نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 220

220

220

تقدم بضع خطوات للأمام وقطف مخرز صغيرًا بحجم كف اليد. بضغطة صغيرة ، انفصلت زاوية من ذلك المخرز.

ظل سو مينغ صامتًا أثناء سيره نحو الطبقة الثالثة.

في الحفرة الصغيرة المجاورة لهذا ، كان هناك سيف حديدي صدئ. كانت هناك أيضًا بعض الأوعية العظمية التي نجت في بعض الثقوب الأخرى.

 

ألقى نظرة حول المنطقة ورأى أن معظم العناصر هنا مكسورة قليلاً. حتى لو بدا أن بعضها في حالة لائقة ، فبمجرد أن يقترب منهم ، فإنهم سيتشققون تمامًا مثل المخرز إذا لمسهم بقدر ما ، كما لو كانوا سيتحطمون تمامًا إذا استخدم حتى أقل قوة.

كانت أربع من القارات الخمس تقع في الشمال والجنوب والشرق والغرب ، وفي الوسط كانت القارة الخامسة. تم رسم مرجل على النقطة.

“حسنًا ، لقد ذكر هو زي هذا بالفعل من قبل. يبدو أنه صحيح…”

الطبقة الثالثة بنيت بطريقة بسيطة. كانت أصغر حجمًا ، وكانت هناك رفوف حجرية موضوعة حول الغرفة. كانت هناك بعض زلات الخيزران ملقاة على الرفوف مع بعض جلود الوحوش التي تم تجميعها معًا.

 

كانت أرض الصباح الجنوبي تقع في الجنوب ، وكان تحالف المنطقة الغربية في الغرب ، لكن كان هناك واد بين هاتين القارتين بدا من المستحيل عبوره…

هز سو مينغ رأسه وضحك بمرارة. بمجرد أن حول بصره ، أمسك بالمخرز الأول الذي أخذه من هذا المكان ، والذي كسره أيضًا في وقت سابق ، ووضعه في حقيبة التخزين الخاصة به قبل أن يتوقف عن الاهتمام بالمكان. سار في الأجزاء العميقة من الكهف إلى الطبقة الثانية.

“ليس ذلك…”

مع خبرته في الطبقة الأولى ، لم يتوقع سو مينغ الكثير عندما دخل الطبقة الثانية. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها الطبقة الثانية ، بدأ قلبه يتسابق في صدره.

الطبقة الثالثة بنيت بطريقة بسيطة. كانت أصغر حجمًا ، وكانت هناك رفوف حجرية موضوعة حول الغرفة. كانت هناك بعض زلات الخيزران ملقاة على الرفوف مع بعض جلود الوحوش التي تم تجميعها معًا.

أمام عينيه كانت كمية لا حصر لها من اليشم تطفو في الهواء. كانت هذه اليشم تتألق بضوء لطيف أضاء حجرة الطبقة الثانية بأكملها. حتى أن بعض اليشم تتألق بمجموعة متنوعة من الألوان التي جعلتها تبرز للوهلة الأولى.

تم الكشف عن زاوية من القطعة الثانية من جلود الوحوش الثلاثة المتبقية ، وأظهرت بعض الخطوط الباهتة التي يبدو أنها تظهر تضاريس المكان. تردد سو مينغ للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويمسك بجلد هذا الوحش. كان لديه شعور قوي بأن جلد الوحش في يده كان… الخريطة التي يريد أن يراها!

“هل يمكن أن يكون تيان شي زي لم يكن يكذب بشأن فنون ومهارات عشيرة السماء المتجمدة؟!”

ظل سو مينغ صامتًا أثناء سيره نحو الطبقة الثالثة.

 

 

فوجئ سو مينغ للحظات.

مع خبرته في الطبقة الأولى ، لم يتوقع سو مينغ الكثير عندما دخل الطبقة الثانية. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها الطبقة الثانية ، بدأ قلبه يتسابق في صدره.

لا يبدو اليشم الملون مزيفًا. حتى لو كان اللون مزيفًا حقًا ، لا يزال بإمكان سو مينغ أن يشعر بوضوح بالضغط الهائل والحضور الروحي القادم منهم.

 

تسارع تنفسه وخطى بضع خطوات إلى الأمام لإلقاء نظرة فاحصة وأمسك بيده اليمنى. وضعه على كفه وركز انتباهه عليها. بمجرد أن فعل ذلك ، شعر على الفور كما لو أن إرادته يتم استيعابها في اليشم ، وظهرت سلسلة من الكلمات والأوهام بشكل طبيعي في رأسه.

 

ومع ذلك ، قبل أن ينتبه إليهم ، سرعان ما تلاشت الكلمات والأوهام في رأسه واختفت.

“لذلك اعترفت بي كمعلمك بسبب هذا..؟”

 

عبس سو مينغ وحاول عدة مرات. ومع ذلك كان الأمر نفسه يحدث في كل مرة حاول. ظهر بريق في عينيه وترك اليشم قبل أن يأخذ آخر ، لكن النتائج كانت هي نفسها.

 

“حسنًا ، لقد ذكر هو زي هذا بالفعل من قبل. يبدو أنه صحيح…”

عبس سو مينغ وحاول عدة مرات. ومع ذلك كان الأمر نفسه يحدث في كل مرة حاول. ظهر بريق في عينيه وترك اليشم قبل أن يأخذ آخر ، لكن النتائج كانت هي نفسها.

وقفت سو مينغ في الطبقة الثالثة وشعر بالتوتر فجأة. لقد كان ممزقًا بين الرغبة في معرفة ما إذا كانت خريطة أرض الصباح الجنوبي موجودة بالفعل في هذا المكان وخشي أنه لن يتمكن من العثور على تحالف المنطقة الغربية بمجرد العثور على الخريطة.

“هل لأن مستواي في الزراعة ليس عالياً بما يكفي..؟” تمتم.

في الحفرة الصغيرة المجاورة لهذا ، كان هناك سيف حديدي صدئ. كانت هناك أيضًا بعض الأوعية العظمية التي نجت في بعض الثقوب الأخرى.

لعدم الرغبة في الاستسلام ، التقط بضع عشرات من اليشم وركز انتباهه عليهم واحدًا تلو الآخر ، لكنهم كانوا متشابهين. ظهرت الصور في ذهنه لفترة وجيزة فقط قبل أن تختفي.

كانت أرض الصباح الجنوبي تقع في الجنوب ، وكان تحالف المنطقة الغربية في الغرب ، لكن كان هناك واد بين هاتين القارتين بدا من المستحيل عبوره…

حتى اليشم البسيط الذي كان له وجود ضئيل فقط كان يتفاعل بنفس الطريقة عندما نظر إليه سو مينغ. تدريجيا ، أغمق وجهه.

مع خبرته في الطبقة الأولى ، لم يتوقع سو مينغ الكثير عندما دخل الطبقة الثانية. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها الطبقة الثانية ، بدأ قلبه يتسابق في صدره.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يأخذ نفسًا عميقًا ويخمد خيبة الأمل في قلبه. بمجرد أن ألقى نظرة على جميع اليشم في الغرفة وكان متأكداً بشكل هامشي من أنها كلها مزيفة ، ضحك بمرارة وهز رأسه قبل أن يتعمق أكثر في الغرفة نحو الطبقة الثالثة.

“لذلك اعترفت بي كمعلمك بسبب هذا..؟”

“إذا كانت الخريطة في الطبقة الثالثة مزيفة أيضًا…”

 

 

عبس سو مينغ وحاول عدة مرات. ومع ذلك كان الأمر نفسه يحدث في كل مرة حاول. ظهر بريق في عينيه وترك اليشم قبل أن يأخذ آخر ، لكن النتائج كانت هي نفسها.

ظل سو مينغ صامتًا أثناء سيره نحو الطبقة الثالثة.

“ليس ذلك…”

الطبقة الثالثة بنيت بطريقة بسيطة. كانت أصغر حجمًا ، وكانت هناك رفوف حجرية موضوعة حول الغرفة. كانت هناك بعض زلات الخيزران ملقاة على الرفوف مع بعض جلود الوحوش التي تم تجميعها معًا.

كان هذا جلد وحش ممزقًا ومتهالكًا ، ولكن مع ذلك ، كانت الخريطة المرسومة عليه كاملة إلى حد ما. كان هناك ضغط قديم وكبير قادم من تلك الخريطة ، مما يجعل كل من لمسها يشعر بقدم جلد هذا الوحش.

 

 

وقفت سو مينغ في الطبقة الثالثة وشعر بالتوتر فجأة. لقد كان ممزقًا بين الرغبة في معرفة ما إذا كانت خريطة أرض الصباح الجنوبي موجودة بالفعل في هذا المكان وخشي أنه لن يتمكن من العثور على تحالف المنطقة الغربية بمجرد العثور على الخريطة.

كانت هناك بعض الرموز الرونية التي لم يرها سو مينغ من قبل منحوتة على جلد الوحش. بنظرة واحدة فقط أعاده إلى مكانه الأصلي وأخذ واحد آخر.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالصراع الشديد. لقد كان متوترًا عند سفح جبل القبيلة الهادئة الشرقية عندما حمل الخريطة المستعارة من القبيلة الهادئة الشرقية في الماضي.

“إذا كانت الخريطة في الطبقة الثالثة مزيفة أيضًا…”

بعد الصمت للحظة ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. لم ينظر إلى زلات الخيزران ، لكنه التقط جلد وحش من كمية كبيرة من جلود الوحوش الملقاة حوله ، وفتحه ببطء ، ونظر.

“ليس ذلك…”

“ليس ذلك…”

مع خبرته في الطبقة الأولى ، لم يتوقع سو مينغ الكثير عندما دخل الطبقة الثانية. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها الطبقة الثانية ، بدأ قلبه يتسابق في صدره.

 

كانت هناك بعض الرموز الرونية التي لم يرها سو مينغ من قبل منحوتة على جلد الوحش. بنظرة واحدة فقط أعاده إلى مكانه الأصلي وأخذ واحد آخر.

كانت هناك بعض الرموز الرونية التي لم يرها سو مينغ من قبل منحوتة على جلد الوحش. بنظرة واحدة فقط أعاده إلى مكانه الأصلي وأخذ واحد آخر.

“حسنًا ، لقد ذكر هو زي هذا بالفعل من قبل. يبدو أنه صحيح…”

“ليس ذلك…”

“هل يمكن أن يكون تيان شي زي لم يكن يكذب بشأن فنون ومهارات عشيرة السماء المتجمدة؟!”

 

لا ينبغي أن تكون هذه الخريطة من عمل تيان شي زي ، ولكنها شيء كان موجودًا منذ وقت طويل.

“ليس ذلك…”

 

 

حتى اليشم البسيط الذي كان له وجود ضئيل فقط كان يتفاعل بنفس الطريقة عندما نظر إليه سو مينغ. تدريجيا ، أغمق وجهه.

أخرج سو مينغ جلود الوحش واحدًا تلو الآخر وفتحها ، لكن لم يكن أي منها هي الخريطة التي أرادها. عندما لم يتبق أمامه سوى ثلاثة من جلود الوحوش ، تسارع تنفسه.

تقدم بضع خطوات للأمام وقطف مخرز صغيرًا بحجم كف اليد. بضغطة صغيرة ، انفصلت زاوية من ذلك المخرز.

تم الكشف عن زاوية من القطعة الثانية من جلود الوحوش الثلاثة المتبقية ، وأظهرت بعض الخطوط الباهتة التي يبدو أنها تظهر تضاريس المكان. تردد سو مينغ للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويمسك بجلد هذا الوحش. كان لديه شعور قوي بأن جلد الوحش في يده كان… الخريطة التي يريد أن يراها!

عبس سو مينغ وحاول عدة مرات. ومع ذلك كان الأمر نفسه يحدث في كل مرة حاول. ظهر بريق في عينيه وترك اليشم قبل أن يأخذ آخر ، لكن النتائج كانت هي نفسها.

 

في الحفرة الصغيرة المجاورة لهذا ، كان هناك سيف حديدي صدئ. كانت هناك أيضًا بعض الأوعية العظمية التي نجت في بعض الثقوب الأخرى.

بالنسبة له ، لا يهم ما إذا كان قد تم نقله إلى عشيرة السماء المتجمدة أو الاعتراف بـ تيان شي زي سيده. هذه الأشياء لم تكن مهمة. المهم كان هدفه لدخول عشيرة السماء المتجمدة – الخريطة التي ستسمح له بالعودة إلى تحالف المنطقة الغربية!

ومع ذلك ، قبل أن ينتبه إليهم ، سرعان ما تلاشت الكلمات والأوهام في رأسه واختفت.

 

هذا هو السبب عندما قال تيان شي زي إنه يريد أن يأخذ سو مينغ كتلميذ له وذكر شيئًا واحدًا من بين جميع المزايا الأخرى التي قدمها ، تلك التي كانت فيها خريطة لأرض الصباح الجنوبي التي كانت ربما أكثر اكتمالًا من تلك التي تنتمي إلي إلى عشيرة السماء المتجمدة ، أثار اهتمام سو مينغ.

ألقى نظرة حول المنطقة ورأى أن معظم العناصر هنا مكسورة قليلاً. حتى لو بدا أن بعضها في حالة لائقة ، فبمجرد أن يقترب منهم ، فإنهم سيتشققون تمامًا مثل المخرز إذا لمسهم بقدر ما ، كما لو كانوا سيتحطمون تمامًا إذا استخدم حتى أقل قوة.

لم يكن يهتم بدخول عشيرة السماء المتجمدة. كان يهتم فقط بالخريطة.

كانت هناك بعض الرموز الرونية التي لم يرها سو مينغ من قبل منحوتة على جلد الوحش. بنظرة واحدة فقط أعاده إلى مكانه الأصلي وأخذ واحد آخر.

لهذا السبب وافق سو مينغ على الاعتراف بـ تيان شي زي كسيده!

وقفت سو مينغ في الطبقة الثالثة وشعر بالتوتر فجأة. لقد كان ممزقًا بين الرغبة في معرفة ما إذا كانت خريطة أرض الصباح الجنوبي موجودة بالفعل في هذا المكان وخشي أنه لن يتمكن من العثور على تحالف المنطقة الغربية بمجرد العثور على الخريطة.

 

“بيتي…” تمتم.

في تلك اللحظة ، عندما شعر بخيبة أمل مستمرة بسبب ما رآه في الطبقتين الأولى والثانية ، بلغ قلقه ذروته عندما أمسك جلد الوحش بين يديه.

“إذا كانت الخريطة في الطبقة الثالثة مزيفة أيضًا…”

ارتجفت يده اليمنى وهو يفتح جلد الوحش أمامه ببطء شديد. عندما تم فرد جلد الوحش بالكامل وسقطت عيون سو مينغ عليه ، ارتجف. شعر كما لو كان الرعد يدق في رأسه ، حتى أنه شعر وكأن هناك أصوات طنين من أذنيه.

تقدم بضع خطوات للأمام وقطف مخرز صغيرًا بحجم كف اليد. بضغطة صغيرة ، انفصلت زاوية من ذلك المخرز.

في تلك اللحظة كان قد نسي كل شيء. نسي أنه كان داخل الحجرة. نسي أنه كان في القمة التاسعة لـ عشيرة السماء المتجمدة. نسي أنه كان في أرض الصباح الجنوبي. انصب كل الانتباه على عينيه ، على نظرته التي هبطت على جلد الوحش في يديه.

لا يبدو اليشم الملون مزيفًا. حتى لو كان اللون مزيفًا حقًا ، لا يزال بإمكان سو مينغ أن يشعر بوضوح بالضغط الهائل والحضور الروحي القادم منهم.

كان هذا جلد وحش ممزقًا ومتهالكًا ، ولكن مع ذلك ، كانت الخريطة المرسومة عليه كاملة إلى حد ما. كان هناك ضغط قديم وكبير قادم من تلك الخريطة ، مما يجعل كل من لمسها يشعر بقدم جلد هذا الوحش.

“ليس ذلك…”

 

لم يكن يهتم بدخول عشيرة السماء المتجمدة. كان يهتم فقط بالخريطة.

 

“هل لأن مستواي في الزراعة ليس عالياً بما يكفي..؟” تمتم.

لا ينبغي أن تكون هذه الخريطة من عمل تيان شي زي ، ولكنها شيء كان موجودًا منذ وقت طويل.

 

كانت هناك خمس قارات على الخريطة…

 

جلس سو مينغ على الأرض ببطء مع عينيه على الخريطة. كانت هناك نظرة ضياع وحنين في عينيه ، و مع حزن على وجهه ، داعب الخريطة بلطف بيده اليمنى.

عبس سو مينغ وحاول عدة مرات. ومع ذلك كان الأمر نفسه يحدث في كل مرة حاول. ظهر بريق في عينيه وترك اليشم قبل أن يأخذ آخر ، لكن النتائج كانت هي نفسها.

رأى أرض الصباح الجنوبي على الخريطة ، وشاهد أيضًا… تحالف المنطقة الغربية فوقها مباشرةً…

تم الكشف عن زاوية من القطعة الثانية من جلود الوحوش الثلاثة المتبقية ، وأظهرت بعض الخطوط الباهتة التي يبدو أنها تظهر تضاريس المكان. تردد سو مينغ للحظة قبل أن يصر على أسنانه ويمسك بجلد هذا الوحش. كان لديه شعور قوي بأن جلد الوحش في يده كان… الخريطة التي يريد أن يراها!

“بيتي…” تمتم.

ألقى نظرة حول المنطقة ورأى أن معظم العناصر هنا مكسورة قليلاً. حتى لو بدا أن بعضها في حالة لائقة ، فبمجرد أن يقترب منهم ، فإنهم سيتشققون تمامًا مثل المخرز إذا لمسهم بقدر ما ، كما لو كانوا سيتحطمون تمامًا إذا استخدم حتى أقل قوة.

بدأت الدموع تتساقط من عينيه منذ بعض الوقت. انزلقت الدموع على وجهه من زوايا عينيه ولطخت ملابسه قبل أن تتسرب إلى القماش.

وقفت سو مينغ في الطبقة الثالثة وشعر بالتوتر فجأة. لقد كان ممزقًا بين الرغبة في معرفة ما إذا كانت خريطة أرض الصباح الجنوبي موجودة بالفعل في هذا المكان وخشي أنه لن يتمكن من العثور على تحالف المنطقة الغربية بمجرد العثور على الخريطة.

كانت أربع من القارات الخمس تقع في الشمال والجنوب والشرق والغرب ، وفي الوسط كانت القارة الخامسة. تم رسم مرجل على النقطة.

بعد الصمت للحظة ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. لم ينظر إلى زلات الخيزران ، لكنه التقط جلد وحش من كمية كبيرة من جلود الوحوش الملقاة حوله ، وفتحه ببطء ، ونظر.

كانت أرض الصباح الجنوبي تقع في الجنوب ، وكان تحالف المنطقة الغربية في الغرب ، لكن كان هناك واد بين هاتين القارتين بدا من المستحيل عبوره…

في تلك اللحظة ، عندما شعر بخيبة أمل مستمرة بسبب ما رآه في الطبقتين الأولى والثانية ، بلغ قلقه ذروته عندما أمسك جلد الوحش بين يديه.

تلطخ دموع سو مينغ ملابسه ، وسقط بعضها على جلد الوحش. أخفض رأسه ولم يسمع التنهد الذي جاء من ورائه.

في الحفرة الصغيرة المجاورة لهذا ، كان هناك سيف حديدي صدئ. كانت هناك أيضًا بعض الأوعية العظمية التي نجت في بعض الثقوب الأخرى.

“لذلك اعترفت بي كمعلمك بسبب هذا..؟”

لا ينبغي أن تكون هذه الخريطة من عمل تيان شي زي ، ولكنها شيء كان موجودًا منذ وقت طويل.

ألقى نظرة حول المنطقة ورأى أن معظم العناصر هنا مكسورة قليلاً. حتى لو بدا أن بعضها في حالة لائقة ، فبمجرد أن يقترب منهم ، فإنهم سيتشققون تمامًا مثل المخرز إذا لمسهم بقدر ما ، كما لو كانوا سيتحطمون تمامًا إذا استخدم حتى أقل قوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط