الصقل
“سأقوم بتجريب كل شيئ !” قام سو مينغ بشد أسنانه ورمي الزهرة ذات الستة بتلات في المرجل الحجري.
في اللحظة التي فتح فيها الغطاء اندلعت موجة حمراء من الحرارة في وجهه لكن سو مينغ كان مستعدًا بالفعل. في اللحظة التي فتح فيها الغطاء تحرك للخلف.
العشبه ذات ست بتلات هي التي وجدها في بركة الوحل. كانت تلك التي أعطت رائحة تجعل الدم يغلي عند استنشاقها.
ازدادت الخطوط على الأرض منذ شهر مضى وكان معظمها مغطى بعلامات أفقية تشبه الندوب. كانت هذه طريقة اخترعها سو مينغ للسيطرة على النار بعد شهر من التجارب والفشل.
في اللحظة التي لمس فيها العشب الطبي المرجل رأى سو مينغ ضوءًا أحمرًا جذابًا من الداخل. لم يغطِي المرجل بغطاء بل اختار أن يلاحظ ما يحدث داخل المرجل. اختار عددًا من الخطوط التي لا تزال تتدفق فيها النيران السائلة مثل تيار وأحدث تشويشًا بالقرن أفقيًا في مساراتهم لإيقاف التدفق مؤقتًا مما سيسهل عليه التحكم في النار.
كان تنفس سو مينغ غير منتظم وسريع. بعد فترة طويلة نظر إلى الزجاجة التي تحتوي على الحبة الحمراء. لم يتبق سوى حبة واحدة لكن تلك الحبة وحدها كانت كافية لجعله يعتقد أنه عنصر متعطش للدماء.
ازدادت الخطوط على الأرض منذ شهر مضى وكان معظمها مغطى بعلامات أفقية تشبه الندوب. كانت هذه طريقة اخترعها سو مينغ للسيطرة على النار بعد شهر من التجارب والفشل.
كان سو مينغ عصبيا بشكل لا يصدق. كان كل انتباهه تقريبا على المرجل الذي صنعه. فوفقًا لملاحظاته في الشهر الماضي كان المكان الذي يقف فيه آمنًا للساعة التالية لذلك لم يكن بحاجة إلى الاهتمام بأي شيء آخر.
كان سو مينغ عصبيا بشكل لا يصدق. كان كل انتباهه تقريبا على المرجل الذي صنعه. فوفقًا لملاحظاته في الشهر الماضي كان المكان الذي يقف فيه آمنًا للساعة التالية لذلك لم يكن بحاجة إلى الاهتمام بأي شيء آخر.
مع استمرار اندلاع النيران كان سو مينغ يتعرق أيضًا مثل النهر لأنه لم يكن بعيدًا جدًا عن مصدر النار. لكنه أبقى نظره على المرجل. من التجربة التي اكتسبها خلال شهر كان يعلم أنه لا يزال هناك من أربع عشرة إلى ثمانية عشر ساعة قبل أن يتمكن من رؤية النتائج.
مر الوقت وبمجرد انتهاء الساعة تراجع سو مينغ على الفور من المكان. لم يمض وقت طويل بعد مغادرته المكان ليندلع انفجار ناري كثيف من الأرض.
“الغبار المتناثر… إذا اتبعت غرائزي ، فالأخضر هو الغبار المتناثر . إذن ماذا تكون الحبة الحمراء ماذا على وجه الأرض؟” ضاقت عيني سو مينغ. كان هناك ثلاث حبات في الزجاجات. أخرج واحدة من كل منها ونظر إلى الوحوش قبل أن يتحرك نحوهم.
مع استمرار اندلاع النيران كان سو مينغ يتعرق أيضًا مثل النهر لأنه لم يكن بعيدًا جدًا عن مصدر النار. لكنه أبقى نظره على المرجل. من التجربة التي اكتسبها خلال شهر كان يعلم أنه لا يزال هناك من أربع عشرة إلى ثمانية عشر ساعة قبل أن يتمكن من رؤية النتائج.
وسرعان ما تبعه القرد الصغير خلفه ليراقب.
خلال هذا الوقت سيحتاج إلى ضبط قوة اللهب وفقًا للتغييرات باستخدام الوصفة الطبية وكان بحاجة بشكل خاص إلى وضع الغطاء على المرجل في اللحظات الأخيرة من صنع حبوب الدواء بحيث تكون الحرارة داخل المرجل مترتفعة إلى مستويات لا تصدق وبحيث ستتجمع الحرارة لتكوين الحبوب الطبية.
“أوشكت على الإنتهاء!” بعد العديد من الإخفاقات أضاءت عيني سو مينغ. وبدون أي تردد أمسك الغطاء من جانبه وغطى المرجل.
كان يكرر هذا الفعل عدة مرات في الشهر الماضي. يمكن القول أنه اعتاد على ذلك بالفعل الآن.
ازدادت الخطوط على الأرض منذ شهر مضى وكان معظمها مغطى بعلامات أفقية تشبه الندوب. كانت هذه طريقة اخترعها سو مينغ للسيطرة على النار بعد شهر من التجارب والفشل.
ساعتان. ثم أربع ساعات مرت. ببطء بدأ المرجل يخرج ضبابًا أحمر. لم تكن هناك اي رائحة ولكن عندما أشرق الضوء الغريب جعل دم سو مينغ يغلي عندما نظر إليه.
“سأقوم بتجريب كل شيئ !” قام سو مينغ بشد أسنانه ورمي الزهرة ذات الستة بتلات في المرجل الحجري.
خلال هذا الوقت قام بتعديل قوة النار عدة مرات وقام بذلك حتى أتى الظلام في الخارج. كانت عيون سو مينغ حمراء ودموية. لقد استخدم اليوم كله تقريبًا في إنشاء الأقراص الطبية وإذا سار كل شيء بشكل جيد حتى الآن فلن يتبقى سوى خطوة أخيرة واحدة.
وقد اعتاد بالفعل على هذا المكان خلال الشهر الماضي.
من خلال الضباب الأحمر استطاع سو مينغ أن يرى أنه لم يكن هناك الكثير من السوائل المتبقية في المرجل وكان يتدفق في الداخل. عندما تنفجر كل فقاعة سوف يرتفع الضباب الأحمر من الداخل.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
“أوشكت على الإنتهاء!” بعد العديد من الإخفاقات أضاءت عيني سو مينغ. وبدون أي تردد أمسك الغطاء من جانبه وغطى المرجل.
عاد القرد الصغير عند منتصف الليل وعندما صعد إلى الكهف بدا وجهه مخمورا عندما استنشق مخلبه الأيمن. لم يزعج سو مينغ لكنه اختار الاستلقاء في مكان لم يكن شديد الحرارة.
في اللحظة التي أغلق فيها المرجل كان يمكن سماع صوت هدير منخفض يتردد داخل الكهف.
في زاوية أبعد قليلاً في الغابة ألقى سو مينغ نظرة على الحيوانات الأربعة المقيدة التي تزأر عليه ثم تجاهلهم وأخرج زجاجتين صغيرتين من حضنه.
“كل هذا يتوقف على الحظ الآن.” بمجرد أن غطى المرجل أطلق سو مينغ زفيرًا كبيرًا وتراجع بضع خطوات قبل الجلوس مع رجليه متقاطعتين . أغلق عينيه واستراح. كان يعلم أنه فعل كل ما بوسعه والنجاح يعتمد بالكامل على الحظ الآن.
في اللحظة التي لمس فيها العشب الطبي المرجل رأى سو مينغ ضوءًا أحمرًا جذابًا من الداخل. لم يغطِي المرجل بغطاء بل اختار أن يلاحظ ما يحدث داخل المرجل. اختار عددًا من الخطوط التي لا تزال تتدفق فيها النيران السائلة مثل تيار وأحدث تشويشًا بالقرن أفقيًا في مساراتهم لإيقاف التدفق مؤقتًا مما سيسهل عليه التحكم في النار.
مرت ساعتان. ازداد الصوت الصاخب من داخل المرجل بشكل كبير واستمر تسع مرات قبل أن يصبح هادئًا تدريجيًا. لم يعد هناك أي صوت بجانب النار تحت المرجل.
وسرعان ما تبعه القرد الصغير خلفه ليراقب.
لم يفتح سو مينغ عينيه بل اختار بدلاً من ذلك الاستمرار في الراحة والانتظار. لم يكن حتى فترة وجيزة من الوقت عندما كان الاندفاع التالي على وشك البدء وعندما بدأت النار تحت المرجل تزداد فتح سو مينغ عينيه وأمسك بعض الأعشاب المقاومة للحرارة في يده اليمنى قبل المضي قدمًا وازال الغطاء بعيدا عن المرجل.
سافر سو مينغ وشياو هونغ بسرعة في الغابة. بعد تغطية بعض المسافة التقط سو مينغ بعض الوحوش المرعبة في يديه.
في اللحظة التي فتح فيها الغطاء اندلعت موجة حمراء من الحرارة في وجهه لكن سو مينغ كان مستعدًا بالفعل. في اللحظة التي فتح فيها الغطاء تحرك للخلف.
انتظر لفترة طويلة ولكن لم تكن هناك تغييرات داخل الوحوش التي استهلكت الحبوب. كانوا لا يزالون يحاولون التحرر ويصرخون في سو مينغ ، وجوههم تدل على الغضب.
انتظر حتى تبعثر موجة الحرارة الحمراء ثم خفق قلبه في خوف وإثارة ، تقدم ببطء ونظر إلى المرجل.
خلال هذا الوقت سيحتاج إلى ضبط قوة اللهب وفقًا للتغييرات باستخدام الوصفة الطبية وكان بحاجة بشكل خاص إلى وضع الغطاء على المرجل في اللحظات الأخيرة من صنع حبوب الدواء بحيث تكون الحرارة داخل المرجل مترتفعة إلى مستويات لا تصدق وبحيث ستتجمع الحرارة لتكوين الحبوب الطبية.
بلمحة فقط بدأ سو مينغ يضحك بصوت عال.
بمجرد أن قام بتغذية الحبتين إلى وحشين مختلفين تراجع سو مينغ بضع خطوات للخلف ولاحظهم بعصبية. حتى القرد الصغير تأثر بمزاجه و اصبح ايضا عصبيا.
في الجزء السفلي من المرجل كانت هناك ثلاث حبوب طبية حمراء!
كان سريعاً كعادته وظل يقظاً لما يحيط به. مع مراقبة القرد الصغير أيضًا لم يواجهوا أي مخاطر و نزلوا أسفل الجبل بأمان.
امسك الحبوب بعناية ثم جلس على الجانب في إثارة حيث استمر في النظر إلى الشيء الغامض للغاية الذي لم يشاهده إلا في ذكرياته.
حدث كل هذا في لحظة وحدث بسرعة كبيرة حتى سو مينغ اطلق صرخة إنذار قبل التراجع بسرعة. كما أصيب القرد الصغير بالصدمة وأطلق صراخ الإنذار عندما تراجع على عجل.
أحب سو مينغ الأقراص المستديرة الصغيرة حتى أنه أحضرها إلى أنفه لشمها. ولكن بدلاً من رائحة طبية قاموا بإصدار رائحة كريهة من الدم.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟ من الناحية المنطقية ، يجب أن يحدث شيء ما… ولكن على الأقل هذا ليس سامًا. هل يمكن أن يكون… هذا لا يجب استهلاكه ولكن لاستخدامه خارجيًا؟” بمجرد أن حصل سو مينغ على الفكرة أخرج القرن وذهب إلى الوحشين الباقيين اللذين لم يتناولان الدواء ثم قام بفتح جرحين صغيرين على أجسامهما حتى يتدفق الدم.
كانت الحبوب أيضا هشة بشكل غير طبيعي. إذا استخدم سو مينغ قوة أكثر قليلاً فلسوف تنهار الحبوب إلى غبار. لكن سو مينغ لم يهتم بذلك كثيرا.
ازدادت الخطوط على الأرض منذ شهر مضى وكان معظمها مغطى بعلامات أفقية تشبه الندوب. كانت هذه طريقة اخترعها سو مينغ للسيطرة على النار بعد شهر من التجارب والفشل.
“لقد مر شهر واحد وتمكنت أخيرًا من تحقيق هذا لمرة واحدة!” كلما نظر إليها سو مينغ أكثر كلما أصبح أكثر سعادة وعندما كان على وشك أن يدفع واحدة في فمه تردد.
قام سو مينغ بقمع حماسته بقوة. في رأيه ، رأى المشهد الغريب عندما كان يلتقط العشب الأحمر بستة بتلات.
قام سو مينغ بقمع حماسته بقوة. في رأيه ، رأى المشهد الغريب عندما كان يلتقط العشب الأحمر بستة بتلات.
أحب سو مينغ الأقراص المستديرة الصغيرة حتى أنه أحضرها إلى أنفه لشمها. ولكن بدلاً من رائحة طبية قاموا بإصدار رائحة كريهة من الدم.
“إذا كان هذا العشب هو مفتاح إنشاء هذه الحبوب فأنا أتساءل عما إذا كان بإمكان الآخر القيام بذلك أيضًا…” وضع سو مينغ الحبوب الثلاثة في مكان آمن ثم أخرج العشب الأحمر بخمس بتلات.
أحب سو مينغ الأقراص المستديرة الصغيرة حتى أنه أحضرها إلى أنفه لشمها. ولكن بدلاً من رائحة طبية قاموا بإصدار رائحة كريهة من الدم.
كانت هناك لحظة صمت قبل أن يقرر سو مينغ رأيه. بمجرد أن لاحظ الوقت أغلق عينيه و بدأ يتأمل وتحريك الدم في عروقه في جميع أنحاء جسده للتعافي من التعب.
انتظر حتى تبعثر موجة الحرارة الحمراء ثم خفق قلبه في خوف وإثارة ، تقدم ببطء ونظر إلى المرجل.
عاد القرد الصغير عند منتصف الليل وعندما صعد إلى الكهف بدا وجهه مخمورا عندما استنشق مخلبه الأيمن. لم يزعج سو مينغ لكنه اختار الاستلقاء في مكان لم يكن شديد الحرارة.
خلال هذا الوقت قام بتعديل قوة النار عدة مرات وقام بذلك حتى أتى الظلام في الخارج. كانت عيون سو مينغ حمراء ودموية. لقد استخدم اليوم كله تقريبًا في إنشاء الأقراص الطبية وإذا سار كل شيء بشكل جيد حتى الآن فلن يتبقى سوى خطوة أخيرة واحدة.
وقد اعتاد بالفعل على هذا المكان خلال الشهر الماضي.
في اللحظة التي أغلق فيها المرجل كان يمكن سماع صوت هدير منخفض يتردد داخل الكهف.
ومع ذلك وعلى الرغم من أنه مستلقي إلا أنه لا يزال يشم في مخلبه الأيمن ويصبح مظهر السكر أكثر وضوحًا على وجهه. بدأ يتمايل لأنه يتذكر شيئا.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
لم يكن حتى صباح اليوم التالي قبل أن يفتح سو مينغ عينيه وحرك جسده. ذهب التعب الذي شعر به في اليوم السابق تمامًا.
ازدادت الخطوط على الأرض منذ شهر مضى وكان معظمها مغطى بعلامات أفقية تشبه الندوب. كانت هذه طريقة اخترعها سو مينغ للسيطرة على النار بعد شهر من التجارب والفشل.
مع استعادة قدرته على التحمل و الشعور بالقوة مجددا. أخذ سو مينغ العشب بخمسة بتلات واستمر في عملية الصقل .
“أوشكت على الإنتهاء!” بعد العديد من الإخفاقات أضاءت عيني سو مينغ. وبدون أي تردد أمسك الغطاء من جانبه وغطى المرجل.
وبعد بضعة أيام خرج سو مينغ من كهف النار لأنه لم يغادر لبضعة أيام. عندما رأى الشمس شعر بتوهج في عينيه. لقد اعتاد بالفعل على الوهج الأحمر للحرائق داخل كهف النار والآن بعد أن نظر مرة أخرى إلى سطوع الشمس لم يعد معتادًا عليها.
كان يكرر هذا الفعل عدة مرات في الشهر الماضي. يمكن القول أنه اعتاد على ذلك بالفعل الآن.
بينما كان يقف هناك يتنفس في الهواء النقي انتظر سو مينغ عينيه للتكيف مع سطوع الشمس ثم مسح محيطه بعناية قبل التسلق للأسفل.
في زاوية أبعد قليلاً في الغابة ألقى سو مينغ نظرة على الحيوانات الأربعة المقيدة التي تزأر عليه ثم تجاهلهم وأخرج زجاجتين صغيرتين من حضنه.
كان سريعاً كعادته وظل يقظاً لما يحيط به. مع مراقبة القرد الصغير أيضًا لم يواجهوا أي مخاطر و نزلوا أسفل الجبل بأمان.
عندما اختفى الضباب الأحمر في الهواء لم يعد هناك سوى كومة من العظام الحمراء على الأرض. مشهد مرعب في نظر المخلوقات الأخرى بينما كانت قريبة جدًا من الوحش الآن لم تتأثر ولكن كان من الواضح أنها كانت خائفة من ذلك.
وجدوا نهرًا يخرج البخار الساخن عند أقدام الجبل. خلع سو مينغ ملابسه ونقع جسده في الماء وشعر بالتعب الذي تراكم في جسده.
ومع ذلك وعلى الرغم من أنه مستلقي إلا أنه لا يزال يشم في مخلبه الأيمن ويصبح مظهر السكر أكثر وضوحًا على وجهه. بدأ يتمايل لأنه يتذكر شيئا.
غادر هو وشياو هونغ النهر على مضض. كان لديه أشياء أكثر أهمية للقيام بها.
بمجرد أن قام بتغذية الحبتين إلى وحشين مختلفين تراجع سو مينغ بضع خطوات للخلف ولاحظهم بعصبية. حتى القرد الصغير تأثر بمزاجه و اصبح ايضا عصبيا.
سافر سو مينغ وشياو هونغ بسرعة في الغابة. بعد تغطية بعض المسافة التقط سو مينغ بعض الوحوش المرعبة في يديه.
وسرعان ما تبعه القرد الصغير خلفه ليراقب.
كان هناك البعض في ايدي القرد الصغير.
قام سو مينغ بقمع حماسته بقوة. في رأيه ، رأى المشهد الغريب عندما كان يلتقط العشب الأحمر بستة بتلات.
في زاوية أبعد قليلاً في الغابة ألقى سو مينغ نظرة على الحيوانات الأربعة المقيدة التي تزأر عليه ثم تجاهلهم وأخرج زجاجتين صغيرتين من حضنه.
عندما اختفى الضباب الأحمر في الهواء لم يعد هناك سوى كومة من العظام الحمراء على الأرض. مشهد مرعب في نظر المخلوقات الأخرى بينما كانت قريبة جدًا من الوحش الآن لم تتأثر ولكن كان من الواضح أنها كانت خائفة من ذلك.
ضمن الزجاجتين كان هناك نوعان من الحبوب. كان أحدهما أحمر اللون ومرعبًا قليلاً للنظر إليه بينما كان الآخر أخضر برائحة طبية باهتة تسافر إلى أنفه. مع مجرد نفحة شعر بالانتعاش.
“لقد مر شهر واحد وتمكنت أخيرًا من تحقيق هذا لمرة واحدة!” كلما نظر إليها سو مينغ أكثر كلما أصبح أكثر سعادة وعندما كان على وشك أن يدفع واحدة في فمه تردد.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
امسك الحبوب بعناية ثم جلس على الجانب في إثارة حيث استمر في النظر إلى الشيء الغامض للغاية الذي لم يشاهده إلا في ذكرياته.
“الغبار المتناثر… إذا اتبعت غرائزي ، فالأخضر هو الغبار المتناثر . إذن ماذا تكون الحبة الحمراء ماذا على وجه الأرض؟” ضاقت عيني سو مينغ. كان هناك ثلاث حبات في الزجاجات. أخرج واحدة من كل منها ونظر إلى الوحوش قبل أن يتحرك نحوهم.
“الغبار المتناثر… إذا اتبعت غرائزي ، فالأخضر هو الغبار المتناثر . إذن ماذا تكون الحبة الحمراء ماذا على وجه الأرض؟” ضاقت عيني سو مينغ. كان هناك ثلاث حبات في الزجاجات. أخرج واحدة من كل منها ونظر إلى الوحوش قبل أن يتحرك نحوهم.
بمجرد أن قام بتغذية الحبتين إلى وحشين مختلفين تراجع سو مينغ بضع خطوات للخلف ولاحظهم بعصبية. حتى القرد الصغير تأثر بمزاجه و اصبح ايضا عصبيا.
أحب سو مينغ الأقراص المستديرة الصغيرة حتى أنه أحضرها إلى أنفه لشمها. ولكن بدلاً من رائحة طبية قاموا بإصدار رائحة كريهة من الدم.
انتظر لفترة طويلة ولكن لم تكن هناك تغييرات داخل الوحوش التي استهلكت الحبوب. كانوا لا يزالون يحاولون التحرر ويصرخون في سو مينغ ، وجوههم تدل على الغضب.
كان هناك البعض في ايدي القرد الصغير.
عبس سو مينغ. انتظر لفترة أطول قليلاً ولكن لم يحدث شيء.
في اللحظة التي لامست فيها الحبة الحمراء الجرح على جسم المخلوق وفي غضون بضع ثوانٍ فقط بدأ جسدهم بأكمله يرتجف بشراسة وتحول إلى بركة من الدم. قبل أن يسقط الدم على الأرض اشتعلت فيه النيران وتحولت إلى ضباب أحمر. لم يكن لدى الوحوش الصغيرة حتى الوقت ليصرخ.
“كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا؟ من الناحية المنطقية ، يجب أن يحدث شيء ما… ولكن على الأقل هذا ليس سامًا. هل يمكن أن يكون… هذا لا يجب استهلاكه ولكن لاستخدامه خارجيًا؟” بمجرد أن حصل سو مينغ على الفكرة أخرج القرن وذهب إلى الوحشين الباقيين اللذين لم يتناولان الدواء ثم قام بفتح جرحين صغيرين على أجسامهما حتى يتدفق الدم.
في اللحظة التي لامست فيها الحبة الحمراء الجرح على جسم المخلوق وفي غضون بضع ثوانٍ فقط بدأ جسدهم بأكمله يرتجف بشراسة وتحول إلى بركة من الدم. قبل أن يسقط الدم على الأرض اشتعلت فيه النيران وتحولت إلى ضباب أحمر. لم يكن لدى الوحوش الصغيرة حتى الوقت ليصرخ.
وسرعان ما تبعه القرد الصغير خلفه ليراقب.
كانت هناك لحظة صمت قبل أن يقرر سو مينغ رأيه. بمجرد أن لاحظ الوقت أغلق عينيه و بدأ يتأمل وتحريك الدم في عروقه في جميع أنحاء جسده للتعافي من التعب.
ثم أخذ سو مينغ حبتين أخريين من الزجاجة ووضعهما على جروحهما.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
في تلك اللحظة ، حدث شيء!
ومع ذلك وعلى الرغم من أنه مستلقي إلا أنه لا يزال يشم في مخلبه الأيمن ويصبح مظهر السكر أكثر وضوحًا على وجهه. بدأ يتمايل لأنه يتذكر شيئا.
في اللحظة التي لامست فيها الحبة الحمراء الجرح على جسم المخلوق وفي غضون بضع ثوانٍ فقط بدأ جسدهم بأكمله يرتجف بشراسة وتحول إلى بركة من الدم. قبل أن يسقط الدم على الأرض اشتعلت فيه النيران وتحولت إلى ضباب أحمر. لم يكن لدى الوحوش الصغيرة حتى الوقت ليصرخ.
“سأقوم بتجريب كل شيئ !” قام سو مينغ بشد أسنانه ورمي الزهرة ذات الستة بتلات في المرجل الحجري.
حدث كل هذا في لحظة وحدث بسرعة كبيرة حتى سو مينغ اطلق صرخة إنذار قبل التراجع بسرعة. كما أصيب القرد الصغير بالصدمة وأطلق صراخ الإنذار عندما تراجع على عجل.
كانت الحبوب أيضا هشة بشكل غير طبيعي. إذا استخدم سو مينغ قوة أكثر قليلاً فلسوف تنهار الحبوب إلى غبار. لكن سو مينغ لم يهتم بذلك كثيرا.
“هذا…” أخذ سو مينغ نفساً حاداً وامتلأت عيناه بالرعب. لم يكن يتوقع أن يكون للحبة الحمراء التي صنعها آثارًا مروعة!
“لا توجد آثار إذا تم استهلاكها ولكن إذا لامست الدم فعندها يكون الموت مؤكدًا. وبما أني من صنعها فأنا من سيسميها. غليان الدم! ” غمغم سو مينغ. أجبر مخاوفه على الابتعاد وإبعاد حبوب غليان الدم بعناية. كان لديه شعور بأن هذا العنصر يمكن استخدامه كسلاح في المستقبل!
عندما اختفى الضباب الأحمر في الهواء لم يعد هناك سوى كومة من العظام الحمراء على الأرض. مشهد مرعب في نظر المخلوقات الأخرى بينما كانت قريبة جدًا من الوحش الآن لم تتأثر ولكن كان من الواضح أنها كانت خائفة من ذلك.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
كان تنفس سو مينغ غير منتظم وسريع. بعد فترة طويلة نظر إلى الزجاجة التي تحتوي على الحبة الحمراء. لم يتبق سوى حبة واحدة لكن تلك الحبة وحدها كانت كافية لجعله يعتقد أنه عنصر متعطش للدماء.
كانت الحبة الخضراء هي تلك التي صنعها سو مينغ قبل بضعة أيام باستخدام العشب ذو الخمس بتلات.
“لا توجد آثار إذا تم استهلاكها ولكن إذا لامست الدم فعندها يكون الموت مؤكدًا. وبما أني من صنعها فأنا من سيسميها. غليان الدم! ” غمغم سو مينغ. أجبر مخاوفه على الابتعاد وإبعاد حبوب غليان الدم بعناية. كان لديه شعور بأن هذا العنصر يمكن استخدامه كسلاح في المستقبل!
وقد اعتاد بالفعل على هذا المكان خلال الشهر الماضي.
“إذاً هذه الحبة الخضراء يجب أن تكون حبة الغبار المتناثر الحقيقية. ما هي الآثار؟” سقط سو مينغ صامتا للحظات ثم سقطت نظرته على الوحش الصغير الذي كان لا يزال جيدًا تمامًا على الرغم من أن الحبة قد ذابت في جرحه.
قام سو مينغ بقمع حماسته بقوة. في رأيه ، رأى المشهد الغريب عندما كان يلتقط العشب الأحمر بستة بتلات.
كانت هناك لحظة صمت قبل أن يقرر سو مينغ رأيه. بمجرد أن لاحظ الوقت أغلق عينيه و بدأ يتأمل وتحريك الدم في عروقه في جميع أنحاء جسده للتعافي من التعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
