نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 199

199

199

في اللحظة التي خرجت فيها كلماتها ، تحولت تعابير الرجل والمرأة على الفور إلى حالة من عدم التصديق.

 

“لست أنت ؟! هل يمكن أن يكون هناك شخص آخر هنا حقق الإكمال العظيم لعالم تكثيف الدم ؟!”

 

 

 

“إذا كان هذا هو الحال ، فكل ما رأيته للتو ، بما في ذلك الشكل الحقيقي لتمثال الإله للصحوة كان بسبب شخص آخر؟هذا… هذا…”

“لست أنت ؟! هل يمكن أن يكون هناك شخص آخر هنا حقق الإكمال العظيم لعالم تكثيف الدم ؟!”

 

 

أخذ الاثنان نفسا حادا. لقد فهموا فجأة لماذا تلاشت المناقشات حولهم فجأة في اللحظة التي تحدثوا فيها للتو.

لقد كانت صفيحة سوداء على شكل مرجل به تسعة ثقوب على السطح!

“إذا لم تكن أنت ، فمن كان؟”

 

 

 

“من يستطيع أن يحقق الاكمال العظيم في عالم تكثيف الدم ثم يستدعي الشكل الحقيقي للتمثال الإلهي للصحوة ونال لقب الجنرال الإلهي للصحوة ؟!”

ظهر ضوء غريب في عيون هان كانغ زي. كان هناك حماس وإثارة. نظرت إلى الاتجاه الذي تركه الرجل العجوز وظهرت فكرة غامضة في رأسها.

 

تمتم سو مينغ: “هل يمكن أن يكون… لكن… ليس مشابهًا إلى هذا الحد”.

في مواجهة الكلمات الصادمة التي نطق بها الرجل والمرأة في السماء ، ظلت هان في زي صامتة للحظة قبل أن تتحدث بهدوء.

في اللحظة التي خرجت فيها كلماتها ، تحولت تعابير الرجل والمرأة على الفور إلى حالة من عدم التصديق.

“لقد كان غريباً. لقد استيقظ بعد أن حقق الإكمال العظيم لعالم تكثيف الدم وصقل البرق في وعاء الأصل الخاص به. كما أنه أخذ جرس جبل هان… كما سيطر سي ما شين على جسد للظهور ، ولكن حتى هو لم يستطع إيقاف الغريب… ”

 

 

لم يعد بإمكان سو مينغ احتواء الصدمة التي شعر بها لأنه لاحظ ما بداخل جسده بغباء.

كانت كلماتها ناعمة لكنها سقطت في أذنيهم كالرعد. جعلتهم لا يتنفسون وكأنهم لا يستطيعون تصديق هذا التغيير المفاجئ.

هذا ، مع ذلك ، كان أمرا ثانويًا. المهم أنه خلال لحظة ظهور البرق بداخله رأى نفس الشيء الذي أصابه بالصدمة مرة أخرى!

“حتى الأخ الاكبر سي ما جاء؟ ولم يستطع منعه..؟ هل كان هذا الشخص رجلاً أم امرأة؟ كم عدد أوردة الدم لديه؟” سأل الرجل المسمى تشين على الفور.

 

في اللحظة التي سمعت فيها المرأة التي بجانبه اسم سي ما شين ، امتصت نفسا حادا وظهرت نظرة محترمة على وجهها. ومع ذلك ، كان هناك أيضًا خوف في هذا الصدد.

“الكلمات القديمة ، خلق لا نهاية له! الخوف.”

أجابت هان في زي بهدوء “إنه رجل بالغ… أما بالنسبة لأوردة دمه… لا أعرف”.

 

 

“اعمل مع السيف المخضر ودافع عني!”

“فوق 995 وريد دم!” خرج صوت قديم و مليئ بالوقت من فم الرجل العجوز. لقد أبعد بصره من السماء وكان ينظر إلى المكان الذي اعتاد أن يكون فيه جرس جبل هان.

بينما كان الرجل العجوز يتكلم ، وسع عينيه ، وملأ اللون الأحمر بياض عينيه ، مما جعله يبدو مختلفًا تمامًا عن مظهره المعتاد. شعره الأبيض يطفو في الهواء حتى بدون ريح. مع تمايله ، تغير لون شعره أيضًا. انتشر اللون الأحمر من خلال شعره مثل موجة المد. في غمضة عين ، أصبح شعره كله أحمر.

“هذه معجزة لم أرها من قبل!”

“إذا لم تكن أنت ، فمن كان؟”

 

 

أطلق الرجل العجوز ضحكة صاخبة وظهرت فرحة على وجهه. بدا مبتهجا وهو يلقي بصره نحو مكان بعيد. فقط شيخ قبيلة بوشيانغ كان يعلم أن هذا هو الاتجاه الذي غادر فيه سو مينغ.

كانت علامة البيرسيركر مختلفة لأنها حددت مسار البيرسيركر المستيقظ في المستقبل. كلهم سيكونون مختلفين.

وبينما كان يضحك ، ظهر لمعان لامع على وجه الرجل العجوز. أدار رأسه نحو جبل بحيرة الألوان ونظر إلى شيخ قبيلة بحيرة الألوان. وبينما كانوا ينظرون في عيون بعضهم البعض ، أغلقت المرأة العجوز عينيها.

فتح سو مينغ عينيه وظهرت نظرة هادئة تدريجياً على وجهه.

 

جلس سو مينغ في وضعية القرفصاء وألقى نظرة على هي فنغ.

العجوز لم يتكلم. لقد اتخذ خطوة واحدة نحو حيث غادر سو مينغ ثم تحرك بسرعة لدرجة أنه اختفى في غمضة عين. حتى اللحظة التي غادر فيها ، إلى جانب النظرة التي ألقى بها على المرأة العجوز من قبيلة بحيرة الألوان ، كانت جميع نظراته الأخرى في الأماكن التي اجتازها سو مينغ من قبل.

“ما قمت بتنقيحه هو البرق السماوي. كان البرق الأرضي و برق الفراغ. يجب أن تنتج قوة البرق فقط بعد اندماج نوعي البرق معًا… لكن… كيف حدث هذا ؟!

عندما غادر الرجل العجوز ، استيقظ الرجل والمرأة من ذهولهما وطارا إلى بحيرة الألوان في صمت.

 

ظهر ضوء غريب في عيون هان كانغ زي. كان هناك حماس وإثارة. نظرت إلى الاتجاه الذي تركه الرجل العجوز وظهرت فكرة غامضة في رأسها.

أطلق الرجل العجوز ضحكة صاخبة وظهرت فرحة على وجهه. بدا مبتهجا وهو يلقي بصره نحو مكان بعيد. فقط شيخ قبيلة بوشيانغ كان يعلم أن هذا هو الاتجاه الذي غادر فيه سو مينغ.

انتهى الحادث في مدينة جبل هان. عندما جاء ، كان سو مينغ في عالم تكثيف الدم. عندما غادر ، قد وصل لعالم الصحوة !

حتى سو مينغ لم يلاحظ ذلك داخل كهفه في الجبال. كان كل اهتمامه منصبا على جسده. كان يشاهد وعاء الأصل الخاصة به وهي تعود إلى مجرد وهم من كيان مادي ، ثم تتدفق من جسده على شكل صاعقة من البرق.

كانت هذه هي المرة الأولى في حياة سو مينغ التي يطير فيها في الهواء بقوته الخاصة. ومع ذلك ، لم يشعر بالحماس. لم تكن هناك سوى نظرة خطيرة على وجهه.

 

 

‘انسى ذلك. أنا فقط لا أفهم هذا… ”

إلى جانب المغادرة بسرعة لاختيار موقع مخفي وبعيد لرسم علامة البيرسيركر الخاصة به ، فقد غادر أيضًا بسبب دهشته بوعاء الأصل المكرر بداخله.

 

كان ذلك أيضًا لأنه شعر بضغط اثنين عندما كان لا يزال في مدينة جبل هان.

 

كان عليه أن يثبت قوته. لهذا السبب اختار الرحيل بعد لحظة من التفكير.

بينما كان الرجل العجوز يتكلم ، وسع عينيه ، وملأ اللون الأحمر بياض عينيه ، مما جعله يبدو مختلفًا تمامًا عن مظهره المعتاد. شعره الأبيض يطفو في الهواء حتى بدون ريح. مع تمايله ، تغير لون شعره أيضًا. انتشر اللون الأحمر من خلال شعره مثل موجة المد. في غمضة عين ، أصبح شعره كله أحمر.

 

“لست أنت ؟! هل يمكن أن يكون هناك شخص آخر هنا حقق الإكمال العظيم لعالم تكثيف الدم ؟!”

طار سو مينغ بأقصى سرعة على طول الطريق. بعد أيام قليلة ، ظهرت الجبال النائية في بصره. كان هذا المكان هادئًا ونادرًا ما يأتي الناس إلى هنا. وقف في الجو وبمجرد أن جرف بصره مع رأسه منخفضًا ، هبط على الأرض مثل مذنب واختفى في الجبال.

“اعمل مع السيف المخضر ودافع عني!”

في بقعة في سلاسل الجبال اللانهائية ، ظهر ضوء أخضر. وقف سو مينغ هناك بهدوء ونظر إلى سيفه الصغير المسرع أمامه. بمجرد حفره كهف مسكن له ، دخل سو مينغ.

 

 

“هذه معجزة لم أرها من قبل!”

في اللحظة التي دخل فيها الكهف ، تحولت الصخرة الكبيرة التي تم حفرها سابقًا إلى باب وسد الكهف.

بعد فترة ، فتح عينيه مرة أخرى وظهرت نظرة تأمل فيها. بعد لحظة ، أغمض عينيه مرة أخرى وانتشر البرق الأرضي الذي لا يمكن أن يراه الآخرون من أعضائه. في نفس الوقت ، نزل برق الفراغ من رأسه.

نظر سو مينغ حول الكهف المظلم. لمس صدره بيده اليمنى واندلع ضوء أحمر على الفور. ظهر جلد وحش وطاف على الأرض. تحول على الفور إلى مرج أحمر وغطى الأرض في الكهف.

لم يعد بإمكان سو مينغ احتواء الصدمة التي شعر بها لأنه لاحظ ما بداخل جسده بغباء.

بمجرد قيامه بتنشيط فن الوسم ، طاف السيف الصغير المخضر على جانب واحد من الباب الحجري وظل هناك في يقظة دائمة.

 

كما تم إجبار هي فنغ على الخروج من جسد سو مينغ. انحنى بعمق تجاه سو مينغ في احترام وظهر الامتنان على وجهه.

“حتى الأخ الاكبر سي ما جاء؟ ولم يستطع منعه..؟ هل كان هذا الشخص رجلاً أم امرأة؟ كم عدد أوردة الدم لديه؟” سأل الرجل المسمى تشين على الفور.

قبل أيام قليلة ، استعاد وعيه عندما أخذ سو مينغ جرس جبل هان ، ورأى سو مينغ يأخذ حياة شوان لون بضربة واحدة. في الوقت نفسه كان يشعر بالتبجيل مع الشعور بالانتقام ، ونما فيه تبجيل عميق تجاه سو مينغ. انصهر هذا النوع من التبجيل في روحه. لم يستطع أن يتخيل أي نوع من القوة كان ضروريًا لقتل بيرسيركر في عالم الصحوة بضربة واحدة!

جلس سو مينغ في وضعية القرفصاء وألقى نظرة على هي فنغ.

 

كان ذلك أيضًا لأنه شعر بضغط اثنين عندما كان لا يزال في مدينة جبل هان.

“اعمل مع السيف المخضر ودافع عني!”

انتهى الحادث في مدينة جبل هان. عندما جاء ، كان سو مينغ في عالم تكثيف الدم. عندما غادر ، قد وصل لعالم الصحوة !

 

 

جلس سو مينغ في وضعية القرفصاء وألقى نظرة على هي فنغ.

“الكلمات القديمة ، خلق لا نهاية له! الخوف.”

أومأ هي فنغ على الفور ونما الاحترام على وجهه. حتى أنه كان هناك تلميح من الإطراء الغريزي عندما قطع وعده…

 

لم يعد يزعج نفسه بهي فنغ ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. قد يبدو هادئًا ، لكنه شعر بالحزن في قلبه. أغمض عينيه وشعر أنه لا يوجد برق بداخله في هذه اللحظة. ومع ذلك ، فقد احتاج فقط إلى جعل البرق الأرضيي يستريح في أعضائه ويتصادم مع برق الفراغ في رأسه ، وسيظهر البرق على الفور.

في اللحظة التي اصطدم فيها نوعا البرق ، رأى سو مينغ وعاء الأصل الخاص به بوضوح!

 

كان هذا العنصر حقيقيًا. كانت له مادة ، لكنه لن يكتسب حالة جسدية إلا عندما يظهر البرق ، ثم يتحول إلى القوة الوهمية للبرق قبل أن يخرج من جسده.

هذا ، مع ذلك ، كان أمرا ثانويًا. المهم أنه خلال لحظة ظهور البرق بداخله رأى نفس الشيء الذي أصابه بالصدمة مرة أخرى!

 

 

“إذا كان هذا هو الحال ، فكل ما رأيته للتو ، بما في ذلك الشكل الحقيقي لتمثال الإله للصحوة كان بسبب شخص آخر؟هذا… هذا…”

كان هذا العنصر حقيقيًا. كانت له مادة ، لكنه لن يكتسب حالة جسدية إلا عندما يظهر البرق ، ثم يتحول إلى القوة الوهمية للبرق قبل أن يخرج من جسده.

بعد فترة ، فتح عينيه مرة أخرى وظهرت نظرة تأمل فيها. بعد لحظة ، أغمض عينيه مرة أخرى وانتشر البرق الأرضي الذي لا يمكن أن يراه الآخرون من أعضائه. في نفس الوقت ، نزل برق الفراغ من رأسه.

 

“الرذيلة التي أريدها هي القلب!” تمتم الرجل العجوز. ألقى نظرة على موقع معين بين الجبال النائية وتزايدت توقعاته.

“ما قمت بتنقيحه هو البرق السماوي. كان البرق الأرضي و برق الفراغ. يجب أن تنتج قوة البرق فقط بعد اندماج نوعي البرق معًا… لكن… كيف حدث هذا ؟!

 

 

 

لم يعد بإمكان سو مينغ احتواء الصدمة التي شعر بها لأنه لاحظ ما بداخل جسده بغباء.

في اللحظة التي دخل فيها الكهف ، تحولت الصخرة الكبيرة التي تم حفرها سابقًا إلى باب وسد الكهف.

بعد فترة ، فتح عينيه مرة أخرى وظهرت نظرة تأمل فيها. بعد لحظة ، أغمض عينيه مرة أخرى وانتشر البرق الأرضي الذي لا يمكن أن يراه الآخرون من أعضائه. في نفس الوقت ، نزل برق الفراغ من رأسه.

“اعمل مع السيف المخضر ودافع عني!”

دوى إنفجار لحظة اصطدام الاثنين. طارت كمية كبيرة من شرارات البرق على الفور من جسد سو مينغ ، مما جعل هي فنغ يطلق صرخة مفاجأة ويتراجع. ظهر الخوف في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.

 

في اللحظة التي اصطدم فيها نوعا البرق ، رأى سو مينغ وعاء الأصل الخاص به بوضوح!

 

 

“إذا كنت تستطيع أن تصير تلميذي هذا يعتمد على حظك.”

لقد كانت صفيحة سوداء على شكل مرجل به تسعة ثقوب على السطح!

 

 

“علامة البيرسيركر الخاصة بي…” تمتم سو مينغ كما لو كان ينادي العلامة.

كان هذا وعاء أصله الحقيقي. أما بالنسبة للبرق ، فهذه كانت مجرد أوهام. فقط الصفيحة السوداء على شكل مرجل مع تسعة ثقوب كان وعاء صحوة الأصل المادي الخاص به!

“لم ألتقط سوى اثنين من التلاميذ في حياتي ، لكنهم لم يكونوا قادرين على وراثة الجوهر الحقيقي لفني… لقد وضعت آمالي ذات مرة على سي ما شين ، لكن قلب الطفل… ليس رذيلة ، ولكن أكثر شرا. إنه ليس خياري الأفضل.

 

 

‘ما هذا..؟’

في بقعة في سلاسل الجبال اللانهائية ، ظهر ضوء أخضر. وقف سو مينغ هناك بهدوء ونظر إلى سيفه الصغير المسرع أمامه. بمجرد حفره كهف مسكن له ، دخل سو مينغ.

 

بالنسبة إلى البيرسيركرز المستيقظين ، فإن الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لهم لم يكن مجرد وعاء الأصل الخاص بهم ، ولكن أيضًا علامة البيرسيركر.

كان سو مينغ في حيرة. كان هذا العنصر داخل جسده ، لكنه كان موجودًا للحظة فقط قبل أن يختفي. لم يستطع العثور عليه.

 

لمس قطعة الحجر التي كانت من نفس اللون معلقة على صدره. تذكر الجبل الذي كان موجودًا في الحجر الحجري. في ذكرياته ، بدا أيضًا أنه رأى صاعقة البرق الأزرق من قبل…

في اللحظة التي اصطدم فيها نوعا البرق ، رأى سو مينغ وعاء الأصل الخاص به بوضوح!

تمتم سو مينغ: “هل يمكن أن يكون… لكن… ليس مشابهًا إلى هذا الحد”.

أجابت هان في زي بهدوء “إنه رجل بالغ… أما بالنسبة لأوردة دمه… لا أعرف”.

كما فكر في الأمر في حالته المرتبكة ، لم يكن سو مينغ يعرف أن رجلاً عجوزًا كان يمشي في السماء فوق منزل الكهف. كان هذا الرجل العجوز هو الشخص المسمى ليو من عشيرة السماء المتجمدة. كان هناك ترقب على وجهه وهو يقف في السماء وينظر إلى الأرض.

 

“لم ألتقط سوى اثنين من التلاميذ في حياتي ، لكنهم لم يكونوا قادرين على وراثة الجوهر الحقيقي لفني… لقد وضعت آمالي ذات مرة على سي ما شين ، لكن قلب الطفل… ليس رذيلة ، ولكن أكثر شرا. إنه ليس خياري الأفضل.

“لست أنت ؟! هل يمكن أن يكون هناك شخص آخر هنا حقق الإكمال العظيم لعالم تكثيف الدم ؟!”

 

“اعمل مع السيف المخضر ودافع عني!”

 

“ما قمت بتنقيحه هو البرق السماوي. كان البرق الأرضي و برق الفراغ. يجب أن تنتج قوة البرق فقط بعد اندماج نوعي البرق معًا… لكن… كيف حدث هذا ؟!

“الرذيلة التي أريدها هي القلب!” تمتم الرجل العجوز. ألقى نظرة على موقع معين بين الجبال النائية وتزايدت توقعاته.

في اللحظة التي خرجت فيها كلماتها ، تحولت تعابير الرجل والمرأة على الفور إلى حالة من عدم التصديق.

“إذا كنت تستطيع أن تصير تلميذي هذا يعتمد على حظك.”

“فوق 995 وريد دم!” خرج صوت قديم و مليئ بالوقت من فم الرجل العجوز. لقد أبعد بصره من السماء وكان ينظر إلى المكان الذي اعتاد أن يكون فيه جرس جبل هان.

 

في اللحظة التي دخل فيها الكهف ، تحولت الصخرة الكبيرة التي تم حفرها سابقًا إلى باب وسد الكهف.

جلس الرجل العجوز متربعًا في الجو ، ثم رفع يده اليمنى وأشار إلى الأرض!

 

 

كان لدى معظم البيرسيركرز بالفعل علامة وهمية قبل استيقاظهم ، ثم يرسمونها على جلدهم بمجرد استيقاظهم حتى يمكن أن تتحول إلى كيان مادي.

“الكلمات القديمة ، خلق لا نهاية له! الخوف.”

كما فكر في الأمر في حالته المرتبكة ، لم يكن سو مينغ يعرف أن رجلاً عجوزًا كان يمشي في السماء فوق منزل الكهف. كان هذا الرجل العجوز هو الشخص المسمى ليو من عشيرة السماء المتجمدة. كان هناك ترقب على وجهه وهو يقف في السماء وينظر إلى الأرض.

 

 

بينما كان الرجل العجوز يتكلم ، وسع عينيه ، وملأ اللون الأحمر بياض عينيه ، مما جعله يبدو مختلفًا تمامًا عن مظهره المعتاد. شعره الأبيض يطفو في الهواء حتى بدون ريح. مع تمايله ، تغير لون شعره أيضًا. انتشر اللون الأحمر من خلال شعره مثل موجة المد. في غمضة عين ، أصبح شعره كله أحمر.

‘ما هذا..؟’

شعره الأحمر الذي يرقص في مهب الريح جعل الرجل العجوز يبدو وكأنه بيرسيركر ساقط. برزت الأوردة على وجهه وبدا مرعباً. خلفه ظهر وهم. كان هذا الوهم بحر من الدم. في ذلك البحر كان تمثال حجري. لا يمكن رؤية وجه التمثال بوضوح ، ولكن كان هناك هواء شرير صادم قادم من داخله.

 

بدت قوة الرجل العجوز في الأصل وكأنها فقط في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام. كان لا يزال يبدو كما لو كان في نفس المستوى ، لكن الوجود الشرير القادم منه كان كافياً لجعل أولئك الذين كانت قوتهم أكبر من قوته يشعرون بالاهتزاز.

 

“ما إذا كنت تستطيع أن تصبح تلميذي كل شيء سيظهر في هذا اليوم!”

“علامة البيرسيركر الخاصة بي…” تمتم سو مينغ كما لو كان ينادي العلامة.

 

“لست أنت ؟! هل يمكن أن يكون هناك شخص آخر هنا حقق الإكمال العظيم لعالم تكثيف الدم ؟!”

رفع الرجل العجوز يده اليمنى ورسم قوسًا في الهواء قبل أن يلوح بذراعه نحو الأرض مرة أخرى. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، بينما لم تهتز الأرض جسديًا ، كانت لا تزال تعطي الناس فكرة خاطئة بأن الأرض والجبال كانت ترتجف. كان الأمر كما لو أن السكون والحركة قد تداخلتا مع بعضهما البعض ، مما تسبب في عدم قدرة الناس على التفريق بين الاثنين.

رفع الرجل العجوز يده اليمنى ورسم قوسًا في الهواء قبل أن يلوح بذراعه نحو الأرض مرة أخرى. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، بينما لم تهتز الأرض جسديًا ، كانت لا تزال تعطي الناس فكرة خاطئة بأن الأرض والجبال كانت ترتجف. كان الأمر كما لو أن السكون والحركة قد تداخلتا مع بعضهما البعض ، مما تسبب في عدم قدرة الناس على التفريق بين الاثنين.

حتى سو مينغ لم يلاحظ ذلك داخل كهفه في الجبال. كان كل اهتمامه منصبا على جسده. كان يشاهد وعاء الأصل الخاصة به وهي تعود إلى مجرد وهم من كيان مادي ، ثم تتدفق من جسده على شكل صاعقة من البرق.

“الكلمات القديمة ، خلق لا نهاية له! الخوف.”

‘انسى ذلك. أنا فقط لا أفهم هذا… ”

عندما غادر الرجل العجوز ، استيقظ الرجل والمرأة من ذهولهما وطارا إلى بحيرة الألوان في صمت.

 

“فوق 995 وريد دم!” خرج صوت قديم و مليئ بالوقت من فم الرجل العجوز. لقد أبعد بصره من السماء وكان ينظر إلى المكان الذي اعتاد أن يكون فيه جرس جبل هان.

فتح سو مينغ عينيه وظهرت نظرة هادئة تدريجياً على وجهه.

كانت هذه هي المرة الأولى في حياة سو مينغ التي يطير فيها في الهواء بقوته الخاصة. ومع ذلك ، لم يشعر بالحماس. لم تكن هناك سوى نظرة خطيرة على وجهه.

 

أجابت هان في زي بهدوء “إنه رجل بالغ… أما بالنسبة لأوردة دمه… لا أعرف”.

“الآن ، أحتاج إلى رسم علامة البيرسيركر الخاصة بي… ماذا يجب أن تكون علامة البيرسيركر الخاصة بي..؟” تمتم.

كان لدى معظم البيرسيركرز بالفعل علامة وهمية قبل استيقاظهم ، ثم يرسمونها على جلدهم بمجرد استيقاظهم حتى يمكن أن تتحول إلى كيان مادي.

كان لدى معظم البيرسيركرز بالفعل علامة وهمية قبل استيقاظهم ، ثم يرسمونها على جلدهم بمجرد استيقاظهم حتى يمكن أن تتحول إلى كيان مادي.

 

ومع ذلك ، كانت هناك مجموعة من الأشخاص الذين لا يعرفون كيف ستبدو علامة البيرسيركر الخاصة بهم. كان عليهم الشعور بها من خلال التأمل قبل أن يتمكنوا من رسمها على جلودهم بشكل طبيعي.

تمتم سو مينغ: “هل يمكن أن يكون… لكن… ليس مشابهًا إلى هذا الحد”.

كان سو مينغ واحدًا منهم.

كما تم إجبار هي فنغ على الخروج من جسد سو مينغ. انحنى بعمق تجاه سو مينغ في احترام وظهر الامتنان على وجهه.

قام بصمت بتعميم تشي الخاص به ، والذي لم ينبع من أوردة الدم. كان هناك ضغط الصحوة داخل تشي الخلص به. أثناء تعميمه ، سقط سو مينغ تدريجياً في حالة لم يكن فيها نائماً ولا مستيقظاً. كان الأمر كما لو كان مذهول. وضع يديه على ركبتيه ورفع رأسه وعيناه مغمضتان. انسكب شعره على كتفيه و لمعت الندبة تحت عينيه بعلامات حمراء.

 

“علامة البيرسيركر الخاصة بي…” تمتم سو مينغ كما لو كان ينادي العلامة.

 

بالنسبة إلى البيرسيركرز المستيقظين ، فإن الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لهم لم يكن مجرد وعاء الأصل الخاص بهم ، ولكن أيضًا علامة البيرسيركر.

رفع الرجل العجوز يده اليمنى ورسم قوسًا في الهواء قبل أن يلوح بذراعه نحو الأرض مرة أخرى. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، بينما لم تهتز الأرض جسديًا ، كانت لا تزال تعطي الناس فكرة خاطئة بأن الأرض والجبال كانت ترتجف. كان الأمر كما لو أن السكون والحركة قد تداخلتا مع بعضهما البعض ، مما تسبب في عدم قدرة الناس على التفريق بين الاثنين.

كانت علامة البيرسيركر مختلفة لأنها حددت مسار البيرسيركر المستيقظ في المستقبل. كلهم سيكونون مختلفين.

دوى إنفجار لحظة اصطدام الاثنين. طارت كمية كبيرة من شرارات البرق على الفور من جسد سو مينغ ، مما جعل هي فنغ يطلق صرخة مفاجأة ويتراجع. ظهر الخوف في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.

في تلك اللحظة ، أشار الرجل العجوز الذي كان جالسًا أيضًا خارج الكهف والمقيم في الجبال إلى الأرض بإصبعه الأيمن. كانت عيناه مغمضتين أيضًا ، لكنه فتحهما سريعًا.

 

“أرى ، إذن إنه القمر… هممم؟ ليس هو!”

 

 

“حتى الأخ الاكبر سي ما جاء؟ ولم يستطع منعه..؟ هل كان هذا الشخص رجلاً أم امرأة؟ كم عدد أوردة الدم لديه؟” سأل الرجل المسمى تشين على الفور.

 

كان لدى معظم البيرسيركرز بالفعل علامة وهمية قبل استيقاظهم ، ثم يرسمونها على جلدهم بمجرد استيقاظهم حتى يمكن أن تتحول إلى كيان مادي.

 

“علامة البيرسيركر الخاصة بي…” تمتم سو مينغ كما لو كان ينادي العلامة.

 

 

 

كانت علامة البيرسيركر مختلفة لأنها حددت مسار البيرسيركر المستيقظ في المستقبل. كلهم سيكونون مختلفين.

“الرذيلة التي أريدها هي القلب!” تمتم الرجل العجوز. ألقى نظرة على موقع معين بين الجبال النائية وتزايدت توقعاته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط