نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 111

النار تظهر عندما يضرب البرق الشجر

النار تظهر عندما يضرب البرق الشجر

جعلت الحرارة خلال فصل الصيف في هذا المكان غير المألوف الهواء خانقًا حتى لو كان الليل. مع هطول الأمطار مرة واحدة كل بضعة أيام ، تم تشكيل المزيد من المستنقعات من الطين على الأرض ، مما يجعل من الصعب اجتيازها.

لم يكن سو مينغ مؤلفا مع هذا الأمر. ربما كانت هناك عواصف مطيرة حيث نشأ في الجبل المظلم ، لكنهم نادرًا ما كانوا مثل هذا المكان ، حيث نادرًا ما توقفت الأمطار ، وكان هذا يستمر ويتوقف لأكثر من شهر.

لم يكن سو مينغ مؤلفا مع هذا الأمر. ربما كانت هناك عواصف مطيرة حيث نشأ في الجبل المظلم ، لكنهم نادرًا ما كانوا مثل هذا المكان ، حيث نادرًا ما توقفت الأمطار ، وكان هذا يستمر ويتوقف لأكثر من شهر.

“يجب ألا يكون هذا المكان مناسبًا لنمو باقة بريق الليل. أتذكر أن هذا العشب كان شائع في الجبل المظلم. في كل مرة أجمعها ، ستكون هناك شرارات من وميض النار. إذا سقطت على جسدي ، فسأشعر أنني أحرقت. يجب أن يكون ذلك لأن قوة النار مخفية داخل باقة بريق الليل. هذا المكان يمطر باستمرار ، لذا فهو دائمًا رطب. لا يمكن أن تنمو هذه العشبة هنا. ”

أصبحت إصابات سو مينغ أسوأ. الضعف الذي شعر به نما مع مرور الأيام. حتى لو استخدم التحكم الدقيق لقمعه وضوء القمر لتغذية جسده ، مع مرور الوقت ، انخفضت الأوردة الدموية التي يمكنه استخدامها إلى 80.

قام سو مينغ بنقره برفق ، وصوت كما لو أن المعدن ضرب في المعدن صدى في الكهف على الفور.

داخل الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة ، على سلسلة الجبال المنخفضة التي تضم الكثير من الجبال كان جبلًا صغيرًا. كان هناك صدع متكون بشكل طبيعي ، وجلس سو مينغ متصالبًا في الداخل.

كان هناك نظرة تأملية في عيون سو مينغ. حدّق في الجذور التي لا تزال تحتوي على بعض الأوساخ بين الأعشاب.

لم يكن هناك ماء ، ولكن جدران الجبل كانت رطبة. عندما وضع يده على الجدران ، شعر بالرطوبة الباردة. كان هناك رماد خلفه على الأرض بسبب حريق. خلال الأيام القليلة الماضية ، بقي سو مينغ هنا.

كان هناك نظرة تأملية في عيون سو مينغ. حدّق في الجذور التي لا تزال تحتوي على بعض الأوساخ بين الأعشاب.

تم بناء الجزء الداخلي من الشق المتكون بشكل طبيعي على شكل قرع. لم يكن كبير ، لكنه لم يكن صغير أيضا. كان بمثابة مكان لسو مينج ليتجنب المطر و يمكنه صقل الأعشاب. كان هناك الكثير من الشقوق مثل هذه في سلسلة الجبال. لم يقضي سو مينغ الكثير من الوقت قبل العثور على كهف كان أكثر عزلة مقارنة بالباقي.

“هناك أيضا عشب الكاتالبا ( مجرد عشب شوف غوغل ). هذا العشب ينمو بكثافة. لم أهتم بهم أبدًا ، ولكن الآن… ”

“حتى إذا كانت الأمطار تمطر دون توقف ، فإن النباتات هنا لا تزال كثيفة للغاية ، وبعضها غريب. حتى أن هناك الكثير من زهرة الألف ورقة النادرة التي تنمو هنا. ”

 

 

ومضت عيني سو مينغ. كانت هذه المشكلة تزعجه لفترة طويلة. الآن بعد أن رأى صاعقة البرق ، شعر أن معنوياته ترفع.

شيء ما ومض في عيني سو مينغ. قام بخفض رأسه ونظر إلى الأعشاب الموجودة بالقرب منه على الأرض.

 

كانت هذه الأعشاب التي وجدها خلال شهر من السفر بعناية حول الغابات المطيرة تحت العاصفة المطيرة.

هذا هو السبب في أنه فكر في هذه الطريقة – باستخدام يده كمصدر طبي لتكرير الأعشاب.

بينما كان ينظر إلى الأعشاب ، وقف سو مينغ. شعر أن جسده رطب، مما جعله غير مرتاح بشكل لا يصدق.

 

“إنه لأمر مؤسف أنه في حين أن هناك الكثير من الأعشاب هنا ، لا يوجد أي عشب الشاش السحابي. لا يمكنني إنشاء حبة روح الجبل ، ولكن الأعشاب المطلوبة لإنشاء الغبار المتناثر وحبة إنهيار الجنوب كاملة في الغالب ، أحتاج فقط… لباقة بريق الليل. ”

قام سو مينغ بنقره برفق ، وصوت كما لو أن المعدن ضرب في المعدن صدى في الكهف على الفور.

 

“أحتاج إلى خمسة عناصر مختلفة لإنشاء الغبار المتناثر الغامض ، وأفتقر الآن إلى أحدها… ولكن إذا كان المبدأ الأساسي وراء الحبوب الطبية هو هذا ، فعندئذ… قد أتمكن من العثور على شيء بديل عنه!”

عبس سو مينغ. كان هذا هو سبب عدم قدرته على إنشاء أي حبوب هذا الشهر. حتى عندما خرج من حالته التأملية ، كان لا يزال يفكر في الأمر.

 

كانت لا تزال تمطر في الخارج. قد يهدر الرعد في السماء من حين لآخر. لقد اعتاد سو مينغ بالفعل على هذا الصوت. خرج بهدوء ووصل إلى مدخل الكهف. أول شيء دخل إلى بصره كان البرق يقطع بشراسة في السماء المظلمة ، والتي جلبت الضوء على المكان. سرعان ما تبع ذلك هدير الرعد ، كما لو كان هناك شخص يزأر بصوت عال في السماء هز الأرض.

عندما كان سو مينغ في الجبل المظلم ، لم يفكر في الأمر كثيرًا. ولكن الآن ، بما أنه كان وحيدًا في هذا المكان غير المألوف ، كان عليه الاعتماد على نفسه في كل شيء. ظهر بريق في عينيه. نظر إلى المكان الذي ضربت فيه صاعقة البرق عميقًا في الغابات المطيرة.

ومض البرق في السماء و أضاء الأرض ، ولكن أصبح الظلام مرة أخرى في لحظة. ضربت الأمطار الأرض ، وسقطت بعض قطرات المطر على سو مينغ.

 

أخذ نفسا عميقا. ذهب الهواء الخانق في الصيف إلى حد ما. كان المكان أكثر راحة حيث كان داخل الكهف. حتى لو كان الجو أكثر رطوبة هنا ، كان هناك أيضًا شعور منعش طفيف.

مباشرة أمام عيني سو مينغ ، سقطت صاعقة البرق في خط مستقيم. مع تحطمها ، سقطت في الغابات المطيرة على بعد مسافة بعيدة منه. وسرعان ما ارتفع الدخان الأسود في الهواء مع استمرار الصواعق في السماء. كان هناك أيضا ضوء سببه الحريق. على الرغم من أن الضوء سرعان ما أطفأ ، عندما رأى سو مينغ هذا المنظر ، شعر بقلبه يهتز.

نظر سو مينغ إلى السماء والأرض المظلمة. كل شيء هنا لم يكن مألوفًا له ، حتى المطر كان غريبا ، لكن سو مينغ لم يعد يترك وحدته تظهر على وجهه. بدلاً من ذلك ، أخفاها بعمق. كانت عيناه هادئتين عندما نظر إلى الأرض وسقط في تفكير عميق.

 

 

بعد فترة قصيرة من الانزعاج ، أتقن هذه التقنية ببطء.

“بدون باقة بريق الليل ، لا يمكنني إنشاء أي حبوب. هل من المفترض أن أخرج من الغابات المطيرة للبحث في الخارج في حالتي الضعيفة..؟

 

“يجب ألا يكون هذا المكان مناسبًا لنمو باقة بريق الليل. أتذكر أن هذا العشب كان شائع في الجبل المظلم. في كل مرة أجمعها ، ستكون هناك شرارات من وميض النار. إذا سقطت على جسدي ، فسأشعر أنني أحرقت. يجب أن يكون ذلك لأن قوة النار مخفية داخل باقة بريق الليل. هذا المكان يمطر باستمرار ، لذا فهو دائمًا رطب. لا يمكن أن تنمو هذه العشبة هنا. ”

أصبح العبوس على وجهه أعمق.

 

بعد فترة طويلة ، أخرج سو مينغ تنهدًا خفيفًا. في تلك اللحظة ، وسط الرعد الهادر ، انشقت صاعقة برق فجأة كما لو كانت تريد تقسيم السماء. في اللحظة التي اندلعت فيها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها اكتشفت أنها قريبة جدًا من الغابات المطيرة حيث كان سو مينغ وغيرت اتجاهها.

أخذ سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء وعاد إلى الكهف الجبلي. أخذ واحدة من الأعشاب مكدسة على الأرض و حدق في ذلك باهتمام.

مباشرة أمام عيني سو مينغ ، سقطت صاعقة البرق في خط مستقيم. مع تحطمها ، سقطت في الغابات المطيرة على بعد مسافة بعيدة منه. وسرعان ما ارتفع الدخان الأسود في الهواء مع استمرار الصواعق في السماء. كان هناك أيضا ضوء سببه الحريق. على الرغم من أن الضوء سرعان ما أطفأ ، عندما رأى سو مينغ هذا المنظر ، شعر بقلبه يهتز.

“يجب أن تكون هذه قوة الأرض!

ومض فكر في رأسه في تلك اللحظة.

 

“يجب ألا يكون هذا المكان مناسبًا لنمو باقة بريق الليل. أتذكر أن هذا العشب كان شائع في الجبل المظلم. في كل مرة أجمعها ، ستكون هناك شرارات من وميض النار. إذا سقطت على جسدي ، فسأشعر أنني أحرقت. يجب أن يكون ذلك لأن قوة النار مخفية داخل باقة بريق الليل. هذا المكان يمطر باستمرار ، لذا فهو دائمًا رطب. لا يمكن أن تنمو هذه العشبة هنا. ”

داخل الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة ، على سلسلة الجبال المنخفضة التي تضم الكثير من الجبال كان جبلًا صغيرًا. كان هناك صدع متكون بشكل طبيعي ، وجلس سو مينغ متصالبًا في الداخل.

 

“هناك أيضا عشب الكاتالبا ( مجرد عشب شوف غوغل ). هذا العشب ينمو بكثافة. لم أهتم بهم أبدًا ، ولكن الآن… ”

عندما كان سو مينغ في الجبل المظلم ، لم يفكر في الأمر كثيرًا. ولكن الآن ، بما أنه كان وحيدًا في هذا المكان غير المألوف ، كان عليه الاعتماد على نفسه في كل شيء. ظهر بريق في عينيه. نظر إلى المكان الذي ضربت فيه صاعقة البرق عميقًا في الغابات المطيرة.

“قوة البرق مرتبطة بالنار. عندما سقطت صاعقة البرق على هذه الشجرة ، تسببت في تبخر كل بخار الماء على هذه الشجرة الرطبة في الأصل ، مما جعلها جافة و جعلها تحترق بعد ضربها.

أخذ سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء وعاد إلى الكهف الجبلي. أخذ واحدة من الأعشاب مكدسة على الأرض و حدق في ذلك باهتمام.

كان هناك نظرة تأملية في عيون سو مينغ. حدّق في الجذور التي لا تزال تحتوي على بعض الأوساخ بين الأعشاب.

“هذه هي زهرة الحديد الأساسية. هذا الشيء…’

أخذ نفسا عميقا. ذهب الهواء الخانق في الصيف إلى حد ما. كان المكان أكثر راحة حيث كان داخل الكهف. حتى لو كان الجو أكثر رطوبة هنا ، كان هناك أيضًا شعور منعش طفيف.

 

قام سو مينغ باللهث قليلاً ووضع النوى المتفحمة والساخنة قليلاً ، ثم أخرج النوى الأخرى من الحقيبة المكسورة. نظر إلى هذه المواد وأخذ نفسا عميقا. بمجرد أن جلس متصالبًا ، بدأ بتهدئة تشي في جسده. بعد فترة من الوقت المطلوب لحرق اثنين من أعواد البخور ، فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى. بفكرة واحدة ، ظهرت فجأة كرة نار على يده اليمنى تطلق صوت طقطقة.

قام سو مينغ بنقره برفق ، وصوت كما لو أن المعدن ضرب في المعدن صدى في الكهف على الفور.

كانت هذه الأعشاب التي وجدها خلال شهر من السفر بعناية حول الغابات المطيرة تحت العاصفة المطيرة.

“يجب أن يحتوي هذا الشيء على قوة المعدن ، وهذا هو السبب في أن هذا العشب قوي للغاية ، ولهذا يصعب على الأشخاص العاديين جمعه.

ومضت عيني سو مينغ. كانت هذه المشكلة تزعجه لفترة طويلة. الآن بعد أن رأى صاعقة البرق ، شعر أن معنوياته ترفع.

“هناك أيضا عشب الكاتالبا ( مجرد عشب شوف غوغل ). هذا العشب ينمو بكثافة. لم أهتم بهم أبدًا ، ولكن الآن… ”

 

 

“هنا ، لا يوجد شيء يحتوي على قوة نار أكثر من هذه الشجرة المحروقة.”

أخذ سو مينغ عشبًا آخر وكسر إحدى أوراقه. تدفق السائل من الجزء المكسور من العشب ، ولكنه استمر فقط للوقت المطلوب لحرق عصا البخور. تجمع السائل في الجزء المكسور وشكل شكلًا بارزًا مستديرًا. عرف سو مينغ أنه إذا زرع هذه العشبة على الأرض ، ستنمو الأوراق الصغيرة من الجزء المكسور. سوف تبدو قوية بشكل لا يصدق ، مشهد غريب جعل الناس مذهولين.

عبس سو مينغ. كان هذا هو سبب عدم قدرته على إنشاء أي حبوب هذا الشهر. حتى عندما خرج من حالته التأملية ، كان لا يزال يفكر في الأمر.

“لم أفكر أبدًا كثيرًا في الأعشاب الخمسة اللازمة للغبار المتناثر ، ولكن من الواضح الآن أنها أعشاب تنتمي إلى العناصر الخمسة المختلفة.

“أحتاج إلى خمسة عناصر مختلفة لإنشاء الغبار المتناثر الغامض ، وأفتقر الآن إلى أحدها… ولكن إذا كان المبدأ الأساسي وراء الحبوب الطبية هو هذا ، فعندئذ… قد أتمكن من العثور على شيء بديل عنه!”

“قوة المعدن ، وقوة الحياة ، ثم هناك النيران من باقة بريق الليل. أما الأعشاب الأخرى ، فهم الأعشاب التي تحتوي على طاقة الماء و… لا أحتاج إلى أوراق هذا العشب ، ولكن جذوره مدفونة تحت الأرض.

كانت لا تزال تمطر في الخارج. قد يهدر الرعد في السماء من حين لآخر. لقد اعتاد سو مينغ بالفعل على هذا الصوت. خرج بهدوء ووصل إلى مدخل الكهف. أول شيء دخل إلى بصره كان البرق يقطع بشراسة في السماء المظلمة ، والتي جلبت الضوء على المكان. سرعان ما تبع ذلك هدير الرعد ، كما لو كان هناك شخص يزأر بصوت عال في السماء هز الأرض.

كان هناك نظرة تأملية في عيون سو مينغ. حدّق في الجذور التي لا تزال تحتوي على بعض الأوساخ بين الأعشاب.

“هناك أيضا عشب الكاتالبا ( مجرد عشب شوف غوغل ). هذا العشب ينمو بكثافة. لم أهتم بهم أبدًا ، ولكن الآن… ”

“يجب أن تكون هذه قوة الأرض!

لاحظ لفترة قبل أن يقفز من الفرع ويقترب من الشجرة السوداء المجففة. رفع يده ولمس السطح. جاءت إشارة من الدفء منه. ربما يكون السطح قد غمرته الأمطار ، ولكن عندما استخدم سو مينغ القليل من القوة في أصابعه ومخالبه ، شعر أنه كان داخل الشجرة جافًا.

 

 

“أحتاج إلى خمسة عناصر مختلفة لإنشاء الغبار المتناثر الغامض ، وأفتقر الآن إلى أحدها… ولكن إذا كان المبدأ الأساسي وراء الحبوب الطبية هو هذا ، فعندئذ… قد أتمكن من العثور على شيء بديل عنه!”

“هناك أيضا عشب الكاتالبا ( مجرد عشب شوف غوغل ). هذا العشب ينمو بكثافة. لم أهتم بهم أبدًا ، ولكن الآن… ”

 

هذا هو السبب في أنه فكر في هذه الطريقة – باستخدام يده كمصدر طبي لتكرير الأعشاب.

ومضت عيني سو مينغ. كانت هذه المشكلة تزعجه لفترة طويلة. الآن بعد أن رأى صاعقة البرق ، شعر أن معنوياته ترفع.

ومض فكر في رأسه في تلك اللحظة.

استدار على الفور وأسرع بعد مغادرته الكهف ، مندفعا في العاصفة المطيرة. سقط المطر على جسده ، وسرعان ما تم غمره. سقط الماء على شعره ، لكنه تجاهله ، تحرك بسرعة كبيرة. ركض على طول الجبل الصغير ودخل الغابة المطيرة إلى الأسفل ، اندفع نحو المكان الذي رأى فيه البرق يضرب في وقت سابق.

“بدون باقة بريق الليل ، لا يمكنني إنشاء أي حبوب. هل من المفترض أن أخرج من الغابات المطيرة للبحث في الخارج في حالتي الضعيفة..؟

ملأ الطين الأرض من الغابات المطيرة. كانت هناك أيضًا الكثير من الأوراق المتعفنة التي تعطي رائحة رطبة. وترددت أصوات السوط في الهواء مع تدفق الأمطار الغزيرة من السماء.

هذا هو السبب في أنه فكر في هذه الطريقة – باستخدام يده كمصدر طبي لتكرير الأعشاب.

سارع سو مينغ عبر الغابات المطيرة. سرعان ما أخذ قفزة وربض على فرع مبلل وزلق. أمامه ، رأى شجرة كبيرة تصل إلى السماء. من الواضح أن تلك الشجرة كانت أطول بكثير من الأشجار الأخرى حولها. ومع ذلك كانت سوداء. تحولت الفروع إلى رماد ، مما جعل الشجرة تبدو وكأنها حطام.

كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عندما وجد أنه لا يوجد مكان مثل جبل اللهب الأسود في هذا المكان غير المألوف. احتوى تشي خاصته على النار ، وبعد المعركة مع بي تو ، شعر سو مينغ أن جزءًا من جسده قد تغير. كانت كرة النار واحدة من التغييرات. لم يعد بحاجة إلى دم طازج لاستدعاؤها.

ارتفع الدخان الأسود من الشجرة. قد تكون هناك أمطار تتساقط حوله ، لكن سو مينغ لا يزال يشعر بشعور مخيف يأتي من حوله.

لم يكن سو مينغ مؤلفا مع هذا الأمر. ربما كانت هناك عواصف مطيرة حيث نشأ في الجبل المظلم ، لكنهم نادرًا ما كانوا مثل هذا المكان ، حيث نادرًا ما توقفت الأمطار ، وكان هذا يستمر ويتوقف لأكثر من شهر.

لاحظ لفترة قبل أن يقفز من الفرع ويقترب من الشجرة السوداء المجففة. رفع يده ولمس السطح. جاءت إشارة من الدفء منه. ربما يكون السطح قد غمرته الأمطار ، ولكن عندما استخدم سو مينغ القليل من القوة في أصابعه ومخالبه ، شعر أنه كان داخل الشجرة جافًا.

قفز سو مينغ لأعلى و تجلت 80 من عروق دموية في جسده فجأة بضوء أحمر دموي. ضرب الشجرة عدة مرات. عندما ترددت أصداء الانفجارات في الهواء ، انهار لحاء الشجرة تمامًا ، وكشف عن النواة الساخنة للشجرة.

“قوة البرق مرتبطة بالنار. عندما سقطت صاعقة البرق على هذه الشجرة ، تسببت في تبخر كل بخار الماء على هذه الشجرة الرطبة في الأصل ، مما جعلها جافة و جعلها تحترق بعد ضربها.

“يجب ألا يكون هذا المكان مناسبًا لنمو باقة بريق الليل. أتذكر أن هذا العشب كان شائع في الجبل المظلم. في كل مرة أجمعها ، ستكون هناك شرارات من وميض النار. إذا سقطت على جسدي ، فسأشعر أنني أحرقت. يجب أن يكون ذلك لأن قوة النار مخفية داخل باقة بريق الليل. هذا المكان يمطر باستمرار ، لذا فهو دائمًا رطب. لا يمكن أن تنمو هذه العشبة هنا. ”

“هنا ، لا يوجد شيء يحتوي على قوة نار أكثر من هذه الشجرة المحروقة.”

أثناء سير سو مينغ ، ظهرت العديد من الأفكار المختلفة في رأسه. قبل فترة طويلة ، عاد إلى الشق ودخل الكهف مع تساقط المطر على جسده.

 

أخذ سو مينغ بضع خطوات إلى الوراء وعاد إلى الكهف الجبلي. أخذ واحدة من الأعشاب مكدسة على الأرض و حدق في ذلك باهتمام.

قفز سو مينغ لأعلى و تجلت 80 من عروق دموية في جسده فجأة بضوء أحمر دموي. ضرب الشجرة عدة مرات. عندما ترددت أصداء الانفجارات في الهواء ، انهار لحاء الشجرة تمامًا ، وكشف عن النواة الساخنة للشجرة.

كان هناك نظرة تأملية في عيون سو مينغ. حدّق في الجذور التي لا تزال تحتوي على بعض الأوساخ بين الأعشاب.

وضع سو مينغ يده اليمنى على شكل سكين و قطع إلى أسفل. على الفور ، تم قطع نواة الشجرة ، التي يبلغ ارتفاعها 30 قدمًا. قطعها بسرعة إلى عدة أجزاء ووضعها داخل الكيس المكسور.

بعد فترة طويلة ، أخرج سو مينغ تنهدًا خفيفًا. في تلك اللحظة ، وسط الرعد الهادر ، انشقت صاعقة برق فجأة كما لو كانت تريد تقسيم السماء. في اللحظة التي اندلعت فيها في الهواء ، بدا الأمر كما لو أنها اكتشفت أنها قريبة جدًا من الغابات المطيرة حيث كان سو مينغ وغيرت اتجاهها.

ومع ذلك ، كانت مساحة الحقيبة محدودة. لم يستطع وضع بعض الأجزاء الأساسية المقطوعة فيه. قام سو مينغ برفعهم على جسده و تحرك في الغابات المطيرة ، وعاد نحو ذلك الكهف الجبلي.

قام سو مينغ باللهث قليلاً ووضع النوى المتفحمة والساخنة قليلاً ، ثم أخرج النوى الأخرى من الحقيبة المكسورة. نظر إلى هذه المواد وأخذ نفسا عميقا. بمجرد أن جلس متصالبًا ، بدأ بتهدئة تشي في جسده. بعد فترة من الوقت المطلوب لحرق اثنين من أعواد البخور ، فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى. بفكرة واحدة ، ظهرت فجأة كرة نار على يده اليمنى تطلق صوت طقطقة.

“يجب أن أكون قادرًا على استبدال النار حيث يحتوي دمي على ذلك ، أو حتى يمكنني حرق الأشجار لخلق تأثيرات باقة بريق الليل ، ولكن لا شيء يمكن مقارنته بالحريق الطبيعي الناتج عن صاعقة البرق!”

أخذ نفسا عميقا. ذهب الهواء الخانق في الصيف إلى حد ما. كان المكان أكثر راحة حيث كان داخل الكهف. حتى لو كان الجو أكثر رطوبة هنا ، كان هناك أيضًا شعور منعش طفيف.

 

“أحتاج إلى خمسة عناصر مختلفة لإنشاء الغبار المتناثر الغامض ، وأفتقر الآن إلى أحدها… ولكن إذا كان المبدأ الأساسي وراء الحبوب الطبية هو هذا ، فعندئذ… قد أتمكن من العثور على شيء بديل عنه!”

أثناء سير سو مينغ ، ظهرت العديد من الأفكار المختلفة في رأسه. قبل فترة طويلة ، عاد إلى الشق ودخل الكهف مع تساقط المطر على جسده.

قام سو مينغ بنقره برفق ، وصوت كما لو أن المعدن ضرب في المعدن صدى في الكهف على الفور.

قام سو مينغ باللهث قليلاً ووضع النوى المتفحمة والساخنة قليلاً ، ثم أخرج النوى الأخرى من الحقيبة المكسورة. نظر إلى هذه المواد وأخذ نفسا عميقا. بمجرد أن جلس متصالبًا ، بدأ بتهدئة تشي في جسده. بعد فترة من الوقت المطلوب لحرق اثنين من أعواد البخور ، فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى. بفكرة واحدة ، ظهرت فجأة كرة نار على يده اليمنى تطلق صوت طقطقة.

 

إنبعث الدفئ من الكرة وسخنت المنطقة ، مما تسبب في امتلاء الكهف بالكامل بالضوء. كان وجه سو مينغ جادًا حيث استخدم بعناية التحكم الدقيق للتلاعب بالنار في يده. لاحظ ذلك للحظة. بمجرد أن انتظر حتى استقرت النار في يده ، سرعان ما أمسك بالأعشاب اللازمة لخلق الغبار المتناثر من الكومة بجانبه. استخدم يده اليسرى لتحريكهم ، ثم وضعهم بعناية في النار في يده اليمنى.

ارتفع الدخان الأسود من الشجرة. قد تكون هناك أمطار تتساقط حوله ، لكن سو مينغ لا يزال يشعر بشعور مخيف يأتي من حوله.

كانت هذه هي الطريقة التي فكر بها عندما وجد أنه لا يوجد مكان مثل جبل اللهب الأسود في هذا المكان غير المألوف. احتوى تشي خاصته على النار ، وبعد المعركة مع بي تو ، شعر سو مينغ أن جزءًا من جسده قد تغير. كانت كرة النار واحدة من التغييرات. لم يعد بحاجة إلى دم طازج لاستدعاؤها.

 

هذا هو السبب في أنه فكر في هذه الطريقة – باستخدام يده كمصدر طبي لتكرير الأعشاب.

لقد أنشأ سو مينغ بالفعل الغبار المتناثر عدة مرات. كان على دراية جيدة بكل خطوة من الخطوات اللازمة لهذه الحبة. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها يده كمصدر.

لقد أنشأ سو مينغ بالفعل الغبار المتناثر عدة مرات. كان على دراية جيدة بكل خطوة من الخطوات اللازمة لهذه الحبة. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها يده كمصدر.

“إنه لأمر مؤسف أنه في حين أن هناك الكثير من الأعشاب هنا ، لا يوجد أي عشب الشاش السحابي. لا يمكنني إنشاء حبة روح الجبل ، ولكن الأعشاب المطلوبة لإنشاء الغبار المتناثر وحبة إنهيار الجنوب كاملة في الغالب ، أحتاج فقط… لباقة بريق الليل. ”

بعد فترة قصيرة من الانزعاج ، أتقن هذه التقنية ببطء.

“هذه هي زهرة الحديد الأساسية. هذا الشيء…’

كان لب الشجرة الذي ضربه البرق هو العنصر الأخير الذي تم وضعه في النار. بينما كان ينظر إلى المواد الخمسة الذائبة والمختلطة معًا في الداخل ، ركز سو مينغ كل انتباهه على النار في يده وبدأ عملية صقل الأعشاب بهدوء.

تم بناء الجزء الداخلي من الشق المتكون بشكل طبيعي على شكل قرع. لم يكن كبير ، لكنه لم يكن صغير أيضا. كان بمثابة مكان لسو مينج ليتجنب المطر و يمكنه صقل الأعشاب. كان هناك الكثير من الشقوق مثل هذه في سلسلة الجبال. لم يقضي سو مينغ الكثير من الوقت قبل العثور على كهف كان أكثر عزلة مقارنة بالباقي.

 

كانت لا تزال تمطر في الخارج. قد يهدر الرعد في السماء من حين لآخر. لقد اعتاد سو مينغ بالفعل على هذا الصوت. خرج بهدوء ووصل إلى مدخل الكهف. أول شيء دخل إلى بصره كان البرق يقطع بشراسة في السماء المظلمة ، والتي جلبت الضوء على المكان. سرعان ما تبع ذلك هدير الرعد ، كما لو كان هناك شخص يزأر بصوت عال في السماء هز الأرض.

 

“قوة المعدن ، وقوة الحياة ، ثم هناك النيران من باقة بريق الليل. أما الأعشاب الأخرى ، فهم الأعشاب التي تحتوي على طاقة الماء و… لا أحتاج إلى أوراق هذا العشب ، ولكن جذوره مدفونة تحت الأرض.

 

لقد أنشأ سو مينغ بالفعل الغبار المتناثر عدة مرات. كان على دراية جيدة بكل خطوة من الخطوات اللازمة لهذه الحبة. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها يده كمصدر.

ومضت عيني سو مينغ. كانت هذه المشكلة تزعجه لفترة طويلة. الآن بعد أن رأى صاعقة البرق ، شعر أن معنوياته ترفع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط