نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 173

173

173

على الجبل حيث توجد بحيرة الألوان ، كانت هان في زي ، التي وقفت في منزلها ، وكأنها ترى الشخص الذي كان يدق الجرس بصمت في المدينة. كان هناك بريق لامع في عينيها وهي تحدق في جبل هان.

كانت السلحفاة مثل الروح الشريرة!

ربما تم إخفاء الشخص بسبب الضباب ، لكنها كانت تخمن بالفعل بشكل غامض أن هذا الشخص قد يكون مو سو الذي كانت تبحث عنه لفترة طويلة!

غطى هذا الجبل السماء والأرض وكأنه وهم في الهواء. لا يمكن رؤية قمة الجبل. الشيء الوحيد المرئي كان السلحفاة العملاقة تحت قاع الجبل. كانت تحمل على ظهرها الجبل بعظمة السماء!

 

 

“هل هذا انت..؟” تمتمت هان في زي.

في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، تغير تعبير نان تيان على الفور. لم يتكلم. سمع شوان لون أيضًا كلماته ، لأنه لم يكن بعيدًا جدًا. أصبح وجهه شاحبًا بعض الشيء وهو يتذكر شيئًا.

ظل شيخ القبيلة الهادئة الشرقية هادئًا بينما كان جالسًا على قمة الجبل. كان تعبيره مثل الماء الساكن في بئر قديم. كانت أفكاره غير معروفة للآخرين. كان يجلس إلى جانبه رئيس الحرب وزعيم القبيلة الهادئة الشرقية فانغ شين.

قال كي جيو سي ، الذي كان يقف بجانب نان تيان ، فجأة: “الأخ نان ، لقد نسيت شخصًا آخر.”

كان هؤلاء الثلاثة صامتين بينما دقات الجرس عالقة في آذانهم.

 

“هل يمكن أن يكون ضيفنا ، مو سو؟” تحدث شيخ القبيلة الهادئة الشرقية بصوت أجش قليلاً.

 

“لا يمكنني أن أكون متأكدًا ، لكنني أرسلت بالفعل أشخاصًا لإلقاء نظرة.” رد زعيم القبيلة بصوت منخفض.

 

“شيخ ، هل يجب أن يكون لدينا شخص ما يعطي هذا الشخص اللوحة؟” تردد رئيس الحرب للحظة قبل أن ينظر إلى شيخ الهادئة الشرقية. كان الرجل العجوز مغطى بالتجاعيد ، وأغلق عينيه. لم يرفض ما قاله رئيس الحرب ، لكنه لم يوافق عليه.

 

على الجبل الذي يكتنفه الضباب الأسود كانت قبيلة بوشيانغ. في تلك اللحظة ، كانت هناك العشرات من الصور الظلية المحجوبة لأشخاص يقفون في الضباب ينظرون في اتجاه مدينة جبل هان. لقد تحدثوا بالفعل ، لكنهم نظروا فقط إلى المسافة بلا مبالاة.

“هذا الشخص يبدو غير مألوف ، ولكن انطلاقًا من قوته ، لا بد أنه في عالم الصحوة، وإلا فلن يتمكن من دق الجرس 18 مرة!”

مقارنة بالصمت السائد في القبائل الثلاث ، عندما ظهر الشكل الهائل لـلتنين البطلينوس في السماء المظلمة الملبدة بالغيوم فوق مدينة جبل هان ، اهتز سكان المدينة تمامًا. اندفع العديد من الناس من مدينة جبل هان في المطر لرؤية التنين البطلينوس في السماء. شعر كل منهم بالاهتزاز حتى النخاع ، وفي آذانهم رنات الجرس التي لا تزال ترفض المغادرة.

“لقد حصل بالفعل على الحق في تحدي سلاسل جبل هان. في الوقت الحالي ، يحتاج فقط إلى انتظار إرسال القبائل الثلاث لوحاتهم ، ثم يمكنه الذهاب إلى قمة الجبل باللوحات وتحدي سلاسل جبل هان! ”

“12 رنة. دق صوت جرس جبل هان 12 مرة. هذا الشخص… هذا الشخص قوي حقًا!”

 

 

“اعتقدت أن رنين الجرس كان مجرد حادث ، ولكن الآن تجاوز تسعة دقات وصارت 12 !”

“لقد حصل بالفعل على الحق في تحدي سلاسل جبل هان. في الوقت الحالي ، يحتاج فقط إلى انتظار إرسال القبائل الثلاث لوحاتهم ، ثم يمكنه الذهاب إلى قمة الجبل باللوحات وتحدي سلاسل جبل هان! ”

وقف سو مينغ بجانب الجرس القديم. ظل تعبيره خاملًا ، لكن الضوء في عينيه ، المختبئين تحت قبعة الخيزران ، كان يومض بشكل مشرق. الارتداد القادم من الجرس كان يسير في جسده. رأى الحشد يتجمع على بعد 1000 قدم منه ، ورأى أيضًا الناس يندفعون نحوه من بعيد.

 

غطى هذا الجبل السماء والأرض وكأنه وهم في الهواء. لا يمكن رؤية قمة الجبل. الشيء الوحيد المرئي كان السلحفاة العملاقة تحت قاع الجبل. كانت تحمل على ظهرها الجبل بعظمة السماء!

“اعتقدت أن رنين الجرس كان مجرد حادث ، ولكن الآن تجاوز تسعة دقات وصارت 12 !”

 

 

في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، تغير تعبير نان تيان على الفور. لم يتكلم. سمع شوان لون أيضًا كلماته ، لأنه لم يكن بعيدًا جدًا. أصبح وجهه شاحبًا بعض الشيء وهو يتذكر شيئًا.

“من هذا؟ بمظهره ، لن يتوقف بعد. فقط كم مرة سيقرع الجرس؟”

 

 

دونغ…

ركض الناس عبر الطبقة الرابعة من جبل هان باتجاه مدخل الطبقة الثالثة. اهتز فانغ لين والآخرون الذين كانوا ينتظرون عند مدخل الطبقة الثالثة حتى النخاع عندما سمعوا الرنين الثاني عشر. كان الأمر كذلك بالنسبة لفانغ لين بشكل خاص. شعر بجفاف فمه وقلبه يندفع نحو صدره. كان لديه شعور قوي بأن الشخص الذي قرع الجرس القديم اثنتي عشرة مرة يمكن أن يكون… الشكل المألوف الذي رآه للتو!

“لا يمكنني أن أكون متأكدًا ، لكنني أرسلت بالفعل أشخاصًا لإلقاء نظرة.” رد زعيم القبيلة بصوت منخفض.

 

“الأخ كي ، هذا الشخص الذي ذكرته…”

وصل الناس واندفعوا متجاوزين فانغ لين ، متجهين مباشرة نحو البوابة الحجرية قبل أن يختفوا في الداخل. أولئك الذين لديهم الحق في دخول الطبقة الثالثة ذهبوا في ذلك الصباح لغرض واحد فقط في أذهانهم – لقد أرادوا معرفة من هو الشخص الذي دق الجرس!

على الجبل الذي يكتنفه الضباب الأسود كانت قبيلة بوشيانغ. في تلك اللحظة ، كانت هناك العشرات من الصور الظلية المحجوبة لأشخاص يقفون في الضباب ينظرون في اتجاه مدينة جبل هان. لقد تحدثوا بالفعل ، لكنهم نظروا فقط إلى المسافة بلا مبالاة.

 

“اعتقدت أن رنين الجرس كان مجرد حادث ، ولكن الآن تجاوز تسعة دقات وصارت 12 !”

كان أصحاب المتاجر في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان هم الدفعة الأولى من الأشخاص الذين رأوا سو مينغ يقف تحت الجرس مرتديًا قبعته المصنوعة من الخيزران وعباءة القش. في اللحظة التي سقط فيها مشهد هذا الشخص غير المألوف في عيونهم ، توقف هؤلاء الأشخاص على بعد 1000 قدم عنه.

“اعتقدت أن رنين الجرس كان مجرد حادث ، ولكن الآن تجاوز تسعة دقات وصارت 12 !”

 

عند مخرج الطبقة الثانية كان سكان الطبقة الثانية ، نان تيان ، جنبًا إلى جنب مع شوان لون و كي جيو سي والآخرين. كانوا يعرفون أن الشخص الذي قرع الجرس القديم 12 مرة كان خلف البوابة الحجرية ، لكنهم لم يعبروا.

سقطت نظرة نان تيان على ظهور التنين البطلينوس في السماء قبل أن يتكلم بتردد. “اثنا عشر رنة ، إيه..؟ سمعت أنه من بين الأشخاص الذين انتهوا من المشي عبر سلاسل جبل هان في تاريخ مدينة جبل هان ، كان هناك ثلاثة ممن تمكنوا من استدعاء الوحوش المختومة في جبل هان بعد دق 12 مرة! ”

“هل يمكن أن يكون ضيفنا ، مو سو؟” تحدث شيخ القبيلة الهادئة الشرقية بصوت أجش قليلاً.

 

 

قال كي جيو سي ، الذي كان يقف بجانب نان تيان ، فجأة: “الأخ نان ، لقد نسيت شخصًا آخر.”

كانت السلحفاة مثل الروح الشريرة!

 

على الجبل الذي يكتنفه الضباب الأسود كانت قبيلة بوشيانغ. في تلك اللحظة ، كانت هناك العشرات من الصور الظلية المحجوبة لأشخاص يقفون في الضباب ينظرون في اتجاه مدينة جبل هان. لقد تحدثوا بالفعل ، لكنهم نظروا فقط إلى المسافة بلا مبالاة.

في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، تغير تعبير نان تيان على الفور. لم يتكلم. سمع شوان لون أيضًا كلماته ، لأنه لم يكن بعيدًا جدًا. أصبح وجهه شاحبًا بعض الشيء وهو يتذكر شيئًا.

كان جبل هان يرتجف ، و تكسرت صخور عديدة عن الجبل وسقطت. شعور وكأن الأرض نفسها تهتز. مع انتشار التموجات ، انسحب الحشد الذي كان يقف على بعد 1000 قدم بعيدا مع تغير تعبيراتهم.

كان هناك أربعة أشخاص في الطبقة الثانية. كان هناك رجل في منتصف العمر يرتدي رداء أخضر يقف على الجانب. كانت ملابس هذا الشخص غريبة. كان الطقس في مدينة جبل هان حارًا. حتى لو كان موسم الأمطار ، كان الطقس حارًا. ومع ذلك ، كانت ملابس هذا الشخص سميكة للغاية. كان الأمر كما لو أنه لا يزال يشعر بالبرد حتى في مثل هذه الحرارة الشديدة.

“يُقال أن جرس جبل هان لم يكن في الأصل ينتمي إلى قبيلة جبل هان… عندما يدق الجرس ، ستظهر الأوهام!”

“الأخ كي ، هذا الشخص الذي ذكرته…”

 

“السلحفاة المظلمة الشاهقة!”

عندما تحدث الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي أردية خضراء ، خرجت نفحة بيضاء من الهواء من فمه ، وكان مشهد مختلف بشكل واضح عن الآخرين من حوله. إذا رأى أي شخص آخر ذلك ، فسوف يدرك على الفور أن هذا الشخص يتمتع بنفس وضع نان تيان والآخرين. كان رابع شخص في عالم الصحوة في مدينة جبل هان – لينغ ينغ.

عندما تحدث الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي أردية خضراء ، خرجت نفحة بيضاء من الهواء من فمه ، وكان مشهد مختلف بشكل واضح عن الآخرين من حوله. إذا رأى أي شخص آخر ذلك ، فسوف يدرك على الفور أن هذا الشخص يتمتع بنفس وضع نان تيان والآخرين. كان رابع شخص في عالم الصحوة في مدينة جبل هان – لينغ ينغ.

“سي ما شين؟” سأل لينغ ينغ ببطء.

في اللحظة التي لمست قبضته الجرس ، دق الرنين الثامن عشر بصوت عالٍ. في اللحظة التي رنت فيها دقات الجرس ، وصل التنين البطلينوس أيضًا إلى أقصى حد له أثناء زئيره. ارتجف جسده واختفى أمام أعين الناس دون أن يترك أثرا. ومع ذلك ، في اللحظة التي تبدد فيها ، خرج عواء خارق من الفراغ في السماء.

“الأخ لينغ ، الأخ يون ، كلاكما أتى إلى مدينة جبل هان مؤخرًا ، لذلك قد لا تعرفون هذا الشخص حقًا.”

صمت شوان لون للحظة. كان على وشك التحدث عندما رن رنين آخر في الهواء.

 

“لقد حصل بالفعل على الحق في تحدي سلاسل جبل هان. في الوقت الحالي ، يحتاج فقط إلى انتظار إرسال القبائل الثلاث لوحاتهم ، ثم يمكنه الذهاب إلى قمة الجبل باللوحات وتحدي سلاسل جبل هان! ”

ألقى كي جيو سي نظرة على لينغ ينغ وأومأ.

 

كان هناك شخص آخر يدعى يون تشانغ من بين الخمسة الموجودين في عالم الصحوة في مدينة جبل هان. كان “الأخ يون” الذي تحدث عنه كي جيو سي. كان هذا الشخص قد غادر للتو العزلة منذ شهر لإجراء الاستعدادات النهائية للانضمام إلى عشيرة السماء المتجمدة.

 

“جاء سي ما شين إلى مدينة جبل هان مع عشيرة السماء المتجمدة في الماضي ودق الجرس القديم… معظم الغرباء لا يعرفون التفاصيل. فقط زعماء القبائل الثلاث ونحن الثلاثة يعرفون ذلك.”

 

“سي ما شين؟” سأل لينغ ينغ ببطء.

الشخص الذي تحدث كان شاحب الوجه شوان لون.

 

“أوه؟ لماذا لا يعرف معظم الغرباء التفاصيل لما قرع الجرس؟ في اللحظة التي يدق فيها هذا الجرس ، يجب أن يعرف كل شخص في جبل هان ، وإذا قام شخص مثل سي ما شين بدق الجرس ، فسيكون بالتأكيد الأمر معروف “.

في اللحظة التي لمست قبضته الجرس ، دق الرنين الثامن عشر بصوت عالٍ. في اللحظة التي رنت فيها دقات الجرس ، وصل التنين البطلينوس أيضًا إلى أقصى حد له أثناء زئيره. ارتجف جسده واختفى أمام أعين الناس دون أن يترك أثرا. ومع ذلك ، في اللحظة التي تبدد فيها ، خرج عواء خارق من الفراغ في السماء.

عبس لينغ ينغ وتطلع نحو شوان لون.

الشخص الذي تحدث كان شاحب الوجه شوان لون.

صمت شوان لون للحظة. كان على وشك التحدث عندما رن رنين آخر في الهواء.

 

دونغ…

 

وقف سو مينغ بجانب الجرس القديم. ظل تعبيره خاملًا ، لكن الضوء في عينيه ، المختبئين تحت قبعة الخيزران ، كان يومض بشكل مشرق. الارتداد القادم من الجرس كان يسير في جسده. رأى الحشد يتجمع على بعد 1000 قدم منه ، ورأى أيضًا الناس يندفعون نحوه من بعيد.

تمزقت عباءة القش على جسم سو مينغ إلى قطع مع صوت تمزق ، وكشفت عن رداء أسود تحتها. لم تتحرك القبعة المصنوعة من الخيزران على رأسه بمقدار بوصة واحدة واستمرت في سد وجهه.

تجمعت النظرات عليه من خلال غطاء المطر.

 

“اثنا عشر رنة ستذهل مدينة جبل هان… القبائل الثلاث لن تتفاعل حقًا…”

هزت دقات الجرس السماء والأرض. شكلت الدقات الأربعة المتتالية أربع تموجات على شكل حلقات تنتشر للخارج باتجاه الحلقة الواحدة التي كانت تقع في أبعد مكان عنها ولا تزال تسافر للخارج ، مما جعل العالم يبدو كما لو كان سطحًا مائيًا ، وكان سو مينغ هو مركز تلك التموجات!

 

ربما تم إخفاء الشخص بسبب الضباب ، لكنها كانت تخمن بالفعل بشكل غامض أن هذا الشخص قد يكون مو سو الذي كانت تبحث عنه لفترة طويلة!

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى التنين البطلينوس الذي ظهر بين السحب في السماء. إلى جانب العواء الأولي عندما ظهر شكل الوحش ، ظل كأنه كائن بلا حياة ، يطفو في الهواء غير متحرك. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك ضغوط تنضح منه.

بينما كان صوت الرنين الثالث عشر لا يزال عالقًا في الهواء ، رفع سو مينغ قبضته وأسقطها مرة أخرى. هذه المرة ضرب الجرس 4 مرات!

“هذا لا يتناسب مع خططي. يبدو أن اثني عشر رنة لا تكفي لإحداث الصدمة التي أريدها. ثم…’

“سي ما شين؟” سأل لينغ ينغ ببطء.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى. هذه المرة ، لم يصفعه بيده. قام بلكم الجرس القديم العملاق بدلاً من ذلك.

“اثنا عشر رنة ستذهل مدينة جبل هان… القبائل الثلاث لن تتفاعل حقًا…”

في اللحظة التي سقطت فيها قبضته ، رن صوت الجرس الثالث عشر بقوة ، وتحول إلى تموجات غير مرئية تنتشر في جميع الاتجاهات بإنفجار. لم يكن بالإمكان رؤية هذا التموج في الأصل ، ولكن في المطر ، كان بإمكانهم رؤية قطرات المطر تتجمع معًا لتشكيل حلقة عملاقة كانت تنتشر بسرعة إلى الخارج. كانت هذه الحلقة تنتشر كما لو كانت تحتوي على قوة إعصار أدى إلى تحول الرياح والمطر إلى عواء مخبأ تحت رنين الجرس. كل أولئك الذين لمسهم التموج سيجدون ملابسهم ترفرف وشعرهم يرقص.

 

بينما كان صوت الرنين الثالث عشر لا يزال عالقًا في الهواء ، رفع سو مينغ قبضته وأسقطها مرة أخرى. هذه المرة ضرب الجرس 4 مرات!

 

 

“هل يمكن أن يكون ضيفنا ، مو سو؟” تحدث شيخ القبيلة الهادئة الشرقية بصوت أجش قليلاً.

“إذا لم يكن هذا كافيًا ، فسأجعله كافيًا!”

ربما تم إخفاء الشخص بسبب الضباب ، لكنها كانت تخمن بالفعل بشكل غامض أن هذا الشخص قد يكون مو سو الذي كانت تبحث عنه لفترة طويلة!

 

بدت السلحفاة شرسة بشكل لا يصدق. كان وجهها ملتويا ، وكانت عليها صورة روح خبيثة!

تمزقت عباءة القش على جسم سو مينغ إلى قطع مع صوت تمزق ، وكشفت عن رداء أسود تحتها. لم تتحرك القبعة المصنوعة من الخيزران على رأسه بمقدار بوصة واحدة واستمرت في سد وجهه.

“اثنا عشر رنة ستذهل مدينة جبل هان… القبائل الثلاث لن تتفاعل حقًا…”

هزت دقات الجرس السماء والأرض. شكلت الدقات الأربعة المتتالية أربع تموجات على شكل حلقات تنتشر للخارج باتجاه الحلقة الواحدة التي كانت تقع في أبعد مكان عنها ولا تزال تسافر للخارج ، مما جعل العالم يبدو كما لو كان سطحًا مائيًا ، وكان سو مينغ هو مركز تلك التموجات!

 

 

“سي ما شين؟” سأل لينغ ينغ ببطء.

كان جبل هان يرتجف ، و تكسرت صخور عديدة عن الجبل وسقطت. شعور وكأن الأرض نفسها تهتز. مع انتشار التموجات ، انسحب الحشد الذي كان يقف على بعد 1000 قدم بعيدا مع تغير تعبيراتهم.

 

في تلك اللحظة ، جاء هدير مكتوم من السماء. ظهرت الحياة في عيون التنين البطلينوس. بدأ يتحرك ، ومع وجود مدينة جبل هان كمركز له ، استغرق الأمر بضع لفات بجسمه الضخم ، مما تسبب في تبدد بعض الغيوم الداكنة في السماء. هز الزئير الذي خرج من فمه الأرض ، وكان مدويًا جدًا لدرجة أنه يصم الآذان.

في اللحظة التي سقطت فيها قبضته ، رن صوت الجرس الثالث عشر بقوة ، وتحول إلى تموجات غير مرئية تنتشر في جميع الاتجاهات بإنفجار. لم يكن بالإمكان رؤية هذا التموج في الأصل ، ولكن في المطر ، كان بإمكانهم رؤية قطرات المطر تتجمع معًا لتشكيل حلقة عملاقة كانت تنتشر بسرعة إلى الخارج. كانت هذه الحلقة تنتشر كما لو كانت تحتوي على قوة إعصار أدى إلى تحول الرياح والمطر إلى عواء مخبأ تحت رنين الجرس. كل أولئك الذين لمسهم التموج سيجدون ملابسهم ترفرف وشعرهم يرقص.

ظهر بريق لامع في عيون سو مينغ وضرب بقبضته على الجرس مرة أخرى.

 

في اللحظة التي لمست قبضته الجرس ، دق الرنين الثامن عشر بصوت عالٍ. في اللحظة التي رنت فيها دقات الجرس ، وصل التنين البطلينوس أيضًا إلى أقصى حد له أثناء زئيره. ارتجف جسده واختفى أمام أعين الناس دون أن يترك أثرا. ومع ذلك ، في اللحظة التي تبدد فيها ، خرج عواء خارق من الفراغ في السماء.

“12 رنة. دق صوت جرس جبل هان 12 مرة. هذا الشخص… هذا الشخص قوي حقًا!”

كصوت الرعد ظهر جبل في السماء لا يمكن وصفه. فاق حجم الجبل جبل هان وجميع الجبال الأخرى في ذكريات سو مينغ.

على الجبل الذي يكتنفه الضباب الأسود كانت قبيلة بوشيانغ. في تلك اللحظة ، كانت هناك العشرات من الصور الظلية المحجوبة لأشخاص يقفون في الضباب ينظرون في اتجاه مدينة جبل هان. لقد تحدثوا بالفعل ، لكنهم نظروا فقط إلى المسافة بلا مبالاة.

غطى هذا الجبل السماء والأرض وكأنه وهم في الهواء. لا يمكن رؤية قمة الجبل. الشيء الوحيد المرئي كان السلحفاة العملاقة تحت قاع الجبل. كانت تحمل على ظهرها الجبل بعظمة السماء!

 

 

عند مخرج الطبقة الثانية كان سكان الطبقة الثانية ، نان تيان ، جنبًا إلى جنب مع شوان لون و كي جيو سي والآخرين. كانوا يعرفون أن الشخص الذي قرع الجرس القديم 12 مرة كان خلف البوابة الحجرية ، لكنهم لم يعبروا.

بدت السلحفاة شرسة بشكل لا يصدق. كان وجهها ملتويا ، وكانت عليها صورة روح خبيثة!

 

 

“من هذا؟ بمظهره ، لن يتوقف بعد. فقط كم مرة سيقرع الجرس؟”

كانت السلحفاة مثل الروح الشريرة!

“من هو الشخص الذي دقّ جرس جبل هان ؟ هل تعلم ما هي نتائج قرع الجرس؟”

 

 

كان هذا هو الوحش المختوم الثاني لجبل هان المنحوت على جرس جبل هان!

 

 

“شيخ ، هل يجب أن يكون لدينا شخص ما يعطي هذا الشخص اللوحة؟” تردد رئيس الحرب للحظة قبل أن ينظر إلى شيخ الهادئة الشرقية. كان الرجل العجوز مغطى بالتجاعيد ، وأغلق عينيه. لم يرفض ما قاله رئيس الحرب ، لكنه لم يوافق عليه.

شعر كل الناس في مدينة جبل هان الذين رأوا هذا أن تنفسهم يتسارع. الأشياء التي حدثت هذا الصباح جعلتهم يشعرون بالاهتزاز. يمكن القول أن معظمهم لم يرى شيئًا كهذا من قبل.

 

إذا أراد أي شخص تحدي سلاسل جبال هان ، فسيحتاج إلى دق الجرس. ومع ذلك ، فإن دق الجرس نفسه كان عقبة لكثير من الناس. جعل الجرس يدق تسع مرات كان بالفعل الحد الأقصى بالنسبة لهم. ومع ذلك ، سمعوا للتو 18 رنة بآذانهم ورأوا الوحوش المختومة الأسطورية لجبل هان تظهر في السماء بأعينهم!

وقف الرجل العجوز في الهواء وكان صوته يخرج كالرعد.

 

“لا يمكنني أن أكون متأكدًا ، لكنني أرسلت بالفعل أشخاصًا لإلقاء نظرة.” رد زعيم القبيلة بصوت منخفض.

“السلحفاة المظلمة الشاهقة!”

 

 

 

“يُقال أن جرس جبل هان لم يكن في الأصل ينتمي إلى قبيلة جبل هان… عندما يدق الجرس ، ستظهر الأوهام!”

 

 

 

“لقد كنت في مدينة جبل هان لسنوات عديدة ، وسمعت أشخاصًا آخرين يتحدثون عن جرس جبل هان من قبل. هناك ثلاثة وحوش شرسة منحوتة على الجرس ، لكن يمكن رؤية اثنين فقط بوضوح. آخر واحد تلاشى. الآن… قلة قليلة من الناس يعرفون كيف يبدو هذا الوحش الثالث. ”

انفجر الحشد في ضجة وبدأوا يتناقشون فيما بينهم وسط صدمتهم. فجأة ، أطلق أحدهم صرخة مفاجأة. شخص متجه نحو المدينة من جبل قبيلة بحيرة الألوان. كان الشخص الذي جاء رجل عجوز. هذا الرجل سار في الهواء. ربما بدا تعبيره هادئًا ، لكن كان من الصعب إخفاء الصدمة في عينيه.

 

كان أصحاب المتاجر في الطبقة الثالثة من مدينة جبل هان هم الدفعة الأولى من الأشخاص الذين رأوا سو مينغ يقف تحت الجرس مرتديًا قبعته المصنوعة من الخيزران وعباءة القش. في اللحظة التي سقط فيها مشهد هذا الشخص غير المألوف في عيونهم ، توقف هؤلاء الأشخاص على بعد 1000 قدم عنه.

“هذا الشخص يبدو غير مألوف ، ولكن انطلاقًا من قوته ، لا بد أنه في عالم الصحوة، وإلا فلن يتمكن من دق الجرس 18 مرة!”

تجمعت النظرات عليه من خلال غطاء المطر.

 

في اللحظة التي سقطت فيها قبضته ، رن صوت الجرس الثالث عشر بقوة ، وتحول إلى تموجات غير مرئية تنتشر في جميع الاتجاهات بإنفجار. لم يكن بالإمكان رؤية هذا التموج في الأصل ، ولكن في المطر ، كان بإمكانهم رؤية قطرات المطر تتجمع معًا لتشكيل حلقة عملاقة كانت تنتشر بسرعة إلى الخارج. كانت هذه الحلقة تنتشر كما لو كانت تحتوي على قوة إعصار أدى إلى تحول الرياح والمطر إلى عواء مخبأ تحت رنين الجرس. كل أولئك الذين لمسهم التموج سيجدون ملابسهم ترفرف وشعرهم يرقص.

“18 مرة… بمظهره ، من الواضح أنه مرتاح… انظر ، شخص ما جاء من القبائل الثلاث! إنها قبيلة بحيرة الألوان!”

 

 

“هذا لا يتناسب مع خططي. يبدو أن اثني عشر رنة لا تكفي لإحداث الصدمة التي أريدها. ثم…’

انفجر الحشد في ضجة وبدأوا يتناقشون فيما بينهم وسط صدمتهم. فجأة ، أطلق أحدهم صرخة مفاجأة. شخص متجه نحو المدينة من جبل قبيلة بحيرة الألوان. كان الشخص الذي جاء رجل عجوز. هذا الرجل سار في الهواء. ربما بدا تعبيره هادئًا ، لكن كان من الصعب إخفاء الصدمة في عينيه.

 

“من هو الشخص الذي دقّ جرس جبل هان ؟ هل تعلم ما هي نتائج قرع الجرس؟”

 

 

 

وقف الرجل العجوز في الهواء وكان صوته يخرج كالرعد.

 

 

 

 

عبس لينغ ينغ وتطلع نحو شوان لون.

“السلحفاة المظلمة الشاهقة!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط