نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 123

123

123

استمر موسم الأمطار. بعد بضعة أيام ، بدأ المطر في الهبوط. كان يقطر أحيانًا ، كما لو كان الموسم مترددًا في المغادرة.

‘هذا هو…’

لقد اعتاد سو مينغ بالفعل على الرطوبة. لم يعد غير مرتاح لهذا المكان كما كان عندما أتى إلى هنا في البداية قبل بضع سنوات. أكد عمل والد فانغ مو على إعادة شفرة العظام له تخمين سو مينغ ، مما جعله متحمسًا. سمح له هذا الدافع أيضًا أن يشعر بمزيد من الثقة في هذا المكان الغريب وغير المألوف.

العرق البارد إنزلق على جبهة سو مينغ وهو يقف هناك. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء ، لكن عينيه كانتا هادئتين مثل الماء الساكن. خلال تلك اللحظة ، إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً في تنشيط قوة أرواح أجنحة القمر ، فإن إصبع واحد من الشخص في الضباب الأسود كان سيسبب له كارثة كبيرة. حتى لو لم يمت منه ، ستظل النتيجة النهائية مزعجة.

قد يبدو فعل استدراج فانغ مو ، وتبادل الشفرة مع عناصر أخرى ، وفي النهاية إعادته إليه أمرًا طبيعيًا ، ولكنه كان في الواقع خدعة لـ سو مينغ. لقد بنى نفوذه ببطء ولكن بثبات بينما كان لا يزال يتعثر في الظلام. لقد كان قد اتصل للتو بوالد فانغ مو في ظل افتراض أن والد فانغ مو كان لديه شكوك حول مستوى زراعته.

 

أظهر سو مينغ مستوى مناسبًا من النية الحسنة ، وكان فعل والد فانغ مو بإعادة شفرة العظم إليه بمثابة إجابة على حسن نية سو مينغ. كما كان شكلاً من أشكال الاعتراف.

ظهرت نظرة صادمة لفترة وجيزة في عينيه. رفع يده اليمنى بسرعة وأمسك كمية كبيرة من خيوط الضباب. توقفوا عن الانهيار على الفور وتجمعوا في يد سو مينغ اليمنى ، وانصهروا ببطء في راحة يده حتى اختفوا.

قد لا تكون الشفرة نفسها باهظة الثمن ، لكن المعنى الأساسي وراء الهدية كان مختلفًا.

 

بمجرد وضع الشفرة في الحقيبة الممزقة ،هدأ سو مينغ واستمر في صنع الحبوب في كهفه ، مما زاد من قوته قليلاً في كل مرة بوتيرة ثابتة.

مرت عدة أشهر. وقد زادت الأوردة الدموية في جسم سو مينغ إلى أكثر من 260. في ذلك اليوم ، كان يجلس في كهفه بينما كان جسده ينير بتوهج أحمر دموي. خرجت سبعة تنانين ضبابية من عينيه ، أذنيه ، أنفه ، وفمه ، تدور حول رأسه.

“حسنًا ، يبدو أنه لا يمكنني البقاء هنا بعد الآن. ها…”

لم يدم ذلك طويلا. ارتجفت تنانين الضباب السبعة فجأة لسبب غير معروف وفقدت استقرارها. في لحظة ، انهاروا فوق رأس سو مينغ ، وتحولوا إلى خيوط متعددة منتشرة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في فتح سو مينغ عينيه بسرعة.

“الشخص الذي يلاحقه هو على الأرجح هي فنغ!”

ظهرت نظرة صادمة لفترة وجيزة في عينيه. رفع يده اليمنى بسرعة وأمسك كمية كبيرة من خيوط الضباب. توقفوا عن الانهيار على الفور وتجمعوا في يد سو مينغ اليمنى ، وانصهروا ببطء في راحة يده حتى اختفوا.

 

كان وجه سو مينغ مظلمًا عندما صعد ببطء وذهب إلى مدخل الكهف. كانت السماء مظلمة بالفعل وهو يقف في الخارج. القمر عالق في السماء ، ولكن لا تزال هناك بعض الغيوم الرقيقة ، مما يعتم ضوء القمر الذي سقط على الأرض.

كان وجه سو مينغ متجهم. هذا الشيء في الأصل لا علاقة له به. ومع ذلك ، فقد تحولت الغابات المطيرة إلى مكان تصادم بينهما. إذا لم يكن سو مينغ سريعًا بما يكفي ، فعندئذ بسلوك شوان لون الوحشي ، لكان قد تم جره إلى قتالهم.

وقف سو مينغ حيث كان غير متحرك ، لكن تعبيره أصبح أكثر جدية. كان تشي يخرج عن نطاق السيطرة ويظهر علامات التحرك إلى الوراء. كان شعره يطير في الهواء على الرغم من عدم وجود رياح. لم يكون يطير للخلف ، لكنه تجاوز أذنيه ووجهه وكان يطفو أمامه. كان الأمر كما لو كان هناك جسم غامض يمتلك قوى امتصاص تمتص شعر سو مينغ.

كان الرمل والحجارة التي تم نقعها في برك الماء على الأرض تتحرك ببطء ، وظهرت التموجات في البرك. جاءت أصوات عندما تقدمت. طافت بعض الأغصان والأوراق المتعفنة في الهواء ، وانهارت بغرابة قبل أن ترتفع في الهواء على الرغم من عدم وجود رياح.

ظهر بريق بارد لفترة وجيزة في عيني سو مينغ.

ظهر ضوء لامع في عيون سو مينغ. دخل في السيطرة الدقيقة ونشر منطقة التأثير حول جسده بالكامل ، وقمع تحريض تشي. وبينما كان يحدق في السماء من بعيد ، ظهرت نظرة تأملية على وجهه.

في اللحظة التي أشار فيها نحوه ، التوى الضباب الأسود من جانبه وتحول إلى وجه شرس لروح خبيثة. لقد أطلقت هديرًا واندفعت حيث كان سو مينغ.

 

“هذ فن بيرسيركر من قبل شخص في عالم الصحوة! أيا كان ، فهو ليس بعيدًا ، وإلا فلن أكون قادرًا على الشعور بالآثار بوضوح ”

“بمجرد أن ينتهي هذا ، ربما يمكنني العودة…”

 

“بمجرد أن ينتهي هذا ، ربما يمكنني العودة…”

كان سو مينغ يفكر في الأمر عندما جاء صوت إنفجار مكتوم فجأة من السماء بعيدا. كان هذا الصوت مثل صاعقة في الليل ، ولد موجات من الصدى في محيطه.

ظهر ضوء لامع في عيون سو مينغ. دخل في السيطرة الدقيقة ونشر منطقة التأثير حول جسده بالكامل ، وقمع تحريض تشي. وبينما كان يحدق في السماء من بعيد ، ظهرت نظرة تأملية على وجهه.

وسرعان ما تبعه قوس طويل يخترق السماء ، يندفع إلى الغابة الواقعة خلف الجبال في الغابات المطيرة ، والتي تقع بعيدًا قليلاً عن سو مينغ.

“هي فنغ اخترق! تم أخذ هذا الشخص من قبل هان في زي سابقًا. لم أتوقع رؤيته مرة أخرى هنا. لا يلاحقه شوان لون فحسب ، بل وصل أيضًا إلى اختراقة هنا… ولا عجب أن يضطر شوان لون إلى مطاردته إلى هذا المكان. لو لم ينجح هي فنغ ، لكان مات في الطريق هنا.

ينتمي هذا الاتجاه إلى الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة. ذهب سو مينغ إلى هناك مرة واحدة ، ولكن الرطوبة كانت أقوى بكثير مقارنة بالأجزاء الأخرى من الغابة. لم تكن المواسم مهمة في ذلك أيضًا ، حيث سيجعل الهواء دائمًا الآخرين يشعرون بالغثيان ويهيجون في اللحظة التي يتنفسونه فيها. كلما مكثوا لفترة أطول ، كان من الصعب عليهم تحريك تشي.

قبض سو مينغ قبضتيه. منذ أن جاء إلى هذا المكان غير المألوف ، كان كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة له. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حذره، فإنه لا يزال لا يتطابق مع الأشخاص الذين لديهم دراية جيدة في التخطيط.

كان هناك سم في الهواء نفسه.

قد لا تكون الشفرة نفسها باهظة الثمن ، لكن المعنى الأساسي وراء الهدية كان مختلفًا.

هذا هو السبب في اللحظة التي حط فيها سو مينغ قدمه في ذلك المكان ، توقف وتراجع ، ولم يعد أبدًا ما لم يكن مضطرًا لذلك.

في اللحظة التي سمع فيها شوان لون الكلمات أثناء قتاله ضد هي فنغ في الأجزاء الأعمق من الغابة ، مرت ومضة من خلال عينيه. ابتسم بهدوء واستمر في القتال ، لكنه رفع إصبع السبابة الأيمن وأشار إلى سو مينغ في المسافة.

كان هناك شخص في ذلك القوس الطويل المندفع. لم يستطع سو مينغ رؤية وجه الشخص بوضوح ، لكن الضوء من القوس كان خافتًا ، وهي علامة على أن الشخص كان على وشك الموت. سعل ذلك الشخص أيضًا بعض الجرعات من الدم أثناء مواصلته التحرك.

“هم؟ همف ، أحمق!”

ظهر حضور يشبه لدى الموجودين في عالم الصحوة بشكل خافت من جسم الشخص ، لكنه كان غير مستقر بشكل لا يصدق. أعطى سو مينغ الانطباع بأن هذا الشخص كان يتأرجح بين ذروة عالم تكثيف الدم والمراحل الأولية من عالم الصحوة.

أدار رأسه بسرعة للخلف. وخلفه ، كان وجه الروح الخبيثة الناتج عن الضباب الأسود يقترب منه بصراخ حاد. كان على بعد 1000 قدم من موقعه.

‘هذا هو…’

 

 

لم يستطع سو مينغ الحصول على إجابة مهما فكر في الأمر. تحركت قدميه بوتيرة أسرع ، وكان على وشك مغادرة هذا المكان المزعج عندما سافر صوت مزعج من الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة خلفه وسط أصوات الإنفجارات.

ومضت عيني سو مينغ ، وأصبح تعبيره متحفظ على الفور. مثل سيف حاد ترك غمده ، أرجح يده اليمنى أمامه. على الفور ، غادرت أرواح أجنحة القمر المحيطة به.

كان سو مينغ يفكر في الأمر عندما جاء صوت إنفجار مكتوم فجأة من السماء بعيدا. كان هذا الصوت مثل صاعقة في الليل ، ولد موجات من الصدى في محيطه.

في نفس اللحظة التي قام فيها سو مينغ بهذه الحركة ، انحسر قوس طويل آخر من ظلمة السماء. بدا القوس الطويل كما لو كان مغطى بطبقة سميكة من الضباب. إندفع إلى الأسفل ، يمكن لـ سو مينغ رؤية شخص يقف بداخله. على الرغم من أن وجهه لا يمكن رؤيته بوضوح ، لا يمكن إخفاء المظهر القاتل على وجهه.

 

في اللحظة التي إندفع فيها من السماء ، هبط الضباب الأسود تحت قدميه. رفع هذا الرجل يده اليمنى وأشار إلى سو مينغ الواقف بعيدا. لم يكن سعيه سهلاً ، وواجه عددًا قليلاً من الأشخاص في طريقه ، وأصبح أكثر انزعاجًا. تم قتل هؤلاء الأشخاص دون أي تردد وسرق تشي الخاص بهم حتى يتمكن الضباب تحت قدميه من السفر بشكل أسرع.

قبض سو مينغ قبضتيه. منذ أن جاء إلى هذا المكان غير المألوف ، كان كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة له. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حذره، فإنه لا يزال لا يتطابق مع الأشخاص الذين لديهم دراية جيدة في التخطيط.

لقد اكتشف بالفعل وجود سو مينغ بينما كان الأخير لا يزال في الكهف. بالنسبة له ، كان مجرد بيرسيركر في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم أمرًا سهلاً. لم يفكر كثيرًا في الأمر وكان على وشك انتزاع حياته بعيدًا بإصبع واحد.

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك أن يشير فيها ، تغير تعبير الشخص في الضباب الأسود. في تلك اللحظة بالذات ، كان بإمكانه أن يشعر بحضور جعل قلبه يهز خارج جسم سو مينغ بينما كان يقف في سلسلة الجبال أدناه.

 

تلك اللحظة من الصدمة جعلته غير راغب في التسبب في المزيد من المشاكل لنفسه. أخرج صيحة باردة وحرك إصبعه بعيدًا ، وركز كل انتباهه على الرجل الهارب و قام بمطاردته مرة أخرى.

استمر موسم الأمطار. بعد بضعة أيام ، بدأ المطر في الهبوط. كان يقطر أحيانًا ، كما لو كان الموسم مترددًا في المغادرة.

العرق البارد إنزلق على جبهة سو مينغ وهو يقف هناك. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء ، لكن عينيه كانتا هادئتين مثل الماء الساكن. خلال تلك اللحظة ، إذا كان رد فعله أبطأ قليلاً في تنشيط قوة أرواح أجنحة القمر ، فإن إصبع واحد من الشخص في الضباب الأسود كان سيسبب له كارثة كبيرة. حتى لو لم يمت منه ، ستظل النتيجة النهائية مزعجة.

قبض سو مينغ قبضتيه. منذ أن جاء إلى هذا المكان غير المألوف ، كان كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة له. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حذره، فإنه لا يزال لا يتطابق مع الأشخاص الذين لديهم دراية جيدة في التخطيط.

“هذا هو شوان لون!”

 

 

“الشخص الذي يلاحقه هو على الأرجح هي فنغ!”

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا ، وتألقت عيناه. لم يكن قادرًا على التعرف على هذا الرجل سابقًا ، لكنه كان على دراية بالصورة الباردة. ترك شوان لون انطباعًا عميقًا عليه عندما كان في مدينة جبل هان ، لذلك لا يزال بإمكان سو مينغ تذكره في قلبه.

لم يدم ذلك طويلا. ارتجفت تنانين الضباب السبعة فجأة لسبب غير معروف وفقدت استقرارها. في لحظة ، انهاروا فوق رأس سو مينغ ، وتحولوا إلى خيوط متعددة منتشرة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في فتح سو مينغ عينيه بسرعة.

“الشخص الذي يلاحقه هو على الأرجح هي فنغ!”

كانت هذه الغابات المطيرة مأوى طبيعيًا ، وكان فيها الكثير من الأعشاب. كان سو مينغ مترددا في مغادرة المكان وراءه.

 

 

سقط سو مينغ في صمت وألقى بصره على الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة. يمكن أن يرى بوضوح المسافة بين القوسين تنغلق. ثم مع إنفجار ، اشتبك الشخصان في معركة حتى الموت.

لم يدم ذلك طويلا. ارتجفت تنانين الضباب السبعة فجأة لسبب غير معروف وفقدت استقرارها. في لحظة ، انهاروا فوق رأس سو مينغ ، وتحولوا إلى خيوط متعددة منتشرة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في فتح سو مينغ عينيه بسرعة.

“هي فنغ اخترق! تم أخذ هذا الشخص من قبل هان في زي سابقًا. لم أتوقع رؤيته مرة أخرى هنا. لا يلاحقه شوان لون فحسب ، بل وصل أيضًا إلى اختراقة هنا… ولا عجب أن يضطر شوان لون إلى مطاردته إلى هذا المكان. لو لم ينجح هي فنغ ، لكان مات في الطريق هنا.

أدار رأسه بسرعة للخلف. وخلفه ، كان وجه الروح الخبيثة الناتج عن الضباب الأسود يقترب منه بصراخ حاد. كان على بعد 1000 قدم من موقعه.

كان وجه سو مينغ متجهم. هذا الشيء في الأصل لا علاقة له به. ومع ذلك ، فقد تحولت الغابات المطيرة إلى مكان تصادم بينهما. إذا لم يكن سو مينغ سريعًا بما يكفي ، فعندئذ بسلوك شوان لون الوحشي ، لكان قد تم جره إلى قتالهم.

تردد الصوت في المناطق المحيطة ، لكنه لم ينتشر بعيدًا جدًا. سارت مباشرة نحو المكان الذي كان يجري فيه سو مينغ.

“حسنًا ، يبدو أنه لا يمكنني البقاء هنا بعد الآن. ها…”

وسرعان ما تبعه قوس طويل يخترق السماء ، يندفع إلى الغابة الواقعة خلف الجبال في الغابات المطيرة ، والتي تقع بعيدًا قليلاً عن سو مينغ.

 

مرت عدة أشهر. وقد زادت الأوردة الدموية في جسم سو مينغ إلى أكثر من 260. في ذلك اليوم ، كان يجلس في كهفه بينما كان جسده ينير بتوهج أحمر دموي. خرجت سبعة تنانين ضبابية من عينيه ، أذنيه ، أنفه ، وفمه ، تدور حول رأسه.

تنهد سو مينغ. عاد بسرعة إلى كهفه ووضع كل أغراضه في الحقيبة الممزقة ، ثم اندفع خارج الكهف قبل أن يواجه الغابة المطيرة الواقعة عند سفح الجبل.

وسرعان ما تبعه قوس طويل يخترق السماء ، يندفع إلى الغابة الواقعة خلف الجبال في الغابات المطيرة ، والتي تقع بعيدًا قليلاً عن سو مينغ.

“قد يكون هي فنغ قد اخترق للتو ، ولكن من مظهره ، لا يزال ليس خصما ل شوان لون. بمجرد أن يقتله شوان لون ، سيكون من الرائع إذا غادر فقط ، ولكن إذا عاد وحاول أن يسبب لي مشكلة… لا يمكنني المخاطرة. ”

استمر موسم الأمطار. بعد بضعة أيام ، بدأ المطر في الهبوط. كان يقطر أحيانًا ، كما لو كان الموسم مترددًا في المغادرة.

 

“هم؟ همف ، أحمق!”

اتخذ سو مينغ قراره. ركض عبر الغابة ، واختار أن يعرض خطته للذهاب إلى القبيلة الهادئة الشرقية.

كانت هذه الغابات المطيرة مأوى طبيعيًا ، وكان فيها الكثير من الأعشاب. كان سو مينغ مترددا في مغادرة المكان وراءه.

على الرغم من أن هذا سوف يلقي خططي في حالة من الفوضى…

في اللحظة التي أشار فيها نحوه ، التوى الضباب الأسود من جانبه وتحول إلى وجه شرس لروح خبيثة. لقد أطلقت هديرًا واندفعت حيث كان سو مينغ.

شعر سو مينغ بالاكتئاب. لم يكن له علاقة به ، لكنه لا يزال عالقًا فيه لأنه كان في المكان الخطأ في الوقت الخطأ.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك أن يشير فيها ، تغير تعبير الشخص في الضباب الأسود. في تلك اللحظة بالذات ، كان بإمكانه أن يشعر بحضور جعل قلبه يهز خارج جسم سو مينغ بينما كان يقف في سلسلة الجبال أدناه.

كانت هذه الغابات المطيرة مأوى طبيعيًا ، وكان فيها الكثير من الأعشاب. كان سو مينغ مترددا في مغادرة المكان وراءه.

ينتمي هذا الاتجاه إلى الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة. ذهب سو مينغ إلى هناك مرة واحدة ، ولكن الرطوبة كانت أقوى بكثير مقارنة بالأجزاء الأخرى من الغابة. لم تكن المواسم مهمة في ذلك أيضًا ، حيث سيجعل الهواء دائمًا الآخرين يشعرون بالغثيان ويهيجون في اللحظة التي يتنفسونه فيها. كلما مكثوا لفترة أطول ، كان من الصعب عليهم تحريك تشي.

“بمجرد أن ينتهي هذا ، ربما يمكنني العودة…”

“هذا هو شوان لون!”

 

 

كما ركض سو مينغ ، وضع حدًا لهذا الفكر. لقد فهم شوان لون أكثر قليلاً مما حدث الآن. كان من الواضح أنه كان شخصًا مزاجه غير منتظم.

لم يستطع سو مينغ الحصول على إجابة مهما فكر في الأمر. تحركت قدميه بوتيرة أسرع ، وكان على وشك مغادرة هذا المكان المزعج عندما سافر صوت مزعج من الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة خلفه وسط أصوات الإنفجارات.

أثناء ركضه ، ترددت الإنفجارات المزدهرة من خلفه ، إلى جانب صرخات باهتة وخافتة.

 

“هذا غريب بعض الشيء. الغابات المطيرة ضخمة ، وهناك الكثير من الأماكن التي يمكن الذهاب إليها ، فلماذا جاء هي فنغ على وجه التحديد إلى هنا؟ دعنا نأمل أن تكون هذه مجرد مصادفة “.

 

ظهر بريق بارد لفترة وجيزة في عيني سو مينغ.

تردد الصوت في المناطق المحيطة ، لكنه لم ينتشر بعيدًا جدًا. سارت مباشرة نحو المكان الذي كان يجري فيه سو مينغ.

“إذا لم تكن هذه مصادفة ، فهذا يعني أنه استدرج شوان لون هنا عن قصد. هل يمكن أن يكون هناك شيء هنا يمكن أن يساعده في معركته؟ ”

 

 

قبض سو مينغ قبضتيه. منذ أن جاء إلى هذا المكان غير المألوف ، كان كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة له. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حذره، فإنه لا يزال لا يتطابق مع الأشخاص الذين لديهم دراية جيدة في التخطيط.

لم يستطع سو مينغ الحصول على إجابة مهما فكر في الأمر. تحركت قدميه بوتيرة أسرع ، وكان على وشك مغادرة هذا المكان المزعج عندما سافر صوت مزعج من الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة خلفه وسط أصوات الإنفجارات.

 

كان من الواضح أن الصوت سافر مع فن بيرسيركر خاص. كان يحتوي على قوة اختراق يمكن أن تنتشر بعيدًا في المسافة ، بما يكفي بحيث يمكن لسو مينغ سماعها على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا عن موقع المعركة.

لقد اعتاد سو مينغ بالفعل على الرطوبة. لم يعد غير مرتاح لهذا المكان كما كان عندما أتى إلى هنا في البداية قبل بضع سنوات. أكد عمل والد فانغ مو على إعادة شفرة العظام له تخمين سو مينغ ، مما جعله متحمسًا. سمح له هذا الدافع أيضًا أن يشعر بمزيد من الثقة في هذا المكان الغريب وغير المألوف.

“سأماطل شوان لون قليلا! الأخ شو… انطلق! لدي طلب واحد ، خذ العنصر الذي أخفيته في ذلك المكان كرمز للامتنان!”

“بمجرد أن ينتهي هذا ، ربما يمكنني العودة…”

 

 

تردد الصوت في المناطق المحيطة ، لكنه لم ينتشر بعيدًا جدًا. سارت مباشرة نحو المكان الذي كان يجري فيه سو مينغ.

“هم؟ همف ، أحمق!”

“هم؟ همف ، أحمق!”

في اللحظة التي إندفع فيها من السماء ، هبط الضباب الأسود تحت قدميه. رفع هذا الرجل يده اليمنى وأشار إلى سو مينغ الواقف بعيدا. لم يكن سعيه سهلاً ، وواجه عددًا قليلاً من الأشخاص في طريقه ، وأصبح أكثر انزعاجًا. تم قتل هؤلاء الأشخاص دون أي تردد وسرق تشي الخاص بهم حتى يتمكن الضباب تحت قدميه من السفر بشكل أسرع.

 

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا ، وتألقت عيناه. لم يكن قادرًا على التعرف على هذا الرجل سابقًا ، لكنه كان على دراية بالصورة الباردة. ترك شوان لون انطباعًا عميقًا عليه عندما كان في مدينة جبل هان ، لذلك لا يزال بإمكان سو مينغ تذكره في قلبه.

في اللحظة التي سمع فيها شوان لون الكلمات أثناء قتاله ضد هي فنغ في الأجزاء الأعمق من الغابة ، مرت ومضة من خلال عينيه. ابتسم بهدوء واستمر في القتال ، لكنه رفع إصبع السبابة الأيمن وأشار إلى سو مينغ في المسافة.

أظهر سو مينغ مستوى مناسبًا من النية الحسنة ، وكان فعل والد فانغ مو بإعادة شفرة العظم إليه بمثابة إجابة على حسن نية سو مينغ. كما كان شكلاً من أشكال الاعتراف.

في اللحظة التي أشار فيها نحوه ، التوى الضباب الأسود من جانبه وتحول إلى وجه شرس لروح خبيثة. لقد أطلقت هديرًا واندفعت حيث كان سو مينغ.

ظهر ضوء لامع في عيون سو مينغ. دخل في السيطرة الدقيقة ونشر منطقة التأثير حول جسده بالكامل ، وقمع تحريض تشي. وبينما كان يحدق في السماء من بعيد ، ظهرت نظرة تأملية على وجهه.

ظهرت نظرة قاتلة في عيني سو مينغ وهو يواصل الجري. لقد استوعب بالفعل ما كان يحدث. هي فنغ كان شريرا ، كان يستخدم هذا لإجبار سو مينغ على مساعدته.

“هذا هو شوان لون!”

آخر ، حتى لو هرب ، لن يكون أبدًا خاليًا من المطاردة.

 

كان هناك الكثير من الثغرات في كلماته ، لكن سو مينغ عرف أن هي فنغ لم يكن قلقًا بشأنها. أراد فقط أن يسمعها شوان لون. حتى لو كان شوان لون متأكدًا تقريبًا من أن كلمات هي فنغ مزيفة ، فسيكون مرتابا وسيطارد حياة سو مينغ.

“الشخص الذي يلاحقه هو على الأرجح هي فنغ!”

“ابن العاهرة!”

ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك أن يشير فيها ، تغير تعبير الشخص في الضباب الأسود. في تلك اللحظة بالذات ، كان بإمكانه أن يشعر بحضور جعل قلبه يهز خارج جسم سو مينغ بينما كان يقف في سلسلة الجبال أدناه.

 

كان من الواضح أن الصوت سافر مع فن بيرسيركر خاص. كان يحتوي على قوة اختراق يمكن أن تنتشر بعيدًا في المسافة ، بما يكفي بحيث يمكن لسو مينغ سماعها على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا عن موقع المعركة.

قبض سو مينغ قبضتيه. منذ أن جاء إلى هذا المكان غير المألوف ، كان كل شيء يسير على ما يرام بالنسبة له. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حذره، فإنه لا يزال لا يتطابق مع الأشخاص الذين لديهم دراية جيدة في التخطيط.

 

أدار رأسه بسرعة للخلف. وخلفه ، كان وجه الروح الخبيثة الناتج عن الضباب الأسود يقترب منه بصراخ حاد. كان على بعد 1000 قدم من موقعه.

في نفس اللحظة التي قام فيها سو مينغ بهذه الحركة ، انحسر قوس طويل آخر من ظلمة السماء. بدا القوس الطويل كما لو كان مغطى بطبقة سميكة من الضباب. إندفع إلى الأسفل ، يمكن لـ سو مينغ رؤية شخص يقف بداخله. على الرغم من أن وجهه لا يمكن رؤيته بوضوح ، لا يمكن إخفاء المظهر القاتل على وجهه.

 

 

 

كان الرمل والحجارة التي تم نقعها في برك الماء على الأرض تتحرك ببطء ، وظهرت التموجات في البرك. جاءت أصوات عندما تقدمت. طافت بعض الأغصان والأوراق المتعفنة في الهواء ، وانهارت بغرابة قبل أن ترتفع في الهواء على الرغم من عدم وجود رياح.

 

 

 

آخر ، حتى لو هرب ، لن يكون أبدًا خاليًا من المطاردة.

 

كما ركض سو مينغ ، وضع حدًا لهذا الفكر. لقد فهم شوان لون أكثر قليلاً مما حدث الآن. كان من الواضح أنه كان شخصًا مزاجه غير منتظم.

 

“هم؟ همف ، أحمق!”

مرت عدة أشهر. وقد زادت الأوردة الدموية في جسم سو مينغ إلى أكثر من 260. في ذلك اليوم ، كان يجلس في كهفه بينما كان جسده ينير بتوهج أحمر دموي. خرجت سبعة تنانين ضبابية من عينيه ، أذنيه ، أنفه ، وفمه ، تدور حول رأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط