نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 225

225

225

“هناك الكثير من الشائعات المتعلقة بالقمة التاسعة لعشيرة السماء المتجمدة. منذ وجودي هنا اليوم ، قد أرى أيضًا ما إذا كانت هذه الشائعات صحيحة…” قال الشخص الذي يرتدي قبعة الخيزران بسخرية باردة عند سفح القمة التاسعة.

وكانت المرأة التي بجانبها ترتدي رداء أصفر. أعطى وجهها الصغير البيضاوي جواً أنيقاً وجميلاً. لقد كان مظهرًا مشابهًا بشكل لافت لكيفية ظهور هان كانج زي عادةً.

“لا أفهم فقط كيف أن سو مينغ المتواضع هذا يمكن أن يجعل الأخ الأكبر سي ما يهتم به كثيرًا. حتى أنه أرسل لي خطابًا بعيدًا واستخدم هذه الخدمة التي أدين بها له ليجعلني آتي إلى هنا وأخذ شيئًا منه.”

خطت المرأة خطوة إلى الأمام واندفعت نحو القمة التاسعة في مواجهة العاصفة الثلجية. عضت هان كانغ زي شفتها السفلية وتبعتها بقلق.

في اللحظة التي صعد فيها الشخص إلى القمة التاسعة من خلال العاصفة الثلجية ، بدا أن جسده بالكامل قد اختلط بالثلج. تحولت العاصفة الثلجية في السماء فجأة إلى وجه بشري وأطلقت هديرًا منخفضًا وحشيًا في القمة التاسعة. أصبح هذا الهدير الريح التي رفعت الثلج.

“هذا هو زي التشي من القمة الثانية. لقد احتل المركز التاسع على لائحة الترتيب بين التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة في عشيرة السماء المتجمدة! لماذا ظهر في القمة التاسعة؟ هل يمكن أن يكون هنا لقتالي؟ لكنني لم أفعل يسيء إليه “.

في اللحظة التي صعد فيها الشخص إلى الجبل ، بدا أن القمة التاسعة بأكملها ترتعش.

بالنسبة له ، كان الرجل الذي كان يشير دائمًا إلى نفسه باسم الجد هو نفايات. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يكون حذرا منه. أما الشخص الذي أحب زراعة الأشياء ، فقد كان شخصًا مخنثًا جدًا وضعيفًا بالنسبة إلى زي تشي.

فتح الأخ الأكبر الثالث لسو مينغ الذي كان يشرب في كهفه عينيه متفاجئًا. سرعان ما تقدم بضع خطوات إلى الأمام وحنى جسده للخروج من الكهف قبل النظر إلى الجبل.

 

“هذا هو زي التشي من القمة الثانية. لقد احتل المركز التاسع على لائحة الترتيب بين التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة في عشيرة السماء المتجمدة! لماذا ظهر في القمة التاسعة؟ هل يمكن أن يكون هنا لقتالي؟ لكنني لم أفعل يسيء إليه “.

 

ذهل هو زي للحظة. حك رأسه.

لم يكن بالإمكان رؤية وجه زي تشي تحت الرداء المصنوع من القش وقبعة الخيزران ، ولكن ظهر بريق مخيف في عينيه ، وتسبب الضغط المروع في ظهور علامات تشقق على الجليد من حوله. كان الأمر كذلك خاصة بالنسبة للأرض خلفه. أطلق الوجه البشري المتوحش الذي تشكل من العاصفة الثلجية هديرًا ، وتجمع المزيد من الثلج في السماء ، كما لو كان يريد دفن القمة التاسعة بأكملها تحتها.

في خضم دهشته ، تغير تعبيره فجأة ، لأنه في تلك اللحظة ، اتخذ زي تشي ، الذي كان يرتدي رداء من القش وقبعة من الخيزران ، خطوته الثانية على القمة التاسعة.

“هذا هو زي التشي من القمة الثانية. لقد احتل المركز التاسع على لائحة الترتيب بين التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة في عشيرة السماء المتجمدة! لماذا ظهر في القمة التاسعة؟ هل يمكن أن يكون هنا لقتالي؟ لكنني لم أفعل يسيء إليه “.

في اللحظة التي سقطت فيها قدمه ، ظهر جسده فجأة أمام هو زي. كان ظهوره مفاجئًا لدرجة أنه بدا وكأنه شق طريقه للتو. في اللحظة التي وقف فيها على بعد بضع مئات من الأقدام أمام هو زي ، اندلع ضغط وحشي مع إنفجار. هذا الضفط جعل هو زي يأخذ بضع عشرات من الخطوات إلى الوراء بسرعة. كما تحطم قرع النبيذ في يده بفرقعة.

مصدر ذلك الرعب جاء من يد الرجل الواقف أمامه!

“قمامة، !”

 

 

 

لم يكن بالإمكان رؤية وجه زي تشي تحت الرداء المصنوع من القش وقبعة الخيزران ، ولكن ظهر بريق مخيف في عينيه ، وتسبب الضغط المروع في ظهور علامات تشقق على الجليد من حوله. كان الأمر كذلك خاصة بالنسبة للأرض خلفه. أطلق الوجه البشري المتوحش الذي تشكل من العاصفة الثلجية هديرًا ، وتجمع المزيد من الثلج في السماء ، كما لو كان يريد دفن القمة التاسعة بأكملها تحتها.

فتح الأخ الأكبر الثالث لسو مينغ الذي كان يشرب في كهفه عينيه متفاجئًا. سرعان ما تقدم بضع خطوات إلى الأمام وحنى جسده للخروج من الكهف قبل النظر إلى الجبل.

 

“قام بتنشيط الفن لعلامة البيرسيركر الخاصة به!”

ألقى زي تشي الضوء على هو زي واتخذ خطوته الثالثة.

في اللحظة التي اتخذ فيها الخطوة الثالثة ، اختفى عن أنظار هو زي. لأنه غادر ، لم يرى أن هو زي كان يحدق في قرع النبيذ المكسر على الأرض في تلك اللحظة. ملأ الأحمر بصره وظهرت الوحشية في عينيه.

في اللحظة التي اتخذ فيها الخطوة الثالثة ، اختفى عن أنظار هو زي. لأنه غادر ، لم يرى أن هو زي كان يحدق في قرع النبيذ المكسر على الأرض في تلك اللحظة. ملأ الأحمر بصره وظهرت الوحشية في عينيه.

في الواقع ، كانت هناك مرة واحدة عندما رأى مثل هذا الشيء يحدث عندما كان يمر بالقمة التاسعة. في ذلك الوقت ، كان مليئًا الازدراء إتجاه القمة التاسعة.

“كيف تجرؤ على تحطيم قرع جدك هو!”

“الأخت الصغيرة ، هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”

 

“أخي ، أنت تدوس على أزهاري… هذا… ليس جيدًا.”

رفع هو زي رأسه بسرعة وأطلق صيحة عالية نحو السماء. تحول إلى قوس طويل واندفع نحو زي تشي ، الذي كان يغادر.

 

في تلك اللحظة ، كان شخصان ينفدان من القمة السابعة نحو القمة التاسعة. كان الاثنان من النساء ومرضيين للعين.

كان زي تشي صامتًا. لم يخفض رأسه ، لكن من الواضح أنه كان يشعر بالعشب الأخضر والزهور تنمو تحته عندما مر الرجل بجانبه ، وكان… يدوس عليها.

 

 

كان أحدهم هان كانغ زي. كان هناك قلق على وجهها وهي تركض بأقصى سرعة نحو القمة التاسعة.

مصدر ذلك الرعب جاء من يد الرجل الواقف أمامه!

وكانت المرأة التي بجانبها ترتدي رداء أصفر. أعطى وجهها الصغير البيضاوي جواً أنيقاً وجميلاً. لقد كان مظهرًا مشابهًا بشكل لافت لكيفية ظهور هان كانج زي عادةً.

ومع ذلك ، في اللحظة ذاتها ، أشار بيده اليمنى ، تحطمت قبعة الخيزران على رأسه فجأة وتحولت إلى عدد لا يحصى من القطع التي تراجعت إلى الوراء ، كاشفة عن رجل طويل الشعر بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره.

كان هناك تعبير كسول على وجهها. عندما رأت كيف كانت هان كانغ زي متوترة وقلقة ، سخرت منها ، “الأخت الصغيرة فانغ ، أي نوع من الأشخاص هو سو مينغ هذا لتهتمي به كثيرًا؟ هل يمكن أن يكون…”

 

 

ومع ذلك ، دخل سو مينغ القمة التاسعة ، القمة التاسعة التي تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة ، ولكن في نفس الوقت لم تكن كذلك. لم يكن على التلاميذ هنا اتباع القواعد التي وضعتها عشيرة السماء المتجمدة ، ولكن بسبب ذلك لم يتم حمايتهم أيضًا بموجب قواعد المدرسة. هذا هو السبب في أن زي تشي فكر في قتل سو مينغ دون أن ينبس ببنت شفة ، وبعد ذلك رمي جثته إلى سي ما شين ، الذي كان يسارع إلى عشيرة السماء المتجمدة.

 

“حسنًا ، لن أقول أي شيء آخر. لا تقلقي ، قد يكون زي تشي متوحشًا ، لكنه ليس شخصًا سيئًا. سأطلب منه فقط ألا يتسبب في مشاكل لسو مينغ.”

كان صوت المرأة جذابًا للغاية. ضحكت بعد كلماتها.

 

“الأخت الصغيرة ، هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”

في اللحظة التي صعد فيها الشخص إلى الجبل ، بدا أن القمة التاسعة بأكملها ترتعش.

 

“كيف تجرؤ على تحطيم قرع جدك هو!”

سافرت هان كانغ زي بسرعة مذهلة ، متجهة نحو القمة التاسعة.

“الأخت الصغيرة ، هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”

“حسنًا ، لن أقول أي شيء آخر. لا تقلقي ، قد يكون زي تشي متوحشًا ، لكنه ليس شخصًا سيئًا. سأطلب منه فقط ألا يتسبب في مشاكل لسو مينغ.”

“هذا هو زي التشي من القمة الثانية. لقد احتل المركز التاسع على لائحة الترتيب بين التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة في عشيرة السماء المتجمدة! لماذا ظهر في القمة التاسعة؟ هل يمكن أن يكون هنا لقتالي؟ لكنني لم أفعل يسيء إليه “.

 

 

“إنه أخوك الأصغر ، بالطبع ستقفين إلى جانبه”.

“فقط دعني أرى أوضح قليلاً…” تمتم. كان لديه شعور قوي بأنه إذا كان بإمكانه أن يرى بوضوح فقط ، فسيكون قادرًا على إيجاد الإجابة ، وسيحصل على الحق في الإجابة على معنى الخلق.

كان هناك تلميح الشكوى في كلمات هان كانغ زي. ابتسمت المرأة التي تقف خلفها لكنها لم تمانع. لقد واصلت ببساطة محاولة تهدئة هان كانج زي بصوت لطيف.

 

اقتربوا تدريجياً من القمة التاسعة عندما تحدثوا. ومع ذلك ، في اللحظة التي اقتربوا فيها ، من الواضح أنهم شعروا بقوة عاصفة ثلجية تشحن باتجاههم وتجبرهم على التباطؤ.

كان هناك تلميح الشكوى في كلمات هان كانغ زي. ابتسمت المرأة التي تقف خلفها لكنها لم تمانع. لقد واصلت ببساطة محاولة تهدئة هان كانج زي بصوت لطيف.

 

كان زي تشي صامتًا ، ولكن بعد لحظة ، أطلق عاصفة باردة وخطى خطوة سريعة وكبيرة إلى الأمام بقدمه اليمنى. وبيده اليمنى المرفوعة ، أشار أيضًا إلى الرجل الذي منعه من الوصول إلى سو مينغ دون أي تردد.

في تلك اللحظة ، رأى كلاهما أيضًا الوجه البشري الوحشي الذي شكلته العاصفة الثلجية ، والذي كان محجوبًا عن أنظارهما من قبل القمة التاسعة. كان الوجه يعوي في القمة التاسعة.

خطت المرأة خطوة إلى الأمام واندفعت نحو القمة التاسعة في مواجهة العاصفة الثلجية. عضت هان كانغ زي شفتها السفلية وتبعتها بقلق.

تغير تعبير هان كانغ زي على الفور. كما تحول تعببر المرأة بجانبها إلى رسمي.

ارتفعت الصدمة من أعماق قلبه. نظر إلى الرجل اللطيف أمامه. لقد رأى هذا الشخص من قبل وعرف أنه كان التلميذ الثاني في القمة التاسعة.

“قام بتنشيط الفن لعلامة البيرسيركر الخاصة به!”

 

 

خطت المرأة خطوة إلى الأمام واندفعت نحو القمة التاسعة في مواجهة العاصفة الثلجية. عضت هان كانغ زي شفتها السفلية وتبعتها بقلق.

خطت المرأة خطوة إلى الأمام واندفعت نحو القمة التاسعة في مواجهة العاصفة الثلجية. عضت هان كانغ زي شفتها السفلية وتبعتها بقلق.

في القمة التاسعة ، وصل زي تشي ، الذي كان يرتدي قبعة من القش وقبعة من الخيزران ، على بعد 300 قدم من المكان الذي جلس فيه سو مينغ في لحظة بخطوته الثالثة. وقف هناك بتعبير بارد ومنفصل عندما سقطت نظرته على جسد سو مينغ.

“قمامة، !”

“مجرد قطعة قمامة أخرى. القمة التاسعة ليست كما تتحدث عنها الشائعات!” قال زي تشي ببرود ورفع يده اليمنى.

عندما رفع زي تشي يده اليمنى في العالم خارج عقل سو مينغ ، أطلق العالم قعقعة عالية حول المنصة التي كان سو مينغ قد جلس فيها. ظهرت العاصفة الثلجية العملاقة التي تحولت إلى وجه بشري متوحش في الهواء على جانب سو مينغ فقط ، وكانت تقترب بسرعة. جلبت العاصفة الثلجية العملاقة معها ضغطا يهز الأرض لم يقصد فقط دفن سو مينغ تحتها ، ولكن أيضًا القمة التاسعة بأكملها!

ولكن كما كان على وشك أن يشير إلى سو مينغ…

تلك الأيدي العادية ، تلك الأيدي التي لم ترفع بل وضعت على جانبيه ، تلامس أكمامه ، بدت وكأنها تحمل مفاتيح حياته وموته!

 

بالنسبة له ، كان الرجل الذي كان يشير دائمًا إلى نفسه باسم الجد هو نفايات. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يكون حذرا منه. أما الشخص الذي أحب زراعة الأشياء ، فقد كان شخصًا مخنثًا جدًا وضعيفًا بالنسبة إلى زي تشي.

في تلك اللحظة ، كان سو مينغ غير مدرك تمامًا لما كان يحدث في الخارج. كان منغمسا في عالمه الخاص. كان الضباب الذي رآه مستعجلاً حاليًا وهبط بشراسة. اعتقد أنه رأى ظلًا خافتًا لشيء ما بداخله.

كان صوت المرأة جذابًا للغاية. ضحكت بعد كلماتها.

شعور يشبه الادراك يتشكل تدريجياً في قلبه.

“مجرد قطعة قمامة أخرى. القمة التاسعة ليست كما تتحدث عنها الشائعات!” قال زي تشي ببرود ورفع يده اليمنى.

“فقط دعني أرى أوضح قليلاً…” تمتم. كان لديه شعور قوي بأنه إذا كان بإمكانه أن يرى بوضوح فقط ، فسيكون قادرًا على إيجاد الإجابة ، وسيحصل على الحق في الإجابة على معنى الخلق.

ومع ذلك ، في اللحظة ذاتها ، كان على وشك تحريك يده اليمنى لأسفل ، انطلق صوت رقيق من خلفه. كان ذلك الصوت هادئًا للغاية ، كما لو كان المتحدث يتحدث إلى صديق ، ولم تكن هناك أي إشارة للغضب فيه.

عندما رفع زي تشي يده اليمنى في العالم خارج عقل سو مينغ ، أطلق العالم قعقعة عالية حول المنصة التي كان سو مينغ قد جلس فيها. ظهرت العاصفة الثلجية العملاقة التي تحولت إلى وجه بشري متوحش في الهواء على جانب سو مينغ فقط ، وكانت تقترب بسرعة. جلبت العاصفة الثلجية العملاقة معها ضغطا يهز الأرض لم يقصد فقط دفن سو مينغ تحتها ، ولكن أيضًا القمة التاسعة بأكملها!

 

 

في اللحظة التي اتخذ فيها الخطوة الثالثة ، اختفى عن أنظار هو زي. لأنه غادر ، لم يرى أن هو زي كان يحدق في قرع النبيذ المكسر على الأرض في تلك اللحظة. ملأ الأحمر بصره وظهرت الوحشية في عينيه.

حتى أن هذا المشهد خلق انطباعًا خاطئًا بأن هذه العاصفة الثلجية كانت من عمل الطبيعة ، وليس بسبب شخص يستخدم قدرة صوفية.

“هناك الكثير من الشائعات المتعلقة بالقمة التاسعة لعشيرة السماء المتجمدة. منذ وجودي هنا اليوم ، قد أرى أيضًا ما إذا كانت هذه الشائعات صحيحة…” قال الشخص الذي يرتدي قبعة الخيزران بسخرية باردة عند سفح القمة التاسعة.

لم يكن زي تشي ينوي السماح لسو مينغ بالعيش. إذا لم ينضم إلى القمة التاسعة ، لكنه انضم إلى أي قمة أخرى وأصبح تلميذًا حقيقيًا لعشيرة السماء المتجمدة ، فإن زي تشي سيجد يديه مقيدتين. بعد كل شيء ، كانوا ينتمون إلى نفس المدرسة ، وكانت القواعد داخل المدرسة صارمة للغاية ، وسيكون من الصعب عليه التصرف في يوم مثل هذا.

“انظر مرة أخرى”.

ومع ذلك ، دخل سو مينغ القمة التاسعة ، القمة التاسعة التي تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة ، ولكن في نفس الوقت لم تكن كذلك. لم يكن على التلاميذ هنا اتباع القواعد التي وضعتها عشيرة السماء المتجمدة ، ولكن بسبب ذلك لم يتم حمايتهم أيضًا بموجب قواعد المدرسة. هذا هو السبب في أن زي تشي فكر في قتل سو مينغ دون أن ينبس ببنت شفة ، وبعد ذلك رمي جثته إلى سي ما شين ، الذي كان يسارع إلى عشيرة السماء المتجمدة.

تلك كانت أيدي الخلق!

بالنسبة له ، كان الرجل الذي كان يشير دائمًا إلى نفسه باسم الجد هو نفايات. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يكون حذرا منه. أما الشخص الذي أحب زراعة الأشياء ، فقد كان شخصًا مخنثًا جدًا وضعيفًا بالنسبة إلى زي تشي.

ومع ذلك ، في اللحظة ذاتها ، كان على وشك تحريك يده اليمنى لأسفل ، انطلق صوت رقيق من خلفه. كان ذلك الصوت هادئًا للغاية ، كما لو كان المتحدث يتحدث إلى صديق ، ولم تكن هناك أي إشارة للغضب فيه.

حتى الأخ الأكبر الأول في القمة التاسعة كان مجرد جبان أحب عزل نفسه. سمع زي التشي عنه من قبل. عندما جاء تلاميذ من قمم أخرى ليعلموا القمامة هو زي درسًا ، لم يتصرف شقيقيه الآخران على الإطلاق. القمامة الذي أحب زراعة الأشياء سيتظاهر بشكل خاص بالنوم لتجنب المتاعب والسماح لأخيه الأصغر بالاعتناء بالأمر بنفسه.

تغير تعبير هان كانغ زي على الفور. كما تحول تعببر المرأة بجانبها إلى رسمي.

في الواقع ، كانت هناك مرة واحدة عندما رأى مثل هذا الشيء يحدث عندما كان يمر بالقمة التاسعة. في ذلك الوقت ، كان مليئًا الازدراء إتجاه القمة التاسعة.

سافرت هان كانغ زي بسرعة مذهلة ، متجهة نحو القمة التاسعة.

كان الشخص الوحيد الذي كان حذرًا منه هو الرجل العجوز – تيان شي زي!

“هذا هو زي التشي من القمة الثانية. لقد احتل المركز التاسع على لائحة الترتيب بين التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة في عشيرة السماء المتجمدة! لماذا ظهر في القمة التاسعة؟ هل يمكن أن يكون هنا لقتالي؟ لكنني لم أفعل يسيء إليه “.

 

تلك كانت أيدي الخلق!

ومع ذلك ، فقد قام بالفعل بالاستعدادات قبل وصوله إلى هذا المكان. لقد كان أعجوبة القمة الثانية وقد أعطى سيده قيمة كبيرة له. في ذهنه ، إذا هاجمه تيان شي زي دون الاهتمام باختلافاتهم في المكانة ، فإن سيده بالتأكيد لن يقف متفرجًا ويراقب.

“الأخت الصغيرة ، هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”

مع كل هذه الاستعدادات ، كان على يقين من أنه لا يمكن أن يحدث شيء. رفع يده اليمنى واستعد للإشارة إلى سو مينغ حتى يتمكن الوجه البشري في العاصفة الثلجية من ابتلاعه والسماح له بتحقيق هدفه و العودة هذه المرة.

 

ومع ذلك ، في اللحظة ذاتها ، كان على وشك تحريك يده اليمنى لأسفل ، انطلق صوت رقيق من خلفه. كان ذلك الصوت هادئًا للغاية ، كما لو كان المتحدث يتحدث إلى صديق ، ولم تكن هناك أي إشارة للغضب فيه.

 

“أخي ، أنت تدوس على أزهاري… هذا… ليس جيدًا.”

حتى الأخ الأكبر الأول في القمة التاسعة كان مجرد جبان أحب عزل نفسه. سمع زي التشي عنه من قبل. عندما جاء تلاميذ من قمم أخرى ليعلموا القمامة هو زي درسًا ، لم يتصرف شقيقيه الآخران على الإطلاق. القمامة الذي أحب زراعة الأشياء سيتظاهر بشكل خاص بالنوم لتجنب المتاعب والسماح لأخيه الأصغر بالاعتناء بالأمر بنفسه.

 

اقتربوا تدريجياً من القمة التاسعة عندما تحدثوا. ومع ذلك ، في اللحظة التي اقتربوا فيها ، من الواضح أنهم شعروا بقوة عاصفة ثلجية تشحن باتجاههم وتجبرهم على التباطؤ.

في نفس اللحظة التي جاء فيها هذا الصوت ، ارتجف زي تشي. ظهرت نظرة جادة في عينيه اللتين كانتا مغطاة بقبعة من الخيزران. بقوته الحالية ، إذا ظهر أحد من حوله ، فسوف يلاحظه على الفور. هذا النوع من الأشياء ، حيث ظهر شخص بجانبه ولم يلاحظه ، يجب أن يكون ممكنًا فقط لـ تيان شي زي وحده في القمة التاسعة. ومع ذلك ، أوضح أسلوب الشخص في الكلام أنه لم يكن تيان شي زي.

كان الشخص الوحيد الذي كان حذرًا منه هو الرجل العجوز – تيان شي زي!

“هناك جليد فقط تحت قدمي ، ولا توجد أية نباتات.”

 

 

“إنه أخوك الأصغر ، بالطبع ستقفين إلى جانبه”.

زي تشي أطلق العنان البارد. لم يرجع إلى الوراء ، لكنه لم يحاول الإشارة إلى سو مينغ بيده اليمنى أيضًا.

في تلك اللحظة ، رأى كلاهما أيضًا الوجه البشري الوحشي الذي شكلته العاصفة الثلجية ، والذي كان محجوبًا عن أنظارهما من قبل القمة التاسعة. كان الوجه يعوي في القمة التاسعة.

“انظر مرة أخرى”.

اندفع إحساس بالخطر ، وهو أمر نادرًا ما يشعر به ، فجأة في جسده.

اقترب منه الصوت اللطيف ، واقترب رجل وسيم باللون الأبيض تدريجياً من زي تشي من الخلف. كانت هناك ابتسامة على شفتيه وكان وجهه لطيفًا. مشى إلى جانب زي التشي ، وتجاوزه ، ثم وقف… أمام سو مينغ الجالس.

 

كان زي تشي صامتًا. لم يخفض رأسه ، لكن من الواضح أنه كان يشعر بالعشب الأخضر والزهور تنمو تحته عندما مر الرجل بجانبه ، وكان… يدوس عليها.

في تلك اللحظة ، كان شخصان ينفدان من القمة السابعة نحو القمة التاسعة. كان الاثنان من النساء ومرضيين للعين.

ارتفعت الصدمة من أعماق قلبه. نظر إلى الرجل اللطيف أمامه. لقد رأى هذا الشخص من قبل وعرف أنه كان التلميذ الثاني في القمة التاسعة.

حتى الأخ الأكبر الأول في القمة التاسعة كان مجرد جبان أحب عزل نفسه. سمع زي التشي عنه من قبل. عندما جاء تلاميذ من قمم أخرى ليعلموا القمامة هو زي درسًا ، لم يتصرف شقيقيه الآخران على الإطلاق. القمامة الذي أحب زراعة الأشياء سيتظاهر بشكل خاص بالنوم لتجنب المتاعب والسماح لأخيه الأصغر بالاعتناء بالأمر بنفسه.

 

كان هذا نوعًا من الإجهاد الناتج عن النظرة وأيضًا المزاج الذي خلق رعبًا لا يوصف ولكنه لا يزال يشعر بالبرد القارس في عموده الفقري.

 

“الأخت الصغيرة ، هذا ليس الوقت المناسب لذلك!”

ومع ذلك ، لم يتوقع أبدًا أن الشخص الذي كان يعتقد أنه قمامة سيجعله يشعر بالاهتزاز.

في الواقع ، كانت هناك مرة واحدة عندما رأى مثل هذا الشيء يحدث عندما كان يمر بالقمة التاسعة. في ذلك الوقت ، كان مليئًا الازدراء إتجاه القمة التاسعة.

اندفع إحساس بالخطر ، وهو أمر نادرًا ما يشعر به ، فجأة في جسده.

 

كان زي تشي صامتًا ، ولكن بعد لحظة ، أطلق عاصفة باردة وخطى خطوة سريعة وكبيرة إلى الأمام بقدمه اليمنى. وبيده اليمنى المرفوعة ، أشار أيضًا إلى الرجل الذي منعه من الوصول إلى سو مينغ دون أي تردد.

حتى أن هذا المشهد خلق انطباعًا خاطئًا بأن هذه العاصفة الثلجية كانت من عمل الطبيعة ، وليس بسبب شخص يستخدم قدرة صوفية.

ومع ذلك ، في اللحظة ذاتها ، أشار بيده اليمنى ، تحطمت قبعة الخيزران على رأسه فجأة وتحولت إلى عدد لا يحصى من القطع التي تراجعت إلى الوراء ، كاشفة عن رجل طويل الشعر بدا وكأنه في الثلاثينيات من عمره.

بالنسبة له ، كان الرجل الذي كان يشير دائمًا إلى نفسه باسم الجد هو نفايات. لم تكن هناك حاجة له ​​أن يكون حذرا منه. أما الشخص الذي أحب زراعة الأشياء ، فقد كان شخصًا مخنثًا جدًا وضعيفًا بالنسبة إلى زي تشي.

كما انفجرت عباءة القش التي كان يرتديها بانفجار حاد وتحول إلى قطع صغيرة ، كاشفة عن العباءة السوداء التي كان يرتديها تحتها. وسالت كمية من الدم من فم زي التشي وبدأ يرتجف بشراسة. ضغط مرعب صدمه امتد من الرجل المبتسم الواقف أمامه مثل رياح الربيع. لا أحد يشعر بهذا الضغط. في الواقع ، من وجهة نظر زي تشي ، قد لا يكون هذا ضغطًا.

“لا أفهم فقط كيف أن سو مينغ المتواضع هذا يمكن أن يجعل الأخ الأكبر سي ما يهتم به كثيرًا. حتى أنه أرسل لي خطابًا بعيدًا واستخدم هذه الخدمة التي أدين بها له ليجعلني آتي إلى هنا وأخذ شيئًا منه.”

كان هذا نوعًا من الإجهاد الناتج عن النظرة وأيضًا المزاج الذي خلق رعبًا لا يوصف ولكنه لا يزال يشعر بالبرد القارس في عموده الفقري.

في اللحظة التي صعد فيها الشخص إلى القمة التاسعة من خلال العاصفة الثلجية ، بدا أن جسده بالكامل قد اختلط بالثلج. تحولت العاصفة الثلجية في السماء فجأة إلى وجه بشري وأطلقت هديرًا منخفضًا وحشيًا في القمة التاسعة. أصبح هذا الهدير الريح التي رفعت الثلج.

مصدر ذلك الرعب جاء من يد الرجل الواقف أمامه!

كان زي تشي صامتًا ، ولكن بعد لحظة ، أطلق عاصفة باردة وخطى خطوة سريعة وكبيرة إلى الأمام بقدمه اليمنى. وبيده اليمنى المرفوعة ، أشار أيضًا إلى الرجل الذي منعه من الوصول إلى سو مينغ دون أي تردد.

 

ارتفعت الصدمة من أعماق قلبه. نظر إلى الرجل اللطيف أمامه. لقد رأى هذا الشخص من قبل وعرف أنه كان التلميذ الثاني في القمة التاسعة.

تلك الأيدي العادية ، تلك الأيدي التي لم ترفع بل وضعت على جانبيه ، تلامس أكمامه ، بدت وكأنها تحمل مفاتيح حياته وموته!

 

 

 

تلك كانت أيدي الخلق!

ارتفعت الصدمة من أعماق قلبه. نظر إلى الرجل اللطيف أمامه. لقد رأى هذا الشخص من قبل وعرف أنه كان التلميذ الثاني في القمة التاسعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط