نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 102

102

102

وقف سو مينغ على القبيلة المدمرة ونظر إلى الرجل الباكي. لم يحصل على إجابة لسؤاله.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الرجل شان هين. كان يبكي وهو يركع في وسط القبيلة. كان وجهه مليئًا بالألم ، ولكن كان هناك أيضًا ترددًا وندمًا وحزنًا.

اللعنة على هذا الكاتب لا رحمة

 

بكى ، وتلاشى تنفسه ، وكذلك حياته.

 

 

 

 

كان سو مينغ صامتا. لم يقم بخطوة ، كما لو كان ينتظر رد شان هين.

تحول سو مينغ إلى قوس أحمر طويل ، لا يحصى من خيوط ضوء القمر تطفو خلف ظهره. في غمضة عين ، اقترب من شان هين. اندلعت أصوات الاصطدام في القبيلة الجميلة ذات مرة.

 

تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. ضغط على جثة شان هين وأخرج السكين الحجري ثم طعن مرة أخرى.

 

كانت عظمة صغيرة جدًا ، وبدا وكأنه عظم ساق طفل. وبينما كان يحمل تلك القطعة الصغيرة من العظام ، سقطت الدموع من عيني شان هين الفارغة.

 

 

بعد فترة طويلة ، من خلالها استمرت الرياح الباردة في النفخ عبر الأرض ورفع الأنقاض على الأرض لتحويلها إلى دوائر ، توقف شان هين عن البكاء ووقف ببطء قبل الدوران والنظر إلى سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك العيون ملطخة بالدماء ومتعبة.

“لدي شيئين لا أفهمهما. أحدهما ، لماذا خنت القبيلة؟ اثنان ، لماذا لم تدع بي لينغ ووالده يبقيان؟ هل كان ذلك بسبب عدم ثقتك فيما إذا كان بإمكان الملاحقون من قبيلة الجبل الأسود أن يزيل هذين الاثنين بعد أن تصيب الجد نان سونغ ، أم كان ذلك بسبب نوبة مفاجئة من الضمير؟

 

 

 

بعد فترة طويلة ، من خلالها استمرت الرياح الباردة في النفخ عبر الأرض ورفع الأنقاض على الأرض لتحويلها إلى دوائر ، توقف شان هين عن البكاء ووقف ببطء قبل الدوران والنظر إلى سو مينغ.

 

 

بدت تلك العيون المألوفة الآن مثل عيون غريب. هذا الشخص ، الذي كان سو مينغ على معرفة جيدة به ، أصبح الآن خائن قبيلة الجبل المظلم. لو لم يكن له ، لكان عدد الوفيات في القبيلة بالتأكيد ليس مدمرا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد أخبرت قبيلة الجبل الأسود بالطريق الذي سنتخذه من أجل هجرتنا.”

 

 

كان وجه شان هين شاحبًا ومقفرًا عندما صرخ فجأة بصوت عالٍ. اندلع ألمه وحزنه في تلك اللحظة أيضًا. أخذ خطوات قليلة إلى الوراء ، يحدق في سو مينغ.

 

كانت الشفرة على وشك لمس سو مينغ.

 

 

نظر سو مينغ إلى شان هين وهو يسير نحوه بحزن على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

“عندما عدت ، كنتم جميعًا تتخلصون من الكشافة من قبيلة الجبل الأسود. في ذلك الوقت ، عملتم جميعًا بشكل منفصل ، لذلك لم يلاحظ أحد أين ذهبت. لم تقتل هؤلاء من قبيلة الجبل الأسود في منطقتك. أنت من قال لهم أين نحن ذاهبون بدلا من ذلك “.

 

 

قام سو مينغ بتكشير أسنانه ، ومع موازين الدم في يده اليمنى ، اندفع نحو شان هين.

 

 

 

 

وتابع السير إلى الأمام.

كان هذا الرجل شان هين. كان يبكي وهو يركع في وسط القبيلة. كان وجهه مليئًا بالألم ، ولكن كان هناك أيضًا ترددًا وندمًا وحزنًا.

 

 

 

 

 

 

كان وجه شان هين شاحبًا. ضحك بحزن واندفع للخلف ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل اتهامات سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“مات الكثير من أفراد قبيلتنا في هذا الفخ…

 

 

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ، تحملت بصبر حتى وصلت اللحظة الأكثر أهمية. عندما بقيت أنا ولي تشين والجد نان سونغ ، أنت ، أصبت الجد نان سونغ بجروح بالغة ، وأدرت المد في المعركة…

“عندما كنت صغيرًا ، كنت شخصًا بالغًا كنت أحترمه. كنت أعلم أنه يجب عليك إجبار نفسك على عدم اللامبالاة لأن مسؤولياتك كانت عظيمة. كان عليك حماية القبيلة. كانت القبيلة بحاجة إلى الود لرئيس الحرس ، ولكن كانت بحاجة أيضًا إلى شخص منعزل ، ولهذا السبب اخترت أن تكون منعزلًا… سأدعك تطعنني لحمايتك القبيلة في الماضي.

 

كانت تلك العيون ملطخة بالدماء ومتعبة.

 

كانت تلك الشفرة مذهلة. كان شان هين ، الذي كان رئيس الصيادين في قبيلة الجبل المظلم ، أقوى حركاته! كان عدد الأشخاص والوحوش الذين ماتوا تحت تلك الشفرة كبيرجدًا!

 

 

“هل تريد حقا أن ترى قبيلة الجبل الأسود تلاحقنا وتذبح شعبنا..؟” سأل سو مينغ بصوت أجش وهو يقترب.

 

 

 

 

“هل تريد حقا أن ترى قبيلة الجبل الأسود تلاحقنا وتذبح شعبنا..؟” سأل سو مينغ بصوت أجش وهو يقترب.

 

 

 

 

 

 

ازداد الألم على وجه شان هين بشكل أقوى ، وأخذ بضع خطوات أخرى إلى الوراء.

في الوقت نفسه ، عندما كان الدم يتدفق من زوايا فم شان هين ، كان يتدحرج إلى الخلف بضع عشرات من الأقدام. ثم استدار وركض. لم يتحرك للقتال بل لمغادرة المكان في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

 

 

 

“لدي شيئين لا أفهمهما. أحدهما ، لماذا خنت القبيلة؟ اثنان ، لماذا لم تدع بي لينغ ووالده يبقيان؟ هل كان ذلك بسبب عدم ثقتك فيما إذا كان بإمكان الملاحقون من قبيلة الجبل الأسود أن يزيل هذين الاثنين بعد أن تصيب الجد نان سونغ ، أم كان ذلك بسبب نوبة مفاجئة من الضمير؟

 

 

كانت الشفرة على وشك لمس سو مينغ.

 

 

 

 

بحركة سريعة ، أغلق سو مينغ فجأة حتى كان على بعد 200 قدم من شان هين.

 

 

 

 

 

 

 

“قل لي لماذا ؟!”

 

 

“هذه من كل المسنين الذين ماتوا في القبيلة.

 

 

 

قام سو مينغ بتكشير أسنانه ، ومع موازين الدم في يده اليمنى ، اندفع نحو شان هين.

“إخرس  !”

 

 

تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. ضغط على جثة شان هين وأخرج السكين الحجري ثم طعن مرة أخرى.

 

 

 

 

كان وجه شان هين شاحبًا ومقفرًا عندما صرخ فجأة بصوت عالٍ. اندلع ألمه وحزنه في تلك اللحظة أيضًا. أخذ خطوات قليلة إلى الوراء ، يحدق في سو مينغ.

 

 

كانت المنطقة هادئة حولهم.

 

 

 

“لا تقل… أكثر! لا يوجد سبب ، لا يوجد!”

“إذا كان بإمكانك حتى خيانة القبيلة ، فلا تتحدث عن إظهار رحمة لأحد أعضاء القبيلة! عندما أصبت الجد نان سونغ ، هل فكرت في ما سيحدث إذا متنا ولاحق هؤلاء المتابعين قبيلتنا “هل فكرت في المصير الذي سيقع على رؤوسهم!”

 

 

 

 

 

 

سقطت الدموع من عيني شان هين. رفع يده اليمنى ، وعلى الفور ومض ضوء أحمر كالدم في يده. أحاط الضوء الأحمر ذراعه ، ووجه إصبعه إلى سو مينغ.

 

 

 

 

كانت قوة شان هين رائعة ، ولم تكن قوة فن غبار دم المظلم الذي ألقاه، شيئًا يمكن لـ سو مينغ مقارنته به. لحظة إلقاءه الفن ، انتشر في مئات الأقدام حولهم. إذا هبط الضباب على سو مينغ ، فسيخترق جسده ، كما لو كان يتألف من أسهم حادة.

 

 

“لا يهمني ما إذا كنت سو مينغ أو مو سو! اخرج من هنا. لا أستطيع الموت بعد. أعطني عشر سنوات أخرى. بمجرد مرور عشر سنوات ، سأقتل نفسي هنا.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا واصلت مضايقتي ، فلا تلمني لأنني لن أريك رحمة أحد أعضاء القبيلة!”

 

 

 

 

 

 

 

اختفت النظرة غير المبالية على وجه شان هين. في تلك اللحظة ، كان مثل وحش بيرسيركر. أخذ قفزة إلى الوراء ، كما لو كان على وشك مغادرة القبيلة.

 

 

“هذه من الجد نان سونغ.”

 

 

 

“هذه من الشيخ.

“إذا كان بإمكانك حتى خيانة القبيلة ، فلا تتحدث عن إظهار رحمة لأحد أعضاء القبيلة! عندما أصبت الجد نان سونغ ، هل فكرت في ما سيحدث إذا متنا ولاحق هؤلاء المتابعين قبيلتنا “هل فكرت في المصير الذي سيقع على رؤوسهم!”

 

 

 

 

كانت قوة شان هين رائعة ، ولم تكن قوة فن غبار دم المظلم الذي ألقاه، شيئًا يمكن لـ سو مينغ مقارنته به. لحظة إلقاءه الفن ، انتشر في مئات الأقدام حولهم. إذا هبط الضباب على سو مينغ ، فسيخترق جسده ، كما لو كان يتألف من أسهم حادة.

 

 

 

 

 

“لقد أخبرت قبيلة الجبل الأسود بالطريق الذي سنتخذه من أجل هجرتنا.”

قام سو مينغ بتكشير أسنانه ، ومع موازين الدم في يده اليمنى ، اندفع نحو شان هين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحول سو مينغ إلى قوس أحمر طويل ، لا يحصى من خيوط ضوء القمر تطفو خلف ظهره. في غمضة عين ، اقترب من شان هين. اندلعت أصوات الاصطدام في القبيلة الجميلة ذات مرة.

 

 

 

 

 

 

 

أثناء ذلك ، زأر شان هين ، وتجسدت شفرة حمراء دموية في يده اليمنى ، اصطدمت بالرمح الطويل وتسببت في خروج الرياح من حولهم مثل الموجات.

اشتعلت عيناه ، وبدأت النار تنتشر من خلالها ، كما لو أن عينيه محترقتان بالنار. في اللحظة التي ظهرت فيها النيران ، شعر سو مينغ على الفور أن تشي الخاص به كان يحترق ، كما لو كان هناك حريق يمكن أن يحرق السماء والأرض داخله!

 

 

 

“عندما كنت صغيرًا ، كنت شخصًا بالغًا كنت أحترمه. كنت أعلم أنه يجب عليك إجبار نفسك على عدم اللامبالاة لأن مسؤولياتك كانت عظيمة. كان عليك حماية القبيلة. كانت القبيلة بحاجة إلى الود لرئيس الحرس ، ولكن كانت بحاجة أيضًا إلى شخص منعزل ، ولهذا السبب اخترت أن تكون منعزلًا… سأدعك تطعنني لحمايتك القبيلة في الماضي.

 

 

“غبار الدم المظلم!”

سقطت الدموع من عيني سو مينغ وهو يواصل الطعن في شان هين ، فقد في حزنه. مع كل طعنة ، إرتجف جسد شان هين ، ضغط على سو مينغ. استمر الدم يتدفق من فمه. كان يبكي أيضا في الألم والحزن.

 

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، من خلالها استمرت الرياح الباردة في النفخ عبر الأرض ورفع الأنقاض على الأرض لتحويلها إلى دوائر ، توقف شان هين عن البكاء ووقف ببطء قبل الدوران والنظر إلى سو مينغ.

تراجع شان هين بضع خطوات. سعل الدم ، وأصبح وجهه شاحبًا. تحول الدم إلى سحابة من ضباب الدم واتهم نحو سو مينغ.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، أخذ بضع خطوات لطيفة إلى الوراء ، وسقط جسد شان هين إلى الجانب. لم يعد هناك ضوء في عينيه. كان الأمر كما لو أنه لم يعد قادرًا على رؤية سو مينغ ، وهو يكافح من أجل رفع يده اليمنى المرتعشة وإخراج قطعة صغيرة من العظم من حضنه.

 

 

 

 

 

 

كانت قوة شان هين رائعة ، ولم تكن قوة فن غبار دم المظلم الذي ألقاه، شيئًا يمكن لـ سو مينغ مقارنته به. لحظة إلقاءه الفن ، انتشر في مئات الأقدام حولهم. إذا هبط الضباب على سو مينغ ، فسيخترق جسده ، كما لو كان يتألف من أسهم حادة.

انحدرت الخيوط الدقيقة المصنوعة من ضوء القمر خلفه إلى الأمام في لحظة. في اللحظة التي أغلق فيها ضباب الدم ، تجمعت خيوط ضوء القمر بسرعة أمام سو مينغ، وتحولت إلى حاجز من الضوء ، واشتبكت مع ضباب الدم.

 

 

 

اختفت النظرة غير المبالية على وجه شان هين. في تلك اللحظة ، كان مثل وحش بيرسيركر. أخذ قفزة إلى الوراء ، كما لو كان على وشك مغادرة القبيلة.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي يتدفق فيها ضباب الدم مع القدرة على الاختراق تجاهه ، ويغطي السماء ، إمتلأت أعين سو مينغ بظل القمر و وومضت ببراعة. الليلة كانت ليلة اكتمال القمر!

 

 

“غبار الدم المظلم!”

 

 

 

 

انحدرت الخيوط الدقيقة المصنوعة من ضوء القمر خلفه إلى الأمام في لحظة. في اللحظة التي أغلق فيها ضباب الدم ، تجمعت خيوط ضوء القمر بسرعة أمام سو مينغ، وتحولت إلى حاجز من الضوء ، واشتبكت مع ضباب الدم.

 

 

 

 

 

 

“عندما عدت ، كنتم جميعًا تتخلصون من الكشافة من قبيلة الجبل الأسود. في ذلك الوقت ، عملتم جميعًا بشكل منفصل ، لذلك لم يلاحظ أحد أين ذهبت. لم تقتل هؤلاء من قبيلة الجبل الأسود في منطقتك. أنت من قال لهم أين نحن ذاهبون بدلا من ذلك “.

ارتعد سو مينغ بعد الإصطدام الصاخب. بدأت خيوط ضوء القمر في التصدع شبرًا تلو الآخر ، ولكن رذاذ الدم تفرّق أيضًا كما لو هبت عاصفة رياح ضخمة.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، عندما كان الدم يتدفق من زوايا فم شان هين ، كان يتدحرج إلى الخلف بضع عشرات من الأقدام. ثم استدار وركض. لم يتحرك للقتال بل لمغادرة المكان في أقرب وقت ممكن.

تحول الكثير من ضوء القمر على الفور إلى خيوط دقيقة تحيط بالنصل المتأرجح في سو مينغ. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمسوا فيها السيف ، تمزقوا جميعًا.

 

 

 

 

 

 

لم تكن هناك وسلة ليسمح له سو مينغ بالمغادرة. اندفع خلف الرجل ، ولكن في اللحظة التي اقترب فيها ، استدار شان هين فجأة. كان هناك ألم في عينيه ، ولكن كانت هناك أيضًا نية قاتلة.

 

 

 

 

 

 

“سو مينغ ، لقد  أجبرتني على القيام بذلك!”

انحدرت الخيوط الدقيقة المصنوعة من ضوء القمر خلفه إلى الأمام في لحظة. في اللحظة التي أغلق فيها ضباب الدم ، تجمعت خيوط ضوء القمر بسرعة أمام سو مينغ، وتحولت إلى حاجز من الضوء ، واشتبكت مع ضباب الدم.

 

 

 

وتابع السير إلى الأمام.

 

انحدرت الخيوط الدقيقة المصنوعة من ضوء القمر خلفه إلى الأمام في لحظة. في اللحظة التي أغلق فيها ضباب الدم ، تجمعت خيوط ضوء القمر بسرعة أمام سو مينغ، وتحولت إلى حاجز من الضوء ، واشتبكت مع ضباب الدم.

أخرج شان هين زئيرًا ، ورفع شفرة الدم الحمراء في يديه. في غمضة عين ، ظهرت على وجهه علامة بيرسيركر على شكل شفرة.

 

 

 

إنها علامة البيرسيركر!!

 

 

++++++++++++++++++++++

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهرت فيها العلامة ، بدأت المساحة خلف شان هين في الالتواء. تتجلى شفرة حمراء عملاقة وتتأرجح. لقد مرت عبر جسد شان هين وذهبت إلى رأس سو مينغ بقصد قتل هائل.

“عندما كنت صغيرًا ، كنت شخصًا بالغًا كنت أحترمه. كنت أعلم أنه يجب عليك إجبار نفسك على عدم اللامبالاة لأن مسؤولياتك كانت عظيمة. كان عليك حماية القبيلة. كانت القبيلة بحاجة إلى الود لرئيس الحرس ، ولكن كانت بحاجة أيضًا إلى شخص منعزل ، ولهذا السبب اخترت أن تكون منعزلًا… سأدعك تطعنني لحمايتك القبيلة في الماضي.

 

 

 

 

 

 

كانت تلك الشفرة مذهلة. كان شان هين ، الذي كان رئيس الصيادين في قبيلة الجبل المظلم ، أقوى حركاته! كان عدد الأشخاص والوحوش الذين ماتوا تحت تلك الشفرة كبيرجدًا!

 

 

 

 

 

 

اندلع اللهب من جسده في تلك اللحظة ولفه بداخله ، مما حوله إلى رجل نار عملاق. بدا عملاق النار وكأنه أخذ نفسا وهو ينظر إلى القمر المكتمل في السماء. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن ضوء القمر من العالم كله قد امتص نحوه ، مما تسبب في جعل المنطقة أكثر قتامة.

 

“قل لي لماذا ؟!”

 

 

تحول الكثير من ضوء القمر على الفور إلى خيوط دقيقة تحيط بالنصل المتأرجح في سو مينغ. ومع ذلك ، في اللحظة التي لمسوا فيها السيف ، تمزقوا جميعًا.

 

 

مع ضجة إهتز السياج كما طعن سو مينغ مرة أخرى.

 

 

 

 

كانت الشفرة على وشك لمس سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

اللعنة على هذا الكاتب لا رحمة

اشتعلت عيناه ، وبدأت النار تنتشر من خلالها ، كما لو أن عينيه محترقتان بالنار. في اللحظة التي ظهرت فيها النيران ، شعر سو مينغ على الفور أن تشي الخاص به كان يحترق ، كما لو كان هناك حريق يمكن أن يحرق السماء والأرض داخله!

 

 

كان هذا الرجل شان هين. كان يبكي وهو يركع في وسط القبيلة. كان وجهه مليئًا بالألم ، ولكن كان هناك أيضًا ترددًا وندمًا وحزنًا.

 

 

 

“هل تريد حقا أن ترى قبيلة الجبل الأسود تلاحقنا وتذبح شعبنا..؟” سأل سو مينغ بصوت أجش وهو يقترب.

كانت قوة النار تحت البدر أكبر من أي يوم آخر. سو مينغ لم يعوي. وبدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى بينما كانت عيناه تحترقان وضغط راحة يده ضد شفرة الدم القادمة إليه.

 

 

 

 

 

 

 

اندلع اللهب من جسده في تلك اللحظة ولفه بداخله ، مما حوله إلى رجل نار عملاق. بدا عملاق النار وكأنه أخذ نفسا وهو ينظر إلى القمر المكتمل في السماء. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن ضوء القمر من العالم كله قد امتص نحوه ، مما تسبب في جعل المنطقة أكثر قتامة.

 

 

 

 

 

 

 

“نار!” همس سو مينغ.

 

 

هجم عملاق النار رأسه على شفرة الدم بينما ضغط سو مينغ على كفه الأيمن للأمام. عندما اندفع نحو النصل ، لم يعد يبدو كإنسان ، لكنه تحول إلى بحر من النار وأحرق النصل.

 

“هذه من كل المسنين الذين ماتوا في القبيلة.

 

 

أثناء مطاردته لـ شان هين ، كان قد شعر بالفعل بالنار تتراكم في جسده تحت البدر. كان الأمر كما لو أنه يحتاج فقط إلى فكر ، وسوف تنفجر النيران من جسده.

 

 

“هذه من الجد نان سونغ.”

 

 

 

كان وجه شان هين شريرًا. في اللحظة التي دفع فيها سو مينغ السكين تجاهه ، ومض ضوء أحمر ضعيف على أصابع يد شان هين اليمنى ، وتحولت إلى شفرة حمراء.

هجم عملاق النار رأسه على شفرة الدم بينما ضغط سو مينغ على كفه الأيمن للأمام. عندما اندفع نحو النصل ، لم يعد يبدو كإنسان ، لكنه تحول إلى بحر من النار وأحرق النصل.

 

 

 

 

 

 

 

هزت أصوات الإنفجارات السماء والأرض في تلك اللحظة. وانهار بحر النار ونصل الدم في آن واحد. ظهر الكفر على وجه شان هين وسعل الدم. وقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة في البداية ولم يستطع الصمود في وجه الهجوم. وبينما كان جسده ينزلق للخلف ، سعل الدم مرة أخرى في الجو. ترنح لاستعادة قدمه قبل التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

تدفق الدم من فم سو مينغ. سقط الدم على الثلج بالأسفل ، وذاب الكثير من الثلج على الفور كما لو أنه احترق. عندما رأى سو مينغ أن شان هين كان على وشك الهروب ، اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام وألقى برمح موازيين الدم بلا رحمة.

 

 

 

 

 

 

 

صدى صوت صفير في الهواء. تحول رمح موازين الدم إلى نسر عملاق أحمر دموي وسقط أمام شان هين ، الذي كان يحاول الهرب. تحطم بشدة ، وأثار جدارًا من الثلج جعل شان هين يتراجع.

سقط عليه رأس شان هين و إرتجف بشكل متكرر ، وأصبح الضوء في عينيه باهتًا تدريجيًا.

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ، تحملت بصبر حتى وصلت اللحظة الأكثر أهمية. عندما بقيت أنا ولي تشين والجد نان سونغ ، أنت ، أصبت الجد نان سونغ بجروح بالغة ، وأدرت المد في المعركة…

في الوقت نفسه ، سحق سو مينغ الأرض برجله مرة واحدة ، وبجانبه ، ارتفع سكين حجري تركه وراءه أحد أفراد شعبه أثناء مغادرتهم من بقعة الثلج. أمسك بها في يده وأغلق على شان هين في غمضة عين ، ودفع السكين إلى الأمام.

 

 

سقطت الدموع من عيني سو مينغ وهو يواصل الطعن في شان هين ، فقد في حزنه. مع كل طعنة ، إرتجف جسد شان هين ، ضغط على سو مينغ. استمر الدم يتدفق من فمه. كان يبكي أيضا في الألم والحزن.

 

 

 

 

“لا أستطيع الموت!”

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه شان هين شريرًا. في اللحظة التي دفع فيها سو مينغ السكين تجاهه ، ومض ضوء أحمر ضعيف على أصابع يد شان هين اليمنى ، وتحولت إلى شفرة حمراء.

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى أنقاض القبيلة. دعم شان هين حتى لا يسقط ودفع جسده إلى الخلف ، طعنه مرة أخرى بالسكين في يده اليمنى.

 

 

 

 

 

 

قام الاثنان بدفع شفراتهما إلى أجساد بعضهما البعض في نفس الوقت تقريبًا.

 

 

 

 

 

 

 

“أعطني عشر سنوات! عشر سنوات فقط!” هدر شان هين ، يلهث بقسوة ، جسده مليء بالألم.

 

 

 

 

وتابع السير إلى الأمام.

 

 

“عندما كنت صغيرًا ، كنت شخصًا بالغًا كنت أحترمه. كنت أعلم أنه يجب عليك إجبار نفسك على عدم اللامبالاة لأن مسؤولياتك كانت عظيمة. كان عليك حماية القبيلة. كانت القبيلة بحاجة إلى الود لرئيس الحرس ، ولكن كانت بحاجة أيضًا إلى شخص منعزل ، ولهذا السبب اخترت أن تكون منعزلًا… سأدعك تطعنني لحمايتك القبيلة في الماضي.

كان هذا الرجل شان هين. كان يبكي وهو يركع في وسط القبيلة. كان وجهه مليئًا بالألم ، ولكن كان هناك أيضًا ترددًا وندمًا وحزنًا.

 

 

 

“عندما عدت ، كنتم جميعًا تتخلصون من الكشافة من قبيلة الجبل الأسود. في ذلك الوقت ، عملتم جميعًا بشكل منفصل ، لذلك لم يلاحظ أحد أين ذهبت. لم تقتل هؤلاء من قبيلة الجبل الأسود في منطقتك. أنت من قال لهم أين نحن ذاهبون بدلا من ذلك “.

 

 

“لكنني لن أسامحك على الإطلاق. شعبنا الذي مات بسبب خيانتك لن يغفر لك أيضًا!”

 

 

تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. ضغط على جثة شان هين وأخرج السكين الحجري ثم طعن مرة أخرى.

 

 

 

 

تدفق الدم من زوايا فم سو مينغ. ضغط على جثة شان هين وأخرج السكين الحجري ثم طعن مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

تحول سو مينغ إلى قوس أحمر طويل ، لا يحصى من خيوط ضوء القمر تطفو خلف ظهره. في غمضة عين ، اقترب من شان هين. اندلعت أصوات الاصطدام في القبيلة الجميلة ذات مرة.

“هذه من كل المسنين الذين ماتوا في القبيلة.

 

 

 

 

 

 

 

همس سو مينغ في أذن شان هين وطعنه مرة أخرى “هذه من كل الناس الذين لم يكونوا عديمي الفائدة وماتوا من أجل زعيم القبيلة”.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه من وو لا.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه من ليو دي”.

 

 

 

 

 

 

 

سقطت الدموع من عيني سو مينغ وهو يواصل الطعن في شان هين ، فقد في حزنه. مع كل طعنة ، إرتجف جسد شان هين ، ضغط على سو مينغ. استمر الدم يتدفق من فمه. كان يبكي أيضا في الألم والحزن.

 

 

 

 

كان وجه شان هين شاحبًا ومقفرًا عندما صرخ فجأة بصوت عالٍ. اندلع ألمه وحزنه في تلك اللحظة أيضًا. أخذ خطوات قليلة إلى الوراء ، يحدق في سو مينغ.

 

 

“هذه من الجد نان سونغ.”

 

 

 

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى أنقاض القبيلة. دعم شان هين حتى لا يسقط ودفع جسده إلى الخلف ، طعنه مرة أخرى بالسكين في يده اليمنى.

 

 

 

 

 

 

 

بينما استمر في دفع شان هين للخلف ، خط دم طويل ومرعب مرئي خلفهم عبر الثلج حتى اصطدم ظهر هان شين بسور عملاق لم يتضرر جدًا حول القبيلة

 

 

كان وجه شان هين شاحبًا. ضحك بحزن واندفع للخلف ، كما لو أنه لا يستطيع تحمل اتهامات سو مينغ.

 

نظر سو مينغ إلى شان هين وهو يسير نحوه بحزن على وجهه.

 

 

 

 

 

كانت قوة شان هين رائعة ، ولم تكن قوة فن غبار دم المظلم الذي ألقاه، شيئًا يمكن لـ سو مينغ مقارنته به. لحظة إلقاءه الفن ، انتشر في مئات الأقدام حولهم. إذا هبط الضباب على سو مينغ ، فسيخترق جسده ، كما لو كان يتألف من أسهم حادة.

مع ضجة إهتز السياج كما طعن سو مينغ مرة أخرى.

 

 

 

 

كانت قوة شان هين رائعة ، ولم تكن قوة فن غبار دم المظلم الذي ألقاه، شيئًا يمكن لـ سو مينغ مقارنته به. لحظة إلقاءه الفن ، انتشر في مئات الأقدام حولهم. إذا هبط الضباب على سو مينغ ، فسيخترق جسده ، كما لو كان يتألف من أسهم حادة.

 

 

“هذه من الشيخ.

 

 

 

 

كان وجه شان هين شاحبًا ومقفرًا عندما صرخ فجأة بصوت عالٍ. اندلع ألمه وحزنه في تلك اللحظة أيضًا. أخذ خطوات قليلة إلى الوراء ، يحدق في سو مينغ.

 

“مات الكثير من أفراد قبيلتنا في هذا الفخ…

قال بلهجة منخفضة “هذه مني” وأغرق السكين الحجري في يديه بعمق في قلب شان هين.

 

 

 

 

 

 

 

سقط عليه رأس شان هين و إرتجف بشكل متكرر ، وأصبح الضوء في عينيه باهتًا تدريجيًا.

 

 

 

 

 

 

 

كانت المنطقة هادئة حولهم.

“إذا واصلت مضايقتي ، فلا تلمني لأنني لن أريك رحمة أحد أعضاء القبيلة!”

 

“إذا واصلت مضايقتي ، فلا تلمني لأنني لن أريك رحمة أحد أعضاء القبيلة!”

 

 

 

بينما استمر في دفع شان هين للخلف ، خط دم طويل ومرعب مرئي خلفهم عبر الثلج حتى اصطدم ظهر هان شين بسور عملاق لم يتضرر جدًا حول القبيلة

كانا الشخصين الوحيدين في القبيلة ، وبدا وكأنهما يعانقان بعضهما البعض.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهرت فيها العلامة ، بدأت المساحة خلف شان هين في الالتواء. تتجلى شفرة حمراء عملاقة وتتأرجح. لقد مرت عبر جسد شان هين وذهبت إلى رأس سو مينغ بقصد قتل هائل.

أغلق سو مينغ عينيه. بعد فترة طويلة ، أخذ بضع خطوات لطيفة إلى الوراء ، وسقط جسد شان هين إلى الجانب. لم يعد هناك ضوء في عينيه. كان الأمر كما لو أنه لم يعد قادرًا على رؤية سو مينغ ، وهو يكافح من أجل رفع يده اليمنى المرتعشة وإخراج قطعة صغيرة من العظم من حضنه.

 

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ، تحملت بصبر حتى وصلت اللحظة الأكثر أهمية. عندما بقيت أنا ولي تشين والجد نان سونغ ، أنت ، أصبت الجد نان سونغ بجروح بالغة ، وأدرت المد في المعركة…

كانت عظمة صغيرة جدًا ، وبدا وكأنه عظم ساق طفل. وبينما كان يحمل تلك القطعة الصغيرة من العظام ، سقطت الدموع من عيني شان هين الفارغة.

في الوقت نفسه ، عندما كان الدم يتدفق من زوايا فم شان هين ، كان يتدحرج إلى الخلف بضع عشرات من الأقدام. ثم استدار وركض. لم يتحرك للقتال بل لمغادرة المكان في أقرب وقت ممكن.

 

بحركة سريعة ، أغلق سو مينغ فجأة حتى كان على بعد 200 قدم من شان هين.

 

 

 

 

 

 

 

 

بكى ، وتلاشى تنفسه ، وكذلك حياته.

 

 

 

 

 

 

 

 

اشتعلت عيناه ، وبدأت النار تنتشر من خلالها ، كما لو أن عينيه محترقتان بالنار. في اللحظة التي ظهرت فيها النيران ، شعر سو مينغ على الفور أن تشي الخاص به كان يحترق ، كما لو كان هناك حريق يمكن أن يحرق السماء والأرض داخله!

 

 

++++++++++++++++++++++

 

اللعنة على هذا الكاتب لا رحمة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه من الجد نان سونغ.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط