نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 175

175

175

كانت عينا الفتاة كبيرة ومتألقة بنور ساحر. كان هناك جمال بري في عينيها جعل كل من نظر في عينيها يسحر.

 

“لا شيء. شخص ما لمس شيئًا يخصني. لكن هذا الشخص لا يستطيع أن يأخذه”.

ابتسم الرجل ذو الجلباب الأخضر على نحو ضعيف ولم يعد ينظر إلى الأفق. رفع قطعة الشطرنج ووضعها على اللوح بدلاً من ذلك.

ابتسم الرجل ذو الجلباب الأخضر على نحو ضعيف ولم يعد ينظر إلى الأفق. رفع قطعة الشطرنج ووضعها على اللوح بدلاً من ذلك.

ظل لينغ ينغ صامتًا ، لكن النظرة المسعورة في عينيه اختفت تدريجياً.

عند مدخل الطبقة الثانية من مدينة جبل هان ، نظر نان تيان والآخرون إلى السلحفاة المظلمة الشاهقة في السماء. كانت تعابيرهم خطيرة ، مع لمحة من الدهشة مخبأة في الداخل. سمعوا الصوت الآن ورأوا الضباب الذي يحمي جبل قبيلة بوشيانغ يتبدد بسبب هذا الصوت.

لم ينظر سو مينغ إلى اللوحة على الأرض. كانت نظرته لا تزال ثابتة على جرس جبل هان. ومض الضوء في عينيه. كان بإمكانه أن يقول بالفعل إن عدد المرات التي دق فيها الجرس لم يكن مصدرًا للحصول على إقرار من القبائل.

 

كان الحشد في ضجة. حتى أن معظمهم قد انسحب على الفور. مع وجود سو مينغ والجرس كمركز ، انتشرت طبقات فوق طبقات من التموجات غير المرئية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض في جبل هان. حتى أنه جعل قادة القبائل الثلاث في الجبال المحيطة بالمدينة يركزون أعينهم على المكان.

بعد فترة طويلة ، أخذ نان تيان نفسًا عميقًا وتحدث ببطء. “الأخ لينغ ، لديك إجابتك على سؤالك الآن…”

تسببت أصوات الانهيار في حدوث تحطم ضخم اندمج مع رنين الجرس ، مما جعل كل من سمعوه غير قادرين على التمييز بين ما إذا كان رنين الجرس حقيقيًا ، أو أنه كانت هناك عدة رنات جرس امتزجت في صوت واحد كان من الصعب القول بالتفصيل. في تلك اللحظة ، اختلطت الأصوات معًا وتسببت في تغير السماء والأرض. رن ذلك الصوت المكتوم الذي يبدو أنه جاء من الماضي البعيد مرة أخرى!

 

 

كان لينغ ينغ صامتًا بينما أومأ برأسه.

‘قد لا يكون هذا هو الحال.’

“عندما جاء السير سي ما إلى مدينة جبل هان ، جاء من أجل جرس جبل هان… راقب الجرس لعدة أيام ودق الجرس ثلاث مرات فقط. لهذا السبب إذا سمعه أي شخص ، نسوه بسرعة. قلة قليلة من الناس تعلم أنه قرع الجرس من قبل “، قال شوان لون بصوت أجش من الجانب.

وقف سو مينغ بجانب الجرس ونظر إليه. المشهد الآن جعله يشعر بالاهتزاز ، مما جعله يشكل تكهنات جديدة بشأن الجرس!

“ثلاث دقات… كنت مع زعيم قبيلة بحيرة الألوان في ذلك الوقت ، ورأيته بأم عيني” ، غمغم كي جيو سي بهدوء.

 

“دمج السير سي ما اثني عشر رنة مع الرنين الأول. بغض النظر عن الطريقة التي تسمعها ، فهي مجرد رنين واحد ، ولكن إذا رأيت ذلك بنفسك ، فسيكون مختلفًا…

“عندما جاء السير سي ما إلى مدينة جبل هان ، جاء من أجل جرس جبل هان… راقب الجرس لعدة أيام ودق الجرس ثلاث مرات فقط. لهذا السبب إذا سمعه أي شخص ، نسوه بسرعة. قلة قليلة من الناس تعلم أنه قرع الجرس من قبل “، قال شوان لون بصوت أجش من الجانب.

 

تجاوز الرنين الثامن والعشرون صوت الدقات السابقة ، حتى الصوت المدمج الذي بدد الضباب الذي يلف جبل بوشيانغ. تحول إلى صوت واحد حل محل كل شيء في العالم وهز كل القلوب. جعل كل من سمع الصوت يرتجف بشدة. بغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يتمتع به الشخص ، ظهر الصوت العظيم في أذهانهم وجعل رؤوسهم فارغة!

“في ذلك الوقت ، ظهر أيضًا وحش مختوم ، ولكن قبل أن يظهر هذا الوحش تمامًا ، تم تشتيته بدق الجرس الثاني للسير سي ما. كانت السلحفاة المظلمة الشاهقة كذلك أيضا. قبل ظهورها ، تم تشتيتها بواسطة دق الجرس الثالث.

لقد كان وحشًا عملاقًا. كانت ملامحه لا تزال محجوبة ، لكنه لا يزال يستطيع أن يقول أن الوحش له تسعة رؤوس. كان لكل رأس نظرة مختلفة. بدا بعضهم وكأنهم ينتمون إلى تنانين ، وبعضهم ينتمون إلى ثعابين ، وبعضهم ينتمون إلى بشر. كانوا جميعًا غريبين بشكل لا يصدق ، لكن ما جعل سو مينغ يأخذ نفسًا حادًا هو هذا المنظر – من بين الرؤوس التسعة ، رأى أن ستة منهم قد أغلقت عيونهم ، وثلاثة منهم فقط أعينهم مفتوحة!

“أما بالنسبة لرنين الجرس الثالث… نزف السير سي ما قليلاً ، لكن لم يظهر أي وحش مختوم آخر. بعد ذلك ، بقي بالقرب من الجرس لعدة أيام قبل أن يغادر.”

 

 

 

ظهر ضوء غريب في عيون لينغ ينغ. نظر إلى البوابة الحجرية الواقعة على مسافة ليست بعيدة جدًا ، وظهرت نظرة مسعورة في عينيه.

 

 

“سيدي ، ماذا تقصد؟”

ألقى نان تيان نظرة على لينغ ينغ قبل أن يتحدث بهدوء. “ما لم تكن ترغب في تحدي سلاسل جبال هان ، فلا تحاول ذلك. القبائل الثلاث تعلم أن هذا الجرس كنز لا يقدر بثمن… لكنه يخص السير سي ما.”

بينما كان الرجل العجوز يتحدث ، أخرج اللوحة ووضعها على الأرض قبل أن يتراجع بضع خطوات مع نظرة متضاربة على وجهه ويستدير ليغادر.

 

ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ. لقد فهمها إلى حد ما ، لكن الفكرة الكاملة وراءها كانت لا تزال غامضة بعض الشيء بالنسبة له.

ظل لينغ ينغ صامتًا ، لكن النظرة المسعورة في عينيه اختفت تدريجياً.

 

 

في تلك اللحظة نفسها ، عند سفح جبل السبعة الألوان الواقع بعيدًا عن مدينة جبل هان ، وضع الرجل ذو الجلباب الأخضر القطعة البيضاء في يده.

وقف سو مينغ بجانب الجرس ونظر إليه. المشهد الآن جعله يشعر بالاهتزاز ، مما جعله يشكل تكهنات جديدة بشأن الجرس!

 

 

ضحكت الفتاة بجانبه بسعادة. بدا ضحكها وكأنه رنين أجراس فضية وكان ممتعًا جدًا للأذنين. وسرعان ما وضعت القطعة السوداء في يدها لأسفل ، وامتلأ وجهها الصغير بالبهجة والسعادة.

“جرس جبل هان هو بالتأكيد كنز لا يقدر بثمن! قد لا يعرف هي فنغ حتى عن هذا ، لكنه كان هنا منذ سنوات ، ولم يأخذه أحد. هناك بالتأكيد شيء في غير محله حول هذا!

في تلك اللحظة ، سافر قوس طويل آخر من جبل قبيلة بوشيانغ التي تبدد معظم ضبابها. كان هناك رجل عجوز داخل هذا القوس الطويل. كانت لديه نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه وكان بالفعل في عالم الصحوة. اقترب من المدينة بسرعة ولم يجرؤ على الوقوف في الجو. نزل على الأرض على بعد 100 قدم من سو مينغ ولف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ قبل أن ينحني بعمق.

 

 

“هناك تفسير واحد فقط لهذا. هذا الجرس له روح. ما لم يحصل شخص ما على اعترافه ، فلن يتمكن أحد من إزالته… قالت هان كانغ زي ذات مرة أن سي ما شين جاء إلى مدينة جبل هان في الماضي. أتساءل عما إذا كان قد أدرك سر هذا الجرس.

 

ومض الضوء في عيون سو مينغ. في ذلك الوقت ، كان صوت الجرس لا يزال يتردد في رأسه.

 

تسعة… رنينين من الجرس وعواء السلحفاة المظلمة الشاهقة شكلا تلك الكلمة بمجرد اندماجهم معًا كما لو كانت تحتوي على لغز كبير. أحاطت بقلب سو مينغ وجعلت الضوء في عينيه أكثر إشراقًا.

 

في تلك اللحظة ، سافر قوس طويل آخر من جبل قبيلة بوشيانغ التي تبدد معظم ضبابها. كان هناك رجل عجوز داخل هذا القوس الطويل. كانت لديه نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه وكان بالفعل في عالم الصحوة. اقترب من المدينة بسرعة ولم يجرؤ على الوقوف في الجو. نزل على الأرض على بعد 100 قدم من سو مينغ ولف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ قبل أن ينحني بعمق.

لم يرغب سو مينغ في التعرف عليه من قبل الآخرين في هذه اللحظة. لم يكن هذا وفقًا لخططه لدخول عشيرة السماء المتجمدة ، ولهذا سأل بصوت أجش.

 

تنفس سو مينغ بسرعة. ثم ، كأنه شعر بشيء ما ، رفع رأسه بسرعة ورأى وهم الوحش شرس في السماء و الذي يراه بوضوح!

“بأمر من الشيخ ، علينا أن نسلم لك اللوحة. نتمنى ألا تمانع ما حدث من قبل”.

“الأخ الشيخ سي ما ، لقد خسرت هذه الجولة.”

بينما كان الرجل العجوز يتحدث ، أخرج اللوحة ووضعها على الأرض قبل أن يتراجع بضع خطوات مع نظرة متضاربة على وجهه ويستدير ليغادر.

تجاوز الرنين الثامن والعشرون صوت الدقات السابقة ، حتى الصوت المدمج الذي بدد الضباب الذي يلف جبل بوشيانغ. تحول إلى صوت واحد حل محل كل شيء في العالم وهز كل القلوب. جعل كل من سمع الصوت يرتجف بشدة. بغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يتمتع به الشخص ، ظهر الصوت العظيم في أذهانهم وجعل رؤوسهم فارغة!

 

بينما كان سو مينغ لا يزال يفكر في ذلك ، ومض الضوء فجأة على البوابة الحجرية التي أدت إلى الطبقة الثانية بجانبه. خرج أربعة أشخاص من الداخل!

لم ينظر سو مينغ إلى اللوحة على الأرض. كانت نظرته لا تزال ثابتة على جرس جبل هان. ومض الضوء في عينيه. كان بإمكانه أن يقول بالفعل إن عدد المرات التي دق فيها الجرس لم يكن مصدرًا للحصول على إقرار من القبائل.

ومض الضوء في عيون سو مينغ. في ذلك الوقت ، كان صوت الجرس لا يزال يتردد في رأسه.

 

في اللحظة التي استيقظ فيها ، كانت أذناه لا تزال تدق بأصوات الجرس العالقة. كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن الأشخاص من حوله ما زالوا يقفون حوله بنظرات ذهول على وجوههم ، ولا يتحركون.

“ما يريدون هو…”

 

 

في تلك اللحظة نفسها ، عند سفح جبل السبعة الألوان الواقع بعيدًا عن مدينة جبل هان ، وضع الرجل ذو الجلباب الأخضر القطعة البيضاء في يده.

ظهرت نظرة تأمل في عيون سو مينغ. لقد فهمها إلى حد ما ، لكن الفكرة الكاملة وراءها كانت لا تزال غامضة بعض الشيء بالنسبة له.

في اللحظة التي استيقظ فيها ، كانت أذناه لا تزال تدق بأصوات الجرس العالقة. كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن الأشخاص من حوله ما زالوا يقفون حوله بنظرات ذهول على وجوههم ، ولا يتحركون.

“أود أن أقترح عليك ألا تفعل ذلك.”

 

 

لمع جرس عملاق بشكل رائع في ذهنه. كان جرس جبل هان !

بينما كان سو مينغ لا يزال يفكر في ذلك ، ومض الضوء فجأة على البوابة الحجرية التي أدت إلى الطبقة الثانية بجانبه. خرج أربعة أشخاص من الداخل!

 

 

 

أدى ظهور هؤلاء الأشخاص الأربعة على الفور إلى انفجار الحشد الذي كان صامتًا في الأصل مرة أخرى.

 

“نان تيان و شوان لون و كي جيو سي و لينغ ينغ! غير يون تشانغ ، ظهر كل البيرسيركرز في عالم الصحوة في مدينة جبل هان!”

 

 

 

“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها الأربعة معًا!”

 

 

“هذا لا يعني أنه لا يمكنني انتزاعها… حتى لو كان لها مالك!” تمتم سو مينغ وقفز. دار و رفع قدمه اليمنى ، وهبط بركلة على الجرس!

“إنه السير لينغ ينغ. سمعت عنه من قبل. الآن بعد أن رأيته ، إنه تمامًا كما وصفته الشائعات. طالما أنه موجود ، حتى الحمم شديدة الحرارة ستتجمد في لحظة.”

 

 

“عندما جاء السير سي ما إلى مدينة جبل هان ، جاء من أجل جرس جبل هان… راقب الجرس لعدة أيام ودق الجرس ثلاث مرات فقط. لهذا السبب إذا سمعه أي شخص ، نسوه بسرعة. قلة قليلة من الناس تعلم أنه قرع الجرس من قبل “، قال شوان لون بصوت أجش من الجانب.

استدار سو مينغ ونظر إلى أربعة أشخاص يخرجون من البوابة الحجرية. ظهرت ابتسامة خافتة على زوايا شفتيه كانت مخبأة تحت الجلباب الأسود. من المجموعة ، التقى بالفعل نان تيان وشوان لون من قبل.

 

الشخص الذي تحدث كان نان تيان.

 

نظر نان تيان إلى الرجل الذي كان يرتدي أردية سوداء مغطيا وجهه. تم خفض رأس الرجل ولم يستطع رؤية وجهه ، ولكن كان لديه شعور بأنه قد رأى مخطط جسد هذا الشخص من قبل.

تصرفات سو مينغ جعلت انتباه نان تيان مركز عليه. بجانبه ، أصبحت عيون كي جيو سي و لينغ ينغ أيضًا مشرقة. فقط شوان لون حدق في سو مينغ ، كما لو كان قد تذكر شيئًا للتو.

“سيدي ، ماذا تقصد؟”

تسعة… رنينين من الجرس وعواء السلحفاة المظلمة الشاهقة شكلا تلك الكلمة بمجرد اندماجهم معًا كما لو كانت تحتوي على لغز كبير. أحاطت بقلب سو مينغ وجعلت الضوء في عينيه أكثر إشراقًا.

 

 

لم يرغب سو مينغ في التعرف عليه من قبل الآخرين في هذه اللحظة. لم يكن هذا وفقًا لخططه لدخول عشيرة السماء المتجمدة ، ولهذا سأل بصوت أجش.

“أود أن أقترح عليك ألا تفعل ذلك.”

 

نظر نان تيان إلى الرجل الذي كان يرتدي أردية سوداء مغطيا وجهه. تم خفض رأس الرجل ولم يستطع رؤية وجهه ، ولكن كان لديه شعور بأنه قد رأى مخطط جسد هذا الشخص من قبل.

 

 

ألقى نان تيان نظرة فاحصة على سو مينغ. بعد فترة ، عبس وتحدث ببطء. “لا شيء ، مجرد تذكير. ربما لن يعجب هذا صاحب الجرس.”

 

 

 

صمت سو مينغ للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى ويمسك بالهواء. سقطت لوحة قبيلة بوشيانغ على الفور في يده من الأرض. في تلك اللحظة ، كانت لديه لوحات من القبائل الثلاث. لقد حصل على حق الذهاب إلى قمة جبل هان. يمكنه الذهاب إلى هناك وتحدي إحدى سلاسل جبل هان الثلاثة التي أدت إلى إحدى القبائل الثلاث.

ضحكت الفتاة بجانبه بسعادة. بدا ضحكها وكأنه رنين أجراس فضية وكان ممتعًا جدًا للأذنين. وسرعان ما وضعت القطعة السوداء في يدها لأسفل ، وامتلأ وجهها الصغير بالبهجة والسعادة.

ابتسم نان تيان بصوت خافت وتراجع نصف خطوة. فعل كي جيو سي والآخرون الشيء نفسه وفتحوا طريقًا إلى البوابة الحجرية.

 

نظر سو مينغ إلى البوابة الحجرية. كان يعلم أن البوابة تؤدي إلى الطبقة الثانية. لن تكون هناك المزيد من الحواجز إذا صعد إلى أعلى. يمكنه الذهاب مباشرة إلى القمة. ومع ذلك… ظهر بريق في عيون سو مينغ ونظر إلى جرس جبل هان.

“لابد أن هذا الشخص قد وصل لعالم الصحوة ، لكن هذا غريب… لم يعد لدق الجرس هذه المرة الشعور الصادم الآن.”

“هذا لا يعني أنه لا يمكنني انتزاعها… حتى لو كان لها مالك!” تمتم سو مينغ وقفز. دار و رفع قدمه اليمنى ، وهبط بركلة على الجرس!

ابتسم الرجل ذو الجلباب الأخضر على نحو ضعيف ولم يعد ينظر إلى الأفق. رفع قطعة الشطرنج ووضعها على اللوح بدلاً من ذلك.

 

ومض الضوء في عيون سو مينغ. في ذلك الوقت ، كان صوت الجرس لا يزال يتردد في رأسه.

تصرفات سو مينغ جعلت انتباه نان تيان مركز عليه. بجانبه ، أصبحت عيون كي جيو سي و لينغ ينغ أيضًا مشرقة. فقط شوان لون حدق في سو مينغ ، كما لو كان قد تذكر شيئًا للتو.

لقد كان وحشًا عملاقًا. كانت ملامحه لا تزال محجوبة ، لكنه لا يزال يستطيع أن يقول أن الوحش له تسعة رؤوس. كان لكل رأس نظرة مختلفة. بدا بعضهم وكأنهم ينتمون إلى تنانين ، وبعضهم ينتمون إلى ثعابين ، وبعضهم ينتمون إلى بشر. كانوا جميعًا غريبين بشكل لا يصدق ، لكن ما جعل سو مينغ يأخذ نفسًا حادًا هو هذا المنظر – من بين الرؤوس التسعة ، رأى أن ستة منهم قد أغلقت عيونهم ، وثلاثة منهم فقط أعينهم مفتوحة!

“دق الجرس مرة أخرى! 22 ، 23 ، 24…”

لقد كان وحشًا عملاقًا. كانت ملامحه لا تزال محجوبة ، لكنه لا يزال يستطيع أن يقول أن الوحش له تسعة رؤوس. كان لكل رأس نظرة مختلفة. بدا بعضهم وكأنهم ينتمون إلى تنانين ، وبعضهم ينتمون إلى ثعابين ، وبعضهم ينتمون إلى بشر. كانوا جميعًا غريبين بشكل لا يصدق ، لكن ما جعل سو مينغ يأخذ نفسًا حادًا هو هذا المنظر – من بين الرؤوس التسعة ، رأى أن ستة منهم قد أغلقت عيونهم ، وثلاثة منهم فقط أعينهم مفتوحة!

 

ضحكت الفتاة بجانبه بسعادة. بدا ضحكها وكأنه رنين أجراس فضية وكان ممتعًا جدًا للأذنين. وسرعان ما وضعت القطعة السوداء في يدها لأسفل ، وامتلأ وجهها الصغير بالبهجة والسعادة.

“لابد أن هذا الشخص قد وصل لعالم الصحوة ، لكن هذا غريب… لم يعد لدق الجرس هذه المرة الشعور الصادم الآن.”

“لابد أن هذا الشخص قد وصل لعالم الصحوة ، لكن هذا غريب… لم يعد لدق الجرس هذه المرة الشعور الصادم الآن.”

 

أدى ظهور هؤلاء الأشخاص الأربعة على الفور إلى انفجار الحشد الذي كان صامتًا في الأصل مرة أخرى.

“25 ، 26 ، 27… كم مرة سيقرع الجرس؟ الارتداد قوي للغاية!”

 

 

ظل لينغ ينغ صامتًا ، لكن النظرة المسعورة في عينيه اختفت تدريجياً.

كان الحشد في ضجة. حتى أن معظمهم قد انسحب على الفور. مع وجود سو مينغ والجرس كمركز ، انتشرت طبقات فوق طبقات من التموجات غير المرئية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض في جبل هان. حتى أنه جعل قادة القبائل الثلاث في الجبال المحيطة بالمدينة يركزون أعينهم على المكان.

ومض الضوء في عيون سو مينغ. في ذلك الوقت ، كان صوت الجرس لا يزال يتردد في رأسه.

توقف سو مينغ في الجو. عندما كان على وشك الهبوط على الأرض ، رفع رأسه بسرعة ، كما لو أنه وجد أخيرًا إحساسًا غامضًا. رفع قبضته اليمنى وألقى بها نحو الجرس.

“أما بالنسبة لرنين الجرس الثالث… نزف السير سي ما قليلاً ، لكن لم يظهر أي وحش مختوم آخر. بعد ذلك ، بقي بالقرب من الجرس لعدة أيام قبل أن يغادر.”

في اللحظة التي سقطت فيها اللكمة ، هبط ارتداد صادم على جسده. تسبب في تدفق الدم من فم سو مينغ. سقط على الأرض ، وبمجرد أن تراجع سبع إلى ثماني خطوات ، سعل من فمه الدم.

تسعة… رنينين من الجرس وعواء السلحفاة المظلمة الشاهقة شكلا تلك الكلمة بمجرد اندماجهم معًا كما لو كانت تحتوي على لغز كبير. أحاطت بقلب سو مينغ وجعلت الضوء في عينيه أكثر إشراقًا.

 

“دمج السير سي ما اثني عشر رنة مع الرنين الأول. بغض النظر عن الطريقة التي تسمعها ، فهي مجرد رنين واحد ، ولكن إذا رأيت ذلك بنفسك ، فسيكون مختلفًا…

 

بينما كان الرجل العجوز يتحدث ، أخرج اللوحة ووضعها على الأرض قبل أن يتراجع بضع خطوات مع نظرة متضاربة على وجهه ويستدير ليغادر.

دونغ !!

تسببت أصوات الانهيار في حدوث تحطم ضخم اندمج مع رنين الجرس ، مما جعل كل من سمعوه غير قادرين على التمييز بين ما إذا كان رنين الجرس حقيقيًا ، أو أنه كانت هناك عدة رنات جرس امتزجت في صوت واحد كان من الصعب القول بالتفصيل. في تلك اللحظة ، اختلطت الأصوات معًا وتسببت في تغير السماء والأرض. رن ذلك الصوت المكتوم الذي يبدو أنه جاء من الماضي البعيد مرة أخرى!

 

تصرفات سو مينغ جعلت انتباه نان تيان مركز عليه. بجانبه ، أصبحت عيون كي جيو سي و لينغ ينغ أيضًا مشرقة. فقط شوان لون حدق في سو مينغ ، كما لو كان قد تذكر شيئًا للتو.

تجاوز الرنين الثامن والعشرون صوت الدقات السابقة ، حتى الصوت المدمج الذي بدد الضباب الذي يلف جبل بوشيانغ. تحول إلى صوت واحد حل محل كل شيء في العالم وهز كل القلوب. جعل كل من سمع الصوت يرتجف بشدة. بغض النظر عن مستوى الزراعة الذي يتمتع به الشخص ، ظهر الصوت العظيم في أذهانهم وجعل رؤوسهم فارغة!

 

 

 

رنين هذا الصوت جعل السلحفاة المظلمة الشاهقة في السماء تعوي نحو السماء. وبينما كانت تعوي ، تحطم جسدها. لم يكن جسدها الوحيد الذي تحطم ، بل انهار الجبل على ظهرها أيضًا!

في تلك اللحظة ، سافر قوس طويل آخر من جبل قبيلة بوشيانغ التي تبدد معظم ضبابها. كان هناك رجل عجوز داخل هذا القوس الطويل. كانت لديه نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه وكان بالفعل في عالم الصحوة. اقترب من المدينة بسرعة ولم يجرؤ على الوقوف في الجو. نزل على الأرض على بعد 100 قدم من سو مينغ ولف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ قبل أن ينحني بعمق.

 

 

تسببت أصوات الانهيار في حدوث تحطم ضخم اندمج مع رنين الجرس ، مما جعل كل من سمعوه غير قادرين على التمييز بين ما إذا كان رنين الجرس حقيقيًا ، أو أنه كانت هناك عدة رنات جرس امتزجت في صوت واحد كان من الصعب القول بالتفصيل. في تلك اللحظة ، اختلطت الأصوات معًا وتسببت في تغير السماء والأرض. رن ذلك الصوت المكتوم الذي يبدو أنه جاء من الماضي البعيد مرة أخرى!

 

 

“في ذلك الوقت ، ظهر أيضًا وحش مختوم ، ولكن قبل أن يظهر هذا الوحش تمامًا ، تم تشتيته بدق الجرس الثاني للسير سي ما. كانت السلحفاة المظلمة الشاهقة كذلك أيضا. قبل ظهورها ، تم تشتيتها بواسطة دق الجرس الثالث.

“التنين ذو الرؤوس… التسعة..”

 

 

“ما يريدون هو…”

كان هذا هو الصوت الوحيد في العالم. تردد صدى الصوت و سبح و انتشر ، مما جعل كل من سمع الصوت يشعر بالدوار وكأنهم فقدوا عقولهم للتو. كان الأمر كما لو أنه في تلك اللحظة ، تم امتصاص وعيهم بهذا الصوت.

عند مدخل الطبقة الثانية من مدينة جبل هان ، نظر نان تيان والآخرون إلى السلحفاة المظلمة الشاهقة في السماء. كانت تعابيرهم خطيرة ، مع لمحة من الدهشة مخبأة في الداخل. سمعوا الصوت الآن ورأوا الضباب الذي يحمي جبل قبيلة بوشيانغ يتبدد بسبب هذا الصوت.

سقطت يان لوان في تلك الحالة ، سقط شيخ القبيلة الهادئة الشرقية في تلك الحالة ، الجميع ، دون استثناء ، وقعوا في تلك الحالة!

 

 

“ثلاث دقات… كنت مع زعيم قبيلة بحيرة الألوان في ذلك الوقت ، ورأيته بأم عيني” ، غمغم كي جيو سي بهدوء.

كان لدى سو مينغ أقوى إحساس. دوى دوي في رأسه ، وترك عقله في حالة فارغة.

في اللحظة التي سقطت فيها اللكمة ، هبط ارتداد صادم على جسده. تسبب في تدفق الدم من فم سو مينغ. سقط على الأرض ، وبمجرد أن تراجع سبع إلى ثماني خطوات ، سعل من فمه الدم.

لمع جرس عملاق بشكل رائع في ذهنه. كان جرس جبل هان !

ضحكت الفتاة بجانبه بسعادة. بدا ضحكها وكأنه رنين أجراس فضية وكان ممتعًا جدًا للأذنين. وسرعان ما وضعت القطعة السوداء في يدها لأسفل ، وامتلأ وجهها الصغير بالبهجة والسعادة.

 

“التنين ذو الرؤوس… التسعة..”

تم استبدال هذا الصوت الصاخب بدقات الجرس التي تردد صداها في عقل سو مينغ ، مما جعله لا يعرف مقدار الوقت الذي مر حتى استعاد وعيه ببطء.

 

في اللحظة التي استيقظ فيها ، كانت أذناه لا تزال تدق بأصوات الجرس العالقة. كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن الأشخاص من حوله ما زالوا يقفون حوله بنظرات ذهول على وجوههم ، ولا يتحركون.

 

تنفس سو مينغ بسرعة. ثم ، كأنه شعر بشيء ما ، رفع رأسه بسرعة ورأى وهم الوحش شرس في السماء و الذي يراه بوضوح!

“ما يريدون هو…”

لقد كان وحشًا عملاقًا. كانت ملامحه لا تزال محجوبة ، لكنه لا يزال يستطيع أن يقول أن الوحش له تسعة رؤوس. كان لكل رأس نظرة مختلفة. بدا بعضهم وكأنهم ينتمون إلى تنانين ، وبعضهم ينتمون إلى ثعابين ، وبعضهم ينتمون إلى بشر. كانوا جميعًا غريبين بشكل لا يصدق ، لكن ما جعل سو مينغ يأخذ نفسًا حادًا هو هذا المنظر – من بين الرؤوس التسعة ، رأى أن ستة منهم قد أغلقت عيونهم ، وثلاثة منهم فقط أعينهم مفتوحة!

لمع جرس عملاق بشكل رائع في ذهنه. كان جرس جبل هان !

 

 

من بين الرؤوس الثلاثة التي كانت عيونهم مفتوحة ، كان أحدهم ينظر إليه بلطف. كان بإمكان سو مينغ أن يرى نفسه في عينيه.

كان الرأسان الآخران ينظران إليه بهواء بارد متعجرف ، ورأى سو مينغ شخصًا وسيمًا للغاية يرتدي رداءًا أخضر في عينيه!

كان الرأسان الآخران ينظران إليه بهواء بارد متعجرف ، ورأى سو مينغ شخصًا وسيمًا للغاية يرتدي رداءًا أخضر في عينيه!

“دمج السير سي ما اثني عشر رنة مع الرنين الأول. بغض النظر عن الطريقة التي تسمعها ، فهي مجرد رنين واحد ، ولكن إذا رأيت ذلك بنفسك ، فسيكون مختلفًا…

 

في تلك اللحظة ، سافر قوس طويل آخر من جبل قبيلة بوشيانغ التي تبدد معظم ضبابها. كان هناك رجل عجوز داخل هذا القوس الطويل. كانت لديه نظرة محترمة بشكل لا يصدق على وجهه وكان بالفعل في عالم الصحوة. اقترب من المدينة بسرعة ولم يجرؤ على الوقوف في الجو. نزل على الأرض على بعد 100 قدم من سو مينغ ولف قبضته في راحة يده باتجاه سو مينغ قبل أن ينحني بعمق.

في تلك اللحظة نفسها ، عند سفح جبل السبعة الألوان الواقع بعيدًا عن مدينة جبل هان ، وضع الرجل ذو الجلباب الأخضر القطعة البيضاء في يده.

لقد كان وحشًا عملاقًا. كانت ملامحه لا تزال محجوبة ، لكنه لا يزال يستطيع أن يقول أن الوحش له تسعة رؤوس. كان لكل رأس نظرة مختلفة. بدا بعضهم وكأنهم ينتمون إلى تنانين ، وبعضهم ينتمون إلى ثعابين ، وبعضهم ينتمون إلى بشر. كانوا جميعًا غريبين بشكل لا يصدق ، لكن ما جعل سو مينغ يأخذ نفسًا حادًا هو هذا المنظر – من بين الرؤوس التسعة ، رأى أن ستة منهم قد أغلقت عيونهم ، وثلاثة منهم فقط أعينهم مفتوحة!

“الأخ الشيخ سي ما ، لقد خسرت هذه الجولة.”

وقف سو مينغ بجانب الجرس ونظر إليه. المشهد الآن جعله يشعر بالاهتزاز ، مما جعله يشكل تكهنات جديدة بشأن الجرس!

 

 

ضحكت الفتاة بجانبه بسعادة. بدا ضحكها وكأنه رنين أجراس فضية وكان ممتعًا جدًا للأذنين. وسرعان ما وضعت القطعة السوداء في يدها لأسفل ، وامتلأ وجهها الصغير بالبهجة والسعادة.

كان الرأسان الآخران ينظران إليه بهواء بارد متعجرف ، ورأى سو مينغ شخصًا وسيمًا للغاية يرتدي رداءًا أخضر في عينيه!

“خسرت..؟”

كان الحشد في ضجة. حتى أن معظمهم قد انسحب على الفور. مع وجود سو مينغ والجرس كمركز ، انتشرت طبقات فوق طبقات من التموجات غير المرئية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض في جبل هان. حتى أنه جعل قادة القبائل الثلاث في الجبال المحيطة بالمدينة يركزون أعينهم على المكان.

 

 

ابتسم الرجل ذو الجلباب الأخضر بصوت خافت. بدت ابتسامته لطيفة للغاية ، لكن البرد في عينيه لم تستطع الفتاة رؤيته ، ولا صوت قلبه يمكن أن تسمعه.

كان لدى سو مينغ أقوى إحساس. دوى دوي في رأسه ، وترك عقله في حالة فارغة.

‘قد لا يكون هذا هو الحال.’

بينما كان سو مينغ لا يزال يفكر في ذلك ، ومض الضوء فجأة على البوابة الحجرية التي أدت إلى الطبقة الثانية بجانبه. خرج أربعة أشخاص من الداخل!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط