نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أوفرلورد 230

مقدمة - الجزء الاول

مقدمة - الجزء الاول

مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق

 

 

تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.

مقدمة – الجزء الأول

ومع ذلك ، فكر في الأمر الآن.

 

في تلك اللحظة ، الأسطوانات ، التي كانت معبأة بإحكام لدرجة أنه لم يكن هناك أي فراغ بينها ، كل الكرات التي تم تفريغها من الضوء فوق في السماء. لقد كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، لذلك بدت وكأنها كرة عملاقة من الضوء.

 

 

 

هذا لأن مومونجا ، كلا ، بل لأن سوزوكي ساتورو لم يلعب أي ألعاب أخرى غير يغدراشيل. ومع ذلك ، كان على يقين من أن الأمر لن ينتهي بطريقة مفعمة بالأمل. كان على يقين من أن الأمر سيكون بمثابة ارتطام مفاجئ في خيط ، وأنه سيتم طرده بالقوة إلى الواقع.

 

 

 

 

غطت الأضواء المتوهجة مومونجا أثناء طيرانه.

 

 

 

مومونجا انتظر.

———————–

 

 

في الوقت الحالي ، على الاغلب ان الـ GMs يبثون بلا توقف والبعض الآخر يطلقون الألعاب النارية في الخارج. ومع ذلك ، فإن مومونجا – الذي امتنع عن هذه الأشياء – لم يكن يعلم بهذا.

أثناء جلوسه على العرش ، تجاهل مومونجا الرضا الضعيف وخجله المضاعف الذي شعر به في الوقت الحاضر وبدأ ينظر في الجزء الداخلي من الغرفة ، وعندها رأى سيباس والخادمات واقفات بلا حراك. وقوفهم بصلابة شديدة في هذه الغرفة جعله يشعر بالوحدة قليلاً.

 

 

 

تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.

 

 

 

“ركوع.”

 

 

 

البيدو وسيباس والخادمات الست (الثريا) ؛ ركع الجميع أمامه بالطريقة التي يذل بها الأشخاص أنفسهم أمام سيدهم.

توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون. 

 

 

كان ذلك جيدا.

23:58:03

 

 

رفع مومونجا يده اليسرى ، وتفحص الوقت بتمعن.

23:58:03

 

 

23:55:48

لم يستطع مومونجا منع نفسه من الصياح بسرور.

 

 

23:55:49

 

 

23:55:50… 

اه… 

 

 

يبدو انه الوقت المناسب.

 

 

— ترجمة Mark Max —

في الوقت الحالي ، على الاغلب ان الـ GMs يبثون بلا توقف والبعض الآخر يطلقون الألعاب النارية في الخارج. ومع ذلك ، فإن مومونجا – الذي امتنع عن هذه الأشياء – لم يكن يعلم بهذا.

 

 

 

( GMs هم مدراء اللعبة )

 

 

لم يتبقى المزيد من الوقت.

انحنى مومونجا على العرش ورفع رأسه ببطء إلى السقف.

–——————————–

 

ومع ذلك ، بينما عاد العديد من أصدقائه إلى النقابة ، للأسف لم يبقى أي منهم حتى النهاية.

مومونجا قام ببناء نازاريك ، هذه الزنزانة الأصعب ، مع أصدقائه. لذلك ، اعتقد مومونجا أن مجموعة من اللاعبين قد تقرر غزوها في هذا اليوم الأخير.

غطت الأضواء المتوهجة مومونجا أثناء طيرانه.

 

 

مومونجا انتظر. 

 

 

 

بصفته قائد النقابة ، فأنه سيرحب بأي منافس. 

( PVP تعني لاعب ضد لاعب أو مواجهة فردية )

 

 

بينما أرسل رسائل إلى جميع الأعضاء السابقين ، عدد الأشخاص الذين أتوا بالفعل يمكن حسابهم بيد واحدة.

توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون. 

 

 

مومونجا انتظر.

 

 

مومونجا فكر. 

بصفته قائد النقابة ، فإنه سيرحب بأي أصدقاء عائدين. 

ربما سيكون شعوراً أفضل أن انتهى الامر وانا محاط بهذا الضوء-

 

 

” من بقايا الماضي ، هاه “

 

 

 

مومونجا فكر. 

ضيق مومونجا عينيه – على رغم أن تعبيره لم يتغير. لقد وصل إلى وجهته ، جزيرة تطفو فوق المستنقع.

 

23:55:49

مع أن هذه النقابة لم تكن أكثر من صدفة فارغة في الوقت الحاضر ، فقد قضى بالفعل أوقاتًا ممتعة داخلها في الماضي. 

“أنا بحاجة إلى الإسراع!” صرخ مومونجا ليحفز نفسه. 

 

سيعود إلى العالم الحقيقي بعد عدة ثوان. مع ذلك ، بدت هذه اللحظة وكأنها صنعت لتظهر بوضوح بهجة سوزوكي ساتورو.

قام بتحويل نظره الى الأعلام العملاقة المتدلية من السقف وبدأ يعدها. تواجد هناك بالمجمل 41 علم ، بنفس عدد أعضاء نقابة. حمل كل علم شعار عضو. مد مومونجا إصبعه الأبيض العظمي للإشارة إلى أحدها ، وسمح للذكريات داخل عقله أن تعود مجدداً … لكن يده توقفت في منتصف حركتها.

 

 

 

– هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأشياء!

( PVP تعني لاعب ضد لاعب أو مواجهة فردية )

 

 

فكر مومونجا بخطة معينة قد جهزها لهذا اليوم.

تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.

 

 

خطة نهاية مجيدة من اجل اليوم الأخير. 

 

 

– لقد نفد الوقت تقريبا.

لكي يحتفل مع أصدقائه الذين عادوا في يوم التشغيل الأخير ، لكي يقوم بشيء كبير معهم في هذه النهاية ، ذهب مومونغا إلى منطقة التسوق التي لم يزرها أبدًا تقريبًا ، لشراء كميات كبيرة من العناصر ، بغية استخدامها لإجراء حدث معين. 

حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله. 

 

 

ومع ذلك ، بينما عاد العديد من أصدقائه إلى النقابة ، للأسف لم يبقى أي منهم حتى النهاية.

ومع ذلك ، لا زال مومونجا يشعر بالوحدة الرهيبة ، والإحباط الشديد في نفس الوقت.

 

كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.

بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل. 

———————–

 

لقد كانت جزيرة صغيرة غريبة.

ومع ذلك ، لا زال مومونجا يشعر بالوحدة الرهيبة ، والإحباط الشديد في نفس الوقت.

– هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأشياء!

 

 

ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.

 

 

 

ربما كان هناك نهاية أخرى ، وهي نسيان الحدث والجلوس على العرش منتظراً النهاية.

 

 

 

( هذا ما حدث في القصة الأصلية )

 

 

 

ومع ذلك ، فكر في الأمر الآن.

في هذه الحالة-

 

مومونجا انتظر. 

في هذه الحالة-

كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.

 

 

نهض مومونجا فجأة ووقف على قدميه.

 

 

 

لا بد أن أذهب! حتى لو كنت انا فقط! أحتاج إلى إعطاء الأمر برمته خاتمة مجيدة في النهاية ، حتى لو كنت أنا فقط!

لو أنه لم يكن يعرف هذه الأشياء ، لو أنه ارتكب أي خطأ اثناء قيامه بإطلاق التعاويذ ، فإن ذلك سيؤثر على أنشطته مثل القتال. لهذا السبب ، أمضى مومونجا أكثر من عام لكي يحفظ كل مكان على وحدة التحكم ، على الرغم من أن هذا الجهد ترك زملائه الآخرين في حالة ذهول ، إلا أن مومونجا لم ينجح أبدًا في التغلب على تاتش مي ولو لمرة واحدة على الرغم من عمله الشاق. ومع ذلك ، مومونجا شعر دائمًا أن سجله الجيد في PVP يرجع إلى اجتهاده العملي ، وعلى الأغلب أن هذا صحيح.

 

 

لم يتبقى المزيد من الوقت.

 

 

 

أطلق مومونجا سراح عصاة آينز أول جون المتواجدة في قبضته القوية ، وقام على الفور بتنشيط الخاتم على إصبعه الأيمن – خاتم آينز أول جون.

– هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأشياء!

 

لكن لم يأت أحد.

أثناء قيامه بتدوير خاتم آينز أول جون ، ظهرت قائمة وجهات النقل الآني. ومع ذلك ، أول وجهة كانت غرفته الخاصة. لماذا بحق الجحيم تم وضع مكان كهذا؟ امسك مومونجا بشيء لم يكن يضايقه في العادة ، وتنقل بين الخيارات.

بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل. 

 

حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله. 

” رائع! “

ضيق مومونجا عينيه – على رغم أن تعبيره لم يتغير. لقد وصل إلى وجهته ، جزيرة تطفو فوق المستنقع.

 

 

لم يستطع مومونجا منع نفسه من الصياح بسرور.

 

 

 

بعد عثوره على وجهة الانتقال الأقرب إلى السطح ، كان مومونجا على وشك النقر عليها ، لكنه تردد للحظة… 

رفع مومونجا يده اليسرى ، وتفحص الوقت بتمعن.

 

عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة. 

توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون. 

 

 

بصفته قائد النقابة ، فأنه سيرحب بأي منافس. 

بصفته سلاح النقابة ، فأن تدميره يعني تدمير النقابة ذاتها. بعد التفكير من هذه الناحية ، قرر ان تركها هناك هو الخيار الأكثر اماناً لفعله.  

 

 

وبينما كان يهتف بهذه الكلمات بنبرة قوية لا يستخدمها في العادة ، مومونجا ضغط الزر بقوة.

ومع ذلك ، ألم يفكر مومونجا بشيء ما قبل أن يأخذها في وقت سابق؟

 

 

 

هذا صحيح ، تعالي معي لأنك دليل وجود نقابة آينز أول جون في ما مضى. 

كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.

 

 

أمسك مومونجا بالعصا بإحكام ، وقام بتنشيط قوة الخاتم.

 

 

 

عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة. 

 

 

 

تواجد داخلها صفان من الأحجار الضيقة المستخدمة لوضع الجثث على جانبيها على الرغم من أنها أصبحت غير مستخدمة الآن. وقد صنعت الأرضية من حجر الجير المصقول. في الخلف تواجدت مجموعة من السلالم متجهة نحو الأسفل ، وفي أسفلها مجموعة من الأبواب المزدوجة ، مؤدية إلى الطابق الأول من قبر نازاريك العظيم تحت الأرض.

 

 

مومونجا انتظر. 

كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.

كان ذلك جيدا.

 

بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل. 

اشار اسم الموقع المعروض إلى أن هذا هو الضريح المركزي لقبر نازاريك العظيم تحت الأرض. 

“ها أنا ذا!”

 

– لقد نفد الوقت تقريبا.

“أنا بحاجة إلى الإسراع!” صرخ مومونجا ليحفز نفسه. 

لقد كانت الألعاب النارية التي باعها مطورو يغدراشيل أو ربما فريق العمليات – بسعر منخفض.

 

 

نظر إلى الساعة في يده اليسرى ، وكان الوقت-

هذا صحيح ، تعالي معي لأنك دليل وجود نقابة آينز أول جون في ما مضى. 

 

اعتقدت أن شخصًا ما سيحاول غزونا بغية مشاهدة معالمنا السياحية. بعد كل شيء ، سيكونون قادرين على المرور عبر مستنقع بريبيرا دون استهلاك أي موارد.

23:58:03

غطت الأضواء المتوهجة مومونجا أثناء طيرانه.

 

في تلك اللحظة ، الأسطوانات ، التي كانت معبأة بإحكام لدرجة أنه لم يكن هناك أي فراغ بينها ، كل الكرات التي تم تفريغها من الضوء فوق في السماء. لقد كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، لذلك بدت وكأنها كرة عملاقة من الضوء.

– لقد نفد الوقت تقريبا.

لكي يحتفل مع أصدقائه الذين عادوا في يوم التشغيل الأخير ، لكي يقوم بشيء كبير معهم في هذه النهاية ، ذهب مومونغا إلى منطقة التسوق التي لم يزرها أبدًا تقريبًا ، لشراء كميات كبيرة من العناصر ، بغية استخدامها لإجراء حدث معين. 

 

 

كان الأمر كما لو انه يسمع رنين إغلاق أبواب القطار يتوقف ، ويحل محله هسهسة الغاز من داخل الباب.

رفع مومونجا يده اليسرى ، وتفحص الوقت بتمعن.

 

 

القى مومونجا تعويذة「طيران」، كما لو انه رجل اعمال يركض صعودًا على الدرج. 

توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون. 

 

على الرغم من ذعره ، تحركات مومونجا أثناء تمريره وحدة التحكم لأسفل واختيار تعويذة الطيران لم تكن في غير محلها على الإطلاق.

———————–

 

في تلك اللحظة ، الأسطوانات ، التي كانت معبأة بإحكام لدرجة أنه لم يكن هناك أي فراغ بينها ، كل الكرات التي تم تفريغها من الضوء فوق في السماء. لقد كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، لذلك بدت وكأنها كرة عملاقة من الضوء.

 كان لكل تعويذة مكانها على وحدة تحكم إطلاق التعويذات.

 

 

 

لو أنه لم يكن يعرف هذه الأشياء ، لو أنه ارتكب أي خطأ اثناء قيامه بإطلاق التعاويذ ، فإن ذلك سيؤثر على أنشطته مثل القتال. لهذا السبب ، أمضى مومونجا أكثر من عام لكي يحفظ كل مكان على وحدة التحكم ، على الرغم من أن هذا الجهد ترك زملائه الآخرين في حالة ذهول ، إلا أن مومونجا لم ينجح أبدًا في التغلب على تاتش مي ولو لمرة واحدة على الرغم من عمله الشاق. ومع ذلك ، مومونجا شعر دائمًا أن سجله الجيد في PVP يرجع إلى اجتهاده العملي ، وعلى الأغلب أن هذا صحيح.

 

 

كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.

( PVP تعني لاعب ضد لاعب أو مواجهة فردية )

لا بد أن أذهب! حتى لو كنت انا فقط! أحتاج إلى إعطاء الأمر برمته خاتمة مجيدة في النهاية ، حتى لو كنت أنا فقط!

 

 

 طار مومونجا بكل قوته نحو المستنقع العظيم المحيط بمقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض.

مومونجا انتظر.

 

 

كان من الصعب التحكم في وضعيته أثناء طيرانه. مومونجا سمع ذات مرة أحدهم يقول إن الأمر يشبه لعب لعبة مصارعة الكلاب. ومع ذلك ، لو انه طار بخط مستقيم وحسب ، فإن الحركات البسيطة ستكون كافية. أو بالأحرى ، لم تكن هناك حاجة للتحكم في أي شيء على الإطلاق. سيكون كل ما عليه فعله هو عدم لمس واجهة التحكم.

حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله. 

 

 

بمجرد مغادرته مكان سطح نازاريك ، بعبارة أخرى ، المقبرة – التي خلفه ، سيكون في منطقة المستنقعات المليئة بالضباب.

توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون. 

 

 

ظهرت أشكال الوحوش في الضباب ، ولكن في الوقت الحالي ، تم تعيين كل المخلوقات النشطة الى حالة الخمول ، لذلك لن يتم مهاجمته طالما أنه لم يضربهم أولاً.

مومونجا قام ببناء نازاريك ، هذه الزنزانة الأصعب ، مع أصدقائه. لذلك ، اعتقد مومونجا أن مجموعة من اللاعبين قد تقرر غزوها في هذا اليوم الأخير.

 

( PVP تعني لاعب ضد لاعب أو مواجهة فردية )

تم تطبيق حالة غير النشط منذ أسبوع تقريبًا. وقد أدى ذلك ، إلى جانب الأنشطة المتكررة لمشاهدة معالم المدينة ، على ما يبدو ، إلى الكثير من الاكتشافات الجديدة.

 

 

مقدمة – الجزء الأول

حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله. 

 

 

 

اعتقدت أن شخصًا ما سيحاول غزونا بغية مشاهدة معالمنا السياحية. بعد كل شيء ، سيكونون قادرين على المرور عبر مستنقع بريبيرا دون استهلاك أي موارد.

تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.

 

 

لكن لم يأت أحد.

 

 

إن الأمر يستحق الاحتفال بالطبع ، لكنه في نفس الوقت جعله يشعر بالوحدة ، كما لو أن العالم قد نسيه تمامًا. او شئ ما مثل هذا.

 

 

 

ضيق مومونجا عينيه – على رغم أن تعبيره لم يتغير. لقد وصل إلى وجهته ، جزيرة تطفو فوق المستنقع.

 

 

———————–

لقد كانت جزيرة صغيرة غريبة.

يبدو انه الوقت المناسب.

 

فكر مومونجا بخطة معينة قد جهزها لهذا اليوم.

لم تكن كبيرة جدًا ، لكنها كانت مغطاة بقدر كبير من الأشياء الأسطوانية ، بشكل كافاً لملء سطحها بالكامل.

— ترجمة Mark Max —

 

مقدمة – الجزء الأول

اخرج مومونجا شيئًا يشبه العصا مع زر من جيبه البعدي ، وأمسكه في يده التي لم تكن تحمل سلاح النقابة.

———————–

 

 

“ها أنا ذا!”

 

 

في الوقت الحالي ، على الاغلب ان الـ GMs يبثون بلا توقف والبعض الآخر يطلقون الألعاب النارية في الخارج. ومع ذلك ، فإن مومونجا – الذي امتنع عن هذه الأشياء – لم يكن يعلم بهذا.

وبينما كان يهتف بهذه الكلمات بنبرة قوية لا يستخدمها في العادة ، مومونجا ضغط الزر بقوة.

 

 

أمسك مومونجا بالعصا بإحكام ، وقام بتنشيط قوة الخاتم.

في تلك اللحظة ، الأسطوانات ، التي كانت معبأة بإحكام لدرجة أنه لم يكن هناك أي فراغ بينها ، كل الكرات التي تم تفريغها من الضوء فوق في السماء. لقد كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، لذلك بدت وكأنها كرة عملاقة من الضوء.

خطة نهاية مجيدة من اجل اليوم الأخير. 

 

بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل. 

لقد كانت الألعاب النارية التي باعها مطورو يغدراشيل أو ربما فريق العمليات – بسعر منخفض.

لقد كانت جزيرة صغيرة غريبة.

 

 

اشترى مومونجا حوالي عشرة آلاف لعبة نارية وقام بترتيبها في هذه الجزيرة. ومع ذلك ، لم يضعها جميعها ، لأنه شعر بالملل أثناء قيامه بذلك. في الوقت الحالي ، على الاغلب ان لدى مومونجا ربع تلك الألعاب النارية على الأقل في مخزونه.

وبينما كان يهتف بهذه الكلمات بنبرة قوية لا يستخدمها في العادة ، مومونجا ضغط الزر بقوة.

 

–——————————–

“.. يجب علي الاستيقاظ في الساعة 4 غدًا ، هاه.”

 

ومع ذلك ، بينما عاد العديد من أصدقائه إلى النقابة ، للأسف لم يبقى أي منهم حتى النهاية.

شاهد مومونجا الوهج المتساقط في السماء ، وهو يتمتم باكتئاب مع نفسه أثناء مشاهدته كرات الضوء تتسلق ببطء إلى السماء. في الأصل تمنى مومونجا الاستمتاع بهذا المشهد مع أصدقائه الذين عادوا للاحتفال معه في اليوم الأخير من اللعبة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد إلى جانب مومونجا الآن. 

 

 

” من بقايا الماضي ، هاه “

وبعد ذلك ، انفجر انفجار هائل في السماء. تداخل الضوء مع مزيد من الضوء ؛ لم يعد الامر عرضًا لألعاب النارية وحسب ، بل اصبح شيئًا كأنه يشبه تعويذة الطبقة الفائقة「السقوط」.

بعد عثوره على وجهة الانتقال الأقرب إلى السطح ، كان مومونجا على وشك النقر عليها ، لكنه تردد للحظة… 

 

 

غطت الأضواء المتوهجة مومونجا أثناء طيرانه.

 

 

 

اه… 

أطلق مومونجا سراح عصاة آينز أول جون المتواجدة في قبضته القوية ، وقام على الفور بتنشيط الخاتم على إصبعه الأيمن – خاتم آينز أول جون.

 

ومع ذلك ، بينما عاد العديد من أصدقائه إلى النقابة ، للأسف لم يبقى أي منهم حتى النهاية.

لم يعرف مومونجا كيف سيشعر عندما يتم إغلاق خوادم اللعبة.

هذا صحيح ، تعالي معي لأنك دليل وجود نقابة آينز أول جون في ما مضى. 

 

حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله. 

هذا لأن مومونجا ، كلا ، بل لأن سوزوكي ساتورو لم يلعب أي ألعاب أخرى غير يغدراشيل. ومع ذلك ، كان على يقين من أن الأمر لن ينتهي بطريقة مفعمة بالأمل. كان على يقين من أن الأمر سيكون بمثابة ارتطام مفاجئ في خيط ، وأنه سيتم طرده بالقوة إلى الواقع.

وبعد ذلك ، انفجر انفجار هائل في السماء. تداخل الضوء مع مزيد من الضوء ؛ لم يعد الامر عرضًا لألعاب النارية وحسب ، بل اصبح شيئًا كأنه يشبه تعويذة الطبقة الفائقة「السقوط」.

 

 

مع ذلك–

مع أن هذه النقابة لم تكن أكثر من صدفة فارغة في الوقت الحاضر ، فقد قضى بالفعل أوقاتًا ممتعة داخلها في الماضي. 

 

“أنا بحاجة إلى الإسراع!” صرخ مومونجا ليحفز نفسه. 

ربما سيكون شعوراً أفضل أن انتهى الامر وانا محاط بهذا الضوء-

 

 

سيعود إلى العالم الحقيقي بعد عدة ثوان. مع ذلك ، بدت هذه اللحظة وكأنها صنعت لتظهر بوضوح بهجة سوزوكي ساتورو.

 

 

لم تكن كبيرة جدًا ، لكنها كانت مغطاة بقدر كبير من الأشياء الأسطوانية ، بشكل كافاً لملء سطحها بالكامل.

وفي تلك اللحظة–

 كان لكل تعويذة مكانها على وحدة تحكم إطلاق التعويذات.

 

 

– بدأ مومونجا بالذعر.

 

 

 

–——————————–

 

 

قام بتحويل نظره الى الأعلام العملاقة المتدلية من السقف وبدأ يعدها. تواجد هناك بالمجمل 41 علم ، بنفس عدد أعضاء نقابة. حمل كل علم شعار عضو. مد مومونجا إصبعه الأبيض العظمي للإشارة إلى أحدها ، وسمح للذكريات داخل عقله أن تعود مجدداً … لكن يده توقفت في منتصف حركتها.

— ترجمة Mark Max —

نهض مومونجا فجأة ووقف على قدميه.

 

القى مومونجا تعويذة「طيران」، كما لو انه رجل اعمال يركض صعودًا على الدرج. 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط