نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 131

131

131

“هي فنغ ، لم نكن نعرف بعضنا البعض ولم يكن لدينا ضغائن ضد بعضنا البعض. أنت من استفزني أولاً لتحقيق مكاسبك الشخصية. أردت استخدامي وقتلي ، لكنني لم أقتلك على الفور. لقد وعدت بالانتقام لك ، ولكن حتى الآن ، ما زلت تريد إيذائي ؟! ”

بعد فترة وجيزة ، ظهرت هان في زي في كهف الجبل ورأت هي فنغ جالسًا على الأرض متصالبًا. كما رأت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء جسم هي فنغ. ضاقت عينيها.

 

لا بد أن هي فنغ فعل كل هذا سراً.

ظهرت نظرة قاتلة في عيني سو مينغ. لم يفهم الطبيعة الشريرة لقلب الإنسان من هي فنغ فحسب ، بل فهم أيضًا كم كان ينقصه في تلك اللحظة.

“يبدو أن هي فنغ هوجم من قبل شوان لون ببعض فنون بيرسيركر مجهولة. انتهت حياته تقريبا. لا بد أنه تمكن من الفرار بعد الكثير من الصعوبات لكنه لم يتمكن من الاختباء هنا. قبل أن يفقد وعيه ، اتصل بي حتى أتمكن من إنقاذه ، “فكرت هان في زي عندما نظرت إلى هي فنغ وهو جالس متقاطع في الكهف.

لم تكن هناك أي طريقة كان يعتقد أن هان في زي كانت تمر فقط من هنا!

إذا لم يكن قد توصل إلى طريقة لإلقاء فن الوسم هذا ، لكان قد ظل في الظلام حتى تقف هان في زي أمامه مباشرة. لن يعرف كيف وجدته.

 

 

لا بد أن هي فنغ فعل كل هذا سراً.

بمجرد أن تم ذلك ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. ظهر وهج بارد في عينيه. قام بتدوير تشي حتى وصل إلى ذروته. انتشرت أرواح أجنحة القمر من داخله وتمسكت على جلده. هذه المرة ، استخدم جميع أرواح أجنحة القمر.

بسبب فن الوسم، يمكن لسو مينغ رؤية كرة الضوء الخافتة في رأس هي فنغ ؛ كان ذلك الضوء الخافت يرتجف. بدون الفن ، لم يستطع سماع هذا الصرخة المرعبة ، فقط عندما كان في هذه الحالة يمكنه سماعها.

 

بعد ما رآه ، إذا كان سو مينغ لا يزال لا يفهم ، فعندئذ لم يعد سو مينغ!

 

 

ومع ذلك لم يتشتت. ومع ذلك ، أصبح الخيط الدقيق الذي امتد من وسط حواجبه باهتًا.

إذا لم يكن قد توصل إلى طريقة لإلقاء فن الوسم هذا ، لكان قد ظل في الظلام حتى تقف هان في زي أمامه مباشرة. لن يعرف كيف وجدته.

في اللحظة التي تراجعت فيها ، هاجم سو مينغ بشكل لا إرادي تقريبًا. عندما دخلت هان في زي الكهف ، كان قد ركز كل انتباهه عليها. ربما كانت تقف هناك لبعض الأنفاس ، لكنها وقفت في موقع لا يسمح لـسو مينج بالحصول على أفضل وضع لمهاجمتها. إذا اقتربت ، ستكون لديه فرصة أكبر.

تدفق العرق البارد على ظهره.

تباطأ معدل ضربات قلب سو مينغ تدريجيًا عندما هدأ تمامًا ، وبقي ساكنًا.

لم يتردد سو مينغ. استخدم الطريقة للتحكم في فن الوسم وقلص على الفور مساحة 1000 قدم حتى كان حوله 50 قدمًا فقط. قام بتغليف هي فنغ داخل تلك المنطقة واتخذ خطوة إلى الأمام ، حيث قام بالضرب في وسط حواجب هي فنغ بشدة ، مما تسبب على الفور في أن يصبح الضوء الخافت باهتًا ، كما لو كان مصابًا بجروح خطيرة.

 

ومع ذلك لم يتشتت. ومع ذلك ، أصبح الخيط الدقيق الذي امتد من وسط حواجبه باهتًا.

 

أراد سو مينغ قطع الخيط ، لكنه توقف. ومضت عينيه ، وتسارعت أفكاره في رأسه.

“يمكنك القيام بذلك كاختبار؟ لقد استفدت من هذا الدرس .’

“هان في زي تقع بالفعل على بعد 1000 قدم في المنطقة. حتى لو قمت بقطع الاتصال بين هي فنغ والعالم الخارجي ، فسيظل الأمر عديم الفائدة… وسينبهها بدلاً من ذلك ، مما يمنحها الوقت للاستعداد.

 

“هي فنغ أصيب بجروح بالغة. حتى لو تمكن من الاتصال بالعالم الخارجي باستخدام هذه الطريقة ، فهناك فرصة من أصل عشرة أن يبقى على اتصال لتوجيهها هنا فقط.

كان في الأصل أصغر وأرق من عضو عادي من قبيلة بيرسيركر في البداية ، والآن بعد أن أخفى نفسه ، لن يتمكن أحد من رؤيته من الأمام.

“هناك فرصة أربعة فقط من أصل عشرة أنه أخبرها بكل شيء عن هذا المكان. نظرًا لأنه مصاب بجروح بالغة وقلق من أنني سألاحظ أفعاله ، تقل احتمالية معرفتها بعشر فرصة أخرى.

في الوقت نفسه ، أمر سو مينغ بعقله المرج الأحمر تحت قدميه بالتقلص بسرعة. في لحظة ، تحولت إلى قطعة صغيرة لم تكن موجودة إلا تحت أقدام سو مينغ. حتى هي فنغ تم وضعه خارج المرج.

“من المحتمل جدًا ألا تعرف هان في زي عن وجودي!

 

 

أمسكت هان في زي بلطف السحابة أثناء تفريقها. ظهرت المشاهد التي شاهدتها السحابة البيضاء أمام عينيها. سقطت صامتة للحظات ودخلت الشق. بمجرد دخولها ، أحاطت جسدها بضباب سحابي في إجراء احترازي.

“من غير المحتمل أيضًا أن أخبرها شوان لون بتفاصيل هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فبالنسبة لهان في زي ، هي فنغ هو الوحيد هنا. نظرًا لأن هي فنغ لا يمكنه بالتأكيد الخروج في حالته الجريحة ويختبئ من شوان لون ، فإنه يستخدم هذه الطريقة للاتصال بها هنا حتى تتمكن من شفاءه.

 

“إذا كان هذا هو الحال ، فإن هان في زي لم تكن لتخبر أحدا عن هذا. قد تكون لوحدها على الأرجح! من تعبيرها عندما دخلت المنطقة على بعد 1000 قدم ، فهي ليست حذرة للغاية بشأن هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فهذه فرصة أخرى أقل من أنها تعلم أنني هنا. لذا لدي فرصة أن يكون تحليلي صحيحًا!

ثم سرعان ما تواصل سو مينغ بمجال فن الوسم ، ولكن بالإضافة إلى لف جسمه داخل منطقته ، قام أيضًا بتغليف هي فنغ. كان ذلك لمنعه من تنبيه هان في زي. إذا حاول هي فنغ تنبيهها ، فمع فن الوسم ، يمكن لـسو مينغ إيقافه على الفور.

 

رفع على الفور هي فنغ وحرك قدميه بحيث يجلس متقاطعًا. ثم انحنى سو مينغ مختبئًا خلف هي فنغ.

ثمانية من عشرة! هذا يكفي!’

أمسكت هان في زي بلطف السحابة أثناء تفريقها. ظهرت المشاهد التي شاهدتها السحابة البيضاء أمام عينيها. سقطت صامتة للحظات ودخلت الشق. بمجرد دخولها ، أحاطت جسدها بضباب سحابي في إجراء احترازي.

 

ومع ذلك ، كان هذا مجرد الإعجاب الخالص. بمجرد أن فقد هذا الشخص قيمته ، لم تمانع في أخذه تحت جناحها. عندما تذخل عشيرة السماء المتجمدة ، كان لا يزال من المفيد لها.

سو مينغ كان مجبورا بسبب الوضع. في فترة أنفاس قليلة ، ركز عقله على تحليل ظروفه بسرعة حتى بدأ رأسه يتألم بشكل معتدل ، لكنه لم يكن لديه الوقت لتبذيره.

“الشقوق في الغابات المطيرة عادة ما تكون أماكن الراحة للحشرات والوحوش ، ولكن لا يوجد شيء هنا. هي فنغ فاقد للوعي ، كيف لا تجرؤ تلك الحشرات والوحوش على التقدم؟

 

“إذا كان هذا هو الحال ، فإن هان في زي لم تكن لتخبر أحدا عن هذا. قد تكون لوحدها على الأرجح! من تعبيرها عندما دخلت المنطقة على بعد 1000 قدم ، فهي ليست حذرة للغاية بشأن هذا المكان. إذا كان هذا هو الحال ، فهذه فرصة أخرى أقل من أنها تعلم أنني هنا. لذا لدي فرصة أن يكون تحليلي صحيحًا!

رفع على الفور هي فنغ وحرك قدميه بحيث يجلس متقاطعًا. ثم انحنى سو مينغ مختبئًا خلف هي فنغ.

“كان تراجعها اختبارًا. كان عمل المرأة في الوقوف هناك رائعًا أيضًا… خلال فترة أنفاس قليلة ، كان بإمكانها أن تجعل الناس تولي اهتمامًا كاملًا لأفعالها. بمجرد أن فعلوا ذلك وتراجعت فجأة ، يمكنها أن تجعل الشخص يهاجم غريزيا…

كان في الأصل أصغر وأرق من عضو عادي من قبيلة بيرسيركر في البداية ، والآن بعد أن أخفى نفسه ، لن يتمكن أحد من رؤيته من الأمام.

“هي فنغ أصيب بجروح بالغة. حتى لو تمكن من الاتصال بالعالم الخارجي باستخدام هذه الطريقة ، فهناك فرصة من أصل عشرة أن يبقى على اتصال لتوجيهها هنا فقط.

في الوقت نفسه ، أمر سو مينغ بعقله المرج الأحمر تحت قدميه بالتقلص بسرعة. في لحظة ، تحولت إلى قطعة صغيرة لم تكن موجودة إلا تحت أقدام سو مينغ. حتى هي فنغ تم وضعه خارج المرج.

كانت تلك هي اللحظة التي وخز فيها سو مينغ وسط حواجب هي فنغ.

ثم سرعان ما تواصل سو مينغ بمجال فن الوسم ، ولكن بالإضافة إلى لف جسمه داخل منطقته ، قام أيضًا بتغليف هي فنغ. كان ذلك لمنعه من تنبيه هان في زي. إذا حاول هي فنغ تنبيهها ، فمع فن الوسم ، يمكن لـسو مينغ إيقافه على الفور.

لقد خطت خطوات أخرى إلى الأمام ، راغبة في إلقاء نظرة فاحصة.

بمجرد أن تم ذلك ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. ظهر وهج بارد في عينيه. قام بتدوير تشي حتى وصل إلى ذروته. انتشرت أرواح أجنحة القمر من داخله وتمسكت على جلده. هذه المرة ، استخدم جميع أرواح أجنحة القمر.

خارج الكهف ، كانت هان في زي ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء وحجاب أبيض على وجهها ، على بعد 700 قدم من الكهف الجبلي. بدت هادئة وكانت حركاتها جميلة. حتى لو كانت تمشي في الغابات المطيرة المليئة بالرطوبة والهالة السامة ، وحتى لو كانت الأرض مليئة بالطين وتبدو مثيرة للاشمئزاز ، فقد كانت مشهدًا لافتًا لا ينتمي إلى هذا المكان. لا شيء في هذا المكان يمكن أن يلطخ جسدها.

حتى أنه رفع يده اليمنى واستشعر وجود الشرور الثلاثة ، في انتظار اللحظة الحاسمة قبل أن يضرب.

“الشقوق في الغابات المطيرة عادة ما تكون أماكن الراحة للحشرات والوحوش ، ولكن لا يوجد شيء هنا. هي فنغ فاقد للوعي ، كيف لا تجرؤ تلك الحشرات والوحوش على التقدم؟

داخل فمه كانت هناك جرعة من الدم. هذا الدم كان من أجل أن يلقي غبار الدم المظلم!

في تلك اللحظة ، تموج الخيط فجأة وأصبح أكثر بهاتة.

 

“هان في زي مثل هي فنغ. كلاهما مخططين… لقد استخدمت بالفعل السحابة البيضاء للتحقيق في الكهف مسبقًا. من المستحيل أنها لم تكن تعرف أن هي فنغ كان مغطى بالأعشاب. ليس هناك ما يدعوها للدهشة عندما دخلت الكهف!

“إنها لم تصل بعد لعالم الصحوة ، ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أحاربها!”

حتى أنه رفع يده اليمنى واستشعر وجود الشرور الثلاثة ، في انتظار اللحظة الحاسمة قبل أن يضرب.

 

 

تباطأ معدل ضربات قلب سو مينغ تدريجيًا عندما هدأ تمامًا ، وبقي ساكنًا.

“يمكنك القيام بذلك كاختبار؟ لقد استفدت من هذا الدرس .’

خارج الكهف ، كانت هان في زي ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء وحجاب أبيض على وجهها ، على بعد 700 قدم من الكهف الجبلي. بدت هادئة وكانت حركاتها جميلة. حتى لو كانت تمشي في الغابات المطيرة المليئة بالرطوبة والهالة السامة ، وحتى لو كانت الأرض مليئة بالطين وتبدو مثيرة للاشمئزاز ، فقد كانت مشهدًا لافتًا لا ينتمي إلى هذا المكان. لا شيء في هذا المكان يمكن أن يلطخ جسدها.

توقفت هان في زي ووقفت حيث كانت. كانت لا تزال هادئة عندما نظرت إلى الشق أمامها ، على ما يبدو مغمورة في أفكارها. بعد لحظة ، طافت نحو الشق وتوقفت مرة أخرى عندما كانت على بعد 100 قدم.

كانت عيون هان في زي مثل النجوم التي تجذب الناس ، مما يجعلهم غير قادرين على النظر بعيدًا. على الرغم من وجود حجاب على وجهها ، فإن كل من رآها سيقبض عليهم في حالة ذهول كما لو كانوا قد رأوا للتو امرأة أحلامهم الجميلة.

“هان في زي تقع بالفعل على بعد 1000 قدم في المنطقة. حتى لو قمت بقطع الاتصال بين هي فنغ والعالم الخارجي ، فسيظل الأمر عديم الفائدة… وسينبهها بدلاً من ذلك ، مما يمنحها الوقت للاستعداد.

كانت تخطو إلى الأمام برفق. حدقت عينيها الجميلتان في صدع في الجبل أمامها. يمكن أن تشعر أن الاتصال من هي فنغ جاء من هذا المكان.

 

بالنسبة لها ، كان هي فنغ نفسه أكثر فائدة مقارنة بدوره في مساعدتها في الحصول على الكنز العظيم. كان ذلك الاتصال الغريب بحد ذاته استثنائيًا بالفعل. علاوة على ذلك ، كان هذا الشخص مخططًا بارع. لم يشارك هذا الفن الغريب مع الآخرين. كان هذا أيضًا أمرًا أعجبت به هان في زي.

في اللحظة التي تراجعت فيها هان في زي ، انتشر المرج الأحمر تحت قدميه فجأة.

ومع ذلك ، كان هذا مجرد الإعجاب الخالص. بمجرد أن فقد هذا الشخص قيمته ، لم تمانع في أخذه تحت جناحها. عندما تذخل عشيرة السماء المتجمدة ، كان لا يزال من المفيد لها.

سو مينغ كان مجبورا بسبب الوضع. في فترة أنفاس قليلة ، ركز عقله على تحليل ظروفه بسرعة حتى بدأ رأسه يتألم بشكل معتدل ، لكنه لم يكن لديه الوقت لتبذيره.

 

أمسكت هان في زي بلطف السحابة أثناء تفريقها. ظهرت المشاهد التي شاهدتها السحابة البيضاء أمام عينيها. سقطت صامتة للحظات ودخلت الشق. بمجرد دخولها ، أحاطت جسدها بضباب سحابي في إجراء احترازي.

 

خارج الكهف ، كانت هان في زي ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء وحجاب أبيض على وجهها ، على بعد 700 قدم من الكهف الجبلي. بدت هادئة وكانت حركاتها جميلة. حتى لو كانت تمشي في الغابات المطيرة المليئة بالرطوبة والهالة السامة ، وحتى لو كانت الأرض مليئة بالطين وتبدو مثيرة للاشمئزاز ، فقد كانت مشهدًا لافتًا لا ينتمي إلى هذا المكان. لا شيء في هذا المكان يمكن أن يلطخ جسدها.

وبينما كانت تمضي قدمًا ، عبست ورفعت يدها. على إصبعها كان خاتم أسود. قد يبدو هذا الخاتم وكأنه حلقة عادية ، ولكن كان هناك خيط من الحلقة يمتد نحو الشق الذي أمامها ، يربط الخاتم و الشق معا.

 

 

لم يتردد سو مينغ. استخدم الطريقة للتحكم في فن الوسم وقلص على الفور مساحة 1000 قدم حتى كان حوله 50 قدمًا فقط. قام بتغليف هي فنغ داخل تلك المنطقة واتخذ خطوة إلى الأمام ، حيث قام بالضرب في وسط حواجب هي فنغ بشدة ، مما تسبب على الفور في أن يصبح الضوء الخافت باهتًا ، كما لو كان مصابًا بجروح خطيرة.

في تلك اللحظة ، تموج الخيط فجأة وأصبح أكثر بهاتة.

“يبدو أن هي فنغ هوجم من قبل شوان لون ببعض فنون بيرسيركر مجهولة. انتهت حياته تقريبا. لا بد أنه تمكن من الفرار بعد الكثير من الصعوبات لكنه لم يتمكن من الاختباء هنا. قبل أن يفقد وعيه ، اتصل بي حتى أتمكن من إنقاذه ، “فكرت هان في زي عندما نظرت إلى هي فنغ وهو جالس متقاطع في الكهف.

كانت تلك هي اللحظة التي وخز فيها سو مينغ وسط حواجب هي فنغ.

كانت تخطو إلى الأمام برفق. حدقت عينيها الجميلتان في صدع في الجبل أمامها. يمكن أن تشعر أن الاتصال من هي فنغ جاء من هذا المكان.

توقفت هان في زي ووقفت حيث كانت. كانت لا تزال هادئة عندما نظرت إلى الشق أمامها ، على ما يبدو مغمورة في أفكارها. بعد لحظة ، طافت نحو الشق وتوقفت مرة أخرى عندما كانت على بعد 100 قدم.

 

“الأخ هي ، أنا ، يان في ، أنا هنا. أرجوك تعال.”

كانت عيون هان في زي مثل النجوم التي تجذب الناس ، مما يجعلهم غير قادرين على النظر بعيدًا. على الرغم من وجود حجاب على وجهها ، فإن كل من رآها سيقبض عليهم في حالة ذهول كما لو كانوا قد رأوا للتو امرأة أحلامهم الجميلة.

 

“هذا المكان فخ!”

كان صوت هان في زي باردًا مثل الجليد ، ولكن كانت هناك جاذبية غريبة فيه جعلت أولئك الذين سمعوه يشعرون بالقلق.

“هي فنغ أصيب بجروح بالغة. حتى لو تمكن من الاتصال بالعالم الخارجي باستخدام هذه الطريقة ، فهناك فرصة من أصل عشرة أن يبقى على اتصال لتوجيهها هنا فقط.

كان الكهف صامتًا. لم يصدر صوت من الداخل. ظهر بريق خافت في عيون هان في زي. بعد لحظة من التردد رفعت يدها وظهر فيها ضوء. ظهرت سحابة صغيرة بحجم كف وتطفو إلى الأمام ، ذخلت الكهف من خلال الشق.

“يبدو أن هي فنغ هوجم من قبل شوان لون ببعض فنون بيرسيركر مجهولة. انتهت حياته تقريبا. لا بد أنه تمكن من الفرار بعد الكثير من الصعوبات لكنه لم يتمكن من الاختباء هنا. قبل أن يفقد وعيه ، اتصل بي حتى أتمكن من إنقاذه ، “فكرت هان في زي عندما نظرت إلى هي فنغ وهو جالس متقاطع في الكهف.

اختبأ سو مينغ خلف جسد هي فنغ وبقي ساكنًا ، كما لو أنه لا يرى السحابة البيضاء التي دخلت الكهف. طافت السحابة البيضاء في الجو. عندما دارت حول الكهف مرة ، طارت من هناك وهبطت في يد هان في زي.

حتى مع اقتراب أصوات خطى الأقدام ، ظل سو مينغ ثابتا. ومع ذلك ، أصبح البرد في عينيه أقوى.

أمسكت هان في زي بلطف السحابة أثناء تفريقها. ظهرت المشاهد التي شاهدتها السحابة البيضاء أمام عينيها. سقطت صامتة للحظات ودخلت الشق. بمجرد دخولها ، أحاطت جسدها بضباب سحابي في إجراء احترازي.

تدفق العرق البارد على ظهره.

 

ظهرت نظرة قاتلة في عيني سو مينغ. لم يفهم الطبيعة الشريرة لقلب الإنسان من هي فنغ فحسب ، بل فهم أيضًا كم كان ينقصه في تلك اللحظة.

حتى مع اقتراب أصوات خطى الأقدام ، ظل سو مينغ ثابتا. ومع ذلك ، أصبح البرد في عينيه أقوى.

تدفق العرق البارد على ظهره.

بعد فترة وجيزة ، ظهرت هان في زي في كهف الجبل ورأت هي فنغ جالسًا على الأرض متصالبًا. كما رأت الأعشاب تنمو في جميع أنحاء جسم هي فنغ. ضاقت عينيها.

 

وقفت حيث كانت ولم تستمر إلى الأمام. بعد فترة من الأنفاس القليلة ، انتشر الضباب السحابي حولها فجأة وتحول إلى قوة تملأ الكهف بأكمله ، مما تسبب في اهتزاز الكهف الجبلي. بعدها خرجت هان في زي بسرعة من الكهف. إذا حكمنا من خلال مظهرها ، فقد لاحظت شيئًا بالفعل وكانت على وشك مغادرة كهف الجبل.

 

في اللحظة التي تراجعت فيها ، هاجم سو مينغ بشكل لا إرادي تقريبًا. عندما دخلت هان في زي الكهف ، كان قد ركز كل انتباهه عليها. ربما كانت تقف هناك لبعض الأنفاس ، لكنها وقفت في موقع لا يسمح لـسو مينج بالحصول على أفضل وضع لمهاجمتها. إذا اقتربت ، ستكون لديه فرصة أكبر.

يبدو أن فعلها للتراجع استدعى تشي الخاص به ، مما تسبب في أن يهجم سو مينغ تقريبًا بسبب رد فعله الطبيعي ، لكنه أخضع زخمه. حبات العرق تنزل على جبهته.

“هذا المكان فخ!”

“هان في زي مثل هي فنغ. كلاهما مخططين… لقد استخدمت بالفعل السحابة البيضاء للتحقيق في الكهف مسبقًا. من المستحيل أنها لم تكن تعرف أن هي فنغ كان مغطى بالأعشاب. ليس هناك ما يدعوها للدهشة عندما دخلت الكهف!

ثمانية من عشرة! هذا يكفي!’

 

خارج الكهف ، كانت هان في زي ، التي كانت ترتدي ملابس بيضاء وحجاب أبيض على وجهها ، على بعد 700 قدم من الكهف الجبلي. بدت هادئة وكانت حركاتها جميلة. حتى لو كانت تمشي في الغابات المطيرة المليئة بالرطوبة والهالة السامة ، وحتى لو كانت الأرض مليئة بالطين وتبدو مثيرة للاشمئزاز ، فقد كانت مشهدًا لافتًا لا ينتمي إلى هذا المكان. لا شيء في هذا المكان يمكن أن يلطخ جسدها.

“كان تراجعها اختبارًا. كان عمل المرأة في الوقوف هناك رائعًا أيضًا… خلال فترة أنفاس قليلة ، كان بإمكانها أن تجعل الناس تولي اهتمامًا كاملًا لأفعالها. بمجرد أن فعلوا ذلك وتراجعت فجأة ، يمكنها أن تجعل الشخص يهاجم غريزيا…

 

“يمكنك القيام بذلك كاختبار؟ لقد استفدت من هذا الدرس .’

في تلك اللحظة ، تموج الخيط فجأة وأصبح أكثر بهاتة.

 

حتى مع اقتراب أصوات خطى الأقدام ، ظل سو مينغ ثابتا. ومع ذلك ، أصبح البرد في عينيه أقوى.

سبب عدم سقوط سو مينغ في الفخ كان إلى حد كبير بسبب تجربته خلال معركة قبيلة الجبل المظلم. جعلت تلك المعركة المدمرة قناعاته أقوى.

ظهرت نظرة قاتلة في عيني سو مينغ. لم يفهم الطبيعة الشريرة لقلب الإنسان من هي فنغ فحسب ، بل فهم أيضًا كم كان ينقصه في تلك اللحظة.

كان قد قرر بالفعل الانتظار حتى اللحظة الحاسمة قبل أن يهاجم. لم تكن هناك طريقة لتغيير هذه الخطة بسهولة. كان هذا هو السبب في أنه تمكن من إخضاع اندفاعه ، وليس لأنه حصل على فكرة عما كانت تخطط له.

“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. هذا الشق موجود في الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة. يجب أن تكون الهالة السامة سميكة هنا. من الواضح أن هي فنغ فاقد للوعي ولا يمكنه التخلص من الهالة السامة ، ولكن الهالة السامة ضعيفة هنا…

تراجعت هان في زي بضع خطوات وومضت عينيها. عندما رأت أن شيئًا لم يحدث ، استرخت هامشيًا وتوقفت قبل المضي قدمًا مرة أخرى. هذه المرة ، أغلقت المسافة بينها وبين هي فنغ تدريجيًا.

كانت عيون هان في زي مثل النجوم التي تجذب الناس ، مما يجعلهم غير قادرين على النظر بعيدًا. على الرغم من وجود حجاب على وجهها ، فإن كل من رآها سيقبض عليهم في حالة ذهول كما لو كانوا قد رأوا للتو امرأة أحلامهم الجميلة.

“يبدو أن هي فنغ هوجم من قبل شوان لون ببعض فنون بيرسيركر مجهولة. انتهت حياته تقريبا. لا بد أنه تمكن من الفرار بعد الكثير من الصعوبات لكنه لم يتمكن من الاختباء هنا. قبل أن يفقد وعيه ، اتصل بي حتى أتمكن من إنقاذه ، “فكرت هان في زي عندما نظرت إلى هي فنغ وهو جالس متقاطع في الكهف.

حتى أنه رفع يده اليمنى واستشعر وجود الشرور الثلاثة ، في انتظار اللحظة الحاسمة قبل أن يضرب.

لقد خطت خطوات أخرى إلى الأمام ، راغبة في إلقاء نظرة فاحصة.

 

في عينيها ، كانت المساحة خلف هي فنغ فارغة. لم يكن هناك أحد هناك. بينما استمرت إلى الأمام وكانت على بعد 10 أقدام فقط من هي فنغ ، ضربت إحدى الفكر رأسها ووسعت عينيها فجأة قبل الانسحاب بسرعة.

تراجعت هان في زي بضع خطوات وومضت عينيها. عندما رأت أن شيئًا لم يحدث ، استرخت هامشيًا وتوقفت قبل المضي قدمًا مرة أخرى. هذه المرة ، أغلقت المسافة بينها وبين هي فنغ تدريجيًا.

“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. هذا الشق موجود في الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة. يجب أن تكون الهالة السامة سميكة هنا. من الواضح أن هي فنغ فاقد للوعي ولا يمكنه التخلص من الهالة السامة ، ولكن الهالة السامة ضعيفة هنا…

 

“الشقوق في الغابات المطيرة عادة ما تكون أماكن الراحة للحشرات والوحوش ، ولكن لا يوجد شيء هنا. هي فنغ فاقد للوعي ، كيف لا تجرؤ تلك الحشرات والوحوش على التقدم؟

في عينيها ، كانت المساحة خلف هي فنغ فارغة. لم يكن هناك أحد هناك. بينما استمرت إلى الأمام وكانت على بعد 10 أقدام فقط من هي فنغ ، ضربت إحدى الفكر رأسها ووسعت عينيها فجأة قبل الانسحاب بسرعة.

 

تدفق العرق البارد على ظهره.

“هذا المكان فخ!”

سبب عدم سقوط سو مينغ في الفخ كان إلى حد كبير بسبب تجربته خلال معركة قبيلة الجبل المظلم. جعلت تلك المعركة المدمرة قناعاته أقوى.

 

سبب عدم سقوط سو مينغ في الفخ كان إلى حد كبير بسبب تجربته خلال معركة قبيلة الجبل المظلم. جعلت تلك المعركة المدمرة قناعاته أقوى.

ارتعد قلب هان في زي ، مع العلم أنها ليست في وضع جيد. كانت على وشك التراجع عندما تألقت عيني سو مينغ حيث اختبئ خلف هي فنغ.

ومع ذلك ، كان هذا مجرد الإعجاب الخالص. بمجرد أن فقد هذا الشخص قيمته ، لم تمانع في أخذه تحت جناحها. عندما تذخل عشيرة السماء المتجمدة ، كان لا يزال من المفيد لها.

في اللحظة التي تراجعت فيها هان في زي ، انتشر المرج الأحمر تحت قدميه فجأة.

داخل فمه كانت هناك جرعة من الدم. هذا الدم كان من أجل أن يلقي غبار الدم المظلم!

هجوم!

كان صوت هان في زي باردًا مثل الجليد ، ولكن كانت هناك جاذبية غريبة فيه جعلت أولئك الذين سمعوه يشعرون بالقلق.

“إنها لم تصل بعد لعالم الصحوة ، ليس من المستحيل بالنسبة لي أن أحاربها!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط