197
“سي ما شين!”
عندما تحدث فانغ مو ، ظهرت نظرة قاتمة على وجهه. بأرجحة من ذراعه ، لم يعد يهتم بهان كانغ زي وسار إلى قمة جبل الهادئة الشرقية صاعدا الدرج.
تردد شيخ قبيلة العادئة الشرقية للحظة قبل أن يتحدث بصوت منخفض. “سيدي ، اسمه مو سو… استيقظ بعد أن حقق الإكمال العظيم في عالم تكثيف الدم وحصل على لقب… الجنرال الإلهي للصحوة…”
تراجعت هان كانغ زي بضع خطوات أخرى إلى الوراء ، وظهرت الكراهية على وجهها.
“لقد قمت بتحسين البرق وحولته إلى وعاء الأصل الخاص بي… إن وعاء الأصل الخاص بي عالق بين حالة الوهم والحقيقة. شكله الحقيقي يقع في داخلي… ومع ذلك ، في اللحظة التي ينتشر فيها ، سيؤدي ذلك إلى اندماج البرق الأرضي وبرق الفراغ معًا… ”
وقف فانغ شين هناك بغباء. عندما نظر إلى الشخص المألوف ولكن غير المألوف أمامه ، كان قلبه يضيق من الألم. كان يعرف مصدر إصابات فانغ مو ، لكنه تظاهر بعدم فعل ذلك. ماذا يمكنه أن يفعل غير ذلك..؟
ومع ذلك ، فإن رمز البرق له العديد من الفروع المنتشرة. كان شكله غير مكتمل ، لكنه لا يزال يشبه بشكل لا يصدق البرق الذي رآه الناس في السماء.
لقد تظاهر فقط بعدم المعرفة و مثل فعلًا أنه فعل كل ما في وسعه لعلاج إصابات ابنه. كان يعلم أنه فقط من خلال القيام بذلك ، يمكن أن يكون هناك احتمال أن يتعافى فانغ مو حقًا يومًا ما.
“ما أسمه؟!”
“أنا فانغ شين ، زعيم القبيلة الهادئة الشرقية. تحياتي ، سيدي سي ما…” خفض فانغ شين رأسه وتحمل الألم في قلبه وهو يتحدث باحترام.
“لكني أرغب في معرفة ما إذا كنت لا تزال تجرؤ على أخذ ما يخصني بعد تعرضك لهجوم.
بقيت تلك النظرة اللطيفة على وجه فانغ مو ، كما لو أنه لم يرى الكراهية على وجه هان كانغ زي. لقد تجاهل فانغ شين ، الذي كان يقف بجانبه. مشى نحو هان كانغ زي ، وبمجرد أن كان بجانبها ، رفع ذقن هان كانغ زي الباهت بيده اليمنى.
“جرس جبل هان ملكي ، وفانغ مو ملكي ، وأنت أيضًا ملكي! الآن ، سأذهب وأرى من هو الذي تجرأ على أخذ ما يخصني!”
ابتسم فانغ مو بصوت خافت. وبينما كان صدى صوته يتردد في الهواء ، تبدد الرداء الأرجواني على جسده تمامًا. جلس القرفصاء ، وبمجرد أن ألقى نظرة على سو مينغ ، أغلق عينيه. بمجرد أن فتحهم مرة أخرى ، كانت هناك حيرة في عينيه.
عندما تحدث فانغ مو ، ظهرت نظرة قاتمة على وجهه. بأرجحة من ذراعه ، لم يعد يهتم بهان كانغ زي وسار إلى قمة جبل الهادئة الشرقية صاعدا الدرج.
وبينما كان يمشي إلى الأمام ، كانت درجات السلم مغطاة بطبقة من الهواء المتجمد. عندما وصل إلى القمة ، ألقى شيخ القبيلة الهادئة الشرقية عليه نظرة سريعة فقط قبل أن يرتجف على الفور جسده ونهض بسرعة للانحناء نحو فانغ مو.
ومع ذلك ، خلال هذه اللحظة ، قفز قلب سو مينغ و الصدمة حلت محل كل المشاعر التي بداخله. كان يظن أنه يصقل البرق ، ولكن بمجرد نجاحه ، رأى شيئًا لا يصدق في جسده!
“تحياتي ، سيدي سي ما”.
لم يتكلم فانغ مو. سار بجانب شيخ القبيلة الهادئة الشرقية بتعبير مظلم. وقف على حافة الجبل ونظر نحو مدينة جبل هان!
كانت تلك صواعق رقيقة من أقواس البرق. لم ينجذب ظهور صواعق البرق هذه التي تسبح حول جسده إلى سو مينغ من محيطه ، بل نتج من جسده بعد أن اصطدم برق الأرض و برق الفراغ ببعضهما بلا هوادة واندمجا معًا. بعد صقله باستمرار ، جعل أخيرًا جزءًا منه ملكًا له تمامًا!
دون سماع أمره ، لم يجرؤ شيخ قبيلة الهادئة الشرقية على الوقوف. بعد أن انحنى لفترة طويلة من الزمن ، رأى الأشخاص الآخرون من حوله ذلك وأصيبوا بالصدمة. كما انحنوا ولم يجرؤوا على الوقوف.
“أنا فانغ شين ، زعيم القبيلة الهادئة الشرقية. تحياتي ، سيدي سي ما…” خفض فانغ شين رأسه وتحمل الألم في قلبه وهو يتحدث باحترام.
في هذه اللحظة ، وقف فانغ مو على القمة وألقى بنظرته نحو سو مينغ جالسًا على جرس جبل هان في مدينة جبل هان ، اندلع البرق داخل جسد سو مينغ بضوء خارق وانهيار شديد. نتج التغيير الذي جعل جسم سو مينغ يرتجف من داخله.
ابتسم فانغ مو بصوت خافت. وبينما كان صدى صوته يتردد في الهواء ، تبدد الرداء الأرجواني على جسده تمامًا. جلس القرفصاء ، وبمجرد أن ألقى نظرة على سو مينغ ، أغلق عينيه. بمجرد أن فتحهم مرة أخرى ، كانت هناك حيرة في عينيه.
“سي ما شين!”
كانت تلك صواعق رقيقة من أقواس البرق. لم ينجذب ظهور صواعق البرق هذه التي تسبح حول جسده إلى سو مينغ من محيطه ، بل نتج من جسده بعد أن اصطدم برق الأرض و برق الفراغ ببعضهما بلا هوادة واندمجا معًا. بعد صقله باستمرار ، جعل أخيرًا جزءًا منه ملكًا له تمامًا!
ما صقله لم يكن البرق ، بل المصدر الذي خلق قوة البرق!
“فن بيرسيركر السماء المتجمدة ، تسعة إبداعات *!”
لقد صقل البرق الأرضي وبرق الفراغ. فقط خلال اللحظة التي اصطدمتا ببعضهما البعض ستكتسب هاتان المادتان مادة للصقل ، وعندها فقط سينجح.
اندفع البرق الأرضي عبر أعضائه ، وملأ برق الفراغ دماغه وأعلى جمجمته. عندما اندمج هذان الصاعان اللذان لم يكونا مرئيين للعين المجردة معًا وأنتجوا قوة صادمة ، سيظهر البرق بشكل طبيعي خارج جسم سو مينغ.
كان سو مينغ صامتا. يمكنه أن يقول أن الشخص الآخر الآن هو سي ما شين!
ارتجف. تم أخيرًا صقل البرق في جسده تمامًا وتحول إلى وعاء الصحوة الأصلي!
عندما تحدث فانغ مو ، ظهرت نظرة قاتمة على وجهه. بأرجحة من ذراعه ، لم يعد يهتم بهان كانغ زي وسار إلى قمة جبل الهادئة الشرقية صاعدا الدرج.
كانت الأرض صامتة. استمرت الرؤوس الأربعة للوحش الشرس فقط في مهاجمة وعض بعضها البعض في السماء.
ارتجف. تم أخيرًا صقل البرق في جسده تمامًا وتحول إلى وعاء الصحوة الأصلي!
ومع ذلك ، خلال هذه اللحظة ، قفز قلب سو مينغ و الصدمة حلت محل كل المشاعر التي بداخله. كان يظن أنه يصقل البرق ، ولكن بمجرد نجاحه ، رأى شيئًا لا يصدق في جسده!
بتعبير أدق ، كان هذا جبلًا جليديًا لم يكن به شيء بداخله. كان الجبل من الداخل فارغًا ، لكن شكله كان تمامًا مثل الجبل على الأرض.
اندفع البرق الأرضي عبر أعضائه ، وملأ برق الفراغ دماغه وأعلى جمجمته. عندما اندمج هذان الصاعان اللذان لم يكونا مرئيين للعين المجردة معًا وأنتجوا قوة صادمة ، سيظهر البرق بشكل طبيعي خارج جسم سو مينغ.
ملأ البرق جسده ، لكن صواعق البرق لن تسبب له أي ضرر. لقد خلق شعورًا بداخله كما لو كانوا على وشك الاندماج فيه ليصبحوا جزءًا منه. كان يشعر أن هناك أيضًا أقواس برق تسبح خارج جسده. صدى صوت طقطقة في السماء وظهرت علامة البرق في منتصف حواجبه!
لم يتكلم فانغ مو. سار بجانب شيخ القبيلة الهادئة الشرقية بتعبير مظلم. وقف على حافة الجبل ونظر نحو مدينة جبل هان!
ارتجف جبل هان بأكمله. تحطمت العديد من الصخور من الجبل وسقطت ، إلى جانب الكثير من المباني التي تحطمت على الفور.
نجح!
نجح في تحويل البرق إلى وعاء الأصل الخاص به. قرقر البرق في السماء. مع انتشار الصوت ، بدا الأمر كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الناس يهدرون في السماء ، يهنئون سو مينغ!
“تسعة إبداعات ؟! لقد نجح السير سي ما بالفعل في السيطرة على فن البيرسيركر إلى هذا الحد ؟!
الإحساس الذي جعله يشعر بالقوة ارتفع في قلب سو مينغ ، لكنه لم يستطع تبديد الصدمة التي شعر بها في تلك اللحظة. بعد فترة طويلة ، قمع هذا الشعور بقوة وفتح عينيه. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، توقف السيف الأخضر الصغير بشكل مفاجئ وانطلق إلى الخارج أفقيًا ، واخترق وسط حواجب قائد الحرب من قبيلة الهادئة الشرقية ، الذي كان يوجه الهجمات عليه باستمرار. إخترق رأسه بقليل من الدم ، وارتجف قائد الحرب في قبيلة الهادئة الشرقية قبل أن يسقط ميتًا.
ظهر وميض في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى عندما وصل البرق من السماء واستولى على الهواء في اتجاه العديد من صواعق البرق.
في الوقت نفسه ، انتشرت العديد من صواعق البرق من داخل جسم سو مينغ واتجهت نحو الأشخاص الأربعة الآخرين. كان الأربعة محاطين تمامًا بالضباب الأسود ، ولكن قبل أن يتمكنوا من المراوغة ، تم قصفهم بالفعل بقوة البرق. انفجر أحد الأشخاص الأربعة على الفور ، بينما سعل الثلاثة الآخرون دما. بمجرد أن عادوا إلى الوراء ، أمسك بهم السيف الأخضر الصغير ، وبضربة واحدة ، طارت رؤوس الأشخاص الثلاثة عن أعناقهم.
“لكني أرغب في معرفة ما إذا كنت لا تزال تجرؤ على أخذ ما يخصني بعد تعرضك لهجوم.
تحدث فانغ مو بضعف. كان الرداء المصنوع من الضباب الأرجواني على جسده يختفي بسرعة. لقد جاء إلى هذا المكان شخصيًا لغرض واحد – أراد أن يرى من هو الشخص الذي تجرأ على أخذ ما يخصه. الآن ، رآه.
ظهرت برودة في نظرة سو مينغ الهادئة. لن يأخذ زمام المبادرة أبدًا لاستفزاز الآخرين ، ولكن بمجرد أن يضايقه شخص ما ، فإنه بالتأكيد لن يرحم!
الآن ، كل هذه الفنون مرتبطة بإنشاء الأشياء ، ولكن هناك أيضًا نظام تصنيف لهذه الفنون ، وهي مدرجة من الأقوى إلى الأضعف.
عندما رأى فانغ مو هذا على جبل الهادئة الشرقية ، أصبح وجهه أكثر جدية.
بعد قتل الأربعة دفعة واحدة ، نظر سو مينغ نحو قبيلة الهادئة الشرقية. كان لديه حدس قوي بأن هناك شخصًا ينظر إليه من جبل الهادئة الشرقية. في اللحظة التي نظر فيها ، اصطدمت نظراته مع سي ما شين في الهواء بين جبل هان و جبل الهادئة الشرقية.
تردد شيخ قبيلة العادئة الشرقية للحظة قبل أن يتحدث بصوت منخفض. “سيدي ، اسمه مو سو… استيقظ بعد أن حقق الإكمال العظيم في عالم تكثيف الدم وحصل على لقب… الجنرال الإلهي للصحوة…”
في اللحظة التي اشتبكت فيها نظراتهم ، ارتجف فانغ مو حيث كان يقف على جبل الهادئة الشرقية. ظهرت كمية كبيرة من البرق على الفور حول جسده بالكامل وانتقل إلى الأرض من خلال قدميه. تقلصت عيونه.
“إنه لأمر مؤسف أن هذا الجسد لا يمكنه إلا أن يوفر لي القوة الكافية لضربة واحدة… ولكن إذا أصبت بضربة واحدة فقط ، إذن… فأنت ضعيف للغاية. أنت لا تستحق أن آتي إلى هنا.
“لقد قللت من شأنه!”
في هذه اللحظة ، وقف فانغ مو على القمة وألقى بنظرته نحو سو مينغ جالسًا على جرس جبل هان في مدينة جبل هان ، اندلع البرق داخل جسد سو مينغ بضوء خارق وانهيار شديد. نتج التغيير الذي جعل جسم سو مينغ يرتجف من داخله.
“تسعة إبداعات ؟! لقد نجح السير سي ما بالفعل في السيطرة على فن البيرسيركر إلى هذا الحد ؟!
في اللحظة التي التقى فيها سو مينغ بنظرة سي ما شين ، تمت تغطية جسده على الفور بطبقة صقيع تقشعر لها الأبدان على جرس جبل هان. انتشرت كمية كبيرة من الهواء المتجمد من داخل جسده ، وكان مغطى بطبقة رقيقة من الجليد. حتى لو تم تدمير الجليد على الفور بواسطة أقواس الصواعق واختفت ، فقد مر ارتعاش عبر جسده.
عندما اختفى كل من البرق والجليد ، بدا سو مينغ كما لو كان متجمدًا. كان جسده كله مغطى بطبقات من الجليد. على الرغم من تحطم الجليد بعد فترة وجيزة ، كان وجه سو مينغ شاحبًا بشكل لا يصدق. عندما اختفى الجليد من على جسده ، سعل من فمه الدم.
نهض سو مينغ ببطء ، وفي اللحظة التي استقام فيها ، أطلق البرق في السماء قعقعة وتجمع حوله ، كما لو كان على وشك الانسكاب في لحظة.
“لقد قمت بتحسين البرق وحولته إلى وعاء الأصل الخاص بي… إن وعاء الأصل الخاص بي عالق بين حالة الوهم والحقيقة. شكله الحقيقي يقع في داخلي… ومع ذلك ، في اللحظة التي ينتشر فيها ، سيؤدي ذلك إلى اندماج البرق الأرضي وبرق الفراغ معًا… ”
ارتجف جبل هان بأكمله. تحطمت العديد من الصخور من الجبل وسقطت ، إلى جانب الكثير من المباني التي تحطمت على الفور.
ظهر وميض في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى عندما وصل البرق من السماء واستولى على الهواء في اتجاه العديد من صواعق البرق.
قعقعة هزت الأرض يتردد صداها في الهواء. ارتجف الجبل الجليدي وانفصلت طبقة من الجليد عن الجبل في حالة ممتازة وحلقت في السماء.
تراجعت هان كانغ زي بضع خطوات أخرى إلى الوراء ، وظهرت الكراهية على وجهها.
تم تغطية جسد سو مينغ على الفور بصواعق البرق المتعددة. هزت أصوات الهادر السماء والأرض. في النهاية ، لم يعد هناك برق في السماء. كل ذلك كان قد تجمع في سو مينغ وتحول إلى كرة عملاقة من البرق.
كان نورها يسطع في كل الاتجاهات وكأنها شمس برق.
“تسعة إبداعات ؟! لقد نجح السير سي ما بالفعل في السيطرة على فن البيرسيركر إلى هذا الحد ؟!
عندما رأى فانغ مو هذا على جبل الهادئة الشرقية ، أصبح وجهه أكثر جدية.
“ما أسمه؟!”
ظهرت برودة في نظرة سو مينغ الهادئة. لن يأخذ زمام المبادرة أبدًا لاستفزاز الآخرين ، ولكن بمجرد أن يضايقه شخص ما ، فإنه بالتأكيد لن يرحم!
لقد صقل البرق الأرضي وبرق الفراغ. فقط خلال اللحظة التي اصطدمتا ببعضهما البعض ستكتسب هاتان المادتان مادة للصقل ، وعندها فقط سينجح.
تردد شيخ قبيلة العادئة الشرقية للحظة قبل أن يتحدث بصوت منخفض. “سيدي ، اسمه مو سو… استيقظ بعد أن حقق الإكمال العظيم في عالم تكثيف الدم وحصل على لقب… الجنرال الإلهي للصحوة…”
“لقد قمت بتحسين البرق وحولته إلى وعاء الأصل الخاص بي… إن وعاء الأصل الخاص بي عالق بين حالة الوهم والحقيقة. شكله الحقيقي يقع في داخلي… ومع ذلك ، في اللحظة التي ينتشر فيها ، سيؤدي ذلك إلى اندماج البرق الأرضي وبرق الفراغ معًا… ”
ظهر وهج خارق في عيون فانغ مو. وقف على الجبل ورفع يده اليمنى قبل أن يشير إلى جبل قاحل من بعيد.
بعد قتل الأربعة دفعة واحدة ، نظر سو مينغ نحو قبيلة الهادئة الشرقية. كان لديه حدس قوي بأن هناك شخصًا ينظر إليه من جبل الهادئة الشرقية. في اللحظة التي نظر فيها ، اصطدمت نظراته مع سي ما شين في الهواء بين جبل هان و جبل الهادئة الشرقية.
“فن بيرسيركر السماء المتجمدة ، تسعة إبداعات *!”
ظهر وميض في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى عندما وصل البرق من السماء واستولى على الهواء في اتجاه العديد من صواعق البرق.
في هذه اللحظة ، وقف فانغ مو على القمة وألقى بنظرته نحو سو مينغ جالسًا على جرس جبل هان في مدينة جبل هان ، اندلع البرق داخل جسد سو مينغ بضوء خارق وانهيار شديد. نتج التغيير الذي جعل جسم سو مينغ يرتجف من داخله.
كان صوته هادئًا ، ولكن عندما انتقلت كلماته إلى آذان الشيخ ، شعر شيخ قبيلة الهادئة الشرقية بترنح قلبه.
“لكني أرغب في معرفة ما إذا كنت لا تزال تجرؤ على أخذ ما يخصني بعد تعرضك لهجوم.
“تسعة إبداعات ؟! لقد نجح السير سي ما بالفعل في السيطرة على فن البيرسيركر إلى هذا الحد ؟!
ومع ذلك ، خلال هذه اللحظة ، قفز قلب سو مينغ و الصدمة حلت محل كل المشاعر التي بداخله. كان يظن أنه يصقل البرق ، ولكن بمجرد نجاحه ، رأى شيئًا لا يصدق في جسده!
الآن ، كل هذه الفنون مرتبطة بإنشاء الأشياء ، ولكن هناك أيضًا نظام تصنيف لهذه الفنون ، وهي مدرجة من الأقوى إلى الأضعف.
ظهر الهواء البارد فجأة من العدم على الجبل الذي أشار إليه فانغ مو. غلف هذا الهواء البارد الجبل بأكمله على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جبل من الجليد.
قعقعة هزت الأرض يتردد صداها في الهواء. ارتجف الجبل الجليدي وانفصلت طبقة من الجليد عن الجبل في حالة ممتازة وحلقت في السماء.
بتعبير أدق ، كان هذا جبلًا جليديًا لم يكن به شيء بداخله. كان الجبل من الداخل فارغًا ، لكن شكله كان تمامًا مثل الجبل على الأرض.
عندما طاف ، اتجه الجبل الجليدي الفارغ نحو جبل هان مع دوي مرتفع ، بقيادة إصبع فانغ مو ، متجهًا نحو المكان الذي كان فيه سو مينغ وسقط عليه.
عندما طاف ، اتجه الجبل الجليدي الفارغ نحو جبل هان مع دوي مرتفع ، بقيادة إصبع فانغ مو ، متجهًا نحو المكان الذي كان فيه سو مينغ وسقط عليه.
ارتجف جبل هان بأكمله. تحطمت العديد من الصخور من الجبل وسقطت ، إلى جانب الكثير من المباني التي تحطمت على الفور.
ظهر الهواء البارد فجأة من العدم على الجبل الذي أشار إليه فانغ مو. غلف هذا الهواء البارد الجبل بأكمله على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جبل من الجليد.
ارتجف سو مينغ. طافت كرة البرق العملاقة من حوله لأعلى وتحطمت في الجبل الجليدي الفارغ في الجو.
عندما تلامس برقه مع الجبل الجليدي ، دوى إنفجار ضخم هز السماء والأرض في الهواء وتحول إلى موجة من الأصوات تنتشر في كل الاتجاهات!
“فن بيرسيركر السماء المتجمدة ، تسعة إبداعات *!”
“فن بيرسيركر السماء المتجمدة ، تسعة إبداعات *!”
كان الجبل الجليدي يلفه البرق. عندما اهتز ، تحول على الفور إلى شظايا لا حصر لها. ومع ذلك ، في اللحظة التي تحطم فيها ، اختفت أيضًا كرة البرق حول سو مينغ.
ما صقله لم يكن البرق ، بل المصدر الذي خلق قوة البرق!
عندما اختفى كل من البرق والجليد ، بدا سو مينغ كما لو كان متجمدًا. كان جسده كله مغطى بطبقات من الجليد. على الرغم من تحطم الجليد بعد فترة وجيزة ، كان وجه سو مينغ شاحبًا بشكل لا يصدق. عندما اختفى الجليد من على جسده ، سعل من فمه الدم.
كان الدم باردًا أيضًا. عندما سعل الدم ، تحول إلى حبيبات من الجليد تناثرت في الريح.
ومع ذلك ، كان لا يزال هناك صواعق من البرق تدور خلف سو مينغ. انتشروا كما لو كانوا يحاولون بلا هوادة الاندماج معًا مرة أخرى. كما ظهر رمز الرعد في منتصف حواجب سو مينغ.
ومع ذلك ، فإن رمز البرق له العديد من الفروع المنتشرة. كان شكله غير مكتمل ، لكنه لا يزال يشبه بشكل لا يصدق البرق الذي رآه الناس في السماء.
“لقد قللت من شأنه!”
إلى جانب شرارات البرق على جسده ، كان هناك أيضًا درع يتكون من ضباب أسود. كان هذا الدرع يغطي جسده بالكامل ، بما في ذلك وجهه. يمكن رؤية نظراته اللامبالية فقط عندما كان يحدق في فانغ مو ، الذي كان ينظر إليه بالمثل من جبل شرق الهادئة الشرقية.
ظهر وهج خارق في عيون فانغ مو. وقف على الجبل ورفع يده اليمنى قبل أن يشير إلى جبل قاحل من بعيد.
“ما هو ملكي موجود هنا. إذا كنت تجرؤ على أخذه ، فيجب عليك دفع ما يعادله… بغض النظر عن مكان وجودك ، سأجدك!”
الإحساس الذي جعله يشعر بالقوة ارتفع في قلب سو مينغ ، لكنه لم يستطع تبديد الصدمة التي شعر بها في تلك اللحظة. بعد فترة طويلة ، قمع هذا الشعور بقوة وفتح عينيه. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، توقف السيف الأخضر الصغير بشكل مفاجئ وانطلق إلى الخارج أفقيًا ، واخترق وسط حواجب قائد الحرب من قبيلة الهادئة الشرقية ، الذي كان يوجه الهجمات عليه باستمرار. إخترق رأسه بقليل من الدم ، وارتجف قائد الحرب في قبيلة الهادئة الشرقية قبل أن يسقط ميتًا.
تحدث فانغ مو بضعف. كان الرداء المصنوع من الضباب الأرجواني على جسده يختفي بسرعة. لقد جاء إلى هذا المكان شخصيًا لغرض واحد – أراد أن يرى من هو الشخص الذي تجرأ على أخذ ما يخصه. الآن ، رآه.
كانت تلك صواعق رقيقة من أقواس البرق. لم ينجذب ظهور صواعق البرق هذه التي تسبح حول جسده إلى سو مينغ من محيطه ، بل نتج من جسده بعد أن اصطدم برق الأرض و برق الفراغ ببعضهما بلا هوادة واندمجا معًا. بعد صقله باستمرار ، جعل أخيرًا جزءًا منه ملكًا له تمامًا!
“إنه لأمر مؤسف أن هذا الجسد لا يمكنه إلا أن يوفر لي القوة الكافية لضربة واحدة… ولكن إذا أصبت بضربة واحدة فقط ، إذن… فأنت ضعيف للغاية. أنت لا تستحق أن آتي إلى هنا.
“لكني أرغب في معرفة ما إذا كنت لا تزال تجرؤ على أخذ ما يخصني بعد تعرضك لهجوم.
قعقعة هزت الأرض يتردد صداها في الهواء. ارتجف الجبل الجليدي وانفصلت طبقة من الجليد عن الجبل في حالة ممتازة وحلقت في السماء.
ابتسم فانغ مو بصوت خافت. وبينما كان صدى صوته يتردد في الهواء ، تبدد الرداء الأرجواني على جسده تمامًا. جلس القرفصاء ، وبمجرد أن ألقى نظرة على سو مينغ ، أغلق عينيه. بمجرد أن فتحهم مرة أخرى ، كانت هناك حيرة في عينيه.
عندما طاف ، اتجه الجبل الجليدي الفارغ نحو جبل هان مع دوي مرتفع ، بقيادة إصبع فانغ مو ، متجهًا نحو المكان الذي كان فيه سو مينغ وسقط عليه.
غادر سي ما شين.
“لقد قمت بتحسين البرق وحولته إلى وعاء الأصل الخاص بي… إن وعاء الأصل الخاص بي عالق بين حالة الوهم والحقيقة. شكله الحقيقي يقع في داخلي… ومع ذلك ، في اللحظة التي ينتشر فيها ، سيؤدي ذلك إلى اندماج البرق الأرضي وبرق الفراغ معًا… ”
كانت الأرض صامتة. استمرت الرؤوس الأربعة للوحش الشرس فقط في مهاجمة وعض بعضها البعض في السماء.
كان سو مينغ صامتا. يمكنه أن يقول أن الشخص الآخر الآن هو سي ما شين!
تحدث فانغ مو بضعف. كان الرداء المصنوع من الضباب الأرجواني على جسده يختفي بسرعة. لقد جاء إلى هذا المكان شخصيًا لغرض واحد – أراد أن يرى من هو الشخص الذي تجرأ على أخذ ما يخصه. الآن ، رآه.
“إنه قوي حقًا…”
نهض سو مينغ ببطء ، وفي اللحظة التي استقام فيها ، أطلق البرق في السماء قعقعة وتجمع حوله ، كما لو كان على وشك الانسكاب في لحظة.
رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى الوحش ذي الرؤوس التسعة في السماء. ظهر بريق في عينيه وأخذ يطفو ببطء في الهواء. بمجرد وصوله إلى الذروة ، نظر إلى الرؤوس التي استولت عليها إرادة سي ما شين.
“لكن ، لا يمكنك… منعي… من أخذ ما يخصك “!”
ظهر الهواء البارد فجأة من العدم على الجبل الذي أشار إليه فانغ مو. غلف هذا الهواء البارد الجبل بأكمله على الفور ، وفي غمضة عين ، تحول إلى جبل من الجليد.
بمجرد أن يسيطر على الرأسين ، يمكن لسو مينغ أن يقول أنه بمجرد توليه أربعة رؤوس ، يمكنه أن يأخذ الجرس بعيدًا.
“ما أسمه؟!”
“فن بيرسيركر السماء المتجمدة ، تسعة إبداعات *!”
الآن ، كل هذه الفنون مرتبطة بإنشاء الأشياء ، ولكن هناك أيضًا نظام تصنيف لهذه الفنون ، وهي مدرجة من الأقوى إلى الأضعف.
ملاحظة المترجم:
نجح في تحويل البرق إلى وعاء الأصل الخاص به. قرقر البرق في السماء. مع انتشار الصوت ، بدا الأمر كما لو كان هناك عدد لا يحصى من الناس يهدرون في السماء ، يهنئون سو مينغ!
ملأ البرق جسده ، لكن صواعق البرق لن تسبب له أي ضرر. لقد خلق شعورًا بداخله كما لو كانوا على وشك الاندماج فيه ليصبحوا جزءًا منه. كان يشعر أن هناك أيضًا أقواس برق تسبح خارج جسده. صدى صوت طقطقة في السماء وظهرت علامة البرق في منتصف حواجبه!
حتى الآن ، ربما تكون قد رأيت نوعين من فنون الخلق: الخلق الأبدي وتسعة إبداعات. في وقت لاحق ، سترى فن إبداع آخر يسمى خلق بلا حدود ، وفيما بعد ، ورد ذكره بشكل عابر ، خلق واحد ، عشرة إبداعات ، مائة إبداع.
وبينما كان يمشي إلى الأمام ، كانت درجات السلم مغطاة بطبقة من الهواء المتجمد. عندما وصل إلى القمة ، ألقى شيخ القبيلة الهادئة الشرقية عليه نظرة سريعة فقط قبل أن يرتجف على الفور جسده ونهض بسرعة للانحناء نحو فانغ مو.
الآن ، كل هذه الفنون مرتبطة بإنشاء الأشياء ، ولكن هناك أيضًا نظام تصنيف لهذه الفنون ، وهي مدرجة من الأقوى إلى الأضعف.
تردد شيخ قبيلة العادئة الشرقية للحظة قبل أن يتحدث بصوت منخفض. “سيدي ، اسمه مو سو… استيقظ بعد أن حقق الإكمال العظيم في عالم تكثيف الدم وحصل على لقب… الجنرال الإلهي للصحوة…”
الخلق الأبدي – الأقوى
إلى جانب شرارات البرق على جسده ، كان هناك أيضًا درع يتكون من ضباب أسود. كان هذا الدرع يغطي جسده بالكامل ، بما في ذلك وجهه. يمكن رؤية نظراته اللامبالية فقط عندما كان يحدق في فانغ مو ، الذي كان ينظر إليه بالمثل من جبل شرق الهادئة الشرقية.
“أنا فانغ شين ، زعيم القبيلة الهادئة الشرقية. تحياتي ، سيدي سي ما…” خفض فانغ شين رأسه وتحمل الألم في قلبه وهو يتحدث باحترام.
خلق لا نهاية له – أضعف من الأبدي
لقد تظاهر فقط بعدم المعرفة و مثل فعلًا أنه فعل كل ما في وسعه لعلاج إصابات ابنه. كان يعلم أنه فقط من خلال القيام بذلك ، يمكن أن يكون هناك احتمال أن يتعافى فانغ مو حقًا يومًا ما.
ظهر وهج خارق في عيون فانغ مو. وقف على الجبل ورفع يده اليمنى قبل أن يشير إلى جبل قاحل من بعيد.
من واحد إلى 999 إبداع – أضعف من اللانهائي والأبدي
عندما رأى فانغ مو هذا على جبل الهادئة الشرقية ، أصبح وجهه أكثر جدية.
ظهر وهج خارق في عيون فانغ مو. وقف على الجبل ورفع يده اليمنى قبل أن يشير إلى جبل قاحل من بعيد.
“سي ما شين!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
