نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 167

167

167

979 ، 943 ، 912 ، 887… تم إخفاء أوردة الدم في جسم سو مينغ بسرعة مذهلة تحت إرادته باستخدام التحكم الدقيق. نظرًا لإخفائهم بعيدًا ، تم إخماد الرغبة في الإختراق بقوة بداخله.

لم يستطع نان تيان وكي جيو سي التزام الهدوء. كان كلاهما راكعين على ركبة واحدة وكانا ينظران إلى تمثال الإله الباهت في السماء ، و غمرهم شعور بالاهتزاز حتى النخاع.

“إذا كنت لا أستطيع حتى التحكم في متى أخترق، فكيف يمكنني أن أقرر مصيري!”

في مرحلة ما ، ارتفعت هذه الأصوات وانخفضت ، وتحولت إلى صدى في الهواء ينتشر عبر الأراضي المخفية لجبل هان.

 

 

ومض الضوء في عيون سو مينغ. تم إخفاء معظم أوردة الدم في جسده مرة أخرى تحت التحكم الدقيق.

لم يستطع نان تيان وكي جيو سي التزام الهدوء. كان كلاهما راكعين على ركبة واحدة وكانا ينظران إلى تمثال الإله الباهت في السماء ، و غمرهم شعور بالاهتزاز حتى النخاع.

 

“لست بحاجة إليك… للإختراق لعالم الصحوة!”

كما تم إخفاء أوردة الدم في جسده وتم إخماد الرغبة في الإختراق بقوة بإرادته حتى يتمكن من تحديد الوقت للقيام بذلك بنفسه ، فإن الناس في الأراضي الخفية لجبل هان بالقرب من كهف الجبل كانوا في حالة من اليأس كما استمروا في مقاومة الضغط وكانوا بالفعل بلا أمل. جميعهم تقريبًا كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم.

 

حتى أنهم قد يشعرون بالفعل باقتراب الموت منهم ، ورؤية أجسادهم تنفجر والمشهد المدمر لأوردة دمائهم تندفع من أجسادهم. جعلتهم إرادة البقاء على قيد الحياة يواصلون المقاومة على الرغم من أنهم يعرفون أنها غير مجدية. ما زالوا يريدون البحث عن تلك الطريقة التي ربما لم تكن موجودة للبقاء.

كانت تلك النظرة مليئة بقوة هائلة ، لكن لم تكن هناك حياة بداخلها. لقد كان مجرد كائن غير حي.

ومع ذلك ، عندما جعل سو مينغ جميع عروقه الدموية تختفي، وقمع الرغبة في الإختراق، اكتشف ما يقرب من 100 بيرسيركر على الفور أن أوردتهم الدموية الفوضوية كانت تهدأ ، وأن هذا الضغط المخيف اختفى بسرعة أكبر.

 

هذا الاكتشاف المفاجئ جعل كل أولئك الذين كانوا في الأصل محكوم عليهم بالموت تغمرهم النشوة. فوجئ معظمهم للحظة قبل أن يبدأوا في الجري دون أي تردد. ركضوا للنجاة بحياتهم في اندفاع مجنون بينما كانت قلوبهم تنبض بالعصبية والخوف.

 

 

سقط تمثال الإله الباهت في السماء في لحظة صمت قصيرة قبل أن يلقي نظرة متجمدة على وديان جبل هان.

لكن كان هناك من يفهم الوضع. ربما كانوا أيضًا يفرون بسرعة ، لكن قبل أن يهربوا أو بعد أن اتخذوا بضع خطوات وترددوا للحظة ، انحنوا نحو الوادي الذي جعلهم مرعوبين للغاية.

 

“شكرا لك على إظهار الرحمة!”

 

 

لقد نجا هؤلاء من الموت ، لكن الخوف باق في قلوبهم. كل واحد منهم كان يهرب من الأراضي الخفية لجبل هان كان لديه نفس الفكرة. بمجرد أن أظهروا امتنانهم ، اندفعوا على الفور بأقصى سرعة وفروا من المكان.

“شكرا لك لأنك لم تقتلنا!”

“قلت إنك من صنع أول إله البيرسيركرز وتمثال الإله الذي يساعد البيرسيركرز في الإختراق ، فكيف اخترق أول إله البيرسيركر؟ هل أجبره أي شخص على الإختراق؟

لم يغمغموا بهذه الكلمات ، فقد صرخوا جميعًا بقوة تشي وتردد صداها في المناطق المحيطة. مع ازدياد عدد هذه الأصوات ، تردد أولئك الذين كانوا يركضون للنجاة بحياتهم وتوقفوا قبل أن يلفوا قبضتهم في راحة أيديهم وينحنوا نحو الوادي ، وهم يهتفون بكلمات مماثلة.

 

في مرحلة ما ، ارتفعت هذه الأصوات وانخفضت ، وتحولت إلى صدى في الهواء ينتشر عبر الأراضي المخفية لجبل هان.

 

 

كان شوان لزن يركع أيضًا على ركبة واحدة في زاوية في مدينة جبل هان بينما كان يحدق في تمثال الإله في السماء بتعبير مذهول. تردد صدى الكلمات التي قالها في آذان شوان لون. شد قبضتيه.

لقد نجا هؤلاء من الموت ، لكن الخوف باق في قلوبهم. كل واحد منهم كان يهرب من الأراضي الخفية لجبل هان كان لديه نفس الفكرة. بمجرد أن أظهروا امتنانهم ، اندفعوا على الفور بأقصى سرعة وفروا من المكان.

كانت الغيوم في السماء تتجمع معًا والضوء الذهبي يخترق الغيوم ، ويغطي معظم السماء في وهجه. يمكن للناس أن يروا بوضوح تمثال إله يتجسد بسرعة داخل السحب.

كانت الغيوم في السماء تتجمع معًا والضوء الذهبي يخترق الغيوم ، ويغطي معظم السماء في وهجه. يمكن للناس أن يروا بوضوح تمثال إله يتجسد بسرعة داخل السحب.

“تم محو جزء من ذكرياتي… ولم يكن لدي أي سيطرة على هذا…

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، عندما قمع سو مينغ الرغبة في الإختراق، دوى دوي صادم عبر السحب في السماء ، كما لو كان هناك شخص ما بالداخل كان ينفجر من الغضب.

ومض الضوء الذهبي وأصبح باهتًا. يبدو أن تمثال الإله الذي يتجسد بسرعة إكتسب الذكاء وبدا كما لو كان يخفض رأسه لينظر إلى مكان وجود سو مينغ في الأخاديد التي امتدت مئات الآلاف من الأقدام تحت جبل هان ، الذي كان يقع في الأرض الشاسعة.

ومض الضوء الذهبي وأصبح باهتًا. يبدو أن تمثال الإله الذي يتجسد بسرعة إكتسب الذكاء وبدا كما لو كان يخفض رأسه لينظر إلى مكان وجود سو مينغ في الأخاديد التي امتدت مئات الآلاف من الأقدام تحت جبل هان ، الذي كان يقع في الأرض الشاسعة.

كانت تلك النظرة مليئة بقوة هائلة ، لكن لم تكن هناك حياة بداخلها. لقد كان مجرد كائن غير حي.

 

 

“أنا خلق إله البيرسيركرز الأول ، تمثال الإله للصحوة بين البيرسيركرز…”

 

 

 

كانت هناك قوة هائلة بشكل لا يصدق قادمة من صوته. أصوات تشبه صوت الرعد تنتشر في جميع أنحاء الأرض. عندما كان صوته ينتقل ، اهتزت الأرض ، وارتجف الجبل حيث تقع مدينة جبل هان. سقطت العديد من الصخور من الجبل ، وتطاير الغبار في الهواء ، لكن لحظة ظهوره ، تم قمعه بهذه القوة.

 

لم تكن مدينة جبل هان هي الوحيدة المتضررة. كانت الجبال التي كانت تقع فيها القبائل الثلاث – بحيرة الألوان ، و الهادئة الشرقية ، وبوشيانغ – ترتجف أيضًا. تسببت قوة الصوت في اندلاع الدهشة والصدمة بين العديد من المتفرجين أدناه. لم يعرف أحد من كان أول من جثا على ركبتيه ، ولكن بعد لحظة ، جثا الجميع تقريبًا على الأرض لعبادة تمثال الإله الباهت.

كانت هناك قوة هائلة بشكل لا يصدق قادمة من صوته. أصوات تشبه صوت الرعد تنتشر في جميع أنحاء الأرض. عندما كان صوته ينتقل ، اهتزت الأرض ، وارتجف الجبل حيث تقع مدينة جبل هان. سقطت العديد من الصخور من الجبل ، وتطاير الغبار في الهواء ، لكن لحظة ظهوره ، تم قمعه بهذه القوة.

 

كان الأمر كما لو كانت هناك إرادة قوية قادمة من تمثال الإله الذي كان يجبر سو مينغ على الإختراق الآن!

كان الحشد في مدينة جبل هان مثل كتلة سوداء وهم راكعون على الأرض. كانت وجوههم مليئة بالتعصب والخشوع وهم ينظرون إلى الشكل في السماء. تردد صدى صوته المهيب ذاخل أذانهم. لم يرى معظمهم من قبل مشهد تمثال إله يظهر في السماء طوال حياتهم.

 

“لقد سمعت ذات مرة عن التماثيل الثلاثة للآله العظيم لقبيلة البيرسيركرز. لقد تم إنشاؤها جميعًا من قبل الإله الأول لـلبيرسيركرز ، وكل واحد من التماثيل يرمز إلى أحد العوالم الثلاثة العظيمة في قبيلة البيرسيركرز – الصحوة ، التضحية بالعظام ، روح البيرسيركرز… اعتقدت أنها مجرد أسطورة… كيف لي أن أعرف..؟ من كان يعرف..؟

“لماذا.. أنت لا تخترق لعالم الصحوة ؟!”

 

كان هذا الصوت في الأصل مخصصًا له. إذا كان المتفرجون قد شعروا بالفعل بقوتها بمجرد سماعها ، فإن سو مينغ ، الذي كان في مركز كل ذلك ، شعر كما لو كان الصوت يدق في قلبه مثل ملايين الصواعق التي تنطلق في السماء. شعر جسده وكأنه على وشك الانهيار.

‘هذا حقيقي!

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جميع المتفرجين هنا شخصًا كان من المفترض في الأصل أن يخترق لعالم الصحوة و لكنه رفض.

 

ظهر وهج لامع في عيون تمثال الإله الباهت في السماء. كان هذا التوهج ضوءًا ذهبيًا لا نهاية له غطى الأرض بأكملها في لحظة. وبينما كان يغطي الأرض ، سيرى كل من نظر إلى الأرض أنها قد صُبغت بالذهب!

“تمثال الإله للصحوة… هذا هو واحد من ثلاثة تماثيل الإله العظيم لقبيلة البيرسيركر – تمثال الإله للصحوة!”

سقط تمثال الإله الباهت في السماء في لحظة صمت قصيرة قبل أن يلقي نظرة متجمدة على وديان جبل هان.

 

لم يستطع نان تيان وكي جيو سي التزام الهدوء. كان كلاهما راكعين على ركبة واحدة وكانا ينظران إلى تمثال الإله الباهت في السماء ، و غمرهم شعور بالاهتزاز حتى النخاع.

لم يستطع نان تيان وكي جيو سي التزام الهدوء. كان كلاهما راكعين على ركبة واحدة وكانا ينظران إلى تمثال الإله الباهت في السماء ، و غمرهم شعور بالاهتزاز حتى النخاع.

ظهر وهج لامع في عيون تمثال الإله الباهت في السماء. كان هذا التوهج ضوءًا ذهبيًا لا نهاية له غطى الأرض بأكملها في لحظة. وبينما كان يغطي الأرض ، سيرى كل من نظر إلى الأرض أنها قد صُبغت بالذهب!

 

“يُقال أنه خلال عصر إله البيرسيركرز الأول ، كان الجميع يُعرف باسم بيرسيركر. لم تكن هناك عوالم يمكن التحدث عنها أو أي طرق للتدريب… استخدم إله البيرسيركرز الأول قوته العظيمة ووقتًا لا يحصى لإستكشاف جسده ، وخلق التماثيل الثلاثة للإله ، ومن الآن فصاعدًا ، أنشأت العوالم التي كانت مناسبة للبيرسيركرس للتدريب – الصحوة ، والتضحية بالعظام ، و روح البيرسيركر!

“هذه هي المرة الثانية التي أرى فيها تمثال الإله هذا. إنه أكثر غموضًا قليلاً مما رأيته عندما رأيته آخر مرة ، ولكن… هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها تمثال الإله يتكلم!”

حتى أنهم قد يشعرون بالفعل باقتراب الموت منهم ، ورؤية أجسادهم تنفجر والمشهد المدمر لأوردة دمائهم تندفع من أجسادهم. جعلتهم إرادة البقاء على قيد الحياة يواصلون المقاومة على الرغم من أنهم يعرفون أنها غير مجدية. ما زالوا يريدون البحث عن تلك الطريقة التي ربما لم تكن موجودة للبقاء.

 

 

“ربما عرفت أن الأساطير المتعلقة بالتماثيل الثلاثة للإله العظيم كانت حقيقية ، لكن هذه هي المرة الأولى التي رأيتها بأم عيني. يقال في الأساطير أن أولئك الذين حققوا اكتمالًا في عالم تكثيف الدم فقط هم من يمكنهم استدعاء تمثال الإله الذي تم تقديسه في عهد أسرة يو العظمى. هذا هي… نعمة إله البيرسيركرز! ”

“أنا خلق إله البيرسيركرز الأول ، تمثال الإله للصحوة بين البيرسيركرز…”

 

“أعرف ذلك ، إنه البيرسيركر الذي حقق الاكتمال في عالم تكثيف الدم ، لكن لماذا رفض الإختراق؟ أنا لا أفهم ذلك.”

كان شوان لزن يركع أيضًا على ركبة واحدة في زاوية في مدينة جبل هان بينما كان يحدق في تمثال الإله في السماء بتعبير مذهول. تردد صدى الكلمات التي قالها في آذان شوان لون. شد قبضتيه.

قد يكون يرتجف بسبب الضغط المخيف في عقله ، لكن القرار في صوته كان يرمز إلى الأفكار في قلبه!

“كنت في الحد الأقصى عندما وصلت إلى 913 وريد دم. عندما اخترقت ، لم يحدث شيء. مقارنة بهذا الشخص…”

كان شوان لزن يركع أيضًا على ركبة واحدة في زاوية في مدينة جبل هان بينما كان يحدق في تمثال الإله في السماء بتعبير مذهول. تردد صدى الكلمات التي قالها في آذان شوان لون. شد قبضتيه.

 

 

شد شوان لون قبضتيه بقوة أكبر. نمت الغيرة في قلبه. لم تكن هذه الغيرة بسبب الشخص المعني ، ولكن بسبب الموقف.

 

كان أعضاء القبائل الثلاث – بحيرة الألوان ، والهادئة الشرقية ، وبوشيانغ – يركعون على الأرض ويتعبدون. امتلأت عيونهم بالخشوع وهم ينظرون إلى تمثال الإله في السماء. كان تمثال الإله هذا تجسيدًا لقبيلة بيرسيركرس بأكملها!

لم يغمغموا بهذه الكلمات ، فقد صرخوا جميعًا بقوة تشي وتردد صداها في المناطق المحيطة. مع ازدياد عدد هذه الأصوات ، تردد أولئك الذين كانوا يركضون للنجاة بحياتهم وتوقفوا قبل أن يلفوا قبضتهم في راحة أيديهم وينحنوا نحو الوادي ، وهم يهتفون بكلمات مماثلة.

“يُقال أنه خلال عصر إله البيرسيركرز الأول ، كان الجميع يُعرف باسم بيرسيركر. لم تكن هناك عوالم يمكن التحدث عنها أو أي طرق للتدريب… استخدم إله البيرسيركرز الأول قوته العظيمة ووقتًا لا يحصى لإستكشاف جسده ، وخلق التماثيل الثلاثة للإله ، ومن الآن فصاعدًا ، أنشأت العوالم التي كانت مناسبة للبيرسيركرس للتدريب – الصحوة ، والتضحية بالعظام ، و روح البيرسيركر!

 

 

‘هذا حقيقي!

“هذه ليست المرة الأولى التي أرى فيها تمثال إله الصحوة… لكنها المرة الأولى التي أسمعه يتحدث!”

عندما تردد صدى الصوت المهيب لتمثال الإله الباهت في السماء في الهواء ، انتقل صوته إلى آذان جميع الموجودين في المنطقة وفي ذهن سو مينغ.

كانت تعبيرات يان لوان محترمة وهي تقف على قمة جبل بحيرة الألوان. لم يكن هناك أي تلميح لتلك النظرة الساحرة المعتادة على وجهها. في هذه اللحظة ، بدت نقية مثل زلة الخيزران التي لم تكن تحت السكين أبدًا ، نظيفة وخالية من الكلمات.

 

عندما تردد صدى الصوت المهيب لتمثال الإله الباهت في السماء في الهواء ، انتقل صوته إلى آذان جميع الموجودين في المنطقة وفي ذهن سو مينغ.

في اللحظة التي صرخ فيها سو مينغ بإرادته ، استخدم التحكم الدقيق لتولي مسؤولية أوردته الدموية مرة أخرى وإخفائها بعيدًا مرة أخرى.

كان هذا الصوت في الأصل مخصصًا له. إذا كان المتفرجون قد شعروا بالفعل بقوتها بمجرد سماعها ، فإن سو مينغ ، الذي كان في مركز كل ذلك ، شعر كما لو كان الصوت يدق في قلبه مثل ملايين الصواعق التي تنطلق في السماء. شعر جسده وكأنه على وشك الانهيار.

لم تكن مدينة جبل هان هي الوحيدة المتضررة. كانت الجبال التي كانت تقع فيها القبائل الثلاث – بحيرة الألوان ، و الهادئة الشرقية ، وبوشيانغ – ترتجف أيضًا. تسببت قوة الصوت في اندلاع الدهشة والصدمة بين العديد من المتفرجين أدناه. لم يعرف أحد من كان أول من جثا على ركبتيه ، ولكن بعد لحظة ، جثا الجميع تقريبًا على الأرض لعبادة تمثال الإله الباهت.

عندما سمع الصوت الهادر الذي هز السماء والأرض ، مر به ارتجاف عنيف.

“لست بحاجة إليك… للإختراق لعالم الصحوة!”

كان الدم يتدفق من زاوية شفتيه ، لكنه لم يتوقف عن استخدام التحكم الدقيق على جسده. رفع رأسه إلى الأعلى لينظر فوقه. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية ما كان بالخارج ، إلا أنه لا يزال يشعر بزوج من العيون تنظر إليه من حيث أتى الصوت في السماء.

 

كانت تلك النظرة مليئة بقوة هائلة ، لكن لم تكن هناك حياة بداخلها. لقد كان مجرد كائن غير حي.

في مرحلة ما ، ارتفعت هذه الأصوات وانخفضت ، وتحولت إلى صدى في الهواء ينتشر عبر الأراضي المخفية لجبل هان.

“إن الإرادة التي وهبت علي هي وفقًا لإرادة الإله الأول للبيرسيركر. أنا أساعد في صحوة قبيلة البيرسيركرز… كل أولئك الذين كانت دمائهم أكثر سمكا من قدماء البيرسيركرز سيأخذون نعمة إله البيرسيركرز. ما دمت موجودًا ، فسوف أرى هذا انتهى. ”

 

 

 

كان صوته قوياً لدرجة أنه تسبب في اهتزاز الأرض مرة أخرى.

كانت هناك قوة هائلة بشكل لا يصدق قادمة من صوته. أصوات تشبه صوت الرعد تنتشر في جميع أنحاء الأرض. عندما كان صوته ينتقل ، اهتزت الأرض ، وارتجف الجبل حيث تقع مدينة جبل هان. سقطت العديد من الصخور من الجبل ، وتطاير الغبار في الهواء ، لكن لحظة ظهوره ، تم قمعه بهذه القوة.

 

لم يستطع نان تيان وكي جيو سي التزام الهدوء. كان كلاهما راكعين على ركبة واحدة وكانا ينظران إلى تمثال الإله الباهت في السماء ، و غمرهم شعور بالاهتزاز حتى النخاع.

“لماذا.. أنت لا تخترق لعالم الصحوة ؟!”

كانت الأرض محاطة بالصمت. هذه الظاهرة الغريبة صدمت كل من رآها. كانت تلك الصدمة كافية لجعل الجميع يختارون النظر بصمت إلى الأخاديد تحت مدينة جبل هان بمشاعر مختلطة.

 

لقد نجا هؤلاء من الموت ، لكن الخوف باق في قلوبهم. كل واحد منهم كان يهرب من الأراضي الخفية لجبل هان كان لديه نفس الفكرة. بمجرد أن أظهروا امتنانهم ، اندفعوا على الفور بأقصى سرعة وفروا من المكان.

ظهر وهج لامع في عيون تمثال الإله الباهت في السماء. كان هذا التوهج ضوءًا ذهبيًا لا نهاية له غطى الأرض بأكملها في لحظة. وبينما كان يغطي الأرض ، سيرى كل من نظر إلى الأرض أنها قد صُبغت بالذهب!

 

 

 

تسببت الجملة الأخيرة في ارتعاش كل من سمعها ، وتحولت إلى صدى في قلب سو مينغ ، كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الناس يصيحون ، كما لو كانوا جميعًا يستجوبونه.

“من هذا؟ لماذا فعل ذلك..؟”

كان سو مينغ يرتجف. كانت أوردة الدم التي أخفاها بالتحكم الدقيق قد خرجت عن سيطرته وبدأت تظهر عليها علامات الظهور مرة أخرى. كما عادت الرغبة في الإختراق التي قمعها!

 

 

عندما اختفى تمثال الإله في السماء والغيوم ، اتجهت أقواس طويلة من مدينة جبل هان ، وجبل بحيرة الألوان ، وجبل الهادئة الشرقية ، وجبل بوشيانغ باتجاه الوادي. كان هؤلاء الأشخاص جميعهم من سكان من القبائل الثلاث ومن مدينة جبل هان. لقد أرادوا معرفة من هو الشخص الذي تسبب في حدوث مثل هذا المشهد المروع!

كان الأمر كما لو كانت هناك إرادة قوية قادمة من تمثال الإله الذي كان يجبر سو مينغ على الإختراق الآن!

كما تم إخفاء أوردة الدم في جسده وتم إخماد الرغبة في الإختراق بقوة بإرادته حتى يتمكن من تحديد الوقت للقيام بذلك بنفسه ، فإن الناس في الأراضي الخفية لجبل هان بالقرب من كهف الجبل كانوا في حالة من اليأس كما استمروا في مقاومة الضغط وكانوا بالفعل بلا أمل. جميعهم تقريبًا كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم.

 

تسببت الجملة الأخيرة في ارتعاش كل من سمعها ، وتحولت إلى صدى في قلب سو مينغ ، كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الناس يصيحون ، كما لو كانوا جميعًا يستجوبونه.

“تم محو جزء من ذكرياتي… ولم يكن لدي أي سيطرة على هذا…

 

“لقد جئت من الجبل المظلم وغرقت في الفراغ… لم يكن لدي أي سيطرة على هذا أيضًا…

 

“أتيت إلى أرض الصباح الجنوبي وشهدت الكثير من الأشياء. لقد سرت في الغالب مع التدفق لكل ما حدث ، ولم يكن لدي أي سيطرة على هذا…

 

“لقد بحثت عن هويتي. أردت أن أفتح عيني وأرى عالمًا ربما لم يراه الآخرون ، لكنني ما زلت أغمض عيني في النهاية… لم يكن لدي أي سيطرة على هذا أيضًا…

“يُقال أنه خلال عصر إله البيرسيركرز الأول ، كان الجميع يُعرف باسم بيرسيركر. لم تكن هناك عوالم يمكن التحدث عنها أو أي طرق للتدريب… استخدم إله البيرسيركرز الأول قوته العظيمة ووقتًا لا يحصى لإستكشاف جسده ، وخلق التماثيل الثلاثة للإله ، ومن الآن فصاعدًا ، أنشأت العوالم التي كانت مناسبة للبيرسيركرس للتدريب – الصحوة ، والتضحية بالعظام ، و روح البيرسيركر!

“طوال حياتي بصفتي سو مينغ و مو سو، مما أتذكره ، يبدو أن كل ما حدث لي قد قرره أشخاص آخرون. لم يسمحوا لي باتخاذ قراراتي ، كانوا يرفضون التنازل عن شبر واحد مقابل أن أغير مصيري وأتحكم فيه…

سقط تمثال الإله الباهت في السماء في لحظة صمت قصيرة قبل أن يلقي نظرة متجمدة على وديان جبل هان.

 

“ربما عرفت أن الأساطير المتعلقة بالتماثيل الثلاثة للإله العظيم كانت حقيقية ، لكن هذه هي المرة الأولى التي رأيتها بأم عيني. يقال في الأساطير أن أولئك الذين حققوا اكتمالًا في عالم تكثيف الدم فقط هم من يمكنهم استدعاء تمثال الإله الذي تم تقديسه في عهد أسرة يو العظمى. هذا هي… نعمة إله البيرسيركرز! ”

“أنا ، الذي لا أستطيع حتى السير في طريقي والتحكم في مصيري… سأتحكم فيه اليوم! أريد أن أسير في طريقي بنفسي! لا أريد أن أخترق الآن ، ولا أحد يستطيع تغييره!

 

 

مع تسافر كلماته ، تلاشى تمثال الإله الباهت تدريجياً كما لو كان قد اندمج في الهواء. اختفى الضوء الذهبي واختبأ في السماء مع تراجع الغيوم.

“سأقرر متى أخترق!” صرح سو مينغ بهدوء.

“تمثال الإله للصحوة… هذا هو واحد من ثلاثة تماثيل الإله العظيم لقبيلة البيرسيركر – تمثال الإله للصحوة!”

قد يكون يرتجف بسبب الضغط المخيف في عقله ، لكن القرار في صوته كان يرمز إلى الأفكار في قلبه!

تسببت الجملة الأخيرة في ارتعاش كل من سمعها ، وتحولت إلى صدى في قلب سو مينغ ، كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الناس يصيحون ، كما لو كانوا جميعًا يستجوبونه.

 

 

“قلت إنك من صنع أول إله البيرسيركرز وتمثال الإله الذي يساعد البيرسيركرز في الإختراق ، فكيف اخترق أول إله البيرسيركر؟ هل أجبره أي شخص على الإختراق؟

“أعرف ذلك ، إنه البيرسيركر الذي حقق الاكتمال في عالم تكثيف الدم ، لكن لماذا رفض الإختراق؟ أنا لا أفهم ذلك.”

 

“هذه هي المرة الثانية التي أرى فيها تمثال الإله هذا. إنه أكثر غموضًا قليلاً مما رأيته عندما رأيته آخر مرة ، ولكن… هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها تمثال الإله يتكلم!”

“لست بحاجة إليك… للإختراق لعالم الصحوة!”

“كنت في الحد الأقصى عندما وصلت إلى 913 وريد دم. عندما اخترقت ، لم يحدث شيء. مقارنة بهذا الشخص…”

 

كانت الغيوم في السماء تتجمع معًا والضوء الذهبي يخترق الغيوم ، ويغطي معظم السماء في وهجه. يمكن للناس أن يروا بوضوح تمثال إله يتجسد بسرعة داخل السحب.

في اللحظة التي صرخ فيها سو مينغ بإرادته ، استخدم التحكم الدقيق لتولي مسؤولية أوردته الدموية مرة أخرى وإخفائها بعيدًا مرة أخرى.

“لماذا.. أنت لا تخترق لعالم الصحوة ؟!”

سقط تمثال الإله الباهت في السماء في لحظة صمت قصيرة قبل أن يلقي نظرة متجمدة على وديان جبل هان.

979 ، 943 ، 912 ، 887… تم إخفاء أوردة الدم في جسم سو مينغ بسرعة مذهلة تحت إرادته باستخدام التحكم الدقيق. نظرًا لإخفائهم بعيدًا ، تم إخماد الرغبة في الإختراق بقوة بداخله.

“تم العثور على الشخص الذي يتحدى إرادة إله البيرسيركرز الأول… بصفتك الشخص الذي ارتكب الجريمة الأولى ، سيتم تحذيرك!”

 

 

كما تم إخفاء أوردة الدم في جسده وتم إخماد الرغبة في الإختراق بقوة بإرادته حتى يتمكن من تحديد الوقت للقيام بذلك بنفسه ، فإن الناس في الأراضي الخفية لجبل هان بالقرب من كهف الجبل كانوا في حالة من اليأس كما استمروا في مقاومة الضغط وكانوا بالفعل بلا أمل. جميعهم تقريبًا كان الدم يتدفق من زوايا أفواههم.

كان هذا الصوت كما ظهر لأول مرة – لم يكن هناك حتى تلميح لصوته يرتفع أو ينزل.

“لماذا.. أنت لا تخترق لعالم الصحوة ؟!”

مع تسافر كلماته ، تلاشى تمثال الإله الباهت تدريجياً كما لو كان قد اندمج في الهواء. اختفى الضوء الذهبي واختبأ في السماء مع تراجع الغيوم.

“هذه ليست المرة الأولى التي أرى فيها تمثال إله الصحوة… لكنها المرة الأولى التي أسمعه يتحدث!”

كانت الأرض محاطة بالصمت. هذه الظاهرة الغريبة صدمت كل من رآها. كانت تلك الصدمة كافية لجعل الجميع يختارون النظر بصمت إلى الأخاديد تحت مدينة جبل هان بمشاعر مختلطة.

“لماذا.. أنت لا تخترق لعالم الصحوة ؟!”

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جميع المتفرجين هنا شخصًا كان من المفترض في الأصل أن يخترق لعالم الصحوة و لكنه رفض.

“تحدي إرادة إله البيرسيركرز الأول شيء لم يسمع به من قبل…”

“من هذا؟ لماذا فعل ذلك..؟”

ومض الضوء الذهبي وأصبح باهتًا. يبدو أن تمثال الإله الذي يتجسد بسرعة إكتسب الذكاء وبدا كما لو كان يخفض رأسه لينظر إلى مكان وجود سو مينغ في الأخاديد التي امتدت مئات الآلاف من الأقدام تحت جبل هان ، الذي كان يقع في الأرض الشاسعة.

 

“لقد سمعت ذات مرة عن التماثيل الثلاثة للآله العظيم لقبيلة البيرسيركرز. لقد تم إنشاؤها جميعًا من قبل الإله الأول لـلبيرسيركرز ، وكل واحد من التماثيل يرمز إلى أحد العوالم الثلاثة العظيمة في قبيلة البيرسيركرز – الصحوة ، التضحية بالعظام ، روح البيرسيركرز… اعتقدت أنها مجرد أسطورة… كيف لي أن أعرف..؟ من كان يعرف..؟

“أعرف ذلك ، إنه البيرسيركر الذي حقق الاكتمال في عالم تكثيف الدم ، لكن لماذا رفض الإختراق؟ أنا لا أفهم ذلك.”

هذا الاكتشاف المفاجئ جعل كل أولئك الذين كانوا في الأصل محكوم عليهم بالموت تغمرهم النشوة. فوجئ معظمهم للحظة قبل أن يبدأوا في الجري دون أي تردد. ركضوا للنجاة بحياتهم في اندفاع مجنون بينما كانت قلوبهم تنبض بالعصبية والخوف.

 

كانت تلك النظرة مليئة بقوة هائلة ، لكن لم تكن هناك حياة بداخلها. لقد كان مجرد كائن غير حي.

“تحدي إرادة إله البيرسيركرز الأول شيء لم يسمع به من قبل…”

كان الأمر كما لو كانت هناك إرادة قوية قادمة من تمثال الإله الذي كان يجبر سو مينغ على الإختراق الآن!

 

لم تكن مدينة جبل هان هي الوحيدة المتضررة. كانت الجبال التي كانت تقع فيها القبائل الثلاث – بحيرة الألوان ، و الهادئة الشرقية ، وبوشيانغ – ترتجف أيضًا. تسببت قوة الصوت في اندلاع الدهشة والصدمة بين العديد من المتفرجين أدناه. لم يعرف أحد من كان أول من جثا على ركبتيه ، ولكن بعد لحظة ، جثا الجميع تقريبًا على الأرض لعبادة تمثال الإله الباهت.

عندما اختفى تمثال الإله في السماء والغيوم ، اتجهت أقواس طويلة من مدينة جبل هان ، وجبل بحيرة الألوان ، وجبل الهادئة الشرقية ، وجبل بوشيانغ باتجاه الوادي. كان هؤلاء الأشخاص جميعهم من سكان من القبائل الثلاث ومن مدينة جبل هان. لقد أرادوا معرفة من هو الشخص الذي تسبب في حدوث مثل هذا المشهد المروع!

لكن كان هناك من يفهم الوضع. ربما كانوا أيضًا يفرون بسرعة ، لكن قبل أن يهربوا أو بعد أن اتخذوا بضع خطوات وترددوا للحظة ، انحنوا نحو الوادي الذي جعلهم مرعوبين للغاية.

 

حتى أنهم قد يشعرون بالفعل باقتراب الموت منهم ، ورؤية أجسادهم تنفجر والمشهد المدمر لأوردة دمائهم تندفع من أجسادهم. جعلتهم إرادة البقاء على قيد الحياة يواصلون المقاومة على الرغم من أنهم يعرفون أنها غير مجدية. ما زالوا يريدون البحث عن تلك الطريقة التي ربما لم تكن موجودة للبقاء.

 

كانت الغيوم في السماء تتجمع معًا والضوء الذهبي يخترق الغيوم ، ويغطي معظم السماء في وهجه. يمكن للناس أن يروا بوضوح تمثال إله يتجسد بسرعة داخل السحب.

 

كان هذا الصوت في الأصل مخصصًا له. إذا كان المتفرجون قد شعروا بالفعل بقوتها بمجرد سماعها ، فإن سو مينغ ، الذي كان في مركز كل ذلك ، شعر كما لو كان الصوت يدق في قلبه مثل ملايين الصواعق التي تنطلق في السماء. شعر جسده وكأنه على وشك الانهيار.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط