نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 19

بي لينغ

بي لينغ

أصبحت الرياح في الصباح باردة وبحلول فصل الشتاء ستشعر أن الرياح تشبه أصواتا تضرب جلدك أثناء هبوبها.  لكن مع اشتعال النيران وسط القبيلة أحاط دفء لطيف القبيلة بأكملها وتم طرد البرد.

لم تكن وحدها. كان هناك شاب في سن المراهقة يتبعها. كان الشاب كبيرًا البنية وبدا أكثر قوة من لي تشن. كان يرتدي فقط قميص من جلد وحش رفيع في الشتاء. كان شعره فوضويًا ولكنه لم يكن متسخًا. أعطاه خط فكه الحاد جو شخص فخور.

 

 

وعيناه على وجه الخصوص بدت مثل النجوم. كان الأمر كما لو أن شيئًا غريبًا يلمع من داخل عينيه. لقد أعطى جواً قمعيًا وأبقى الآخرين على حافة الهاوية عندما كانوا حوله. كان مثل الوحش البري.

سمح تداول التشي داخل أجساد البيرسيركرز بمقاومة البرد ولكن نظرًا لأن معظم أعضاء القبيلة هم أشخاص عاديين اختار معظمهم عدم الخروج في الشتاء.

كان سو مينغ على دراية بالمكان. في كل مرة يعود بعد جمع الأعشاب كان يسلم جميع الأعشاب التي جمعها هناك. لذا عندما رأى الحراس سو مينغ ، ابتسموا ولم يوقفوه.

 

 

فحتى لو خرجوا كانوا يرتدون جلودًا سميكة ليقاوموا البرد. وخلال فصل الشتاء سيكون المعالجون العاديون في القبيلة أكثر إنشغالا. فعليهم أن يخلقوا كميات هائلة من الأدوية لزيادة حصانة أعضاء القبيلة ضد البرد.

“سو مينغ ، متى عدت؟”

 

 

يقوم الشيخ أيضًا بتنشيط التشي في جسده خلال أبرد أيام الموسم لمساعدة القبيلة بأكملها على الاستمرار في مقاومة البرد.

بي لينغ…بي…” نظر سو مينغ إلى الشاب وتحدث باحترام على وجهه نظرة معقدة تتدحرج من خلال عينيه.

 

لكن كل هذا تغير عندما كانت تشن شين تبلغ من العمر 12 عامًا. ربما ذلك لأن تشن شين وسو مينغ كانا قريبين جدًا. بدأ بي لينغ بالنظر إلى سو مينغ بشكل غريب ومريب. أصبح مظهره باردًا وبعيدًا في وقت لاحق. حتى أن بي لينغ اختار تجاهله عندما التقيا.

ارتدى سو مينغ قميصًا من جلد الوحش يغطي جسده بالكامل ومشي عبر الثلج نحو القبيلة بينما يستمع إلى اصوات القرمشة القادمة من الثلج تحت قدميه. بالنظر إلى المشاهد المألوفة في قبيلته وإلى أعضاء القبيلة الذين يسلمون عليه بالابتسامات فإن ذلك يحمس قلبه. بدا وكأنه يزيل برد الشتاء القارس.

يقوم الشيخ أيضًا بتنشيط التشي في جسده خلال أبرد أيام الموسم لمساعدة القبيلة بأكملها على الاستمرار في مقاومة البرد.

 

كان سو مينغ طفلًا مهجورًا تبناه الشيخ عندما خرج في رحلة قبل عشرات السنين. كان أفراد القبيلة طيبون تجاهه لكنه لم يغير حقيقة أنه لا ينتمي لهم.

كانت المنازل في القبيلة بسيطة التصميم في الغالب. كانوا بخير خلال المواسم الأخرى لكنهم لم يتمكنوا من توفير مأوى ضد الرياح خلال فصل الشتاء. كان عليهم تغطية جدران المنازل بكميات كبيرة من الجلود لمنع البرد من دخول منازلهم.

 

 

كان اسمه معروفًا أيضًا في جميع أنحاء القبائل الأخرى من حولهم. حتى قبيلة تيار الريح سمعت عنه وأرسلوا رسلًا ليأخذه بعيدًا ليتم تدريبه في قبيلتهم. لذا لم يتوقع سو مينغ رؤيته.

في بعض الأحيان لن تلتصق الجلود بالجدران لفترة طويلة من الزمن وتتطلب صيانة منتظمة. كما احتاج أفراد القبيلة أنفسهم لإضافة الخشب إلى النار في منازلهم بانتظام. وبالتالي فإن الشتاء تعذيب لمعظم أفراد القبيلة. لكن على الأقل لم يقتلهم البرد الا أنه لايزال مزعجًا.

لقد كان صوت فتاة. كان ممتعا للأذنين وبدت مثل رنين 100 أجراس.

 

 

وصل سو مينغ إلى المبنى الذي يحرسه باستمرار عدد قليل من أعضاء القبيلة. كان مخزن الاعشاب لقبيلة الجبل المظلم. كانت جدران المبنى في الخارج مغطاة بطبقات سميكة من الجلود. كما اشتعلت النيران في العديد من الاماكن حول المبنى. سمحوا له أن يشعر بطبقة من الحرارة صادرة من المكان

 

 

 

كان سو مينغ على دراية بالمكان. في كل مرة يعود بعد جمع الأعشاب كان يسلم جميع الأعشاب التي جمعها هناك. لذا عندما رأى الحراس سو مينغ ، ابتسموا ولم يوقفوه.

 

 

لقد كان صوت فتاة. كان ممتعا للأذنين وبدت مثل رنين 100 أجراس.

ابتسم سو مينغ واستقبلهم بينما كان يمر عبر السياج. عندما كان على وشك فتح الباب والدخول ، نادى صوت سعيد من الخلف.

لقد فهم موقفه الخاص. كان يعلم أنه مجرد عضو عادي في القبيلة. ويعلم أيضًا أنه لولا الشيخ فربما لن يتم قبوله حتى في القبيلة.

 

كان اسمه معروفًا أيضًا في جميع أنحاء القبائل الأخرى من حولهم. حتى قبيلة تيار الريح سمعت عنه وأرسلوا رسلًا ليأخذه بعيدًا ليتم تدريبه في قبيلتهم. لذا لم يتوقع سو مينغ رؤيته.

 

 

“سو مينغ ، متى عدت؟”

 

 

في بعض الأحيان لن تلتصق الجلود بالجدران لفترة طويلة من الزمن وتتطلب صيانة منتظمة. كما احتاج أفراد القبيلة أنفسهم لإضافة الخشب إلى النار في منازلهم بانتظام. وبالتالي فإن الشتاء تعذيب لمعظم أفراد القبيلة. لكن على الأقل لم يقتلهم البرد الا أنه لايزال مزعجًا.

 

 

لقد كان صوت فتاة. كان ممتعا للأذنين وبدت مثل رنين 100 أجراس.

وصل سو مينغ إلى المبنى الذي يحرسه باستمرار عدد قليل من أعضاء القبيلة. كان مخزن الاعشاب لقبيلة الجبل المظلم. كانت جدران المبنى في الخارج مغطاة بطبقات سميكة من الجلود. كما اشتعلت النيران في العديد من الاماكن حول المبنى. سمحوا له أن يشعر بطبقة من الحرارة صادرة من المكان

 

 

 

 

توقف سو مينغ واستدار. عندما رآها خفت نظرته. كان مالك الصوت فتاة كبيرة قليلاً. كانت مغطاة بالكامل بغطاء سميك وتم ربط شعرها الطويل معًا بخيط من العشب. كان هناك اثنان من الأقراط العظمية المصنوعة بشكل رائع تتدلى من أذنيها. كانت بشرتها خشنة بعض الشيء لكنها لم تخفي جمالها.

 

 

 

كانت عيناها كبيرتين مثل برك الماء العملاقة لكنها كانت واضحة وتظهر براءتها. كانت السعادة في عينيها واضحة وهي تمشي بسرعة نحو سو مينغ.

 

 

 

“لقد عدت بالأمس.” ابتسم سو مينغ. كانت هي الشخص الذي قام بتنظيف منزله بانتظام عندما كان بعيدًا – تشين شين. فجأة تجمد سو مينغ وهو ينظر خلفها.

 

 

“سو مينغ ، متى عدت؟”

لم تكن وحدها. كان هناك شاب في سن المراهقة يتبعها. كان الشاب كبيرًا البنية وبدا أكثر قوة من لي تشن. كان يرتدي فقط قميص من جلد وحش رفيع في الشتاء. كان شعره فوضويًا ولكنه لم يكن متسخًا. أعطاه خط فكه الحاد جو شخص فخور.

أراد سو مينغ أن يشرح نفسه ولكن تمت مكافأة كلماته بالكتف البارد. وفي النهاية أصبح بإمكانه فقط أن يتنهد بأسف وبدأ في إبعاد نفسه عن تشين شين.

 

 

 

كان اسمه معروفًا أيضًا في جميع أنحاء القبائل الأخرى من حولهم. حتى قبيلة تيار الريح سمعت عنه وأرسلوا رسلًا ليأخذه بعيدًا ليتم تدريبه في قبيلتهم. لذا لم يتوقع سو مينغ رؤيته.

 

 

وعيناه على وجه الخصوص بدت مثل النجوم. كان الأمر كما لو أن شيئًا غريبًا يلمع من داخل عينيه. لقد أعطى جواً قمعيًا وأبقى الآخرين على حافة الهاوية عندما كانوا حوله. كان مثل الوحش البري.

 

 

 

وقف هناك مع قوس ضخم متدلي على ظهره. كانت نظرته تبدو كـسهم وهو ينظر إلى سو مينغ.

 

 

توقف سو مينغ واستدار. عندما رآها خفت نظرته. كان مالك الصوت فتاة كبيرة قليلاً. كانت مغطاة بالكامل بغطاء سميك وتم ربط شعرها الطويل معًا بخيط من العشب. كان هناك اثنان من الأقراط العظمية المصنوعة بشكل رائع تتدلى من أذنيها. كانت بشرتها خشنة بعض الشيء لكنها لم تخفي جمالها.

 

لقد فهم موقفه الخاص. كان يعلم أنه مجرد عضو عادي في القبيلة. ويعلم أيضًا أنه لولا الشيخ فربما لن يتم قبوله حتى في القبيلة.

“سو مينغ!”

 

بي لينغ…بي…” نظر سو مينغ إلى الشاب وتحدث باحترام على وجهه نظرة معقدة تتدحرج من خلال عينيه.

 

 

 

كان الشاب امامه الأقوى بين جيلهم في قبيلة الجبل المظلم. حتى الشيخ ذكر أنه لا يستطيع أن يأمل في الفوز على الموهبة التي يمتلكها. كان لي تشن هو الشخص الوحيد الذي يمكنه التنافس ضده إلى حد ما بعد أن أدى طقوس الصحوة .

 

 

 

 

 

باعتباره أقوى جيل من الشباب في القبيلة كانت سرعة تدريبه سريعة بشكل لا يصدق. سمع سو مينغ ذات مرة شيخًا يقول إنه كان الشخص الأكثر وعدًا لاختراق عالم تكثيف الدم ويصبح واحدًا من القلائل الذين يصلون إلى عالم الصحوة الأسطوري!

كان اسمه معروفًا أيضًا في جميع أنحاء القبائل الأخرى من حولهم. حتى قبيلة تيار الريح سمعت عنه وأرسلوا رسلًا ليأخذه بعيدًا ليتم تدريبه في قبيلتهم. لذا لم يتوقع سو مينغ رؤيته.

 

كان سو مينغ طفلًا مهجورًا تبناه الشيخ عندما خرج في رحلة قبل عشرات السنين. كان أفراد القبيلة طيبون تجاهه لكنه لم يغير حقيقة أنه لا ينتمي لهم.

 

 

كان اسمه معروفًا أيضًا في جميع أنحاء القبائل الأخرى من حولهم. حتى قبيلة تيار الريح سمعت عنه وأرسلوا رسلًا ليأخذه بعيدًا ليتم تدريبه في قبيلتهم. لذا لم يتوقع سو مينغ رؤيته.

 

 

“لماذا لم تخبرني أنك عدت؟ ذهبت للبحث عنك عدة مرات ولكنك لم تكن هناك.” لمست شين شين أنفها واشتكت.

كانت مشاعره تجاه بي لينغ معقدة لأنه عندما كان صغيرًا كان بي لينغ يعتني به مثل الأخ الشيخ. حتى مهاراته مع القوس تم تدريسها له بواسطة بي لينغ. فبعد كل شيء بي لينغ هو رأس جميع الأطفال في القبيلة. لم تكن مهاراته في الرماية مضحكة.

بي لينغ…بي…” نظر سو مينغ إلى الشاب وتحدث باحترام على وجهه نظرة معقدة تتدحرج من خلال عينيه.

 

 

 

 

لكن كل هذا تغير عندما كانت تشن شين تبلغ من العمر 12 عامًا. ربما ذلك لأن تشن شين وسو مينغ كانا قريبين جدًا. بدأ بي لينغ بالنظر إلى سو مينغ بشكل غريب ومريب. أصبح مظهره باردًا وبعيدًا في وقت لاحق. حتى أن بي لينغ اختار تجاهله عندما التقيا.

“شين ألا تريد جمع بعض الأعشاب لأمك؟ لنذهب.” حالما تحدث باي لينغ أمسك بيد تشين شين ومشى ليتجاوز سو مينغ. ثم ليدفع باب مخزن الأعشاب مفتوحا ودخل.

 

 

لم يكن حتى وقت لاحق عندما علم سو مينغ أن زعيم القبيلة ووالد بي لينغ قد قاموا بالفعل بترتيبات لتشن شين شين وبي لينغ…

 

 

أصبحت الرياح في الصباح باردة وبحلول فصل الشتاء ستشعر أن الرياح تشبه أصواتا تضرب جلدك أثناء هبوبها.  لكن مع اشتعال النيران وسط القبيلة أحاط دفء لطيف القبيلة بأكملها وتم طرد البرد.

 

 

أراد سو مينغ أن يشرح نفسه ولكن تمت مكافأة كلماته بالكتف البارد. وفي النهاية أصبح بإمكانه فقط أن يتنهد بأسف وبدأ في إبعاد نفسه عن تشين شين.

 

 

فحتى لو خرجوا كانوا يرتدون جلودًا سميكة ليقاوموا البرد. وخلال فصل الشتاء سيكون المعالجون العاديون في القبيلة أكثر إنشغالا. فعليهم أن يخلقوا كميات هائلة من الأدوية لزيادة حصانة أعضاء القبيلة ضد البرد.

لقد فهم موقفه الخاص. كان يعلم أنه مجرد عضو عادي في القبيلة. ويعلم أيضًا أنه لولا الشيخ فربما لن يتم قبوله حتى في القبيلة.

 

 

لكن كل هذا تغير عندما كانت تشن شين تبلغ من العمر 12 عامًا. ربما ذلك لأن تشن شين وسو مينغ كانا قريبين جدًا. بدأ بي لينغ بالنظر إلى سو مينغ بشكل غريب ومريب. أصبح مظهره باردًا وبعيدًا في وقت لاحق. حتى أن بي لينغ اختار تجاهله عندما التقيا.

كان سو مينغ طفلًا مهجورًا تبناه الشيخ عندما خرج في رحلة قبل عشرات السنين. كان أفراد القبيلة طيبون تجاهه لكنه لم يغير حقيقة أنه لا ينتمي لهم.

كان اسمه معروفًا أيضًا في جميع أنحاء القبائل الأخرى من حولهم. حتى قبيلة تيار الريح سمعت عنه وأرسلوا رسلًا ليأخذه بعيدًا ليتم تدريبه في قبيلتهم. لذا لم يتوقع سو مينغ رؤيته.

 

 

“لماذا لم تخبرني أنك عدت؟ ذهبت للبحث عنك عدة مرات ولكنك لم تكن هناك.” لمست شين شين أنفها واشتكت.

“لقد عدت بالأمس.” ابتسم سو مينغ. كانت هي الشخص الذي قام بتنظيف منزله بانتظام عندما كان بعيدًا – تشين شين. فجأة تجمد سو مينغ وهو ينظر خلفها.

لقد لامس سو مينغ أنفه وتجنب نظرة تشين شين. لقد عامل تشن شين فقط كأخت ولم يكن لديه أي مشاعر أخرى لها. لم يكن يريد من بي لينغ الذي كان لطيفا معه أن يستمر في سوء الفهم.

كان الفخر الشرس الذي شعر به من الآخر قويًا مثل تشى. جعل سو مينغ يشعر بالاختناق بمجرد الوقوف أمامه.

 

 

 

في بعض الأحيان لن تلتصق الجلود بالجدران لفترة طويلة من الزمن وتتطلب صيانة منتظمة. كما احتاج أفراد القبيلة أنفسهم لإضافة الخشب إلى النار في منازلهم بانتظام. وبالتالي فإن الشتاء تعذيب لمعظم أفراد القبيلة. لكن على الأقل لم يقتلهم البرد الا أنه لايزال مزعجًا.

“بي لينغ متى عدت؟” نظر سو مينغ نحو بي لينغ الذي انبثق منه هواء قوي. يمكن أن يشعر بكمية لا حصر لها من التشي القادمة من جسد بي لينغ. كانت قوة التشي هي الأقوى التي شاهدها بعد الشيخ والقادة في القبيلة.

 

 

لقد كان صوت فتاة. كان ممتعا للأذنين وبدت مثل رنين 100 أجراس.

كان الفخر الشرس الذي شعر به من الآخر قويًا مثل تشى. جعل سو مينغ يشعر بالاختناق بمجرد الوقوف أمامه.

 

 

“سو مينغ ، متى عدت؟”

“في الامس.” ظلت نظرة بي لينغ نفسها. وتحدث قليلا كما لو أنه يريد الإنتهاء بسرعة. استدار ونظر إلى تشين شين التي تقف إلى جانبه.

لقد كان صوت فتاة. كان ممتعا للأذنين وبدت مثل رنين 100 أجراس.

 

في بعض الأحيان لن تلتصق الجلود بالجدران لفترة طويلة من الزمن وتتطلب صيانة منتظمة. كما احتاج أفراد القبيلة أنفسهم لإضافة الخشب إلى النار في منازلهم بانتظام. وبالتالي فإن الشتاء تعذيب لمعظم أفراد القبيلة. لكن على الأقل لم يقتلهم البرد الا أنه لايزال مزعجًا.

 

 

“شين ألا تريد جمع بعض الأعشاب لأمك؟ لنذهب.” حالما تحدث باي لينغ أمسك بيد تشين شين ومشى ليتجاوز سو مينغ. ثم ليدفع باب مخزن الأعشاب مفتوحا ودخل.

 

 

 

أرادت تشين شين أن تقول شيئًا ولكن بعد لحظة قصيرة من التردد اختارت ألا تفعل ذلك. وبدلاً من ذلك أومأت برأسها لـ سو مينغ واتبعت بي لينغ في المبنى.

 

 

 

وقف سو مينغ هناك بصمت. وبعد فترة  تنهد ودخل كذلك.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط