نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 125

125

125

تم تشكيل الهالة في الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة من خلال التعرض لفترات طويلة من الرطوبة والعفن. إذا استنشقها أحد ، سيشعر بالضعف و بدون قوة. إذا تعرضوا لها لفترة طويلة ، فإن تشي في أجسادهم سيفقد حيويته. تدريجيا ، سيصبح خامل.

في تلك اللحظة ، على الرغم من عدم وجود أي تلميح للشفقة في عيون سو مينغ ، ولكن في قلبه ، كان لا يزال يشعر أنهم كانوا في نفس القارب ، على الرغم من أن هذا الشفقة لن يتم الكشف عنها بسهولة.

هذا هو السبب في أن القبائل المحيطة بالمنطقة عادة ما تبحث فقط عن المواد حول المنطقة ونادراً ما تغامر داخلها. فقط البيرسيركرز الأقوياء حقًا الذين تداولوا تشي باستمرار عند دخولهم يمكن أن يقاوموا السم والبحث داخل أعمق الأجزاء كما يريدون.

 

في تلك اللحظة ، ظل هي فنغ غير متحرك داخل الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة التي كان يعاني من هذه الهالة التي لا شكل لها. تقلصت عينيه. كان جسده في حالة ضعف لا تصدق. لم يكن لديه أي طريقة للرد.

“في تلك اللحظة ، كنت أعلم أنه كان لديك كنز لا يصدق عليك أو أنك أخفيت قوتك الحقيقية.

 

 

بعد كل شيء ، كان شوان لون قوة بيرسيركير من عالم الصحوة ، وكان ذكائه بالطبع استثنائيًا أيضًا. إذا أراد هي فنغ خداعه ، فعليه دفع الثمن. فقط عندما كان مرهقًا ، خذل شوان لون حذره ، عندها فقط سينجح هي فنغ.

“لكن مشاعر تقتصر على الاستياء فقط. لم أشعر بالغيرة أبدًا. كان لدي فقط العزم على جعل قبيلتي أقوى. أردت أن أجعل نفسي أقوى… هناك مهارة خاصة في قبيلتي. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنني يمكن أن أصبح ضيفًا في قبيلة متوسطة الحجم بهذه المهارة ويسمح لقبيلتي بأن تصبح أقوى تدريجيًا.

الآن ، عندما رأى سو مينغ يظهر فجأة ، كان تعبير هي فنغ مندهشا . ومع ذلك لم يكن شخصا بسيطا. لقد نجا عندما ضربت الكارثة قبيلته وخاض كل أنواع الأشياء بعد ذلك. لقد درب نفسه بالفعل على التفكير دائمًا في ما يجب القيام به بعد ذلك.

“لم يكن للفن اسم ، كما لو أنه لا ينتمي إلى قبيلة بيرسيركر. عندما ورثنا الفن ، كان أيضًا غامضًا وغير واضح. لم يكن أحد في قبيلتي يعرف من أين جاء ، وما هي استخداماته ، ولكن يمكننا الشعور بما إذا كان الشخص ضعيفًا أو قويًا دون استخدام تشي.

في تلك اللحظة ، ربما كان عصبيا ، ولكن في لحظة تقريبا ، وجه وجهه إلى تعبير فارغ. حتى إذا كان شخص ما يدقق في وجهه ، فسيكون من الصعب عليه العثور على أي تغييرات.

“عندما كنا في النزل في تلك الليلة ، كنا الوحيدين الذين يشربون هناك. لاحظت ذلك في تلك اللحظة. ربما بدوت وكأنك في المستوى السابع فقط من عالم تكثيف الدم ، ولكن مع هذا الفن ، استطعت الشعور بحضور مخيف منك كان معادلاً لوجود في عالم الصحوة.

“أخي ، من فضلك لا تمزح. لقد فعلت ذلك لأنني أجبرت على ذلك. ها…”

“سؤالي الأخير هو…” نظر سو مينغ إلى هي فنغ وترك سؤاله معلقًا. بقي تعبير هي فنغ فارغًا ، لكن العصبية أغرقت قلبه مرة أخرى. “هل انتهيت من الاستعداد لهجومك المضاد؟”

نظر هي فنغ إلى سو مينغ وهو يمشي نحوه وضحك بمرارة. عندما تحدث ، لم يتوقف الأخير وواصل الإغلاق عليه. ضرب قلب هي فنغ على صدره ، لكن تعبيره ظل مريرًا مع إشارة إلى الخراب.

“عندما كنا في النزل في تلك الليلة ، كنا الوحيدين الذين يشربون هناك. لاحظت ذلك في تلك اللحظة. ربما بدوت وكأنك في المستوى السابع فقط من عالم تكثيف الدم ، ولكن مع هذا الفن ، استطعت الشعور بحضور مخيف منك كان معادلاً لوجود في عالم الصحوة.

 

“لم يكن للفن اسم ، كما لو أنه لا ينتمي إلى قبيلة بيرسيركر. عندما ورثنا الفن ، كان أيضًا غامضًا وغير واضح. لم يكن أحد في قبيلتي يعرف من أين جاء ، وما هي استخداماته ، ولكن يمكننا الشعور بما إذا كان الشخص ضعيفًا أو قويًا دون استخدام تشي.

“أعلم أنه بغض النظر عن كيفية شرح نفسي ، فلن تسامحني بسهولة ، ولكن قبل أن تقتلني ، هل يمكنك الاستماع إلى توضيحي..؟

تم تشكيل الهالة في الأجزاء العميقة من الغابات المطيرة من خلال التعرض لفترات طويلة من الرطوبة والعفن. إذا استنشقها أحد ، سيشعر بالضعف و بدون قوة. إذا تعرضوا لها لفترة طويلة ، فإن تشي في أجسادهم سيفقد حيويته. تدريجيا ، سيصبح خامل.

 

 

“لم أكن أعرف شوان لون في البداية ، لكني التقيت بتابعه مرة واحدة بالصدفة ، وأصبحنا أصدقاء جيدين. دعوته إلى قبيلتي ، لكنني لم أتوقع أن يؤدي ذلك إلى كارثة. ظهر شوان لون وقتل والدي وأختي الصغرى وقبيلتي بأكملها. نحن أعداء محلفون الآن!

 

 

 

“لا أستطيع أن أموت. أخي ، أجبرت على فعل ما فعلته. عبء الانتقام يقع على كتفي. حياتي ليست لي. في جسدي تكمن الأرواح المتوفاة لجميع أفراد قبيلتي. إنهم معي ينتظروني لأنتقم لهم!

“هذا الشخص لا يزال يجب أن يسألني لماذا سيأتي شوان لون بعد حياتي مرات عديدة. بعد كل شيء ، مستويات الطاقة بين شوان لون وأنا بعيدة جدًا! يمكن لأي شخص أن يرى أن هناك شيء ما حول هذا.

“أخي ، أعلم أن ما فعلته من قبل كان حقيرًا ، لكن لم يكن لدي خيار. إذا كان لدي أي خيار آخر ، لما كنت سأجرك إلى هذا.”

“هذه الأحاسيس ستكون مثل ذكرى. إذا اخترنا أن نتذكرها بقلوبنا ، فستكون مثل وسمة. طالما لم يكن الشخص الآخر بعيدًا جدًا ، فيمكننا الشعور بها. بالضبط بسبب ذلك الفن تمكنت من تجنب شوان لون مرات عديدة خلال هذه السنوات.

 

نظر هي فنغ إلى سو مينغ وهو يمشي نحوه وضحك بمرارة. عندما تحدث ، لم يتوقف الأخير وواصل الإغلاق عليه. ضرب قلب هي فنغ على صدره ، لكن تعبيره ظل مريرًا مع إشارة إلى الخراب.

ضحك هي فنغ بحزن، وكان تعبيره مليئًا بالخراب والكره المشتعل تجاه شوان لون.

“لم أكن أعرف شوان لون في البداية ، لكني التقيت بتابعه مرة واحدة بالصدفة ، وأصبحنا أصدقاء جيدين. دعوته إلى قبيلتي ، لكنني لم أتوقع أن يؤدي ذلك إلى كارثة. ظهر شوان لون وقتل والدي وأختي الصغرى وقبيلتي بأكملها. نحن أعداء محلفون الآن!

وقف سو مينغ عشرات الأقدام أمام هي فنغ ، وقام بتدوير تشي ونظر إلى الشخص الذي أمامه بهدوء. في المرة الأولى التي قابل فيها هي فنغ كان في النزل. لفتت ملابسه انتباهه وأحدثت شعورًا بالألفة يذكره بالمنزل ، ما جعل سو مينغ مثله.

“حتى لو لم يسألني ذلك ، سيسأل عن علاقتي مع هان في زي. عندما أنقذتني هان في زي ، كان هذا الشخص يراقب من تحت. ”

في المرة الثانية التي رآه كان في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. رأى هذا الشخص يتحدى سلاسل جبل هان ورأى عزمه وتصميمه. كما رأى شوان لون يسحق أرواح والدي هذا الشخص ، ويسعل جرعة من دمه في كآبته وحزنه.

“حياتي بين يديك. افعل ما تريد معها!” قال هي فنغ بمرارة وأغلق عينيه ، التي لا تزال تحتوي على التردد والندم. بدا وكأنه ينتظر مصيره الذي كان غامضا.

 

 

في تلك اللحظة ، على الرغم من عدم وجود أي تلميح للشفقة في عيون سو مينغ ، ولكن في قلبه ، كان لا يزال يشعر أنهم كانوا في نفس القارب ، على الرغم من أن هذا الشفقة لن يتم الكشف عنها بسهولة.

“حياتي بين يديك. افعل ما تريد معها!” قال هي فنغ بمرارة وأغلق عينيه ، التي لا تزال تحتوي على التردد والندم. بدا وكأنه ينتظر مصيره الذي كان غامضا.

 

 

المرة الثالثة التي التقيا فيها كانت اليوم.

 

عندما رأى أن سو مينغ صمت ولكنه كان لا يزال يدور تشي في جسده ، عبرت مئات الأفكار رأس هي فنغ بسرعة. كان لا يزال يحمل الزجاجة التي يمكن أن تشفي إصاباته في يده ، لكنه لم يجرؤ على شربها ، خوفًا من رد فعل سو مينغ.

لقد وضع هي فنغ تعبيرًا مخلصًا ونظر إلى سو مينغ، وهو يتحدث بضعف. ومع ذلك ، كان يراكم التشي داخل جسده ، وأصبح أقوى. السبب في أنه كان لديه الثقة لقتل سو مينغ بحركة واحدة كان لأنه كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيهرب بعيدًا بعد أن هرب من هجوم شوان لون ، ولكن بدلاً من ذلك لا يزال الآخر يتجول في المكان.

ابتسم بمرارة وخفف يده اليمنى فجأة. الزجاجة الصغيرة التي كان سيستخدمها للشفاء سقطت في الوحل جانبه ، لكنها لم تغرق.

“لا يبدو أنك من القبائل المحيطة بالمنطقة. لدي زلة من الخيزران تتعلق بهذا الفن في حضني. يمكنك أخذه والتحقق من حقيقة بياني.”

 

“عندما كنا في النزل في تلك الليلة ، كنا الوحيدين الذين يشربون هناك. لاحظت ذلك في تلك اللحظة. ربما بدوت وكأنك في المستوى السابع فقط من عالم تكثيف الدم ، ولكن مع هذا الفن ، استطعت الشعور بحضور مخيف منك كان معادلاً لوجود في عالم الصحوة.

“أخي ، كنت مخطئا. هناك بعض الأدوية العلاجية في تلك الزجاجة الصغيرة. سأعطيها لك ، بالنسبة لي…”

 

 

لقد وضع هي فنغ تعبيرًا مخلصًا ونظر إلى سو مينغ، وهو يتحدث بضعف. ومع ذلك ، كان يراكم التشي داخل جسده ، وأصبح أقوى. السبب في أنه كان لديه الثقة لقتل سو مينغ بحركة واحدة كان لأنه كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيهرب بعيدًا بعد أن هرب من هجوم شوان لون ، ولكن بدلاً من ذلك لا يزال الآخر يتجول في المكان.

أخذ هي فنغ نفسًا عميقًا وكافح لرفع رأسه لينظر إلى السماء بعيدا.

لقد صاغ بالفعل هي فنغ إجاباته ، وكيف سيتعامل مع الموقف. كان ينتظر فقط سو مينغ أن يسأله. عندما أجاب على السؤال ، سيجعل هذا الشخص يفقد حذره ويتصرف في تلك اللحظة!

“قبيلتي تقع في هذا الاتجاه على بعد ألف ليلة… في حالة خراب. أخي ، لا أعرف اسمك ، ولكن إذا كان عليك قتلي لتهدئة غضبك ، فعندما أموت ، يرجى دفني هناك. يمكنك أن تأخذ بعيدًا كل متعلقاتي كتعويض عن ارتكاب خطأ ضدك.

 

“إذا كنت… سوف تغفر خطأي وتعطيني فرصة للانتقام من شوان لون ، فسأوقع معك اتفاقية جنوب الصباح وأصبح تابعًا لك.

في ذهنه هي فنغ ، لم يكن هناك طريقة يمكن أن يبقى سو مينغ دون تغيير.

“حياتي بين يديك. افعل ما تريد معها!” قال هي فنغ بمرارة وأغلق عينيه ، التي لا تزال تحتوي على التردد والندم. بدا وكأنه ينتظر مصيره الذي كان غامضا.

“قد يكون هذا الشخص غامضًا ، ولكن يبدو أنه لا يزيد عن عشرين عاما. لا يزال ساذجًا جدًا. ببضع كلمات فقط ، تمكنت من شراء المزيد من الوقت. همف ، إذا كان قد تصرف على الفور في اللحظة التي ظهر فيها ، لما كان لدي أي وقت للمقاومة ، ولقيت مصرعي. الآن… هذا الشخص ليس من النوع المخطط ، ربما يمكنني الاستمرار في استخدامه “.

ومع ذلك ، في الحقيقة ، كان يستخدم هذا الوقت لجمع تشي الخاص به. كان يفعل ذلك بطريقة خاصة يجد الآخرون صعوبة في ملاحظتها. أصبحت السرعة التي يجمع بها تشي أسرع. خلف عينيه المغلقتين تلميح نية القتل ، على الرغم من أنه لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته.

عندما فتح هي فنغ عينيه ، كانت هناك نظرة صادقة ومخلصة في عينيه ، دون أي تلميح للخداع. أيضا ، كانت لا تزال هناك نفس المرارة من قبل.

 

في المرة الثانية التي رآه كان في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. رأى هذا الشخص يتحدى سلاسل جبل هان ورأى عزمه وتصميمه. كما رأى شوان لون يسحق أرواح والدي هذا الشخص ، ويسعل جرعة من دمه في كآبته وحزنه.

“قد يكون هذا الشخص غامضًا ، ولكن يبدو أنه لا يزيد عن عشرين عاما. لا يزال ساذجًا جدًا. ببضع كلمات فقط ، تمكنت من شراء المزيد من الوقت. همف ، إذا كان قد تصرف على الفور في اللحظة التي ظهر فيها ، لما كان لدي أي وقت للمقاومة ، ولقيت مصرعي. الآن… هذا الشخص ليس من النوع المخطط ، ربما يمكنني الاستمرار في استخدامه “.

 

مع إغلاق عينيه ، تسارعت أفكار هي فنغ في رأسه دون توقف. ضحك ببرود في قلبه.

“أعلم أنه بغض النظر عن كيفية شرح نفسي ، فلن تسامحني بسهولة ، ولكن قبل أن تقتلني ، هل يمكنك الاستماع إلى توضيحي..؟

“كيف عرفت أنني كنت هنا ، وكيف عرفت أنني سأساعدك عندما قاتلت ضد شوان لون؟” سأل سو مينغ بنبرة باهتة ، نظر إلى هي فنغ ، الذي كان لا يزال مغلقًا عينيه.

المرة الثالثة التي التقيا فيها كانت اليوم.

ضحك هي فنغ ببرود في قلبه مرة أخرى. بالنسبة له ، لم يكن سو مينغ ساذجًا فحسب ، بل كانت فيه أيضًا الشفقة والرحمة الحمقاء. لقد تأثر بالفعل بكلماته ، ولهذا السبب اختار طرح هذه الأسئلة ، مما منح هي فنغ فرصة لجمع قوته لفترة أطول قليلاً.

 

“هذا الشخص… يشبهني منذ سنوات عديدة. آه ، إنه لأمر مؤسف. كان من الأفضل لو لم يظهر ، ولكن الآن وقد ظهر ، فلن تكون لديه فرصة للبقاء. إذا مات سيكون من الأسهل بالنسبة لخططي المستقبلية جعل شوان لون مترددًا. ”

“هذا الشخص… يشبهني منذ سنوات عديدة. آه ، إنه لأمر مؤسف. كان من الأفضل لو لم يظهر ، ولكن الآن وقد ظهر ، فلن تكون لديه فرصة للبقاء. إذا مات سيكون من الأسهل بالنسبة لخططي المستقبلية جعل شوان لون مترددًا. ”

 

في تلك اللحظة ، على الرغم من عدم وجود أي تلميح للشفقة في عيون سو مينغ ، ولكن في قلبه ، كان لا يزال يشعر أنهم كانوا في نفس القارب ، على الرغم من أن هذا الشفقة لن يتم الكشف عنها بسهولة.

عندما فتح هي فنغ عينيه ، كانت هناك نظرة صادقة ومخلصة في عينيه ، دون أي تلميح للخداع. أيضا ، كانت لا تزال هناك نفس المرارة من قبل.

“أخي ، من فضلك لا تمزح. لقد فعلت ذلك لأنني أجبرت على ذلك. ها…”

“جئت من قبيلة صغيرة. معظم أفراد قبيلتي يرتدون جلود وحش. لا يمكننا المقارنة بالقبيلة الوسطى ، ناهيك عن مدينة جبل هان.

بعد كل شيء ، كان شوان لون قوة بيرسيركير من عالم الصحوة ، وكان ذكائه بالطبع استثنائيًا أيضًا. إذا أراد هي فنغ خداعه ، فعليه دفع الثمن. فقط عندما كان مرهقًا ، خذل شوان لون حذره ، عندها فقط سينجح هي فنغ.

“لطالما كرهت هؤلاء من القبائل متوسطة الحجم. لقد كنت أحسدهم لعدم الحاجة لارتداء جلود الحيوانات الوحشية وحقدهم على امتلاكهم أوعية بيرسيركر مزيفة” ، قال هي فنغ بهدوء.

في تلك اللحظة ، ظل هي فنغ غير متحرك داخل الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة التي كان يعاني من هذه الهالة التي لا شكل لها. تقلصت عينيه. كان جسده في حالة ضعف لا تصدق. لم يكن لديه أي طريقة للرد.

 

لقد صاغ بالفعل هي فنغ إجاباته ، وكيف سيتعامل مع الموقف. كان ينتظر فقط سو مينغ أن يسأله. عندما أجاب على السؤال ، سيجعل هذا الشخص يفقد حذره ويتصرف في تلك اللحظة!

 

“لطالما كرهت هؤلاء من القبائل متوسطة الحجم. لقد كنت أحسدهم لعدم الحاجة لارتداء جلود الحيوانات الوحشية وحقدهم على امتلاكهم أوعية بيرسيركر مزيفة” ، قال هي فنغ بهدوء.

“لكن مشاعر تقتصر على الاستياء فقط. لم أشعر بالغيرة أبدًا. كان لدي فقط العزم على جعل قبيلتي أقوى. أردت أن أجعل نفسي أقوى… هناك مهارة خاصة في قبيلتي. في ذلك الوقت ، اعتقدت أنني يمكن أن أصبح ضيفًا في قبيلة متوسطة الحجم بهذه المهارة ويسمح لقبيلتي بأن تصبح أقوى تدريجيًا.

في اللحظة التي ظهرت فيها الحيرة على وجهه ، قام هي فنغ فجأة بتوسيع عينيه. بدا أنهم يخترقون سو مينغ ، الذي كان يقف على بعد عشرات الأقدام منه ، ونظر إلى السماء خلفه. ظهرت نظرة مروعة على وجهه ، وارتجف.

“لم يكن للفن اسم ، كما لو أنه لا ينتمي إلى قبيلة بيرسيركر. عندما ورثنا الفن ، كان أيضًا غامضًا وغير واضح. لم يكن أحد في قبيلتي يعرف من أين جاء ، وما هي استخداماته ، ولكن يمكننا الشعور بما إذا كان الشخص ضعيفًا أو قويًا دون استخدام تشي.

هذا هو السبب في أن القبائل المحيطة بالمنطقة عادة ما تبحث فقط عن المواد حول المنطقة ونادراً ما تغامر داخلها. فقط البيرسيركرز الأقوياء حقًا الذين تداولوا تشي باستمرار عند دخولهم يمكن أن يقاوموا السم والبحث داخل أعمق الأجزاء كما يريدون.

“هذه الأحاسيس ستكون مثل ذكرى. إذا اخترنا أن نتذكرها بقلوبنا ، فستكون مثل وسمة. طالما لم يكن الشخص الآخر بعيدًا جدًا ، فيمكننا الشعور بها. بالضبط بسبب ذلك الفن تمكنت من تجنب شوان لون مرات عديدة خلال هذه السنوات.

ضحك هي فنغ بحزن، وكان تعبيره مليئًا بالخراب والكره المشتعل تجاه شوان لون.

“عندما كنا في النزل في تلك الليلة ، كنا الوحيدين الذين يشربون هناك. لاحظت ذلك في تلك اللحظة. ربما بدوت وكأنك في المستوى السابع فقط من عالم تكثيف الدم ، ولكن مع هذا الفن ، استطعت الشعور بحضور مخيف منك كان معادلاً لوجود في عالم الصحوة.

لقد وضع هي فنغ تعبيرًا مخلصًا ونظر إلى سو مينغ، وهو يتحدث بضعف. ومع ذلك ، كان يراكم التشي داخل جسده ، وأصبح أقوى. السبب في أنه كان لديه الثقة لقتل سو مينغ بحركة واحدة كان لأنه كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيهرب بعيدًا بعد أن هرب من هجوم شوان لون ، ولكن بدلاً من ذلك لا يزال الآخر يتجول في المكان.

“في تلك اللحظة ، كنت أعلم أنه كان لديك كنز لا يصدق عليك أو أنك أخفيت قوتك الحقيقية.

“شوان لون!”

“لهذا السبب تركت وسم روحي عليك. هذا الوسم غامض للغاية. وه يختلف إلى حد كبير عن فنون بيرسيركرز الأخرى التي نعرفها ، ولهذا لم تلاحظها.

“هذه الأحاسيس ستكون مثل ذكرى. إذا اخترنا أن نتذكرها بقلوبنا ، فستكون مثل وسمة. طالما لم يكن الشخص الآخر بعيدًا جدًا ، فيمكننا الشعور بها. بالضبط بسبب ذلك الفن تمكنت من تجنب شوان لون مرات عديدة خلال هذه السنوات.

“عندما كان شوان لون بعد حياتي ، جئت إلى هنا بناءً على هذا الشعور لطلب الحماية الخاصة بك. قد يبدو هذا الفن ضعيفًا ، ولكن هناك الكثير من الاستخدامات له.

“أخي ، من فضلك لا تمزح. لقد فعلت ذلك لأنني أجبرت على ذلك. ها…”

“لا يبدو أنك من القبائل المحيطة بالمنطقة. لدي زلة من الخيزران تتعلق بهذا الفن في حضني. يمكنك أخذه والتحقق من حقيقة بياني.”

 

 

“قبيلتي تقع في هذا الاتجاه على بعد ألف ليلة… في حالة خراب. أخي ، لا أعرف اسمك ، ولكن إذا كان عليك قتلي لتهدئة غضبك ، فعندما أموت ، يرجى دفني هناك. يمكنك أن تأخذ بعيدًا كل متعلقاتي كتعويض عن ارتكاب خطأ ضدك.

كان هي فنغ لا يكذب. كان شخصًا يفكر كثيرًا بالتفصيل. حتى لو استغرق الوقت ، فلن يكشف عن أي ثقوب في كلماته. اختار بدلاً من ذلك أن يضع تعبيرًا مليئًا بالمرارة مع تلميح إلى الحنين إلى الماضي عندما تحدث بكلمات من شأنها أن تثير الشفقة.

“لا يبدو أنك من القبائل المحيطة بالمنطقة. لدي زلة من الخيزران تتعلق بهذا الفن في حضني. يمكنك أخذه والتحقق من حقيقة بياني.”

 

 

لإطالة الوقت ، كان يهدف إلى لمس عواطف سو مينغ واستخدام المنطق لجعله يفهم من خلال قوله أنه سيصبح تابعًا له ، من خلال تقديم جميع ممتلكاته ، ومنحه الفن الغامض.

“أخي ، أعلم أن ما فعلته من قبل كان حقيرًا ، لكن لم يكن لدي خيار. إذا كان لدي أي خيار آخر ، لما كنت سأجرك إلى هذا.”

في ذهنه هي فنغ ، لم يكن هناك طريقة يمكن أن يبقى سو مينغ دون تغيير.

“في تلك اللحظة ، كنت أعلم أنه كان لديك كنز لا يصدق عليك أو أنك أخفيت قوتك الحقيقية.

“هل لديك أي أسئلة أخرى؟ إذا كنت أعرف الإجابات عنها ، فسأخبرك بالتأكيد”.

لقد وضع هي فنغ تعبيرًا مخلصًا ونظر إلى سو مينغ، وهو يتحدث بضعف. ومع ذلك ، كان يراكم التشي داخل جسده ، وأصبح أقوى. السبب في أنه كان لديه الثقة لقتل سو مينغ بحركة واحدة كان لأنه كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيهرب بعيدًا بعد أن هرب من هجوم شوان لون ، ولكن بدلاً من ذلك لا يزال الآخر يتجول في المكان.

لقد وضع هي فنغ تعبيرًا مخلصًا ونظر إلى سو مينغ، وهو يتحدث بضعف. ومع ذلك ، كان يراكم التشي داخل جسده ، وأصبح أقوى. السبب في أنه كان لديه الثقة لقتل سو مينغ بحركة واحدة كان لأنه كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيهرب بعيدًا بعد أن هرب من هجوم شوان لون ، ولكن بدلاً من ذلك لا يزال الآخر يتجول في المكان.

“أخي ، من فضلك لا تمزح. لقد فعلت ذلك لأنني أجبرت على ذلك. ها…”

من هذا ، يمكن أن يستنتج أن سو مينغ لم يكن يخفي قوته الحقيقية ، ولكن كان معه وعاء سحري قوي. كان مستوى زراعته حقًا فقط في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم.

“أخي ، أعلم أن ما فعلته من قبل كان حقيرًا ، لكن لم يكن لدي خيار. إذا كان لدي أي خيار آخر ، لما كنت سأجرك إلى هذا.”

إذا كانوا بعيدون عن بعضهم البعض ، فسيتردد هي فنغ في التمثيل ، ولكن إذا كانوا قريبين جدًا ، فقد كان لديه الثقة في أنه يمكن أن يقتل هذا الشخص قبل أن يكون لديه الوقت لتنشيط وعائه السحري. ومع ذلك ، كان عليه أولاً التأكد من أن هذا الشخص الساذج الذي لا يزال يفتقر إلى أي قدرات فقد حذره.

في المرة الثانية التي رآه كان في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. رأى هذا الشخص يتحدى سلاسل جبل هان ورأى عزمه وتصميمه. كما رأى شوان لون يسحق أرواح والدي هذا الشخص ، ويسعل جرعة من دمه في كآبته وحزنه.

“هذا الشخص لا يزال يجب أن يسألني لماذا سيأتي شوان لون بعد حياتي مرات عديدة. بعد كل شيء ، مستويات الطاقة بين شوان لون وأنا بعيدة جدًا! يمكن لأي شخص أن يرى أن هناك شيء ما حول هذا.

 

“حتى لو لم يسألني ذلك ، سيسأل عن علاقتي مع هان في زي. عندما أنقذتني هان في زي ، كان هذا الشخص يراقب من تحت. ”

“لا أستطيع أن أموت. أخي ، أجبرت على فعل ما فعلته. عبء الانتقام يقع على كتفي. حياتي ليست لي. في جسدي تكمن الأرواح المتوفاة لجميع أفراد قبيلتي. إنهم معي ينتظروني لأنتقم لهم!

 

 

لقد صاغ بالفعل هي فنغ إجاباته ، وكيف سيتعامل مع الموقف. كان ينتظر فقط سو مينغ أن يسأله. عندما أجاب على السؤال ، سيجعل هذا الشخص يفقد حذره ويتصرف في تلك اللحظة!

 

 

“حتى لو لم يسألني ذلك ، سيسأل عن علاقتي مع هان في زي. عندما أنقذتني هان في زي ، كان هذا الشخص يراقب من تحت. ”

“سؤالي الأخير هو…” نظر سو مينغ إلى هي فنغ وترك سؤاله معلقًا. بقي تعبير هي فنغ فارغًا ، لكن العصبية أغرقت قلبه مرة أخرى. “هل انتهيت من الاستعداد لهجومك المضاد؟”

“لهذا السبب تركت وسم روحي عليك. هذا الوسم غامض للغاية. وه يختلف إلى حد كبير عن فنون بيرسيركرز الأخرى التي نعرفها ، ولهذا لم تلاحظها.

 

 

عندما سقطت الكلمات برفق في أذن هي فنغ ، ارتعد قلبه ، ولكن ظهر تعبير محير على وجهه ، كما لو أنه لا يستطيع فهم كلمات سو مينغ.

إذا كانوا بعيدون عن بعضهم البعض ، فسيتردد هي فنغ في التمثيل ، ولكن إذا كانوا قريبين جدًا ، فقد كان لديه الثقة في أنه يمكن أن يقتل هذا الشخص قبل أن يكون لديه الوقت لتنشيط وعائه السحري. ومع ذلك ، كان عليه أولاً التأكد من أن هذا الشخص الساذج الذي لا يزال يفتقر إلى أي قدرات فقد حذره.

في اللحظة التي ظهرت فيها الحيرة على وجهه ، قام هي فنغ فجأة بتوسيع عينيه. بدا أنهم يخترقون سو مينغ ، الذي كان يقف على بعد عشرات الأقدام منه ، ونظر إلى السماء خلفه. ظهرت نظرة مروعة على وجهه ، وارتجف.

“حتى لو لم يسألني ذلك ، سيسأل عن علاقتي مع هان في زي. عندما أنقذتني هان في زي ، كان هذا الشخص يراقب من تحت. ”

“شوان لون!”

في تلك اللحظة ، ظل هي فنغ غير متحرك داخل الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة التي كان يعاني من هذه الهالة التي لا شكل لها. تقلصت عينيه. كان جسده في حالة ضعف لا تصدق. لم يكن لديه أي طريقة للرد.

 

في المرة الثانية التي رآه كان في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. رأى هذا الشخص يتحدى سلاسل جبل هان ورأى عزمه وتصميمه. كما رأى شوان لون يسحق أرواح والدي هذا الشخص ، ويسعل جرعة من دمه في كآبته وحزنه.

في اللحظة التي غادرت فيها كلماته ، فتح هي فنغ فمه بسرعة ، وطار ضوء خافت. هذا الضوء الخافت يخرج وميضًا وأغلق على سو مينغ في غمضة عين.

 

“هذا الشخص… يشبهني منذ سنوات عديدة. آه ، إنه لأمر مؤسف. كان من الأفضل لو لم يظهر ، ولكن الآن وقد ظهر ، فلن تكون لديه فرصة للبقاء. إذا مات سيكون من الأسهل بالنسبة لخططي المستقبلية جعل شوان لون مترددًا. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط