نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 130

130

130

رأى جثة الحريش تذوب بعد وفاته ، وهو يتلوى بغرابة على المرج الأحمر. بعد مدة وجيزة ، ذابت جثة الحريش واختفت مباشرة أمام عيني سو مينغ كما لو تم امتصاصها في المرج.

“من معدل إنخفاض تأثير روح الجبل ، يجب أن تفقد هذه الحبوب آثارها تمامًا بمجرد أن أصل إلى المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم.”

صدم سو مينغ عندما رأى هذا. ومع ذلك لم يشعر بأي خطر قادم من المنطقة. في الواقع ، كان هناك شعور دافئ ومريح يشع عنه. حتى أنه كان يشعر أن هذه المنطقة التي يبلغ طولها 100 قدم تخصه بالكامل.

والأهم من ذلك ، أدرك سو مينغ ببطء أيضًا أنه إذا لم يقم بإعداد الحبوب الطبية لفتح الباب التالي ودخل بقوة البعد الغريب ، فستظهر قوة صد. كان يعتقد أنه يمكنه استخدام هذه الطريقة لتجنب الخطر خلال نصف هذا العام وحاول عدة مرات ، لكنه نجح مرة واحدة فقط. كانت هذه القوة الطاردة قوية بشكل لا يصدق ، ومع زيادة أوردة الدم في جسده ، أصبحت أكثر صعوبة.

لم يكن هذا الشعور مميزًا ، لكنه جعل سو مينغ يشعر بالأمان الشديد.

قام سو مينغ بتحجير قلبه تدريجياً. في عينيه ، لم يعد هي فنغ شخصًا ، بل كان مرجلًا طبيًا.

سقط في صمت وجلس بساقين متقاطعتين. سقطت عيناه على اللاوعي هي فنغ. قد يكون هذا الشخص في المرج ، ولكن لم تكن هناك علامات على ذوبانه.

وقف سو مينغ وذهب إلى جانب هي فنغ. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، ظل هي فنغ فاقدًا للوعي. حتى لو أظهر علامات الاستيقاظ ، كان سو مينغ يعطل تشي الخاص به مرة كل بضعة أيام ويوجه كمية كبيرة من الهالة السامة لإحاطة جسم هي فنغ ، مما يجعله يمتصها باستمرار. بمجرد أن يفعل ذلك ، سيؤدي ذلك إلى عدم تعافي إصابات هي فنغ أبدا ، ولكن لأن سو مينغ قد شفاه أيضًا ، فإنه لا يستطيع الموت.

“هل يمكن أن تذوب الكائنات الميتة فقط؟”

شعر سو مينغ بالذنب ، ولكن عندما فكر في خطط هي فنغ الشريرة والأشياء التي حدثت قبل نصف عام… إذا لم يدخل البعد الغريب داخل القطعة من الحجر عندما كان في خطر ، فعندئذ حتى لو لم يكن سو مينغ ميتًا ، سيكون أيضًا في حالة رهيبة.

 

لم تعد هناك أي إصابات على جسده ، لكن الأعشاب التي زرعها سو مينغ في جسد هي فنغ كانت تتغذى من لحمه ودمه. لقد ترسخوا بالفعل داخل جسده وكانوا ينمون بصحة جيدة في الداخل.

أمسك سو مينغ ذقنه وظهرت صورة الرجل المقنع في ذهنه.

سقط في صمت وجلس بساقين متقاطعتين. سقطت عيناه على اللاوعي هي فنغ. قد يكون هذا الشخص في المرج ، ولكن لم تكن هناك علامات على ذوبانه.

“القناع الذي ارتداه هو نفس القناع الموجود في حقيبة هي فنغ ، لكن لدي شعور بأنه لا يزال هناك فرق بينهما… ذكر هي فنغ من قبل أن سلف قبيلة جبل هان لم يكن من قبيلة بيرسيركر. كانت أصوله لغزا. اثنان من الأشياء التي استخدمها كانت على هي فنغ نفسه. هل يمكن أن يكون… أن الرجل المقنع هو سلف هي فنغ المباشر..؟

 

 

ظهر كل ما هو ضمن محيط 1000 قدم موجود في ذهنه. رأى حريش يسبح بصمت في الوحل على بعد 900 قدم.

فكر سو مينغ في الأمر ، ولكن نظرًا لعدم وجود أدلة ، توقف تدريجيًا عن التفكير فيه. جلس في الكهف بهدوء بدلاً من ذلك وأخرج حبوب روح الجبل ، وابتلعها وزاد قوة تشي.

 

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر.

فكر سو مينغ في الأمر لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة. كان بإمكانه فقط أن يضع المشكلة جانبا ويغمر نفسه في استهلاك روح الجبل.

خلال هذه الأشهر الثلاثة ، شعر سو مينغ أن العالم بالخارج إرتجف أربع مرات ، وهي علامة واضحة على أن شوان لون لا يزال يشتبه في المكان ويبحث في الغابة المطيرة. ومع ذلك ، فقد حدثت هذه الارتجافات الأربعة كلها خلال الشهرين الأولين. خلال الشهر الماضي ، كان العالم الخارجي هادئا.

 

 

“كيف ألقى هذا الفن..؟”

ربما كان ذلك مرتبطًا بالخطر الذي جلبه شوان لون ، ولكن خلال هذه الأشهر الثلاثة ، زادت سرعة تدريب سو مينغ قليلاً. لديه الآن 291 وريد دم في جسده. كان شرط المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم هو 399. كان عليه فقط إظهار مائة و القليل من الأوردة الدموية للوصول إلى هذا المستوى.

“الحمد لله لازالت آثار إنهيار الجنوب ويمكنني استخدامها لشفاء جروحي… أما بالنسبة لتدريبي… فلا يبدو الأمر كما لو أنني لا أستطيع مواصلة التدريب بدون روح الجبل!”

ولكن خلال هذا الوقت ، لاحظ سو مينغ وجود خلل في روح الجبل. نظرًا لأنه كان يتناول تلك الحبوب لفترة طويلة من الزمن ، أصبحت آثار الحبوب أضعف تدريجيًا. قبل فترة طويلة ، قد تتلاشى آثارها بالكامل.

ومضت عيني سو مينغ. بمجرد أن أمسك بالحجر في يده ، صنع العلامة الغريبة بيده اليمنى بحركة واحدة ، ثم دفع إلى الأمام برفق ، تمامًا كما فعل في المرات السابقة التي مارس فيها هذه الطريقة.

 

 

لم يستطع سو مينغ فعل شيء حيال ذلك ، لكنه فهم أيضًا سبب حدوث ذلك. إذا لم تنخفض آثارها ، إذا استمر في تناول هذه الحبوب ، فيمكنه الحصول على أكبر عدد ممكن من الأوردة الدموية طالما كان لديه الوقت الكافي.

إلى جانب القيام بكل ذلك ، قضى سو مينغ وقته المتبقي في ممارسة فن الوسم. واصل المحاولة والبحث عن طريقة لإلقاءها حتى يوم واحد ، عندما كان قد جرب بالفعل لمدة نصف عام ولم تكن لديه أي أدلة ، فكر في طريقة.

“من معدل إنخفاض تأثير روح الجبل ، يجب أن تفقد هذه الحبوب آثارها تمامًا بمجرد أن أصل إلى المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم.”

ومضت عيني سو مينغ. بمجرد أن أمسك بالحجر في يده ، صنع العلامة الغريبة بيده اليمنى بحركة واحدة ، ثم دفع إلى الأمام برفق ، تمامًا كما فعل في المرات السابقة التي مارس فيها هذه الطريقة.

 

وقف سو مينغ وذهب إلى جانب هي فنغ. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، ظل هي فنغ فاقدًا للوعي. حتى لو أظهر علامات الاستيقاظ ، كان سو مينغ يعطل تشي الخاص به مرة كل بضعة أيام ويوجه كمية كبيرة من الهالة السامة لإحاطة جسم هي فنغ ، مما يجعله يمتصها باستمرار. بمجرد أن يفعل ذلك ، سيؤدي ذلك إلى عدم تعافي إصابات هي فنغ أبدا ، ولكن لأن سو مينغ قد شفاه أيضًا ، فإنه لا يستطيع الموت.

جلس سو مينغ داخل منطقة المرج الأحمر وتمتم تحت أنفاسه عندما استشعر الدورة الدموية داخل أوردة الدم.

“هل يمكن أن تذوب الكائنات الميتة فقط؟”

“الحمد لله لازالت آثار إنهيار الجنوب ويمكنني استخدامها لشفاء جروحي… أما بالنسبة لتدريبي… فلا يبدو الأمر كما لو أنني لا أستطيع مواصلة التدريب بدون روح الجبل!”

وقف سو مينغ وذهب إلى جانب هي فنغ. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، ظل هي فنغ فاقدًا للوعي. حتى لو أظهر علامات الاستيقاظ ، كان سو مينغ يعطل تشي الخاص به مرة كل بضعة أيام ويوجه كمية كبيرة من الهالة السامة لإحاطة جسم هي فنغ ، مما يجعله يمتصها باستمرار. بمجرد أن يفعل ذلك ، سيؤدي ذلك إلى عدم تعافي إصابات هي فنغ أبدا ، ولكن لأن سو مينغ قد شفاه أيضًا ، فإنه لا يستطيع الموت.

 

ربما كان ذلك مرتبطًا بالخطر الذي جلبه شوان لون ، ولكن خلال هذه الأشهر الثلاثة ، زادت سرعة تدريب سو مينغ قليلاً. لديه الآن 291 وريد دم في جسده. كان شرط المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم هو 399. كان عليه فقط إظهار مائة و القليل من الأوردة الدموية للوصول إلى هذا المستوى.

ظهر العزم على وجه سو مينغ.

كانت رؤيته ضبابية للحظة ، ثم رأى عالمًا مختلفًا تمامًا.

“لا يزال لدي قطرتان من دم بيرسيركر… بصرف النظر عن ذلك ، يمكنني أيضًا إلقاء فن حرق دم!”

 

 

 

في اللحظة التي فكر فيها في حرق الدم ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. ممارسة الفن كانت صعبة للغاية وكانت العملية مؤلمة. كان من الصعب على الشخص تحمله.

عندما رآه سو مينغ ، ارتعد الضوء الخافت على الفور وسمعت صرخة خافتة ومرعبة.

 

رفع سو مينغ رأسه ونظر باتجاه مدخل الكهف. ظهرت نظرة تقشعر لها الأبدان على وجهه.

 

خلال هذه الأشهر الثلاثة ، شعر سو مينغ أن العالم بالخارج إرتجف أربع مرات ، وهي علامة واضحة على أن شوان لون لا يزال يشتبه في المكان ويبحث في الغابة المطيرة. ومع ذلك ، فقد حدثت هذه الارتجافات الأربعة كلها خلال الشهرين الأولين. خلال الشهر الماضي ، كان العالم الخارجي هادئا.

“تم توفير الطاقة عندما قمت بأداء عملية الحرق الرابعة للدم في ذلك العام وأثيرت جميع أجنحة القمر لتظهر ، ولكن أوردة الدم لم تزد… إذا كنت أريد إجراء الحرق الخامس للدم ، يجب أن أكون حذرا منذ أنني في أرض جنوب الصباح. هناك الكثير من البيرسيركرز الأقوياء هنا. إذا اكتشفت ، فسيكون الأمر مزعجًا “.

رفع سو مينغ رأسه ونظر باتجاه مدخل الكهف. ظهرت نظرة تقشعر لها الأبدان على وجهه.

في اللحظة التي دفع فيها إلى الأمام ، تغير شيء ما في عقل سو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح جسده يمتص إحساسًا غريبًا من عملة الحجر الأبيض. هذا الإحساس مندفع في يده اليمنى من خلال مسار مختلف تمامًا عن المسار الذي سلكه عندما تداول تشي في جسده. بمجرد أن دار حول أصابعه المضغوطة في يده اليمنى ، أصبحت على الفور أقوى بكثير قبل أن تتقلص فجأة وتتوجه مباشرة نحو رأسه ، أسرع من رد فعل سو مينغ لإيقافه. مع الانفجار ، اقتحم الإحساس الأجنبي ذهنه.

 

لقد مر موسم الأمطار. ربما لا تزال الحرارة موجودة ، لكنها أضعفت بهامش كبير. لم تستطع الأوراق الكبيرة في الغابات المطيرة أن تحارب الوقت وبدأت في التساقط من الفروع التي شكلت الطبقات الكثيفة من الغابات المطيرة.

“شوان لون ، لا أعرف ما إذا كنت قد تركت هذا المكان أو تنتظر بصبر خارج الغابات المطيرة. لا يهمني ما إذا كنت لا تزال موجودًا ، سأبقى هنا. ”

خلال هذه الأشهر الثلاثة ، زادت أوردة الدم في جسده إلى 337. كما أصبحت آثار روح الجبل أضعف بكثير. في بعض الأحيان ، قد يحتاج إلى تناول بعض الحبوب قبل أن يتمكن من إنتاج التأثيرات الأصلية لحبة واحدة.

 

في بعض الأحيان ، كان سو مينغ يغامر خلال هذا الوقت لجذب بعض الحشرات والمخلوقات قبل قتلها داخل منطقة المرج الأحمر حتى تتمكن من امتصاص الجثث.

وقف سو مينغ وذهب إلى جانب هي فنغ. خلال هذه الأشهر الثلاثة ، ظل هي فنغ فاقدًا للوعي. حتى لو أظهر علامات الاستيقاظ ، كان سو مينغ يعطل تشي الخاص به مرة كل بضعة أيام ويوجه كمية كبيرة من الهالة السامة لإحاطة جسم هي فنغ ، مما يجعله يمتصها باستمرار. بمجرد أن يفعل ذلك ، سيؤدي ذلك إلى عدم تعافي إصابات هي فنغ أبدا ، ولكن لأن سو مينغ قد شفاه أيضًا ، فإنه لا يستطيع الموت.

“لا يزال لدي قطرتان من دم بيرسيركر… بصرف النظر عن ذلك ، يمكنني أيضًا إلقاء فن حرق دم!”

لم تعد هناك أي إصابات على جسده ، لكن الأعشاب التي زرعها سو مينغ في جسد هي فنغ كانت تتغذى من لحمه ودمه. لقد ترسخوا بالفعل داخل جسده وكانوا ينمون بصحة جيدة في الداخل.

والأهم من ذلك ، أدرك سو مينغ ببطء أيضًا أنه إذا لم يقم بإعداد الحبوب الطبية لفتح الباب التالي ودخل بقوة البعد الغريب ، فستظهر قوة صد. كان يعتقد أنه يمكنه استخدام هذه الطريقة لتجنب الخطر خلال نصف هذا العام وحاول عدة مرات ، لكنه نجح مرة واحدة فقط. كانت هذه القوة الطاردة قوية بشكل لا يصدق ، ومع زيادة أوردة الدم في جسده ، أصبحت أكثر صعوبة.

كما ظهرت براعم من العظم الأسود والأبيض بجانب هي فنغ. أثبت العظم الأبيض أنه مناسب للأعشاب.

لحسن الحظ ، كان لدى سو مينغ ما يكفي من الأعشاب. باستخدام النار في جسده لإنشاء الحبوب ، لم ينفد منها أبدًا.

 

إلى جانب الرغبة في رؤية ما سيحدث عندما يصل المرج إلى الحد الأقصى له ولم يعد بإمكانه استيعاب الجثث ، كان هناك سبب آخر وراء قيامه بذلك. مرة كل بضعة أشهر ، ستنخفض مساحة مرج 100 قدم ، ويصبح اللون باهتًا. بمجرد امتصاص الجثث ، يعود اللون.

“ما زلت أفتقر إلى ثلاثة أعشاب وعظم وحش… إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع الخروج في الوقت الحالي. لكن فانغ مو لن يستسلم بسهولة بذكائه “.

كما رأى ضوءًا خافتًا في العقل اللاواعي لرأس هي فنغ يمتص الخصائص الطبية من جذور الأعشاب التي زرعت في جسده وغطت جسمه الآن ، كما لو كان يستخدم الطاقة من الأعشاب لزيادة قوته. كان هناك أيضًا خيط واحد خرج من الكهف من وسط حاجبيه.

اعتنى سو مينغ بالمرجل الطبي لـنهب الروح وجلس عبر ساقين متقاطعتين مرة أخرى. قام بعمل إشارة غريبة بيده اليمنى ودفع إلى الأمام بضع مرات ، ولكن خاب أمله.

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر.

“هل يجب أن أوقظ بالفعل هي فنغ وأطلب منه كيف يلقي فن الوسم؟”

حاول سو مينغ صب الفن عدة مرات خلال هذه الأشهر الثلاثة. لقد كان قد فهم الفن بالفعل ، لكنه لم يستطع أن يلقيه.

 

 

حاول سو مينغ صب الفن عدة مرات خلال هذه الأشهر الثلاثة. لقد كان قد فهم الفن بالفعل ، لكنه لم يستطع أن يلقيه.

 

 

 

لم تكن هناك حاجة لتشي لصب الفن. يبدو أنه بحاجة إلى شكل آخر من أشكال الطاقة لتفعيله ، لكن سو مينغ لم تكن لديه. حتى أنه لاحظ بشكل خاص تداول هي فنغ لتشي في محاولة للعثور على السبب ، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي أدلة من هي فنغ.

خلال هذه الأشهر الثلاثة ، زادت أوردة الدم في جسده إلى 337. كما أصبحت آثار روح الجبل أضعف بكثير. في بعض الأحيان ، قد يحتاج إلى تناول بعض الحبوب قبل أن يتمكن من إنتاج التأثيرات الأصلية لحبة واحدة.

كان هي فنغ هو نفسه. كان لديه فقط قوة تشي داخل جسده .

“لا يزال لدي قطرتان من دم بيرسيركر… بصرف النظر عن ذلك ، يمكنني أيضًا إلقاء فن حرق دم!”

“كيف ألقى هذا الفن..؟”

 

 

 

فكر سو مينغ في الأمر لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة. كان بإمكانه فقط أن يضع المشكلة جانبا ويغمر نفسه في استهلاك روح الجبل.

“هل يمكن أن تكون هناك حاجة إلى مواد خارجية لفن الوسم..؟”

لقد مر موسم الأمطار. ربما لا تزال الحرارة موجودة ، لكنها أضعفت بهامش كبير. لم تستطع الأوراق الكبيرة في الغابات المطيرة أن تحارب الوقت وبدأت في التساقط من الفروع التي شكلت الطبقات الكثيفة من الغابات المطيرة.

“لا يزال لدي قطرتان من دم بيرسيركر… بصرف النظر عن ذلك ، يمكنني أيضًا إلقاء فن حرق دم!”

مرت ثلاثة أشهر أخرى دون سابق إنذار. بقي سو مينغ في الغابات المطيرة لمدة نصف عام الآن. خلال نصف هذا العام ، كان عليه أن يوزع باستمرار تشي الخاص به. فقط من خلال القيام بذلك يمكنه أن يتجنب غزوه بالهالة السامة.

كان فاقداً للوعي لمدة نصف عام. حتى لو استعاد وعيه ، سيبقى عقله في حالة مشوشة. إلى جانب ذلك ، لم يسمح له سو مينغ بفرصة الاستيقاظ. تسبب غزو الهالة السامة والشفاء الذي حدث مرة كل بضعة أيام في أن يصبح فنغ ميتًا حيًا.

كما لاحظ فوائد القيام بذلك. كانت سرعة زيادة تشي أسرع بكثير مما كان عليه عندما كان في الخارج.

 

خلال هذا الوقت ، نمت البراعم على العظام السوداء والبيضاء إلى شجيرات صغيرة. اللون الأخضر الفاتح من الأعشاب يخرج ضوءًا خارقًا. ومع استمرار نموها ، أصبحت العظمتان باهتتين تدريجيًا. كان الأمر كما لو أن الشجيرات تقوم بامتصاص كل جوهرها.

عندما رآه سو مينغ ، ارتعد الضوء الخافت على الفور وسمعت صرخة خافتة ومرعبة.

أما هي فنغ… فقد تحول بالكامل إلى مرجل طبي. كانت هناك شجيرات على شجيرات الأعشاب الطبية التي تنمو على جسده. كانت الأعشاب قد كسرت جلده قبل بضعة أشهر كما لو أنها خرجت للتو من التربة. كانوا ينمون بشكل صحي.

 

 

رفع سو مينغ رأسه ونظر باتجاه مدخل الكهف. ظهرت نظرة تقشعر لها الأبدان على وجهه.

 

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر.

كان جسد هي فنغ في حالة ذابلة في البداية. الآن ، كان الأمر أكثر وضوحا.

 

كان فاقداً للوعي لمدة نصف عام. حتى لو استعاد وعيه ، سيبقى عقله في حالة مشوشة. إلى جانب ذلك ، لم يسمح له سو مينغ بفرصة الاستيقاظ. تسبب غزو الهالة السامة والشفاء الذي حدث مرة كل بضعة أيام في أن يصبح فنغ ميتًا حيًا.

لم تكن هناك حاجة لتشي لصب الفن. يبدو أنه بحاجة إلى شكل آخر من أشكال الطاقة لتفعيله ، لكن سو مينغ لم تكن لديه. حتى أنه لاحظ بشكل خاص تداول هي فنغ لتشي في محاولة للعثور على السبب ، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي أدلة من هي فنغ.

شعر سو مينغ بالذنب ، ولكن عندما فكر في خطط هي فنغ الشريرة والأشياء التي حدثت قبل نصف عام… إذا لم يدخل البعد الغريب داخل القطعة من الحجر عندما كان في خطر ، فعندئذ حتى لو لم يكن سو مينغ ميتًا ، سيكون أيضًا في حالة رهيبة.

سقط في صمت وجلس بساقين متقاطعتين. سقطت عيناه على اللاوعي هي فنغ. قد يكون هذا الشخص في المرج ، ولكن لم تكن هناك علامات على ذوبانه.

قام سو مينغ بتحجير قلبه تدريجياً. في عينيه ، لم يعد هي فنغ شخصًا ، بل كان مرجلًا طبيًا.

 

والأهم من ذلك ، أدرك سو مينغ ببطء أيضًا أنه إذا لم يقم بإعداد الحبوب الطبية لفتح الباب التالي ودخل بقوة البعد الغريب ، فستظهر قوة صد. كان يعتقد أنه يمكنه استخدام هذه الطريقة لتجنب الخطر خلال نصف هذا العام وحاول عدة مرات ، لكنه نجح مرة واحدة فقط. كانت هذه القوة الطاردة قوية بشكل لا يصدق ، ومع زيادة أوردة الدم في جسده ، أصبحت أكثر صعوبة.

حاول سو مينغ صب الفن عدة مرات خلال هذه الأشهر الثلاثة. لقد كان قد فهم الفن بالفعل ، لكنه لم يستطع أن يلقيه.

خلال هذه الأشهر الثلاثة ، زادت أوردة الدم في جسده إلى 337. كما أصبحت آثار روح الجبل أضعف بكثير. في بعض الأحيان ، قد يحتاج إلى تناول بعض الحبوب قبل أن يتمكن من إنتاج التأثيرات الأصلية لحبة واحدة.

أما هي فنغ… فقد تحول بالكامل إلى مرجل طبي. كانت هناك شجيرات على شجيرات الأعشاب الطبية التي تنمو على جسده. كانت الأعشاب قد كسرت جلده قبل بضعة أشهر كما لو أنها خرجت للتو من التربة. كانوا ينمون بشكل صحي.

لحسن الحظ ، كان لدى سو مينغ ما يكفي من الأعشاب. باستخدام النار في جسده لإنشاء الحبوب ، لم ينفد منها أبدًا.

 

في بعض الأحيان ، كان سو مينغ يغامر خلال هذا الوقت لجذب بعض الحشرات والمخلوقات قبل قتلها داخل منطقة المرج الأحمر حتى تتمكن من امتصاص الجثث.

 

إلى جانب الرغبة في رؤية ما سيحدث عندما يصل المرج إلى الحد الأقصى له ولم يعد بإمكانه استيعاب الجثث ، كان هناك سبب آخر وراء قيامه بذلك. مرة كل بضعة أشهر ، ستنخفض مساحة مرج 100 قدم ، ويصبح اللون باهتًا. بمجرد امتصاص الجثث ، يعود اللون.

ظهر كل ما هو ضمن محيط 1000 قدم موجود في ذهنه. رأى حريش يسبح بصمت في الوحل على بعد 900 قدم.

في بعض الأحيان ، تأتي بعض الحشرات والمخلوقات إلى الكهف من تلقاء نفسها ، وهي علامة واضحة على أنهم لم يلاحظوا أن سو مينغ قد احتل بالفعل الكهف و ذخلوا الكهف للإستراحة.

“هل يمكن أن تذوب الكائنات الميتة فقط؟”

 

فكر سو مينغ في الأمر لفترة طويلة ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أدلة. كان بإمكانه فقط أن يضع المشكلة جانبا ويغمر نفسه في استهلاك روح الجبل.

إلى جانب القيام بكل ذلك ، قضى سو مينغ وقته المتبقي في ممارسة فن الوسم. واصل المحاولة والبحث عن طريقة لإلقاءها حتى يوم واحد ، عندما كان قد جرب بالفعل لمدة نصف عام ولم تكن لديه أي أدلة ، فكر في طريقة.

 

تذكر أنه كانت هناك كمية كبيرة من العملات الحجرية في حقيبة هي فنغ. كان هناك أيضًا الصندوق الحجري الذي يحتوي على الورقة التي سيتم استخدامها للتجميع أثناء الإختراق لعالم الصحوة ، والتي تم إنشاؤها باستخدام عدد كبير من العملات الحجرية البيضاء.

 

لقد كان غير مؤكد وخمن أن العملات المعدنية الحجرية يمكن استخدامها لأغراض أخرى غير الشراء. بمجرد أن تذكرها ، تشكلت فكرة في رأسه.

“شوان لون ، لا أعرف ما إذا كنت قد تركت هذا المكان أو تنتظر بصبر خارج الغابات المطيرة. لا يهمني ما إذا كنت لا تزال موجودًا ، سأبقى هنا. ”

“هل يمكن أن تكون هناك حاجة إلى مواد خارجية لفن الوسم..؟”

قام سو مينغ بتحجير قلبه تدريجياً. في عينيه ، لم يعد هي فنغ شخصًا ، بل كان مرجلًا طبيًا.

 

لقد مر موسم الأمطار. ربما لا تزال الحرارة موجودة ، لكنها أضعفت بهامش كبير. لم تستطع الأوراق الكبيرة في الغابات المطيرة أن تحارب الوقت وبدأت في التساقط من الفروع التي شكلت الطبقات الكثيفة من الغابات المطيرة.

أخرج سو مينغ الحقيبة الأرجوانية وأخرج قطعة واحدة من الحجر الأبيض. كانت العملة مستديرة ، وعندما أمسك بها في يده ، كان هناك بعض الدفء منها. لم ينتبه سو مينغ لها كثيرًا ، ولكن الآن بعد أن فحصها ، أدرك تدريجيًا الفرق في العملة الحجرية مقارنة بالحجارة الأخرى.

“ما زلت أفتقر إلى ثلاثة أعشاب وعظم وحش… إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع الخروج في الوقت الحالي. لكن فانغ مو لن يستسلم بسهولة بذكائه “.

“يتم استخدام هذا النوع من الحجر بين جميع قبائل بيرسيركر ومع ذلك لم يكن هناك أي سجل سابق لعملة وهمية موجودة. يجب أن يكون ذلك بسبب وجود سر لا يعرفه الناس… لقد كنت دائمًا أغفل هذا… ”

 

 

 

ومضت عيني سو مينغ. بمجرد أن أمسك بالحجر في يده ، صنع العلامة الغريبة بيده اليمنى بحركة واحدة ، ثم دفع إلى الأمام برفق ، تمامًا كما فعل في المرات السابقة التي مارس فيها هذه الطريقة.

ضاقت عيني سو مينغ. في تلك اللحظة ، تغير تعبيره فجأة وأغرق شعور قوي بالخطر حواسه. لم يأت هذا الخطر من هي فنغ ، ولكن من حدود مساحة 1000 قدم يمكن أن يشعر بها الآن بعقله. جاء من امرأة تمشي في الغابات المطيرة. كانت ترتدي ملابس بيضاء وغطت وجهها بحجاب.

في اللحظة التي دفع فيها إلى الأمام ، تغير شيء ما في عقل سو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح جسده يمتص إحساسًا غريبًا من عملة الحجر الأبيض. هذا الإحساس مندفع في يده اليمنى من خلال مسار مختلف تمامًا عن المسار الذي سلكه عندما تداول تشي في جسده. بمجرد أن دار حول أصابعه المضغوطة في يده اليمنى ، أصبحت على الفور أقوى بكثير قبل أن تتقلص فجأة وتتوجه مباشرة نحو رأسه ، أسرع من رد فعل سو مينغ لإيقافه. مع الانفجار ، اقتحم الإحساس الأجنبي ذهنه.

تذكر أنه كانت هناك كمية كبيرة من العملات الحجرية في حقيبة هي فنغ. كان هناك أيضًا الصندوق الحجري الذي يحتوي على الورقة التي سيتم استخدامها للتجميع أثناء الإختراق لعالم الصحوة ، والتي تم إنشاؤها باستخدام عدد كبير من العملات الحجرية البيضاء.

كانت رؤيته ضبابية للحظة ، ثم رأى عالمًا مختلفًا تمامًا.

سقط في صمت وجلس بساقين متقاطعتين. سقطت عيناه على اللاوعي هي فنغ. قد يكون هذا الشخص في المرج ، ولكن لم تكن هناك علامات على ذوبانه.

ظهر كل ما هو ضمن محيط 1000 قدم موجود في ذهنه. رأى حريش يسبح بصمت في الوحل على بعد 900 قدم.

“تم توفير الطاقة عندما قمت بأداء عملية الحرق الرابعة للدم في ذلك العام وأثيرت جميع أجنحة القمر لتظهر ، ولكن أوردة الدم لم تزد… إذا كنت أريد إجراء الحرق الخامس للدم ، يجب أن أكون حذرا منذ أنني في أرض جنوب الصباح. هناك الكثير من البيرسيركرز الأقوياء هنا. إذا اكتشفت ، فسيكون الأمر مزعجًا “.

رأى حشرة طائرة بحجم كفه تختبئ تحت حجر كبير على بعد 500 قدم. كانت تكشر أسنانها وتحدق في وحش صغير يمشي بحذر تحت الشجرة.

في بعض الأحيان ، تأتي بعض الحشرات والمخلوقات إلى الكهف من تلقاء نفسها ، وهي علامة واضحة على أنهم لم يلاحظوا أن سو مينغ قد احتل بالفعل الكهف و ذخلوا الكهف للإستراحة.

كما رأى ضوءًا خافتًا في العقل اللاواعي لرأس هي فنغ يمتص الخصائص الطبية من جذور الأعشاب التي زرعت في جسده وغطت جسمه الآن ، كما لو كان يستخدم الطاقة من الأعشاب لزيادة قوته. كان هناك أيضًا خيط واحد خرج من الكهف من وسط حاجبيه.

“من معدل إنخفاض تأثير روح الجبل ، يجب أن تفقد هذه الحبوب آثارها تمامًا بمجرد أن أصل إلى المستوى الثامن من عالم تكثيف الدم.”

عندما رآه سو مينغ ، ارتعد الضوء الخافت على الفور وسمعت صرخة خافتة ومرعبة.

إلى جانب القيام بكل ذلك ، قضى سو مينغ وقته المتبقي في ممارسة فن الوسم. واصل المحاولة والبحث عن طريقة لإلقاءها حتى يوم واحد ، عندما كان قد جرب بالفعل لمدة نصف عام ولم تكن لديه أي أدلة ، فكر في طريقة.

“همم؟”

 

 

ظهر كل ما هو ضمن محيط 1000 قدم موجود في ذهنه. رأى حريش يسبح بصمت في الوحل على بعد 900 قدم.

ضاقت عيني سو مينغ. في تلك اللحظة ، تغير تعبيره فجأة وأغرق شعور قوي بالخطر حواسه. لم يأت هذا الخطر من هي فنغ ، ولكن من حدود مساحة 1000 قدم يمكن أن يشعر بها الآن بعقله. جاء من امرأة تمشي في الغابات المطيرة. كانت ترتدي ملابس بيضاء وغطت وجهها بحجاب.

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر.

هان في زي!

في غمضة عين ، مرت ثلاثة أشهر.

 

 

 

 

 

 

كما رأى ضوءًا خافتًا في العقل اللاواعي لرأس هي فنغ يمتص الخصائص الطبية من جذور الأعشاب التي زرعت في جسده وغطت جسمه الآن ، كما لو كان يستخدم الطاقة من الأعشاب لزيادة قوته. كان هناك أيضًا خيط واحد خرج من الكهف من وسط حاجبيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط