، أخبرت ألبيدو الخادمات أنها ستتعامل مع تنظيف غرفتها كجزء من تدريبها على الزفاف، لذلك لم ترغب في دخول أي شخص غرفتها.

لقد عزز مهاراته في خلق اللاموتى من خلال استخدام طقوس الظلام.

تمتم آينز “يا إلهي” لنفسه.

ارتدت شوارب هاموسكي عندما وقفوا.

“ألبيدو، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرك، ولكن الحقيقة هي أنكِ شخص مشغول، لذا يجب أن تتركي التنظيف للخادمات. لا يمكنني قول هذا حقًا، لكن يبدو أنني حاكم أفضل منكِ، بهذا المعنى.”

في الأفق، رأى لورد سرداب، والذي قاد أكثر من عشرين من فارس الموت.

بعد مضي وقت طويل، عادت فيفث، وهي تلهث وتقدم نورونورو كن. ابتسم آينز، راضياً عن قدرته على القيادة.

تجمد آينز في مكانه.

“شكرًا.”

اتجه آينز نحو الفناء.

قبل آينز حشرة الشفاه من فيفث بكلمة تقدير وجيزة. ثم وضع حشرة الشفاه على قاعدة حلقه العظمي.

وضع آينز شكوكه جانبًا وألقى تعويذة من المستوى الخارق ثم ظهرت حوله ستة أعمدة من نور، ومن بينها ستة ملائكة.

“آه، إيه، أممم.”

“من هؤلاء؟ .. الشرق؟ غرب؟ عمن تتكلم؟”

لسبب ما، كان هناك تغيير في صوت آينز. صحيح أن هذه كانت القدرة الخاصة للمخلوق، لكنه لم يفهمها بعد. كل ما يمكنه فعله هو قبولها.

“ومع ذلك، لم أتلق إذنًا بالعودة إلى الخزانة!”

وضع آينز شكوكه جانبًا وألقى تعويذة من المستوى الخارق ثم ظهرت حوله ستة أعمدة من نور، ومن بينها ستة ملائكة.

“… كانوا كائنات تطالب بالغابة، مثلكِ تمامًا.”

كان لهؤلاء الملائكة رؤوس سوداء، مع زوج واحد من الأجنحة ممتدة وزوج آخر مطوي حولهم، ليصبح المجموع أربعة أجنحة. ارتدوا بدلات مدرعة اللامعة وحملوا تروسًا عليها عين في يد ورمح ناري في اليد الأخرى.

رمشت عيناها مثل عيني الإنسان بينما كان وجهها الكبير يتحرك، ثم لاحظت آينز.

كان هؤلاء الملائكة في المستوى 80 تقريباً، و يُدعون حراس بوابات الكروبيم.

لم ينتبه آينز للصداقة المشتعلة بين الوحش والجثة ثم واصل وجهته.

لم يكن آينز يعرف الكثير عن الأساطير، لذلك لم يكن يعرف سبب تسميتهم بالحراس، لكنه كان يعرف نقاط قوتهم كوحوش.

“آه، إيه، أممم.”

كان حراس بوابة الكروبيم مناسبين تمامًا لمهمة أن يكونوا دبابات، كما أن قدراتهم الحسية الكبيرة جعلتهم حراسًا جيدين جدًا.

“نعم.”

“إحموني. لا تقتلوا أعدائي، ولكن اجعلوا العدو عاجزًا أثناء تسبب أقل قدر ممكن من الضرر.”

“سأريك ما تتمنى أن تراه، أبي!”

“فهمت، أيها المستدعي.”

“أوقف هذا. التحدث بشكل طبيعي سيكون جيدًا. ألم أخبرك بهذا من قبل، همم، ممثل باندورا؟”

لم يصدر هذا الأمر بدافع الرحمة. على الرغم من أن آينز لم يتردد في قتل خصومه، إلا أنه كان عليه أن يفكر في أن الناس ربما يخططون وراء الكواليس. بالإضافة إلى ذلك، عليه أن يترك مومون ينفذ عمليات الإعدام، ومن هنا جاءت تعليماته بالقبض على العدو حيًا.

“مفهوم!”

“إذًا دعونا نذهب.”

كل شيء قد تطور كما كان يتوقع. تحت ستار مشاركة المعلومات معه، سيقول الناس أشياء لمومون يريدون إخفاءها عن آينز، أو ربما يخططون لدق مسمارٍ بين مومون وآينز. ومع ذلك، كانت الحقيقة أنهم هم الذين دُقوا عن غير قصد بأفكار ممثل باندورا.

بمجرد أن اتخذت الملائكة تشكيلًا دفاعيًا حول آينز، تقدم على الفور.

“هذا.. ، لا أعرف.”

تعاويذ الاستدعاء – بما في ذلك تعويذة المستوى الخارق – ستنتهي بعد فترة. وبالتالي، أصبح عليه أن يتجنب إضاعة الوقت.

“بالتأكيد! من فضلك، ضحي بي كما ترى الأمر مناسبًا!”

“الملائكة، فيفث تسير معنا. دافعوا عنها كما تفعلون لي.”

“بالتأكيد! من فضلك، ضحي بي كما ترى الأمر مناسبًا!”

“فهمت، أيها المستدعي.”

“نعم.”

“آيـ آينز ساما، كيف يمكن مقارنة أهمية جسدي بجسد الثمين لوجود سامي؟”

“ألبيدو، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرك، ولكن الحقيقة هي أنكِ شخص مشغول، لذا يجب أن تتركي التنظيف للخادمات. لا يمكنني قول هذا حقًا، لكن يبدو أنني حاكم أفضل منكِ، بهذا المعنى.”

“… فيفث. قد تكوني خادمة، لكنكِ لا تزالين من خلق أحد أصدقائي. وبالتالي، أنتِ ذو قيمة كبيرة بالنسبة لي. تذكري ذلك جيدًا، لأنني أجد صعوبة في تكرار ما قلته. واذهبي وأخبري جميع زملائك لاحقًا.”

لا، لا يزال لدي بطاقة رابحة في المتجر.

“شكرًا، شكرًا جزيلاً لك!”

“آينز ساما، لقد نادينا على ممثل باندورا. سيقدم نفسه لك قريبًا.”

بالمناسبة، لم يقل نفس الشيء لقتلة الحواف الثمانية، لأنهم كانوا كائنات تم استدعاؤها من ذهب يجدراسيل. ربما شعر بالأسف بشكل غامض بشأن الاضطرار إلى التضحية بهم، لكن لم يكن لديهم أي قيمة له بخلاف ذلك.

“… فيفث. قد تكوني خادمة، لكنكِ لا تزالين من خلق أحد أصدقائي. وبالتالي، أنتِ ذو قيمة كبيرة بالنسبة لي. تذكري ذلك جيدًا، لأنني أجد صعوبة في تكرار ما قلته. واذهبي وأخبري جميع زملائك لاحقًا.”

“لنذهب.”

“أوه! إنه صديق يتدرب مع هذا الشخص، يا سيدي!”

مع الملائكة الستة وفيفث والعديد من القتلة الثمانية – تم ترك البقية كحراس – اتجه آينز إلى البوابة.

يمكن أن تقوي مهاراته من نوع القائد أي فارس موت يسيطر عليه، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأن فرسان الموت الذين كانوا تابعين له كانوا تحت سيطرة آينز. ومع ذلك، فقد وضعه آينز هنا لأنه أقر بقدراته القيادية الممتازة.

في الأفق، رأى لورد سرداب، والذي قاد أكثر من عشرين من فارس الموت.

“بالتأكيد! من فضلك، ضحي بي كما ترى الأمر مناسبًا!”

ارتدى أردية أرجوانية ممزقة كانت ذات يوم رائعة، وارتدى تاجًا يلمع بشكل غير معهود. لقد كان مخلوقًا في مستوى 70 من نزاريك.

”أومو. أنت هامستر عملاق.”

يمكن أن تقوي مهاراته من نوع القائد أي فارس موت يسيطر عليه، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأن فرسان الموت الذين كانوا تابعين له كانوا تحت سيطرة آينز. ومع ذلك، فقد وضعه آينز هنا لأنه أقر بقدراته القيادية الممتازة.

ظهرت علامة استفهام فوق رأس آينز.

“سوف أتوجه إذًا، دع ألبيدو يعرف.”

“يبدو أنه لا يوجد شيء خا…”

بعد مروره بجانب لورد السرداب – الذي انحنى بعمق – وصل آينز إلى الشوارع.

“بالطبع أنا كذلك يا سيدي!”

لم يكن لديه أي هدف في ذهنه.

‘بالحديث عن ذلك، منذ بعض الوقت، أعتقد أنني أعطيت هاموسكي… أشعر وكأنني نسيت شيئًا ما. حسنًا، إذا لم أستطع التفكير في الأمر، فلن يكون الأمر بهذه الأهمية… على ما أعتقد.’

بدلاً من التنزه، كان الأمر أشبه بأنه يريد العثور على إجابة لسؤال ممثل باندورا. لن يكون قادرًا على فهم ما يمكنه عادة اكتشافه إذا ضايقه شيء من جميع الجوانب.

“… اااااه.”

افتتح آينز خطواته وهو يتخيل مستقبل مملكة آينز أوول غوون السحرية تحت قيادته.

“أفهم. ومع ذلك… يبدو أنكِ قادرة على ارتداء الدروع الآن. إذا لم يكن لديكِ ما تفعلينه، فماذا عن ارتدائه والتدرب عليه؟”

____________

‘ومع ذلك، إذا تم استخدام هذه القدرة عند تمكين النيران الصديقة، فسوف ترسم بسرعة صورة جهنميّة للمعاناة والبؤس. بالطبع، قد يكون قادرًا على أن يأمرهم بقمع القدرة، لكن جلب لاميت مثل هذا إلى شوارع المدينة كان جنونًا تامًا.’

ترجمة: Scrub

بالإضافة إلى ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها أن غرفة ألبيدو ممنوعة على الخادمات.

“إيه؟! لكن هذا لن يؤدي إلا إلى تلطيخ قدميك الثمينة! من فضلك اطلب منا تنظيف الشوارع من أجلك! ويجب أن نجهز تابعين!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط