نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 203

الفصل الرابع - الجزء الثاني - الحرفي والتفاوض

الفصل الرابع - الجزء الثاني - الحرفي والتفاوض

المجلد 11 :

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

الفصل الرابع – الجزء الثاني – الحرفي والتفاوض :

فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز.  ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .

 

أنا آسف لأنني شككت فيك يا زينبرو . كنت تقول لي الحقيقة طوال الوقت .

كان فرسان الموت ضعفاء إلى حد ما بالنسبة لآينز.  ومع ذلك وفقًا لمعايير هذا العالم ، كانوا خصومًا شديدي البأس حتى لأقوى أعضاء هذه  الأمة.  وبالتأكيد فإن أي شخص يمكنه هزيمة اثنين من فرسان الموت المخيفين يجب أن يكون قوياً للغاية  .

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .

هل تم القضاء عليهما في وقت واحد كجزء من خطة موضوعة بعناية ؟

 “زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”

هل قضى شخص ما عليهما بسحر تأثير المنطقة ؟

“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه  ؟”

هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

مهما كانت الإجابة ، فقد كان هناك بالتأكيد وجود قوي آخر ، بصرف النظر عن الملثم السحري الغريب الذي واجهه آينز في العاصمة الملكية من قبل .

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

“هل هذا يعني أن وجودي قد تم اكتشافه  ؟”

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

نظر القائد العام إلى آينز كنوع من الاستجابة إلي تمتماته ، لكن آينز لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه .

“نعم!  لقد حفرت ذلك في قلبي  ! “

فمن المرجح أن يكون هذا الكائن القوي غير المعروف لاعبًا . وبالطبع إذا وصل عدو بمستوى آينز إلى هذا العالم ، فسيكون التعامل مع اثنين من فرسان الموت المتواضعين بمثابة لعبة أطفال بالنسبة له .

إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “

إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟

وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .

اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدر آينز .

اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .

اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدره وكأنها مشتعلة في قلب جحيم مستعر ، كما لو أن شخصًا ما صب البنزين عليها . ومع ذلك سرعان ما تم قمعه ( أي أنه استعاد هدوئه بسرعة ) .

من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .

“لا, يبدو هذا مستحيلا , فلو كانوا علي تواصل مع بعضهم لكانت مدينة الأقزام قد سقطت منذ فترة طويلة.  من الأرجح أنه شخص قوي من هذا العالم . ومع ذلك لا أستطيع استبعاد فكرة أنه لا يوجد تواصل بينهم . في هذه الحالة سأحتاج إلى تغيير خططي  “.

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

كان آينز يأمل في الأصل أن تستمر الحرب بين الكواغوا والأقزام.

” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”

 

فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز.  ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .

فمع وجود العدو الواضح – الكواجوا – أمامهم ، قد يختار الأقزام الاحتشاد تحت راية آينز.  ومع ذلك فإن ترك الكواغوا بمفردهم – مما يمنحهم الكثير من الوقت – سيكون أمرًا خطيرًا للغاية .

لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .

“شالتير سما ، يمكن للمرء أن يكون جيدًا أو سيئًا في أشياء مختلفة. أيضا ، سأشعر بالسوء إذا أزعجت جلالته  “.

” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”

المجلد 11 :

عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز  نفسه  .

نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .

تحدث القائد لفترة وجيزة مع الحراس عند الباب ، وسمحوا لآينز والآخرين بالمرور دون تفتيش .

بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .

السبب في تنازلهم عن تفتيش آينز وصحبته – بينما كانوا لا يزالون يحدقون بلا خجل في فرسان الموت التابعين لآينز – هو بلا شك لأن القائد الأعلي مارس سلطته .

كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .

” إذن ، جلالتك ، سأقدم تقريرًا كاملاً إلى المجلس.  هل يزعجك الانتظار هنا لبعض الوقت ؟ “

بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟

لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .

 “زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”

” أين ننتظر إذن ؟”

” حسنا ؟ بصراحة فقط استمع إلينا يا زينبرو . بغض النظر عما يحدث ، لا تشارك في أي قتال  “.

نظر القائد العام إلى أحد حراس الأقزام ، فتقدم الحارس إلى الأمام .

أخذهم القزم – الذي كان جسده وصوته يرتجفان – إلى غرفة ضيقة إلى حد ما . ولكن بتدقيق النظر مرة أخرى ، ربما لم تكن ضيقة بالنسبة لقزم. لقد كان الحجم مناسب تماما  لـ أورا و شالتيار . ومع ذلك كان زينبرو معهم هناك ، والذي كان طويلا للغاية.  ومجرد الانتظار في هذه الغرفة سيشعره برهاب خانق .

” غرفة الانتظار من هذا الطريق . اسمح لي بمرافقتك إلي هناك  “.

للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .

” إذن الآن.  سأترك ذلك لك”.

ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .

أخذهم القزم – الذي كان جسده وصوته يرتجفان – إلى غرفة ضيقة إلى حد ما . ولكن بتدقيق النظر مرة أخرى ، ربما لم تكن ضيقة بالنسبة لقزم. لقد كان الحجم مناسب تماما  لـ أورا و شالتيار . ومع ذلك كان زينبرو معهم هناك ، والذي كان طويلا للغاية.  ومجرد الانتظار في هذه الغرفة سيشعره برهاب خانق .

أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .

نظرا لأن الجندي قد ألقى نظرة على زينبرو قبل إحضاره إلى هنا ، فلا بد أن هذه كانت أكبر وأفخم غرفة لكبار الشخصيات في هذا المبنى.  كما أنه من المؤكد أن الزخارف من حولهم صُنعت جميعا بشكل رائع , فقد بدا وكأنها قد تتحرك بالفعل .

أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .

كان آينز قد سبق وصنع أفاتارا)  تمثال هي المعني الأقرب لكلمة أفتار هنا ) ذات مرة لأحد رفاقه السابقين ، لذا قدر بشدة صعوبة صنع مثل هذا التمثال المعقد.  فمن الممكن أن يبدو كشيء جميل من حيث المظهر الخارجي ولكن قبيحا عند النظر إليه وجهاً لوجه .

عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز  نفسه  .

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

هل قام شخص قوي بمحوهما بضربة واحدة ؟

من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة.  أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل  التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.

كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .

قرر آينز مخاطبة زينبرو ، الذي بدا عليه أنه غير مرتاح بالمرة في هذا المكان .

 

 “زينبرو , استمر معنا لفترة أطول قليلا .”

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

 

بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا  . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .

لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه  .

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

إعلان وصول جلالة الملك الساحر !

“شالتير سما ، يمكن للمرء أن يكون جيدًا أو سيئًا في أشياء مختلفة. أيضا ، سأشعر بالسوء إذا أزعجت جلالته  “.

كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .

لقد فهم آينز ما كان يقصده زينبرو ، ومع ذلك قام هز رأسه  .

هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .

” لا ، سآخذك معي . فإذا حدث شيء ما فلن أتمكن من حمايتك إذا كنت بعيدا جدا . بالرغم من أني لا أعتقد أنه سيكون هناك في الواقع أي خطر ، ولكن الإهمال من شيم الحمقى . فكل ما نعرفه ، أننا قد نكون نتأرجح بالفعل علي راحة يد العدو . تذكر ذلك جيدا طوال الوقت  “.

فإذا كانوا عرقًا ينجب عادة أفرادا أقوياء , بإمكانهم قتل فرسان الموت في الوقت الحالي ، فمن يعلم ما يمكنهم تدميره في المستقبل ؟ في الوقت الحالي – بينما لا يزال بإمكانه التعامل معهم – أفضل شيء هو إما استعبادهم ( أي يجعلهم عبيد لنفسه ) أو القضاء عليهم تمامًا .

“نعم!  لقد حفرت ذلك في قلبي  ! “

هؤلاء كانوا الثمانية أقزام .

على الرغم من أن آينز لم يشعر بأن الأقزام قد يؤذون شخصًا أنقذ بلدهم ، ولكنه كرر ذلك من أجل سلامة أتباعه.

يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟

ما هذا ؟ يبدو أن شالتيار تستجيب بشكل جيد اليوم. هل حدث شيء ما ؟

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”

بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .

” حسنا ؟ بصراحة فقط استمع إلينا يا زينبرو . بغض النظر عما يحدث ، لا تشارك في أي قتال  “.

عندما استدار آينز للنظر في الاتجاه الذي كان يشير إليه القائد العام ، ظهر مبنى كبير – بالتأكيد كبير بالنسبة للقزم ، ولكنه كبير حتى بمعايير آينز  نفسه  .

أومأ آينز برأسه حينما أشار زينبرو إلى تفهمه .

لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .

حضر الجندي القزم مرة أخري ليرشدهم إلي الطريق , والذي وصل بعد أن انتهى الاثنان من فحص الملابس.

“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”

***

ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .

تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .

 

متألقا جدا في ملابسه الفاخرة ، سار آينز إلى الأمام مرفوع الصدر . مستقيم الظهر ، ورأسه مرفوع ، وكأنه التجسيد الحقيقي لمعني كون المرء ملكا . في حين أخذ حجر أورا يتوج بهدوء من خلفه ، كبديل للكولونيا. بالتأكيد لن ينظر إليه أحد بازدراء بعد كل هذه الاستعدادات .

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

واضعا العصا – التي حلت محل الصولجان الملكي – عند خصره . كما كان مشبعا بتعويذة من الدرجة الأولى ( المقصود أنه ألقي التعويذة سابقا  لكي لا يأخذ وقت عندما يحتاج إلي استخدامها ) ، ولكن نظرا لأنه لم يكن لديه أي نية لتفعيلها ، فلا ينبغي أن يسبب هذا أي مشاكل .

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

بعد أن دقق آينز النظر إلي نفسه من أخمص قدميه حتي أعلي رأسه ، شعر أن هذا الأمر يتعارض إلى حد ما مع هدف البحث عن علاقات ودية مع الأقزام ، لكن أورا و شالتيار وافقا بشدة على ذلك .

إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “

كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .

وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .

وهكذا ، سأل زينبرو عن رأيه في هذه المسألة .

” جيد جدا . الآن إذن – أورا و شالتير ، هل يمكنكما فحص ملابسي ومعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للتلف ؟ “

بعد بعض التململ – من سؤاله عن شيء يقع خارج نطاق خبرته – قال زينبرو أخيرا شيئا على غرار عادته ” ملابسك ستخلق بالتأكيد الرهبة في نفس أي شخص يراها “. لذلك اعتمد آينز علي رأي زينبرو ، وجاء إلى هنا .

بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟

ومع ذلك فإن الأقزام الذين التقى بهم أصبحوا شاحبين ، وتخلل التوتر تصرفاتهم . بالطبع ، كان هذا أيضا رد فعل مناسبا لهيبته كملك .

” جلالتك ، قاعة المجلس تلوح ( توجد في الأفق أمامنا ) أمامنا .”

إعلان وصول جلالة الملك الساحر !

نظرا لأن الجندي قد ألقى نظرة على زينبرو قبل إحضاره إلى هنا ، فلا بد أن هذه كانت أكبر وأفخم غرفة لكبار الشخصيات في هذا المبنى.  كما أنه من المؤكد أن الزخارف من حولهم صُنعت جميعا بشكل رائع , فقد بدا وكأنها قد تتحرك بالفعل .

كان بإمكان آينز سماع القزم الذي ينبئ بوصوله إلي قاعة الاجتماع من الجانب الآخر من الباب .

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

عندما فتح الباب ، دخل آينز الغرفة .

” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”

بدت وكأنها غرفة اجتماعات عادية ، يوجد بها ثمانية أقزام .

سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .

بالمناسبة كان آينز قد علم بأسمائهم ووظائفهم وأشكالهم وملامحهم من القائد العام ( الأعلى ) .

ومن المحتمل أن يكون هذا الشخص الذي يمكنه هزيمة فارسا موت محصنين بمفرده فوق المستوي 45.

كان هناك كاهن الأرض الأكبر ، والذي يحكم كل ما يتعلق بالسحر . لقد سيطر على العجلات السحرية الإلهية وحتى العجلات السحرية الغامضة .

أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .

كما كان هناك سيد المصوغات ، والذي يتحكم في كل الإنتاج المشتق من المسبوكات ( السبائك بأنواعها المختلفة ) .

هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .

أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .

وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .

كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .

كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .

أيضا كان هناك سكرتير مجلس الوزراء ، والذي كان مسؤولا عن كل شيء يقع خارج نطاق اختصاص القادة الآخرين هنا .

إعلان وصول جلالة الملك الساحر !

كما كان هناك سيد الخمر ، والذي كان في هذا المجلس لأنه كان يجب أن يكون هناك منصب قيادي لتسلية الناس , وبالنسبة للأقزام فقد كانت هوايتهم المفضلة تعاطي الكحول ( الخمر ) ( استغفر الله ) .

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

أيضا كان هناك سيد الكهوف والمناجم ، والذي كان يتمتع بقوة كبيرة في هذه المدينة بسبب تأثيره على مجال التعدين واستخراج الموارد .

صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .

ذات مرة كانت هناك منظمة تسمى نقابة التاجر ، ولكن نظرا لنقص المستثمرين والتجارة بشكل عام ، أصبح لقب سيد نقابة التاجر في الوقت الحالي منصبا بلا معني ,لذا أصبح مسؤولا عن الشؤون الخارجية .

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

هؤلاء كانوا الثمانية أقزام .

كانت المشكلة أن كلتاهما كانتا تفكران بشدة في آينز ، لذلك شعر بعدم الارتياح بشأن الاعتماد على آرائهما .

أخذ آينز يقلب نظراته ببطء في الأرجاء متفحصا جميع الحاضرين . وفي نفس الوقت كان سبعة من الاقزام يحدقون به . والاخير – القائد العام – كان يبدو التعب على وجهه بدلاً من ذلك ، وتلتقي عيناه بعيون آينز .

أيضا كان هناك القائد العام ( الأعلى ) , والذي أحضرهم جميعا إلى هنا . بالإضافة إلي كونه المسؤول عن جميع الأمور الأمنية والعسكرية . والذي كان في يوم من الأيام يترأس العديد من جنود الأقزام ، لكن حقيقة أنه كان لديه أقل من مائة جندي فقط , جعلت الأمر يبدو كمزحة .

كان مظهر آينز الخارجي يوحي بكونه هادئا  ، لكن قلبه كان في حالة من الفوضى .

” … أنت مشرف قبيلة ، هل أنا محقة ؟”

يا إلهي ! لا أستطيع حتى التمييز بينهم ! ربما يكون لبعضهم لحى أقصر من الآخرين ، لكن أليست جميعها بنفس الطول تقريبًا ؟ هل كان يكذب علي ؟ لا ، يجب أن يكون هذا هو ما رآه . ماذا علي أن أفعل ؟

من الناحية المثالية ، سأكون قادرًا على إخضاع الكواغوا وجعلهم يهددون الأقزام من الظل ، لكن … خطأ واحد قد يؤدي إلى خطأ فادح . سيكون من الأكثر أمانًا عدم القيام بذلك .

صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .

” إذن الآن.  سأترك ذلك لك”.

أنا آسف لأنني شككت فيك يا زينبرو . كنت تقول لي الحقيقة طوال الوقت .

حضر الجندي القزم مرة أخري ليرشدهم إلي الطريق , والذي وصل بعد أن انتهى الاثنان من فحص الملابس.

في هذا العالم ، لم يكن هناك برتوكول لتبادل بطاقات العمل عند الاجتماع ، وفي الحقيقة لطالما شعر آينز بالأسف تجاه هذا الأمر . كذلك كان يخالجه ( يساوره / يدور في خلده / يراوده كلها ألفاظ ذات معني واحد ) نفس الشعور اليوم ، ثم سرعان ما استعاد شتات نفسه واستجمع قواه في بطنه .

إذا كان هناك كيان كهذا له علاقة باللاعبين ولم يتواصل مع الأقزام ، فهل هذا يعني أنه على جانب الكواغوا ؟ كذلك هل هو مرتبط بالأشخاص الذين غسلوا دماغ شالتير ؟

سيأتي بعد ذلك عرض قدمه آينز بالفعل عدة مرات . وتجدر الإشارة إلى حقيقة أنه كان برفقته وصيان يقفان إلي خلفه بالإضافة إلي تابع من أتباعه . لم يستطع السماح لهم برؤيته يقوم بخداع نفسه .

تم اقتياد آينز إلى غرفة حيث كان الأقزام ينتظرونه فيها .

… لو لم أقم بإحضار هؤلاء الثلاثة …

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .

لم يكن هناك سبب للاعتراض . لكن عند هذا الحد ، قد يكون الأمر مزعجًا إذا لم يشرح مساهمة آينز لهذه الأمة .

ومع ذلك – بينما كان يتلهف لذلك ، لم يكن هناك أي أثر لبدء الحوار . ولم ينقطع الصمت لمدة دقيقة كاملة حتي بعد وصوله .

بدت طريقة حديث زينبرو غريبة نوعا ما , فقد كان الأمر مختلفا عما كانت عليه أثناء الرحلة هنا  . ربما غيّر طريقة حديثه لأنه جاء إلى مملكة الأقزام .

ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .

التقط آينز تمثالًا صغيرًا – والذي كان عبارة عن قزم يركب على ظهر سحلية .

وفقا لقواعد السلوك في البلاط ( آينز هنا يتحدث عن المعتاد في قبر نازاريك العظيم ) ، لم يكن باستطاعة من هم دون المستوى مخاطبة الملك مباشرة . حيث يتطلب التفاعل المباشر إذنا من نوع ما . بعبارة أخرى ، كان الملك كائنا لا يمكن الوصول إليه . لذلك إذا بدأ آينز الحوار ، فهل سينظر إليه الأقزام ؟

اشتعلت نيران الغضب الملتهبة في صدر آينز .

بعد النظر إلى الأقزام ، هل ستكون الإجابة بنعم أم لا ؟

قد يكون الخيار الثاني هو أفضل مسار يمكن اتخاذه .

بعد كل ما فعلته أشك في أن أي شخص سوف يستهزئ بي ، نظرا إلى وضع البلد والإجراءات التي اتخذتها . إذا حدث ذلك حقا ، فقد أقول أيضا أنني لن أتفاوض مع مجموعة من المهرجين مثلهم .

صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .

بعد أن اتخذ قراره ، قرر آينز أن يقدم عرضه .

صورت ذكريات زينبرو جميع الأقزام بوجوه متطابقة ، لذا اعتقد آينز في البداية أن السبب ببساطة هو أن ليزرد مان ( الرجل السحلية ) رأى جميع الأقزام على أنهم متماثلين . حتى أنه شعر أن قدرة زينبرو على التعرف على الوجوه بحاجة إلى التحسين . ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب .

” أنا حاكم مملكة السحر ، الملك الساحر آينز أوول جون .”

للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .

هرع ( شرع / بدأ ) الأقزام يتحركون ، كما لو أعيد توصيلهم بمصدر طاقة .

بالإضافة إلى ذلك ، فقد اختفت ردود فارسا الموت في نفس الوقت تقريبًا.

” نحن نرحب بجلالتك ، يا ملك مملكة السحر ، يا صاحب الجلالة آينز أوول جون . هل يمكننا أن نقدم لك مقعدا ؟ كذلك هناك مقاعد لأتباعك الكرام “.

كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .

أومأ آينز برأسه ، ثم دخل إلى ما أسماه مكان عيد ميلاد الصبي ( أظن أنه يقصد عيد ميلاد التحالف أو شيء كهذا ) . وجلس بينما تفيض منه ثقته الملكية ، مستخدما الحركات التي كان يمارسها مرارا وتكرارا . ثم جلس كلا من شالتير وأورا وزينبرو خلف آينز .

 

إذن دعنا نعرف عن أنفسنا. أولا ، أنا من هذا البلد – “

كما كان هناك مدير الإنتاج الغذائي ، والذي يدير إنتاج الأغذية والصناعات الأخرى التي لا تتعلق بالمصوغات ( السبائك نفس المعني ) .

وهكذا ، قدم الأقزام أنفسهم .

من الواضح بشكل ملفت أن الأقزام يتمتعون حقا بحرفية متميزة.  أمم ، أود أن أمتلك مثل هذه المهارات … أتساءل عما إذا كان بإمكاني إعادة تشكيل  التماثيل ؟ إذا كان بإمكاني ، هل سأتمكن من صنع شيء أفضل بعد التمرن علي ذلك ؟ – حسنا.

للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .

” آه ، جلالتك ، أود البقاء هنا بدلاً من ذلك ، إذا كان ذلك يسعدك. بصراحة ، أشعر بالصداع للتحدث مع مثل هؤلاء الأشخاص العظماء  “.

اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد .

ومع ذلك كان ندمه غير جوهري . لقد سار إلي موته بالفعل بعد كل شيء ( هذا تعبير مجازي المقصود به أنه قد أحضرهم معه وأنتهي الأمر لذا يجب أن لا يجعلهم يشاهدوه وهو مرتبك أو في حالة مزرية بل يجب أن يظهر أمامهم كما يفعل دائما ) .

وأخيرا : بالنسبة إلي جدول النشر , أظن أني أفضل ترك الأمر بلا قيود فربما أكون متفرغا في وقت ما وربما أكون مشغول , لذا كلما وجدت نفسي متفرغا سأبذل جهدي .

“آه ، إذن ، جلالتك ماذا يجب أن أفعل ؟”

ماذا يحدث هنا ؟ البرتكول المعتاد للشركات هو أن تبدأ الاجتماع بتقديم الضيف لموظفيها ، أليس كذلك ؟ ألا يجب على القائد العام أن يعرفنا ؟ … أم يجب أن أقوم بالخطوة الأولى ؟ أنا لست ضليعا جدا في آداب السلوك ولا أريد أن أبدو فظًا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط