نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 194

194

194

أضاءت صاعقة البرق بضوء أزرق ، صبغ الأرض بأكملها باللون الأزرق. أشرق في عيون كل من كانوا يشاهدون ، وحتى أزواج العيون تلك كانت تعكس ظلًا من اللون الأزرق.

ظهرت الرغبة في عيون سو مينغ.

صاعقة البرق الزرقاء التي كانت بعرض عشرة أقدام اتجهت نحو هي فنغ مع انفجار في الهواء. كانت سريعة لدرجة أنها وصلت في لحظة. لكن في اللحظة التي أغلقت فيها ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام.

 

لم يتخذ خطوة نحو جانب هي فنغ ، حيث كانت صاعقة البرق تتجه. بدلا من ذلك ذهب إلى قمة جبل بوشيانغ. في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، ترددت أصداء صدى في الهواء ، وتحطمت صاعقة البرق الأزرق في جسد هي فنغ. ما تبقى من جسده تحول على الفور إلى رماد ، ولم يبق منه سوى رأسه.

 

ما زالت عيناه مفتوحتين ، وكانت هناك ظلال رمادية غريبة في عينيه. في رأسه ، كان الجرم السماوي الغامض الذي تشكل من الهالة العشبية يدور بسرعة وينتقل بسرعة من الهالة إلى حبة دواء.

تمتمت المرأة العجوز: “هل يمكن أن يكون..؟ هذا… هذا مستحيل إلى حد ما…”.

لم ينته الهجوم من البرق. استمر في الانهيار لأسفل مع قعقعة ، كما لو كان يريد تحويل ما تبقى من هي فنغ – رأسه ، إلى غبار قبل أن يتوقف.

 

في تلك اللحظة أيضًا صعد سو مينغ على صخرة الجبل على قمة جبل بوشيانغ. لم يتوقف ولو للحظة. في اللحظة التي هبط فيها ، في حين أنه قد لا يكون لديه تشي في جسده ، اندلعت قوة أقوى من جسده وانتقلت إلى جبل بوشيانغ من قدميه.

 

هزت الهزة الجبل فجأة ، وخرجت قعقعة مكتومة ، لكن الصوت تغطى بالبرق ولم يسمعه أحد.

 

عندما ارتجف الجبل ، انتشرت الصدمة بين أفراد قبيلة بوشيانغ. لم يجرؤوا على التحرك من وضع الركوع. كان هذا المشهد شبيهاً بتحرك الأرض واهتزاز الجبال. كان الأمر كما لو أن الجبل نفسه على وشك الانهيار تحت قوة سو مينغ.

 

بعد ذلك مباشرة ، ارتجف الجبل بشراسة ، وأجبرت الكثير من هالة الموت على الخروج من قاع الجبل ، و ارتفعت أعلى.

 

صرخات صاخبة جاءت من النفوس المظلومة. انتشروا من الجبل وهم يتدفقون مع هالة الموت.

عندما ارتجف الجبل ، انتشرت الصدمة بين أفراد قبيلة بوشيانغ. لم يجرؤوا على التحرك من وضع الركوع. كان هذا المشهد شبيهاً بتحرك الأرض واهتزاز الجبال. كان الأمر كما لو أن الجبل نفسه على وشك الانهيار تحت قوة سو مينغ.

 

 

كان الوقت ينفد. لم يكن لدى سو مينغ وقت زائد أو طريقة للتفكير في كل هذا بعناية. ومع ذلك ، مع فن الوسم ، يمكن أن يرى أن البرق يسقط من السماء بسبب وجود شرارات برق خافتة لا تستطيع العين رؤيتها وهي تغطي الأرض مثل الفيضانات. بدت شرارات البرق وكأنها تمتلك حياة. كانوا يتوقون إلى ملامسة البرق ، وكان لتلك الصاعقة نفس الرغبة.

لقد رأى الكثير من هالة الموت تختفي بمجرد أن بدأت شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تتدفق إلى جسده ومن حوله. في الوقت نفسه ، رأى وهج برق آخر كان قد أغفل عنه سابقًا.

هذا هو السبب في أن البرق الذي غطى الأرض ولا يمكن رؤيته بالعين المجردة متبوعًا بعد السحابة مثل الظل ، كان البرق يتجه نحو الجبال والأشجار العالية.

في لحظة ، أغلقت بعض شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة على سو مينغ. غطى بعضهم جسده والبعض الآخر انصهروا به كما فعلت هالة الموت.

لسبب غير معروف ، تسبب جسد هي فنغ في اندفاع شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة اتجاهه ، والذهاب إلى جسده وتغطيته به ، مما جعله أكثر الأشياء جاذبية على الأرض بأكملها أثناء تلك اللحظة!

لقد رأى الكثير من هالة الموت تختفي بمجرد أن بدأت شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تتدفق إلى جسده ومن حوله. في الوقت نفسه ، رأى وهج برق آخر كان قد أغفل عنه سابقًا.

 

في اللحظة التي رأى فيها هذا ، اشتعلت عيون سو مينغ.

لم يعرف سو مينغ السبب وراء ذلك ، لكنه كان يعلم أنه قبل أن يمتص هي فنغ هالة الموت ، لم تكن جثته تمتلك هذه الخاصية. كان الأمل الوحيد والدليل الوحيد الذي تمكن من التقاطه هو أن هي فنغ يمكنه سحب صواعق البرق والتسبب في اندفاع شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة في جسده بسبب وجود هالة الموت !

‘كنت على حق!’

 

لم يجرؤ أحد على إيقاف سو مينغ ، لأنه في عيونهم ، كان جسم سو مينغ بالكامل مغطى بدرع الضباب الأسود ، وكان شعره يطفو حتى بدون وجود الرياح. ضغط لا يصدق وحضور عظيم ينضح من جسده.

 

عندما ارتجف الجبل ، انتشرت الصدمة بين أفراد قبيلة بوشيانغ. لم يجرؤوا على التحرك من وضع الركوع. كان هذا المشهد شبيهاً بتحرك الأرض واهتزاز الجبال. كان الأمر كما لو أن الجبل نفسه على وشك الانهيار تحت قوة سو مينغ.

لم يعرف سو مينغ أي قوانين الطبيعة كانت في هذا ، ولكن في اللحظة التي انطلقت فيها كمية كبيرة من هالة الموت من تحت جبل بوشيانغ ، رفع قدمه اليمنى وداس على الجبل مرة أخرى.

 

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، اهتز الجبل مرة أخرى. كان الشيخ وزعيم القبيلة وجميع أفراد قبيلة بوشيانغ إلى جانبهم شاحبين ، لكنهم لم يجرؤوا على محاولة إيقافه.

“ماذا يفعل الجنرال الإلهي..؟”

لم يجرؤ أحد على إيقاف سو مينغ ، لأنه في عيونهم ، كان جسم سو مينغ بالكامل مغطى بدرع الضباب الأسود ، وكان شعره يطفو حتى بدون وجود الرياح. ضغط لا يصدق وحضور عظيم ينضح من جسده.

 

لم يعد نفس الكيان المجهول كما كان قبل أن يتحدى سلاسل جبل هان. في هذه اللحظة ، كان أحد الجنرالات الإلهيين للصحوة لقبيلة البيرسيركرز الذين حصلوا على اعتراف من تمثال إله الصحوة!

عندما ارتجف الجبل ، انتشرت الصدمة بين أفراد قبيلة بوشيانغ. لم يجرؤوا على التحرك من وضع الركوع. كان هذا المشهد شبيهاً بتحرك الأرض واهتزاز الجبال. كان الأمر كما لو أن الجبل نفسه على وشك الانهيار تحت قوة سو مينغ.

 

أضاءت صاعقة البرق بضوء أزرق ، صبغ الأرض بأكملها باللون الأزرق. أشرق في عيون كل من كانوا يشاهدون ، وحتى أزواج العيون تلك كانت تعكس ظلًا من اللون الأزرق.

“ماذا يفعل الجنرال الإلهي..؟”

 

 

في تلك اللحظة أيضًا صعد سو مينغ على صخرة الجبل على قمة جبل بوشيانغ. لم يتوقف ولو للحظة. في اللحظة التي هبط فيها ، في حين أنه قد لا يكون لديه تشي في جسده ، اندلعت قوة أقوى من جسده وانتقلت إلى جبل بوشيانغ من قدميه.

“لقد استيقظ الجنرال بالفعل. يحتاج إلى تحسين وعاء الأصل الخاص به. هل يمكن أن يفعل كل هذا لوعاءالأصل الخاصبه؟”

‘كنت على حق!’

 

“هل يمكن أن تكون وعاء الأصل الخاص به مثل…”

“أتساءل ما هي وعاء أصل الجنرال الإلهي… كيف سيكون شكله ؟!”

بعد ذلك مباشرة ، ارتجف الجبل بشراسة ، وأجبرت الكثير من هالة الموت على الخروج من قاع الجبل ، و ارتفعت أعلى.

 

لم يعرف سو مينغ السبب وراء ذلك ، لكنه كان يعلم أنه قبل أن يمتص هي فنغ هالة الموت ، لم تكن جثته تمتلك هذه الخاصية. كان الأمل الوحيد والدليل الوحيد الذي تمكن من التقاطه هو أن هي فنغ يمكنه سحب صواعق البرق والتسبب في اندفاع شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة في جسده بسبب وجود هالة الموت !

همس الناس في مدينة جبل هان فيما بينهم. كانت نظراتهم وهم يتطلعون نحو جبل بوشيانج مليئة بالوقار والحماس العميقين.

“ماذا يفعل الجنرال الإلهي..؟”

لقد رغبوا في معرفة كيف ستبدو وعاء أصل سو مينغ و رغبوا في معرفة كيف ستبدو علامة البيرسيركر!

لسبب غير معروف ، تسبب جسد هي فنغ في اندفاع شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة اتجاهه ، والذهاب إلى جسده وتغطيته به ، مما جعله أكثر الأشياء جاذبية على الأرض بأكملها أثناء تلك اللحظة!

 

ما زالت عيناه مفتوحتين ، وكانت هناك ظلال رمادية غريبة في عينيه. في رأسه ، كان الجرم السماوي الغامض الذي تشكل من الهالة العشبية يدور بسرعة وينتقل بسرعة من الهالة إلى حبة دواء.

“وعاء أصل الجنرال الإلهي مو سو سيكون بالتأكيد غير عادي!” غمغم شيخ القبيلة الهادئة الشرقية بينما كان ينظر باحترام نحو سو مينغ الذي يقف على الجبل على مسافة من القبيلة الهادئة الشرقية.

كان الوقت ينفد. لم يكن لدى سو مينغ وقت زائد أو طريقة للتفكير في كل هذا بعناية. ومع ذلك ، مع فن الوسم ، يمكن أن يرى أن البرق يسقط من السماء بسبب وجود شرارات برق خافتة لا تستطيع العين رؤيتها وهي تغطي الأرض مثل الفيضانات. بدت شرارات البرق وكأنها تمتلك حياة. كانوا يتوقون إلى ملامسة البرق ، وكان لتلك الصاعقة نفس الرغبة.

لم يتكلم فانغ شين. كان وجهه مضاءً بالضوء الأزرق المنبعث من صاعقة البرق. ملأت الإثارة وجهه. كان لا يزال مستغرقًا في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ ووجد صعوبة في التعافي من هذا المشهد.

 

“كان وعاء صحوة أصل سي ما شين جبلًا غريبًا ذي سبعة ألوان في العالم. هذا الكنز مشهور بشكل لا يصدق في عشيرة السماء المتجمدة وهو معروف بكونه كنز الصحوة الأسمى… أتساءل ما هو كنز صحوة مو سو…”

أضاءت صاعقة البرق بضوء أزرق ، صبغ الأرض بأكملها باللون الأزرق. أشرق في عيون كل من كانوا يشاهدون ، وحتى أزواج العيون تلك كانت تعكس ظلًا من اللون الأزرق.

 

 

عضت هان كانغ زي شفتها السفلية وبدأ قلبها يتسابق بلا حسيب ولا رقيب.

في اللحظة التي رأى فيها هذا ، اشتعلت عيون سو مينغ.

ظهر السؤال نفسه في جبل بحيرة الألوان. لم تكن يان لوان تعلم أن سو مينغ الذي كان عليها أن تنظر إليه باحترام الآن كان شخصًا قابلته من قبل في أراضي العزلة لسلف جبل هان. لقد قاتلت ضده لفترة قصيرة ، حتى أنها فكرت في أخذه كرفيق لها.

“ماذا يفعل الجنرال الإلهي..؟”

إذا كانت تعرف كل هذا ، فسيكون رعبها عظيمًا بشكل لا يصدق…

أضاءت صاعقة البرق بضوء أزرق ، صبغ الأرض بأكملها باللون الأزرق. أشرق في عيون كل من كانوا يشاهدون ، وحتى أزواج العيون تلك كانت تعكس ظلًا من اللون الأزرق.

“هل يمكن أن تكون وعاء الأصل الخاص به مثل…”

“أتساءل ما هي وعاء أصل الجنرال الإلهي… كيف سيكون شكله ؟!”

عبست المرأة العجوز بجانب يان لوان مع عدم اليقين. سقطت عيناها على الصاعقة الزرقاء التي لا تزال تتساقط بجانب سو مينغ. تدريجياً ، ظهر الكفر وعدم التصور تدريجياً في عينيها.

في اللحظة التي غمرت هالة الموت جسد سو مينغ ، رأى مع فن الوسم أن بعض شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تندفع نحو رأس هي فنغ قد توقفت فجأة وغيرت الاتجاه. اندفعوا نحوه.

تمتمت المرأة العجوز: “هل يمكن أن يكون..؟ هذا… هذا مستحيل إلى حد ما…”.

 

عندما اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، ارتجف جبل بوشيانغ بشدة واندفعت كمية أكبر من هالة الموت من قاع الجبل. يمكن سماع الصرخات الحادة القادمة من النفوس المظلومة من الداخل.

ارتجف. اهتز تشي داخل جسده ، وجعله الخدر يشعر كما لو أنه فقد كل إحساس بالألم. كانت هناك قوة هائلة في صواعق البرق ، مما أجبر سو مينغ على الترنح بضع مئات من الأقدام إلى الخلف.

رفع سو مينغ رأسه. درع الضباب الأسود الذي غطى جسده جعله يبدو وكأنه شرير. رفع يده اليمنى وشد في الهواء. انتشرت قوة امتصاص قوية من داخل جسده. حدث هذا الامتصاص لأنه لم يعد هناك أي اوردة دموية فيه ، ولكن كانت لديه قوة صحوة تشي بداخله. تحولت هذه القوة إلى دوامة استمرت في الدوران باستمرار بينما كان سو مينغ يتلاعب بها بالتحكم الدقيق.

 

كانت الدوامة داخل جسده. عندما أمسك سو مينغ في الهواء بيده اليمنى ، اتجهت هالة الموت التي تسبح حول المنطقة نحوه. في لحظة ، أحاطت بجسده. حتى أن بعضها زحف إلى جسده وانصهر معه.

لم ينته الهجوم من البرق. استمر في الانهيار لأسفل مع قعقعة ، كما لو كان يريد تحويل ما تبقى من هي فنغ – رأسه ، إلى غبار قبل أن يتوقف.

قبل أن يستيقظ ، حتى لو استطاع سو مينغ القيام بذلك ، فإن جسده لن يكون قادرًا على تحمل الكثير من هالة الموت ما لم يكن قد مارس فنون بيرسيركر ذات صلة ، وإلا فإنه سيتحول ببساطة إلى جثة.

“إذا نجحت… فسيستمر وعاء الأصل الخاص بي في أن يصبح أقوى ، وسيكون البرق هو وعاء الاصل الخاص بي !”

حتى الآن ، استيقظ سو مينغ. لم تكن هناك اوردة دموية في جسده. تشى له تدفقت من جميع أنحاء جسده. كان هناك اختلاف في القوة بين عالمين مختلفين بداخله. حتى لو تم امتصاص بعض هالة الموت ، فلا يزال بإمكانه جعلها تنتشر على الفور.

“واحد منهم يأتي من الأرض ، لذلك سأسميه البرق الأرضي. الآخر يأتي من الفراغ ، لذلك سأطلق عليه اسم برق الفراغ!

في اللحظة التي غمرت هالة الموت جسد سو مينغ ، رأى مع فن الوسم أن بعض شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تندفع نحو رأس هي فنغ قد توقفت فجأة وغيرت الاتجاه. اندفعوا نحوه.

 

في اللحظة التي رأى فيها هذا ، اشتعلت عيون سو مينغ.

لم ينته الهجوم من البرق. استمر في الانهيار لأسفل مع قعقعة ، كما لو كان يريد تحويل ما تبقى من هي فنغ – رأسه ، إلى غبار قبل أن يتوقف.

‘كنت على حق!’

 

كان تماما كما توقع. شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تجذبها هالة الموت.

كان الوقت ينفد. لم يكن لدى سو مينغ وقت زائد أو طريقة للتفكير في كل هذا بعناية. ومع ذلك ، مع فن الوسم ، يمكن أن يرى أن البرق يسقط من السماء بسبب وجود شرارات برق خافتة لا تستطيع العين رؤيتها وهي تغطي الأرض مثل الفيضانات. بدت شرارات البرق وكأنها تمتلك حياة. كانوا يتوقون إلى ملامسة البرق ، وكان لتلك الصاعقة نفس الرغبة.

في لحظة ، أغلقت بعض شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة على سو مينغ. غطى بعضهم جسده والبعض الآخر انصهروا به كما فعلت هالة الموت.

 

كانت أيضًا في تلك اللحظة ، قبل أن يتاح لـسو مينغ وقتًا لرصدها بعناية ، انفصل قوسين من البرق عن الصاعقة الزرقاء التي تنزل لأسفل باتجاه هي فنغ. لقد بدوا وكأنهم منجذبون بشيء وانفصلوا فجأة عن صاعقة البرق التي كان عرضها عشرة أقدام واتجهوا نحو سو مينغ.

شعر جسده بالخدر قليلاً. سبحت أقواس البرق الصغيرة عبر جسده بالكامل ، لكن عينيه أصبحت أكثر إشراقًا. كان قوس البرق الثاني قريبًا بالفعل وكان على وشك ضربه. تراجع سو مينغ بأقصى سرعة.

تبع قوسي البرق الأزرق واحدًا تلو الآخر ، وفي غمضة عين ، اغلق قوس البرق الأول واصطدم بجسد سو مينغ. ارتجف وعاد إلى الوراء دون تردد.

 

شعر جسده بالخدر قليلاً. سبحت أقواس البرق الصغيرة عبر جسده بالكامل ، لكن عينيه أصبحت أكثر إشراقًا. كان قوس البرق الثاني قريبًا بالفعل وكان على وشك ضربه. تراجع سو مينغ بأقصى سرعة.

في اللحظة التي غمرت هالة الموت جسد سو مينغ ، رأى مع فن الوسم أن بعض شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تندفع نحو رأس هي فنغ قد توقفت فجأة وغيرت الاتجاه. اندفعوا نحوه.

تسابق قلبه على صدره. خلال تلك اللحظة ، رأى بعض الأجزاء التي تسيطر على قواعد البرق تتساقط بوضوح ، لكن الأجزاء الأخرى ظلت غائمة. عندما تراجع ، ظهر بريق في عينيه ، وتوقف على الفور. في تلك اللحظة ، اغلق قوس البرق الثاني واصطدم بجسده.

لسبب غير معروف ، تسبب جسد هي فنغ في اندفاع شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة اتجاهه ، والذهاب إلى جسده وتغطيته به ، مما جعله أكثر الأشياء جاذبية على الأرض بأكملها أثناء تلك اللحظة!

ارتجف. اهتز تشي داخل جسده ، وجعله الخدر يشعر كما لو أنه فقد كل إحساس بالألم. كانت هناك قوة هائلة في صواعق البرق ، مما أجبر سو مينغ على الترنح بضع مئات من الأقدام إلى الخلف.

تمتمت المرأة العجوز: “هل يمكن أن يكون..؟ هذا… هذا مستحيل إلى حد ما…”.

ومع ذلك ، أصبحت عيناه أكثر إشراقًا. لقد فهمها تمامًا الآن!

 

 

عندما ارتجف الجبل ، انتشرت الصدمة بين أفراد قبيلة بوشيانغ. لم يجرؤوا على التحرك من وضع الركوع. كان هذا المشهد شبيهاً بتحرك الأرض واهتزاز الجبال. كان الأمر كما لو أن الجبل نفسه على وشك الانهيار تحت قوة سو مينغ.

لقد رأى الكثير من هالة الموت تختفي بمجرد أن بدأت شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تتدفق إلى جسده ومن حوله. في الوقت نفسه ، رأى وهج برق آخر كان قد أغفل عنه سابقًا.

كانت الدوامة داخل جسده. عندما أمسك سو مينغ في الهواء بيده اليمنى ، اتجهت هالة الموت التي تسبح حول المنطقة نحوه. في لحظة ، أحاطت بجسده. حتى أن بعضها زحف إلى جسده وانصهر معه.

بالمقارنة مع وهج البرق الذي غطى الأرض ، كانت هذه شرارة برق مختلفة. ربما بدا الأمر متشابهًا ، لكن سو مينغ شعر أنهما مختلفان بشكل واضح.

ما زالت عيناه مفتوحتين ، وكانت هناك ظلال رمادية غريبة في عينيه. في رأسه ، كان الجرم السماوي الغامض الذي تشكل من الهالة العشبية يدور بسرعة وينتقل بسرعة من الهالة إلى حبة دواء.

 

ما زالت عيناه مفتوحتين ، وكانت هناك ظلال رمادية غريبة في عينيه. في رأسه ، كان الجرم السماوي الغامض الذي تشكل من الهالة العشبية يدور بسرعة وينتقل بسرعة من الهالة إلى حبة دواء.

“واحد منهم يأتي من الأرض ، لذلك سأسميه البرق الأرضي. الآخر يأتي من الفراغ ، لذلك سأطلق عليه اسم برق الفراغ!

 

 

“واحد منهم يأتي من الأرض ، لذلك سأسميه البرق الأرضي. الآخر يأتي من الفراغ ، لذلك سأطلق عليه اسم برق الفراغ!

لم يستطع تفسير ذلك ، كل هذا كان مجرد شعور غامض لديه. لقد رأى بوضوح أنه عندما كان جسده يلفه شرارات البرق من الأرض ، جاء برق الفراغ الثاني من السماء والذي لم يكن مرئيًا بالعين المجردة بالمثل ولا يمكن رؤيته إلا بشكل غامض إذا لاحظه بعناية باستخدام فن الوسم و هو يندفع اتجاهه.

لقد رأى الكثير من هالة الموت تختفي بمجرد أن بدأت شرارات البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تتدفق إلى جسده ومن حوله. في الوقت نفسه ، رأى وهج برق آخر كان قد أغفل عنه سابقًا.

مع جسده كمركز ، عندما اصطدم البرق الأرضي و برق الفراغ ببعضهما البعض ، أصبح جسم سو مينغ بأكمله مخدرًا. كان أيضًا خلال تلك الفترة حيث اصطدم به قوس البرق الثاني.

في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، اهتز الجبل مرة أخرى. كان الشيخ وزعيم القبيلة وجميع أفراد قبيلة بوشيانغ إلى جانبهم شاحبين ، لكنهم لم يجرؤوا على محاولة إيقافه.

‘أنا أفهم الآن! هذا هو البرق! لقد لاحظت جزءًا منه فقط من قبل ، ولكن السبب الحقيقي وراء سبب حدوث هجمات البرق بسبب تلامس البرق الأرضي و برق الفراغ. عندما شرارتا البرق التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تتلامسا، فسنرى ظهور صواعق البرق التي تهز العالم!

 

 

ارتجف. اهتز تشي داخل جسده ، وجعله الخدر يشعر كما لو أنه فقد كل إحساس بالألم. كانت هناك قوة هائلة في صواعق البرق ، مما أجبر سو مينغ على الترنح بضع مئات من الأقدام إلى الخلف.

“إذا كان بإمكاني إنشاء هذه الدورة داخل جسدي وإحداث شرارات البرق هذه ، فأنا واثق من أنني سأتمكن من دمج البرق في جسدي مع صحوة تشي التي أملكها الآن وتحسين وعاء أصل الصحوة الخاص بي!

لقد رغبوا في معرفة كيف ستبدو وعاء أصل سو مينغ و رغبوا في معرفة كيف ستبدو علامة البيرسيركر!

 

قبل أن يستيقظ ، حتى لو استطاع سو مينغ القيام بذلك ، فإن جسده لن يكون قادرًا على تحمل الكثير من هالة الموت ما لم يكن قد مارس فنون بيرسيركر ذات صلة ، وإلا فإنه سيتحول ببساطة إلى جثة.

“إذا نجحت… فسيستمر وعاء الأصل الخاص بي في أن يصبح أقوى ، وسيكون البرق هو وعاء الاصل الخاص بي !”

 

 

 

ظهرت الرغبة في عيون سو مينغ.

هزت الهزة الجبل فجأة ، وخرجت قعقعة مكتومة ، لكن الصوت تغطى بالبرق ولم يسمعه أحد.

 

أضاءت صاعقة البرق بضوء أزرق ، صبغ الأرض بأكملها باللون الأزرق. أشرق في عيون كل من كانوا يشاهدون ، وحتى أزواج العيون تلك كانت تعكس ظلًا من اللون الأزرق.

 

تبع قوسي البرق الأزرق واحدًا تلو الآخر ، وفي غمضة عين ، اغلق قوس البرق الأول واصطدم بجسد سو مينغ. ارتجف وعاد إلى الوراء دون تردد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط