نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 172

172

172

ربما كان الوقت صباحا، لكنها كانت تمطر بغزارة. لا يمكن رؤية السماء بوضوح. غطت السحب الداكنة السماء بكثافة غطت ضوء الشمس الساطع في الأصل. على الرغم من أن الأرض لم تكن مظلمة تمامًا ، إلا أنها كانت لا تزال نصف ذلك.

“فقط أولئك الذين يستطيعون جعل الجرس يدق تسع مرات لهم الحق في تحدي سلاسل جبل هان… بما أن هدفي هو إبهار هؤلاء الأشخاص للوصول إلى عشيرة السماء المتجمدة ، إذن يجب أن انشهر!” تمتم سو مينغ.

كان هناك عدد أقل من الأشخاص الذين يسيرون في الشوارع في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. هطلت الأمطار على أسطح المتاجر وتدفقت على طول الممرات على جانبي الأسطح لتختلط في النهاية مع البرك على الأرض ، وتخلط المياه القديمة مع المياه الجديدة.

 

كان أصحاب الدكاكين إما يغفوون أو يجلسون في وضعية القرفصاء للتدريب. لم يكن هناك سوى البعض ممن وقفوا عند مدخل متاجرهم ينظرون إلى المطر بينما تتسابق أفكار مختلفة في رؤوسهم.

“ما هو مستوى زراعة هذا الشخص؟ كيف تمكن من دق الجرس اثنتي عشرة مرة واستدعاء ظل الوحش المختوم لجبل هان؟”

سار سو مينغ وسط صمت المطر ، يتنفس في نسيم الصباح الرطب بينما كان يجتاز شوارع الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان. لا أحد يستطيع رؤية وجهه. لم يتمكنوا إلا من رؤية شخصيته النحيلة قليلاً وهو يسير عبر المطر. لم يجذب الكثير من الاهتمام وهو يسير بجوار هذه المحلات.

 

ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، عندما كان يسير في مجال رؤية أولئك الذين كانوا ينظرون إلى المطر ، كان يجذب انتباههم ، على الرغم من أنه ربما كان مجرد كسر قطار تفكيرهم لأنهم معجبون بالمناظر الطبيعية.

في الوقت نفسه ، يمكن سماع عواء وحش في السماء المظلمة والغائمة فوق مدينة جبل هان. هز الصوت السماء ، ومع بدء العواء ، ظهر وحش شرس عملاق برأس تنين وجسم بطلينوس أمام أعين الجميع!

ومع ذلك ، فإنهم ألقوا عليه نظرة سريعة فقط قبل أن يتوقفوا عن النظر إليه . لا أحد يستطيع أن يخمن ما الذي أراد هذا الشخص البائس القيام به وما نوع الصدمة التي سيجلبها إلى مدينة جبل هان في ذلك الصباح.

كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.

سار سو مينغ في صمت على طول الطريق حتى وصل إلى مدخل الطبقة الثانية. نظر حوله ووجد أنه الوحيد هناك. لم يكن هناك أحد من حوله.

كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.

كانت لا تزال هناك بوابة ضخمة تستخدم كمدخل للطبقة الثانية. في الأصل ، كان بإمكان الضيوف في عالم الصحوة من القبائل الثلاث فقط الدخول ، ولكن الآن بعد أن رفضت القبائل الثلاث جميع ضيوفهم ، لم يتمكن من الدخول إلا أولئك الذين في عالم الصحوة.

كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.

بدون احتساب الأشخاص من القبائل الثلاث ، كان هناك خمسة أشخاص فقط يمكنهم دخول الطبقة الثانية في مدينة جبل هان بأكملها.

تغيرت تعبيرات أولئك الذين عادوا بالفعل إلى منازلهم على الفور بمجرد أن سمعوا دقات الجرس التي بدت مختلطة معًا. حتى أصحاب المتاجر في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان شعروا بالاهتزاز للنخاع. كان البعض قد خرج ووجهوا أعينهم نحو المدخل المؤدي إلى الطبقة الثانية حيث يوجد الجرس.

كان هناك جرس ضخم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام إلى يمين المدخل. كان هذا الجرس القديم أحمر بنفسجي بالكامل. يبدو أن هناك بقعًا صدئة تغطي سطحه ، ونضج بضغط قديم ، كما لو كان قد تم وضعه هناك لفترة طويلة جدًا.

 

كانت هناك ثلاثة وحوش غريبة وشرسة منحوتة على سطح الجرس القديم. كان أحدهم التنين البطلينوس ، و السلحفات الشاهقة المظلمة ، وكانت صورة المخلوق الأخير قد تلاشت بالفعل مع مرور الوقت. لا يمكن رؤيته بوضوح ، لكن من الواضح أن المخلوق كان زعيم الوحوش الثلاثة. بناءً على مواقعهم ، بدا الأمر كما لو أن التنين البطلينوس و السلحفاة المظلمة الشاهقة كانا تحت ذلك الوحش الشرس الأخير كعمل من أعمال التذلل.

كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.

كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.

لم يفتح كي جيو سي عينيه. جلس في منزله بهدوء وكأنه لم يسمع دقات الجرس.

وقف سو مينغ بجانب البوابة الحجرية المؤدية إلى الطبقة الثانية وهو ينظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه. أضاءت عيناه ، اللتان كانتا مخبأتين تحت قبعة الخيزران ، تدريجياً. بدأ يمشي بلا عجلة ، خطواته بطيئة ، لكن كل خطوة يخطوها كانت ثابتة ومستقرة ؛ كان أيضًا يجمع تشي في جسده.

نظر سو مينغ إلى الجرس بصمت ، وزاد الضوء في عينيه. لقد سأل هي فنغ عن سلاسل جبل هان منذ وقت طويل وكان يعلم أن هذا الجرس لن يظهر لمن لديهم مستويات عادية من الزراعة.

لقد كان يفعل ذلك منذ سفح الجبل ، ومع كل خطوة يخطوها منذ أن صعد إلى الطبقة الرابعة من مدينة جبل هان. كان الأمر كما لو كان يراكم طاقته ، وكأنه سيف يشحذ.

 

 

 

في ذلك الوقت ، كانت تلك الطاقة جاهزة للاستخدام ، وتم شحذ السيف. كانت الطاقة تنتظر لتنفجر وتذهل العالم ، والسيف ينتظر فقط لإخراج وهج مشرق ومريح!

كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.

 

كان هذا أيضًا لمنع أولئك الذين لم يكن لديهم ما يكفي من القوة من الموت عندما تحدوا سلاسل جبل هان وإضاعة وقت الجميع ، إلى جانب تلطيخ عظمة سلاسل جبال هان.

“إلى جانب طلب المساعدة من الناس من القبائل الثلاث مثل كيف فعل هي فنغ ذلك عندما طلب المساعدة من هان في زي للوصول إلى قمة جبل هان ، هناك طريقة أخرى لتحدي سلاسل جبل هان. هذه الطريقة لجميع البيرسيركرز الذين أتوا إلى مدينة جبل هان… علينا قرع هذا الجرس!

ومع ذلك ، فإنهم ألقوا عليه نظرة سريعة فقط قبل أن يتوقفوا عن النظر إليه . لا أحد يستطيع أن يخمن ما الذي أراد هذا الشخص البائس القيام به وما نوع الصدمة التي سيجلبها إلى مدينة جبل هان في ذلك الصباح.

 

كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.

“علينا أن نجعل دقات الجرس تنتشر في جميع أنحاء المنطقة لنشر الأخبار بأننا سنتحدى سلاسل جبال هان…”

 

 

 

نظر سو مينغ إلى الجرس بصمت ، وزاد الضوء في عينيه. لقد سأل هي فنغ عن سلاسل جبل هان منذ وقت طويل وكان يعلم أن هذا الجرس لن يظهر لمن لديهم مستويات عادية من الزراعة.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رن الجرس السابع ، وفي اللحظة ذاتها ظهر صوت الجرس الثامن والتاسع بقوة ولد زوبعة جرفت السحب في السماء وقوة الفيضان العظيم من الجرس القديم. الجرس في مدينة جبل هان ، تردد صداه في السماء بقوة تسببت في اهتزاز السماء واهتزاز الأرض.

كان هذا أيضًا لمنع أولئك الذين لم يكن لديهم ما يكفي من القوة من الموت عندما تحدوا سلاسل جبل هان وإضاعة وقت الجميع ، إلى جانب تلطيخ عظمة سلاسل جبال هان.

 

“فقط أولئك الذين يستطيعون جعل الجرس يدق تسع مرات لهم الحق في تحدي سلاسل جبل هان… بما أن هدفي هو إبهار هؤلاء الأشخاص للوصول إلى عشيرة السماء المتجمدة ، إذن يجب أن انشهر!” تمتم سو مينغ.

رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.

تغير سلوكه الهادئ فجأة تحت المطر. اندلع حضور مروع من داخله كسيف ترك غمده وكأن نصف طاقته قد أفلتت!

بقي كل شيء صامتا.

 

كانت هناك ثلاثة وحوش غريبة وشرسة منحوتة على سطح الجرس القديم. كان أحدهم التنين البطلينوس ، و السلحفات الشاهقة المظلمة ، وكانت صورة المخلوق الأخير قد تلاشت بالفعل مع مرور الوقت. لا يمكن رؤيته بوضوح ، لكن من الواضح أن المخلوق كان زعيم الوحوش الثلاثة. بناءً على مواقعهم ، بدا الأمر كما لو أن التنين البطلينوس و السلحفاة المظلمة الشاهقة كانا تحت ذلك الوحش الشرس الأخير كعمل من أعمال التذلل.

مع ارتفاع هذا الوجود ، من قبيل الصدفة ، دوي هدير رعد مكتوم في السماء. صاعقة من البرق مخبأة في السماء تطلق وميضًا ساطعًا.

 

عندما أضاءت صاعقة البرق السماء ، رفع سو مينغ يده اليمنى. نظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه وأخذ نفسا عميقا قبل أن يضربه بيده اليمنى.

في الوقت نفسه ، يمكن سماع عواء وحش في السماء المظلمة والغائمة فوق مدينة جبل هان. هز الصوت السماء ، ومع بدء العواء ، ظهر وحش شرس عملاق برأس تنين وجسم بطلينوس أمام أعين الجميع!

 

في اللحظة التي دوى فيها صوت الجرس في الهواء وانتشر في جميع أنحاء قبيلة جبل هان بأكملها والقبائل الثلاث ، ذهل عدد لا يحصى من الناس الذين كانوا يجلسون ويتأملون في الصباح الهادئ الممطر.

دونغ…

أما القبائل الثلاث المحيطة بمدينة جبل هان ، فقد ظلوا صامتين تحت المطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتفاعلوا مع دقات الجرس ، وكانت هذه هي الحقيقة. معظم الناس من القبائل الثلاث لم ينتبهوا أكثر للرنين بمجرد سماعه.

كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.

في الجبل الذي ينتمي إلى قبيلة بحيرة الألوان ، وقفت يان لوان. بتعبير هادئ ، خرجت من منزلها ونظرت إلى المدينة المغمورة بالمطر. بفضل قوتها ، تمكنت من رؤية طبقات فوق طبقات من التموجات تنتشر من مدينة جبل هان وتدفع المطر. في تلك اللحظة ، كان جبل هان… بدون مطر!

كان التموج غير مرئي ، لكنه لامس ملابس سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو أن قوة هائلة قد أثرت للتو على جسده ، في محاولة لدفعه بعيدًا عن الجرس القديم.

كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.

في اللحظة التي دوى فيها صوت الجرس في الهواء وانتشر في جميع أنحاء قبيلة جبل هان بأكملها والقبائل الثلاث ، ذهل عدد لا يحصى من الناس الذين كانوا يجلسون ويتأملون في الصباح الهادئ الممطر.

كان هناك جرس ضخم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام إلى يمين المدخل. كان هذا الجرس القديم أحمر بنفسجي بالكامل. يبدو أن هناك بقعًا صدئة تغطي سطحه ، ونضج بضغط قديم ، كما لو كان قد تم وضعه هناك لفترة طويلة جدًا.

“هذه هي دقات جرس جبل هان !”

 

 

“علينا أن نجعل دقات الجرس تنتشر في جميع أنحاء المنطقة لنشر الأخبار بأننا سنتحدى سلاسل جبال هان…”

“شخص ما يريد تحدي سلاسل جبال هان! ألم أقلها؟ كلما اقتربنا من يوم وصول عشيرة السماء المتجمدة ، ستكون مدينة جبل هان أكثر حيوية!”

في الوقت نفسه ، يمكن سماع عواء وحش في السماء المظلمة والغائمة فوق مدينة جبل هان. هز الصوت السماء ، ومع بدء العواء ، ظهر وحش شرس عملاق برأس تنين وجسم بطلينوس أمام أعين الجميع!

 

دونغ…

“همف ، إنه مجرد صوت جرس واحد. ليس لك الحق في تحدي السلاسل إلا إذا رننت الجرس تسع مرات ، وإلا فستحتاج إلى اعتراف القبائل الثلاث لإرسالك مباشرة إلى القمة لتحديها “.

تغير سلوكه الهادئ فجأة تحت المطر. اندلع حضور مروع من داخله كسيف ترك غمده وكأن نصف طاقته قد أفلتت!

“لا تهتم. كان هذا الجرس يرن لمن يعرف عدد المرات منذ الأشهر القليلة الماضية ، لكن لم ينجح أحد في تجاوز ستة رنات… وسيستمر الجرس في الرنين في المستقبل القادم. الانضمام إلى عشيرة السماء المتجمدة هو شيء سيجعل شخصًا ما يرمي كل ما لديه ، بعد كل شيء “.

ومع ذلك ، في بعض الأحيان ، عندما كان يسير في مجال رؤية أولئك الذين كانوا ينظرون إلى المطر ، كان يجذب انتباههم ، على الرغم من أنه ربما كان مجرد كسر قطار تفكيرهم لأنهم معجبون بالمناظر الطبيعية.

بدأت مدينة جبل هان تنبض بالحياة. خرج عدد غير قليل من الناس إلى الشوارع ونظروا إلى المكان الذي يقع فيه جرس جبل هان في الطبقة الثالثة. ومع ذلك ، بما أن المطر كان غزيرًا جدًا ، فقد ألقى هؤلاء الأشخاص نظرة سريعة عليه قبل أن يسارعوا إلى منازلهم.

 

سمع البيرسيركرز الأقوياء المقيمون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان ، بما في ذلك نان تيان وكي جيو سي ، دقات الجرس ، لكنهم لم يخرجوا للنظر. ابتسم نان تيان بصوت ضعيف ولم يلتفت إليه.

كانت هناك امرأة أخرى بجانبها كانت تنظر بصمت إلى جبل هان تحت المطر. كانت هان كانغ زي.

لم يفتح كي جيو سي عينيه. جلس في منزله بهدوء وكأنه لم يسمع دقات الجرس.

دوى الرنين الثاني في الهواء ، وفي نفس اللحظة التي رن فيها ، أصبحت نظرة سو مينغ حادة مثل السيف خارج غمده. مع بريق متجمد في عينيه ، ضرب يده اليمنى على الجرس القديم العملاق مرة أخرى.

كان رد فعل شوان لون والاثنان الآخران الأقوياء في عالم الصحوة بنفس الطريقة في الغالب. حتى لو رن الجرس ست أو سبع مرات ، فلن يلفت انتباههم ، ناهيك عن قرع جرس واحد.

كانت لا تزال هناك بوابة ضخمة تستخدم كمدخل للطبقة الثانية. في الأصل ، كان بإمكان الضيوف في عالم الصحوة من القبائل الثلاث فقط الدخول ، ولكن الآن بعد أن رفضت القبائل الثلاث جميع ضيوفهم ، لم يتمكن من الدخول إلا أولئك الذين في عالم الصحوة.

أما القبائل الثلاث المحيطة بمدينة جبل هان ، فقد ظلوا صامتين تحت المطر. كان الأمر كما لو أنهم لم يتفاعلوا مع دقات الجرس ، وكانت هذه هي الحقيقة. معظم الناس من القبائل الثلاث لم ينتبهوا أكثر للرنين بمجرد سماعه.

رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.

كان من بين هؤلاء الأشخاص زعماء القبائل الثلاث ، بما في ذلك يان لوان. حتى فانغ شين انفصل عن تأمله وفتح عينيه للحظة قبل أن يغلقهما مرة أخرى ويستأنف التأمل.

في الجبل الذي ينتمي إلى قبيلة بحيرة الألوان ، وقفت يان لوان. بتعبير هادئ ، خرجت من منزلها ونظرت إلى المدينة المغمورة بالمطر. بفضل قوتها ، تمكنت من رؤية طبقات فوق طبقات من التموجات تنتشر من مدينة جبل هان وتدفع المطر. في تلك اللحظة ، كان جبل هان… بدون مطر!

فقط هان في زي وقفت عند نافذتها ونظرت إلى المطر الذي يبدو أنه يربط السماء والأرض ، وفي مدينة جبل هان المحجوبة. ومض الضوء في عينيها.

كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.

كانت هناك امرأة أخرى بجانبها كانت تنظر بصمت إلى جبل هان تحت المطر. كانت هان كانغ زي.

كانت لا تزال هناك بوابة ضخمة تستخدم كمدخل للطبقة الثانية. في الأصل ، كان بإمكان الضيوف في عالم الصحوة من القبائل الثلاث فقط الدخول ، ولكن الآن بعد أن رفضت القبائل الثلاث جميع ضيوفهم ، لم يتمكن من الدخول إلا أولئك الذين في عالم الصحوة.

كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.

كان هذا أيضًا لمنع أولئك الذين لم يكن لديهم ما يكفي من القوة من الموت عندما تحدوا سلاسل جبل هان وإضاعة وقت الجميع ، إلى جانب تلطيخ عظمة سلاسل جبال هان.

ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. التموج الذي تشكل عندما ارتجف الجرس القديم أمامه قد تبدد في اللحظة التي اندمج فيها في جسده. لم يكن له أي تأثير عليه. لا يزال رنين الجرس يتردد في الهواء ، ولكن إلى جانب هذا الرنين العالق وصوت المطر المتساقط على الأرض ، لم تكن هناك أصوات أخرى في المنطقة. لم يكتف أحد بالخروج تحت المطر ليرى من قرع الجرس ، حتى أصحاب المتاجر الذين كانت متاجرهم في الطبقة الثالثة قريبة من الجرس لم يخرجوا لإلقاء نظرة.

في ذلك الوقت ، كانت تلك الطاقة جاهزة للاستخدام ، وتم شحذ السيف. كانت الطاقة تنتظر لتنفجر وتذهل العالم ، والسيف ينتظر فقط لإخراج وهج مشرق ومريح!

بقي كل شيء صامتا.

في اللحظة التي دوى فيها صوت الجرس في الهواء وانتشر في جميع أنحاء قبيلة جبل هان بأكملها والقبائل الثلاث ، ذهل عدد لا يحصى من الناس الذين كانوا يجلسون ويتأملون في الصباح الهادئ الممطر.

رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.

كان هذا أيضًا لمنع أولئك الذين لم يكن لديهم ما يكفي من القوة من الموت عندما تحدوا سلاسل جبل هان وإضاعة وقت الجميع ، إلى جانب تلطيخ عظمة سلاسل جبال هان.

دونغ…

ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. التموج الذي تشكل عندما ارتجف الجرس القديم أمامه قد تبدد في اللحظة التي اندمج فيها في جسده. لم يكن له أي تأثير عليه. لا يزال رنين الجرس يتردد في الهواء ، ولكن إلى جانب هذا الرنين العالق وصوت المطر المتساقط على الأرض ، لم تكن هناك أصوات أخرى في المنطقة. لم يكتف أحد بالخروج تحت المطر ليرى من قرع الجرس ، حتى أصحاب المتاجر الذين كانت متاجرهم في الطبقة الثالثة قريبة من الجرس لم يخرجوا لإلقاء نظرة.

دوى الرنين الثاني في الهواء ، وفي نفس اللحظة التي رن فيها ، أصبحت نظرة سو مينغ حادة مثل السيف خارج غمده. مع بريق متجمد في عينيه ، ضرب يده اليمنى على الجرس القديم العملاق مرة أخرى.

كان أصحاب الدكاكين إما يغفوون أو يجلسون في وضعية القرفصاء للتدريب. لم يكن هناك سوى البعض ممن وقفوا عند مدخل متاجرهم ينظرون إلى المطر بينما تتسابق أفكار مختلفة في رؤوسهم.

دونغ… دونغ… دونغ… دونغ…

 

 

كان التموج غير مرئي ، لكنه لامس ملابس سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو أن قوة هائلة قد أثرت للتو على جسده ، في محاولة لدفعه بعيدًا عن الجرس القديم.

رن الجرس أربع مرات متتالية في الهواء. مع الرنتين السابقتين ، أصبحت الآن ستة رنات. يبدو أن الصوت القديم الذي كان ينضح بوجود العمر قد اجتمع معًا ليتحول إلى صوت يهز قلوب كل من استمع إليه. حتى أنه حل محل الرعد الهادر في السماء ، ليصبح الصوت الوحيد الذي أحاط بمدينة جبل هان بأكملها وجبال القبائل الثلاث في تلك اللحظة!

 

 

 

صدمت مدينة جبل هان !

 

 

في ذلك الوقت ، كانت تلك الطاقة جاهزة للاستخدام ، وتم شحذ السيف. كانت الطاقة تنتظر لتنفجر وتذهل العالم ، والسيف ينتظر فقط لإخراج وهج مشرق ومريح!

تغيرت تعبيرات أولئك الذين عادوا بالفعل إلى منازلهم على الفور بمجرد أن سمعوا دقات الجرس التي بدت مختلطة معًا. حتى أصحاب المتاجر في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان شعروا بالاهتزاز للنخاع. كان البعض قد خرج ووجهوا أعينهم نحو المدخل المؤدي إلى الطبقة الثانية حيث يوجد الجرس.

ظهرت الجدية حتى على وجوه نان تيان والآخرين في الطبقة الثانية. كان معنى دق الجرس بالتسلسل ودق الجرس عدة مرات دفعة واحدة حتى بدا أن الدقات تمتزج معًا مختلفة تمامًا. كان هناك أيضًا تباين كبير في الارتداد الذي كان على الشخص أن يعانيه!

كان من بين هؤلاء الأشخاص زعماء القبائل الثلاث ، بما في ذلك يان لوان. حتى فانغ شين انفصل عن تأمله وفتح عينيه للحظة قبل أن يغلقهما مرة أخرى ويستأنف التأمل.

 

كان رنين الجرس الأول أشبه بحجر صغير يُلقى في الماء. تسبب فقط في تموجات قليلة قبل عودة الماء إلى السكون. في الواقع ، بمجرد مرور نصف اليوم ، سيتذكر عدد قليل جدًا من الناس قرع الجرس الذي سمعوه للتو.

كانت القبائل الثلاث في الجبال أيضًا في ضجة عندما رن الجرس في الهواء.

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رن الجرس السابع ، وفي اللحظة ذاتها ظهر صوت الجرس الثامن والتاسع بقوة ولد زوبعة جرفت السحب في السماء وقوة الفيضان العظيم من الجرس القديم. الجرس في مدينة جبل هان ، تردد صداه في السماء بقوة تسببت في اهتزاز السماء واهتزاز الأرض.

 

تعافى الناس في مدينة جبل هان من الصدمة بعد لحظة. انفجروا في ضجة ، مثل الوحش البري الذي استيقظ من سباته.

 

“تسع دقات… كانت… هل كانت تلك تسع دقات حقًا؟ إنه مفاجئ جدًا!”

 

 

تسارع تنفس يان لوان وظهر بريق لامع في عينيها.

“هذه ليست مجرد تسع دقات ، بل تسع دقات تم دمجها معًا عند ظهورها. هذا الشخص… هذا الشخص بالتأكيد ليس شخص عادي. علينا أن نشاهد هذا الشخص وهو يتحدى سلاسل جبل هان!”

 

 

“همف ، إنه مجرد صوت جرس واحد. ليس لك الحق في تحدي السلاسل إلا إذا رننت الجرس تسع مرات ، وإلا فستحتاج إلى اعتراف القبائل الثلاث لإرسالك مباشرة إلى القمة لتحديها “.

“من هو؟ من يمكن أن يكون هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون واحدًا من الخمسة البيرسيركرز في عالم الصحوة؟”

“همف ، إنه مجرد صوت جرس واحد. ليس لك الحق في تحدي السلاسل إلا إذا رننت الجرس تسع مرات ، وإلا فستحتاج إلى اعتراف القبائل الثلاث لإرسالك مباشرة إلى القمة لتحديها “.

 

بدأت مدينة جبل هان تنبض بالحياة. خرج عدد غير قليل من الناس إلى الشوارع ونظروا إلى المكان الذي يقع فيه جرس جبل هان في الطبقة الثالثة. ومع ذلك ، بما أن المطر كان غزيرًا جدًا ، فقد ألقى هؤلاء الأشخاص نظرة سريعة عليه قبل أن يسارعوا إلى منازلهم.

هرع معظم الناس من جبل هان خارج منازلهم وكانوا جميعًا يتطلعون نحو الطبقة الثالثة تحت المطر. حتى أن البعض ركض ليروا من هو الشخص الذي أطلق الجرس تسع مرات!

كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.

 

“من هو؟ من يمكن أن يكون هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون واحدًا من الخمسة البيرسيركرز في عالم الصحوة؟”

في الوقت نفسه ، وقف نان تيان والآخرون في الطبقة الثانية من مدينة جبل هان على الفور. بحركة واحدة سريعة ، غادروا منازلهم وحدقوا في المخرج المؤدي إلى الطبقة الثالثة. خلف تلك البوابة الحجرية كان الجرس العملاق والشخص الذي قرعه.

“فقط أولئك الذين يستطيعون جعل الجرس يدق تسع مرات لهم الحق في تحدي سلاسل جبل هان… بما أن هدفي هو إبهار هؤلاء الأشخاص للوصول إلى عشيرة السماء المتجمدة ، إذن يجب أن انشهر!” تمتم سو مينغ.

في الجبل الذي ينتمي إلى قبيلة بحيرة الألوان ، وقفت يان لوان. بتعبير هادئ ، خرجت من منزلها ونظرت إلى المدينة المغمورة بالمطر. بفضل قوتها ، تمكنت من رؤية طبقات فوق طبقات من التموجات تنتشر من مدينة جبل هان وتدفع المطر. في تلك اللحظة ، كان جبل هان… بدون مطر!

 

 

كان رنين الجرس مثل موجة زئير. كان الصوت مكتوماً واحتوى على إحساس بالقدم وكأنه صوت من زمن بعيد. ظهر تموج بالكاد يمكن رؤيته بالعين المجردة فجأة من الجرس ، ومع الصوت ، انتشر في جميع الاتجاهات.

“أخيرًا ، هناك شخص جيد بالفعل يتحدى سلاسل جبال هان. أرسل أوامر لشخص ما لإرسال لوحة تسمح للمنافس بالصعود إلى قمة جبل هان…”

كان هناك جرس ضخم يبلغ ارتفاعه مئات الأقدام إلى يمين المدخل. كان هذا الجرس القديم أحمر بنفسجي بالكامل. يبدو أن هناك بقعًا صدئة تغطي سطحه ، ونضج بضغط قديم ، كما لو كان قد تم وضعه هناك لفترة طويلة جدًا.

 

وقف سو مينغ بجانب البوابة الحجرية المؤدية إلى الطبقة الثانية وهو ينظر إلى الجرس القديم الضخم أمامه. أضاءت عيناه ، اللتان كانتا مخبأتين تحت قبعة الخيزران ، تدريجياً. بدأ يمشي بلا عجلة ، خطواته بطيئة ، لكن كل خطوة يخطوها كانت ثابتة ومستقرة ؛ كان أيضًا يجمع تشي في جسده.

كانت نبرة صوتها هادئة ، كما لو لم يكن هناك ما يثيرها ، ولكن أيضًا كما لو كان هناك شخص ما تمكن من قرع الجرس تسع مرات ، فلن يكون قادرًا على إثارة دهشتها.

دونغ… دونغ… دونغ…

ومع ذلك ، كان هذا هو مدى حديثها. قبل أن تكمل جملتها ، لأول مرة ، صدر صوت جعل تعبيرها يتغير من مدينة جبل هان !

 

 

تغير سلوكه الهادئ فجأة تحت المطر. اندلع حضور مروع من داخله كسيف ترك غمده وكأن نصف طاقته قد أفلتت!

دونغ… دونغ… دونغ…

رن الجرس أربع مرات متتالية في الهواء. مع الرنتين السابقتين ، أصبحت الآن ستة رنات. يبدو أن الصوت القديم الذي كان ينضح بوجود العمر قد اجتمع معًا ليتحول إلى صوت يهز قلوب كل من استمع إليه. حتى أنه حل محل الرعد الهادر في السماء ، ليصبح الصوت الوحيد الذي أحاط بمدينة جبل هان بأكملها وجبال القبائل الثلاث في تلك اللحظة!

11 ، 12 رنات يتردد صداها في الهواء فجأة!

“أخيرًا ، هناك شخص جيد بالفعل يتحدى سلاسل جبال هان. أرسل أوامر لشخص ما لإرسال لوحة تسمح للمنافس بالصعود إلى قمة جبل هان…”

 

في الوقت نفسه ، يمكن سماع عواء وحش في السماء المظلمة والغائمة فوق مدينة جبل هان. هز الصوت السماء ، ومع بدء العواء ، ظهر وحش شرس عملاق برأس تنين وجسم بطلينوس أمام أعين الجميع!

في الوقت نفسه ، يمكن سماع عواء وحش في السماء المظلمة والغائمة فوق مدينة جبل هان. هز الصوت السماء ، ومع بدء العواء ، ظهر وحش شرس عملاق برأس تنين وجسم بطلينوس أمام أعين الجميع!

كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.

 

كان الجرس مغطى بالماء. أنتجت قطرات المطر طقطقة ناعمة عندما سقطت على سطح الجرس وتدفقت على طول حوافه.

“ما هو مستوى زراعة هذا الشخص؟ كيف تمكن من دق الجرس اثنتي عشرة مرة واستدعاء ظل الوحش المختوم لجبل هان؟”

 

 

“شخص ما يريد تحدي سلاسل جبال هان! ألم أقلها؟ كلما اقتربنا من يوم وصول عشيرة السماء المتجمدة ، ستكون مدينة جبل هان أكثر حيوية!”

تسارع تنفس يان لوان وظهر بريق لامع في عينيها.

تعافى الناس في مدينة جبل هان من الصدمة بعد لحظة. انفجروا في ضجة ، مثل الوحش البري الذي استيقظ من سباته.

رفع سو مينغ يده اليمنى من الجرس ، وبدون أي موجة من العواطف في قلبه ، دفعها مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط