نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 82

سـو مـيـنـغ ويـي وانــغ

سـو مـيـنـغ ويـي وانــغ

سيختبر الشخص أشياء عظيمة وأشياء سيئة في حياته. سيختبر أيضًا أيام المجد والأيام التي يتعثر فيها ويسقط. هذه كلها أشياء لم يفهمها سو مينغ. الشيء الوحيد الذي فهمه هو أن عليه القيام بذلك. فالقبيلة منزله.

استدار سو مينغ فجأة وحدق في يي وانغ. كانت عيناه مملوءة بالدماء وداخلهما  شراسة وجنون.

في اللحظة التي أرجح فيها قبضته ظهرت أصوات تكسر من يد سو مينغ اليمنى. كان هذا هو الصوت الذي يشير إلى أن عظامه لم تستطع تحمل القوة وتمزق لحمه وعظمه. لحظة تحرك قبضته على الباب هز هدير مدوي في السماء والأرض. كان الأمر كما لو أن بمقدوره أن يغير الطقس ويوقف العاصفة الثلجية.

تم رفع معنوياته. ترك هدير منخفض. وبينما كان يصرخ ظهر ظل القمر تدريجياً في عينيه. بسبب العاصفة الثلجية بالخارج لم يكن هناك قمر في السماء ولكن ظل القمر أصبح أكثر تميزًا في عيون سو مينغ.

إنهار الباب بسرعة وتحول إلى عدد لا يحصى من الشظايا. كان الأمر مثل عاصفة رياح ضخمة ظهرت ونفخت جانبًا ورفعتها للخارج مثل الأوراق.

كانت الأرض من الفضة الملونة. ومع ذلك خلال تلك الليلة لم يكن التوهج الفضي جميلًا. وبدلاً من ذلك ، فقد مثل هواءا القاتلا…

ردد هدير صاخب في محيط سو مينغ. في اللحظة التي انهار فيها الباب تمامًا ظهرت أيضًا العديد من الشقوق على تمثال الثلج في الخارج لكنه لم ينهار ويتكسر مثل الباب.

“في النهاية تمكنت من اختراقه من الداخل!”

في تلك اللحظة لم يكن هناك باب أمام سو مينغ بل فقط شظايا خشبية ملئت الأرض بأكملها. ومع ذلك ظل بينه وبين العالم الخارجي تمثال الثلج المليء بالشقوق. استمر في التحليق في الهواء لأنه أطلق ضوءًا لطيفًا والذي تحول إلى شاشة (حاجز) غير مرئية للضوء لم تنهار أبدًا.

كان الفن نفسه غامضًا أيضًا. في بعض الأحيان تكون القوة صادمة بينما في أوقات أخرى ستفرج فقط عن كمية عادية من القوة ومع ذلك حتى لو كانت مجرد كمية عادية كان لا يزال كافياً لقتل شخص ما!

كان الأمر كما لو أن الباب قد حمل وزن الحاجز الخفيف غير المرئية عليه وهذا هو السبب في صعوبة فتحه. الآن بعد أن تحطم الباب تم الكشف عن الختم الحقيقي!

تم رفع معنوياته. ترك هدير منخفض. وبينما كان يصرخ ظهر ظل القمر تدريجياً في عينيه. بسبب العاصفة الثلجية بالخارج لم يكن هناك قمر في السماء ولكن ظل القمر أصبح أكثر تميزًا في عيون سو مينغ.

ومع ذلك لم يكن الضوء ساطعًا أو خافتًا وهي علامة واضحة على أنه لا يزال قويًا.

كانت عيون سو مينغ حمراء. واصل صدم قبضته على الحاجز . وبعد فترة عندما أصبح الحاجز الضوئي خافتا للغاية لدرجة أنه بدا قد وصل إلى الحد الأقصى له أخذ سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء مع قطر الدم المتدفقة في زاوية شفتيه. حدّق في الحاجز ثم رفع يده اليمنى بشكل قاطع و قطع في الفضاء على يمينه!

لم يفاجأ سو مينغ. لقد خمن منذ فترة طويلة أن ختم الشيخ لن ينكسر بسهولة. في اللحظة التي تحطم فيها الباب وظهر حاجز الضوء أمام عينيه أخذ خطوة إلى الأمام. ولازال وريد الدم الوحيد على جسده ينبعث منه ضوء أحمر دموي خارق. مع تحرك سو مينغ أضاء ضوء الدم الأحمر على الفور مثل الانفجار وأرجح قبضته مرة أخرى.

إعدام الشرور الثلاث، فن يمكن أن يقتل تاي سو ( مجرد اشياء خزبعلية ابحثوا في غوغل)! كما عرفت الشرور الثلاثة بالقتلات الثلاث!

بدا أن تلك القبضة قد هبطت على الهواء الخفيف لكنها في الحقيقة سقطت على الحاجز الخفيف الغير مرئي. ارتجف لكنه ظل مشرقا ضد السماء.

ارتجف جسد سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلقي فيها إعدام الشرور الثلاثة. مع مستوى قوته الحالي كان بإمكانه فقط إلقاء القطع الأول. جعلت القوة الغريبة قلبه يرتجف ولكن عندما رأى الحاجز ظهر اليأس تدريجياً على وجهه. لقد نفذ بالفعل جميع الخطط التي يمكن أن يفكر فيها لكن حاجز الضوء هذا كان مثل واد يربط بين السماء والأرض. يمكن للجميع رؤيته ولكن لا يمكن لأحد المرور عبره.

كانت عيون سو مينغ حمراء. واصل صدم قبضته على الحاجز . وبعد فترة عندما أصبح الحاجز الضوئي خافتا للغاية لدرجة أنه بدا قد وصل إلى الحد الأقصى له أخذ سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء مع قطر الدم المتدفقة في زاوية شفتيه. حدّق في الحاجز ثم رفع يده اليمنى بشكل قاطع و قطع في الفضاء على يمينه!

إعدام الشرور الثلاثة!

ولكن عندما درست قبيلة الجبل المظلم القوية (لما كانت قبيلة واحدة كبيرة) الفن بدأوا في اكتشاف الأنماط. في ساعات مختلفة من اليوم ستظهر الشرور الثلاثة التي لا شكل لها في مواقع مختلفة. هكذا ظهر فن الجبل المظلم المذهل الذي صدم المنطقة – إعدام الشرور الثلاثة!

كانت هذه واحدة من أقوى فنون بيرسيركر في قبيلة الجبل المظلم. يشاع أنه تم نقله من قبيلة الجبل المظلم منذ مئات السنين!

قال يي وانغ “بأمر من الشيخ لا يسمح لأي شخص غريب بمغادرة مدينة تيار الرياح الليلة! أنت قوي لكن التشي الخاص بك فوضوي. هذه المنطقة تقع ضمن ولايتي القضائية. لا يمكنك أن تأمل في الفوز ضدي“. حدق في سو مينغ بهدوء وتحدث ببطء.

لم تكن الممارسة المفتاح في صب هذا الفن. في الحقيقة إن تدريب هذا الفن بسيط للغاية. كان سو مينغ يتصور الفن في رأسه منذ فترة طويلة. ومع ذلك نظرًا لأنه لم يكن لديه 200 من أوردة دم فقد كان غير قادر على إلقاءه.

في تلك اللحظة لم يكن هناك باب أمام سو مينغ بل فقط شظايا خشبية ملئت الأرض بأكملها. ومع ذلك ظل بينه وبين العالم الخارجي تمثال الثلج المليء بالشقوق. استمر في التحليق في الهواء لأنه أطلق ضوءًا لطيفًا والذي تحول إلى شاشة (حاجز) غير مرئية للضوء لم تنهار أبدًا.

يكمن الجزء الصعب من الفن في عدد الأوردة الدموية المطلوبة. فقط أولئك الذين لديهم 200 وريد دموي يمكنهم استخدام القطع الأول! الآن بعد أن أصح لـسو مينغ 243 وريد دم ووصل إلى المستوى السابع من عالم تكثيف الدم لأول مرة ألقى إعدام الشرور الثلاثة التي كانت مقيمة في رأسه لفترة طويلة!

لم يهتم سو مينغ بذلك. سار إلى الأمام بسرعة وبينما كان على وشك القفز فوق جدران من الطين شعر بالخطر.

إعدام الشرور الثلاث، فن يمكن أن يقتل تاي سو ( مجرد اشياء خزبعلية ابحثوا في غوغل)! كما عرفت الشرور الثلاثة بالقتلات الثلاث!

إعدام الشرور الثلاثة!

بين السماء والأرض هناك ثلاث قوى قوة القطع. قوة البداية وقوة التنشئة. والقطع يعرف باسم شر السرقة والبداية تعرف باسم شر الكارثة والتنشئة تعرف بإسم شر الوقت! ويعرفون أيضًا باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

كانت هذه واحدة من أقوى فنون بيرسيركر في قبيلة الجبل المظلم. يشاع أنه تم نقله من قبيلة الجبل المظلم منذ مئات السنين!

منذ وقت طويل حصلت قبيلة الجبل المظلم على هذا الفن من مكان غير معروف. بعد التحقيق في الفن صدمت القبيلة بأكملها. كانت الشرور الثلاثة موجودة دائمًا في العالم لكن لم يكن لها شكل. لا أحد يستطيع رؤيتها ولا يمكن لأي شخص لمسها. ربما كانت موجودة ربمالم تكن موجودة.

كان هناك خط أبيض باهت في المسافة (شروق الشمس). كان يوم جديد على وشك الوصول.

ولكن عندما درست قبيلة الجبل المظلم القوية (لما كانت قبيلة واحدة كبيرة) الفن بدأوا في اكتشاف الأنماط. في ساعات مختلفة من اليوم ستظهر الشرور الثلاثة التي لا شكل لها في مواقع مختلفة. هكذا ظهر فن الجبل المظلم المذهل الذي صدم المنطقة إعدام الشرور الثلاثة!

يكمن الجزء الصعب من الفن في عدد الأوردة الدموية المطلوبة. فقط أولئك الذين لديهم 200 وريد دموي يمكنهم استخدام القطع الأول! الآن بعد أن أصح لـسو مينغ 243 وريد دم ووصل إلى المستوى السابع من عالم تكثيف الدم لأول مرة ألقى إعدام الشرور الثلاثة التي كانت مقيمة في رأسه لفترة طويلة!

إعتقد الحكماء في قبيلة الجبل المظلم أن هناك نمطًا بين السماء والأرض. والشرور الثلاثة مجرد جزء من نمط موجود. كانت جميع أشكال السلطة موجودة داخل النمط. بمجرد كسر النمط ستندلع كمية لا يمكن تصورها من القوة.

ومع ذلك كان من المستغرب أن الظلام قبل الفجر يمكن أن يتلاشى.

ومع ذلك لم تتمكن قبيلة الجبل المظلم من اكتشاف مقدار القوة المحدد الذي سيظهر.

في اللحظة التي غادرت فيها الأوردة الدموية جسده كان لدى سو مينغ شعور غريب. كان الأمر كما لو أن المساحة الفارغة على يمينه اختفت تمامًا وتحولت إلى منطقة مهجورة. في اللحظة التي قطع فيها إلى يمينه تحولت اوردته الدموية إلى شفرة حادة و قطعت في المساحة الفارغة. شعر وكأنه يقطع الطين.

كان الفن نفسه غامضًا أيضًا. في بعض الأحيان تكون القوة صادمة بينما في أوقات أخرى ستفرج فقط عن كمية عادية من القوة ومع ذلك حتى لو كانت مجرد كمية عادية كان لا يزال كافياً لقتل شخص ما!

كان هذا هو السبب في أن إعدام الشرور الثلاثة كان صعبًا إلى حد ما حول الحواف. يمكن لأي شخص لديه ما يكفي من أوردة الدم أن يلقيها ولكن لم يكن هناك أي شخص تقريبًا تمكن من اكتشاف الشكل الحقيقي للفن.

قال يي وانغ “بأمر من الشيخ لا يسمح لأي شخص غريب بمغادرة مدينة تيار الرياح الليلة! أنت قوي لكن التشي الخاص بك فوضوي. هذه المنطقة تقع ضمن ولايتي القضائية. لا يمكنك أن تأمل في الفوز ضدي“. حدق في سو مينغ بهدوء وتحدث ببطء.

كان هذا شكلاً من أشكال السلطة لم تفهمه قبيلة الجبل المظلم. يمكنهم استخدامه فقط ولكن لا يمكنهم إتقانه. كان هناك حتى شيخ في قبيلة الجبل المظلم قال ذات مرة أن كل من تمكن من الوصول للسيطرة الحقيقية على إعدام الشرور الثلاثة سيكون قادرًا على التحكم في نمط العالم بأكمله!

أصبح الثلج المتساقط من السماء أخف وزنا. سقط الآن في أجزاء وقطع. كان الأمر كما لو أن تساقط الثلوج الكثيف كان يقترب من نهايته مما أدى بدوره إلى أن القمر في السماء على وشك الظهور بالكامل.

تمكن سو مينغ من استخدام الفن فقط في هذه اللحظة. أما لماذا قرر أن يقطع بيده اليمنى نحو يمينه فقد كان ذلك لانه في منتصف الليل حاليا ووفقًا للمبادئ وراء إعدام الشرور الثلاثة كان مكان الشرور الثلاثة في نمط السماء والأرض في هذه اللحظة في الشمال!

سيختبر الشخص أشياء عظيمة وأشياء سيئة في حياته. سيختبر أيضًا أيام المجد والأيام التي يتعثر فيها ويسقط. هذه كلها أشياء لم يفهمها سو مينغ. الشيء الوحيد الذي فهمه هو أن عليه القيام بذلك. فالقبيلة منزله.

الشمال كان في يمين سو مينغ! في اللحظة التي أرجح فيها يده اليمنى في حركة تشريح توهجت الأوردة الدموية التي تكدست معًا على جسده بضوء أحمر دموي خارق. تحركت الأوردة الدموية بشكل غريب وفقًا لـ فن سو مينغ الذي حصل عليه تحت الضوء الأحمر الدموي وإلتوى حول ذراعه اليمنى تسع مرات ثم إندفعت من جسده عبر ذراعه.

بين السماء والأرض هناك ثلاث قوى – قوة القطع. قوة البداية وقوة التنشئة. والقطع يعرف باسم شر السرقة والبداية تعرف باسم شر الكارثة والتنشئة تعرف بإسم شر الوقت! ويعرفون أيضًا باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

كان هذا أيضًا سبب الحاجة إلى 200 وريد دموي لتنفيذ إعدام الشرور الثلاثة. ذلك لأن الفن نفسه كان غريباً. فسوف تترك الاوردة الدموي جسم الملقي للحظة. بدون ما يكفي من التـشي كان من الصعب تنفيذ الفن بشكل صحيح.

ولكن عندما درست قبيلة الجبل المظلم القوية (لما كانت قبيلة واحدة كبيرة) الفن بدأوا في اكتشاف الأنماط. في ساعات مختلفة من اليوم ستظهر الشرور الثلاثة التي لا شكل لها في مواقع مختلفة. هكذا ظهر فن الجبل المظلم المذهل الذي صدم المنطقة – إعدام الشرور الثلاثة!

في اللحظة التي غادرت فيها الأوردة الدموية جسده كان لدى سو مينغ شعور غريب. كان الأمر كما لو أن المساحة الفارغة على يمينه اختفت تمامًا وتحولت إلى منطقة مهجورة. في اللحظة التي قطع فيها إلى يمينه تحولت اوردته الدموية إلى شفرة حادة و قطعت في المساحة الفارغة. شعر وكأنه يقطع الطين.

لم تكن الممارسة المفتاح في صب هذا الفن. في الحقيقة إن تدريب هذا الفن بسيط للغاية. كان سو مينغ يتصور الفن في رأسه منذ فترة طويلة. ومع ذلك نظرًا لأنه لم يكن لديه 200 من أوردة دم فقد كان غير قادر على إلقاءه.

لقد كانت تجربة غريبة. لم يفهم لماذا حدث ذلك. كان يعرف فقط كيف يلقي الفن!

إن الاندفاعات المستمرة للسرعة واستيعابه السابق لدم بيرسيركر ، والكمية التي لا تصدق من عصير عشب الشاش السحابي تسببت في تمويه الفن المقنع الذي كان الشيخ عليه في السابق ليكسر بشكل طفيف مما يجعل قوته تنطلق مثل موجة المد تكسر الجليد. لم يعد بإمكانه إخفاء قوته تمامًا.

في اللحظة التي قطع فيها الفضاء اختفى الشعور الغريب. عاد كل شيء إلى طبيعته. ولكن في تلك اللحظة ، ارتجف الحاجز الخافت للضوء أمام سو مينغ بشراسة. إذا نظر إليها أي شخص عن كثب يمكنهم أن يروا بوضوح أن حاجز الضوء لم يكن الشيء الوحيد الذي ارتجف. كل شيء حول سو مينغ كان يرتجف.

كان الفن نفسه غامضًا أيضًا. في بعض الأحيان تكون القوة صادمة بينما في أوقات أخرى ستفرج فقط عن كمية عادية من القوة ومع ذلك حتى لو كانت مجرد كمية عادية كان لا يزال كافياً لقتل شخص ما!

ومع ذلك حتى بعد أن ارتعش الحاجز الخفيف بشدة بقي هناك. كان الأمر كما لو أن جميع الإجراءات التي اتخذها سو مينغ لم يكن لها تأثير كبير عليه. فبعد كل شيء إن هذا ختمًا أنشأه الشيخ. لم تكن قوة الختم شيئًا يمكن لـ سو مينغ اختراقه بمجرد أخذ الأعشاب ودم بيرسيركر!

كان الأمر كما لو أن الباب قد حمل وزن الحاجز الخفيف غير المرئية عليه وهذا هو السبب في صعوبة فتحه. الآن بعد أن تحطم الباب تم الكشف عن الختم الحقيقي!

ارتجف جسد سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلقي فيها إعدام الشرور الثلاثة. مع مستوى قوته الحالي كان بإمكانه فقط إلقاء القطع الأول. جعلت القوة الغريبة قلبه يرتجف ولكن عندما رأى الحاجز ظهر اليأس تدريجياً على وجهه. لقد نفذ بالفعل جميع الخطط التي يمكن أن يفكر فيها لكن حاجز الضوء هذا كان مثل واد يربط بين السماء والأرض. يمكن للجميع رؤيته ولكن لا يمكن لأحد المرور عبره.

استدار سو مينغ فجأة وحدق في يي وانغ. كانت عيناه مملوءة بالدماء وداخلهما  شراسة وجنون.

كان وجه سو مينغ شاحبًا. ترنح إلى الوراء كما لو أن كل القوة قد استنزفت من جسده.

تمكن سو مينغ من استخدام الفن فقط في هذه اللحظة. أما لماذا قرر أن يقطع بيده اليمنى نحو يمينه فقد كان ذلك لانه في منتصف الليل حاليا ووفقًا للمبادئ وراء إعدام الشرور الثلاثة كان مكان الشرور الثلاثة في نمط السماء والأرض في هذه اللحظة في الشمال!

في اللحظة التي تعثر فيها سو مينغ إلى الوراء تغير وجهه فجأة. يمكن أن يشعر بوضوح أن الأرض تحت قدميه تتحرك.

تم رفع معنوياته. ترك هدير منخفض. وبينما كان يصرخ ظهر ظل القمر تدريجياً في عينيه. بسبب العاصفة الثلجية بالخارج لم يكن هناك قمر في السماء ولكن ظل القمر أصبح أكثر تميزًا في عيون سو مينغ.

في تلك اللحظة خارج قبيلة تيار الرياح داخل جبل تيار الرياح المختوم الموجود في السهول ظهر هدير الوحش البري من داخل الضباب الأسود. كان الزئير مليئا بالغضب. في اللحظة التي انتشر فيها ارتجف المكان الذي كان محكم الغلق تمامًا فجأة بقوة شديدة. ظهر فجأة صدع ضخم من الهواء الرقيق مع اصطدام صاخب وكشف عن جبل تيار الرياح الخفي الذي وصل إلى السماء.

كانت هذه واحدة من أقوى فنون بيرسيركر في قبيلة الجبل المظلم. يشاع أنه تم نقله من قبيلة الجبل المظلم منذ مئات السنين!

في النهاية تمكنت من اختراقه من الداخل!”

ومع ذلك حتى بعد أن ارتعش الحاجز الخفيف بشدة بقي هناك. كان الأمر كما لو أن جميع الإجراءات التي اتخذها سو مينغ لم يكن لها تأثير كبير عليه. فبعد كل شيء إن هذا ختمًا أنشأه الشيخ. لم تكن قوة الختم شيئًا يمكن لـ سو مينغ اختراقه بمجرد أخذ الأعشاب ودم بيرسيركر!

عندما هدر الوحش سافر صوت مروع من الداخل.

كان هناك اتصال غريب بين موقع مدينة الطين والختم على جبل تيار الرياح. في اللحظة التي تم فيها كسر الختم على الجبل بقوة تم تنشيط الاتصال مما تسبب في اهتزاز  مدينة الطين. مع ارتجف قلوب المواطنين معها.

في اللحظة التي تم فيها الكشف عن الجبل وتمزقت المسافة بين السماء والأرض بسبب تقلب الختم إهتزت مدينة تيار الرياح التي تقع على مسافة ليست بعيدة جدًا.

في اللحظة التي أرجح فيها قبضته ظهرت أصوات تكسر من يد سو مينغ اليمنى. كان هذا هو الصوت الذي يشير إلى أن عظامه لم تستطع تحمل القوة وتمزق لحمه وعظمه. لحظة تحرك قبضته على الباب هز هدير مدوي في السماء والأرض. كان الأمر كما لو أن بمقدوره أن يغير الطقس ويوقف العاصفة الثلجية.

كان هناك اتصال غريب بين موقع مدينة الطين والختم على جبل تيار الرياح. في اللحظة التي تم فيها كسر الختم على الجبل بقوة تم تنشيط الاتصال مما تسبب في اهتزاز  مدينة الطين. مع ارتجف قلوب المواطنين معها.

بعد فترة عندما وصلت ارتجافات الأرضية إلى ذروتها وبدا أن المدينة الطينية بالكامل على وشك الانهيار تحطم نصف الحاجز على الأرض. أصبح ضوء الحاجز مظلم تمامًا. بمظهره كان على وشك الانهيار في أي لحظة. في تلك اللحظة انتشر شعور خالي من خلال جسد سو مينغ ولكن سرعان ما ظهر وميض أحمر على يساره. ظهرت سلسلة من الضوء الأحمر من العدم وزحفت إلى يده اليمنى. عاد الوريد الدموي الذي تشكل من تكديس 243 أوردة مرة أخرى إلى جسده.

مع ارتجاف مدينة الطين تمكن سو مينغ من الشعور بالهزات تزداد قوة حيث يقف. في النهاية كان الأمر كما لو أن الأرض بأكملها تدور مثل الأمواج. لاحظ على الفور أن ختم الشيخ أصبح باهتا لأول مرة!

في تلك اللحظة لم يكن هناك باب أمام سو مينغ بل فقط شظايا خشبية ملئت الأرض بأكملها. ومع ذلك ظل بينه وبين العالم الخارجي تمثال الثلج المليء بالشقوق. استمر في التحليق في الهواء لأنه أطلق ضوءًا لطيفًا والذي تحول إلى شاشة (حاجز) غير مرئية للضوء لم تنهار أبدًا.

تم رفع معنوياته. ترك هدير منخفض. وبينما كان يصرخ ظهر ظل القمر تدريجياً في عينيه. بسبب العاصفة الثلجية بالخارج لم يكن هناك قمر في السماء ولكن ظل القمر أصبح أكثر تميزًا في عيون سو مينغ.

أصبح الثلج المتساقط من السماء أخف وزنا. سقط الآن في أجزاء وقطع. كان الأمر كما لو أن تساقط الثلوج الكثيف كان يقترب من نهايته مما أدى بدوره إلى أن القمر في السماء على وشك الظهور بالكامل.

في اللحظة التي ظهر فيها ظل القمر في عيني سو مينغ اندفع بسرعة نحو الحاجز. صدم جسده في الحاجز بشكل مستمر. مع ارتجاف الأرض وأصبح ضوء الحاجز خافتًا وخافتًا أكثر.

عندما هدر الوحش سافر صوت مروع من الداخل.

بعد فترة عندما وصلت ارتجافات الأرضية إلى ذروتها وبدا أن المدينة الطينية بالكامل على وشك الانهيار تحطم نصف الحاجز على الأرض. أصبح ضوء الحاجز مظلم تمامًا. بمظهره كان على وشك الانهيار في أي لحظة. في تلك اللحظة انتشر شعور خالي من خلال جسد سو مينغ ولكن سرعان ما ظهر وميض أحمر على يساره. ظهرت سلسلة من الضوء الأحمر من العدم وزحفت إلى يده اليمنى. عاد الوريد الدموي الذي تشكل من تكديس 243 أوردة مرة أخرى إلى جسده.

في اللحظة التي ظهر فيها ظل القمر في عيني سو مينغ اندفع بسرعة نحو الحاجز. صدم جسده في الحاجز بشكل مستمر. مع ارتجاف الأرض وأصبح ضوء الحاجز خافتًا وخافتًا أكثر.

كما ظهر حراشف الدم الذي كان مخبأة في ذراعه الأيمن وتحول إلى نسر أحمر دموي ضخم هرع نحو الحاجز الخفيف.

ارتجف جسد سو مينغ. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلقي فيها إعدام الشرور الثلاثة. مع مستوى قوته الحالي كان بإمكانه فقط إلقاء القطع الأول. جعلت القوة الغريبة قلبه يرتجف ولكن عندما رأى الحاجز ظهر اليأس تدريجياً على وجهه. لقد نفذ بالفعل جميع الخطط التي يمكن أن يفكر فيها لكن حاجز الضوء هذا كان مثل واد يربط بين السماء والأرض. يمكن للجميع رؤيته ولكن لا يمكن لأحد المرور عبره.

رعد هدير مرعب عبر السماء. ارتعد الحاجز الخفيف عندما اتهم النسر العملاق به وحطمه بالكامل وتحطم إلى العديد من الشظايا المكسورة. كما بدا أن تمثال الثلج قد إنهار تمامًا وتحول إلى ثلج منتشر في كل مكان قبل أن ترفعه الرياح مرة أخرى. طرقت في الثلج المتساقط من السماء وخلقت سلاسل من الأصوات الصاخبة التي تردد صداها باستمرار.

كان الأمر كما لو أن الباب قد حمل وزن الحاجز الخفيف غير المرئية عليه وهذا هو السبب في صعوبة فتحه. الآن بعد أن تحطم الباب تم الكشف عن الختم الحقيقي!

كسر سو مينغ عبر الختم!

الشمال كان في يمين سو مينغ! في اللحظة التي أرجح فيها يده اليمنى في حركة تشريح توهجت الأوردة الدموية التي تكدست معًا على جسده بضوء أحمر دموي خارق. تحركت الأوردة الدموية بشكل غريب وفقًا لـ فن سو مينغ الذي حصل عليه تحت الضوء الأحمر الدموي وإلتوى حول ذراعه اليمنى تسع مرات ثم إندفعت من جسده عبر ذراعه.

ارتعد وسعل جرعة من الدم. سقط الدم على الأرض وخلق مشهد مرعب. كما أصبح الضوء الأحمر الدموي من الأوردة 243 التي تم تكديسها معًا باهتة. كان الأمر كما لو أنهم لم يعودوا قادرين على البقاء مستقرين ومشتتين قبل العودة إلى جسد سو مينغ.

كان الأمر كما لو أن الباب قد حمل وزن الحاجز الخفيف غير المرئية عليه وهذا هو السبب في صعوبة فتحه. الآن بعد أن تحطم الباب تم الكشف عن الختم الحقيقي!

كان وجه سو مينغ متعبًا وكان جسمه بالكامل مغطى بالدم وشعره كان فوضويًا. لكن عينيه كانتا تلمعان ببراعة. اللمعان بين عينيه كان عزمه وتصميمه!

إعدام الشرور الثلاثة!

خرجت! يجب أن أعود إلى القبيلة بأسرع سرعة ممكنة! “لقد أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. كان يعلم أن السبب الرئيسي وراء تمكنه من الخروج كان بسبب الهزات الغريبة. ومع ذلك لم يكن لديه وقت للتفكير في الأمر. تقدم إلى الأمام بسرعة لدرجة أنه بدا وكأنه تحول إلى قوس طويل يسرع على الطريق.

كما ظهر حراشف الدم الذي كان مخبأة في ذراعه الأيمن وتحول إلى نسر أحمر دموي ضخم هرع نحو الحاجز الخفيف.

كانت سرعة سو مينغ أفضل ميزة له. قبل أن يصبح بيرسيركر ، كان رشيقًا. الآن بعد أن أصبح بيرسيركر في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم وصلت سرعته إلى حالة صادمة.

بعد فترة عندما وصلت ارتجافات الأرضية إلى ذروتها وبدا أن المدينة الطينية بالكامل على وشك الانهيار تحطم نصف الحاجز على الأرض. أصبح ضوء الحاجز مظلم تمامًا. بمظهره كان على وشك الانهيار في أي لحظة. في تلك اللحظة انتشر شعور خالي من خلال جسد سو مينغ ولكن سرعان ما ظهر وميض أحمر على يساره. ظهرت سلسلة من الضوء الأحمر من العدم وزحفت إلى يده اليمنى. عاد الوريد الدموي الذي تشكل من تكديس 243 أوردة مرة أخرى إلى جسده.

هرع خارج مساكن قبيلة الجبل المظلم، مروراً بالشوارع ، وقفز فوق أسوار مدينة الطين. في تلك اللحظة كان القلق في قلبه مثل النار المشتعلة مما جعله يفكر فقط في الذهاب بشكل أسرع!

إن الاندفاعات المستمرة للسرعة واستيعابه السابق لدم بيرسيركر ، والكمية التي لا تصدق من عصير عشب الشاش السحابي تسببت في تمويه الفن المقنع الذي كان الشيخ عليه في السابق ليكسر بشكل طفيف مما يجعل قوته تنطلق مثل موجة المد تكسر الجليد. لم يعد بإمكانه إخفاء قوته تمامًا.

لم يفاجأ سو مينغ. لقد خمن منذ فترة طويلة أن ختم الشيخ لن ينكسر بسهولة. في اللحظة التي تحطم فيها الباب وظهر حاجز الضوء أمام عينيه أخذ خطوة إلى الأمام. ولازال وريد الدم الوحيد على جسده ينبعث منه ضوء أحمر دموي خارق. مع تحرك سو مينغ أضاء ضوء الدم الأحمر على الفور مثل الانفجار وأرجح قبضته مرة أخرى.

أصبح الثلج المتساقط من السماء أخف وزنا. سقط الآن في أجزاء وقطع. كان الأمر كما لو أن تساقط الثلوج الكثيف كان يقترب من نهايته مما أدى بدوره إلى أن القمر في السماء على وشك الظهور بالكامل.

في اللحظة التي ظهر فيها ظل القمر في عيني سو مينغ اندفع بسرعة نحو الحاجز. صدم جسده في الحاجز بشكل مستمر. مع ارتجاف الأرض وأصبح ضوء الحاجز خافتًا وخافتًا أكثر.

كانت الأرض من الفضة الملونة. ومع ذلك خلال تلك الليلة لم يكن التوهج الفضي جميلًا. وبدلاً من ذلك ، فقد مثل هواءا القاتلا

منذ وقت طويل حصلت قبيلة الجبل المظلم على هذا الفن من مكان غير معروف. بعد التحقيق في الفن صدمت القبيلة بأكملها. كانت الشرور الثلاثة موجودة دائمًا في العالم لكن لم يكن لها شكل. لا أحد يستطيع رؤيتها ولا يمكن لأي شخص لمسها. ربما كانت موجودة ربما…لم تكن موجودة.

كان هناك خط أبيض باهت في المسافة (شروق الشمس). كان يوم جديد على وشك الوصول.

ارتعد وسعل جرعة من الدم. سقط الدم على الأرض وخلق مشهد مرعب. كما أصبح الضوء الأحمر الدموي من الأوردة 243 التي تم تكديسها معًا باهتة. كان الأمر كما لو أنهم لم يعودوا قادرين على البقاء مستقرين ومشتتين قبل العودة إلى جسد سو مينغ.

ومع ذلك كان من المستغرب أن الظلام قبل الفجر يمكن أن يتلاشى.

كان الأمر كما لو أن الباب قد حمل وزن الحاجز الخفيف غير المرئية عليه وهذا هو السبب في صعوبة فتحه. الآن بعد أن تحطم الباب تم الكشف عن الختم الحقيقي!

كانت المدينة الطينية بأكملها في صخب. خرج الكثير من أفراد القبيلة من منازلهم معبرين عن الخوف والحيرة. لم يعرفوا ماذا حدث. حتى أن المنازل انهارت وكأن نهاية العالم قد وصلت.

كان هذا أيضًا سبب الحاجة إلى 200 وريد دموي لتنفيذ إعدام الشرور الثلاثة. ذلك لأن الفن نفسه كان غريباً. فسوف تترك الاوردة الدموي جسم الملقي للحظة. بدون ما يكفي من التـشي كان من الصعب تنفيذ الفن بشكل صحيح.

لم يهتم سو مينغ بذلك. سار إلى الأمام بسرعة وبينما كان على وشك القفز فوق جدران من الطين شعر بالخطر.

في اللحظة التي توقف فيها سو مينغ على خطاه خرج شخص من الظلام خلفه.

سافر نحوه صوت بارد لا يمكنك المغادرة!”

في اللحظة التي توقف فيها سو مينغ على خطاه خرج شخص من الظلام خلفه.

عندما هدر الوحش سافر صوت مروع من الداخل.

كان يرتدي اللون الأحمر وبدا أن وجوده وحده يحمل نارًا يمكن أن تحرق من حوله. كان وجهه منعزلاً وكان هناك جو فخور حوله بدا أنه قادم من روحه. إنه يي وانغ!

في تلك اللحظة لم يكن هناك باب أمام سو مينغ بل فقط شظايا خشبية ملئت الأرض بأكملها. ومع ذلك ظل بينه وبين العالم الخارجي تمثال الثلج المليء بالشقوق. استمر في التحليق في الهواء لأنه أطلق ضوءًا لطيفًا والذي تحول إلى شاشة (حاجز) غير مرئية للضوء لم تنهار أبدًا.

قال يي وانغ بأمر من الشيخ لا يسمح لأي شخص غريب بمغادرة مدينة تيار الرياح الليلة! أنت قوي لكن التشي الخاص بك فوضوي. هذه المنطقة تقع ضمن ولايتي القضائية. لا يمكنك أن تأمل في الفوز ضدي“. حدق في سو مينغ بهدوء وتحدث ببطء.

تمكن سو مينغ من استخدام الفن فقط في هذه اللحظة. أما لماذا قرر أن يقطع بيده اليمنى نحو يمينه فقد كان ذلك لانه في منتصف الليل حاليا ووفقًا للمبادئ وراء إعدام الشرور الثلاثة كان مكان الشرور الثلاثة في نمط السماء والأرض في هذه اللحظة في الشمال!

استدار سو مينغ فجأة وحدق في يي وانغ. كانت عيناه مملوءة بالدماء وداخلهما  شراسة وجنون.

كانت الأرض من الفضة الملونة. ومع ذلك خلال تلك الليلة لم يكن التوهج الفضي جميلًا. وبدلاً من ذلك ، فقد مثل هواءا القاتلا…

عندما رأى يي وانغ عينيه ارتجف قلبه. بطريقة ما شعر بالألفة داخل تلك العيون

إن الاندفاعات المستمرة للسرعة واستيعابه السابق لدم بيرسيركر ، والكمية التي لا تصدق من عصير عشب الشاش السحابي تسببت في تمويه الفن المقنع الذي كان الشيخ عليه في السابق ليكسر بشكل طفيف مما يجعل قوته تنطلق مثل موجة المد تكسر الجليد. لم يعد بإمكانه إخفاء قوته تمامًا.

ومع ذلك حتى بعد أن ارتعش الحاجز الخفيف بشدة بقي هناك. كان الأمر كما لو أن جميع الإجراءات التي اتخذها سو مينغ لم يكن لها تأثير كبير عليه. فبعد كل شيء إن هذا ختمًا أنشأه الشيخ. لم تكن قوة الختم شيئًا يمكن لـ سو مينغ اختراقه بمجرد أخذ الأعشاب ودم بيرسيركر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط