نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 179

179

179

مر نصف يوم. لقد كان الظهر بالفعل. كان من المفترض أن يتسبب ضوء الشمس اللطيف في حدوث حرارة شديدة في تلك اللحظة ، ولكن تم حجبه بسبب السحب الكثيفة المظلمة في السماء التي رفضت المغادرة. لا يمكن أن يتألق من خلالها.

مر الوقت تدريجيا. كان سو مينغ جالسًا بالفعل على السلسلة لفترة طويلة. كانت يده اليمنى لا تزال على السلسلة ، وقد سمح بأخذ قوة حياته بعيدًا حيث بقي ساكنًا.

كان المطر لا يزال يتساقط بكثافة وخلق أصوات طقطقة مع صفير الرياح التي اجتاحت سلاسل الجبال تحت السماء.

كانت المرأة العجوز صامتة للحظة قبل أن تتحدث بضعف. “إنه يفكر في السلسلة ، كما فعلنا في الماضي ،”

ربما كانت السماء لا تزال تمطر ، لكنها لم تمنع أي شخص من الحشد في مدينة جبل هان من المشاهدة. ارتدى كل منهم عباءات من القش وقبعات من الخيزران بينما واصلوا التحديق في سو مينغ وهو يمشي على السلسلة المتمايلة في الريح في الجو!

عندما بدأت المناقشات ، كان سو مينغ جالسًا ولا يتحرك. بعد فترة طويلة ، عندما أصبحت السماء مظلمة تمامًا و بلغ القمر ذروته من السحب ، فتح عينيه.

ربما كانت الرياح قوية والأمطار غزيرة ، لكنها لم تمنعهم على الإطلاق من مشاهدة الشخص الذي أطلق صوت جرس جبل هان عشرين مرة ، والذي حطم الأعمدة الحجرية الخمسة التي سار من خلالها ، والذي سار نحو القسم السادس من السلسلة.

“إنه يتباطأ في القسم السادس من السلسلة! هناك بالتأكيد شيء غريب في هذا القسم!”

ربما يكون من المبالغة وصف هذا الشخص وهذه الحادثة على أنها شيء لا يحدث إلا مرة واحدة كل ألف عام ، ولكن لم يكن من المناسب وصفها بأنها مشهد يحدث مرة كل بضعة قرون.

في ضجة. بدأ جميع الأشخاص الذين كانوا يشاهدون سو مينغ في المناقشة فيما بينهم عندما رأوه يتقدم في النهاية.

“إنه يتباطأ في القسم السادس من السلسلة! هناك بالتأكيد شيء غريب في هذا القسم!”

 

 

لم تكن السرعة التي تم بها امتصاص قوة حياته سريعة ، ولكن كلما تحرك بعيدًا على طول السلسلة ، زادت سرعة امتصاص قوة حياته.

“إنه لأمر مؤسف أن كل أولئك الذين نجحوا في اجتياز سلاسل جبل هان اختاروا الحفاظ على سر السلاسل لأنفسهم. معظم الذين فشلوا في التحدي ماتوا ، وحتى أولئك الذين نجوا بضربة حظ اختاروا الصمت… إنه فقط يجعل الناس يتساءلون عن سبب صعوبة سلاسل جبال هان “.

 

“هممم؟ توقف!”

 

 

مر نصف يوم. لقد كان الظهر بالفعل. كان من المفترض أن يتسبب ضوء الشمس اللطيف في حدوث حرارة شديدة في تلك اللحظة ، ولكن تم حجبه بسبب السحب الكثيفة المظلمة في السماء التي رفضت المغادرة. لا يمكن أن يتألق من خلالها.

اندلعت المناقشات وتجمعت أزواج من العيون على سو مينغ من خلال ستارة المطر. حتى نان تيان و شوان لون و كي جيو سي و لينغ ينغ نظروا إليه بعيون مشرقة.

قالت يان لوان بهدوء بجانبها: “يمكن لهذا الشخص أن يقاتل من أجل جرس جبا هان ضد سي ما شين. لن أصدق أنه يمكنه فقط الصعود إلى القسم السادس”.

 

بعد فترة قصيرة ، ظهر بريق لامع في عيون سو مينغ ورفع يده اليمنى ببطء. حدق في ذلك الجزء من السلسلة وانكمشت عيناه تدريجياً.

لم يعد سو مينغ يواصل المضي قدمًا في السلسلة المتأرجحة. بدلاً من ذلك ، جلس ، وبدا كما لو أن جسده ملتصق بالسلسلة. مع تأرجحها ، تحرك جسده أيضًا معها.

“العمود الحجري السادس! هذه بداية القسم السابع من السلسلة!”

أصبح تنفسه سريعًا. كان هناك بريق لامع في عينيه ، لكنه لم يكن ينظر إلى جبل بوشيانغ. بدلا من ذلك كان يحدق في السلسلة تحته. ربما تكون هذه السلسلة قد غُمرت في المطر ، ولكن لا يزال من الممكن رؤية علامات الصدأ في أماكن معينة ، مما يثبت الشائعات بأن السلاسل كانت موجودة منذ سنوات عديدة.

انتشرت المناقشات في العاصفة الممطرة. استحوذت تصرفات سو مينغ على الكثير من عيون الناس واهتمامهم.

 

“إنه لأمر مؤسف أن كل أولئك الذين نجحوا في اجتياز سلاسل جبل هان اختاروا الحفاظ على سر السلاسل لأنفسهم. معظم الذين فشلوا في التحدي ماتوا ، وحتى أولئك الذين نجوا بضربة حظ اختاروا الصمت… إنه فقط يجعل الناس يتساءلون عن سبب صعوبة سلاسل جبال هان “.

“الضغط الذي يجعلني أشعر كما لو أن وقتي يتدفق بعيدًا لا يأتي من الأرض ، ولا من بوشيانغ ، ناهيك عن الأعمدة الحجرية التي دمرتها… إنها تأتي من هذه السلسلة!”

“لقد قام بعمل جيد بالفعل لأنه صعد إلى القسم السادس من السلسلة. بعد كل شيء ، سلاسل جبل هان لا تشبه الجرس. حياتك في خطر عند تحدي السلاسل. أعتقد أنه في الوقت الحالي ، هو أيضًا غير متأكد ما إذا كان يجب أن يستمر… ”

 

أمام عيون سو مينغ مباشرة ، بدأ الجزء الذي كان صدأ بشكل واضح في التعافي. عاد جزء من السلسلة إلى لونه الطبيعي!

حتى هذه النقطة ، مع ازدياد الضغط من الزمن ، شعر سو مينغ أيضًا أن قوة حياته كانت تمتصها السلسلة شيئًا فشيئًا.

في تلك اللحظة ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. ربما كان يقوم بتعميم تشي الخاص به لتحفيز قوة حياته ، لكن امتصاص قوة حياته أصبح أقوى كلما تحرك على طول الطريق. لم يعد بإمكانه البقاء متوازناً. كان بإمكانه عمليًا أن يشعر بالسلسلة تعوي من الإثارة لأنها كانت تمتص قوة حياته لتقوية نفسها.

لم تكن السرعة التي تم بها امتصاص قوة حياته سريعة ، ولكن كلما تحرك بعيدًا على طول السلسلة ، زادت سرعة امتصاص قوة حياته.

اكتشف الناس في مدينة جبل هان تدريجياً أن شيئًا ما كان يحدث. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التفكير في السبب. يمكنهم فقط التكهن.

لا يزال بإمكان سو مينغ المقاومة ضده في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، كان لديه 979 وريد دم. إذا قام للتو بتعميم جميع أوردته الدموية ، فسيزود جسده بكمية هائلة من تشي. كان تداول تشي جزءًا من حياته ، ويمكن أن يغطي الجزء الذي تم امتصاصه.

 

ومع ذلك… نظر سو مينغ إلى السلسلة التي لا تزال ممتدة لمسافة بعيدة أمامه.

 

 

“لا أعتقد ذلك. لقد كان مترنحا بالفعل عندما كان يسير في القسم السادس. سيكون من الصعب جدًا عليه إنهاء القسم السابع…”

“أنا فقط في القسم السادس الآن. لا يزال هناك الكثير لأقطعه… فقط ما هذه السلسلة؟ كيف تتمتع بهذه القوة الصادمة… ولماذا تمتص قوة الحياة! ”

“ما هي سلاسل جبل هان..؟”

 

صفر الريح في أذنيه وجلب عليه الكثير من مياه الأمطار. كما قرقر الرعد في السماء. في بعض الأحيان ، كان البرق يومض. تحت سو مينغ كانت الأخاديد التي لا يمكن رؤية نهاياتها. عندما أنزل رأسه ، كان ما دخل في بصره هو سقوط المطر في الأخاديد مثل ملايين السهام التي تم إطلاقها.

 

“لكن هل يمكنه حتى الانسحاب بعد الآن؟ لقد دمر بالفعل كل الأعمدة الحجرية التي تقف خلفه. حتى لو اختار العودة ، فسيكون ذلك صعبًا…”

اختار سو مينغ الجلوس في هذا المكان المحدد لأنه كان أمامه جزء معين من السلسلة كان به الكثير من الصدأ. كان أيضًا الجزء الوحيد الذي كان الصدأ فيه أكثر وضوحًا للعين. حتى أن بعض الصدأ سينقطع عن السلسلة عندما يسقط المطر عليه.

 

صفر الريح في أذنيه وجلب عليه الكثير من مياه الأمطار. كما قرقر الرعد في السماء. في بعض الأحيان ، كان البرق يومض. تحت سو مينغ كانت الأخاديد التي لا يمكن رؤية نهاياتها. عندما أنزل رأسه ، كان ما دخل في بصره هو سقوط المطر في الأخاديد مثل ملايين السهام التي تم إطلاقها.

ربما كانت الرياح قوية والأمطار غزيرة ، لكنها لم تمنعهم على الإطلاق من مشاهدة الشخص الذي أطلق صوت جرس جبل هان عشرين مرة ، والذي حطم الأعمدة الحجرية الخمسة التي سار من خلالها ، والذي سار نحو القسم السادس من السلسلة.

 

في ضجة. بدأ جميع الأشخاص الذين كانوا يشاهدون سو مينغ في المناقشة فيما بينهم عندما رأوه يتقدم في النهاية.

استعاد سو مينغ تنفسه لبعض الوقت ورفع يده اليمنى ، بالنقر بإصبعه على الجزء الصدئ من السلسلة. لمس سطح إصبعه الصدأ.

في اللحظة التي فعل ذلك ، بدأ وجه سو مينغ في الشحوب. سرعان ما تحولت سبابته اليمنى إلى اللون الأبيض ، وفقدت كل علامات اللون الأحمر. لم تكن هذه علامة على أن دمه قد امتص ، ولكن علامة على أن قوة الحياة تشكلت عندما قام بتعميم تشي الخاص به وأن قوة الحياة المستخدمة لأعضائه للعمل في جسده تم امتصاصها ببطء بعيدًا.

في اللحظة التي فعل ذلك ، بدأ وجه سو مينغ في الشحوب. سرعان ما تحولت سبابته اليمنى إلى اللون الأبيض ، وفقدت كل علامات اللون الأحمر. لم تكن هذه علامة على أن دمه قد امتص ، ولكن علامة على أن قوة الحياة تشكلت عندما قام بتعميم تشي الخاص به وأن قوة الحياة المستخدمة لأعضائه للعمل في جسده تم امتصاصها ببطء بعيدًا.

في اللحظة التي فعل ذلك ، بدأ وجه سو مينغ في الشحوب. سرعان ما تحولت سبابته اليمنى إلى اللون الأبيض ، وفقدت كل علامات اللون الأحمر. لم تكن هذه علامة على أن دمه قد امتص ، ولكن علامة على أن قوة الحياة تشكلت عندما قام بتعميم تشي الخاص به وأن قوة الحياة المستخدمة لأعضائه للعمل في جسده تم امتصاصها ببطء بعيدًا.

مر الوقت تدريجيا. كان سو مينغ جالسًا بالفعل على السلسلة لفترة طويلة. كانت يده اليمنى لا تزال على السلسلة ، وقد سمح بأخذ قوة حياته بعيدًا حيث بقي ساكنًا.

 

اكتشف الناس في مدينة جبل هان تدريجياً أن شيئًا ما كان يحدث. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التفكير في السبب. يمكنهم فقط التكهن.

أصبح تنفسه سريعًا. كان هناك بريق لامع في عينيه ، لكنه لم يكن ينظر إلى جبل بوشيانغ. بدلا من ذلك كان يحدق في السلسلة تحته. ربما تكون هذه السلسلة قد غُمرت في المطر ، ولكن لا يزال من الممكن رؤية علامات الصدأ في أماكن معينة ، مما يثبت الشائعات بأن السلاسل كانت موجودة منذ سنوات عديدة.

 

 

“هل هو متعب؟ الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور قد انتهى بالفعل ، ولا يزال يبدو أنه لم يستيقظ”.

 

“يبدو أن القسم السادس من السلسلة هو حدوده. إنه لأمر مؤسف… مؤسف حقا…”

 

 

 

“لقد قام بعمل جيد بالفعل لأنه صعد إلى القسم السادس من السلسلة. بعد كل شيء ، سلاسل جبل هان لا تشبه الجرس. حياتك في خطر عند تحدي السلاسل. أعتقد أنه في الوقت الحالي ، هو أيضًا غير متأكد ما إذا كان يجب أن يستمر… ”

انتشرت المناقشات في العاصفة الممطرة. استحوذت تصرفات سو مينغ على الكثير من عيون الناس واهتمامهم.

 

كان الشيخ والباقي يجلسون القرفصاء على جبل الهادئة الشرقية. لقد حيرتهم أيضا تصرفات سو مينغ. بينما كانوا يفكرون في الأمر ، ظهرت هان كانغ زي من الدرج على الجانب وسارت إلى القمة. لم تنتبه إلى أي منهم ، لكنها اختارت الوقوف على حافة الجبل والنظر نحو سلسلة جبال هان من بعيد بتعبير هادئ.

“لكن هل يمكنه حتى الانسحاب بعد الآن؟ لقد دمر بالفعل كل الأعمدة الحجرية التي تقف خلفه. حتى لو اختار العودة ، فسيكون ذلك صعبًا…”

 

 

انتشرت المناقشات في العاصفة الممطرة. استحوذت تصرفات سو مينغ على الكثير من عيون الناس واهتمامهم.

انتشرت المناقشات في العاصفة الممطرة. استحوذت تصرفات سو مينغ على الكثير من عيون الناس واهتمامهم.

بعد فترة قصيرة ، ظهر بريق لامع في عيون سو مينغ ورفع يده اليمنى ببطء. حدق في ذلك الجزء من السلسلة وانكمشت عيناه تدريجياً.

“ربما منذ اللحظة التي دمر فيها العمود الحجري الأول ، اختار ألا يستسلم…” نظر نان تيان إلى سو مينغ جالسًا على السلسلة وتمتم في نفسه.

كانت المرأة العجوز صامتة للحظة قبل أن تتحدث بضعف. “إنه يفكر في السلسلة ، كما فعلنا في الماضي ،”

 

 

بعد فترة قصيرة ، ظهر بريق لامع في عيون سو مينغ ورفع يده اليمنى ببطء. حدق في ذلك الجزء من السلسلة وانكمشت عيناه تدريجياً.

كان هذا الشعور مكبوتًا في أعماق قلبه ، ولم يظهر في ذهنه إلا عندما أثيرت شكوك وتكهنات ، وربطهم جميعًا بهان كونج.

“إنه تمامًا كما توقعت. السلسلة تمتص الحياة لإصلاح نفسها.

كان هذا هو السبب في ظهور هذه السلسلة من الأفكار والتكهنات التي نادراً ما يفكر فيها الناس في رأس سو مينغ.

أمام عيون سو مينغ مباشرة ، بدأ الجزء الذي كان صدأ بشكل واضح في التعافي. عاد جزء من السلسلة إلى لونه الطبيعي!

 

 

استعاد سو مينغ تنفسه لبعض الوقت ورفع يده اليمنى ، بالنقر بإصبعه على الجزء الصدئ من السلسلة. لمس سطح إصبعه الصدأ.

“تم إنشاء سلاسل جبال هان من قبل سلف جبل هان… لقد جاء من عالم آخر إلى أرض البيرسيركرز. أستطيع أن أفهم سبب دعمه لقبيلة جبل هان. من خلال القيام بذلك يمكن أن يكون لديه مكان للإقامة.

اكتشف الناس في مدينة جبل هان تدريجياً أن شيئًا ما كان يحدث. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من التفكير في السبب. يمكنهم فقط التكهن.

“لكن لماذا أنشأ سلاسل جبال هان ؟! فقط ما كان هدفه الحقيقي..؟ هل أنشأ هذه السلسلة بنفسه ، أم أنه وجد السلسلة في مكان ما في أرض البيرسيركيرز ، أو ربما… إنه شيء أحضره من..؟

مر الوقت تدريجيا. كان سو مينغ جالسًا بالفعل على السلسلة لفترة طويلة. كانت يده اليمنى لا تزال على السلسلة ، وقد سمح بأخذ قوة حياته بعيدًا حيث بقي ساكنًا.

 

بقي جبل بوشيانغ في صمت تام. ركزت جميع نظراتهم على سو مينغ جالسًا القرفصاء في المسافة. كانت تلك النظرات مليئة بالكآبة وعدم اليقين.

التقى سو مينغ بهان كونغ. حتى أنه يمكن القول إن وفاة هان كونغ كانت مرتبطة به مباشرة. لن يكون من المبالغة القول إن هان كونغ مات بين يديه.

كانت المرأة العجوز صامتة للحظة قبل أن تتحدث بضعف. “إنه يفكر في السلسلة ، كما فعلنا في الماضي ،”

كان هذا هو السبب في ظهور هذه السلسلة من الأفكار والتكهنات التي نادراً ما يفكر فيها الناس في رأس سو مينغ.

في ضجة. بدأ جميع الأشخاص الذين كانوا يشاهدون سو مينغ في المناقشة فيما بينهم عندما رأوه يتقدم في النهاية.

لم يكن الحشد في مدينة جبل هان و البيرسيركرز في عالم الصحوة هم الوحيدون الذين أبدوا اهتمامًا بتوقف سو مينغ مؤقتًا في التحدي ، بل كانت القبائل الثلاث توليه أيضًا اهتمامًا وثيقًا.

اندلعت المناقشات وتجمعت أزواج من العيون على سو مينغ من خلال ستارة المطر. حتى نان تيان و شوان لون و كي جيو سي و لينغ ينغ نظروا إليه بعيون مشرقة.

حدقت المرأة العجوز في جبل بحيرة الألوان في المسافة وعبست.

كان الشيخ والباقي يجلسون القرفصاء على جبل الهادئة الشرقية. لقد حيرتهم أيضا تصرفات سو مينغ. بينما كانوا يفكرون في الأمر ، ظهرت هان كانغ زي من الدرج على الجانب وسارت إلى القمة. لم تنتبه إلى أي منهم ، لكنها اختارت الوقوف على حافة الجبل والنظر نحو سلسلة جبال هان من بعيد بتعبير هادئ.

قالت يان لوان بهدوء بجانبها: “يمكن لهذا الشخص أن يقاتل من أجل جرس جبا هان ضد سي ما شين. لن أصدق أنه يمكنه فقط الصعود إلى القسم السادس”.

صفر الريح في أذنيه وجلب عليه الكثير من مياه الأمطار. كما قرقر الرعد في السماء. في بعض الأحيان ، كان البرق يومض. تحت سو مينغ كانت الأخاديد التي لا يمكن رؤية نهاياتها. عندما أنزل رأسه ، كان ما دخل في بصره هو سقوط المطر في الأخاديد مثل ملايين السهام التي تم إطلاقها.

 

ربما كانت السماء لا تزال تمطر ، لكنها لم تمنع أي شخص من الحشد في مدينة جبل هان من المشاهدة. ارتدى كل منهم عباءات من القش وقبعات من الخيزران بينما واصلوا التحديق في سو مينغ وهو يمشي على السلسلة المتمايلة في الريح في الجو!

 

 

كانت المرأة العجوز صامتة للحظة قبل أن تتحدث بضعف. “إنه يفكر في السلسلة ، كما فعلنا في الماضي ،”

اختار سو مينغ الجلوس في هذا المكان المحدد لأنه كان أمامه جزء معين من السلسلة كان به الكثير من الصدأ. كان أيضًا الجزء الوحيد الذي كان الصدأ فيه أكثر وضوحًا للعين. حتى أن بعض الصدأ سينقطع عن السلسلة عندما يسقط المطر عليه.

 

 

كان الشيخ والباقي يجلسون القرفصاء على جبل الهادئة الشرقية. لقد حيرتهم أيضا تصرفات سو مينغ. بينما كانوا يفكرون في الأمر ، ظهرت هان كانغ زي من الدرج على الجانب وسارت إلى القمة. لم تنتبه إلى أي منهم ، لكنها اختارت الوقوف على حافة الجبل والنظر نحو سلسلة جبال هان من بعيد بتعبير هادئ.

كانت مسافة 100 قدم فقط ، لكن سو مينغ استغل الوقت الذي يستغرقه لحرق عود البخور للمشي ببطء خلال تلك الخطوات النهائية. في اللحظة التي وصل فيها إلى العمود الحجري السادس ، أطلق تنهيدة طويلة وجلس القرفصاء ، محدقًا في الجزء السابع والثامن والتاسع من السلسلة الذي كان يقع أمامه ، وفي جبل بوشيانغ ، الذي كان متصلاً بالقسم التاسع من السلسلة. قد تبدو هذه المسافة قصيرة ، لكنها أعطت سو مينغ شعورًا بأنها كانت بعيدة جدًا. يمكنه بالفعل أن يتخيل أن صعوبة الأقسام الثلاثة الأخيرة من السلسلة سوف تتجاوز بكثير الأقسام السابقة.

بقي جبل بوشيانغ في صمت تام. ركزت جميع نظراتهم على سو مينغ جالسًا القرفصاء في المسافة. كانت تلك النظرات مليئة بالكآبة وعدم اليقين.

“لكن هل يمكنه حتى الانسحاب بعد الآن؟ لقد دمر بالفعل كل الأعمدة الحجرية التي تقف خلفه. حتى لو اختار العودة ، فسيكون ذلك صعبًا…”

“ماذا يفعل؟” كان السؤال عمليا في أفكار الجميع.

كان هذا هو السبب في ظهور هذه السلسلة من الأفكار والتكهنات التي نادراً ما يفكر فيها الناس في رأس سو مينغ.

“ما هي سلاسل جبل هان..؟”

 

 

“لقد وقف!”

خفض سو مينغ رأسه وألقى نظرة على الأخاديد في الأسفل. ملأ الظلام كل شيء هناك وبدا مثل فم الوحش في انتظار سقوط الناس حتى يبتلعه. عرف سو مينغ ما يقع في حفرة الأخاديد ، وكان ذلك على وجه التحديد لأنه كان يعلم أنه كان يشعر بالريبة تجاه السلسلة.

 

بعد فترة طويلة ، وقف ببطء وتقدم بقدمه اليمنى ، ثم مشى نحو العمود السادس واقفاً أمامه.

 

في اللحظة التي وقف فيها وتحرك ، انفجرت مدينة جبل هان

 

في ضجة. بدأ جميع الأشخاص الذين كانوا يشاهدون سو مينغ في المناقشة فيما بينهم عندما رأوه يتقدم في النهاية.

في ذهنه ، لم يعد يمشي على سلاسل جبل هان ، بل كان يمشي على فترة حياته. شعر في كل خطوة يخطوها وكأنه قد انتهى لتوه من السير على جزء من حياته. كان من الصعب على الآخرين فهم هذا النوع من المشاعر. فقط عندما تمر حياتهم يتنهد الناس أحيانًا للوقت الذي فقدوه.

“لقد وقف!”

“لقد قام بعمل جيد بالفعل لأنه صعد إلى القسم السادس من السلسلة. بعد كل شيء ، سلاسل جبل هان لا تشبه الجرس. حياتك في خطر عند تحدي السلاسل. أعتقد أنه في الوقت الحالي ، هو أيضًا غير متأكد ما إذا كان يجب أن يستمر… ”

 

“ربما منذ اللحظة التي دمر فيها العمود الحجري الأول ، اختار ألا يستسلم…” نظر نان تيان إلى سو مينغ جالسًا على السلسلة وتمتم في نفسه.

“لقد انتظرنا لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، والآن بدأ أخيرًا في التحرك مرة أخرى. لكنني أشعر بالفضول ، لماذا توقف الآن؟”

لم تكن السرعة التي تم بها امتصاص قوة حياته سريعة ، ولكن كلما تحرك بعيدًا على طول السلسلة ، زادت سرعة امتصاص قوة حياته.

 

كان هذا الشعور مكبوتًا في أعماق قلبه ، ولم يظهر في ذهنه إلا عندما أثيرت شكوك وتكهنات ، وربطهم جميعًا بهان كونج.

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وتقدم للأمام. أصبحت خطواته أبطأ بكثير. مع كل خطوة يخطوها ، يتم امتصاص بعض من قوة حياته بعيدًا في كل مرة تلامس قدمه السلسلة ، على الرغم من أنها كانت لا تزال نفس السلسلة التي سار عليها سابقًا. جعلته يشعر بعدم الارتياح ، وبدأ يضعف.

“لكن هل يمكنه حتى الانسحاب بعد الآن؟ لقد دمر بالفعل كل الأعمدة الحجرية التي تقف خلفه. حتى لو اختار العودة ، فسيكون ذلك صعبًا…”

في ذهنه ، لم يعد يمشي على سلاسل جبل هان ، بل كان يمشي على فترة حياته. شعر في كل خطوة يخطوها وكأنه قد انتهى لتوه من السير على جزء من حياته. كان من الصعب على الآخرين فهم هذا النوع من المشاعر. فقط عندما تمر حياتهم يتنهد الناس أحيانًا للوقت الذي فقدوه.

 

ومع ذلك ، قلصت سلاسل جبال هان إجمالي الوقت الذي يستغرقه الشخص لإنهاء عيش حياته ، مما تسبب في ظهور موجة الكآبة هذه.

أصبح تنفسه سريعًا. كان هناك بريق لامع في عينيه ، لكنه لم يكن ينظر إلى جبل بوشيانغ. بدلا من ذلك كان يحدق في السلسلة تحته. ربما تكون هذه السلسلة قد غُمرت في المطر ، ولكن لا يزال من الممكن رؤية علامات الصدأ في أماكن معينة ، مما يثبت الشائعات بأن السلاسل كانت موجودة منذ سنوات عديدة.

عندما حل الغسق ، بينما كانت طبقات السحب لا تزال تغطي السماء ، خفتت الأمطار قليلاً. لم تعد عاصفة مطيرة ، لكنها بدأت تتحول إلى دش لطيف. تمكن سو مينغ أخيرًا من المشي حتى نهاية القسم السادس من السلسلة بعد مرور فترة بعد الظهر. كان العمود الحجري السادس على بعد 100 قدم منه.

 

في تلك اللحظة ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. ربما كان يقوم بتعميم تشي الخاص به لتحفيز قوة حياته ، لكن امتصاص قوة حياته أصبح أقوى كلما تحرك على طول الطريق. لم يعد بإمكانه البقاء متوازناً. كان بإمكانه عمليًا أن يشعر بالسلسلة تعوي من الإثارة لأنها كانت تمتص قوة حياته لتقوية نفسها.

ربما كانت الرياح قوية والأمطار غزيرة ، لكنها لم تمنعهم على الإطلاق من مشاهدة الشخص الذي أطلق صوت جرس جبل هان عشرين مرة ، والذي حطم الأعمدة الحجرية الخمسة التي سار من خلالها ، والذي سار نحو القسم السادس من السلسلة.

كانت مسافة 100 قدم فقط ، لكن سو مينغ استغل الوقت الذي يستغرقه لحرق عود البخور للمشي ببطء خلال تلك الخطوات النهائية. في اللحظة التي وصل فيها إلى العمود الحجري السادس ، أطلق تنهيدة طويلة وجلس القرفصاء ، محدقًا في الجزء السابع والثامن والتاسع من السلسلة الذي كان يقع أمامه ، وفي جبل بوشيانغ ، الذي كان متصلاً بالقسم التاسع من السلسلة. قد تبدو هذه المسافة قصيرة ، لكنها أعطت سو مينغ شعورًا بأنها كانت بعيدة جدًا. يمكنه بالفعل أن يتخيل أن صعوبة الأقسام الثلاثة الأخيرة من السلسلة سوف تتجاوز بكثير الأقسام السابقة.

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وتقدم للأمام. أصبحت خطواته أبطأ بكثير. مع كل خطوة يخطوها ، يتم امتصاص بعض من قوة حياته بعيدًا في كل مرة تلامس قدمه السلسلة ، على الرغم من أنها كانت لا تزال نفس السلسلة التي سار عليها سابقًا. جعلته يشعر بعدم الارتياح ، وبدأ يضعف.

“هذه السلسلة مألوفة إلى حد ما بالنسبة لي…” تمتم سو مينغ وعيناه مغمضتان.

ربما كانت السماء لا تزال تمطر ، لكنها لم تمنع أي شخص من الحشد في مدينة جبل هان من المشاهدة. ارتدى كل منهم عباءات من القش وقبعات من الخيزران بينما واصلوا التحديق في سو مينغ وهو يمشي على السلسلة المتمايلة في الريح في الجو!

كان هذا الشعور مكبوتًا في أعماق قلبه ، ولم يظهر في ذهنه إلا عندما أثيرت شكوك وتكهنات ، وربطهم جميعًا بهان كونج.

كان الشيخ والباقي يجلسون القرفصاء على جبل الهادئة الشرقية. لقد حيرتهم أيضا تصرفات سو مينغ. بينما كانوا يفكرون في الأمر ، ظهرت هان كانغ زي من الدرج على الجانب وسارت إلى القمة. لم تنتبه إلى أي منهم ، لكنها اختارت الوقوف على حافة الجبل والنظر نحو سلسلة جبال هان من بعيد بتعبير هادئ.

في اللحظة التي صعد فيها سو مينغ على العمود الحجري السادس ، مرت موجة ضخمة من المناقشات عبر الحشد في مدينة جبل هان.

“العمود الحجري السادس! هذه بداية القسم السابع من السلسلة!”

“العمود الحجري السادس! هذه بداية القسم السابع من السلسلة!”

ربما يكون من المبالغة وصف هذا الشخص وهذه الحادثة على أنها شيء لا يحدث إلا مرة واحدة كل ألف عام ، ولكن لم يكن من المناسب وصفها بأنها مشهد يحدث مرة كل بضعة قرون.

 

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وتقدم للأمام. أصبحت خطواته أبطأ بكثير. مع كل خطوة يخطوها ، يتم امتصاص بعض من قوة حياته بعيدًا في كل مرة تلامس قدمه السلسلة ، على الرغم من أنها كانت لا تزال نفس السلسلة التي سار عليها سابقًا. جعلته يشعر بعدم الارتياح ، وبدأ يضعف.

“هل يمكن أن ينتهي من اجتياز القسم السابع من السلسلة..؟”

“يبدو أن القسم السادس من السلسلة هو حدوده. إنه لأمر مؤسف… مؤسف حقا…”

 

“هل هو متعب؟ الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور قد انتهى بالفعل ، ولا يزال يبدو أنه لم يستيقظ”.

“لا أعتقد ذلك. لقد كان مترنحا بالفعل عندما كان يسير في القسم السادس. سيكون من الصعب جدًا عليه إنهاء القسم السابع…”

“إنه لأمر مؤسف أن كل أولئك الذين نجحوا في اجتياز سلاسل جبل هان اختاروا الحفاظ على سر السلاسل لأنفسهم. معظم الذين فشلوا في التحدي ماتوا ، وحتى أولئك الذين نجوا بضربة حظ اختاروا الصمت… إنه فقط يجعل الناس يتساءلون عن سبب صعوبة سلاسل جبال هان “.

 

 

“مما أعرفه ، فشل جميع المنافسين السابقين في سلاسل جبل هان في القسم السابع… قد يكون هذا القسم مختلفًا عن البقية!”

في تلك اللحظة ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. ربما كان يقوم بتعميم تشي الخاص به لتحفيز قوة حياته ، لكن امتصاص قوة حياته أصبح أقوى كلما تحرك على طول الطريق. لم يعد بإمكانه البقاء متوازناً. كان بإمكانه عمليًا أن يشعر بالسلسلة تعوي من الإثارة لأنها كانت تمتص قوة حياته لتقوية نفسها.

 

حدقت المرأة العجوز في جبل بحيرة الألوان في المسافة وعبست.

عندما بدأت المناقشات ، كان سو مينغ جالسًا ولا يتحرك. بعد فترة طويلة ، عندما أصبحت السماء مظلمة تمامًا و بلغ القمر ذروته من السحب ، فتح عينيه.

 

“لقد حان وقت الليل…” تمتم.

“أنا فقط في القسم السادس الآن. لا يزال هناك الكثير لأقطعه… فقط ما هذه السلسلة؟ كيف تتمتع بهذه القوة الصادمة… ولماذا تمتص قوة الحياة! ”

خفض سو مينغ رأسه وألقى نظرة على الأخاديد في الأسفل. ملأ الظلام كل شيء هناك وبدا مثل فم الوحش في انتظار سقوط الناس حتى يبتلعه. عرف سو مينغ ما يقع في حفرة الأخاديد ، وكان ذلك على وجه التحديد لأنه كان يعلم أنه كان يشعر بالريبة تجاه السلسلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط