نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 192

192

192

“ما معنى محنة البرق؟” تمتم سو مينغ.

كل هؤلاء من حوله شاهدوا ما يحدث ، وكانوا مليئين بالصدمة والتبجيل العميق.

تم ذكر عبارة “محنة البرق” في طريقة إنشاء حبة نهب الروح المخزنة في رأسه.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، إذا أراد أن يؤتي ثماره هذا التفكير المجنون له ، فعليه أن يفهم كل هذه الأمور تمامًا!

في ذكرياته ، ظهرت محنة البرق فقط بسبب نهب الروح. لم تسمح قوانين الطبيعة باستخدام البشر كمراجل لصنع حبوب طبية ، ناهيك عن خلقها باستخدام هالة الموت. لهذا تحول البرق السماوي إلى محنة وقعت عليه. كان الغرض من الصاعقة هو تدمير الحبة الطبية ، ولكن نظرًا لأن الحبة الطبية كانت محمية بالجثة ، فإن قوة البرق بمجرد أن تضربها سوف تتضاءل. عندما تم تدمير الجثة في النهاية ، سيتم صنع الحبة الطبية!

في النهاية ، في عيون سو مينغ ، تذكر المشهد الذي رآه باستخدام قوة هان كونغ ، حيث رأى نفسه مقيدًا بالسلاسل في الفراغ. لم يكن لدى سو مينغ ندبة على وجهه ، ولكن بمجرد أن قال شيئًا ، ظهرت الندبة على وجهه.

 

 

لم يفكر سو مينغ حقًا في هذا الوصف للحبوب بالتفصيل. بناءً على فهمه ، كان هذا شيئًا لا يمكن أن يفهمه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، وبينما كان قلبه يندفع بسرعة و انفجرت الفكرة التي جعلته متحمسًا في رأسه ، ظهر وصف الحبة في ذهنه.

“هناك الكثير من الأشجار في الغابة المطيرة ، فلماذا جذبت الأشجار الأطول البرق..؟ ربما يكون ذلك بسبب ارتفاع نسبة الرطوبة على تلك الأشجار ، أو ربما بسبب وجود سبب آخر لذلك.

“ما معنى محنة البرق؟ إذا أزلنا كلمة “محنة” ، فلن يتبقى لنا سوى البرق! ”

 

 

في ذكرياته ، ظهرت محنة البرق فقط بسبب نهب الروح. لم تسمح قوانين الطبيعة باستخدام البشر كمراجل لصنع حبوب طبية ، ناهيك عن خلقها باستخدام هالة الموت. لهذا تحول البرق السماوي إلى محنة وقعت عليه. كان الغرض من الصاعقة هو تدمير الحبة الطبية ، ولكن نظرًا لأن الحبة الطبية كانت محمية بالجثة ، فإن قوة البرق بمجرد أن تضربها سوف تتضاءل. عندما تم تدمير الجثة في النهاية ، سيتم صنع الحبة الطبية!

تسارع عقل سو مينغ. لم يكن غير مألوف مع البرق. عندما جاء في البداية إلى أرض الصباح الجنوبي ، رأى البرق يضرب الأشجار.

 

في ذلك الوقت ، قام بالفعل بتحليلها واعتقد أن السبب في ذلك هو أن الجذوع كانت رطبة جدًا ، ولهذا السبب انجذب البرق إليها ، مما تسبب في اشتعال النيران في الأشجار على الفور ، إلى أن كان كل ما تبقى في النهاية هو المواد التي يحتاجها لصنع حبوبه الطبية.

 

ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض عدم الدقة في نظريته السابقة.

“البرق يمكن أن يضرب الأشجار ، إذن هذه المرة ، لماذا جذب جسد هي فنغ كل صواعق البرق من محنة البرق؟ الوصف في ذكرياتي غامض للغاية ، ولا يبدو أنه التفسير الصحيح لذلك. ”

“هناك الكثير من الأشجار في الغابة المطيرة ، فلماذا جذبت الأشجار الأطول البرق..؟ ربما يكون ذلك بسبب ارتفاع نسبة الرطوبة على تلك الأشجار ، أو ربما بسبب وجود سبب آخر لذلك.

 

“البرق يمكن أن يضرب الأشجار ، إذن هذه المرة ، لماذا جذب جسد هي فنغ كل صواعق البرق من محنة البرق؟ الوصف في ذكرياتي غامض للغاية ، ولا يبدو أنه التفسير الصحيح لذلك. ”

ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض عدم الدقة في نظريته السابقة.

 

 

لم يستطع سو مينغ فهم هذه الظاهرة.

في الحقيقة ، بمجرد ظهور الوريد الدموي رقم 990 على جسد سو مينغ ، كان ممتلئًا بالفعل مثل الزجاجة الحجرية في تشبيهه. لم يستطع إظهار سوى أربعة أوردة دموية أخرى بسبب اندماج ضغط الصحوة في جسده ، الأمر الذي غير جسده بطريقة ما ، كما لو كان جسده قنينة حجرية ، وأصبح أكبر. سمح له ذلك بإكمال الانتقال بشكل أفضل ليصبح بيرسيركر قويا في عالم الصحوة في موقف يستحيل عليه القيام بأي شيء لزيادة اوردته الدموية.

في الواقع ، كان هناك شعور بداخله يخبره أنه من الطبيعي أن يسقط البرق. أما سبب حدوثه ومصدر حدوثه فهو شيء لم يستطع اكتشافه.

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ ، والتي كانت مخبأة تحت الغطاء. كانت تلك الابتسامة قاسية. هذه القسوة لم تكن موجهة إلى الآخرين ، بل اتجاه نفسه. كان يتذكر دائمًا ما قاله الشيخ ذات مرة.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، إذا أراد أن يؤتي ثماره هذا التفكير المجنون له ، فعليه أن يفهم كل هذه الأمور تمامًا!

ترددت أصداء الزئير في الهواء ، وعندما سقط سو مينغ ، ظهر وريد دم آخر بقوة متفجرة على ساقه اليسرى!

 

 

لماذا يوجد البرق ؟! ما هو البرق ؟!

تردد صدى كلمات الشيخ في رأس سو مينغ. شعر كما لو أنه رأى شيخه ، الجبل المظلم ، وفي اللحظة التي تحطم فيها تمثال إله البيرسيركرز للجبل المظلم.

 

“حتى لو انكسر جسدي ، إذا تمكنت من اغتنام اللحظة الدقيقة والإختراق ، فهذا ليس مستحيلاً!”

“إذا لم أستطع فهم أسباب البرق ، فلن أتمكن من الاحتفاظ به داخل جسدي وتحويله… إلى وعاء الأصل الخاصة بي!”

 

 

 

كانت هذه فكرة سو مينغ ، الفكرة المجنونة التي لا يمكن تصورها ولكنها مثيرة.

997!

ومع ذلك ، بعد بعض التفكير السريع ، كان على سو مينغ التخلي عنها. لم يستطع فهم ماهية البرق ومن أين أتى. لم تكن لديه ثقة في جعل البرق يبقى في جسده.

998!

تحولت تلك الأفكار في النهاية إلى تنهيدة. عرف سو مينغ أنه كان في وقت قصير. كان تمثال الإله للصحوة يقف ببطء وكانت صاعقة البرق في السماء تتجمع بسرعة قبل أن تسقط. بغض النظر عن مدى صعوبة إذابة عضم البيرسيركر في جسده ، لم يعد قادرًا على زيادة أوردة الدم. لم يكن شيئًا يمكن أن يحققه بمجرد صر أسنانه للمثابرة والتحمل من خلاله.

 

 

“لقد اتخذت هذه الخطوة بالفعل وحصلت على 995 وريد دم. إذا لم أسكب كل ما أملك وأقاتل من أجله ، فلن أكون راضيًا!

كانت حالته الحالية مثل زجاجة حجرية ممتلئة. حتى لو سكب المزيد من الماء فيها ، فلن يتمكن من إضافة المزيد من الماء إلى الزجاجة. سوف تتسرب فقط.

“ما معنى محنة البرق؟” تمتم سو مينغ.

إذا أراد إظهار المزيد من أوردة الدم ، فإن طريقته الوحيدة هي جعل الزجاجة الحجرية أكبر!

999 وريد دم غطت كل ركن من جسد سو مينغ المكسور. يبدو أنه لم يعد هناك مكان لاستيعاب الوريد الدموي رقم 1000!

 

في الحقيقة ، بمجرد ظهور الوريد الدموي رقم 990 على جسد سو مينغ ، كان ممتلئًا بالفعل مثل الزجاجة الحجرية في تشبيهه. لم يستطع إظهار سوى أربعة أوردة دموية أخرى بسبب اندماج ضغط الصحوة في جسده ، الأمر الذي غير جسده بطريقة ما ، كما لو كان جسده قنينة حجرية ، وأصبح أكبر. سمح له ذلك بإكمال الانتقال بشكل أفضل ليصبح بيرسيركر قويا في عالم الصحوة في موقف يستحيل عليه القيام بأي شيء لزيادة اوردته الدموية.

 

ومع ذلك ، فإن الظهور غير المتوقع لصواعق البرق كسر هذا الوضع الذي لا رجعة فيه ، مما أعطى سو مينغ فرصة العمر. سمح له بجعل المستحيل ممكناً – زيادة أربعة عروق دموية أخرى.

في النهاية ، في عيون سو مينغ ، تذكر المشهد الذي رآه باستخدام قوة هان كونغ ، حيث رأى نفسه مقيدًا بالسلاسل في الفراغ. لم يكن لدى سو مينغ ندبة على وجهه ، ولكن بمجرد أن قال شيئًا ، ظهرت الندبة على وجهه.

ومع ذلك ، فقد وصل إلى أقصى حدوده مرة أخرى.

في النهاية ، في عيون سو مينغ ، تذكر المشهد الذي رآه باستخدام قوة هان كونغ ، حيث رأى نفسه مقيدًا بالسلاسل في الفراغ. لم يكن لدى سو مينغ ندبة على وجهه ، ولكن بمجرد أن قال شيئًا ، ظهرت الندبة على وجهه.

لم تكن هناك طريقة لتغيير أي شيء لجعل الزجاجة الحجرية تحتوي على المزيد من الماء ولإظهار وريد دم آخر على جسده. كان هذا شيئًا فهمه سو مينغ تمامًا. كان يعلم أنه حتى حرق الدم لن يساعده في ذلك.

تحولت تلك الأفكار في النهاية إلى تنهيدة. عرف سو مينغ أنه كان في وقت قصير. كان تمثال الإله للصحوة يقف ببطء وكانت صاعقة البرق في السماء تتجمع بسرعة قبل أن تسقط. بغض النظر عن مدى صعوبة إذابة عضم البيرسيركر في جسده ، لم يعد قادرًا على زيادة أوردة الدم. لم يكن شيئًا يمكن أن يحققه بمجرد صر أسنانه للمثابرة والتحمل من خلاله.

“لا أعرف كيف تمكن الأسلاف من إظهار 1000 وريد دم. ربما يوجد أشخاص ولدوا ولديهم حقًا إمكانات مذهلة بحيث يمكنهم احتواء 1000 وريد دم في أجسادهم ، لكنني لست هم…

“حتى لو انكسر جسدي ، إذا تمكنت من اغتنام اللحظة الدقيقة والإختراق ، فهذا ليس مستحيلاً!”

“لا أعرف كيف فعلوا ذلك ، لكن إذا كنت أرغب في زيادة المزيد من أوردة الدم… هذه… هي الطريقة الوحيدة!”

في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، تبدد الوريد الدموي رقم 1000. في الوقت نفسه ، غلف الضغط الواسع لـلصحوة جسد سو مينغ بالكامل. جسده المكسور أصلح نفسه في تلك اللحظة ، وعاد ضباب الدم الذي انتشر إلى جسده. حتى الملابس الممزقة تجمعت معًا وظهرت على جسده ، كما لو أن الوقت قد انعكس للتو.

 

لم يستطع سو مينغ فهم هذه الظاهرة.

ظهر بريق في عيون سو مينغ. وقف بسرعة وداس على الأرض ليطلق نفسه في الهواء. عندما كان في الجو ، فتح ذراعيه على مصراعيها.

 

جسدي ممتلئ. لا أستطيع إضافة المزيد من أوردة الدم. الطريقة الوحيدة التي يمكنني التفكير بها هي كسر جسدي ، تمامًا مثل كسر الزجاجة الحجرية. في اللحظة التي تتشقق فيها ، تزداد كمية الماء التي يمكن أن يحتويها!

بدأ جسد سو مينغ يسقط من الهواء. خلال هذه العملية ، بدأ جسده ينكسر بسرعة.

 

ومع ذلك ، فإن الظهور غير المتوقع لصواعق البرق كسر هذا الوضع الذي لا رجعة فيه ، مما أعطى سو مينغ فرصة العمر. سمح له بجعل المستحيل ممكناً – زيادة أربعة عروق دموية أخرى.

“حتى لو انكسر جسدي ، إذا تمكنت من اغتنام اللحظة الدقيقة والإختراق ، فهذا ليس مستحيلاً!”

في اللحظة التي انكسر فيها جسده ، بدأت أوردة الدم في سو مينغ تتزايد بجنون وبسرعة صادمة ، كما لو أن القيود على جسده قد تم رفعها!

 

“هذه هي المرة الأخيرة… أنا آمرك… بالاختراق!”

تألقت عيون سو مينغ بالهدوء والجنون.

لماذا يوجد البرق ؟! ما هو البرق ؟!

نبع جنونه من فكرته ، وهدوءه جاء من كل عمل مخطط له!

انتشر ألم لا يوصف في كل ركن من أركان جسم سو مينغ. لقد كان مؤلمًا كما لو كان على وشك تدمير نفسه ، وهو ألم لن يتمكن أي شخص عادي من تحمله. سو مينغ أيضًا لم يكن قادرا على الصمود أمامه. تغيرت تعابير وجهه ، ولكن مع استمرار جسده في الانهيار ، زادت أوردته الدموية بشكل مفاجئ مرة أخرى.

 

“إذا لم أستطع فهم أسباب البرق ، فلن أتمكن من الاحتفاظ به داخل جسدي وتحويله… إلى وعاء الأصل الخاصة بي!”

لم يستطع سو مينغ البقاء طويلاً في الجو. لم يمض وقت طويل حتى سقط

تحطم جسده. الزجاجة الحجرية تحطمت تمامًا ، وانفجر رداءه في هذه العملية. غطى رذاذ الدم الذي غلف المنطقة خارج جسده وجهه وجسده الممزق بالكامل حتى لا يرى أحد وجهه.

 

هذا الوريد الدموي الإضافي جعل جسم سو مينغ يصل إلى نقطة الانهيار. تدفق ضباب الدم من جسده ، وتشوش بصره. ملأ شعور الموت جسده كله.

في الوقت الحالي ، انتشرت ذراعيه على نطاق واسع ، وصدرت أصوات ضجيج عالية على الفور من جسده. عندما ترددت الأصوات في الهواء ، تناثرت 994 عروق دموية في جسده كما لو أنها تحطمت للتو واشتعلت فيها النيران.

ومع ذلك ، فإن الظهور غير المتوقع لصواعق البرق كسر هذا الوضع الذي لا رجعة فيه ، مما أعطى سو مينغ فرصة العمر. سمح له بجعل المستحيل ممكناً – زيادة أربعة عروق دموية أخرى.

صرخ سو مينغ في قلبه: “إذا كسرت جسدي وجعلت نفسي لم أعد محتجزًا في زجاجة ، فمستحيل أن لا أحصل على المزيد من أوردة الدم !”

نبع جنونه من فكرته ، وهدوءه جاء من كل عمل مخطط له!

 

لم تكن هناك طريقة لتغيير أي شيء لجعل الزجاجة الحجرية تحتوي على المزيد من الماء ولإظهار وريد دم آخر على جسده. كان هذا شيئًا فهمه سو مينغ تمامًا. كان يعلم أنه حتى حرق الدم لن يساعده في ذلك.

عندما جاء الزئير من داخل جسده ، تدفق الدم من فم سو مينغ. كما تدفق الدم من عينيه وأذنيه وأنفه.

إذا ظهر الوريد الدموي رقم 1000 ، فستختفي الندبة الموجودة على وجه سو مينغ ويتم استبدالها. في اللحظة التي كانت العلامة الوحيدة المتبقية لديه من الجبل المظلم على وشك الاختفاء ، ظهر الصراع في عيون سو مينغ.

وصل الزئير القادم من جسده إلى أعلى درجاته. اندلعت أوردته الدموية في جسده. كما فعلوا ذلك ، كان أول من أصيب هو جسده. كان الأمر كما كان يعتقد – الزجاجة الحجرية تحطمت!

 

 

لم يستطع سو مينغ فهم هذه الظاهرة.

ظهرت شقوق رقيقة على جسم سو مينغ. كان الأمر كما لو أن جسده قد انقسم. بمجرد انتشار الشقوق ، سيتمزق إلى أشلاء!

لم تكن هناك طريقة لتغيير أي شيء لجعل الزجاجة الحجرية تحتوي على المزيد من الماء ولإظهار وريد دم آخر على جسده. كان هذا شيئًا فهمه سو مينغ تمامًا. كان يعلم أنه حتى حرق الدم لن يساعده في ذلك.

 

995 !!

سطع ضوء أحمر من الشقوق الرقيقة وتناثر خارجها ، حتى أنه أظهر علامات انتشار أكثر.

انتشر ألم لا يوصف في كل ركن من أركان جسم سو مينغ. لقد كان مؤلمًا كما لو كان على وشك تدمير نفسه ، وهو ألم لن يتمكن أي شخص عادي من تحمله. سو مينغ أيضًا لم يكن قادرا على الصمود أمامه. تغيرت تعابير وجهه ، ولكن مع استمرار جسده في الانهيار ، زادت أوردته الدموية بشكل مفاجئ مرة أخرى.

في ذلك الوقت ، قام بالفعل بتحليلها واعتقد أن السبب في ذلك هو أن الجذوع كانت رطبة جدًا ، ولهذا السبب انجذب البرق إليها ، مما تسبب في اشتعال النيران في الأشجار على الفور ، إلى أن كان كل ما تبقى في النهاية هو المواد التي يحتاجها لصنع حبوبه الطبية.

995 !!

إذا أراد الحصول على شيء ، فعليه التخلي عن شيء في المقابل.

 

“البرق يمكن أن يضرب الأشجار ، إذن هذه المرة ، لماذا جذب جسد هي فنغ كل صواعق البرق من محنة البرق؟ الوصف في ذكرياتي غامض للغاية ، ولا يبدو أنه التفسير الصحيح لذلك. ”

في مكان لم يستطع أحد رؤيته على ساق سو مينغ اليمنى ، ظهر الوريد الدموي رقم 995!

“لا أعرف كيف فعلوا ذلك ، لكن إذا كنت أرغب في زيادة المزيد من أوردة الدم… هذه… هي الطريقة الوحيدة!”

 

“هذه هي المرة الأخيرة… أنا آمرك… بالاختراق!”

زاد الوريد الدموي الإضافي من سرعة تكسير جسم سو مينغ. ظهرت المزيد من التشققات. شعور وكأنه على وشك أن يتم تدميره ويموت ملأ كيانه بالكامل.

“إذا لم أستطع فهم أسباب البرق ، فلن أتمكن من الاحتفاظ به داخل جسدي وتحويله… إلى وعاء الأصل الخاصة بي!”

ظهرت ابتسامة على شفاه سو مينغ ، والتي كانت مخبأة تحت الغطاء. كانت تلك الابتسامة قاسية. هذه القسوة لم تكن موجهة إلى الآخرين ، بل اتجاه نفسه. كان يتذكر دائمًا ما قاله الشيخ ذات مرة.

البقعة الوحيدة المتبقية… كانت تحت عينيه تحت وجهه المتهالك مخفيًا بعيدًا عن طريق الضباب – الندبة التي خلفتها خلفها الشظية المكسورة من تمثال الجبل المظلم المدمر لإله البيرسيركرز، جرح وجهه.

إذا أراد الحصول على شيء ، فعليه التخلي عن شيء في المقابل.

“لا أعرف كيف تمكن الأسلاف من إظهار 1000 وريد دم. ربما يوجد أشخاص ولدوا ولديهم حقًا إمكانات مذهلة بحيث يمكنهم احتواء 1000 وريد دم في أجسادهم ، لكنني لست هم…

كلما أراد الحصول على شيء ما ، كان عليه التضحية أكثر. هو وحده من يستطيع تحديد ما إذا كانت التضحية معادلة للمكافأة وما إذا كانت تستحق ذلك ، وليس أي شخص آخر.

كانت حالته الحالية مثل زجاجة حجرية ممتلئة. حتى لو سكب المزيد من الماء فيها ، فلن يتمكن من إضافة المزيد من الماء إلى الزجاجة. سوف تتسرب فقط.

“لقد اتخذت هذه الخطوة بالفعل وحصلت على 995 وريد دم. إذا لم أسكب كل ما أملك وأقاتل من أجله ، فلن أكون راضيًا!

999 !!

 

 

بدأ جسد سو مينغ يسقط من الهواء. خلال هذه العملية ، بدأ جسده ينكسر بسرعة.

انتشر ألم لا يوصف في كل ركن من أركان جسم سو مينغ. لقد كان مؤلمًا كما لو كان على وشك تدمير نفسه ، وهو ألم لن يتمكن أي شخص عادي من تحمله. سو مينغ أيضًا لم يكن قادرا على الصمود أمامه. تغيرت تعابير وجهه ، ولكن مع استمرار جسده في الانهيار ، زادت أوردته الدموية بشكل مفاجئ مرة أخرى.

ترددت أصداء الزئير في الهواء ، وعندما سقط سو مينغ ، ظهر وريد دم آخر بقوة متفجرة على ساقه اليسرى!

“إذا كنت ترغب في الحصول على شيء ما ، فعليك التنازل عن شيء ما في المقابل… أنت فقط من يقرر ما إذا كان يستحق التكلفة…”

 

 

996!

كل هؤلاء من حوله شاهدوا ما يحدث ، وكانوا مليئين بالصدمة والتبجيل العميق.

 

تردد صدى كلمات الشيخ في رأس سو مينغ. شعر كما لو أنه رأى شيخه ، الجبل المظلم ، وفي اللحظة التي تحطم فيها تمثال إله البيرسيركرز للجبل المظلم.

هذا الوريد الدموي الإضافي جعل جسم سو مينغ يصل إلى نقطة الانهيار. تدفق ضباب الدم من جسده ، وتشوش بصره. ملأ شعور الموت جسده كله.

 

كل هؤلاء من حوله شاهدوا ما يحدث ، وكانوا مليئين بالصدمة والتبجيل العميق.

ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض عدم الدقة في نظريته السابقة.

في تلك اللحظة ، كان بإمكان جميع أولئك الذين ما زالوا واعيين أن يروا ما كان سو مينغ يحاول القيام به. من أفعاله وحدها ، يمكن أن يشعروا بجنونه ورغبته في زيادة أوردته الدموية.

 

عندما سقط سو مينغ ، نظر إلى الشكل الحقيقي لتمثال الإله للصحوة المرتدي درعًا أسود الذي وقف الآن تمامًا. عندما وقف تمثال الإله ، بدا وكأنه عملاق وصل إلى السماء. كان الدرع الأسود الذي كان يرتديه ينضح بكمية لا نهائية من الهالة الشرسة.

996!

نظر إلى سو مينغ ببرود ورفع يده اليمنى للإشارة إلى سو مينغ.

 

“هذه هي المرة الأخيرة… أنا آمرك… بالاختراق!”

“البرق يمكن أن يضرب الأشجار ، إذن هذه المرة ، لماذا جذب جسد هي فنغ كل صواعق البرق من محنة البرق؟ الوصف في ذكرياتي غامض للغاية ، ولا يبدو أنه التفسير الصحيح لذلك. ”

 

“أوردة الدم!”

في اللحظة التي ارتد فيها صوته في الهواء ، توقفت حتى السحابة الزرقاء في السماء للحظة. رفع سو مينغ رأسه وأطلق هديرًا منخفضًا نحو السماء.

تألقت عيون سو مينغ بالهدوء والجنون.

“أوردة الدم!”

عندما سقط سو مينغ ، نظر إلى الشكل الحقيقي لتمثال الإله للصحوة المرتدي درعًا أسود الذي وقف الآن تمامًا. عندما وقف تمثال الإله ، بدا وكأنه عملاق وصل إلى السماء. كان الدرع الأسود الذي كان يرتديه ينضح بكمية لا نهائية من الهالة الشرسة.

 

انتشر ألم لا يوصف في كل ركن من أركان جسم سو مينغ. لقد كان مؤلمًا كما لو كان على وشك تدمير نفسه ، وهو ألم لن يتمكن أي شخص عادي من تحمله. سو مينغ أيضًا لم يكن قادرا على الصمود أمامه. تغيرت تعابير وجهه ، ولكن مع استمرار جسده في الانهيار ، زادت أوردته الدموية بشكل مفاجئ مرة أخرى.

تحطم جسده. الزجاجة الحجرية تحطمت تمامًا ، وانفجر رداءه في هذه العملية. غطى رذاذ الدم الذي غلف المنطقة خارج جسده وجهه وجسده الممزق بالكامل حتى لا يرى أحد وجهه.

ومع ذلك ، فإن الظهور غير المتوقع لصواعق البرق كسر هذا الوضع الذي لا رجعة فيه ، مما أعطى سو مينغ فرصة العمر. سمح له بجعل المستحيل ممكناً – زيادة أربعة عروق دموية أخرى.

في اللحظة التي انكسر فيها جسده ، بدأت أوردة الدم في سو مينغ تتزايد بجنون وبسرعة صادمة ، كما لو أن القيود على جسده قد تم رفعها!

صرخ سو مينغ في قلبه: “إذا كسرت جسدي وجعلت نفسي لم أعد محتجزًا في زجاجة ، فمستحيل أن لا أحصل على المزيد من أوردة الدم !”

 

انتشر ألم لا يوصف في كل ركن من أركان جسم سو مينغ. لقد كان مؤلمًا كما لو كان على وشك تدمير نفسه ، وهو ألم لن يتمكن أي شخص عادي من تحمله. سو مينغ أيضًا لم يكن قادرا على الصمود أمامه. تغيرت تعابير وجهه ، ولكن مع استمرار جسده في الانهيار ، زادت أوردته الدموية بشكل مفاجئ مرة أخرى.

997!

 

 

أن يخترق لعالم الصحوة مع 1000 وريد دموي ، مشهد كان نادرًا حتى في عصر الأسلاف ، يمسح الأثر الوحيد المتبقي من الجبل المظلم على جسده ، أو يحتفظ بهذه الندبة ويتخلى عن الوريد الدموي الألف؟ كان هذا هو السؤال.

998!

 

 

زأر العالم. اندلع الحضور الذي يخص فقط أولئك الذين في عالم الصحوة من جسد سو مينغ! كانت قوة هذا الضغط لا تصدق لدرجة أنها تسببت في ارتعاش جميع البيرسيركرز في عالم تكثيف الدم في المنطقة. حتى نان تيان و البيرسيركرز الأقوياء الآخرون شعروا بالصدمة. من الواضح أنهم يمكن أن يشعروا بضغط هائل بشكل لا يصدق قادم من جسد سو مينغ.

999 !!

“إذا كنت ترغب في الحصول على شيء ما ، فعليك التنازل عن شيء ما في المقابل… أنت فقط من يقرر ما إذا كان يستحق التكلفة…”

 

 

999 وريد دم غطت كل ركن من جسد سو مينغ المكسور. يبدو أنه لم يعد هناك مكان لاستيعاب الوريد الدموي رقم 1000!

وصل الزئير القادم من جسده إلى أعلى درجاته. اندلعت أوردته الدموية في جسده. كما فعلوا ذلك ، كان أول من أصيب هو جسده. كان الأمر كما كان يعتقد – الزجاجة الحجرية تحطمت!

 

“ما معنى محنة البرق؟” تمتم سو مينغ.

البقعة الوحيدة المتبقية… كانت تحت عينيه تحت وجهه المتهالك مخفيًا بعيدًا عن طريق الضباب – الندبة التي خلفتها خلفها الشظية المكسورة من تمثال الجبل المظلم المدمر لإله البيرسيركرز، جرح وجهه.

 

كانت ندبة طبيعية ، لكن بالنسبة لسو مينغ ، كانت هذه هي العلامة الوحيدة المتبقية من الجبل المظلم على جسده.

بدأ جسد سو مينغ يسقط من الهواء. خلال هذه العملية ، بدأ جسده ينكسر بسرعة.

إذا ظهر الوريد الدموي رقم 1000 ، فستختفي الندبة الموجودة على وجه سو مينغ ويتم استبدالها. في اللحظة التي كانت العلامة الوحيدة المتبقية لديه من الجبل المظلم على وشك الاختفاء ، ظهر الصراع في عيون سو مينغ.

ظهر بريق في عيون سو مينغ. وقف بسرعة وداس على الأرض ليطلق نفسه في الهواء. عندما كان في الجو ، فتح ذراعيه على مصراعيها.

أن يخترق لعالم الصحوة مع 1000 وريد دموي ، مشهد كان نادرًا حتى في عصر الأسلاف ، يمسح الأثر الوحيد المتبقي من الجبل المظلم على جسده ، أو يحتفظ بهذه الندبة ويتخلى عن الوريد الدموي الألف؟ كان هذا هو السؤال.

كانت حالته الحالية مثل زجاجة حجرية ممتلئة. حتى لو سكب المزيد من الماء فيها ، فلن يتمكن من إضافة المزيد من الماء إلى الزجاجة. سوف تتسرب فقط.

“إذا كنت ترغب في الحصول على شيء ما ، فعليك التنازل عن شيء ما في المقابل… أنت فقط من يقرر ما إذا كان يستحق التكلفة…”

في ذلك الوقت ، قام بالفعل بتحليلها واعتقد أن السبب في ذلك هو أن الجذوع كانت رطبة جدًا ، ولهذا السبب انجذب البرق إليها ، مما تسبب في اشتعال النيران في الأشجار على الفور ، إلى أن كان كل ما تبقى في النهاية هو المواد التي يحتاجها لصنع حبوبه الطبية.

 

 

تردد صدى كلمات الشيخ في رأس سو مينغ. شعر كما لو أنه رأى شيخه ، الجبل المظلم ، وفي اللحظة التي تحطم فيها تمثال إله البيرسيركرز للجبل المظلم.

 

في النهاية ، في عيون سو مينغ ، تذكر المشهد الذي رآه باستخدام قوة هان كونغ ، حيث رأى نفسه مقيدًا بالسلاسل في الفراغ. لم يكن لدى سو مينغ ندبة على وجهه ، ولكن بمجرد أن قال شيئًا ، ظهرت الندبة على وجهه.

في الوقت الحالي ، انتشرت ذراعيه على نطاق واسع ، وصدرت أصوات ضجيج عالية على الفور من جسده. عندما ترددت الأصوات في الهواء ، تناثرت 994 عروق دموية في جسده كما لو أنها تحطمت للتو واشتعلت فيها النيران.

“أنا… أرفض…” تمتم سو مينغ.

في ذكرياته ، ظهرت محنة البرق فقط بسبب نهب الروح. لم تسمح قوانين الطبيعة باستخدام البشر كمراجل لصنع حبوب طبية ، ناهيك عن خلقها باستخدام هالة الموت. لهذا تحول البرق السماوي إلى محنة وقعت عليه. كان الغرض من الصاعقة هو تدمير الحبة الطبية ، ولكن نظرًا لأن الحبة الطبية كانت محمية بالجثة ، فإن قوة البرق بمجرد أن تضربها سوف تتضاءل. عندما تم تدمير الجثة في النهاية ، سيتم صنع الحبة الطبية!

في اللحظة التي قيلت فيها هذه الكلمات ، تبدد الوريد الدموي رقم 1000. في الوقت نفسه ، غلف الضغط الواسع لـلصحوة جسد سو مينغ بالكامل. جسده المكسور أصلح نفسه في تلك اللحظة ، وعاد ضباب الدم الذي انتشر إلى جسده. حتى الملابس الممزقة تجمعت معًا وظهرت على جسده ، كما لو أن الوقت قد انعكس للتو.

“أوردة الدم!”

زأر العالم. اندلع الحضور الذي يخص فقط أولئك الذين في عالم الصحوة من جسد سو مينغ! كانت قوة هذا الضغط لا تصدق لدرجة أنها تسببت في ارتعاش جميع البيرسيركرز في عالم تكثيف الدم في المنطقة. حتى نان تيان و البيرسيركرز الأقوياء الآخرون شعروا بالصدمة. من الواضح أنهم يمكن أن يشعروا بضغط هائل بشكل لا يصدق قادم من جسد سو مينغ.

ترددت أصداء الزئير في الهواء ، وعندما سقط سو مينغ ، ظهر وريد دم آخر بقوة متفجرة على ساقه اليسرى!

الصحوة!

في مكان لم يستطع أحد رؤيته على ساق سو مينغ اليمنى ، ظهر الوريد الدموي رقم 995!

 

ومع ذلك ، فقد وصل إلى أقصى حدوده مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط