نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 228

228

228

في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه ، ظهر ضوء ساطع في عينيه ، لكن هذا الضوء تلاشى في لحظة. في الوقت نفسه ، طفت طبقة الثلج السميكة التي تراكمت على جسده بهدوء بعيدًا وأحاطت به قبل أن تبدأ في الدوران حوله ببطء.

كانت مطابقة لعلامة البيرسيركر الخاصة به.

جلس الأخ الأكبر الثاني بجانبه بابتسامة وهو يراقب باهتمام كامل.

عندما وصلت فرشاته إلى نهاية الخط الطويل ، بدأ ببطء في رسم قبيلة الجبل المظلم داخل علامة البيرسيركر على جسده. ظهرت الزهور والأشجار والمنازل أمامه تدريجياً وبدأت تتوهج في الهواء بعلامة البيرسيركر.

في تلك اللحظة ، لاحظ تيان شي زي ، الذي كان يضع اللوحة بعيدًا بمظهر فخور ، التغييرات أيضًا ونظر نحو سو مينغ. بدا الشاب مختلفًا تمامًا عما كان عليه عادةً ، و أصبح تيان شي زي صارما ببطء شديد.

“لم أكن أتوقع أن يحصل تلميذي الرابع على إدراك في نوع رابع من التغيير… خلق الصورة…” غمغم تيان شي زي وأشرقت عيناه.

 

غمز الأخ الأكبر الثاني له وأعطاه ابتسامة لطيفة.

في الوقت نفسه ، خرج هو زي ، الذي كان في الأصل في منزله في الكهف ، ووقف في الخارج لينظر في اتجاه المنصة على سفح الجبل.

 

كما تم تدريب النظرة اليقظة نحو هذا الاتجاه من الحوض في الطبقة الجليدية تحت القمة التاسعة.

عندما رسم هذا الجبل ، كان قلب سو مينغ في حالة هادئة. لقد كان هدوءًا لم يختبره من قبل. لقد كان واحد لم يظهر في قلبه منذ أن غادر الجبل المظلم.

فتح سو مينغ عينيه ، ولكن لم يكن هناك سوى الهدوء في نظره. كان هذا الهدوء مختلفًا عن الهدوء الذي أظهره سابقًا. كان هذا سكونًا في ذهنه ، سكونًا سيبقى غير مضطرب حتى لو انهار الجبل وتحطمت الأرض أمامه.

 

الأشياء التي سمحت له بالبقاء في مثل هذه الحالة من الهدوء كانت أزهار الثلج التي كانت أمامه. وبينما كانت ترقص حوله ، رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء ، وتجمعت هناك على الفور ، وتحولت إلى فرشاة ثلجية بين أصابعه.

لقد استدار ، لذلك لم يستطع أحد رؤية التصميم الحزين على وجهه.

عندما أمسك سو مينغ القلم ، وجه ضربة(جرة قلم) في الهواء أمامه.

مر وقت طويل…

 

حتى الأخ الأكبر الذي كان في عزلة بدأ يتنفس بسرعة في اللحظة التي لاحظ فيها الخط الطويل.

أخذ بضع ضربات أخرى ، وكان الثلج يطفو في الأماكن التي يمر بها طرف الفرشاة. مع كل ضربة فرشاة ، يتحول الهواء الذي أمامه إلى لوحة قماشية ، وظهر جبل على الجبل.

ربما لم يكن هناك سوى عدد قليل من عشيرة السماء المتجمدة الذين لم يكونوا من القمة التاسعة الذين فهموا هذا. ومع ذلك ، سار أولئك الذين كانوا في القمة التاسعة على طريق مختلف عن الآخرين. كانوا يعرفون مدى أهمية الإدراك الأول لهذا المسار.

تشكلت خطوط الجبل بالثلج وطفت في الجو. بدت وكأنها صورة عادية ، ولكن إذا ركز شخص ما انتباهه عليها لفترة طويلة ، فسيبدأ في الشعور بأن الجبل على قيد الحياة.

لم يكن يعرف مقدار الوقت الذي مر ، ولكن في اللحظة التي انتهى فيها من رسم قبيلة الجبل المظلم بأكملها ، توقفت الفرشاة في يده عن الحركة.

عندما رسم هذا الجبل ، كان قلب سو مينغ في حالة هادئة. لقد كان هدوءًا لم يختبره من قبل. لقد كان واحد لم يظهر في قلبه منذ أن غادر الجبل المظلم.

غمز الأخ الأكبر الثاني له وأعطاه ابتسامة لطيفة.

في تلك الحالة الهادئة ، لم يلاحظ سو مينغ أن شقيقه الأكبر الثاني كان يجلس خلفه ، ولم يكن يعلم أن هو زي كان ينظر إليه أيضًا من بعيد ، ولم يكن يعلم أن شقيقه الأكبر كان قلقًا عليه في الحوض تحت الجبل ، ناهيك عن ملاحظة الرجل العجوز في أردية بيضاء على قمة المبنى.

في الوقت نفسه ، خرج هو زي ، الذي كان في الأصل في منزله في الكهف ، ووقف في الخارج لينظر في اتجاه المنصة على سفح الجبل.

 

“لم أكن أتوقع أن يحصل تلميذي الرابع على إدراك في نوع رابع من التغيير… خلق الصورة…” غمغم تيان شي زي وأشرقت عيناه.

كان كل انتباهه منصباً على القلم في يده اليمنى والثلج الذي كان يرسم المشهد الذي أراد أن يرسم أكثر في قلبه.

في الوقت نفسه ، أصبح الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ ، الذي كان يراقبه طوال هذا الوقت ، جادًا أيضًا. كان لدى هو زي نفس رد الفعل خارج منزل الكهف.

 

 

لم يكن في حالة (غيبوبة) ولكن بدا كما لو كان كذلك. لم يغمض عينيه ليدخل تلك الحالة الغريبة ، ومع ذلك بدا وكأنه منغمس بعمق في تلك الحالة ورفض الخروج منها.

أما الأخ الأكبر الأول فالتزم الصمت لحظة قبل أن يتنهد.

“الخلق… خلق الصورة … هذا هو الجواب الذي يعطيني…”

مر وقت طويل…

 

الأشياء التي سمحت له بالبقاء في مثل هذه الحالة من الهدوء كانت أزهار الثلج التي كانت أمامه. وبينما كانت ترقص حوله ، رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء ، وتجمعت هناك على الفور ، وتحولت إلى فرشاة ثلجية بين أصابعه.

ذهب التصرف الأحمق لتيان شي زي عندما كان يواجه الرجل العجوز في رداء أرجواني دون أن يترك أثرا. بدلا من ذلك كان هناك جو من الحكمة لا يوصف حوله وهو ينظر إلى تلميذه الرابع.

 

“ما فهمه الأول هو خلق الصوت. لهذا اختار عزل نفسه والدخول في حالة من الصمت بعيدًا عن الضوضاء المحيطة به. وبمجرد أن يتخلص منها جميعها ، ما تبقى هو قلبه. لهذا السبب هو يسير في طريق صوت الخلق.

في الوقت نفسه ، بدأت قوة سو مينغ بالانتشار داخل جسده بانفجار. وصلت إلى أقصى نقطة لها في لحظة وبدأت قوته تظهر علامات على أنها وصلت إلى ذروة المرحلة الأولية من الصحوة. شعر كما لو أنه يحتاج فقط إلى خطوة أخرى ويمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من الصحوة!

 

عندما بدأ الظلام في السماء يتغير وعاد الضوء إلى الأفق مرة أخرى ، كان القمر على وشك الاختفاء بعيدًا. كان مجرد ظل باقٍ في السماء عندما بدأت يد سو مينغ اليمنى ، التي توقفت في الجو لفترة طويلة ، فجأة تتحرك مرة أخرى!

“ما فهمه الثاني هو” خلق الزهرة “. إنه يستخدم الزهور والنباتات كخليقته وقد حول يديه إلى أيدي الخلق ، مما يسمح له بالسيطرة على الحياة والموت.

 

“ما فهمه الثالث هو كلمة الخلق نفسها. فعل الحلم نفسه هو الخلق…

“أوه ، هذا صحيح. عندما كنت تحاول فهم هذه الكلمات ، وجدت شيئًا من أجلك. هذا الشيء مع أخيك الأكبر الثالث. عندما يكون لديك الوقت ، اذهب وألقي نظرة.

“لم أكن أتوقع أن يحصل تلميذي الرابع على إدراك في نوع رابع من التغيير… خلق الصورة…” غمغم تيان شي زي وأشرقت عيناه.

 

 

لم ينم أحد في القمة التاسعة في تلك الليلة. كلهم كانوا يشاهدون سو مينغ. كانوا يعلمون أن هذا كان يومًا مهمًا للغاية بالنسبة له. كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنه وجد بوضوح طريقة لتصفية عقله ، لكنه كان لا يزال ضائعًا قليلاً ولم يكن فهمه كاملاً.

على المنصة ، نظر سو مينغ إلى الجبل الذي رسمه واستمر في الرسم بالفرشاة في يده اليمنى. مع كل ضربة فرشاة ، أصبحت القمم الخمس على الجبل أكثر وضوحًا. تم رسم الجبل المظلم.

لقد رأوا حركة اليد اليمنى لـسو مينغ ، حيث رسم دائرة بالفرشاة أعلى صورة الجبل المظلم التي تم رسمها على الهواء حيث كانت أمامه لوحة قماشية.

في اللحظة التي تم فيها رسم الجبل المظلم ، ظهرت علامة الجبل على وجه سو مينغ بشكل خافت ، كما لو كانت مشرقة ، وتسبب ذلك في إظهار قوته لعلامات التغيير ، على الرغم من أنه لم يكن على علم بذلك.

في اللحظة التي بدأت فيها يده اليمنى تتحرك ، أصبح تعبير تيان شي زي على الفور جليلا على الجبل. كان للأخ الأكبر الثاني ، والأخ الأكبر الثالث ، والأخ الأكبر الأول ، الذي ظل في عزلة ، نفس التعبيرات على وجوههم.

في اللحظة التي انتهى فيها سو مينغ من رسم الجبل ، قام برسم خط طويل عبره بفرشاة الثلج في يديه. كان هذا الخط الطويل مشهدا مروعا. كان مثل سيف حاد نضج بقدر هائل من نية القتل.

تشكلت خطوط الجبل بالثلج وطفت في الجو. بدت وكأنها صورة عادية ، ولكن إذا ركز شخص ما انتباهه عليها لفترة طويلة ، فسيبدأ في الشعور بأن الجبل على قيد الحياة.

في اللحظة التي ظهرت فيها نية القتل ، تغير تعبير تيان شي زي على الفور.

 

في الوقت نفسه ، أصبح الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ ، الذي كان يراقبه طوال هذا الوقت ، جادًا أيضًا. كان لدى هو زي نفس رد الفعل خارج منزل الكهف.

 

 

 

حتى الأخ الأكبر الذي كان في عزلة بدأ يتنفس بسرعة في اللحظة التي لاحظ فيها الخط الطويل.

“ما فهمه الثالث هو كلمة الخلق نفسها. فعل الحلم نفسه هو الخلق…

“يا لها من نية قتل لا تصدق!”

عندما أمسك سو مينغ القلم ، وجه ضربة(جرة قلم) في الهواء أمامه.

 

كان تيان شي زي صامتًا وهو يقف على الجبل. بعد فترة طويلة ، استدار ببطء ومشى نحو القاعة المغلقة. ربما بدا أنه منذهل ، لكن خطاه كانت مستقرة.

لم يلاحظ سو مينغ هذا. كان يتبع قلبه فقط ويخلق بهدوء صورة لرسم حياته الخاصة.

في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ عينيه ، ظهر ضوء ساطع في عينيه ، لكن هذا الضوء تلاشى في لحظة. في الوقت نفسه ، طفت طبقة الثلج السميكة التي تراكمت على جسده بهدوء بعيدًا وأحاطت به قبل أن تبدأ في الدوران حوله ببطء.

عندما وصلت فرشاته إلى نهاية الخط الطويل ، بدأ ببطء في رسم قبيلة الجبل المظلم داخل علامة البيرسيركر على جسده. ظهرت الزهور والأشجار والمنازل أمامه تدريجياً وبدأت تتوهج في الهواء بعلامة البيرسيركر.

في الوقت نفسه ، بدأت قوة سو مينغ بالانتشار داخل جسده بانفجار. وصلت إلى أقصى نقطة لها في لحظة وبدأت قوته تظهر علامات على أنها وصلت إلى ذروة المرحلة الأولية من الصحوة. شعر كما لو أنه يحتاج فقط إلى خطوة أخرى ويمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من الصحوة!

 

قمر الدم!

لم يكن يعرف مقدار الوقت الذي مر ، ولكن في اللحظة التي انتهى فيها من رسم قبيلة الجبل المظلم بأكملها ، توقفت الفرشاة في يده عن الحركة.

“لم أكن أتوقع أن يحصل تلميذي الرابع على إدراك في نوع رابع من التغيير… خلق الصورة…” غمغم تيان شي زي وأشرقت عيناه.

كانت الصورة الموجودة في الهواء أمامه تحتوي على جبال ونباتات وأحجار وخشب ومنازل ملتصقة ببعضها البعض وأسيجة شكلت على ما يبدو صورة كاملة لقبيلة.

حتى الأخ الأكبر الذي كان في عزلة بدأ يتنفس بسرعة في اللحظة التي لاحظ فيها الخط الطويل.

كانت مطابقة لعلامة البيرسيركر الخاصة به.

 

ومع ذلك ، ظلت يد سو مينغ مرفوعة ، على الرغم من توقفه عن الرسم. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ما يجب أن يرسمه بعد ذلك. ظلت عيناه هادئتين ، ولكن كانت هناك نظرة ضائعة في أعماق ذلك الصفاء.

 

مر وقت طويل…

كان هذا طريقًا مختلفًا تمامًا درب العقل!

“خلق الصوت ، وخلق الزهرة ، و الخلق ، وخلق الصورة… كل هؤلاء يخلقون شيئًا من لا شيء… هناك صدمة في الصمت ، عالم داخل المرآة… الأخ الأصغر ، أعتقد أن هناك شيئًا ما ينقص هذه الصورة…”

لم ينم أحد في القمة التاسعة في تلك الليلة. كلهم كانوا يشاهدون سو مينغ. كانوا يعلمون أن هذا كان يومًا مهمًا للغاية بالنسبة له. كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنه وجد بوضوح طريقة لتصفية عقله ، لكنه كان لا يزال ضائعًا قليلاً ولم يكن فهمه كاملاً.

 

“يبدو أن القمة التاسعة لن تكون سلمية بعد الآن… ولكن بما أنه أخي الأصغر ، فلا بأس.”

كان الصوت اللطيف للأخ الأكبر الثاني يطفو بلطف في أذني سو مينغ.

 

كان سو مينغ صامتا. أظلمت السماء تدريجياً. ظهر القمر في السماء وتناثر ضوء القمر على الأرض متوهجًا بضوء فضي ، مما جعل الناس يشعرون بالبرد بمجرد النظر إليه.

الأشياء التي سمحت له بالبقاء في مثل هذه الحالة من الهدوء كانت أزهار الثلج التي كانت أمامه. وبينما كانت ترقص حوله ، رفع سو مينغ يده اليمنى ببطء ، وتجمعت هناك على الفور ، وتحولت إلى فرشاة ثلجية بين أصابعه.

لم ينم أحد في القمة التاسعة في تلك الليلة. كلهم كانوا يشاهدون سو مينغ. كانوا يعلمون أن هذا كان يومًا مهمًا للغاية بالنسبة له. كان الأمر كذلك بشكل خاص لأنه وجد بوضوح طريقة لتصفية عقله ، لكنه كان لا يزال ضائعًا قليلاً ولم يكن فهمه كاملاً.

“لم أكن أتوقع أن يحصل تلميذي الرابع على إدراك في نوع رابع من التغيير… خلق الصورة…” غمغم تيان شي زي وأشرقت عيناه.

 

ومع ذلك ، ظلت يد سو مينغ مرفوعة ، على الرغم من توقفه عن الرسم. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ما يجب أن يرسمه بعد ذلك. ظلت عيناه هادئتين ، ولكن كانت هناك نظرة ضائعة في أعماق ذلك الصفاء.

كانت هذه لحظة حرجة لسو مينغ.

ومع ذلك ، ظلت يد سو مينغ مرفوعة ، على الرغم من توقفه عن الرسم. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ما يجب أن يرسمه بعد ذلك. ظلت عيناه هادئتين ، ولكن كانت هناك نظرة ضائعة في أعماق ذلك الصفاء.

ربما لم يكن هناك سوى عدد قليل من عشيرة السماء المتجمدة الذين لم يكونوا من القمة التاسعة الذين فهموا هذا. ومع ذلك ، سار أولئك الذين كانوا في القمة التاسعة على طريق مختلف عن الآخرين. كانوا يعرفون مدى أهمية الإدراك الأول لهذا المسار.

لقد استدار ، لذلك لم يستطع أحد رؤية التصميم الحزين على وجهه.

عندما بدأ الظلام في السماء يتغير وعاد الضوء إلى الأفق مرة أخرى ، كان القمر على وشك الاختفاء بعيدًا. كان مجرد ظل باقٍ في السماء عندما بدأت يد سو مينغ اليمنى ، التي توقفت في الجو لفترة طويلة ، فجأة تتحرك مرة أخرى!

عندما بدأ الظلام في السماء يتغير وعاد الضوء إلى الأفق مرة أخرى ، كان القمر على وشك الاختفاء بعيدًا. كان مجرد ظل باقٍ في السماء عندما بدأت يد سو مينغ اليمنى ، التي توقفت في الجو لفترة طويلة ، فجأة تتحرك مرة أخرى!

 

عندما أمسك سو مينغ القلم ، وجه ضربة(جرة قلم) في الهواء أمامه.

في اللحظة التي بدأت فيها يده اليمنى تتحرك ، أصبح تعبير تيان شي زي على الفور جليلا على الجبل. كان للأخ الأكبر الثاني ، والأخ الأكبر الثالث ، والأخ الأكبر الأول ، الذي ظل في عزلة ، نفس التعبيرات على وجوههم.

كان الصوت اللطيف للأخ الأكبر الثاني يطفو بلطف في أذني سو مينغ.

لقد رأوا حركة اليد اليمنى لـسو مينغ ، حيث رسم دائرة بالفرشاة أعلى صورة الجبل المظلم التي تم رسمها على الهواء حيث كانت أمامه لوحة قماشية.

كانت الصورة الموجودة في الهواء أمامه تحتوي على جبال ونباتات وأحجار وخشب ومنازل ملتصقة ببعضها البعض وأسيجة شكلت على ما يبدو صورة كاملة لقبيلة.

كانت تلك الدائرة بسيطة. تم ذلك بضربة واحدة ، لكن تلك الضربة البسيطة استغرقت سو مينغ ليلة كاملة حتى تنتهي. في اللحظة التي رسمها فيها ، ارتجف جسد سو مينغ بشراسة ، وظهرت أيضًا دائرة تدريجيًا بجانب علامة الجبل المظلم على وجهه.

ارتجف هو زي خارج منزله في الكهف وتمتم ببضع جمل تحت أنفاسه.

في الوقت نفسه ، بدأت قوة سو مينغ بالانتشار داخل جسده بانفجار. وصلت إلى أقصى نقطة لها في لحظة وبدأت قوته تظهر علامات على أنها وصلت إلى ذروة المرحلة الأولية من الصحوة. شعر كما لو أنه يحتاج فقط إلى خطوة أخرى ويمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من الصحوة!

“إيه… الأخ الأكبر الثاني ، هل يمكنك ترك مكان لي للتأمل..؟”

 

“أوه ، هذا صحيح. عندما كنت تحاول فهم هذه الكلمات ، وجدت شيئًا من أجلك. هذا الشيء مع أخيك الأكبر الثالث. عندما يكون لديك الوقت ، اذهب وألقي نظرة.

في تلك اللحظة ، بدأت الدائرة على اللوحة القماشية التي أنشأها سو مينغ أمامه في التوهج بضوء خارق. كان ذلك الضوء أحمر ، وبدت الدائرة وكأنها تحترق قبل أن تتحول إلى قمر!

 

 

ومع ذلك ، ظلت يد سو مينغ مرفوعة ، على الرغم من توقفه عن الرسم. كان الأمر كما لو أنه لا يعرف ما يجب أن يرسمه بعد ذلك. ظلت عيناه هادئتين ، ولكن كانت هناك نظرة ضائعة في أعماق ذلك الصفاء.

قمر الدم!

“إيه… الأخ الأكبر الثاني ، هل يمكنك ترك مكان لي للتأمل..؟”

 

أخذ بضع ضربات أخرى ، وكان الثلج يطفو في الأماكن التي يمر بها طرف الفرشاة. مع كل ضربة فرشاة ، يتحول الهواء الذي أمامه إلى لوحة قماشية ، وظهر جبل على الجبل.

قمر الدم المحترق!

ارتجف هو زي خارج منزله في الكهف وتمتم ببضع جمل تحت أنفاسه.

 

“إيه… الأخ الأكبر الثاني ، هل يمكنك ترك مكان لي للتأمل..؟”

كانت هذه أول مرة تستسلم فيها علامة بيرسيركر سو مينغ عندما كان في حالة تنوير . في هذه اللحظة ، تم رسمه على قماشه الأول في حالته الهادئة.

كان كل انتباهه منصباً على القلم في يده اليمنى والثلج الذي كان يرسم المشهد الذي أراد أن يرسم أكثر في قلبه.

في اللحظة التي انتهى فيها من رسم القمر الدموي ، تغير الضغط داخل اللوحة فجأة وتحول إلى صورة القمر الدموي والجبل المظلم! جاء قدر صادم من نية القتل من صورة القمر الدموي والجبل المظلم ، وقوة تلك النية القاتلة جعلت وجه الأخ الأكبر الثاني يصبح قاتلاً.

لم يلاحظ سو مينغ هذا. كان يتبع قلبه فقط ويخلق بهدوء صورة لرسم حياته الخاصة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، بدأت قوة سو مينغ بالانتشار داخل جسده بانفجار. وصلت إلى أقصى نقطة لها في لحظة وبدأت قوته تظهر علامات على أنها وصلت إلى ذروة المرحلة الأولية من الصحوة. شعر كما لو أنه يحتاج فقط إلى خطوة أخرى ويمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من الصحوة!

ارتجف هو زي خارج منزله في الكهف وتمتم ببضع جمل تحت أنفاسه.

 

أما الأخ الأكبر الأول فالتزم الصمت لحظة قبل أن يتنهد.

 

“يبدو أن القمة التاسعة لن تكون سلمية بعد الآن… ولكن بما أنه أخي الأصغر ، فلا بأس.”

في اللحظة التي بدأت فيها يده اليمنى تتحرك ، أصبح تعبير تيان شي زي على الفور جليلا على الجبل. كان للأخ الأكبر الثاني ، والأخ الأكبر الثالث ، والأخ الأكبر الأول ، الذي ظل في عزلة ، نفس التعبيرات على وجوههم.

 

فتح سو مينغ عينيه ، ولكن لم يكن هناك سوى الهدوء في نظره. كان هذا الهدوء مختلفًا عن الهدوء الذي أظهره سابقًا. كان هذا سكونًا في ذهنه ، سكونًا سيبقى غير مضطرب حتى لو انهار الجبل وتحطمت الأرض أمامه.

عندما ظهرت صورة القمر الدموي والجبل المظلم ، جعل ذلك سو مينغ يرتعش وتكسر قوته عبر حدوده السابقة. تردد صدى أصوات الضجيج داخل جسده ، ووصلت مستوى زراعته إلى المرحلة المتوسطة من عالم الصحوة من المرحلة المبكرة!

لم يلاحظ سو مينغ هذا. كان يتبع قلبه فقط ويخلق بهدوء صورة لرسم حياته الخاصة.

 

 

إدراك وصورة واحدة وقمر دموي واحد. هذه الأشياء غيرت علامة سو مينغ وجعلت تدريبه يصل إلى تقدم كبير!

عندما رسم هذا الجبل ، كان قلب سو مينغ في حالة هادئة. لقد كان هدوءًا لم يختبره من قبل. لقد كان واحد لم يظهر في قلبه منذ أن غادر الجبل المظلم.

 

 

“لا يحتاج تلاميذي إلى أي مهارات أو قدرات. سيحتاجون فقط إلى فهم قواعد الخلق الموجودة في العالم بمجرد أن يجدوا طريقة لتصفية أذهانهم…” عادت كلمات تيان شي زي في ذهن سو مينغ. في تلك اللحظة ، أدرك أخيرًا ما كان الرجل العجوز يحاول تعليمه إياه.

 

كان هذا طريقًا مختلفًا تمامًا درب العقل!

غمز الأخ الأكبر الثاني له وأعطاه ابتسامة لطيفة.

 

 

القمة التاسعة لم يمارسوا أي مهارات ولم يتعلموا أي قدرات صوفية لكنهم شحذوا عقولهم!

لم يلاحظ سو مينغ هذا. كان يتبع قلبه فقط ويخلق بهدوء صورة لرسم حياته الخاصة.

 

في الوقت نفسه ، بدأت قوة سو مينغ بالانتشار داخل جسده بانفجار. وصلت إلى أقصى نقطة لها في لحظة وبدأت قوته تظهر علامات على أنها وصلت إلى ذروة المرحلة الأولية من الصحوة. شعر كما لو أنه يحتاج فقط إلى خطوة أخرى ويمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من الصحوة!

كان تيان شي زي صامتًا وهو يقف على الجبل. بعد فترة طويلة ، استدار ببطء ومشى نحو القاعة المغلقة. ربما بدا أنه منذهل ، لكن خطاه كانت مستقرة.

كان الصوت اللطيف للأخ الأكبر الثاني يطفو بلطف في أذني سو مينغ.

لقد استدار ، لذلك لم يستطع أحد رؤية التصميم الحزين على وجهه.

كان الصوت اللطيف للأخ الأكبر الثاني يطفو بلطف في أذني سو مينغ.

“سيدي ، سأثبت لك أن المسار الذي نسلكه نحن البيرسيركرز… خاطئ! أنت مخطئ! كلكم مخطئون!

 

 

أما الأخ الأكبر الأول فالتزم الصمت لحظة قبل أن يتنهد.

بعد مغادرة تيان شي زي ، عادت الصورة أمام سو مينغ تدريجياً لتصبح ثلجية وتناثرت على المنصة في القمة التاسعة حيث اختفى الصفاء في عينيه واستيقظ حقًا.

في اللحظة التي انتهى فيها سو مينغ من رسم الجبل ، قام برسم خط طويل عبره بفرشاة الثلج في يديه. كان هذا الخط الطويل مشهدا مروعا. كان مثل سيف حاد نضج بقدر هائل من نية القتل.

“الأخ الأصغر ، لديك مكان جميل هنا. هل تمانع إذا قمت بزراعة بعض الزهور على منصتك؟”

 

في اللحظة التي استيقظ فيها سو مينغ ، وصل الصوت اللطيف لأخيه الأكبر الثاني إلى أذنيه.

“أيضًا ، جاءت ابنة أخت تلميذة جميلة للبحث عنك. إذا سنحت لك الفرصة لرؤيتها ، تذكر أن تسألها عن اسم الفتاة بجانبها من أجلي.”

صُدم سو مينغ للحظات ، واستدار على الفور ليرى شقيقه الأكبر الثاني ، الذي ظهر في وقت غير معروف خلفه. وقف سريعًا ونظر إلى النباتات التي تملأ منصته الآن.

بعد مغادرة تيان شي زي ، عادت الصورة أمام سو مينغ تدريجياً لتصبح ثلجية وتناثرت على المنصة في القمة التاسعة حيث اختفى الصفاء في عينيه واستيقظ حقًا.

“إيه… الأخ الأكبر الثاني ، هل يمكنك ترك مكان لي للتأمل..؟”

 

 

 

“أوه ، حسنًا. سأترك لك مكانًا صغيرًا…”

بعد مغادرة تيان شي زي ، عادت الصورة أمام سو مينغ تدريجياً لتصبح ثلجية وتناثرت على المنصة في القمة التاسعة حيث اختفى الصفاء في عينيه واستيقظ حقًا.

 

كما تم تدريب النظرة اليقظة نحو هذا الاتجاه من الحوض في الطبقة الجليدية تحت القمة التاسعة.

غمز الأخ الأكبر الثاني له وأعطاه ابتسامة لطيفة.

كان الصوت اللطيف للأخ الأكبر الثاني يطفو بلطف في أذني سو مينغ.

“أوه ، هذا صحيح. عندما كنت تحاول فهم هذه الكلمات ، وجدت شيئًا من أجلك. هذا الشيء مع أخيك الأكبر الثالث. عندما يكون لديك الوقت ، اذهب وألقي نظرة.

أما الأخ الأكبر الأول فالتزم الصمت لحظة قبل أن يتنهد.

“أيضًا ، جاءت ابنة أخت تلميذة جميلة للبحث عنك. إذا سنحت لك الفرصة لرؤيتها ، تذكر أن تسألها عن اسم الفتاة بجانبها من أجلي.”

في الوقت نفسه ، أصبح الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ ، الذي كان يراقبه طوال هذا الوقت ، جادًا أيضًا. كان لدى هو زي نفس رد الفعل خارج منزل الكهف.

 

في الوقت نفسه ، أصبح الأخ الثاني الأكبر لسو مينغ ، الذي كان يراقبه طوال هذا الوقت ، جادًا أيضًا. كان لدى هو زي نفس رد الفعل خارج منزل الكهف.

في تلك الحالة الهادئة ، لم يلاحظ سو مينغ أن شقيقه الأكبر الثاني كان يجلس خلفه ، ولم يكن يعلم أن هو زي كان ينظر إليه أيضًا من بعيد ، ولم يكن يعلم أن شقيقه الأكبر كان قلقًا عليه في الحوض تحت الجبل ، ناهيك عن ملاحظة الرجل العجوز في أردية بيضاء على قمة المبنى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط