نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 108

108

108

أغلقت صاعقة البرق على اله البيرسيركرز المكسور ،متجهة نحو الجزء العلوي من ظهره. في اللحظة التي تلامسا فيها صدى الرعد في السماء ، لكن اله البيرسيركرز المكسور لم يتوقف. لم يكن منزعجًا على الإطلاق من الصاعقة السوداء للبرق ، حتى لو كانت هناك العديد من الأقواس الكهربائية السوداء التي تنتقل في جميع أنحاء جسده.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع منع مو سانغ من رفع عمود العلم العملاق والوقوف على القمة. وقف على قمة الجبل ومد يده اليمنى ، مما أدى إلى استلقاء عمود العلم أفقياً. عندما أرجح الشيخ على يساره ، أثار الريح ، مما جعل الراية بأكملها تنتشر مثل الموجة. عندما اقترب الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود ، رسم مو سانغ دائرة حول جسده مع عمود العلم في يده اليمنى.

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن دماء أجنحة القمر التي خلقت الإله المكسور كانت تختفي بسرعة بعد أن هاجمتها صاعقة البرق التي جمعت كل القوة التي ضحى بها بي تو من عالم الصحوة. جعلت مقدار الوقت الذي يمكن أن يوجد فيه الإله المكسور يصبح أقصر. وفقًا لحسابات سو مينغ ، قبل أن يسقط الفأس ، سيختفي التمثال.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، حتى لو كان هذا الفأس يحتوي فقط على جزء صغير من قوة شينغ السابقة ، فإن قتل مجرد بيرسيركر في عالم الصحوة لم يكن شيئًا!

هزت أصوات الإنفجار السماء والأرض. تحطم الدرع في يد الوافد الجديد. انسحب وأمسك بي تو ، الذي كان في تلك اللحظة مليئًا باليأس والإثارة. انسحبوا بسرعة حتى كانوا على بعد 1000 قدم قبل التوقف. تم إخفاء وجه الشخص تحت أرديته السوداء ، ولم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان مصابًا.

 

 

 

 

 

 

رفع شينغ فأس المعركة العملاقة ، وارتفعت أصوات تئن لا تعد ولا تحصى من الداخل ، كما لو أن عددًا كبيرًا من الأرواح الغاضبة التي ماتت تحت هذا الفأس منذ العصور القديمة ظهرت أيضًا. أحاطوا الفأس وهو يتأرجح.

“عالم تضحية العظام… هل قتلت جينغ نان؟”

 

 

 

 

 

 

“لا!”

 

 

 

 

ارتعد الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود بشراسة وهو ينظر إلى السماء المليئة بالنجوم غير المألوفة. حتى لو كان بيرسيركر قوي في عالم تضحية العظام ، لم يتلاشى الإرهاب منه، لأنه كان يعرف أشياء معينة…

 

 

ظهر اليأس في عيني بي تو. عندما غرق فأس المعركة ، شعر كما لو أن ضغط عشرات الآلاف من الجبال سقط عليه. لم يستطع القتال. ارتجف ورفع يديه بشكل غريزي ، محاولاً منع الموت من السقوط على رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

ومض ضوء أسود في جسده في تلك اللحظة. ظهر شعاع الضوء الأسود الذي ساعده على تجنب الموت آخر مرة مرة أخرى. أحاط جسده كله وتحول إلى كرة كروية من الضوء.

إذا تغير ذلك فجأة في يوم من الأيام ، فسوف يلاحظه الجميع على الفور. هذا النوع من عدم الإلمام من شأنه أن يثير الذعر في قلوبهم!

 

 

 

 

 

 

كان هذا هو الملاذ الأخير له. ومع ذلك ، استمر فأس المعركة العملاقة المحاط بالعديد من الأرواح الغاضبة المنتحبة في التحرك إلى أسفل. تحطم الضوء الأسود في اللحظة التي لامسه فيها الفأس. حتى أنه لم ينجح في إيقاف الفأس لجزء من الثانية. ربما لم يكن الضوء موجودًا أبدًا ، مما سمح لفأس المعركة بالانزلاق والتوجه نحو بي تو ، الذي غرق في اليأس.

ارتجف مو سانغ. فتح عينيه فجأة ورفع رأسه. عندما رأى العلم الأصفر الصغير ، ذهل.

 

كان هذا هو الملاذ الأخير له. ومع ذلك ، استمر فأس المعركة العملاقة المحاط بالعديد من الأرواح الغاضبة المنتحبة في التحرك إلى أسفل. تحطم الضوء الأسود في اللحظة التي لامسه فيها الفأس. حتى أنه لم ينجح في إيقاف الفأس لجزء من الثانية. ربما لم يكن الضوء موجودًا أبدًا ، مما سمح لفأس المعركة بالانزلاق والتوجه نحو بي تو ، الذي غرق في اليأس.

 

 

 

 

كان بي تو على وشك الموت. كره سو مينغ لهذا الشخص ملأ جسده بالكامل. ومع ذلك ، في اللحظة التي كان الفأس على وشك السقوط عليه ، تشوه الفراغ أمام بي تو ، وخرج شخص يرتدي أردية سوداء.

“سو مينغ ، تذكر هذه السماء!” عندما انتهى من الصراخ بكلماته ، سقط الشيخ ، مستنزفًا تمامًا قوته.

 

 

 

 

 

 

 

تحدث الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود بصوت أجش. ارتعد جسده قليلاً ، وكان هناك خوف مستمر على وجهه. إذا لم يكن ذلك لأن بي تو كان لا يزال مفيدًا له ولأن قوة الفأس من الإله المكسور لم تكن كافية ، لما كان قد تقدم لإنقاذ بي تو. تدفق الدم من شفتيه ، التي لم يلاحظها أحد بسبب الجلباب الأسود الذي يغطيه.

 

 

رفع يده اليمنى وومض ضوء لامع حوله. ظهر درع أرجواني واشتبك ضد فأس المعركة المقترب.

“عالم تضحية العظام… هل قتلت جينغ نان؟”

 

 

 

 

 

 

هزت أصوات الإنفجار السماء والأرض. تحطم الدرع في يد الوافد الجديد. انسحب وأمسك بي تو ، الذي كان في تلك اللحظة مليئًا باليأس والإثارة. انسحبوا بسرعة حتى كانوا على بعد 1000 قدم قبل التوقف. تم إخفاء وجه الشخص تحت أرديته السوداء ، ولم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان مصابًا.

 

 

 

 

وقد دهش بي تو أيضا وهو يرتجف. لم يستطع رؤية أي نجوم مألوفة. كانت السماء الليلية في عينيه غريبة. كانت هذه بقعة من السماء لم يسبق له أن رآها من قبل.

 

هزت أصوات الإنفجار السماء والأرض. تحطم الدرع في يد الوافد الجديد. انسحب وأمسك بي تو ، الذي كان في تلك اللحظة مليئًا باليأس والإثارة. انسحبوا بسرعة حتى كانوا على بعد 1000 قدم قبل التوقف. تم إخفاء وجه الشخص تحت أرديته السوداء ، ولم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان مصابًا.

ابتسم سو مينغ بضعف. في اللحظة التي تم فيها حظر فأس المعركة ، وصل التمثال المكسور لإله بيرسيركر الذي شكله دم أجنحة القمر إلى الحد الأقصى. اختفى في الهواء مثل سحابة كبيرة من الغبار الأحمر المنتشر في الريح.

 

 

 

 

 

 

 

شعر بقوة تتجه نحوه ، وانخفض جسده إلى الوراء ، وتحول إلى قوس قبل أن يتحطم على جبل التنين المظلم. سعل الدم وارتجف. نظرًا لأنه لم يعد قادرًا على قمع إصاباته ، فقد بدت جميعها وكأنها موجة مد تصطدم بجسده ، بما في ذلك تلك التي أصيب بها عندما زاد من مستوى زراعته بقوة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت رؤيته ضبابية. كان هذا هو شعور الموت. عض سو مينغ لسانه بقوته المتبقية وأجبر نفسه على البقاء مستيقظًا. كافح للجلوس والنظر إلى الشخص الذي يرتدي عباءات سوداء الذي يقف أمام بي تو بعيدا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه الشخص الضخم الذي شكله الضوء مشابهًا جدًا لوجه سو مينغ!

“سيدي!”

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك خوف مستمر على وجه بي تو. كان يعلم أنه لو لم يكن الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود قد وصل ، لكان قد مات بالتأكيد.

ومع ذلك ، فإن دماء أجنحة القمر التي خلقت الإله المكسور كانت تختفي بسرعة بعد أن هاجمتها صاعقة البرق التي جمعت كل القوة التي ضحى بها بي تو من عالم الصحوة. جعلت مقدار الوقت الذي يمكن أن يوجد فيه الإله المكسور يصبح أقصر. وفقًا لحسابات سو مينغ ، قبل أن يسقط الفأس ، سيختفي التمثال.

 

 

 

 

 

أصبحت رؤيته ضبابية. كان هذا هو شعور الموت. عض سو مينغ لسانه بقوته المتبقية وأجبر نفسه على البقاء مستيقظًا. كافح للجلوس والنظر إلى الشخص الذي يرتدي عباءات سوداء الذي يقف أمام بي تو بعيدا.

“يبدو أنني قد قللت من تقدير القبائل الموجودة على حدود تحالف المنطقة الغربية. أولاً ، يمكن لشخصين في عالم الصحوة من الفرع الضعيف من مياو مان الجمع بين تشي واستخدام ثلاث هجمات مع قوة المراحل الأخيرة من عالم الصحوة ، الآن ، أرى شابًا صغيرًا مثلك يتدرب على فن بيرسيركر النار النقي. حتى أنك تمكنت من استدعاء تمثال شينغ المكسور! هذا الهجوم الآن… إذا لم يكن ذلك بسبب أن قوتك ضعيفة جدًا ولا يمكنها توفير القوة الكافية ، لم أكن لأستطيع تحملها “.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع منع مو سانغ من رفع عمود العلم العملاق والوقوف على القمة. وقف على قمة الجبل ومد يده اليمنى ، مما أدى إلى استلقاء عمود العلم أفقياً. عندما أرجح الشيخ على يساره ، أثار الريح ، مما جعل الراية بأكملها تنتشر مثل الموجة. عندما اقترب الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود ، رسم مو سانغ دائرة حول جسده مع عمود العلم في يده اليمنى.

 

 

تحدث الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود بصوت أجش. ارتعد جسده قليلاً ، وكان هناك خوف مستمر على وجهه. إذا لم يكن ذلك لأن بي تو كان لا يزال مفيدًا له ولأن قوة الفأس من الإله المكسور لم تكن كافية ، لما كان قد تقدم لإنقاذ بي تو. تدفق الدم من شفتيه ، التي لم يلاحظها أحد بسبب الجلباب الأسود الذي يغطيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سو مينغ أخرج الصعداء. كان تعبيره هادئا. حتى من دون وجود الشخص ذو الأردية سوداء ، لن تكون لديه أي فرصة للتعافي. كان هناك موت ينتظره فقط.

“عالم تضحية العظام… هل قتلت جينغ نان؟”

 

 

أصبحت رؤيته ضبابية. كان هذا هو شعور الموت. عض سو مينغ لسانه بقوته المتبقية وأجبر نفسه على البقاء مستيقظًا. كافح للجلوس والنظر إلى الشخص الذي يرتدي عباءات سوداء الذي يقف أمام بي تو بعيدا.

 

 

 

 

وقف الشيخ على قمة أخرى. لم يعد لديه أي قوة للقتال. تحدث دون عناء وهو ينظر إلى الشخص مرتدياً أردية سوداء.

ومض ضوء أسود في جسده في تلك اللحظة. ظهر شعاع الضوء الأسود الذي ساعده على تجنب الموت آخر مرة مرة أخرى. أحاط جسده كله وتحول إلى كرة كروية من الضوء.

 

 

 

 

 

 

“إنهم ، بعد كل شيء ، من قبيلة مياو مان العظيمة. مع مدى حماية مياو مان الخاصة بهم ، فإن قتلهم سيكون أمرًا مزعجًا”.

 

 

 

 

 

 

 

ألقى الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود نظرة على الشيخ وضحك فجأة. ضحكته كانت أجش ومروعة. نظر إلى الشيخ وأخرج صفيحة سوداء من حضنه بيده اليمنى. كان هناك عمود كامل محفور على الصفيحة ، وكان ينضح ببراعم الهواء البارد. ألقى بها ، واتجهت اللوحة نحو الشيخ قبل أن تطفو أمامه.

 

 

 

 

 

 

عندما رأى الشيخ اللوحة ، تغير تعبيره ، وبدا حزينا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

“سيدي!”

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهرت فيها السماء المرصعة بالنجوم ، سعل الشيخ الدماء وترنح إلى الوراء. ومع ذلك ، صرخ بسرعة إلى سو مينغ ، الذي كان يحدق في السماء بتعبير مذهل.

“بالإضافة إلى البحث عن أنقاض بيرسيركر النار هنا ، جئت أيضًا لأجدك! مو سانغ ، لم تخذلنا. إذا متت في يد بي تو ، فلن تكون أحدًا منا. ولكن يجب عليك دفع ثمن الخطأ الذي ارتكبته في الماضي “.

 

 

 

 

 

 

كافح وحمل العلم الصغير. في اللحظة التي حمل فيها المسن الراية بين يديه ، ارتفع ارتفاعه إلى 30 قدمًا على الأقل. لم تعد راية ، بل أصبح عمود راية عملاق!

عندما تحدث الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود ، استعاد اللوحة السوداء ولم يعد يولي أي اهتمام لمو سانغ. بدلا من ذلك ، سار نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“لم أكن أعتقد أنني سأتمكن من العثور على وريث بيرسيركر النار هنا…”

 

 

 

 

 

 

رقصت اللافتة في الهواء ، وبمجرد أن لمست وجه مو سانغ بلطف ، أرجحها في الهواء ، وتغيرت مرة أخرى. أصبحت أكبر ، وفي غمضة عين ، بدأت النجوم على لافتة فجأة تتوهج بشكل لا يصدق. حتى أن اللافتة طارت من يدي الشيخ وبدأت تدور من تلقاء نفسها في الهواء.

سو مينغ أخرج الصعداء. كان تعبيره هادئا. حتى من دون وجود الشخص ذو الأردية سوداء ، لن تكون لديه أي فرصة للتعافي. كان هناك موت ينتظره فقط.

ابتسم سو مينغ بضعف. في اللحظة التي تم فيها حظر فأس المعركة ، وصل التمثال المكسور لإله بيرسيركر الذي شكله دم أجنحة القمر إلى الحد الأقصى. اختفى في الهواء مثل سحابة كبيرة من الغبار الأحمر المنتشر في الريح.

 

 

 

 

 

 

 

وقد دهش بي تو أيضا وهو يرتجف. لم يستطع رؤية أي نجوم مألوفة. كانت السماء الليلية في عينيه غريبة. كانت هذه بقعة من السماء لم يسبق له أن رآها من قبل.

 

 

حتى أنه لم ينظر إلى الشخص المرتدي أردية سوداء ، لكنه وجه عينيه نحو الشيخ الذي يقف على قمة أخرى. كانت نظرته لطيفة. لقد فعل بالفعل كل ما بوسعه.

كان هذا فنًا غيّر السماء. كان هذا فنًا جعل السماء الليلية تختفي عن طريق استبدالها بالسماء المرصعة بالنجوم في الراية . في ذلك الوقت ، صدم سو مينغ. رفع رأسه ونظر إلى السماء. تلك السماء المرصعة بالنجوم أعلاه لم تكن مألوفة له تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه هي النهاية… أنا آسف. لم أستطع العناية به بشكل صحيح. ”

كانت السماء المرصعة بالنجوم في الليل مشهدًا يراه الجميع كل يوم منذ صغرهم. كل واحد من النجوم سيجلب الألفة لمن رآها. المسافة بين النجوم والصور التي تشكلها ستنقش ببطء داخل ذكريات الناس.

 

 

 

عندما تحدث الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود ، استعاد اللوحة السوداء ولم يعد يولي أي اهتمام لمو سانغ. بدلا من ذلك ، سار نحو سو مينغ.

 

 

صمت الشيخ. إعتقد أن ما حدث كان بسبب انضمامه بطريق الخطأ إلى تلك المجموعة المخيفة من الناس في الماضي. أغلق عينيه بمرارة.

 

 

 

 

 

 

 

ولكن في اللحظة التي أغلق فيها الشيخ عينيه ، ارتجف جسده فجأة. فجأة ظهر ضوء أصفر على جسده ، وفي لحظة ، نما بشكل مشرق لدرجة أنه أعمى أعين الجميع. ظهر حضور لا ينتمي للعالم ، اندلع من جسد الشيخ بهواء سميك وقوي.

هزت أصوات الإنفجار السماء والأرض. تحطم الدرع في يد الوافد الجديد. انسحب وأمسك بي تو ، الذي كان في تلك اللحظة مليئًا باليأس والإثارة. انسحبوا بسرعة حتى كانوا على بعد 1000 قدم قبل التوقف. تم إخفاء وجه الشخص تحت أرديته السوداء ، ولم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان مصابًا.

 

 

 

 

 

إذا تغير ذلك فجأة في يوم من الأيام ، فسوف يلاحظه الجميع على الفور. هذا النوع من عدم الإلمام من شأنه أن يثير الذعر في قلوبهم!

في اللحظة التي ظهر فيها الحضور ، توقف الشخص الذي يرتدي ثياباً سوداء و كان يسير باتجاه سو مينغ وأدار رأسه فجأة. كان هناك تلميح من الدهشة والصدمة على وجهه ، كانت مخبأة تحت الجلباب الأسود.

“بالإضافة إلى البحث عن أنقاض بيرسيركر النار هنا ، جئت أيضًا لأجدك! مو سانغ ، لم تخذلنا. إذا متت في يد بي تو ، فلن تكون أحدًا منا. ولكن يجب عليك دفع ثمن الخطأ الذي ارتكبته في الماضي “.

 

 

 

 

 

ألقى الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود نظرة على الشيخ وضحك فجأة. ضحكته كانت أجش ومروعة. نظر إلى الشيخ وأخرج صفيحة سوداء من حضنه بيده اليمنى. كان هناك عمود كامل محفور على الصفيحة ، وكان ينضح ببراعم الهواء البارد. ألقى بها ، واتجهت اللوحة نحو الشيخ قبل أن تطفو أمامه.

رأى الضوء الأصفر الثاقب ينفجر من جسد مو سانغ.

 

 

 

 

 

 

 

مع توهج الضوء ، اجتمع على ترقوة مو سانغ. وتردد صدى ذراع مكتوم في السماء ، ورفعت راية صفراء صغيرة بحجم كف من خارج الترقوة مو سانغ قبل أن تطفو فوق رأسه سبع بوصات.

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف مو سانغ. فتح عينيه فجأة ورفع رأسه. عندما رأى العلم الأصفر الصغير ، ذهل.

 

 

ألقى الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود نظرة على الشيخ وضحك فجأة. ضحكته كانت أجش ومروعة. نظر إلى الشيخ وأخرج صفيحة سوداء من حضنه بيده اليمنى. كان هناك عمود كامل محفور على الصفيحة ، وكان ينضح ببراعم الهواء البارد. ألقى بها ، واتجهت اللوحة نحو الشيخ قبل أن تطفو أمامه.

 

 

 

 

“أنت… لماذا أنت هنا ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

أدى ظهور العلم الصغير إلى دفع الشيخ إلى الكفر. كان يعتقد أن هذا الشيء لن يظهر في حياته أبدًا ، لأن الشخص الذي أعطاه إياه قام بدمج العلم في دمه. حاول الشيخ مرات لا تحصى في الماضي ، لكنه لم يستطع الشعور بها. كان بإمكانه فقط أن يشعر بوجودها بشكل غامض.

 

 

 

 

 

 

ارتعد قلب الشخص بالرداء الأسود بشراسة. لقد تحول الشعور بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث إلى شعور قوي بالخطر داخله. لقد أحدث تغييرًا في تعبيره ، وسرعان ما تقدم إلى الأمام ، راغبًا في إيقاف تصرفات مو سانغ.

أصيب الشيخ بالذهول. أخذ نفسا حادا ونظر فجأة إلى سو مينغ. كان هناك نظرة غائبة في عينيه ، كما لو كان قد فهم للتو شيئًا ما.

 

 

 

 

رفع شينغ فأس المعركة العملاقة ، وارتفعت أصوات تئن لا تعد ولا تحصى من الداخل ، كما لو أن عددًا كبيرًا من الأرواح الغاضبة التي ماتت تحت هذا الفأس منذ العصور القديمة ظهرت أيضًا. أحاطوا الفأس وهو يتأرجح.

 

أضاءت السماء فجأة مع انفجار قوي من ضوء النجوم. ومضت النجوم ببراعة وبدأت تتحرك. أمام أعين الجميع ، اجتمع ضوء النجوم معًا وشكل مخططًا خافتًا للشخص.

 

 

 

 

 

 

 

 

كافح وحمل العلم الصغير. في اللحظة التي حمل فيها المسن الراية بين يديه ، ارتفع ارتفاعه إلى 30 قدمًا على الأقل. لم تعد راية ، بل أصبح عمود راية عملاق!

 

 

 

 

 

 

كما تحول لونه على الفور إلى اللون الأسود من اللون الأصفر ، لكن لافتة العلم لم تكن سوداء بالكامل. كانت هناك نجوم مشرقة في الداخل ، وسماء مشرقة بالنجوم!

كما تحول لونه على الفور إلى اللون الأسود من اللون الأصفر ، لكن لافتة العلم لم تكن سوداء بالكامل. كانت هناك نجوم مشرقة في الداخل ، وسماء مشرقة بالنجوم!

تحدث الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود بصوت أجش. ارتعد جسده قليلاً ، وكان هناك خوف مستمر على وجهه. إذا لم يكن ذلك لأن بي تو كان لا يزال مفيدًا له ولأن قوة الفأس من الإله المكسور لم تكن كافية ، لما كان قد تقدم لإنقاذ بي تو. تدفق الدم من شفتيه ، التي لم يلاحظها أحد بسبب الجلباب الأسود الذي يغطيه.

 

 

 

 

 

 

كانت تلك السماء غير مألوفة. لم تكن السماء الليلية التي يشاهدها جميع أعضاء قبيلة بيرسيركير عندما رفعوا رؤوسهم. بدلا من ذلك ينتمي إلى مكان بعيد. ربما سيجد الناس هناك هذا المشهد مألوفًا عندما رفعوا رؤوسهم.

 

 

ألقى الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود نظرة على الشيخ وضحك فجأة. ضحكته كانت أجش ومروعة. نظر إلى الشيخ وأخرج صفيحة سوداء من حضنه بيده اليمنى. كان هناك عمود كامل محفور على الصفيحة ، وكان ينضح ببراعم الهواء البارد. ألقى بها ، واتجهت اللوحة نحو الشيخ قبل أن تطفو أمامه.

 

 

 

 

ارتعد قلب الشخص بالرداء الأسود بشراسة. لقد تحول الشعور بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث إلى شعور قوي بالخطر داخله. لقد أحدث تغييرًا في تعبيره ، وسرعان ما تقدم إلى الأمام ، راغبًا في إيقاف تصرفات مو سانغ.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع منع مو سانغ من رفع عمود العلم العملاق والوقوف على القمة. وقف على قمة الجبل ومد يده اليمنى ، مما أدى إلى استلقاء عمود العلم أفقياً. عندما أرجح الشيخ على يساره ، أثار الريح ، مما جعل الراية بأكملها تنتشر مثل الموجة. عندما اقترب الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود ، رسم مو سانغ دائرة حول جسده مع عمود العلم في يده اليمنى.

 

 

 

 

 

 

 

رقصت اللافتة في الهواء ، وبمجرد أن لمست وجه مو سانغ بلطف ، أرجحها في الهواء ، وتغيرت مرة أخرى. أصبحت أكبر ، وفي غمضة عين ، بدأت النجوم على لافتة فجأة تتوهج بشكل لا يصدق. حتى أن اللافتة طارت من يدي الشيخ وبدأت تدور من تلقاء نفسها في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

أصبحت أكبر وأوسع ، وفي فترة نفس ، أصبحت اللافتة كبيرة مثل رقعة السماء المليئة بالنجوم. وبينما كانت ترقص في الهواء ، تغيرت ألوان السماء والأرض ، وهبطت الرياح والغيوم إلى الوراء ، وبصرخة ترددت في الهواء ، حلقت اللافتة في السماء ، واستبدلت الراية العملاقة سماءهم!

في اللحظة التي سلط فيها ضوء النجوم الوجه على الشخص ، ارتجف سو مينغ وظهر الكفر على وجهه. وقف هناك ، فوجئ تماما.

 

ارتعد قلب الشخص بالرداء الأسود بشراسة. لقد تحول الشعور بأن شيئًا سيئًا على وشك الحدوث إلى شعور قوي بالخطر داخله. لقد أحدث تغييرًا في تعبيره ، وسرعان ما تقدم إلى الأمام ، راغبًا في إيقاف تصرفات مو سانغ.

 

 

 

 

فجأة تم استبدال سماء الليل بالسماء المرصعة بالنجوم على اللافتة ، مما تسبب في تغير سماء الليل في ضربات قلب!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا فنًا غيّر السماء. كان هذا فنًا جعل السماء الليلية تختفي عن طريق استبدالها بالسماء المرصعة بالنجوم في الراية . في ذلك الوقت ، صدم سو مينغ. رفع رأسه ونظر إلى السماء. تلك السماء المرصعة بالنجوم أعلاه لم تكن مألوفة له تمامًا.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهرت فيها السماء المرصعة بالنجوم ، سعل الشيخ الدماء وترنح إلى الوراء. ومع ذلك ، صرخ بسرعة إلى سو مينغ ، الذي كان يحدق في السماء بتعبير مذهل.

 

 

 

لم تكن أي من النجوم في السماء مألوفة!

 

 

 

 

وقد دهش بي تو أيضا وهو يرتجف. لم يستطع رؤية أي نجوم مألوفة. كانت السماء الليلية في عينيه غريبة. كانت هذه بقعة من السماء لم يسبق له أن رآها من قبل.

كانت تلك السماء غير مألوفة. لم تكن السماء الليلية التي يشاهدها جميع أعضاء قبيلة بيرسيركير عندما رفعوا رؤوسهم. بدلا من ذلك ينتمي إلى مكان بعيد. ربما سيجد الناس هناك هذا المشهد مألوفًا عندما رفعوا رؤوسهم.

 

ألقى الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود نظرة على الشيخ وضحك فجأة. ضحكته كانت أجش ومروعة. نظر إلى الشيخ وأخرج صفيحة سوداء من حضنه بيده اليمنى. كان هناك عمود كامل محفور على الصفيحة ، وكان ينضح ببراعم الهواء البارد. ألقى بها ، واتجهت اللوحة نحو الشيخ قبل أن تطفو أمامه.

 

 

 

 

لم تكن أي من النجوم في السماء مألوفة!

 

 

حتى أنه لم ينظر إلى الشخص المرتدي أردية سوداء ، لكنه وجه عينيه نحو الشيخ الذي يقف على قمة أخرى. كانت نظرته لطيفة. لقد فعل بالفعل كل ما بوسعه.

 

أصبحت أكبر وأوسع ، وفي فترة نفس ، أصبحت اللافتة كبيرة مثل رقعة السماء المليئة بالنجوم. وبينما كانت ترقص في الهواء ، تغيرت ألوان السماء والأرض ، وهبطت الرياح والغيوم إلى الوراء ، وبصرخة ترددت في الهواء ، حلقت اللافتة في السماء ، واستبدلت الراية العملاقة سماءهم!

 

 

كانت السماء المرصعة بالنجوم في الليل مشهدًا يراه الجميع كل يوم منذ صغرهم. كل واحد من النجوم سيجلب الألفة لمن رآها. المسافة بين النجوم والصور التي تشكلها ستنقش ببطء داخل ذكريات الناس.

 

 

 

 

 

 

 

إذا تغير ذلك فجأة في يوم من الأيام ، فسوف يلاحظه الجميع على الفور. هذا النوع من عدم الإلمام من شأنه أن يثير الذعر في قلوبهم!

 

 

 

 

أغلقت صاعقة البرق على اله البيرسيركرز المكسور ،متجهة نحو الجزء العلوي من ظهره. في اللحظة التي تلامسا فيها صدى الرعد في السماء ، لكن اله البيرسيركرز المكسور لم يتوقف. لم يكن منزعجًا على الإطلاق من الصاعقة السوداء للبرق ، حتى لو كانت هناك العديد من الأقواس الكهربائية السوداء التي تنتقل في جميع أنحاء جسده.

 

 

ارتعد الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود بشراسة وهو ينظر إلى السماء المليئة بالنجوم غير المألوفة. حتى لو كان بيرسيركر قوي في عالم تضحية العظام ، لم يتلاشى الإرهاب منه، لأنه كان يعرف أشياء معينة…

سو مينغ أخرج الصعداء. كان تعبيره هادئا. حتى من دون وجود الشخص ذو الأردية سوداء ، لن تكون لديه أي فرصة للتعافي. كان هناك موت ينتظره فقط.

 

 

 

 

 

 

“سماء عالم آخر! هذه سماء عالم آخر!”

 

 

 

 

 

 

ولكن في اللحظة التي أغلق فيها الشيخ عينيه ، ارتجف جسده فجأة. فجأة ظهر ضوء أصفر على جسده ، وفي لحظة ، نما بشكل مشرق لدرجة أنه أعمى أعين الجميع. ظهر حضور لا ينتمي للعالم ، اندلع من جسد الشيخ بهواء سميك وقوي.

في اللحظة التي ظهرت فيها السماء المرصعة بالنجوم ، سعل الشيخ الدماء وترنح إلى الوراء. ومع ذلك ، صرخ بسرعة إلى سو مينغ ، الذي كان يحدق في السماء بتعبير مذهل.

“أنت… لماذا أنت هنا ؟!”

 

عندما رأى الشيخ اللوحة ، تغير تعبيره ، وبدا حزينا بشكل لا يصدق.

 

في اللحظة التي ظهر فيها الحضور ، توقف الشخص الذي يرتدي ثياباً سوداء و كان يسير باتجاه سو مينغ وأدار رأسه فجأة. كان هناك تلميح من الدهشة والصدمة على وجهه ، كانت مخبأة تحت الجلباب الأسود.

 

 

“سو مينغ ، تذكر هذه السماء!” عندما انتهى من الصراخ بكلماته ، سقط الشيخ ، مستنزفًا تمامًا قوته.

 

 

 

 

 

 

 

اهتز سو مينغ ، ثم نظر إلى النجوم الغير مألوفة في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

أضاءت السماء فجأة مع انفجار قوي من ضوء النجوم. ومضت النجوم ببراعة وبدأت تتحرك. أمام أعين الجميع ، اجتمع ضوء النجوم معًا وشكل مخططًا خافتًا للشخص.

 

 

 

 

 

 

 

كان الشخص ضخمًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يغطي السماء بأكملها. مع زيادة سطوع ضوء النجوم ، أصبح وجه الشخص أكثر وضوحًا أيضًا.

 

 

سو مينغ أخرج الصعداء. كان تعبيره هادئا. حتى من دون وجود الشخص ذو الأردية سوداء ، لن تكون لديه أي فرصة للتعافي. كان هناك موت ينتظره فقط.

 

 

 

 

كان رجل في منتصف العمر!

في اللحظة التي سلط فيها ضوء النجوم الوجه على الشخص ، ارتجف سو مينغ وظهر الكفر على وجهه. وقف هناك ، فوجئ تماما.

 

 

 

 

 

كان رجل في منتصف العمر!

في اللحظة التي سلط فيها ضوء النجوم الوجه على الشخص ، ارتجف سو مينغ وظهر الكفر على وجهه. وقف هناك ، فوجئ تماما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه الشخص الضخم الذي شكله الضوء مشابهًا جدًا لوجه سو مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط