نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 183

183

183

“سيدي ، لقد استيقظت أخيرًا!”

 

 

 

كان هناك تلميح من المرارة في صوت هي فنغ. لم يكن يعرف بالفعل كيف يعبر عن نفسه. لقد صُدم مستيقظًا عندما شعر بالموت يلوح في الأفق بشكل خطير واكتشف على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ في سو مينغ. كان الأمر كما لو أنه فقد روحه ، وكان جسده يسقط بسرعة. لم يمض وقت طويل حتى كان يتحطم ويتحول جسده إلى قطع صغيرة.

 

لم يكن سو مينغ على دراية بمحيطه ، لذلك كان من الطبيعي أنه لا يعرف الخوف ، لكن هي فنغ كان واعيًا. كان بإمكانه فقط مشاهدة سقوط جسد سو مينغ ، ومشاهدة نفسه وهو يموت مع سو مينغ ، ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك. لم يستطع السيطرة على جسد سو مينغ ، ولا يمكنه تركه. القوة الخارجية التي كانت تقمع تشي ستسبب له أيضًا ضررًا مدمرًا.

كان هناك تلميح من المرارة في صوت هي فنغ. لم يكن يعرف بالفعل كيف يعبر عن نفسه. لقد صُدم مستيقظًا عندما شعر بالموت يلوح في الأفق بشكل خطير واكتشف على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ في سو مينغ. كان الأمر كما لو أنه فقد روحه ، وكان جسده يسقط بسرعة. لم يمض وقت طويل حتى كان يتحطم ويتحول جسده إلى قطع صغيرة.

كان خائفًا حقًا. هذا النوع من التعذيب حيث كان عليه أن يمشي حتى موته ولم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك جعله مجنونًا. نادى على سو مينغ في ذعر ، حتى أنه بدأ في شتمه دون أن يكلف نفسه عناء تلطيف كلماته في النهاية عندما غرق في اليأس.

“لا يمكنني تعميم تشي الخاص بي ، ولا يمكن لأرواح أجنحة القمر أن تترك جسدي أيضًا… هذه هي الطريقة الوحيدة الآن!”

 

 

ومع ذلك عندما رأى أن سو مينغ كان مستيقظًا ، أصبح هي فنغ خائفًا مرة أخرى. لم يعد هذا الخوف بسبب احتمال الموت ، ولكن بسبب احتمال سماع سو مينغ لكلماته الآن. إذا فعل ، فقد يكون في مشكلة خطيرة.

 

“سيد… سيدي؟ ماذا سمعت للتو؟ لقد كنت قلقًا على سلامتك…” سرعان ما أوضح هي فنغ نفسه بحذر ، قلقًا من أن سو مينغ سيعاقبه بسبب ذلك.

 

تجاهل سو مينغ هي فنغ. كان جسده يسقط بسرعة. ومضت كل أنواع الأفكار في عقله ، وفي النهاية ظهر بريق خافت في عينيه. على الفور ، انتشرت أرواح أجنحة القمر من داخل جسده. ومع ذلك ، في اللحظة التي خرجوا فيها ، وقع عليه ضغط شديد على الفور ، مما أدى إلى حبس أرواح أجنحة القمر داخل جسده ، مما تسبب في عدم تمكنهم من الخروج.

طاف ، وعندما كان جسد سو مينغ في نفس مستوى القسم السابع من السلسلة ، اندلعت صرخة وضجة أقوى داخل مدينة جبل هان. حتى سو مينغ كان يسمع صدى الأصوات في المدينة.

“لا يمكنني تعميم تشي الخاص بي ، ولا يمكن لأرواح أجنحة القمر أن تترك جسدي أيضًا… هذه هي الطريقة الوحيدة الآن!”

داخل مدينة جبل هان ، مع مرور الوقت و انتشار رعد لا حصر له في السماء ، في بعض الأحيان ، كان البرق يقطع الهواء ويضيء المنطقة. كما أضاء السلسلة التي كانت تحت إشراف الجميع في مدينة جبل هان. وبالمثل ، أضاءت أيضًا وجوه الحشد الواقف في المدينة المنتظر عندما يومض البرق في السماء.

قام سو مينغ بتنشيط فن الوسم في ذهنه ، وومض ضوء أخضر في وسط حواجبه قبل أن ينطلق السيف الأخضر الصغير.

“لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين. إذا لم يكن حقاً ميتاً ، فلماذا لم يظهر؟”

كما أن السيف الصغير لم يكن يسير بشكل جيد تحت ضغط المكان عندما ظهر. تمايل كما لو أنه لا يستطيع تحمل الضغط ، ولكن عندما جمع سو مينغ كل قوة فن الوسم على السيف ، استقر على الفور ، ومع وميض ، اندفع تحت قدمي سو مينغ لدعمه ، مما سمح له بالخطو على السيف.

بعد ما حدث ، يمكن أن يقال إنه حقًا مركز اهتمام الجميع. حركت كل أفعاله قلوب الناس. حتى الازدراء الذي كان يحمله البعض عندما كانوا يشاهدونه من قبل ذهب مثل الريح.

بسبب قوة السقوط ، في اللحظة التي هبطت فيها قدميه على السيف ، شعر سو مينغ كما لو أنه سُحق. لم يتمكن السيف الصغير إلا من تبديد بعض القوة ، وتجمع الباقي في جسده. ترددت أصوات الضجيج بداخله ، وشحب وجه سو مينغ على الفور. لقد سعل من فمه الدم ، وغرق السيف الصغير فجأة مئات الأقدام قبل أن يتوقف ببطء.

 

كان سو مينغ يلهث وهو يقف على السيف الصغير. رفع رأسه بسرعة ونظر إلى السماء المظلمة فوقه. رأى ضوءًا يتلألأ في السماء. خلال الفترة القصيرة عندما كان العالم مشرقًا ، رأى السلسلة الباهتة وغير الواضحة تتأرجح فوقه.

“لا يمكنني تعميم تشي الخاص بي ، ولا يمكن لأرواح أجنحة القمر أن تترك جسدي أيضًا… هذه هي الطريقة الوحيدة الآن!”

 

 

“لم أنتهي من تحدي السلسلة!” تمتم سو مينغ.

رأوه!

كان يرتدي رداءًا أسود ، لكن غطاء الرأس فتح عندما كان يسقط ، لذا رفعه مرة أخرى لتغطية رأسه مرة أخرى. ثم لف الجلباب حول قدميه حتى يتمكن من إخفاء ما كان يرفعه.

ومع ذلك ، قد يعرفون السبب وراء ذلك ، لكن الناس لا يستطيعون إلا أن يكونوا متشككين بسبب كل ما حدث.

 

 

ارتفع السيف الأخضر الصغير ببطء تحت إرادته ، داعمًا جسده من أعماق الأخاديد بينما كان يطفو تدريجياً إلى الأعلى.

لم ينجح في إنهاء حديثه. فجأة ، انحنى جسده إلى الأمام وحدق بثبات في الأخاديد. رآه!

هو عاد!

 

كان سو مينغ يلهث وهو يقف على السيف الصغير. رفع رأسه بسرعة ونظر إلى السماء المظلمة فوقه. رأى ضوءًا يتلألأ في السماء. خلال الفترة القصيرة عندما كان العالم مشرقًا ، رأى السلسلة الباهتة وغير الواضحة تتأرجح فوقه.

داخل مدينة جبل هان ، مع مرور الوقت و انتشار رعد لا حصر له في السماء ، في بعض الأحيان ، كان البرق يقطع الهواء ويضيء المنطقة. كما أضاء السلسلة التي كانت تحت إشراف الجميع في مدينة جبل هان. وبالمثل ، أضاءت أيضًا وجوه الحشد الواقف في المدينة المنتظر عندما يومض البرق في السماء.

لن يكون من المبالغة القول إنه زحف من باب الموت. لتكون قادرًا على الخروج من الأخاديد بعد السقوط كان إنجازًا سيجعله بالتأكيد مشهورًا في جبل هان. كان لا بد أن يتذكره الناس حتى بعد مرور قرون ، وكان من المحتم أن يتحدث الناس عن هذا الحادث الذين شاهدوا ما حدث في هذا اليوم في كل مرة تحدى شخص آخر سلاسل جبل هان في المستقبل!

لم يشعر أحد بفراغ صبرهم. كلهم عرفوا بوضوح في قلوبهم أنه لم يكن هناك سوى تفسير واحد للمشهد الغريب للأعمدة الحجرية التي لم تغرق.

 

لم ينته تحدي سلاسل جبال هان. المتحدي لم يفشل!

كما أن السيف الصغير لم يكن يسير بشكل جيد تحت ضغط المكان عندما ظهر. تمايل كما لو أنه لا يستطيع تحمل الضغط ، ولكن عندما جمع سو مينغ كل قوة فن الوسم على السيف ، استقر على الفور ، ومع وميض ، اندفع تحت قدمي سو مينغ لدعمه ، مما سمح له بالخطو على السيف.

 

“لم أنتهي من تحدي السلسلة!” تمتم سو مينغ.

ومع ذلك ، قد يعرفون السبب وراء ذلك ، لكن الناس لا يستطيعون إلا أن يكونوا متشككين بسبب كل ما حدث.

انه ليس الوحيد. بجانبه ، تغير أيضًا تعبير شيخ قبيلة بوشيانغ. كان الأمر كما لو كان هناك غضب يهدر بقوة عاصفة رياح وأمواج عملاقة داخل جسده ، على استعداد للانفجار في أي لحظة وهو يحدق في الأخاديد. رآه!

“هل… هو حقا لم يمت؟”

كان سو مينغ يلهث وهو يقف على السيف الصغير. رفع رأسه بسرعة ونظر إلى السماء المظلمة فوقه. رأى ضوءًا يتلألأ في السماء. خلال الفترة القصيرة عندما كان العالم مشرقًا ، رأى السلسلة الباهتة وغير الواضحة تتأرجح فوقه.

 

بجانبها ، صُدمت يان لوان للحظة عندما رأت ما كان يحدث في الأخاديد ، ثم ظهر ضوء لامع في عينيها. كانت على وشك قول شيء ما عندما لاحظت فجأة يد المرأة العجوز اليمنى ، وتخطى قلبها خفقان.

“لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين. إذا لم يكن حقاً ميتاً ، فلماذا لم يظهر؟”

كان هناك تلميح من المرارة في صوت هي فنغ. لم يكن يعرف بالفعل كيف يعبر عن نفسه. لقد صُدم مستيقظًا عندما شعر بالموت يلوح في الأفق بشكل خطير واكتشف على الفور أن هناك شيئًا ما خطأ في سو مينغ. كان الأمر كما لو أنه فقد روحه ، وكان جسده يسقط بسرعة. لم يمض وقت طويل حتى كان يتحطم ويتحول جسده إلى قطع صغيرة.

 

 

“كان ينبغي على قبيلة بوشيانغ أن ترسل شخصًا ما للبحث عن جثته. أتساءل ماذا حذث…”

 

كسرت الأصوات المنخفضة للمناقشات الصمت. كان ذلك طويلا جدا. حتى لو عرف الناس سبب عدم غرق الأعمدة الحجرية ، فإن عدم اليقين لديهم يزداد قوة مع مرور الوقت.

لم يكن سو مينغ على دراية بمحيطه ، لذلك كان من الطبيعي أنه لا يعرف الخوف ، لكن هي فنغ كان واعيًا. كان بإمكانه فقط مشاهدة سقوط جسد سو مينغ ، ومشاهدة نفسه وهو يموت مع سو مينغ ، ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك. لم يستطع السيطرة على جسد سو مينغ ، ولا يمكنه تركه. القوة الخارجية التي كانت تقمع تشي ستسبب له أيضًا ضررًا مدمرًا.

 

“لم ينجح أحد في البقاء على قيد الحياة بعد السقوط لفترة طويلة. هذا الشخص… لم يمت حقًا ، بل إنه خرج من الأخاديد!”

كان لشيخ الهادئة الشرقية تعبير خطير على وجهه وهو يقف على حافة جبل الهادئة الشرقية. أبقى نظرته ثابتة على الوادي. خلفه ، كان فانغ شين وهان كانغ زي ، اللذان وقفا بعيدًا قليلاً ، يفعلان نفس الشيء.

 

“هذا لم يحدث من قبل… هل هو حقا لم يمت؟”

ومع ذلك ، قد يعرفون السبب وراء ذلك ، لكن الناس لا يستطيعون إلا أن يكونوا متشككين بسبب كل ما حدث.

 

لم ينجح في إنهاء حديثه. فجأة ، انحنى جسده إلى الأمام وحدق بثبات في الأخاديد. رآه!

سرعان ما مرت ساعة. عادة ما تمر ساعة سريعة للناس ، ولكن الآن ، بالنسبة لهؤلاء الناس ، يبدو أن هذه الساعة تمر ببطء شديد وكأن الوقت قد طال بعدة أضعاف.

“ما هو مستوى زراعته بالضبط؟ لقد… تمكن بالفعل من الخروج من الأخاديد!”

على جبل بوشيانغ ، امتص الشيخ النحيف والجاف نفساً عميقاً ، وتراخى التعبير الخطير على وجهه تدريجياً.

“كيف هو شكله ؟! ما اسمه ؟!”

“لقد مرت أكثر من ساعة ، ربما حدث خطأ ما في سلاسل جبال هان ، وليس لأن الشخص… لم يمت… ما رأيك؟”

إلى جانب الجبال التي تنتمي إلى القبائل الثلاث ، رأى الحشد بأكمله في مدينة جبل هان الذي كان يراقب السلسلة ما كان يحدث في الوديان. بمجرد رؤيته ، اندلع الحشد في ضجة صادمة. ارتفعت موجات الأصوات وانخفضت بمثل هذا الحجم بحيث بدت أنها قادرة على تجاوز الرعد الهادر في السماء.

 

لم ينته تحدي سلاسل جبال هان. المتحدي لم يفشل!

كانت الجملة الأخيرة لشيخ قبيلة بوشيانغ موجهة نحو الرجل الذي يشبه جبل من اللحم و الواقف بجانبه.

كان لشيخ الهادئة الشرقية تعبير خطير على وجهه وهو يقف على حافة جبل الهادئة الشرقية. أبقى نظرته ثابتة على الوادي. خلفه ، كان فانغ شين وهان كانغ زي ، اللذان وقفا بعيدًا قليلاً ، يفعلان نفس الشيء.

تردد الرجل لحظة ، ونظر إلى السماء ، ثم نظر إلى الأخاديد قبل أن يتكلم ببطء. “لقد مر بعض الوقت. هناك احتمال كبير أن يكون هذا الشخص قد مات… أعضاء القبيلة الذين نزلوا للبحث كان يجب عليهم أيضًا…”

بجانبها ، صُدمت يان لوان للحظة عندما رأت ما كان يحدث في الأخاديد ، ثم ظهر ضوء لامع في عينيها. كانت على وشك قول شيء ما عندما لاحظت فجأة يد المرأة العجوز اليمنى ، وتخطى قلبها خفقان.

لم ينجح في إنهاء حديثه. فجأة ، انحنى جسده إلى الأمام وحدق بثبات في الأخاديد. رآه!

 

 

انه ليس الوحيد. بجانبه ، تغير أيضًا تعبير شيخ قبيلة بوشيانغ. كان الأمر كما لو كان هناك غضب يهدر بقوة عاصفة رياح وأمواج عملاقة داخل جسده ، على استعداد للانفجار في أي لحظة وهو يحدق في الأخاديد. رآه!

لن يكون من المبالغة القول إنه زحف من باب الموت. لتكون قادرًا على الخروج من الأخاديد بعد السقوط كان إنجازًا سيجعله بالتأكيد مشهورًا في جبل هان. كان لا بد أن يتذكره الناس حتى بعد مرور قرون ، وكان من المحتم أن يتحدث الناس عن هذا الحادث الذين شاهدوا ما حدث في هذا اليوم في كل مرة تحدى شخص آخر سلاسل جبل هان في المستقبل!

 

“لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين. إذا لم يكن حقاً ميتاً ، فلماذا لم يظهر؟”

إلى جانب الاثنين ، ارتجف الأشخاص الآخرون على جبل بوشيانغ ونظروا في الأخاديد. تغيرت تعابيرهم بشكل جذري بسبب ما رأوه!

“ما هو مستوى زراعته بالضبط؟ لقد… تمكن بالفعل من الخروج من الأخاديد!”

 

 

رأوه!

لم يشعر أحد بفراغ صبرهم. كلهم عرفوا بوضوح في قلوبهم أنه لم يكن هناك سوى تفسير واحد للمشهد الغريب للأعمدة الحجرية التي لم تغرق.

 

 

ومض البرق في السماء في تلك اللحظة ، وأثناء اللحظة التي أضاء فيها الضوء من صاعقة البرق العالم ، يمكن رؤية شخص يرتدي أردية سوداء وهو يرتفع ببطء من داخل أخاديد جبل هان!

أخذ شيخ القبيلة الهادئة الشرقية نفسًا عميقًا وظهر بريق خارق في عينيه وهو يحدق في الأخاديد بنظرة من الذهول. هو أيضا رآه!

 

“هذا لم يحدث من قبل… هل هو حقا لم يمت؟”

ارتفعت صيحات المفاجأة من جبل هان!

 

 

 

أخذ شيخ القبيلة الهادئة الشرقية نفسًا عميقًا وظهر بريق خارق في عينيه وهو يحدق في الأخاديد بنظرة من الذهول. هو أيضا رآه!

وقف سو مينغ على سيفه الصغير الذي كان مخبأ بجلبابه ثم صعد ببطء من الوادي. ظهر في الهواء وأمام أعين الناس.

 

ارتفعت صيحات المفاجأة من جبل هان!

كان لدى فانغ شين وهان كانغ زي ، اللذان كانا يقفان إلى جانبه ، تعابير مختلفة على وجهيهما. صُدم فانغ شين ، بينما أطلقت هان كانغ زي الصعداء. كما رأوه!

 

 

حتى الآن ، لم ينس سو مينغ ما طلبته منه قبيلة بوشيانغ…

في قبيلة بحيرة الألوان ، قامت السيدة العجوز بشكل غريزي بقبض يدها اليمنى وفكها قبل أن تشدها مرة أخرى. تكرر هذا عدة مرات لكن تعبيرها ظل هادئا. كان الأمر كما لو كانت حتى لو رأت هذا المشهد الصادم في الأخاديد ، فإن عواطفها لن تتصاعد كثيرًا.

 

بجانبها ، صُدمت يان لوان للحظة عندما رأت ما كان يحدث في الأخاديد ، ثم ظهر ضوء لامع في عينيها. كانت على وشك قول شيء ما عندما لاحظت فجأة يد المرأة العجوز اليمنى ، وتخطى قلبها خفقان.

“سيد… سيدي؟ ماذا سمعت للتو؟ لقد كنت قلقًا على سلامتك…” سرعان ما أوضح هي فنغ نفسه بحذر ، قلقًا من أن سو مينغ سيعاقبه بسبب ذلك.

قال الجميع إن قوتها كانت أقوى من قوة الشيخ. كان هذا صحيحًا ، لكن يان لوان فقط هي التي عرفت قوة شيخ بحيرة الألوان. كما عرفت أن للشيخ عادة. عندما كانت غير متأكدة من شيء ما ، كانت يدها اليمنى تنقبض وتنفتح عدة مرات ، تمامًا كما هو الحال الآن.

قام سو مينغ بتنشيط فن الوسم في ذهنه ، وومض ضوء أخضر في وسط حواجبه قبل أن ينطلق السيف الأخضر الصغير.

“الشيخ ، ما الذي تتردد فيه؟”

 

 

لم ينته تحدي سلاسل جبال هان. المتحدي لم يفشل!

لم تفهم يان لوان تمامًا ما كان يحدث. في الوقت الحالي ، هذا ليس له علاقة بقبيلة بحيرة الألوان ، فلماذا يكون هناك أي شيء من شأنه أن يجعل الشيخ غير مؤكد؟

 

 

وقف سو مينغ بجانب القسم السابع من السلسلة وسط أصوات المناقشات الصاخبة. لم ينظر إلى جبل بوشيانغ الصامت ، الذي كان متصلاً بالسلسلة ، لكنه رفع قدمه وداس على السلسلة بدلاً من ذلك.

إلى جانب الجبال التي تنتمي إلى القبائل الثلاث ، رأى الحشد بأكمله في مدينة جبل هان الذي كان يراقب السلسلة ما كان يحدث في الوديان. بمجرد رؤيته ، اندلع الحشد في ضجة صادمة. ارتفعت موجات الأصوات وانخفضت بمثل هذا الحجم بحيث بدت أنها قادرة على تجاوز الرعد الهادر في السماء.

“لقد مرت أكثر من ساعة ، ربما حدث خطأ ما في سلاسل جبال هان ، وليس لأن الشخص… لم يمت… ما رأيك؟”

“هو حقا لم يمت!”

لن يكون من المبالغة القول إنه زحف من باب الموت. لتكون قادرًا على الخروج من الأخاديد بعد السقوط كان إنجازًا سيجعله بالتأكيد مشهورًا في جبل هان. كان لا بد أن يتذكره الناس حتى بعد مرور قرون ، وكان من المحتم أن يتحدث الناس عن هذا الحادث الذين شاهدوا ما حدث في هذا اليوم في كل مرة تحدى شخص آخر سلاسل جبل هان في المستقبل!

 

“هل… هو حقا لم يمت؟”

“إنه هو! لقد خرج!”

 

 

بجانبها ، صُدمت يان لوان للحظة عندما رأت ما كان يحدث في الأخاديد ، ثم ظهر ضوء لامع في عينيها. كانت على وشك قول شيء ما عندما لاحظت فجأة يد المرأة العجوز اليمنى ، وتخطى قلبها خفقان.

“ما هو مستوى زراعته بالضبط؟ لقد… تمكن بالفعل من الخروج من الأخاديد!”

 

 

“الشيخ ، ما الذي تتردد فيه؟”

“لم ينجح أحد في البقاء على قيد الحياة بعد السقوط لفترة طويلة. هذا الشخص… لم يمت حقًا ، بل إنه خرج من الأخاديد!”

 

 

 

أخذ نان تيان نفسا عميقا وظهر الإعجاب لأول مرة في عينيه. نظر إلى الأخاديد وغمغم في أنفاسه.

“إنه هو! لقد خرج!”

تغيرت أيضًا تعبيرات لينغ ينغ و كي جيو سي بمجرد أن رأوا ما كان يحدث في الأخاديد. تمامًا مثل نان تيان ، جاؤوا للإعجاب بهذا الرجل. يجب احترام البيرسيركرز الأقوياء ، وخاصة الشخص الذي خرج من الأخاديد.

 

وقفت هان في زي على السحابة البيضاء في الجو. غطى الحجاب الابتسامة التي ظهرت على شفتيها. كما أصبحت عيناها أكثر إشراقًا مقارنة بالسابق.

كان سو مينغ يلهث وهو يقف على السيف الصغير. رفع رأسه بسرعة ونظر إلى السماء المظلمة فوقه. رأى ضوءًا يتلألأ في السماء. خلال الفترة القصيرة عندما كان العالم مشرقًا ، رأى السلسلة الباهتة وغير الواضحة تتأرجح فوقه.

تحول وجه شوان لون فقط إلى الظلام لدرجة أن تعبيره كان مثل الجليد. شد قبضتيه بإحكام وخفض رأسه مخبأ الغيرة ونية القتل في عينيه!

 

“لا يمكنني تعميم تشي الخاص بي ، ولا يمكن لأرواح أجنحة القمر أن تترك جسدي أيضًا… هذه هي الطريقة الوحيدة الآن!”

وقف سو مينغ على سيفه الصغير الذي كان مخبأ بجلبابه ثم صعد ببطء من الوادي. ظهر في الهواء وأمام أعين الناس.

ومع ذلك عندما رأى أن سو مينغ كان مستيقظًا ، أصبح هي فنغ خائفًا مرة أخرى. لم يعد هذا الخوف بسبب احتمال الموت ، ولكن بسبب احتمال سماع سو مينغ لكلماته الآن. إذا فعل ، فقد يكون في مشكلة خطيرة.

بعد ما حدث ، يمكن أن يقال إنه حقًا مركز اهتمام الجميع. حركت كل أفعاله قلوب الناس. حتى الازدراء الذي كان يحمله البعض عندما كانوا يشاهدونه من قبل ذهب مثل الريح.

تحول وجه شوان لون فقط إلى الظلام لدرجة أن تعبيره كان مثل الجليد. شد قبضتيه بإحكام وخفض رأسه مخبأ الغيرة ونية القتل في عينيه!

لن يكون من المبالغة القول إنه زحف من باب الموت. لتكون قادرًا على الخروج من الأخاديد بعد السقوط كان إنجازًا سيجعله بالتأكيد مشهورًا في جبل هان. كان لا بد أن يتذكره الناس حتى بعد مرور قرون ، وكان من المحتم أن يتحدث الناس عن هذا الحادث الذين شاهدوا ما حدث في هذا اليوم في كل مرة تحدى شخص آخر سلاسل جبل هان في المستقبل!

“لا يمكنني تعميم تشي الخاص بي ، ولا يمكن لأرواح أجنحة القمر أن تترك جسدي أيضًا… هذه هي الطريقة الوحيدة الآن!”

 

ارتفع السيف الأخضر الصغير ببطء تحت إرادته ، داعمًا جسده من أعماق الأخاديد بينما كان يطفو تدريجياً إلى الأعلى.

كان من المقرر أيضًا أن يذهل تحدي سو مينغ جبل هان بأكمله هذه المرة لأنه لم يحدث شيء مثل هذا من قبل ، مما يسمح له بتحقيق هدفه المتمثل في صدمة هؤلاء الناس!

 

 

لم يكن سو مينغ على دراية بمحيطه ، لذلك كان من الطبيعي أنه لا يعرف الخوف ، لكن هي فنغ كان واعيًا. كان بإمكانه فقط مشاهدة سقوط جسد سو مينغ ، ومشاهدة نفسه وهو يموت مع سو مينغ ، ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك. لم يستطع السيطرة على جسد سو مينغ ، ولا يمكنه تركه. القوة الخارجية التي كانت تقمع تشي ستسبب له أيضًا ضررًا مدمرًا.

طاف ، وعندما كان جسد سو مينغ في نفس مستوى القسم السابع من السلسلة ، اندلعت صرخة وضجة أقوى داخل مدينة جبل هان. حتى سو مينغ كان يسمع صدى الأصوات في المدينة.

 

“هل ما زال يريد الاستمرار ؟!”

كان يرتدي رداءًا أسود ، لكن غطاء الرأس فتح عندما كان يسقط ، لذا رفعه مرة أخرى لتغطية رأسه مرة أخرى. ثم لف الجلباب حول قدميه حتى يتمكن من إخفاء ما كان يرفعه.

 

كما أن السيف الصغير لم يكن يسير بشكل جيد تحت ضغط المكان عندما ظهر. تمايل كما لو أنه لا يستطيع تحمل الضغط ، ولكن عندما جمع سو مينغ كل قوة فن الوسم على السيف ، استقر على الفور ، ومع وميض ، اندفع تحت قدمي سو مينغ لدعمه ، مما سمح له بالخطو على السيف.

“كيف هو شكله ؟! ما اسمه ؟!”

كان يرتدي رداءًا أسود ، لكن غطاء الرأس فتح عندما كان يسقط ، لذا رفعه مرة أخرى لتغطية رأسه مرة أخرى. ثم لف الجلباب حول قدميه حتى يتمكن من إخفاء ما كان يرفعه.

“من المؤكد أنه سيتم اختياره من قبل عشيرة السماء المتجمدة كتلميذ. حتى لو لم يستمر ، فلا تزال هناك فرصة كبيرة أن تأخذه عشيرة السماء المتجمدة!”

لم يكن سو مينغ على دراية بمحيطه ، لذلك كان من الطبيعي أنه لا يعرف الخوف ، لكن هي فنغ كان واعيًا. كان بإمكانه فقط مشاهدة سقوط جسد سو مينغ ، ومشاهدة نفسه وهو يموت مع سو مينغ ، ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك. لم يستطع السيطرة على جسد سو مينغ ، ولا يمكنه تركه. القوة الخارجية التي كانت تقمع تشي ستسبب له أيضًا ضررًا مدمرًا.

 

 

وقف سو مينغ بجانب القسم السابع من السلسلة وسط أصوات المناقشات الصاخبة. لم ينظر إلى جبل بوشيانغ الصامت ، الذي كان متصلاً بالسلسلة ، لكنه رفع قدمه وداس على السلسلة بدلاً من ذلك.

ومض البرق في السماء في تلك اللحظة ، وأثناء اللحظة التي أضاء فيها الضوء من صاعقة البرق العالم ، يمكن رؤية شخص يرتدي أردية سوداء وهو يرتفع ببطء من داخل أخاديد جبل هان!

في اللحظة التي خطا فيها نفس السلسلة في المرة الثانية ، وصل حجم المناقشات في مدينة جبل هان ذروته. كان أهل القبائل الثلاث ينظرون بقلق أيضًا من جبالهم.

 

في نفس الوقت الذي داس فيه سو مينغ على السلسلة ، اختفى سيفه الصغير دون أن يترك أثرا تحت قدميه. وقف سو مينغ على الجزء السابع من السلسلة ورحب بنسيم الجبل. أطلق نفسا عميقا.

بسبب قوة السقوط ، في اللحظة التي هبطت فيها قدميه على السيف ، شعر سو مينغ كما لو أنه سُحق. لم يتمكن السيف الصغير إلا من تبديد بعض القوة ، وتجمع الباقي في جسده. ترددت أصوات الضجيج بداخله ، وشحب وجه سو مينغ على الفور. لقد سعل من فمه الدم ، وغرق السيف الصغير فجأة مئات الأقدام قبل أن يتوقف ببطء.

“دعونا نستمر ، سلاسل جبال هان…” تمتم.

 

رفع قدمه اليمنى وخطى إلى الأمام على السلسلة. أثناء تحركه ، تحطم العمود الحجري السادس خلفه وتحول إلى حطام لا يحصى سقط في الأخاديد.

 

حتى الآن ، لم ينس سو مينغ ما طلبته منه قبيلة بوشيانغ…

إلى جانب الجبال التي تنتمي إلى القبائل الثلاث ، رأى الحشد بأكمله في مدينة جبل هان الذي كان يراقب السلسلة ما كان يحدث في الوديان. بمجرد رؤيته ، اندلع الحشد في ضجة صادمة. ارتفعت موجات الأصوات وانخفضت بمثل هذا الحجم بحيث بدت أنها قادرة على تجاوز الرعد الهادر في السماء.

“شيخ ، يرجى الخروج…”

كان يرتدي رداءًا أسود ، لكن غطاء الرأس فتح عندما كان يسقط ، لذا رفعه مرة أخرى لتغطية رأسه مرة أخرى. ثم لف الجلباب حول قدميه حتى يتمكن من إخفاء ما كان يرفعه.

 

في اللحظة التي خطا فيها نفس السلسلة في المرة الثانية ، وصل حجم المناقشات في مدينة جبل هان ذروته. كان أهل القبائل الثلاث ينظرون بقلق أيضًا من جبالهم.

تقدم سو مينغ إلى الأمام. لم تكن خطواته سريعة. لم يكن يريد أن ينهي هذا القسم بسرعة كبيرة.

 

 

 

ارتفعت صيحات المفاجأة من جبل هان!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط