نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 229

229

229

“ابنة أخت تلميذة جميلة؟”

“جميلة جدا ، إنها امرأة.”

 

بمجرد أن رأى هو زي ، ارتجف بشكل واضح ، وظهرت نظرة من الغضب والخوف على وجهه.

كان سو مينغ قد استيقظ للتو ولم يستطع معالجة الكثير في رأسه في الوقت الحالي. عندما سمع كلمات “ابنة أخته” ، لم يستطع إلا أن ذهل.

“القمر الدموي في العين اليمنى…”

“جميلة جدا ، إنها امرأة.”

 

 

حدق هو زي في زي التشي ورفع يده لصفعه مرة أخرى.

ابتسم شقيقه الأكبر الثاني بلطف وأومأ برأسه.

 

“إيه… ما اسمها؟”

كانت هناك نظرة فخرية على وجه هو زي. سحب رأسه إلى الوراء وصفع الشخص المغطى بالنباتات بيده اليمنى مرة أخرى.

 

نهض سو مينغ ، وسار نحو زي تشي ، ووقف أمامه وهو ينظر إلى الشخص المغطى بالكامل بالنباتات أمامه.

تذكر سو مينغ حالة تيان شي زي وظهر تعبير غريب على وجهه.

“الأخ الأكبر الثالث ، انتظر. أريد أن أطرح عليه بعض الأسئلة”.

حك الأخ الثاني رأسه. بعد التفكير في الأمر بعمق لفترة من الوقت ، تنهد في النهاية وقال ، “إنها تسمى… حسنًا؟ ما اسمها مرة أخرى..؟ الأخ الأصغر ، كنت فقط منتبهًا للفتاة بجانبها ونسيت اسمها بالفعل.”

 

 

نظر سو مينغ إلى الشخص المغطى بالنباتات بهدوء. عندما رأى النظرة المتضاربة في عينيه ، تفاجأ.

نظر سو مينغ إلى أخيه الأكبر الثاني الذي يبدو شارد الذهن ، ثم انتشر الدفء الذي ينبع من داخله عبر جسده بالكامل. ربما كان قد استيقظ للتو ، لكنه لا يزال يتذكر بوضوح أنه عندما دخل تلك الحالة الغريبة وجلس على المنصة ، لم يكن أخوه الأكبر الثاني هناك.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر الثاني.”

لكن في الوقت الحالي ، كان شقيقه الأكبر الثاني يجلس خلفه. لم يستطع سو مينغ تخيل المدة التي قضاها جالسًا. كان هذا عرضًا صامتًا للرعاية ، الدفء الذي جعل سو مينغ يشعر بالحنان.

بينما كان يشاهد شقيقه الأكبر الثاني يغادر ، انتشر الدفء في قلب سو مينغ عبر جسده بالكامل. نظر إلى صخور الجبل على القمة التاسعة ، ثم إلى محيطه. ببطء ، ظهر إحساس خافت بالمنزل ببطء في قلبه.

وقف ورفع رأسه بشكل غريزي لينظر إلى قمة القمة التاسعة. بمجرد لمحة ، استطاع أن يرى أن هناك شخصًا يسير في المسافة ببطء. تم إخفاء هذا الشخص تدريجيًا بعيدًا عن طريق الجبل الجليدي ، مما تسبب في عدم قدرة سو مينغ على رؤيته بعد الآن.

نظر سو مينغ إلى زي تشي وابتسم. كانت تلك الابتسامة باهتة جدًا وخافتة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها نسيم خفيف ، وجعلته يبدو غير ضار تمامًا.

 

حول سو مينغ نظرته ونظر إلى أخيه الأكبر الثاني. لم يكن يعرف حتى اسمه ، ولكن في قلبه ، كان لقب “الأخ الأكبر الثاني” متجذرًا بعمق في داخله.

ومع ذلك ، في حين أنها قد تكون مجرد نظرة واحدة ، إلا أن هذا العجوز كان مألوفًا لعيون سو مينغ.

نظر سو مينغ إلى الشخص المغطى بالنباتات بهدوء. عندما رأى النظرة المتضاربة في عينيه ، تفاجأ.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر الثاني.”

بينما كان يتحدث ، غمز الأخ الأكبر الثاني. يبدو أن هناك تلميحًا نادرًا وخفيفًا من اللون الأحمر على خديه ، كما لو كان محرجًا قليلاً من نفسه ، مذكراً سو مينغ بهذا مرات عديدة.

 

“الأخ الأكبر الثالث ، ما مقدار القوة التي ختمها الأخ الأكبر الثاني؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا كما سأل بهدوء.

حول سو مينغ نظرته ونظر إلى أخيه الأكبر الثاني. لم يكن يعرف حتى اسمه ، ولكن في قلبه ، كان لقب “الأخ الأكبر الثاني” متجذرًا بعمق في داخله.

“أوه ، هذا صحيح. الطريقة التي استخدمتها لتصفية ذهنك هي حالة خلق الصور. إذا كان الأمر كذلك ، فستحتاج إلى الانغماس في هذا المجال لفترة طويلة من الوقت. عندما رسمت في الهواء فقط الآن ، لقد استخدمت القوة المخزنة في جسمك. تجميع قوتك للرسم ليس جيدًا…

“نحن إخوة ، لا داعي للشكر بيننا. علاوة على ذلك ، لم أفعل أي شيء ، لقد زرعت بعض الزهور فقط على منصتك.”

 

 

 

ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.

“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.

“أنا ذاهب للنوم. لم أنم في الأيام القليلة الماضية. الأخ الأصغر ، تذكر أن تسأل لي.”

فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.

 

بمجرد أن رأى هو زي ، ارتجف بشكل واضح ، وظهرت نظرة من الغضب والخوف على وجهه.

بينما كان يتحدث ، غمز الأخ الأكبر الثاني. يبدو أن هناك تلميحًا نادرًا وخفيفًا من اللون الأحمر على خديه ، كما لو كان محرجًا قليلاً من نفسه ، مذكراً سو مينغ بهذا مرات عديدة.

كان القمر الدموي يقع في وضع غريب نوعًا ما. تم وضعه داخل عين سو مينغ اليمنى نفسها!

“أوه ، هذا صحيح. الطريقة التي استخدمتها لتصفية ذهنك هي حالة خلق الصور. إذا كان الأمر كذلك ، فستحتاج إلى الانغماس في هذا المجال لفترة طويلة من الوقت. عندما رسمت في الهواء فقط الآن ، لقد استخدمت القوة المخزنة في جسمك. تجميع قوتك للرسم ليس جيدًا…

بمجرد أن تأمل سو مينغ ليوم آخر في منزله في الكهف ، تمكن من تثبيت قوة المرحلة الوسطى من عالم الصحوة بداخله بحلول الظهر وخرج مرة أخرى.

“هذا يسمى التقارب من خلال نشر قوتك. يجب ألا تستخدمه كثيرًا. لا يمكنك استخدامه لتهدئة قلبك ، لذلك فهو غير مناسب لك لتدريب عقلك. انظر إلى أزهاري. متى استخدم قوتي لجعلها تنمو..؟ افعل ذلك بشكل طبيعي ، عندها فقط يمكنك تصفية ذهنك.

 

أخرج الأخ الأكبر الثاني سعال مزيف ونصحه مرة أخرى ، “ماذا عن هذا؟ شقيقك الأكبر الثالث على دراية بتصميم عشيرة السماء المتجمدة. دعه يحضرك إلى قاعة تخزين القطع الأثرية بالمدرسة. أتذكر أن هناك بعض اللوحات القماشية تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة المخزنة هناك. قد تكون مكلفة ، ولكن يمكنك الذهاب إلى السيد وجعله يمنحك لوحة سيد العشيرة ، لن تضطر حتى إلى إنفاق عملة واحدة. ”

حك الأخ الثاني رأسه. بعد التفكير في الأمر بعمق لفترة من الوقت ، تنهد في النهاية وقال ، “إنها تسمى… حسنًا؟ ما اسمها مرة أخرى..؟ الأخ الأصغر ، كنت فقط منتبهًا للفتاة بجانبها ونسيت اسمها بالفعل.”

 

 

 

 

عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.

“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”

بينما كان يشاهد شقيقه الأكبر الثاني يغادر ، انتشر الدفء في قلب سو مينغ عبر جسده بالكامل. نظر إلى صخور الجبل على القمة التاسعة ، ثم إلى محيطه. ببطء ، ظهر إحساس خافت بالمنزل ببطء في قلبه.

“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.

ربما مع مرور الوقت ، سيصبح هذا الشعور أقوى وأعمق حتى يختلط تمامًا مع الناس هنا وسيعامل هذا المكان على أنه منزله الثاني.

 

بمجرد أن تأمل سو مينغ ليوم آخر في منزله في الكهف ، تمكن من تثبيت قوة المرحلة الوسطى من عالم الصحوة بداخله بحلول الظهر وخرج مرة أخرى.

“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”

لم يفهم سو مينغ تمامًا الزيادة في مستوى زراعته هذه المرة. كان مرتبكًا ، لكنه لا يزال يعلم أن المفتاح الرئيسي لزيادة مستواه كان بسبب تدريب عقله.

 

“تدريب العقل ، حالة تصفي فيها عقلك لفهم شكل الخلق الخاص بك…”

جعلت ابتسامة سو مينغ زي تشي يشعر بالبرودة وهي تسافر أسفل عموده الفقري. كان هذا شعورًا مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي حصل عليه عندما واجه هو زي. بالنسبة له ، في حين أن تصرفات هو زي قد لا تكون متوقعة تمامًا ، إلا أنها لا تزال متوقعة بما يكفي ليعرف ما سيفعله. قد يخاف منه ، لكن مخاوفه كانت فقط إتجاه الشر في أحلامه. في الحقيقة ، لا يزال ينظر إلى هو زي بازدراء.

 

فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.

لمس سو مينغ وجهه ، على النقطة التي كانت الآن مخفية ، لكنها تنتمي إلى قمر الدم الإضافي الذي ظهر بجانب علامة الجبل.

بمجرد أن سمع كلمات هو زي ، تغير تعبير زي تشي بوضوح ، لكنه عض على أسنانه وأجبر نفسه على التزام الهدوء. ومع ذلك ، من النظرات العرضية التي ألقى بها تجاه هو زي ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أنه كان خائفًا منه.

كان القمر الدموي يقع في وضع غريب نوعًا ما. تم وضعه داخل عين سو مينغ اليمنى نفسها!

لم يفهم سو مينغ تمامًا الزيادة في مستوى زراعته هذه المرة. كان مرتبكًا ، لكنه لا يزال يعلم أن المفتاح الرئيسي لزيادة مستواه كان بسبب تدريب عقله.

 

بهذه الصفعة ، ارتجف الشخص المصنوع من النباتات وفتح عينيه. أول ما دخل في عينيه هو هو زي ، الذي وضع رأسه فجأة أمام وجهه وكان ينظر إليه بشراسة.

“القمر الدموي في العين اليمنى…”

“هاها… أنت هنا…” ضحك هو زي بحماقة وقام بكشط شعره قبل أن يمسك وعاء من النبيذ بجانبه ويأخذ جرعة كبيرة مرة أخرى.

 

بمجرد أن سمع كلمات هو زي ، تغير تعبير زي تشي بوضوح ، لكنه عض على أسنانه وأجبر نفسه على التزام الهدوء. ومع ذلك ، من النظرات العرضية التي ألقى بها تجاه هو زي ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أنه كان خائفًا منه.

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأصبح تعبيره هادئًا تدريجيًا. سار على درب الجبل ، وسرعان ما ظهر أمامه كهف.

ومع ذلك ، أعطاه سو مينغ شعورًا مختلفًا تمامًا. لم يستطع فهم ما كان ينوي القيام به ، ومع استمرار تردد كلمة “مادة” في رأسه ، أصبح أكثر رعبًا.

قبل أن يقترب ، كان بإمكانه بالفعل شم رائحة الكحول وسماع الشخير قادمًا من الداخل. هدر ذلك الشخير مثل الرعد. عندما وقف خارج منزل الكهف ، توقف سو مينغ للحظة. لقد كان هنا فقط ليرى ما هو الشيء الحي الذي تحدث عنه شقيقه الأكبر الثاني.

مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما أظلمت السماء بالخارج تدريجيًا وكان الغسق على وشك الوصول ، وصل شخير هو زي إلى أعلى مستوى له ، وفي تلك اللحظة بالذات ، تم قطعه فجأة.

 

 

كان من الصعب عليه فهمه ، ولكن الآن بعد أن كان هنا وكان ينظر إلى منزل كهف شقيقه الأكبر الثالث ، قرر سو مينغ ثني جسده والمشي عبر الباب.

حول سو مينغ نظرته ونظر إلى أخيه الأكبر الثاني. لم يكن يعرف حتى اسمه ، ولكن في قلبه ، كان لقب “الأخ الأكبر الثاني” متجذرًا بعمق في داخله.

في اللحظة التي دخل فيها ، وصل الشخير إلى مستوى يصم الآذان ، تردد عبر الكهف. لم يكن هو زي بعيدًا جدًا ، وكان هناك صف طويل من لعابه يتدلى من زاوية فمه. كانت هناك نظرة ثمل على وجهه كأنه يفعل شيئًا يسعده في أحلامه.

أخرج الأخ الأكبر الثاني سعال مزيف ونصحه مرة أخرى ، “ماذا عن هذا؟ شقيقك الأكبر الثالث على دراية بتصميم عشيرة السماء المتجمدة. دعه يحضرك إلى قاعة تخزين القطع الأثرية بالمدرسة. أتذكر أن هناك بعض اللوحات القماشية تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة المخزنة هناك. قد تكون مكلفة ، ولكن يمكنك الذهاب إلى السيد وجعله يمنحك لوحة سيد العشيرة ، لن تضطر حتى إلى إنفاق عملة واحدة. ”

كان يرقد بجانبه شخص مغطى بالنباتات. تم القبض على يده اليمنى من قبل اللاوعي هو زي. كانت هناك عدد أقل من النباتات التي تغطي وجهه ، ويمكن لسو مينغ رؤية الألم على وجهه. كان ذلك الشخص أيضًا قد أغلق عينيه ، كما لو كان عميقًا في أحلامه ويفعل شيئًا لم يعجبه.

 

حتى أن جسده يتشنج في بعض الأحيان عدة مرات.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها سو مينغ إلى كهف هو زي. عندما رأى الشخص مغطى بالنباتات ، ذهل ، لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر. لقد اعتقد ببساطة أنها كانت ميزة فريدة في ممارسة هو زي.

 

عندما رأى أن شقيقه الأكبر الثالث كان لا يزال عميقًا في نومه ، جلس سو مينغ متربعًا بجانبه. لم يزعج هو زي ، لكنه اختار الجلوس والانتظار.

لم يفهم سو مينغ تمامًا الزيادة في مستوى زراعته هذه المرة. كان مرتبكًا ، لكنه لا يزال يعلم أن المفتاح الرئيسي لزيادة مستواه كان بسبب تدريب عقله.

مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما أظلمت السماء بالخارج تدريجيًا وكان الغسق على وشك الوصول ، وصل شخير هو زي إلى أعلى مستوى له ، وفي تلك اللحظة بالذات ، تم قطعه فجأة.

في اللحظة التي دخل فيها ، وصل الشخير إلى مستوى يصم الآذان ، تردد عبر الكهف. لم يكن هو زي بعيدًا جدًا ، وكان هناك صف طويل من لعابه يتدلى من زاوية فمه. كانت هناك نظرة ثمل على وجهه كأنه يفعل شيئًا يسعده في أحلامه.

فتح عينيه وفركهما ، ثم مسح اللعاب في زاوية شفتيه. عندها فقط رأى سو مينغ جالسًا ليس بعيدًا عنه.

عندما رأى أن شقيقه الأكبر الثالث كان لا يزال عميقًا في نومه ، جلس سو مينغ متربعًا بجانبه. لم يزعج هو زي ، لكنه اختار الجلوس والانتظار.

“هاها… أنت هنا…” ضحك هو زي بحماقة وقام بكشط شعره قبل أن يمسك وعاء من النبيذ بجانبه ويأخذ جرعة كبيرة مرة أخرى.

 

“كان ذلك نومًا جيدًا. أيها الشقي ، من أعطاك الحق في عصياني؟” وضع هو زي وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى الشخص المصنوع من النباتات ، وهو يصفعه. “لماذا ما زلت نائم؟ استيقظ!”

فتح عينيه وفركهما ، ثم مسح اللعاب في زاوية شفتيه. عندها فقط رأى سو مينغ جالسًا ليس بعيدًا عنه.

بهذه الصفعة ، ارتجف الشخص المصنوع من النباتات وفتح عينيه. أول ما دخل في عينيه هو هو زي ، الذي وضع رأسه فجأة أمام وجهه وكان ينظر إليه بشراسة.

“نحن إخوة ، لا داعي للشكر بيننا. علاوة على ذلك ، لم أفعل أي شيء ، لقد زرعت بعض الزهور فقط على منصتك.”

بمجرد أن رأى هو زي ، ارتجف بشكل واضح ، وظهرت نظرة من الغضب والخوف على وجهه.

فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.

“همف ، إذن؟ كيف تشعر عندك النوم مع جدك هو؟”

بينما كان يتحدث ، غمز الأخ الأكبر الثاني. يبدو أن هناك تلميحًا نادرًا وخفيفًا من اللون الأحمر على خديه ، كما لو كان محرجًا قليلاً من نفسه ، مذكراً سو مينغ بهذا مرات عديدة.

 

مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما أظلمت السماء بالخارج تدريجيًا وكان الغسق على وشك الوصول ، وصل شخير هو زي إلى أعلى مستوى له ، وفي تلك اللحظة بالذات ، تم قطعه فجأة.

كانت هناك نظرة فخرية على وجه هو زي. سحب رأسه إلى الوراء وصفع الشخص المغطى بالنباتات بيده اليمنى مرة أخرى.

 

عندما ابتعد هو زي ، رأى الشخص المغطى بالنباتات على الفور سو مينغ جالسًا بجانبه ، وينظر إليه بهدوء. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، ظهرت نظرة متضاربة في عينيه. يمكن تفسير مجموعة المشاعر داخل تلك النظرة المتضاربة على أنها استقالة وندم ومشاعر وبؤس.

ومع ذلك ، في حين أنها قد تكون مجرد نظرة واحدة ، إلا أن هذا العجوز كان مألوفًا لعيون سو مينغ.

“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”

 

 

 

نظر سو مينغ إلى الشخص المغطى بالنباتات بهدوء. عندما رأى النظرة المتضاربة في عينيه ، تفاجأ.

كان من الصعب عليه فهمه ، ولكن الآن بعد أن كان هنا وكان ينظر إلى منزل كهف شقيقه الأكبر الثالث ، قرر سو مينغ ثني جسده والمشي عبر الباب.

“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.

 

أطلق هو زي ضحكة صاخبة وأصبحت تلك النظرة الفخرية على وجهه أكثر بروزًا. نهض وألقى صفعة شريرة على رأس زي التشي مرة أخرى ، وتسببت تلك الصفعة في إحداث دوي في الهواء.

حدق زي تشي في سو مينغ ببرود وظهر الازدراء تدريجياً في عينيه. ربما تم أسره وإهانته من قبل هو زي ، ولكن بصفته بيرسيركر قويًا ، كان لديه فخره الخاص. في نظره ، كان من الواضح أن سو مينغ كان الأضعف بين الجميع ، ضعيف مثل النملة. حتى لو تم القبض على فيل ، فلن يصطدم بالنملة أبدًا.

كان زي تشي معتادًا بالفعل على صفعات هو زي ، ولكن عندما صفع مباشرة أمام سو مينغ ، ازداد الغضب في قلبه. بالنسبة له ، إذا لم تكن أيدي الخلق المرعبة تلك موجودة ، فسيتعين على سو مينغ وهو زي أن ينظروا إليه ، ولكن الآن…

عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.

 

عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.

“يا؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. قال باستعجال: “يجب أن يكون هو” الشيء الحي “الذي تحدث عنه الأخ الأكبر الثاني.

“آه ، أخبرك الأخ الأكبر الثاني عنه؟ هذا صحيح ، إنه ذلك” الشيء الحي “، لكن الأخ الأصغر ، لا تجرؤ على انتزاعه مني. لم أنتهي من اللعب معه بعد. له في أحلامي عدة مرات ، سأرميه لك. أيها الأحمق ، كيف تجرؤ على كسر القرع ؟! ”

لم يفهم سو مينغ تمامًا الزيادة في مستوى زراعته هذه المرة. كان مرتبكًا ، لكنه لا يزال يعلم أن المفتاح الرئيسي لزيادة مستواه كان بسبب تدريب عقله.

 

نظر سو مينغ إلى زي تشي وابتسم. كانت تلك الابتسامة باهتة جدًا وخافتة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها نسيم خفيف ، وجعلته يبدو غير ضار تمامًا.

حدق هو زي في زي التشي ورفع يده لصفعه مرة أخرى.

“هذه مادة نادرة ، لا يمكنني إهدارها الآن…”

“الأخ الأكبر الثالث ، انتظر. أريد أن أطرح عليه بعض الأسئلة”.

“إنها مختومة تمامًا. بمجرد أن ننتهي من اللعب معه ، يمكننا فقط أن نطلب من الأخ الأكبر الثاني الإفراج عن بعض قوته. سيكون الأمر أكثر متعة بهذه الطريقة.”

نهض سو مينغ ، وسار نحو زي تشي ، ووقف أمامه وهو ينظر إلى الشخص المغطى بالكامل بالنباتات أمامه.

لمس سو مينغ وجهه ، على النقطة التي كانت الآن مخفية ، لكنها تنتمي إلى قمر الدم الإضافي الذي ظهر بجانب علامة الجبل.

حدق زي تشي في سو مينغ ببرود وظهر الازدراء تدريجياً في عينيه. ربما تم أسره وإهانته من قبل هو زي ، ولكن بصفته بيرسيركر قويًا ، كان لديه فخره الخاص. في نظره ، كان من الواضح أن سو مينغ كان الأضعف بين الجميع ، ضعيف مثل النملة. حتى لو تم القبض على فيل ، فلن يصطدم بالنملة أبدًا.

حك الأخ الثاني رأسه. بعد التفكير في الأمر بعمق لفترة من الوقت ، تنهد في النهاية وقال ، “إنها تسمى… حسنًا؟ ما اسمها مرة أخرى..؟ الأخ الأصغر ، كنت فقط منتبهًا للفتاة بجانبها ونسيت اسمها بالفعل.”

جثم سو مينغ ونظر إلى زي تشي حيث قال بهدوء ، “، لقد جئت للتو إلى عشيرة السماء المتجمدة ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص ينتبه إلي. أما عن سبب حضورك إلى القمة التاسعة لتجدني… بسبب سي ما شين ، صحيح؟ ”

أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأصبح تعبيره هادئًا تدريجيًا. سار على درب الجبل ، وسرعان ما ظهر أمامه كهف.

 

 

ظلت نظرة زي تشي باردة ومحتقرة ، كما لو أنه لم يسمع كلمات سو مينغ.

 

“الأخ الأكبر الثالث ، ما مقدار القوة التي ختمها الأخ الأكبر الثاني؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا كما سأل بهدوء.

بهذه الصفعة ، ارتجف الشخص المصنوع من النباتات وفتح عينيه. أول ما دخل في عينيه هو هو زي ، الذي وضع رأسه فجأة أمام وجهه وكان ينظر إليه بشراسة.

“إنها مختومة تمامًا. بمجرد أن ننتهي من اللعب معه ، يمكننا فقط أن نطلب من الأخ الأكبر الثاني الإفراج عن بعض قوته. سيكون الأمر أكثر متعة بهذه الطريقة.”

 

 

ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.

فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.

“همف ، إذن؟ كيف تشعر عندك النوم مع جدك هو؟”

بمجرد أن سمع كلمات هو زي ، تغير تعبير زي تشي بوضوح ، لكنه عض على أسنانه وأجبر نفسه على التزام الهدوء. ومع ذلك ، من النظرات العرضية التي ألقى بها تجاه هو زي ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أنه كان خائفًا منه.

“ابنة أخت تلميذة جميلة؟”

ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن خائفًا من سو مينغ.

نظر سو مينغ إلى زي تشي وابتسم. كانت تلك الابتسامة باهتة جدًا وخافتة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها نسيم خفيف ، وجعلته يبدو غير ضار تمامًا.

“هذه مادة نادرة ، لا يمكنني إهدارها الآن…”

“الأخ الأكبر الثالث ، انتظر. أريد أن أطرح عليه بعض الأسئلة”.

 

“إيه… ما اسمها؟”

نظر سو مينغ إلى زي تشي وابتسم. كانت تلك الابتسامة باهتة جدًا وخافتة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها نسيم خفيف ، وجعلته يبدو غير ضار تمامًا.

 

ولكن عندما سقطت الكلمات في أذني زي تشي ، جعلت قلبه يرتجف. لسبب غير معروف ، جعلت كلمة “مادة” ابتسامة سو مينغ الباهتة تبدو أكثر شراسة ومرعبة من هو زي.

“هذا يسمى التقارب من خلال نشر قوتك. يجب ألا تستخدمه كثيرًا. لا يمكنك استخدامه لتهدئة قلبك ، لذلك فهو غير مناسب لك لتدريب عقلك. انظر إلى أزهاري. متى استخدم قوتي لجعلها تنمو..؟ افعل ذلك بشكل طبيعي ، عندها فقط يمكنك تصفية ذهنك.

جعلت ابتسامة سو مينغ زي تشي يشعر بالبرودة وهي تسافر أسفل عموده الفقري. كان هذا شعورًا مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي حصل عليه عندما واجه هو زي. بالنسبة له ، في حين أن تصرفات هو زي قد لا تكون متوقعة تمامًا ، إلا أنها لا تزال متوقعة بما يكفي ليعرف ما سيفعله. قد يخاف منه ، لكن مخاوفه كانت فقط إتجاه الشر في أحلامه. في الحقيقة ، لا يزال ينظر إلى هو زي بازدراء.

 

ومع ذلك ، أعطاه سو مينغ شعورًا مختلفًا تمامًا. لم يستطع فهم ما كان ينوي القيام به ، ومع استمرار تردد كلمة “مادة” في رأسه ، أصبح أكثر رعبًا.

“القمر الدموي في العين اليمنى…”

 

“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.

 

عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.

 

 

“آه ، أخبرك الأخ الأكبر الثاني عنه؟ هذا صحيح ، إنه ذلك” الشيء الحي “، لكن الأخ الأصغر ، لا تجرؤ على انتزاعه مني. لم أنتهي من اللعب معه بعد. له في أحلامي عدة مرات ، سأرميه لك. أيها الأحمق ، كيف تجرؤ على كسر القرع ؟! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط