نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 127

127

127

كان الوقت قصيرًا. يمكن أن يعود شوان لون في أي لحظة. يمكن أن تحدث جميع أنواع الحوادث بغض النظر عن مدى نظريات سو مينغ وتحليله للوضع. بعد ما حدث مع هي فنغ ، كان عليه أن يعترف بأنه لا يزال هناك فرق كبير بين ذكائه مقارنةً بأولئك الذين كانوا يخططون لفترة طويلة.

 

في بعض الأحيان ، لم يعمل العالم بالطريقة التي تريدها.

“الجلد جاف والرائحة باهتة. كان يجب أن يمر وقت طويل منذ عودة الثعبان ؛ ربما مات في الخارج. ”

قام بحمل اللاوعي هي فنغ وركض في غابة الغابات المطيرة بينما واصل تداوله التشي. عندما أضاءت السماء تدريجيًا ، استخدم سرعته وتعمق في الغابات المطيرة.

ومع ذلك لم يجرؤ سو مينغ على الاستمرار. كان لا بد أن تكون هناك أشياء أكثر رعبا في الغابات المطيرة خلف سلسلة الجبال ، وكانت كلها أشياء لم يستطع التصدي لها بقوته الحالية.

كانت الغابة في هذه الأجزاء كثيفة للغاية. كانت الفروع والأوراق هنا واسعة وكبيرة. نظرًا للكثافة ، حتى لو كان ضوء النهار ، فإن أشعة الشمس سوف تتناثر من خلال الأوراق والفروع ، مما يؤدي إلى بقاء الغابات المطيرة في الظلام في الغالب.

فوجئ سو مينغ. لم يسبق له أن واجه هذا من قبل. ومع ذلك ، كانت القوة الارتدادية ضعيفة للغاية. بينما كان يوزع تشي تحت السيطرة الدقيقة ، تبددت القوة الارتدادية في فترة أنفاس قليلة ، مما سمح ليد سو مينغ اليسرى بالهبوط على سطح الحقيبة.

عندما وصل سو مينغ إلى الأجزاء الأكثر عمقًا من الغابة ، زادت الرطوبة أيضًا مع الهالة السامة ، مما تسبب في زيادة بعض الوحوش والبق الغريب. رأى سو مينغ مئويات الأرجل بحجم الثعابين التي تسبح في الطين. كان فقط مشهدهم مرعبًا.

 

كانت هناك أيضًا الكثير من النباتات الغريبة التي تفرز العطور اللطيفة ، ولكن إذا استنشق أحد الكثير من الرائحة ، فسيشعر كما لو أنه أراد إلقاء أعضائه الداخلية. كان هذا العطر اللطيف والرائع غريبًا.

كان هذا في الأصل مكان راحة لوحش البري. ترك طبقة من الجلد وراءه ، وكانت هناك رائحة كريهة في الهواء. اجتاح سو مينغ نظرته عبر الكهف وكان على يقين من أن هذا كان بيت زاحف.

كانت الشمس مشرقة في الخارج. لقد كان بالفعل ظهرا. ركض سو مينغ في الغابات المطيرة وسمع أصوات الغناء التي لا يمكن وصفها بالكلمات. كان صوت الغناء لحنًا جميلًا بدا كما لو كانت فتاة صغيرة تطن ، مما جعل سو مينغ يأسر بالصوت.

 

إذا لم يكن في حالة تأهب مستمر وواصل تداول تشي الخاص به حتى يستيقظ بسرعة من الوهم ، لكانت العواقب وخيمة.

كان هذا في الأصل مكان راحة لوحش البري. ترك طبقة من الجلد وراءه ، وكانت هناك رائحة كريهة في الهواء. اجتاح سو مينغ نظرته عبر الكهف وكان على يقين من أن هذا كان بيت زاحف.

عندما توقف، رأى أنه قد سار دون علم نحو شجرة فاسدة كبيرة على بعد عشرات الأقدام منه. كان هناك طائر أبيض على أحد الفروع ، وكانت الألوان الخمسة – الأصفر والأخضر والأبيض والأحمر والأسود – تتألق ببراعة وراءه. ومع ذلك ، كان هناك فم كبير غريب تحت الأضواء الخمسة.

حدّق سو مينغ في العظم في يديه قبل أن يمسك الكيس الأرجواني بيده اليمنى ويقلبه رأسًا على عقب.

انزعج سو مينغ. بينما كان يسافر أعمق وأعمق ، رأى الكثير من الأشياء التي لم يراها من قبل.

كانت هناك أيضًا الكثير من النباتات الغريبة التي تفرز العطور اللطيفة ، ولكن إذا استنشق أحد الكثير من الرائحة ، فسيشعر كما لو أنه أراد إلقاء أعضائه الداخلية. كان هذا العطر اللطيف والرائع غريبًا.

عندما وصل الغسق مرة أخرى ، ظهرت أمامه سلسلة جبال. خلف سلسلة الجبال كانت هناك غابة مطيرة أخرى. لم يكن هناك طريقة لمعرفة أين يقع أعمق جزء من الغابات المطيرة.

‘هذا هو…’

ومع ذلك لم يجرؤ سو مينغ على الاستمرار. كان لا بد أن تكون هناك أشياء أكثر رعبا في الغابات المطيرة خلف سلسلة الجبال ، وكانت كلها أشياء لم يستطع التصدي لها بقوته الحالية.

حتى أن سو مينغ كان يسمع صرخات خارقة حداد في أذنيه. ولكن عندما انقطع عن ذهوله ، تبدد كل شيء.

ومضت عيني سو مينغ. أحضر هي فنغ إلى سلسلة الجبال في الغابات المطيرة واختار صدعًا تم تكوينه بشكل طبيعي قبل الزحف إليه.

في بعض الأحيان ، لم يعمل العالم بالطريقة التي تريدها.

كان هذا في الأصل مكان راحة لوحش البري. ترك طبقة من الجلد وراءه ، وكانت هناك رائحة كريهة في الهواء. اجتاح سو مينغ نظرته عبر الكهف وكان على يقين من أن هذا كان بيت زاحف.

كانت السماء أعلاه مظلمة. القمر معلق في السماء ، لكن ضوء القمر كان مثل ضوء الشمس خلال النهار – كان الضوء مبعثرًا عندما سقط على الغابات المطيرة.

“الجلد جاف والرائحة باهتة. كان يجب أن يمر وقت طويل منذ عودة الثعبان ؛ ربما مات في الخارج. ”

في اللحظة التي رأى فيها الشيئ الأرجواني ، تغير تعبير سو مينغ. ظهرت على الفور في عينيه نظرة حادة وثاقبة. حدّق في الجسم البنفسجي على حضن هي فنغ ، وبدلاً من ذلك ظهر مظهر مذهول وحنين في عينيه.

 

 

سقط سو مينغ في صمت تأملي. بمجرد أن وضع هي فنغ على الأرض ، جمع جلد الزاحف ووضعه عند مدخل الكهف. كان سيستخدم الرائحة لصد كل تلك النباتات الغريبة والوحوش والحشرات المزعجة.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تصبح السماء أكثر قتامة. كانت سلسلة جبال الموجود فيها سو مينغ منخفضة. لم يكن هناك سوى عدد قليل من التلال ، وكانت معظم سلسلة الجبال مغطاة بأشجار كثيفة من الغابات المطيرة.

 

كانت الشمس مشرقة في الخارج. لقد كان بالفعل ظهرا. ركض سو مينغ في الغابات المطيرة وسمع أصوات الغناء التي لا يمكن وصفها بالكلمات. كان صوت الغناء لحنًا جميلًا بدا كما لو كانت فتاة صغيرة تطن ، مما جعل سو مينغ يأسر بالصوت.

على الرغم من أنه فعل ذلك ، ظل قلب سو مينغ متوتراً. ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في ذلك ، استرخى تدريجياً. كان هذا المكان بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه شوان لون و هي فنغ يحاربان بعضهما البعض. لم تكن فرص العثور على هذا المكان من قبل شوان لون عالية للغاية.

أثناء الغموض ، تركزت نظرة سو مينغ فجأة على شيئين فريدين واضحين بين الكومة من العناصر.

إلى جانب ذلك ، لم يستطع سو مينغ التفكير في مكان أفضل لوضع هي فنغ. من وجهة نظر أخرى ، كان هذا هو المكان الوحيد الآمن بشكل هامشي.

ومضت عيني سو مينغ. أحضر هي فنغ إلى سلسلة الجبال في الغابات المطيرة واختار صدعًا تم تكوينه بشكل طبيعي قبل الزحف إليه.

لا يزال منغمسًا في أفكاره ، ألقى سو مينغ عينيه على هي فنغ. كان الرجل لا يزال في حالة فقدان الوعي. في طريقهم إلى هنا ، كان هي فنغ يتنفس في المزيد من الهالة السامة. إذا لم يكن لقوته المذهلة بعد وصوله لعالم الصحوة، لكان قد مات منذ فترة طويلة بسبب إصاباته الخطيرة.

 

قد يكون معلق بين الحياة و الموت في الوقت الحالي ، لكنه لم يستيقظ. مع مرور الوقت ، سيقترب الموت منه تدريجياً.

 

بالإضافة إلى تجنب شوان لون ، اختار سو مينغ أيضًا هذا المكان للتأكد من أن هي فنغ سيظل في حالة ضعف ، باستخدام الهالة السامة في هذا المكان. بعد كل شيء ، كانت قوة هذا الشخص رائعة للغاية. بمجرد أن يتعافى ، لن يكون صادقًا كما كان من قبل.

 

قد لا يخاف سو مينغ من هي فنغ ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، لكنه لم يستطع منعه من التدمير الذاتي. ومع ذلك ، إذا استمرت الهالة السامة غزو جسده ، فيمكنه منع هي فنغ من القيام بذلك.

 

“قال إن لديه شيء لي.”

بعد فترة طويلة ، انحنى سو مينغ لأسفل ورفع الجسم الأرجواني من حضن هي فنغ. وضعه أمام عينيه ورأى أنه غير اللون ، كان هذا الشيء الأرجواني مطابقًا تقريبًا للحقيبة الممزقة التي كان يمتلكها سو مينغ!

 

على الرغم من أنه فعل ذلك ، ظل قلب سو مينغ متوتراً. ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في ذلك ، استرخى تدريجياً. كان هذا المكان بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه شوان لون و هي فنغ يحاربان بعضهما البعض. لم تكن فرص العثور على هذا المكان من قبل شوان لون عالية للغاية.

لم يتصرف سو مينغ بتهور. كان هي فنغ رجلًا له العديد من المخططات ، و لديه خبرة مباشرة في ذلك. في تلك اللحظة ، جلس في الكهف ، متذكرا كل أفعال وكلمات هي فنغ قبل أن يغمى عليه ، وانتظر الغسق ليمر إلى الليل.

أثناء الغموض ، تركزت نظرة سو مينغ فجأة على شيئين فريدين واضحين بين الكومة من العناصر.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تصبح السماء أكثر قتامة. كانت سلسلة جبال الموجود فيها سو مينغ منخفضة. لم يكن هناك سوى عدد قليل من التلال ، وكانت معظم سلسلة الجبال مغطاة بأشجار كثيفة من الغابات المطيرة.

عندما توقف، رأى أنه قد سار دون علم نحو شجرة فاسدة كبيرة على بعد عشرات الأقدام منه. كان هناك طائر أبيض على أحد الفروع ، وكانت الألوان الخمسة – الأصفر والأخضر والأبيض والأحمر والأسود – تتألق ببراعة وراءه. ومع ذلك ، كان هناك فم كبير غريب تحت الأضواء الخمسة.

كانت السماء أعلاه مظلمة. القمر معلق في السماء ، لكن ضوء القمر كان مثل ضوء الشمس خلال النهار – كان الضوء مبعثرًا عندما سقط على الغابات المطيرة.

كان هذا هو البند الذي قال عنه هي فنغ أنه يحتوي على الفن الذي كان مختلفًا تمامًا عن فنون بيرسيركر. يمكن أن يسمح لـ سو مينغ بالحصول على فهم واضح لقوة شخص آخر وتحويلها إلى وسم. طالما لم يكن بعيدًا جدًا عن الشخص الموسوم ، فيمكنه أن يجده.

ومع ذلك ، يمكن أن يشعر سو مينغ أن حالته وصلت إلى ذروتها أثناء الليل. عندها فقط قام ووقف أمام هي فينغ. بمجرد فحصه بحذر مرة أخرى ، رفع ملابس هي فنغ ورأى قطعة أرجوانية ملقاة في حضنه.

أصبحت عيون سو مينغ أكثر غموضًا. كان لديه شعور بأن هناك سر أكبر يكمن داخل تلك الحقيبة الأرجوانية.

في اللحظة التي رأى فيها الشيئ الأرجواني ، تغير تعبير سو مينغ. ظهرت على الفور في عينيه نظرة حادة وثاقبة. حدّق في الجسم البنفسجي على حضن هي فنغ ، وبدلاً من ذلك ظهر مظهر مذهول وحنين في عينيه.

في بعض الأحيان ، لم يعمل العالم بالطريقة التي تريدها.

“هذا البند…” تمتم سو مينغ.

أغلق سو مينغ عينيه ، وفتحهما فقط بعد مرور وقت طويل. كانت هناك نظرة مفاجأة سارة كان من الصعب إخفاءها في عينيه. عندما رفع يده اليسرى ، ومض ضوء ساطع في يده ، وظهرت زلة خيزران في راحة يده. بدت وكأنها قطعة أثرية قديمة. قد لا يتم كسرها ، كان هناك شعور قديم قادم منها.

ظهرت صورة شخص منسي في رأسه. كان عجوزاً ذو فم حاد وخدود قرد. باع ذلك الرجل العجوز الكثير من الأعشاب الغريبة ، حتى أنه باع سو مينغ حقيبة ممزقة.

ظهرت صورة شخص منسي في رأسه. كان عجوزاً ذو فم حاد وخدود قرد. باع ذلك الرجل العجوز الكثير من الأعشاب الغريبة ، حتى أنه باع سو مينغ حقيبة ممزقة.

“ما هو..؟”

قد لا يخاف سو مينغ من هي فنغ ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، لكنه لم يستطع منعه من التدمير الذاتي. ومع ذلك ، إذا استمرت الهالة السامة غزو جسده ، فيمكنه منع هي فنغ من القيام بذلك.

 

انزعج سو مينغ. بينما كان يسافر أعمق وأعمق ، رأى الكثير من الأشياء التي لم يراها من قبل.

بعد فترة طويلة ، انحنى سو مينغ لأسفل ورفع الجسم الأرجواني من حضن هي فنغ. وضعه أمام عينيه ورأى أنه غير اللون ، كان هذا الشيء الأرجواني مطابقًا تقريبًا للحقيبة الممزقة التي كان يمتلكها سو مينغ!

 

 

كان هذا في الأصل مكان راحة لوحش البري. ترك طبقة من الجلد وراءه ، وكانت هناك رائحة كريهة في الهواء. اجتاح سو مينغ نظرته عبر الكهف وكان على يقين من أن هذا كان بيت زاحف.

ومع ذلك ، لم تكن هناك أجزاء ممزقة في الحقيبة الأرجوانية ، وكانت في شكل كامل. لا يمكن أن تأمل حقيبة سو مينغ في المقارنة بهذه الحقيبة.

 

“نفس الحقائب… خطف شوان لون واحدة بعيدا ، أعطى واحدة لهان في زي… سلف قبيلة جبل هان ترك وراءه أربعة كنوز عظيمة. اختطفت كل من بحيرة الألوان و بوشيانغ و الهادئة الشرقية واحدا لكل منهم. بقي كنز واحد وتم إخفاؤه من قبل هي فنغ…

أمسك أولا صندوق الحجر الأبيض.

“في الأخاديد تحت مدينة جبل هان يكمن أعظم سر للمدينة. هذا المكان حيث مات سلف قبيلة جبل هان.

“ما هو..؟”

“إذا كان هذا هو الحال ، فهل يعني ذلك أن هذا هو كل الميراث الذي خلفه سلف مدينة جبل هان..؟”

لم يتصرف سو مينغ بتهور. كان هي فنغ رجلًا له العديد من المخططات ، و لديه خبرة مباشرة في ذلك. في تلك اللحظة ، جلس في الكهف ، متذكرا كل أفعال وكلمات هي فنغ قبل أن يغمى عليه ، وانتظر الغسق ليمر إلى الليل.

 

 

أصبحت عيون سو مينغ أكثر غموضًا. كان لديه شعور بأن هناك سر أكبر يكمن داخل تلك الحقيبة الأرجوانية.

في بعض الأحيان ، لم يعمل العالم بالطريقة التي تريدها.

نظر إلى الكيس الأرجواني في يديه بصمت. إذا كان هناك أي شيء آخر لم يره من قبل ، فسيتعين عليه التفكير في الأمر لبعض الوقت قبل فتحه ببطء ، ولكن لم يكن هناك حاجة له ​​للقيام بذلك مع هذه الحقيبة.

 

ومضت عيني سو مينغ. رفع يده اليسرى وربت على الكيس. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، جاءت قوة إرتداد على الفور من الحقيبة.

كان سيكون من الجيد لو كان هذا كل شيء ، ولكن كان موجود بين العناصر قطعة من جلد الوحش. كُتب عليها فن بيرسيركر. عندما قرأها سو مينغ ، أصبح الضوء في عينيه أكثر إشراقًا.

فوجئ سو مينغ. لم يسبق له أن واجه هذا من قبل. ومع ذلك ، كانت القوة الارتدادية ضعيفة للغاية. بينما كان يوزع تشي تحت السيطرة الدقيقة ، تبددت القوة الارتدادية في فترة أنفاس قليلة ، مما سمح ليد سو مينغ اليسرى بالهبوط على سطح الحقيبة.

كان هذا هو البند الذي قال عنه هي فنغ أنه يحتوي على الفن الذي كان مختلفًا تمامًا عن فنون بيرسيركر. يمكن أن يسمح لـ سو مينغ بالحصول على فهم واضح لقوة شخص آخر وتحويلها إلى وسم. طالما لم يكن بعيدًا جدًا عن الشخص الموسوم ، فيمكنه أن يجده.

اهتز عقله ، وظهرت في رأسه صورة بعد مساحته مئات الأقدام.

كانت الشمس مشرقة في الخارج. لقد كان بالفعل ظهرا. ركض سو مينغ في الغابات المطيرة وسمع أصوات الغناء التي لا يمكن وصفها بالكلمات. كان صوت الغناء لحنًا جميلًا بدا كما لو كانت فتاة صغيرة تطن ، مما جعل سو مينغ يأسر بالصوت.

أغلق سو مينغ عينيه ، وفتحهما فقط بعد مرور وقت طويل. كانت هناك نظرة مفاجأة سارة كان من الصعب إخفاءها في عينيه. عندما رفع يده اليسرى ، ومض ضوء ساطع في يده ، وظهرت زلة خيزران في راحة يده. بدت وكأنها قطعة أثرية قديمة. قد لا يتم كسرها ، كان هناك شعور قديم قادم منها.

فوجئ سو مينغ. لم يسبق له أن واجه هذا من قبل. ومع ذلك ، كانت القوة الارتدادية ضعيفة للغاية. بينما كان يوزع تشي تحت السيطرة الدقيقة ، تبددت القوة الارتدادية في فترة أنفاس قليلة ، مما سمح ليد سو مينغ اليسرى بالهبوط على سطح الحقيبة.

كان هذا هو البند الذي قال عنه هي فنغ أنه يحتوي على الفن الذي كان مختلفًا تمامًا عن فنون بيرسيركر. يمكن أن يسمح لـ سو مينغ بالحصول على فهم واضح لقوة شخص آخر وتحويلها إلى وسم. طالما لم يكن بعيدًا جدًا عن الشخص الموسوم ، فيمكنه أن يجده.

ومع ذلك لم يجرؤ سو مينغ على الاستمرار. كان لا بد أن تكون هناك أشياء أكثر رعبا في الغابات المطيرة خلف سلسلة الجبال ، وكانت كلها أشياء لم يستطع التصدي لها بقوته الحالية.

وضع العنصر جانبا ، وظهر وميض آخر في يده اليسرى. في كفه وضع عظم أبيض. كانت تلك العظام بيضاء تمامًا ، وعندما ظهرت ، كان هناك سراب فوق العظم ، مما تسبب في أن الشخص الذي رآها لأول مرة يعلق في حالة ذهول.

اهتز عقله ، وظهرت في رأسه صورة بعد مساحته مئات الأقدام.

حتى أن سو مينغ كان يسمع صرخات خارقة حداد في أذنيه. ولكن عندما انقطع عن ذهوله ، تبدد كل شيء.

بعد قلبه، خرجت كمية كبيرة من العناصر من الحقيبة الأرجوانية المتلألئة على الأرض. قد يكون الضوء في الكهف غير موجود ، ولكن لا يزال بإمكان سو مينغ الرؤية بوضوح. معظم العناصر كانت عملات حجرية. لم يكن هناك العديد من العملات المعدنية البيضاء ، ومعظمها كانت ذات مرتبة منخفضة ملوثة بألوان أخرى. ومع ذلك ، كانت الكمية الكبيرة مروعة.

“لا أعرف من أين أتى هذا العظم. هل هذا العظم ملك لرجل أو وحش؟ ولكن بما أن مثل هذا الشيء الغريب حدث بسببه ، ربما يمكنني استخدامه لزرع الأعشاب “.

 

حدّق سو مينغ في العظم في يديه قبل أن يمسك الكيس الأرجواني بيده اليمنى ويقلبه رأسًا على عقب.

لا يزال منغمسًا في أفكاره ، ألقى سو مينغ عينيه على هي فنغ. كان الرجل لا يزال في حالة فقدان الوعي. في طريقهم إلى هنا ، كان هي فنغ يتنفس في المزيد من الهالة السامة. إذا لم يكن لقوته المذهلة بعد وصوله لعالم الصحوة، لكان قد مات منذ فترة طويلة بسبب إصاباته الخطيرة.

بعد قلبه، خرجت كمية كبيرة من العناصر من الحقيبة الأرجوانية المتلألئة على الأرض. قد يكون الضوء في الكهف غير موجود ، ولكن لا يزال بإمكان سو مينغ الرؤية بوضوح. معظم العناصر كانت عملات حجرية. لم يكن هناك العديد من العملات المعدنية البيضاء ، ومعظمها كانت ذات مرتبة منخفضة ملوثة بألوان أخرى. ومع ذلك ، كانت الكمية الكبيرة مروعة.

عندما توقف، رأى أنه قد سار دون علم نحو شجرة فاسدة كبيرة على بعد عشرات الأقدام منه. كان هناك طائر أبيض على أحد الفروع ، وكانت الألوان الخمسة – الأصفر والأخضر والأبيض والأحمر والأسود – تتألق ببراعة وراءه. ومع ذلك ، كان هناك فم كبير غريب تحت الأضواء الخمسة.

“هذا يساوي على الأقل عشرات الآلاف!”

 

 

 

أخذ سو مينغ نفسا عميقا. كان هذا أكبر مبلغ من المال شاهده في حياته. ومع ذلك ، سرعان ما سقطت عيناه على الحجرين الأحمرين الموجودين بين العملات الحجرية.

سقط سو مينغ في صمت تأملي. بمجرد أن وضع هي فنغ على الأرض ، جمع جلد الزاحف ووضعه عند مدخل الكهف. كان سيستخدم الرائحة لصد كل تلك النباتات الغريبة والوحوش والحشرات المزعجة.

كان لون الحجارة الأحمر مذهلاً. على الرغم من أن الكهف كان مظلمًا ، إلا أنه لا يزال من الصعب تعتيم الضوء القادم من عملتي الحجر الأحمر.

“هل يمكن أن تكون هذه العملات الحجرية لا يمكن استخدامها فقط للتداول ، ولكن أيضًا أشياء أخرى؟”

إلى جانب هذه ، وجد سو مينغ أيضًا عدة زجاجات صغيرة. كانت هناك سوائل مختلفة داخلها. كان لدى البعض عطر جميل ، والبعض الآخر عديم الرائحة ، والبعض الآخر رائحة كريهة ، والبعض الآخر عطر منعش.

“إذا كان هذا هو الحال ، فهل يعني ذلك أن هذا هو كل الميراث الذي خلفه سلف مدينة جبل هان..؟”

كان سيكون من الجيد لو كان هذا كل شيء ، ولكن كان موجود بين العناصر قطعة من جلد الوحش. كُتب عليها فن بيرسيركر. عندما قرأها سو مينغ ، أصبح الضوء في عينيه أكثر إشراقًا.

 

“من المؤسف أنه لا يوجد وعاء بيرسيركر… لكن هذا متوقع. لا بد أنه استخدم معظم الأشياء التي كانت لديه عندما حارب شوان لون.”

ومضت عيني سو مينغ. رفع يده اليسرى وربت على الكيس. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، جاءت قوة إرتداد على الفور من الحقيبة.

 

 

أثناء الغموض ، تركزت نظرة سو مينغ فجأة على شيئين فريدين واضحين بين الكومة من العناصر.

أمسك أولا صندوق الحجر الأبيض.

كان أحدها صندوقًا من الحجر الأبيض بحجم الكف.

ومع ذلك لم يجرؤ سو مينغ على الاستمرار. كان لا بد أن تكون هناك أشياء أكثر رعبا في الغابات المطيرة خلف سلسلة الجبال ، وكانت كلها أشياء لم يستطع التصدي لها بقوته الحالية.

والآخر كان قناع أسود مصنوع من مادة غير معروفة. عندما نظر سو مينغ إليه ، شعر كما لو أن نظرته كانت على وشك أن تستوعب.

سقط سو مينغ في صمت تأملي. بمجرد أن وضع هي فنغ على الأرض ، جمع جلد الزاحف ووضعه عند مدخل الكهف. كان سيستخدم الرائحة لصد كل تلك النباتات الغريبة والوحوش والحشرات المزعجة.

أمسك أولا صندوق الحجر الأبيض.

كانت السماء أعلاه مظلمة. القمر معلق في السماء ، لكن ضوء القمر كان مثل ضوء الشمس خلال النهار – كان الضوء مبعثرًا عندما سقط على الغابات المطيرة.

بعد ملاحظته مع بعض النظرات الدقيقة ، قام بعمل حركته. لم يكن يعرف ما هو موجود ، ولكن الصندوق مصنوع فقط من عملات حجرية بيضاء مذابة ومكررة. لم يبدو هذا الصندوق الحجري كبيرًا ، ولكنه كان في الواقع ثقيلًا جدًا.

‘هذا هو…’

“كم عدد العملات المعدنية الحجرية البيضاء المستخدمة..؟”

في اللحظة التي رأى فيها الشيئ الأرجواني ، تغير تعبير سو مينغ. ظهرت على الفور في عينيه نظرة حادة وثاقبة. حدّق في الجسم البنفسجي على حضن هي فنغ ، وبدلاً من ذلك ظهر مظهر مذهول وحنين في عينيه.

 

قد لا يخاف سو مينغ من هي فنغ ، الذي أصيب بجروح خطيرة ، لكنه لم يستطع منعه من التدمير الذاتي. ومع ذلك ، إذا استمرت الهالة السامة غزو جسده ، فيمكنه منع هي فنغ من القيام بذلك.

فوجئ سو مينغ للحظات. لم يكن يتوقع أن تُستخدم العملات المعدنية الحجرية بهذه الطريقة. بالنسبة له ، كانت مجرد أشياء تستخدم للتداول. ومع ذلك ، فإن ظهور الصندوق الحجري جعله يعتقد أن افتراضه السابق كان خاطئًا إلى حد ما.

أمسك أولا صندوق الحجر الأبيض.

“هل يمكن أن تكون هذه العملات الحجرية لا يمكن استخدامها فقط للتداول ، ولكن أيضًا أشياء أخرى؟”

 

 

في بعض الأحيان ، لم يعمل العالم بالطريقة التي تريدها.

إلهامًا ، فتح سو مينغ الصندوق الحجري. عندما رأى ما يكمن في الداخل ، ذهل.

لا يزال منغمسًا في أفكاره ، ألقى سو مينغ عينيه على هي فنغ. كان الرجل لا يزال في حالة فقدان الوعي. في طريقهم إلى هنا ، كان هي فنغ يتنفس في المزيد من الهالة السامة. إذا لم يكن لقوته المذهلة بعد وصوله لعالم الصحوة، لكان قد مات منذ فترة طويلة بسبب إصاباته الخطيرة.

‘هذا هو…’

 

 

بعد ملاحظته مع بعض النظرات الدقيقة ، قام بعمل حركته. لم يكن يعرف ما هو موجود ، ولكن الصندوق مصنوع فقط من عملات حجرية بيضاء مذابة ومكررة. لم يبدو هذا الصندوق الحجري كبيرًا ، ولكنه كان في الواقع ثقيلًا جدًا.

 

كانت الشمس مشرقة في الخارج. لقد كان بالفعل ظهرا. ركض سو مينغ في الغابات المطيرة وسمع أصوات الغناء التي لا يمكن وصفها بالكلمات. كان صوت الغناء لحنًا جميلًا بدا كما لو كانت فتاة صغيرة تطن ، مما جعل سو مينغ يأسر بالصوت.

 

على الرغم من أنه فعل ذلك ، ظل قلب سو مينغ متوتراً. ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في ذلك ، استرخى تدريجياً. كان هذا المكان بعيدًا جدًا عن المكان الذي كان فيه شوان لون و هي فنغ يحاربان بعضهما البعض. لم تكن فرص العثور على هذا المكان من قبل شوان لون عالية للغاية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط