مقدمة - الجزء الثالث
مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
بذلت الفتاة قصارى جهدها للتحدث ، لكن سوزوكي ساتورو لم يستطع إيجاد أي معنى من ردها.
المقدمة – الجزء الثالث
تحدث مومونجا اثناء مده يده العظمية إليها.
———————–
ربما كان عدم وجود رائحة للجسم على الرغم من حالة ملابسها الأشعث لان الاوندد يفتقرون إلى عمليات التمثيل الغذائي*.
ملاحظات قبل القراءة :
لو ان الامر بسبب الجو ، فهل سيكون من الأفضل افتراض أن هذه المدينة قد تم التخلي عنها لفترة طويلة … لا تخبرني أن سكان هذا العالم الآخر – أعتقد أنه يجب أن أفكر فيه كعالم آخر – لا يمكنهم حتى هزيمة الزومبي ؟ أو أن الامر شبيه بأفلام الزومبي الشائعة حيث يموت كل الأحياء؟ ‘
1.الجمل بين ” القوسين ” يعني يتحدث بشكل طبيعي.
سأستخدم هيمنة الأوندد – لا ، سأتركه كملاذي الأخير. وإلى جانب ذلك ، قد لا أكون قادراً على الهيمنة عليه.
2.الجمل بين ‘ القوسين ‘ يعني يفكر مع نفسه.
قام مومونجا بالزفير مع “هوه” – على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية قيام جسده العظمي غير الرئوي بذلك – وبدد تعويذة「المشاهدة عن بعد」 وتعويذة 「المجهول المتكامل」.
3.الجمل بين ( القوسين ) شرح من المترجم.
———————–
استمتعوا ?
ضيق مومونجا عينيه.
———————–
أومأت الفتاة برأسها.
أثناء مشاهدته للرجل يغادر ، ترك مومونجا 「المشاهدة عن بعد」 تستمر مكملة طريقها ،
“أنتِ لستِ لاعبة إذن؟ فهمت. اذاً ، عائلتك… “
لقد واجه أكثر من عشرة كائنات اوندد على الطريق ، وجميعهم كانوا متشابهين — زومبي.
“أعتذر بصدق. يبدو أن صوتك ضعيف بعض الشيء. هل يمكنني أن أزعجك باعادة كلامك؟”
ومع ذلك ، هناك بالتأكيد الكثير منهم. بعضهم يتجولون في دوائر داخل منازلهم ، وآخرون يتجولون ذهاباً وإياباً في الشوارع. بدا الأمر وكأن المدينة بأكملها كانت تحت حكم أوندد. ومع ذلك ، لم يكن هذا غريباً في يغدراشيل. في الحقيقة ، هناك عدد غير قليل من المدن تحت الأرض التي يحكمها أوندد. من ضمنها المواقع التي يمكن تحويلها إلى قواعد بعد هزيمة زعماء الوحوش داخلها. في حين أن مومونجا لم يزر مثل هذه الأماكن من قبل ، فإن مقاطع الفيديو الخاصة بها التي تم تحميلها صورت مدينة فردوسية* جميلة.
الشكل الصغير داخل العباءة ، مقنع ، قد عاد إلى الوراء عدة مرات – الى المكان الذي كان فيه مومونجا – وهو يركض في الأزقة الضيقة.
( فردوسية* تشبيه للجنة )
بينما اعتمد هذا على معرفته بيغدراشيل ، فإن -الأشخاص ذوي الذكاء المنخفض مثل- الزومبي قد ينظرون إلى مومونجا كواحد منهم وبالتالي لن يشرعوا في شن هجمات ضده. ومع ذلك ، فإن الأمور ستكون مختلفة ان هاجمهم هو اولاً. حتى أنه قد يثير استجابة معادية من جميع الزومبي المحيطين ويعادونه جميعهم تدريجياً ، إلى أن يعتبره جميع الاوندد الذين داخل المدينة بأكملها هدفًا صالحًا للهجمات.
لم يمض وقت طويل حتى أنهى مومونجا استكشافه لمحيطه. كل ما عرفه هو أنه لا توجد هنا كائنات اندد أخرى غير الزومبي ، وأن المنطقة بأكملها كانت خرابة ، بدون ناجين.
يتحرك وكأنه قد تم خلقه بهذا الشكل ، ومثل هذا الشيء يمكن أن يظهر فقط في الألعاب. لا ، عندما فكر في الأمر ، ماذا عن القوة – المبدأ المدعو بـ “السحر”؟
قام مومونجا بالزفير مع “هوه” – على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية قيام جسده العظمي غير الرئوي بذلك – وبدد تعويذة「المشاهدة عن بعد」 وتعويذة 「المجهول المتكامل」.
لو ان الامر بسبب الجو ، فهل سيكون من الأفضل افتراض أن هذه المدينة قد تم التخلي عنها لفترة طويلة … لا تخبرني أن سكان هذا العالم الآخر – أعتقد أنه يجب أن أفكر فيه كعالم آخر – لا يمكنهم حتى هزيمة الزومبي ؟ أو أن الامر شبيه بأفلام الزومبي الشائعة حيث يموت كل الأحياء؟ ‘
وهو لا يزال قلق بشأن ما سيفعله لو تواجد لاعبون – وخاصة القتلة – في الجوار ، ولكن بدا أنه يضيع جهوده. وايضاً ، اعتمادًا على الموقف ، من الممكن أن يرفع ذراعيه ويستسلم عند تواصله مع المجموعات الأخرى للحصول على معلومات عنهم.
في منتصف الجملة ، تذكر سوزوكي ساتورو فجأة أنها أوندد. لم يكن من الممكن أن يكون لديها عائلة. حالياً ، بدا رد فعل الفتاة غريبًا نوعًا ما.
بعد التأمل لفترة ، تحقق مومونجا من أنه لا يزال بإمكانه الانتقال الاني بشكل طبيعي ، ثم غادر المنزل وتوجه نحو الشوارع.
“في هذه الحالة ، لا تمانعين ان سألت ، صحيح؟”
في حين أنه لم يجرؤ على وضع الكثير من الثقة في قوته ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل ان تمكن من استخدام نفس التعويذات كما يفعل عادة. كلا ، حتى لو ساءت الأمور ، فلا يزال بإمكانه الهروب. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد قياس قوته بقتل الزومبي ، لكن هذا سيكون خطيرًا جدًا.
‘ هل يعقل انهم لا يستطيعون هزيمة الزومبي ، اضعف الاوندد في يغدراشيل؟ أو هل أن هذا المكان مختلف عن يغدراشيل ، حيث أن الزومبي هنا أقوياء للغاية؟ ‘
بينما اعتمد هذا على معرفته بيغدراشيل ، فإن -الأشخاص ذوي الذكاء المنخفض مثل- الزومبي قد ينظرون إلى مومونجا كواحد منهم وبالتالي لن يشرعوا في شن هجمات ضده. ومع ذلك ، فإن الأمور ستكون مختلفة ان هاجمهم هو اولاً. حتى أنه قد يثير استجابة معادية من جميع الزومبي المحيطين ويعادونه جميعهم تدريجياً ، إلى أن يعتبره جميع الاوندد الذين داخل المدينة بأكملها هدفًا صالحًا للهجمات.
“أنتِ لستِ لاعبة إذن؟ فهمت. اذاً ، عائلتك… “
شيء كهذا من شأنه أن يستنزف قوته ويزيد عدد أعدائه سيكون اخر احتمال. حاليًا ، يجب أن يعطي الأولوية لجمع المعلومات.
تدريجيا ، بدأ مومونجا يدرك أن هذا لا يمكن أن يكون داخل لعبة.
غادر مومونجا المنزل المدمر.
بذلت الفتاة قصارى جهدها للتحدث ، لكن سوزوكي ساتورو لم يستطع إيجاد أي معنى من ردها.
اتخاذ خطوته الأولى خارجاً تطلب قدرًا كبيرًا من الشجاعة وجعل قلبه يتسارع – على الرغم من أنه لم يكن لديه قلب لينبض – لكن الزومبي الأوائل الذين التقى بهم لم يتفاعلوا معه بعدوانية ، وابتعدوا عن مومونجا وكأن شيئًا لم يحدث . وبهذا ، التوتر الهائل الذي سحق مومونجا قد زال.
“أعتذر بصدق. يبدو أن صوتك ضعيف بعض الشيء. هل يمكنني أن أزعجك باعادة كلامك؟”
قام بفحص الشوارع المحيطة ، وتوصل إلى نتيجة.
قام بفحص الشوارع المحيطة ، وتوصل إلى نتيجة.
بالنسبة للمبتدئين ، لم تكن التكنولوجيا هنا متقدمة بشكل خاص. لم تكن هناك أي علامات على الإطلاق للأجهزة الكهربائية ، ولم تتواجد تقنيات البناء الحديثة كـ الاسمنت والطوب الذي بدا غير متساوي الشكل ، لقد بدا أنه من الممكن وجود خطوط كهرباء مدفونة تحت الأرض ، ولكن في هذه الحالة سيكون من المستحيل تمامًا الاستمرار في الحياة اليومية. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها مواقدًا خارج يغدراشيل. وايضاً—
“أعتذر بصدق. يبدو أن صوتك ضعيف بعض الشيء. هل يمكنني أن أزعجك باعادة كلامك؟”
‘ هل هذه يغدراشيل؟ كلا ، إنها مختلفة للغاية. لكن هل يمكن أن تكون حقاً؟ ‘
ربما قد اكتشف بعض الأضرار الناجمة عن الطقس إن ألقيت نظرة فاحصة.
تدريجيا ، بدأ مومونجا يدرك أن هذا لا يمكن أن يكون داخل لعبة.
( فردوسية* تشبيه للجنة )
‘ لكن عندها ، ماذا عنه؟ ‘
أثناء مشاهدته للرجل يغادر ، ترك مومونجا 「المشاهدة عن بعد」 تستمر مكملة طريقها ،
بالنسبة للمبتدئين ، كيف لجسم مكون من العظام بالكامل ان يتحرك؟
اخفضت رأسها وهزته.
لم يكن لديه عضلات أو أعصاب.
تحدثت بصوت أجش. لم يستطع فهم ما كانت تقوله على الإطلاق.
يتحرك وكأنه قد تم خلقه بهذا الشكل ، ومثل هذا الشيء يمكن أن يظهر فقط في الألعاب. لا ، عندما فكر في الأمر ، ماذا عن القوة – المبدأ المدعو بـ “السحر”؟
مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
سار مومونجا في الشارع الرئيسي. قاعدة المعرفة التي بناها لنفسه حتى يومنا هذا قد تدمرت ، لكنه ما زال غير قادر على إعادة بنائها.
لم يمض وقت طويل حتى أنهى مومونجا استكشافه لمحيطه. كل ما عرفه هو أنه لا توجد هنا كائنات اندد أخرى غير الزومبي ، وأن المنطقة بأكملها كانت خرابة ، بدون ناجين.
“في كل الأحوال ، كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في جمع المعلومات.”
سار مومونجا في الشارع الرئيسي. قاعدة المعرفة التي بناها لنفسه حتى يومنا هذا قد تدمرت ، لكنه ما زال غير قادر على إعادة بنائها.
ربما حدث ذلك لأن هذا هو شارع رئيسي ، لكن عدد الزومبي المتجولين قد ازداد فجأة.
قام بفحص الشوارع المحيطة ، وتوصل إلى نتيجة.
من أجل تجنب الاصطدام بأي زومبي ، ألقى مومونجا 「الطيران」مجدداً واستمر في التحرك على ارتفاع أعلى قليلاً. يبدو أن هذا كان طريقًا رئيسيًا لهذه المدينة ، لأنه عندما نظر إلى الأمام مباشرة رأى بوابات المدينة ، وهي مفتوحة على مصراعيها.
وتواجدت ملابس ممزقة أسفل العباءة بسبب ارتدائها لفترة وتغير لونها بسبب الأوساخ والرمال التي عليها. بدت وكأنها ملابس نسائية ، لكن الأكمام الفضفاضة قد قيدت بحبل ، وما كان ذات مرة تنورة كان مربوطًا فيما بدا وكأنه بنطال. كان لباسًا منفعياً تماماً.
في الاتجاه الآخر تواجدت قلعة رائعة المظهر. ربما هذا بسبب اختلاف بنائه ، لكن لم يبدو أنه تضرر بشدة مثل المنزل المدمر سابقاً.
الشكل الصغير داخل العباءة ، مقنع ، قد عاد إلى الوراء عدة مرات – الى المكان الذي كان فيه مومونجا – وهو يركض في الأزقة الضيقة.
ربما قد اكتشف بعض الأضرار الناجمة عن الطقس إن ألقيت نظرة فاحصة.
“في كل الأحوال ، كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في جمع المعلومات.”
لو ان الامر بسبب الجو ، فهل سيكون من الأفضل افتراض أن هذه المدينة قد تم التخلي عنها لفترة طويلة … لا تخبرني أن سكان هذا العالم الآخر – أعتقد أنه يجب أن أفكر فيه كعالم آخر – لا يمكنهم حتى هزيمة الزومبي ؟ أو أن الامر شبيه بأفلام الزومبي الشائعة حيث يموت كل الأحياء؟ ‘
ربما كان عدم وجود رائحة للجسم على الرغم من حالة ملابسها الأشعث لان الاوندد يفتقرون إلى عمليات التمثيل الغذائي*.
‘ هل يعقل انهم لا يستطيعون هزيمة الزومبي ، اضعف الاوندد في يغدراشيل؟ أو هل أن هذا المكان مختلف عن يغدراشيل ، حيث أن الزومبي هنا أقوياء للغاية؟ ‘
‘ …ما هذا؟ ‘
توجب عليه اجابة هذين السؤالين في أسرع وقت ممكن. مباشرة أثناء تفكير مومونجا في كارثة الزومبي التي حدثت لهذه المدينة وكيف يمكن أن تحدث ، وجد مومونجا رد فعل.
“ماذا؟”
“ماذا؟”
اعتبرت هيمنة الأوندد عملاً عدوانياً. ولو أن الشكل الذي أمامه مرتبط بأولئك الزومبي ، فمن المحتمل جداً أن ينتهي به الأمر إلى ‘ازعاج’ كل الزومبي في المدينة. على الرغم من أنه لا داعي للقلق بشأن ذلك لو أن هذا الشكل لاعب ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر إلى تكوين عدو أكثر خطورة بدلاً من ذلك.
من بين ردات الفعل المحتشدة حوله ، كان أحدهم يبتعد عنه تدريجياً.
كان هذا هو اسم الفتاة الصغيرة.
‘ …ما هذا؟ ‘
ربما حدث ذلك لأن هذا هو شارع رئيسي ، لكن عدد الزومبي المتجولين قد ازداد فجأة.
ضيق مومونجا عينيه.
في هذه الحالة ، هل يكتفي بأن يعذر نفسه ويغادر؟ ومع ذلك ، انها مصدر قيم للمعلومات. ان تركها سيكون مضيعة رهيبة.
لقد تمكن من الشعور بدرجة معينة من الذكاء من رد الفعل هذا ، وهي ميزة لا يمتلكها الزومبي.
——————–
“هل هذا لاعب؟ لن ادعك تهرب ، أنت مصدر المعلومات! “
مومونجا – كلا ، رد عليها سوزوكي ساتورو ، مع الحرص على اظهار نبرة مهنية تشبه رجال الأعمال.
طاف بخفة في الهواء. بالنظر إلى عدم تردد الطرف الآخر أثناء تحركهم ، يجب أن يكونوا على دراية كاملة بتخطيط المدينة. ومع ذلك ، ان التضاريس لا معنى لها بالنسبة لشخص يستطيع استخدام 「الطيران」.
( لمزيد من المعلومات ابحث عن metabolic )
أثناء طيران مومونجا بخط مستقيم في الهواء ، رأى شكل شخص ما.
وتواجدت ملابس ممزقة أسفل العباءة بسبب ارتدائها لفترة وتغير لونها بسبب الأوساخ والرمال التي عليها. بدت وكأنها ملابس نسائية ، لكن الأكمام الفضفاضة قد قيدت بحبل ، وما كان ذات مرة تنورة كان مربوطًا فيما بدا وكأنه بنطال. كان لباسًا منفعياً تماماً.
الشكل الصغير داخل العباءة ، مقنع ، قد عاد إلى الوراء عدة مرات – الى المكان الذي كان فيه مومونجا – وهو يركض في الأزقة الضيقة.
“أليس صحيحاً؟ إذن ، هل يمكن أن تكوني غير قادرة على الكلام؟ “
سأستخدم هيمنة الأوندد – لا ، سأتركه كملاذي الأخير. وإلى جانب ذلك ، قد لا أكون قادراً على الهيمنة عليه.
“.آه ، هو … آه .. آه ..”
اعتبرت هيمنة الأوندد عملاً عدوانياً. ولو أن الشكل الذي أمامه مرتبط بأولئك الزومبي ، فمن المحتمل جداً أن ينتهي به الأمر إلى ‘ازعاج’ كل الزومبي في المدينة. على الرغم من أنه لا داعي للقلق بشأن ذلك لو أن هذا الشكل لاعب ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر إلى تكوين عدو أكثر خطورة بدلاً من ذلك.
“أنتِ لستِ لاعبة إذن؟ فهمت. اذاً ، عائلتك… “
هبط مومونجا أمام الشكل. تصادف أن الشكل المذكور كان ينظر إلى الوراء في تلك اللحظة واصطدم بـ مومونجا. لقد كان تأثيرًا خفيفًا ، ولم يكن يعني شيئًا لمومونجا. لكن الشخص الصغير لم يستطع تحمل الاصطدام وسقط على مؤخرته.
1.الجمل بين ” القوسين ” يعني يتحدث بشكل طبيعي.
استطاع مومونجا لمح الشعر الاشقر تحت القلنسوة.
اخفضت رأسها وهزته.
“… مساء الخير. يبدو أن نجوم الليل ساطعة اليوم. “
“في كل الأحوال ، كل ما يمكنني فعله هو الاستمرار في جمع المعلومات.”
“ايييه… “
تلاقت عيون مومونجا بالعينين ذات البؤبؤ القرمزي اسفل القلنسوة.
لم يرد الشكل على تحية مومونجا. كل ما استطاع سماعه هو التنفس المفاجئ.
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه وقت للتفكير في مثل هذه الأشياء.
‘ هل هو غير قادر على التحدث ، أو أنه لا يفهم اليابانية؟ ‘
ضيق مومونجا عينيه.
دون معلومات كافية للوصول إلى نتيجة ، واصل مومونجا حديثه.
اعتبرت هيمنة الأوندد عملاً عدوانياً. ولو أن الشكل الذي أمامه مرتبط بأولئك الزومبي ، فمن المحتمل جداً أن ينتهي به الأمر إلى ‘ازعاج’ كل الزومبي في المدينة. على الرغم من أنه لا داعي للقلق بشأن ذلك لو أن هذا الشكل لاعب ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر إلى تكوين عدو أكثر خطورة بدلاً من ذلك.
” أعتذر عن هذا ، لكني في حيرة من أمري الآن. هناك عدة أشياء أود أن أسألك عنها. ان لم تمانع؟ “
أثناء طيران مومونجا بخط مستقيم في الهواء ، رأى شكل شخص ما.
قد يكون الطرف الآخر لاعبًا مثل مومونجا ، مما يعني أن عمرهم الظاهري والفعلي قد لا يتطابقان. مع وضع هذه النقطة في الاعتبار ، قدم مومونجا استفساره بطريقة مهذبة. بالطبع ، لم ينس أن يخفض رأسه للإشارة إلى أنه يوجه تحية.
من بين ردات الفعل المحتشدة حوله ، كان أحدهم يبتعد عنه تدريجياً.
تلاقت عيون مومونجا بالعينين ذات البؤبؤ القرمزي اسفل القلنسوة.
بذلت الفتاة قصارى جهدها للتحدث ، لكن سوزوكي ساتورو لم يستطع إيجاد أي معنى من ردها.
‘ هل يرتدي ملابس الأطفال؟ هل هو احد سكان هذا العالم؟ لا يبدو كـ NPC أيضًا … همم؟ ‘
في حين أنه لم يجرؤ على وضع الكثير من الثقة في قوته ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل ان تمكن من استخدام نفس التعويذات كما يفعل عادة. كلا ، حتى لو ساءت الأمور ، فلا يزال بإمكانه الهروب. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد قياس قوته بقتل الزومبي ، لكن هذا سيكون خطيرًا جدًا.
تذكر مومونجا دون وعي مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض و الـ NPCs التي ركعت أمامه. ماذا حدث لهم؟ كل ما يعرفه ، أنه ربما فقد مكانًا رائعًا ، مكان بناه مع أصدقائه.
أثناء طيران مومونجا بخط مستقيم في الهواء ، رأى شكل شخص ما.
ومع ذلك – هز مومونجا رأسه.
———————–
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه وقت للتفكير في مثل هذه الأشياء.
المقدمة – الجزء الثالث
درس مومونجا الشخص الذي أمامه ، مع الحرص على عدم النظر إليه بحذر.
1.الجمل بين ” القوسين ” يعني يتحدث بشكل طبيعي.
كانت فتاة صغيرة جميلة ، على الاغلب أكبر من 10 سنوات.
تدريجيا ، بدأ مومونجا يدرك أن هذا لا يمكن أن يكون داخل لعبة.
اتسعت عيناها بسبب الصدمة ، وكانتا قرمزية اللون كالدم الطازج.
لم يرد الشكل على تحية مومونجا. كل ما استطاع سماعه هو التنفس المفاجئ.
الشيء الذي اعتقد أنه قلنسوة ، بعد تفحصها بدقة ، وجد انه مجرد قطعة قماش مثبتة بحبل. من المؤكد أن الاوندد فقط هم من يربطون بأعناقهم شيئًا بلا مبالاة.
“بادئ ذي بدء ، نعم .. أنا … سوزوكي ساتورو. هل لي أن أسأل عن اسمك؟”
وتواجدت ملابس ممزقة أسفل العباءة بسبب ارتدائها لفترة وتغير لونها بسبب الأوساخ والرمال التي عليها. بدت وكأنها ملابس نسائية ، لكن الأكمام الفضفاضة قد قيدت بحبل ، وما كان ذات مرة تنورة كان مربوطًا فيما بدا وكأنه بنطال. كان لباسًا منفعياً تماماً.
“هل اسمك أههواهاه إذن؟ يا له من اسم غريب ..همم؟”
بينما لم يملك ادنى فكرة عن طريقة تمكن جسده العظمي من الشم ، إلا أن هذه الفتاة لم يتواجد فيها رائحة تعفن ، كالزومبي الآخرين.
“.. اعيد كلامي ، لدي عدة أشياء أود أن أعرف عنها. أظن أنه لا بأس بذلك؟ آه ، أعتذر ..”
ربما كان عدم وجود رائحة للجسم على الرغم من حالة ملابسها الأشعث لان الاوندد يفتقرون إلى عمليات التمثيل الغذائي*.
2.الجمل بين ‘ القوسين ‘ يعني يفكر مع نفسه.
( لمزيد من المعلومات ابحث عن metabolic )
اتسعت عيناها بسبب الصدمة ، وكانتا قرمزية اللون كالدم الطازج.
“.. اعيد كلامي ، لدي عدة أشياء أود أن أعرف عنها. أظن أنه لا بأس بذلك؟ آه ، أعتذر ..”
ضيق مومونجا عينيه.
تحدث مومونجا اثناء مده يده العظمية إليها.
لو ان الامر بسبب الجو ، فهل سيكون من الأفضل افتراض أن هذه المدينة قد تم التخلي عنها لفترة طويلة … لا تخبرني أن سكان هذا العالم الآخر – أعتقد أنه يجب أن أفكر فيه كعالم آخر – لا يمكنهم حتى هزيمة الزومبي ؟ أو أن الامر شبيه بأفلام الزومبي الشائعة حيث يموت كل الأحياء؟ ‘
ومع ذلك ، لم تبدو الفتاة الجالسة على الأرض أنها ستمسك يده. هل هي لا تزال حذرة منه؟
“في هذه الحالة ، لا تمانعين ان سألت ، صحيح؟”
“في هذه الحالة ، لا تمانعين ان سألت ، صحيح؟”
لم يكن لديه عضلات أو أعصاب.
أومأت الفتاة برأسها.
ومع ذلك ، هناك بالتأكيد الكثير منهم. بعضهم يتجولون في دوائر داخل منازلهم ، وآخرون يتجولون ذهاباً وإياباً في الشوارع. بدا الأمر وكأن المدينة بأكملها كانت تحت حكم أوندد. ومع ذلك ، لم يكن هذا غريباً في يغدراشيل. في الحقيقة ، هناك عدد غير قليل من المدن تحت الأرض التي يحكمها أوندد. من ضمنها المواقع التي يمكن تحويلها إلى قواعد بعد هزيمة زعماء الوحوش داخلها. في حين أن مومونجا لم يزر مثل هذه الأماكن من قبل ، فإن مقاطع الفيديو الخاصة بها التي تم تحميلها صورت مدينة فردوسية* جميلة.
مومونجا تفاجأ قليلاً عندما رأى أنه يستطيع التواصل بشكل طبيعي معها. بما أنهم تمكنوا من التواصل ، فهل هذا يعني أنها لاعبة؟
“هل هذا لاعب؟ لن ادعك تهرب ، أنت مصدر المعلومات! “
“بادئ ذي بدء ، نعم .. أنا … سوزوكي ساتورو. هل لي أن أسأل عن اسمك؟”
“… مساء الخير. يبدو أن نجوم الليل ساطعة اليوم. “
بدا أن بآبئ* عينيها القرمزية قد توسعت.
‘ هل يرتدي ملابس الأطفال؟ هل هو احد سكان هذا العالم؟ لا يبدو كـ NPC أيضًا … همم؟ ‘
( بآبئ* جمع بؤبؤ )
هبط مومونجا أمام الشكل. تصادف أن الشكل المذكور كان ينظر إلى الوراء في تلك اللحظة واصطدم بـ مومونجا. لقد كان تأثيرًا خفيفًا ، ولم يكن يعني شيئًا لمومونجا. لكن الشخص الصغير لم يستطع تحمل الاصطدام وسقط على مؤخرته.
“.آه ، هو … آه .. آه ..”
بعد التأمل لفترة ، تحقق مومونجا من أنه لا يزال بإمكانه الانتقال الاني بشكل طبيعي ، ثم غادر المنزل وتوجه نحو الشوارع.
تحدثت بصوت أجش. لم يستطع فهم ما كانت تقوله على الإطلاق.
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه وقت للتفكير في مثل هذه الأشياء.
‘ هل هي ليست يابانية؟ هل هذا يعني أنها أحد سكان العالم آخر؟ أو ربما ، هي لاعبة منغمسة جدًا في لعب دورها؟ ليس لدي أي فكرة. ‘
كان هذا هو اسم الفتاة الصغيرة.
مومونجا – كلا ، رد عليها سوزوكي ساتورو ، مع الحرص على اظهار نبرة مهنية تشبه رجال الأعمال.
في حين أنه لم يجرؤ على وضع الكثير من الثقة في قوته ، فلا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل ان تمكن من استخدام نفس التعويذات كما يفعل عادة. كلا ، حتى لو ساءت الأمور ، فلا يزال بإمكانه الهروب. إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد قياس قوته بقتل الزومبي ، لكن هذا سيكون خطيرًا جدًا.
“أعتذر بصدق. يبدو أن صوتك ضعيف بعض الشيء. هل يمكنني أن أزعجك باعادة كلامك؟”
“هل هذا لاعب؟ لن ادعك تهرب ، أنت مصدر المعلومات! “
“.آه ، هو … آه .. آه ..”
ظهر تعبير محير على وجه الفتاة.
مع ذلك ، بدا تماماً مثل السابق.
“ماذا؟”
“هل اسمك أههواهاه إذن؟ يا له من اسم غريب ..همم؟”
أومأت الفتاة برأسها.
الفتاة هزت رأسها. يمكنه التأكد من ذلك الآن – إنها بالتأكيد قادرة على فهم اللغة اليابانية.
( بآبئ* جمع بؤبؤ )
“أليس صحيحاً؟ إذن ، هل يمكن أن تكوني غير قادرة على الكلام؟ “
1.الجمل بين ” القوسين ” يعني يتحدث بشكل طبيعي.
هزت رأسها مرة أخرى.
‘ هل هي ليست يابانية؟ هل هذا يعني أنها أحد سكان العالم آخر؟ أو ربما ، هي لاعبة منغمسة جدًا في لعب دورها؟ ليس لدي أي فكرة. ‘
بذلت الفتاة قصارى جهدها للتحدث ، لكن سوزوكي ساتورو لم يستطع إيجاد أي معنى من ردها.
‘ …ماذا علي أن أفعل؟ ‘
“إذن ، دعيني أغير الطريقة. هل أنت لاعبة؟”
شيء كهذا من شأنه أن يستنزف قوته ويزيد عدد أعدائه سيكون اخر احتمال. حاليًا ، يجب أن يعطي الأولوية لجمع المعلومات.
ظهر تعبير محير على وجه الفتاة.
ربما كان عدم وجود رائحة للجسم على الرغم من حالة ملابسها الأشعث لان الاوندد يفتقرون إلى عمليات التمثيل الغذائي*.
“أنتِ لستِ لاعبة إذن؟ فهمت. اذاً ، عائلتك… “
في الوقت الحالي ، لم يكن لديه وقت للتفكير في مثل هذه الأشياء.
في منتصف الجملة ، تذكر سوزوكي ساتورو فجأة أنها أوندد. لم يكن من الممكن أن يكون لديها عائلة. حالياً ، بدا رد فعل الفتاة غريبًا نوعًا ما.
مع ذلك ، بدا تماماً مثل السابق.
اخفضت رأسها وهزته.
‘ هل يعقل انهم لا يستطيعون هزيمة الزومبي ، اضعف الاوندد في يغدراشيل؟ أو هل أن هذا المكان مختلف عن يغدراشيل ، حيث أن الزومبي هنا أقوياء للغاية؟ ‘
لقد بدا ردًا يشير إلى أنها امتلكتهم سابقاً ، ولكن ليس بعد الآن.
مومونجا – كلا ، رد عليها سوزوكي ساتورو ، مع الحرص على اظهار نبرة مهنية تشبه رجال الأعمال.
‘ …ماذا علي أن أفعل؟ ‘
لقد تمكن من الشعور بدرجة معينة من الذكاء من رد الفعل هذا ، وهي ميزة لا يمتلكها الزومبي.
في هذه الحالة ، هل يكتفي بأن يعذر نفسه ويغادر؟ ومع ذلك ، انها مصدر قيم للمعلومات. ان تركها سيكون مضيعة رهيبة.
مع ذلك ، بدا تماماً مثل السابق.
نظر سوزوكي ساتورو إلى الفتاة وهي تصدر أصواتًا غريبة وسقط في تأمل. وحينها ، سمع صوتًا ناعمًا جدًا.
هبط مومونجا أمام الشكل. تصادف أن الشكل المذكور كان ينظر إلى الوراء في تلك اللحظة واصطدم بـ مومونجا. لقد كان تأثيرًا خفيفًا ، ولم يكن يعني شيئًا لمومونجا. لكن الشخص الصغير لم يستطع تحمل الاصطدام وسقط على مؤخرته.
“—نو —سريس اينفي—”
3.الجمل بين ( القوسين ) شرح من المترجم.
أصبحت الكلمات التي كررتها أخيرًا ذات معنى كافي ليفهمها سوزوكي ساتورو.
تحدثت بصوت أجش. لم يستطع فهم ما كانت تقوله على الإطلاق.
“اسمي هو كينو فاسريس إينفيرن.”
قام بفحص الشوارع المحيطة ، وتوصل إلى نتيجة.
كان هذا هو اسم الفتاة الصغيرة.
2.الجمل بين ‘ القوسين ‘ يعني يفكر مع نفسه.
——————–
مع ذلك ، بدا تماماً مثل السابق.
— ترجمة Mark Max —
لم يرد الشكل على تحية مومونجا. كل ما استطاع سماعه هو التنفس المفاجئ.
تذكر مومونجا دون وعي مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض و الـ NPCs التي ركعت أمامه. ماذا حدث لهم؟ كل ما يعرفه ، أنه ربما فقد مكانًا رائعًا ، مكان بناه مع أصدقائه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
