مقدمة - الجزء الثاني
مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
– ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ لماذا المنطقة المحيطة مليئة بآثار الاندد؟ أين تم نقلي بحق الجحيم؟
المقدمة – الجزء الثاني
المقدمة – الجزء الثاني
———————–
لم يستطع ايجاد اجابة ، مهما أجهد نفسه في التفكير.
اعتقد مومونجا أنه بمجرد تلاشي الضوء ، سيستقبله المنظر المألوف لغرفته خلف اللوح الزجاجي الرقيق. بعد كل شيء ، أن لعبة يغدراشيل ستغلق خوادمها. ومع ذلك ، فإن ما رآه امام عينيه ، شيء مختلف كلياً.
اخفض مومونجا ارتفاعه ببطء.
“…ما هذا؟”
لو أن هذا حقًا في اللعبة ، ولو أن شخص ما مسؤول عنه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم تسجيل هذه الكلمات. كما أن الخوذة التي يفرضها الكمبيوتر والتي يرتديها سوزوكي ساتورو حالياً ستسجلها أيضًا. إذا لاحظت الشركة ، فمن المحتمل أن يتخذوا إجراء ما. ومع ذلك ، لم ير أي رد على هذا المنوال.
تمتم مومونجا في نفسه.
ماذا يحدث؟ ما كل هذا؟ لماذا يمكنني استخدام 「الطيران」 ، كلا ، لحظة ، هذا ليس كل شيء ، اليس كذلك؟
لم تخرج تلك الكلمات نتيجة شعوره بالوحدة ، بل لأنه واجه شيئًا لم يستطع فهمه.
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Vilisyrteria )
أول شيء ظهر أمام عينيه هو سماء الليل. والنجوم التي تتلألأ في كل مكان حوله ، وبدت الغيوم المتحركة ببطء كأنها تحاول إخفاء الضوء الذي بالاعلى. كان بإمكانه رؤية القمم الشاهقة للجبال من بعيد ، والغابات المظلمة عند سفوحها تتموج كأنها تموجات في أنفاس رياح الليل.
مومونجا صنع مستشعرًا سحريًا وتركه يطفو في الهواء.
لقد كان مشهدًا لا يمكن رؤيته في العالم الحقيقي – مشاهد من علم الأركيولوجيا* – وبدا الامر كأنه لم يغادر اللعبة على الإطلاق.
الاحتمال الأكثر ترجيحاً هو أن مشكلة معينة – لا يمكن إنكارها – أدت إلى تأخير في إغلاق الخوادم.
( علم الأركيولوجيا* هو علم يختص بدراسة البقايا المادية التي خلفها الإنسان ويبدأ تاريخ دراسة علم الآثار ببداية صُنع الإنسان لأدواته (القواطع والأدوات القاطعة)، وربما سمي علم العاديات نسبة إلى قبيلة عاد البائدة، وهو دراسة علمية لمخلّفات الحضارة الإنسانية الماضية. )
هل هذا يعني أنه زومبي حقاً؟
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Archaeology )
بدون وعي ، تذكر مومونجا الكلمات التي قالها صديقه.
نظر للأسفل ، ورأى أنه مازال يطفو في الهواء. حسنًا ، لم تكن تلك مشكلة. بعد كل شيء ، قد أطلق لتوه تعويذة الطيران.
“لا يمكنني الاتصال ، هاه …”
ومع ذلك ، فإن ما وجده تحت قدميه لم يكن مستنقعًا.
في هذه الحالة ، أول شيء يجب أن يفعله هو:
-بدلا من ذلك ، كانت خرابة.
تذكر مومونجا شعور استخدام 「الطيران」. والثقة التي ملأته.
لم تكن مجرد بناية واحدة أو اثنين ، بل بحجم مدينة – كلا ، بل أكبر من ذلك – استطاع مومونجا رؤية مبنى يشبه القلعة من بعيد ، وسورًا يحيط بالمدينة. بدت هذه الخرابة كأنها كانت ذات يوم مدينة كبيرة إلى حد ما. من الآثار المختلفة التي رأها ، لم يبدو أنه قد تم احتلالها بل بدا انه قد تم هجرها لسبب ما.
ومع ذلك ، ان قدرته على البقاء هادئًا على الرغم من وجوده في وضع كهذا هو الذي أخافه أكثر من أي شيء آخر.
أثناء وجوده على ارتفاع مئات الأمتار فوق المدينة ، لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة ما يجري بالضبط داخلها. ومع ذلك ، لم يستطع مومونجا إلا أن يتذكر المدينة المهجورة تحت الأرض مع مصنع إنتاج الدمى الآلي ، فيليسيرتيريا*.
ان هذا مجرد رهان. سيكون الأمر مؤلمًا أن تواجد أندد يمكنه أن يرى من خلال الاختفاء ، ولكن سيكون الأمر أسوأ أن امتلك الخصم طرق لمقاومة تعويذة الكشف أو حتى الهجوم المضاد.
( فيليسيرتيريا* مدينة تحت ارض نازاريك. اسف ليس لدي معلومات عنها )
ماذا يحدث؟ ما كل هذا؟ لماذا يمكنني استخدام 「الطيران」 ، كلا ، لحظة ، هذا ليس كل شيء ، اليس كذلك؟
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Vilisyrteria )
لم تظهر وحدة التحكم.
كلا ، هذا لا يشبه فيليسيرتيريا. إنه شيء مختلف … ما هذا المكان بحق؟
بدلاً من ذلك ، كان عليه أن يفكر في ما يجب فعله الآن. أين وحدة التحكم بتعويذة「الطيران」- أثناء تفكيره بذلك ، أدرك مومونجا فجأة أنه لا توجد حاجة لها.
وبدرجة مدهشة من الهدوء ، تفحص مومونجا الساعة على يده اليسرى.
لم تظهر وحدة التحكم.
00:03:45
تجاهل مومونجا ارتباكه القصير واستخدم 「المشاهدة عن بعد」 للقبض على مخلوق الأوندد.
00:03:46
المقدمة – الجزء الثاني
00:03:47…
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Vilisyrteria )
“… هاه؟”
ومع ذلك ، ان هذا هو اليوم الأخير للعبة. من المفترض أن تغلق في الساعة 12 من منتصف الليل. والآن قد مضى ذلك الوقت بالفعل. لم يكن هناك أي خطأ في شاشة العرض.
نظر مومونجا إلى محيطه مرة أخرى. كان المشهد غير مألوف. من المؤكد أنه لم يكن هناك من طريقة يستطيع مومونجا أن يعرف كيف تبدو كل بقعة من خريطة يغدراشيل. ربما هناك مناطق مثل هذه مخبئة بعيدًا في بعض أركان اللعبة.
-بدلا من ذلك ، كانت خرابة.
ومع ذلك ، ان هذا هو اليوم الأخير للعبة. من المفترض أن تغلق في الساعة 12 من منتصف الليل. والآن قد مضى ذلك الوقت بالفعل. لم يكن هناك أي خطأ في شاشة العرض.
بدت غرفة فسيحة إلى حد ما. بدا كأن الأثاث بالداخل تحطم تحت السقف المتساقط ، وبعد تعرضهم للهواء تعفنوا تمامًا.
ما … ما هذا؟
على الرغم من أنه لم يعتقد أن شخصاً ما سيفكر في قتله في موقف غير مفهوم كهذا ، وايضاً من الممكن أن يكون مومونجا هو الوحيد الذي انتهى به الأمر هنا ، كان عليه أن يتحرك بحذر وهدوء إلى أن يحل هذا اللغز.
هل من الممكن انه قد تم تأجيل إغلاق يغدراشيل. أو ربما ظهر شيئ كهذا لأنه لم يقم بتسجيل الخروج من تلقاء نفسه. توهجت احتمالات مختلفة في ذهنه.
أن التحدث إلى نفسه علامة على عدم ارتياحه. في الواقع ، أن الشخصية المدعوة مومونجا سيكون بخير حتى لو سقط السقف عليه.
هل قاموا بتأخير إغلاق الخادم؟
مومونجا صنع مستشعرًا سحريًا وتركه يطفو في الهواء.
الاحتمال الأكثر ترجيحاً هو أن مشكلة معينة – لا يمكن إنكارها – أدت إلى تأخير في إغلاق الخوادم.
لقد كان مشهدًا لا يمكن رؤيته في العالم الحقيقي – مشاهد من علم الأركيولوجيا* – وبدا الامر كأنه لم يغادر اللعبة على الإطلاق.
لو ان هذا هو السبب ، لا بد أن مدراء اللعبة قد اعلنوا شيئًا ما. سارع مومونجا بفتح وظيفة التواصل التي أغلقها هذا اليوم — ثم تجمد في مكانه.
هز مومونجا رأسه.
لم تظهر وحدة التحكم.
ومع ذلك ، هذه المرة كانت مختلفة.
ماذا …يحدث؟ ما هذا؟
في هذه الحالة ، أول شيء يجب أن يفعله هو:
ملأه مزيج من القلق والشك ، وحاول مومونجا تنشيط وظائف أخرى –
00:03:47…
– لم تستجب أي واحدة.
( فيليسيرتيريا* مدينة تحت ارض نازاريك. اسف ليس لدي معلومات عنها )
بدا الأمر كأنه تم عزله تمامًا من النظام. .. ماذا يحدث هنا؟
ومع ذلك ، هذه المرة كانت مختلفة.
بدلاً من ذلك ، كان عليه أن يفكر في ما يجب فعله الآن. أين وحدة التحكم بتعويذة「الطيران」- أثناء تفكيره بذلك ، أدرك مومونجا فجأة أنه لا توجد حاجة لها.
ومع ذلك ، هذه المرة كانت مختلفة.
اخفض مومونجا ارتفاعه ببطء.
كما توقعت .. هذه ليست يغدراشيل بعد كل شيء؟ لا أعتقد أن الشركة ستكسب شيئًا من خلال استهدافي عن عمد لارتكاب جريمة ، إلا إذا … لكن ان تصبح اللعبة حقيقة أو أن هذا مستـ … أم ليس مستحيل؟ ايضاً ، من الغريب استخدامي لهذه المهارات والتعاويذ كما لو انها جزء مني …
ماذا يحدث؟ ما كل هذا؟ لماذا يمكنني استخدام 「الطيران」 ، كلا ، لحظة ، هذا ليس كل شيء ، اليس كذلك؟
وضع مومونجا هذا السؤال جانبًا في الوقت الحالي وألقى تعويذة. بدأ مع الرسالة. يجب ان يعرف ان كان بأمكانه الاتصال بشخص آخر ، سواء كان مدراء اللعبة أو شخصًا آخر.
إن هذا وضع غير طبيعي بتاتاً.
بعد ذلك ، نظر مومونجا إلى يديه.
الحقيقة هي ، أن مومونجا اختلس النظر بأتجاه منطقة تجمع الاندد قبل أن يدخل هذا المنزل ، وهو متأكد لرؤيته شكل شبيه بالإنسان هناك. وبالطبع لم تكن تحركاتها غير المنسقة تحركات بشرية.
حملت يده اليسرى رمز النقابة ، عصاة آينز أوول جون. وحملت يده اليمنى قاذفة الألعاب النارية.
( فيليسيرتيريا* مدينة تحت ارض نازاريك. اسف ليس لدي معلومات عنها )
في الواقع لم يتغير شيء. لم يكن هناك شك في أن تلك الأيدي العظمية البيضاء ملك لمومونجا ، تمامًا مثل تواجده في يغدراشيل.
ومع ذلك ، إن ما شعر به مومونجا بعد ذلك هو الارتباك.
ومع ذلك ، الإحساس بدا مختلفًا. ملاحظة التفاصيل الدقيقة للاختلافات بدا أمرًا صعبًا بعض الشيء ، ولكنه شعر بوجود إحساس قوي بأن هذين كانا يديه. بينما كانوا نفس يدي يغدراشيل ، تواجد بداخله شعور طبيعي تمامًا حولهم ، كما لو انه ينظر إلى يديه من العالم الحقيقي.
– لم تستجب أي واحدة.
ومع ذلك ، ان قدرته على البقاء هادئًا على الرغم من وجوده في وضع كهذا هو الذي أخافه أكثر من أي شيء آخر.
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Vilisyrteria )
بدون وعي ، تذكر مومونجا الكلمات التي قالها صديقه.
「المشاهدة عن بعد.」
” القلق هو بذرة الهزيمة ، يجب أن تفكر بشكل منطقي وتحافظ على هدوئك في جميع الأوقات. ابق هادئًا ، وسع رؤيتك ، لا تنشغل بالتفاصيل الصغيرة ودع أفكارك تتدفق “
ومع ذلك ، ان قدرته على البقاء هادئًا على الرغم من وجوده في وضع كهذا هو الذي أخافه أكثر من أي شيء آخر.
آه ، صحيح.
الحقيقة هي ، أن مومونجا اختلس النظر بأتجاه منطقة تجمع الاندد قبل أن يدخل هذا المنزل ، وهو متأكد لرؤيته شكل شبيه بالإنسان هناك. وبالطبع لم تكن تحركاتها غير المنسقة تحركات بشرية.
لا بد أن افكر اولاً “أين يقع هذا المكان”؟
يبدو أن هذا لم يكن اندد عالي المستوى. بل ، ذو مستوى منخفض -المستوى الأول- مجرد زومبي. في الواقع أن مظهر الزومبي شنيع جدًا ، ولكن مخلوق الأندد هذا بدا مختلفاً. لم يبدو أنه قد عانى من أضرار جسيمة أو تعفن شديد. بدت وكأنها جثة نظيفة تتحرك.
لو تواجد هناك شخص يمكنني أن أسأله فقط … لا ، سيكون من الأفضل لو لم يتواجد ، أليس كذلك؟
لم تكن مجرد بناية واحدة أو اثنين ، بل بحجم مدينة – كلا ، بل أكبر من ذلك – استطاع مومونجا رؤية مبنى يشبه القلعة من بعيد ، وسورًا يحيط بالمدينة. بدت هذه الخرابة كأنها كانت ذات يوم مدينة كبيرة إلى حد ما. من الآثار المختلفة التي رأها ، لم يبدو أنه قد تم احتلالها بل بدا انه قد تم هجرها لسبب ما.
فكر مومونجا أثناء هبوطه على الأرض. ربما ينبغي عليه تفحص محيطه من الجو باستخدام 「الطيران」… أم لا؟ قد تكون هذه مجموعة من الأنقاض المتداعية ، ولكن لا يزال هناك العديد من المنازل التي احتفظت بشكلها. قد يكون داخلها متسللون. بدا الأمر كأن هناك شخص ما مختبئ في الأزقة الصغيرة بين المنازل المدمرة ويراقبه بحذر.
「المشاهدة عن بعد.」
على الرغم من أنه لم يعتقد أن شخصاً ما سيفكر في قتله في موقف غير مفهوم كهذا ، وايضاً من الممكن أن يكون مومونجا هو الوحيد الذي انتهى به الأمر هنا ، كان عليه أن يتحرك بحذر وهدوء إلى أن يحل هذا اللغز.
بدا الأمر كأنه تم عزله تمامًا من النظام. .. ماذا يحدث هنا؟
أيضًا ، حمل مومونجا بيده دليل النقابة ، عصاة آينز أول جون ، الذي يجب أن يقلل من احتمالية تعرضه للقتل.
الحقيقة هي ، أن مومونجا اختلس النظر بأتجاه منطقة تجمع الاندد قبل أن يدخل هذا المنزل ، وهو متأكد لرؤيته شكل شبيه بالإنسان هناك. وبالطبع لم تكن تحركاتها غير المنسقة تحركات بشرية.
في هذه الحالة ، أول شيء يجب أن يفعله هو:
تذكر مومونجا شعور استخدام 「الطيران」. والثقة التي ملأته.
「المجهول المتكامل」
لا بد أن افكر اولاً “أين يقع هذا المكان”؟
「Perfect Unknowable」
ومع ذلك ، هذه المرة كانت مختلفة.
ألقى مومونجا تعويذة. تعويذة عالية المستوى تجاوزت إلى حد ما تعويذة الإختفاء. الآن ، يجب أن يكون غير مرئي باستثناء لو استخدم احدهم تعويذة أو قدرة خاصة. في حين أنها كانت عقبة تافهة بالنسبة لمجموعة مختارة من اللاعبين ، إلا أنه لا بد أن تقلل فرص تعرضه للقتل أيضاً.
هل هذا يعني أنه زومبي حقاً؟
نظر مومونجا إلى يديه العظمية البيضاء ونظر إلى الأسفل. لا يزال بإمكانه رؤية نفسه ، ولم يكن هناك أيقونة تخبره أنه غير مرئي. بشكل عام ، لم يكن يثق بنفسه.
لو ان هذا هو السبب ، لا بد أن مدراء اللعبة قد اعلنوا شيئًا ما. سارع مومونجا بفتح وظيفة التواصل التي أغلقها هذا اليوم — ثم تجمد في مكانه.
أثناء هبوطه ، ظهرت تفاصيل المدينة تدريجياً. اعتقد مومونجا أن السكان قد تخلوا عن هذه المدينة منذ فترة طويلة ، لأنه استطاع رؤية علامات تعفن على المنازل التي انهارت.
بعد فترة ، بدأ بالتذمر.
ماذا حدث لهذه المدينة؟ كلا بل الأهم ، ما الذي يحدث الآن ، هل بدأت يغدراشيل 2؟ أم أن هذا حدث خفي من قبل المطورين؟ مثل ان يتم نقلك قسراً هنا إن لم تقم بتسجيل الخروج حتى النهاية؟ لكن في هذه الحالة ، كيف تفسر هذه الواقعية؟
00:03:45
( يمكن مومونجا مفعل RTX ? )
بالأصل مومونجا كان يهبط ببطئ ، لكنه الآن سقط فجأة بسرعة كبيرة واختبأ في مبنى من طابقين ذو سقف منهار.
لم يستطع ايجاد اجابة ، مهما أجهد نفسه في التفكير.
حسنًا ، بافتراض أن الاندد وحدهم هنا.
أثناء هبوطه ، فكر مومونجا باستخدام مهارة.
” القلق هو بذرة الهزيمة ، يجب أن تفكر بشكل منطقي وتحافظ على هدوئك في جميع الأوقات. ابق هادئًا ، وسع رؤيتك ، لا تنشغل بالتفاصيل الصغيرة ودع أفكارك تتدفق “
كانت هناك أنواع عديدة من المهارات ، لكن استخدام مهارات خلق الاندد* بينما هو غير مرئي لم يكن ذا فائدة. كل ما سيفعله هو فضح موقعه. في حين أنه يمكن أن يستخدمهم لنصب فخ ، إلا أنه في ظل هذه الظروف قد يعادي شخصاً ودوداً بدلاً من مصادقته.
ومع ذلك ، إن ما شعر به مومونجا بعد ذلك هو الارتباك.
( الاندد* موتى أحياء )
هل هذه … لا تزال يغدراشيل بعد كل شيء؟ كلا ، على الرغم من أن الإجابة تبدو صحيحة تقريباً.
هل يجب أن أخفي وجهي؟ كلا ، أن الأشخاص الذين يخفون وجوههم يبدون أشرارا اكثر .. اه ، يالهي…
بدا الأمر كما لو أنه فتح عينًا جديدة ، وفيها مجال آخر للرؤية.
نشط مومونجا إحدى مهاراته. مهارة اكتشاف الاندد.
وضع مومونجا هذا السؤال جانبًا في الوقت الحالي وألقى تعويذة. بدأ مع الرسالة. يجب ان يعرف ان كان بأمكانه الاتصال بشخص آخر ، سواء كان مدراء اللعبة أو شخصًا آخر.
في يغدراشيل ، غالبًا ما يتواجد الاندد في أماكن كهذه. وهكذا ، استخدم مومونجا المهارة بدون ان يشعر تقريبًا. عندما نشطها ، المهارة أخبرت مومونجا أخبار سيئة.
لم يعرف ماذا يدعوها ، رائعة أم غريبة. ومع ذلك ، لم تكن مشكلة. بدأ شعور طبيعي بالنسبة له ، ويمكنه استخدام التعويذة كالمعتاد. حتى أنه شعر وكأنه تغير تمامًا.
” ! “
ومع ذلك ، هذه المرة كانت مختلفة.
بالأصل مومونجا كان يهبط ببطئ ، لكنه الآن سقط فجأة بسرعة كبيرة واختبأ في مبنى من طابقين ذو سقف منهار.
بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، لم يكن هذا ببساطة العالم الحقيقي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلا يزال هناك الكثير من الشكوك بلا إجابة.
سرعة هبوطه أدت إلى ظهور سحابة من الغبار. لوح مومونجا بذراعه على عجل محاولاً التخلص منه ، ولكن دون جدوى.
حسنًا ، بافتراض أن الاندد وحدهم هنا.
بدت غرفة فسيحة إلى حد ما. بدا كأن الأثاث بالداخل تحطم تحت السقف المتساقط ، وبعد تعرضهم للهواء تعفنوا تمامًا.
00:03:47…
استمر بأستخدام「الطيران」لكي لا تلمس قدماه الأرض. بعد أن فكر في احتمالية انهيار الأرضية. وأيضاً ان استمر الوضع هكذا ، فلن يكون قادرًا على معرفة المزيد.
لم يستخدم هذا المبنى حديد التسليح أو الخرسانة. ومن الصعب تحديد نوع الحطام المتناثر عند قدميه نظرًا لأنه تم تدميره تمامًا ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الخشب والطوب.
ومع ذلك ، مومونجا امتلك شيئًا أكثر أهمية ليفكر فيه –
حسناً ، تالياً … دعنا نحاول البحث حول المناطق المحيطة لجمع المعلومات. في هذه الحالة ، سأستخدم —
– ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ لماذا المنطقة المحيطة مليئة بآثار الاندد؟ أين تم نقلي بحق الجحيم؟
ما رآه الآن كان مختلفًا تمامًا عن يغدراشيل. في يغدراشيل ، استخدام 「المشاهدة عن بعد.」 سيصنع نافذة عرض في زاوية رؤيته. ويستطيع الشخص تعديل حجم النافذة حسب رغبته ، ولكن في الأساس سيتم تصويرها كصورة مختلفة داخل مربع.
الحقيقة هي ، أن مومونجا اختلس النظر بأتجاه منطقة تجمع الاندد قبل أن يدخل هذا المنزل ، وهو متأكد لرؤيته شكل شبيه بالإنسان هناك. وبالطبع لم تكن تحركاتها غير المنسقة تحركات بشرية.
اعتقد مومونجا أنه بمجرد تلاشي الضوء ، سيستقبله المنظر المألوف لغرفته خلف اللوح الزجاجي الرقيق. بعد كل شيء ، أن لعبة يغدراشيل ستغلق خوادمها. ومع ذلك ، فإن ما رآه امام عينيه ، شيء مختلف كلياً.
ظل مومونجا ساكنًا وهو يضغط على الحائط ويركز كل طاقته على مراقبة الخارج. حتى لو تمكن من اكتشاف الاندد ، فلن يتمكن من تحديد قوتهم. إن أقوى مخلوقات الأندد قد تضمنت انواع تستطيع رؤية 「المجهول المتكامل」.
وبدرجة مدهشة من الهدوء ، تفحص مومونجا الساعة على يده اليسرى.
حالياً ، لدى مومونجا شيئان يجب أن يفعلهما.
“لا يمكنني الاتصال ، هاه …”
أحدهما أن يغادر – على وجه الدقة ، ان يذهب بعيدًا عن – هذا المكان الى حين اختفاء آثار الاندد.
( علم الأركيولوجيا* هو علم يختص بدراسة البقايا المادية التي خلفها الإنسان ويبدأ تاريخ دراسة علم الآثار ببداية صُنع الإنسان لأدواته (القواطع والأدوات القاطعة)، وربما سمي علم العاديات نسبة إلى قبيلة عاد البائدة، وهو دراسة علمية لمخلّفات الحضارة الإنسانية الماضية. )
والآخر ، تفحص مستوى مخلوقات الاندد وما الى ذلك ، وان وجد أحدهم من المستوى الذي يمكنه التعامل معه ، واكتشف مكانهم بالضبط.
تذكر مومونجا شعور استخدام 「الطيران」. والثقة التي ملأته.
بتلك الحالة عليه القبض على أحدهم.
لم تظهر وحدة التحكم.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون بأمان إذا غادر. في هذه الحالة ، سيكون من الأفضل البقاء هنا والتحقيق في آثار أوندد. بالإضافة الى ، ان مومونجا اندد أيضًا ، لذلك من المحتمل جدًا ألا يتعرض للهجوم طالما أنه لم يعاديهم.
نشط مومونجا إحدى مهاراته. مهارة اكتشاف الاندد.
حسنًا ، بافتراض أن الاندد وحدهم هنا.
أحدهما أن يغادر – على وجه الدقة ، ان يذهب بعيدًا عن – هذا المكان الى حين اختفاء آثار الاندد.
تذكر مومونجا شعور استخدام 「الطيران」. والثقة التي ملأته.
أن التحدث إلى نفسه علامة على عدم ارتياحه. في الواقع ، أن الشخصية المدعوة مومونجا سيكون بخير حتى لو سقط السقف عليه.
لا بأس. لا أعرف لماذا ، لكنني واثق من تمكني من استخدام التعويذات الهجومية بدون أي مشاكل ايضاً … في الواقع أن هذا شعور سيء. لا اشعر اني على طبيعتي بعد الآن.… – كلا ، دع هذه المشكلة لوقت لاحق. هناك شيء اهم ، أنه لدي طرق كثيرة للهرب طالما يمكنني استخدام 「الانتقال الآني」.
ومع ذلك ، الإحساس بدا مختلفًا. ملاحظة التفاصيل الدقيقة للاختلافات بدا أمرًا صعبًا بعض الشيء ، ولكنه شعر بوجود إحساس قوي بأن هذين كانا يديه. بينما كانوا نفس يدي يغدراشيل ، تواجد بداخله شعور طبيعي تمامًا حولهم ، كما لو انه ينظر إلى يديه من العالم الحقيقي.
نظر مومونجا حوله ، ثم على الأرضية – المغطاة ببقايا السقف المنهار – ثم على أنقاض السقف.
لم تظهر وحدة التحكم.
“.. لن تنهار ، آمل ذلك.”
00:03:46
أن التحدث إلى نفسه علامة على عدم ارتياحه. في الواقع ، أن الشخصية المدعوة مومونجا سيكون بخير حتى لو سقط السقف عليه.
كلا ، هذا لا يشبه فيليسيرتيريا. إنه شيء مختلف … ما هذا المكان بحق؟
هذا لو انه فعلاً في يغدراشيل ، وحتى لو تمكن من استخدام تعويذاته ومهاراته بشكل طبيعي ، فلا يوجد ضمان بأن يعمل جسده بنفس الطريقة التي يعمل بها في اللعبة.
ومع ذلك ، مومونجا امتلك شيئًا أكثر أهمية ليفكر فيه –
ولكن ، هذه العيون. يمكنني استخدام رؤيتي المظلمة بشكل طبيعي أيضًا. هل هذا يعني ان مهاراتي السلبية تعمل بشكل طبيعي أيضًا؟ بالحديث عن ذلك ، أليس المستوى التكنولوجي هنا منخفضًا بعض الشيء؟
– ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ لماذا المنطقة المحيطة مليئة بآثار الاندد؟ أين تم نقلي بحق الجحيم؟
لم يستخدم هذا المبنى حديد التسليح أو الخرسانة. ومن الصعب تحديد نوع الحطام المتناثر عند قدميه نظرًا لأنه تم تدميره تمامًا ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الخشب والطوب.
بتلك الحالة عليه القبض على أحدهم.
هل هذه … لا تزال يغدراشيل بعد كل شيء؟ كلا ، على الرغم من أن الإجابة تبدو صحيحة تقريباً.
ومع ذلك ، إن ما شعر به مومونجا بعد ذلك هو الارتباك.
بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، لم يكن هذا ببساطة العالم الحقيقي. ولكن حتى لو كان الأمر كذلك ، فلا يزال هناك الكثير من الشكوك بلا إجابة.
بتلك الحالة عليه القبض على أحدهم.
وضع مومونجا هذا السؤال جانبًا في الوقت الحالي وألقى تعويذة. بدأ مع الرسالة. يجب ان يعرف ان كان بأمكانه الاتصال بشخص آخر ، سواء كان مدراء اللعبة أو شخصًا آخر.
أن التحدث إلى نفسه علامة على عدم ارتياحه. في الواقع ، أن الشخصية المدعوة مومونجا سيكون بخير حتى لو سقط السقف عليه.
بعد فترة ، بدأ بالتذمر.
لا بأس. لا أعرف لماذا ، لكنني واثق من تمكني من استخدام التعويذات الهجومية بدون أي مشاكل ايضاً … في الواقع أن هذا شعور سيء. لا اشعر اني على طبيعتي بعد الآن.… – كلا ، دع هذه المشكلة لوقت لاحق. هناك شيء اهم ، أنه لدي طرق كثيرة للهرب طالما يمكنني استخدام 「الانتقال الآني」.
“لا يمكنني الاتصال ، هاه …”
“…ما هذا؟”
لم يتمكن من الاتصال بأي شخص ولا تسجيل الخروج. بدا الأمر كأنه محتجز في هذا العالم.
كانت هناك أنواع عديدة من المهارات ، لكن استخدام مهارات خلق الاندد* بينما هو غير مرئي لم يكن ذا فائدة. كل ما سيفعله هو فضح موقعه. في حين أنه يمكن أن يستخدمهم لنصب فخ ، إلا أنه في ظل هذه الظروف قد يعادي شخصاً ودوداً بدلاً من مصادقته.
حسناً ، تالياً … دعنا نحاول البحث حول المناطق المحيطة لجمع المعلومات. في هذه الحالة ، سأستخدم —
أثناء هبوطه ، ظهرت تفاصيل المدينة تدريجياً. اعتقد مومونجا أن السكان قد تخلوا عن هذه المدينة منذ فترة طويلة ، لأنه استطاع رؤية علامات تعفن على المنازل التي انهارت.
「المشاهدة عن بعد.」
هز مومونجا رأسه.
مومونجا صنع مستشعرًا سحريًا وتركه يطفو في الهواء.
لو أن هذا حقًا في اللعبة ، ولو أن شخص ما مسؤول عنه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم تسجيل هذه الكلمات. كما أن الخوذة التي يفرضها الكمبيوتر والتي يرتديها سوزوكي ساتورو حالياً ستسجلها أيضًا. إذا لاحظت الشركة ، فمن المحتمل أن يتخذوا إجراء ما. ومع ذلك ، لم ير أي رد على هذا المنوال.
ان هذا مجرد رهان. سيكون الأمر مؤلمًا أن تواجد أندد يمكنه أن يرى من خلال الاختفاء ، ولكن سيكون الأمر أسوأ أن امتلك الخصم طرق لمقاومة تعويذة الكشف أو حتى الهجوم المضاد.
اخفض مومونجا ارتفاعه ببطء.
ومع ذلك ، إن ما شعر به مومونجا بعد ذلك هو الارتباك.
أثناء وجوده على ارتفاع مئات الأمتار فوق المدينة ، لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة ما يجري بالضبط داخلها. ومع ذلك ، لم يستطع مومونجا إلا أن يتذكر المدينة المهجورة تحت الأرض مع مصنع إنتاج الدمى الآلي ، فيليسيرتيريا*.
“ما هذا بحق …”
وبدرجة مدهشة من الهدوء ، تفحص مومونجا الساعة على يده اليسرى.
ما رآه الآن كان مختلفًا تمامًا عن يغدراشيل. في يغدراشيل ، استخدام 「المشاهدة عن بعد.」 سيصنع نافذة عرض في زاوية رؤيته. ويستطيع الشخص تعديل حجم النافذة حسب رغبته ، ولكن في الأساس سيتم تصويرها كصورة مختلفة داخل مربع.
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Archaeology )
ومع ذلك ، هذه المرة كانت مختلفة.
“لا يمكنني الاتصال ، هاه …”
بدا الأمر كما لو أنه فتح عينًا جديدة ، وفيها مجال آخر للرؤية.
تجاهل مومونجا ارتباكه القصير واستخدم 「المشاهدة عن بعد」 للقبض على مخلوق الأوندد.
لم يعرف ماذا يدعوها ، رائعة أم غريبة. ومع ذلك ، لم تكن مشكلة. بدأ شعور طبيعي بالنسبة له ، ويمكنه استخدام التعويذة كالمعتاد. حتى أنه شعر وكأنه تغير تمامًا.
نظر مومونجا حوله ، ثم على الأرضية – المغطاة ببقايا السقف المنهار – ثم على أنقاض السقف.
تجاهل مومونجا ارتباكه القصير واستخدم 「المشاهدة عن بعد」 للقبض على مخلوق الأوندد.
نظر مومونجا حوله ، ثم على الأرضية – المغطاة ببقايا السقف المنهار – ثم على أنقاض السقف.
بدا أن هناك رجل يتعثر لوحده ، يترنح بشكل غبي.
يبدو أن هذا لم يكن اندد عالي المستوى. بل ، ذو مستوى منخفض -المستوى الأول- مجرد زومبي. في الواقع أن مظهر الزومبي شنيع جدًا ، ولكن مخلوق الأندد هذا بدا مختلفاً. لم يبدو أنه قد عانى من أضرار جسيمة أو تعفن شديد. بدت وكأنها جثة نظيفة تتحرك.
امتلك عيون غائمة* تحت جفنه المفتوح ، ولم يظهر أي علامة رمش*.
———————–
( رمش* بمعنى لم يغلق عينيه ابداً / غائمة* بياض عينه تغير لونه )
لا بد أن افكر اولاً “أين يقع هذا المكان”؟
يبدو أن هذا لم يكن اندد عالي المستوى. بل ، ذو مستوى منخفض -المستوى الأول- مجرد زومبي. في الواقع أن مظهر الزومبي شنيع جدًا ، ولكن مخلوق الأندد هذا بدا مختلفاً. لم يبدو أنه قد عانى من أضرار جسيمة أو تعفن شديد. بدت وكأنها جثة نظيفة تتحرك.
يبدو أن هذا لم يكن اندد عالي المستوى. بل ، ذو مستوى منخفض -المستوى الأول- مجرد زومبي. في الواقع أن مظهر الزومبي شنيع جدًا ، ولكن مخلوق الأندد هذا بدا مختلفاً. لم يبدو أنه قد عانى من أضرار جسيمة أو تعفن شديد. بدت وكأنها جثة نظيفة تتحرك.
كائن أوندد مثل هذا … لو أن هذه يغدراشيل … لا ، لماذا أفكر وكأنها ليست يغدراشيل؟ قد تكون هذه بعض التعديلات الكبيرة .. ولكن إلم يغلقوا الخوادم؟ كيف حدث هذا؟
استمر بأستخدام「الطيران」لكي لا تلمس قدماه الأرض. بعد أن فكر في احتمالية انهيار الأرضية. وأيضاً ان استمر الوضع هكذا ، فلن يكون قادرًا على معرفة المزيد.
أدرك مومونجا فجأة شيئًا ما ، وصرخ بصوت لا يثير غضب الزومبي القريبين.
( لمزيد من المعلومات ابحث عن Archaeology )
“هذا غير قانوني! هذا احتجاز غير قانوني! أخرجوني من هنا!”
في الواقع لم يتغير شيء. لم يكن هناك شك في أن تلك الأيدي العظمية البيضاء ملك لمومونجا ، تمامًا مثل تواجده في يغدراشيل.
لو أن هذا حقًا في اللعبة ، ولو أن شخص ما مسؤول عنه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم تسجيل هذه الكلمات. كما أن الخوذة التي يفرضها الكمبيوتر والتي يرتديها سوزوكي ساتورو حالياً ستسجلها أيضًا. إذا لاحظت الشركة ، فمن المحتمل أن يتخذوا إجراء ما. ومع ذلك ، لم ير أي رد على هذا المنوال.
اعتقد مومونجا أنه بمجرد تلاشي الضوء ، سيستقبله المنظر المألوف لغرفته خلف اللوح الزجاجي الرقيق. بعد كل شيء ، أن لعبة يغدراشيل ستغلق خوادمها. ومع ذلك ، فإن ما رآه امام عينيه ، شيء مختلف كلياً.
كما توقعت .. هذه ليست يغدراشيل بعد كل شيء؟ لا أعتقد أن الشركة ستكسب شيئًا من خلال استهدافي عن عمد لارتكاب جريمة ، إلا إذا … لكن ان تصبح اللعبة حقيقة أو أن هذا مستـ … أم ليس مستحيل؟ ايضاً ، من الغريب استخدامي لهذه المهارات والتعاويذ كما لو انها جزء مني …
لم يستخدم هذا المبنى حديد التسليح أو الخرسانة. ومن الصعب تحديد نوع الحطام المتناثر عند قدميه نظرًا لأنه تم تدميره تمامًا ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الخشب والطوب.
هز مومونجا رأسه.
أثناء وجوده على ارتفاع مئات الأمتار فوق المدينة ، لم يكن لديه أي وسيلة لمعرفة ما يجري بالضبط داخلها. ومع ذلك ، لم يستطع مومونجا إلا أن يتذكر المدينة المهجورة تحت الأرض مع مصنع إنتاج الدمى الآلي ، فيليسيرتيريا*.
إن هذا مهم للغاية كذلك ، لكن أولويته الآن هي تقييم الوضع من حوله. يجب عليه حماية نفسه أولاً. إذا مات ، فهل ستنتهي اللعبة بخروجه ، أم ستكون النهاية وحسب لأن هذا أصبح الواقع الآن؟
حالياً ، لدى مومونجا شيئان يجب أن يفعلهما.
مومونجا جعل المستشعر يطفو فوق الزومبي الذكور.
كائن أوندد مثل هذا … لو أن هذه يغدراشيل … لا ، لماذا أفكر وكأنها ليست يغدراشيل؟ قد تكون هذه بعض التعديلات الكبيرة .. ولكن إلم يغلقوا الخوادم؟ كيف حدث هذا؟
لم يكن هناك رد.
ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون بأمان إذا غادر. في هذه الحالة ، سيكون من الأفضل البقاء هنا والتحقيق في آثار أوندد. بالإضافة الى ، ان مومونجا اندد أيضًا ، لذلك من المحتمل جدًا ألا يتعرض للهجوم طالما أنه لم يعاديهم.
واصل الرجل الركض بتعثر إلى الأمام.
00:03:47…
لم يستطع رؤيته ..
أدرك مومونجا فجأة شيئًا ما ، وصرخ بصوت لا يثير غضب الزومبي القريبين.
هل هذا يعني أنه زومبي حقاً؟
هل من الممكن انه قد تم تأجيل إغلاق يغدراشيل. أو ربما ظهر شيئ كهذا لأنه لم يقم بتسجيل الخروج من تلقاء نفسه. توهجت احتمالات مختلفة في ذهنه.
——————–
بدا أن هناك رجل يتعثر لوحده ، يترنح بشكل غبي.
— ترجمة Mark Max —
حالياً ، لدى مومونجا شيئان يجب أن يفعلهما.
لو أن هذا حقًا في اللعبة ، ولو أن شخص ما مسؤول عنه ، فمن المحتمل جدًا أن يتم تسجيل هذه الكلمات. كما أن الخوذة التي يفرضها الكمبيوتر والتي يرتديها سوزوكي ساتورو حالياً ستسجلها أيضًا. إذا لاحظت الشركة ، فمن المحتمل أن يتخذوا إجراء ما. ومع ذلك ، لم ير أي رد على هذا المنوال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
