نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 230

230

230

“لا تخف”.

 

 

 

ابتسم سو مينغ بصوت خافت. ظل صوته هادئًا بينما كان يجلس القرفصاء ويضع يده اليمنى في حضنه و سحب بعض الأشياء على عجل.

 

 

كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.

لم تجذب أفعاله انتباه زي تشي وأثرت على عقله فحسب ، بل جعلت هو زي فضوليًا بشكل لا يصدق. وسرعان ما وسع عينيه ليراقب.

 

 

 

كان عظم وحش وبضعة نباتات من الأعشاب.

 

 

أحضر بعض الأعشاب وزرعها في جسد زي تشي. كانت أفعاله لطيفة للغاية ، وكأنه يخشى إتلاف الأعشاب و “المادة” التي كانت أمامه.

عندما رأى هو زي أن سو مينغ يأخذ هذه الأشياء العادية ، أصيب بخيبة أمل وبدأ في الغمغمة بصوت عالٍ. في الأصل لم يكن يريد أن ينظر إليه ، ولكن عندما رأى تعبير زي تشي يتغير بشكل كبير عندما رأى العناصر ، تفاجأ على الفور.

هذا ما قالته له غرائزه. كان هذا شعورًا غريزيًا نشأ فيه عندما واجه سو مينغ.

 

ارتجف زي تشي.

“ماذا تريد أن تفعل؟!”

 

 

حتى أن زي تشي رأى إشارة باللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. كان ذلك الأحمر نية القتل. في حين أن تلك نية القتل لم تنفجر من جسد سو مينغ ، ولكن كما ظهرت ، أصبح مكان الكهف باردًا على الفور.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها زي تشي بعد أسره. كان صوته أجشًا ، ولكن كان هناك رعب في صوته ، وكان بالفعل مرعوبًا. لقد تجاوز هذا الإرهاب بكثير رعب مواجهة هو زي. كان نابعة من قلبه.

“إنه سي ما شين! هو الذي طلب مني أن آتي إليك و آخذ الجرس منك!” قال بسرعة.

 

 

لأنه عندما رأى عظم الوحش والأعشاب ، فهم فجأة ما يعنيه سو مينغ بكلمة “المادة”. في كلماته ، كان عظام الوحش هو المادة ، وكانت الأعشاب هي المكونات ، وكان زي تشي نفسه يُعامل أيضًا كمادة.

 

 

تردد صدى صوت زي تشي داخل الكهف واستمر حوله لفترة طويلة.

هذا الفهم والإرهاب أجبره على الكلام.

 

 

 

“هممم؟ أيها الأحمق … يمكنك التحدث فعلاً؟ ثم لماذا لم تتحدث عندما سأل جدك هو سؤالاً ؟! لماذا لم تتحدث حتى عندما كنت في الحلم ؟!”

كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.

 

“إذا أصبح عدوك … فمن الأفضل أن تكون حذرًا …”

قبل أن يتمكن سو مينغ من قول أي شيء ، كان هو زي قد وسع عينيه بالفعل بغضب. اتخذ خطوة إلى الأمام وصفع زي تشي بقسوة مرة أخرى.

كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.

“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! أكره الناس الذين يكذبون علي أكثر!” صفعه هو زي عدة مرات في غضب قبل أن يلتفت للنظر إلى المواد التي أحضرها سو مينغ. الرابع: ما الغرض من العظم والأعشاب؟

 

 

 

حك هو زي رأسه بنظرة محيرة.

 

 

ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.

“الأخ الأكبر الثالث ، قد لا تعرف هذا ، لكن قبل أن انضم إلى القمة التاسعة ، كنت أصنع الأدوية بنفسي … جسده في حالة جيدة ، إنه مثالي بالنسبة لي لصنع دواء معين.”

قال زي تشي “بعد كل شيء ، لا تزال القمة التاسعة جزءًا من عشيرة السماء المتجمدة …”.

 

 

ابتسم سو مينغ بهدوء وأخذ نباتا. اجتاح بصره من خلال جسد زي تشي ، وبينما كان يتحدث ، سحق الأعشاب وأخذ بعض البذور قبل أن يطعن في صدر زي تشي بإصبعه. كما تدفق الدم من الجرح ، ضغط البذرة في جسده.

 

أتبعها سو مينغ على الفور بالنقر على عدة نقاط أخرى على جسد زي تشي في تتابع سريع.

“أي دواء؟”

 

 

لم يشعر زي تشي بألم شديد ، لكن سرعان ما أصيب صدره بالخدر ، وعندما خفض رأسه ، صُدم و خاف لرؤيته البذرة تنمو بسرعة مذهلة على صدره.

 

 

 

تغير تعبير زي تشي بشكل كبير عندما رأى البذور تنمو. لم يكن هذا التغيير في المشاعر أضعف على الإطلاق مما كان عليه عندما كان يواجه أيدي الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح أن الأعشاب تمتص دمه وقوة حياته للمساعدة في نموها.

 

 

 

حتى أن جذور الأعشاب كانت تنتشر ببطء عبر جسده. في حين أنه يمكن أن يتجاهل ألم وجود شيء يشق طريقه عبر جسده ، إلا أن رعب المجهول جعل تنفسه أسرع. ظهر الرعب الذي لم يسبق له مثيل في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.

أحضر بعض الأعشاب وزرعها في جسد زي تشي. كانت أفعاله لطيفة للغاية ، وكأنه يخشى إتلاف الأعشاب و “المادة” التي كانت أمامه.

وصل هذا الرعب إلى ذروته عندما أخذ سو مينغ بعض الدم من جسد زي تشي وتركه يسقط على عظم الوحش.

 

 

“عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يقتلك … ما لم يكن للقمة التاسعة القدرة على الصعود ضد بوابة السماء ، فستموت بالتأكيد!”

سأل زي تشي بسرعة ، “فقط ماذا تريد أن تفعل ؟!”

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على زي تشي. قال بابتسامة باهتة: “اصنع الدواء”.

“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”

 

 

 

 

“أي دواء؟”

 

 

 

ارتجف زي تشي.

 

 

 

كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.

“لا تقلق ، لقد فعلت ذلك بالفعل مرة واحدة ، لذا فأنا على دراية بالعملية. سأتأكد من أنك لن تشعر بالكثير من الألم ،” قال سو مينج مبتسمًا ، وبسبب الكلمات ، كان صوته يتسم طبيعيا بنوعية غريبة.

 

بمجرد أن انتهى من الكلام ، تردد للحظة ، ثم نظر إلى الأعشاب الموجودة على جسده ، وشق أسنانه ، وتحدث مرة أخرى. هذه المرة ، انخفض صوته إلى همسة منخفضة.

“الرابع جيد … فقط بعض الإجراءات ، وهذا الرجل مرعوب بالفعل. ذاتي الذكية يجب أن تتعلم هذا.

 

 

أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ بهذا الاسم.

 

 

“عملية صنع هذا الدواء سهلة. كل ما أحتاجه هو ميت حي. سأزرع بعض الأعشاب في جسده وأستخدم دمه وقوة حياته كمغذيات للأعشاب. وبمجرد أن تنضج الأعشاب بالكامل ، فإن الشخص الميت الحي سيصبح مادة مهمة لابتكار هذا الدواء ، إذا صح التعبير ، أطلق عليه اسم الدواء البشري.

 

 

أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.

“وبعد ذلك ، سأحتاج إلى بعض هالة الموت لصنع الحبة الطبية. وبمجرد تشكيل الحبة الطبية ، سيموت الدواء البشري أيضًا. وعندما يموت الدواء البشري ، سيكون الدواء جاهزًا أيضًا.

“لا تقلق ، لقد فعلت ذلك بالفعل مرة واحدة ، لذا فأنا على دراية بالعملية. سأتأكد من أنك لن تشعر بالكثير من الألم ،” قال سو مينج مبتسمًا ، وبسبب الكلمات ، كان صوته يتسم طبيعيا بنوعية غريبة.

 

 

أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.

أحضر بعض الأعشاب وزرعها في جسد زي تشي. كانت أفعاله لطيفة للغاية ، وكأنه يخشى إتلاف الأعشاب و “المادة” التي كانت أمامه.

 

 

ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.

 

 

ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.

حتى هو زي ، الذي كان يقرفص بجانب سو مينغ ، امتص نفسا حادا عندما سمع هذه الكلمات. ظهرت نظرة غريبة على عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.

بمجرد أن انتهى من الكلام ، تردد للحظة ، ثم نظر إلى الأعشاب الموجودة على جسده ، وشق أسنانه ، وتحدث مرة أخرى. هذه المرة ، انخفض صوته إلى همسة منخفضة.

 

“عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يقتلك … ما لم يكن للقمة التاسعة القدرة على الصعود ضد بوابة السماء ، فستموت بالتأكيد!”

“الأخ الأكبر هو سلحفاة وهو دائمًا في عزلة … الأخ الأكبر الثاني يحب زراعة الأشياء ، لكنه يسرق النباتات في منتصف الليل بنفسه … أما بالنسبة للمعلم ، حسنًا ، انس أمره … اعتقدت أن أخي الأصغر الجديد سيكون الشخص الوحيد العادي بجانبي في هذا الجبل …

 

 

“من كان سيعرف أن لديه مثل هذ الهوس الغريب؟ معاملة الإنسان كمادة وتحويله إلى سائل طبي قبل شربه … ”

تغير تعبير زي تشي بشكل كبير عندما رأى البذور تنمو. لم يكن هذا التغيير في المشاعر أضعف على الإطلاق مما كان عليه عندما كان يواجه أيدي الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح أن الأعشاب تمتص دمه وقوة حياته للمساعدة في نموها.

 

 

ارتجف هو زي وأطلق الصعداء.

بمجرد أن انتهى من الكلام ، تردد للحظة ، ثم نظر إلى الأعشاب الموجودة على جسده ، وشق أسنانه ، وتحدث مرة أخرى. هذه المرة ، انخفض صوته إلى همسة منخفضة.

 

حتى أن زي تشي رأى إشارة باللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. كان ذلك الأحمر نية القتل. في حين أن تلك نية القتل لم تنفجر من جسد سو مينغ ، ولكن كما ظهرت ، أصبح مكان الكهف باردًا على الفور.

لقد انتهى بالفعل من التفكير في كيفية وصفه لأخيه الأصغر الرابع إذا كان يجب أن يكون لديه واحد.

 

 

تردد صدى صوت زي تشي داخل الكهف واستمر حوله لفترة طويلة.

“… أخوك الأكبر الثاني لم يسلب مني حريتي سوى ثلاث سنوات! قال إنه سيطلق سراحي بعد ثلاث سنوات!” قال زي تشي بسرعة.

تغير تعبير زي تشي بشكل كبير عندما رأى البذور تنمو. لم يكن هذا التغيير في المشاعر أضعف على الإطلاق مما كان عليه عندما كان يواجه أيدي الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح أن الأعشاب تمتص دمه وقوة حياته للمساعدة في نموها.

 

 

“لا بأس. يمكنني أن أطلب منه تحويل تلك السنوات الثلاث إلى الأبد” ، قال سو مينغ وابتسم. لم يرفع رأسه لكنه استمر في إحداث ثقوب دموية في جسد زي تشي وزرع الأعشاب الطبية بداخله.

“الأخ الأكبر هو سلحفاة وهو دائمًا في عزلة … الأخ الأكبر الثاني يحب زراعة الأشياء ، لكنه يسرق النباتات في منتصف الليل بنفسه … أما بالنسبة للمعلم ، حسنًا ، انس أمره … اعتقدت أن أخي الأصغر الجديد سيكون الشخص الوحيد العادي بجانبي في هذا الجبل …

 

“كل شيء على ما يرام. لدي سيد أيضًا.”

“نحن … نحن من نفس المدرسة! لا يمكنك القيام بذلك! أنت … أنت … سيدي لن يتركك!”

“هممم؟ أيها الأحمق … يمكنك التحدث فعلاً؟ ثم لماذا لم تتحدث عندما سأل جدك هو سؤالاً ؟! لماذا لم تتحدث حتى عندما كنت في الحلم ؟!”

 

“يتم تقسيم عشيرة السماء المتجمدة إلى قسمين ، السهول المجمدة العظيمة وبوابة السماء. فقط أولئك الموجودون في بوابة السماء يعتبرون جوهر عشيرة السماء المتجمدة … إلى جانب وراثة الحق في دخول بوابة السماء ، وهي الطريقة الأخرى الوحيدة لدخول بوابة السماء يجب أن تحصل على 1000 رأس شامان و أن لا تموت عندما تدخل كهف السماء المتجمدة. لا يمكنك الدخول إلا بمجرد استيفاء هذين الشرطين! ”

نظر زي تشي إلى سو مينغ ، الذي كان لا يزال يبتسم ، وبلغ رعبه ذروته. بالنسبة له ، يمكن أن يصبح هذا الوجه عمليا أكثر مشهد مرعب رآه في العالم.

 

 

“الأخ الأكبر هو سلحفاة وهو دائمًا في عزلة … الأخ الأكبر الثاني يحب زراعة الأشياء ، لكنه يسرق النباتات في منتصف الليل بنفسه … أما بالنسبة للمعلم ، حسنًا ، انس أمره … اعتقدت أن أخي الأصغر الجديد سيكون الشخص الوحيد العادي بجانبي في هذا الجبل …

لقد فهم فجأة لماذا طلب سي ما شين منه أن يأخذ هذا الشيء من سو مينغ على الرغم من أنه كان بالفعل في طريق العودة.

وصل هذا الرعب إلى ذروته عندما أخذ سو مينغ بعض الدم من جسد زي تشي وتركه يسقط على عظم الوحش.

 

ابتسم سو مينغ بهدوء وأخذ نباتا. اجتاح بصره من خلال جسد زي تشي ، وبينما كان يتحدث ، سحق الأعشاب وأخذ بعض البذور قبل أن يطعن في صدر زي تشي بإصبعه. كما تدفق الدم من الجرح ، ضغط البذرة في جسده.

“كل شيء على ما يرام. لدي سيد أيضًا.”

 

 

 

ما زال سو مينغ لم يرفع رأسه. أخرج عشبة أخرى ذات تعبير جاد وكأنه يتردد في مكانه على جسد زي تشي.

لم تجذب أفعاله انتباه زي تشي وأثرت على عقله فحسب ، بل جعلت هو زي فضوليًا بشكل لا يصدق. وسرعان ما وسع عينيه ليراقب.

 

“عملية صنع هذا الدواء سهلة. كل ما أحتاجه هو ميت حي. سأزرع بعض الأعشاب في جسده وأستخدم دمه وقوة حياته كمغذيات للأعشاب. وبمجرد أن تنضج الأعشاب بالكامل ، فإن الشخص الميت الحي سيصبح مادة مهمة لابتكار هذا الدواء ، إذا صح التعبير ، أطلق عليه اسم الدواء البشري.

في رعبه ، صر زي تشي على أسنانه ولعن في عقله ، “اللعنة ، لم يطلب سي ما شين مني إعادة ديوني إليه ، لقد دفعني إلى النار! قد لا يتمتع سو مينغ هذا بقوة كبيرة ، لكن الرعب الذي أشعر به منه لا يمكن أن يكون مزيفًا. هذا الشخص … بالتأكيد غير طبيعي! لا يمكنني استخدام قوته كأساس للحكم عليه!

 

 

لقد فهم فجأة لماذا طلب سي ما شين منه أن يأخذ هذا الشيء من سو مينغ على الرغم من أنه كان بالفعل في طريق العودة.

“إنه سي ما شين! هو الذي طلب مني أن آتي إليك و آخذ الجرس منك!” قال بسرعة.

حتى أن جذور الأعشاب كانت تنتشر ببطء عبر جسده. في حين أنه يمكن أن يتجاهل ألم وجود شيء يشق طريقه عبر جسده ، إلا أن رعب المجهول جعل تنفسه أسرع. ظهر الرعب الذي لم يسبق له مثيل في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.

 

 

أمسك سو مينغ الأعشاب في يده اليمنى ورفع رأسه ببطء. ظل تعبيره سلبيا ، ولكن في نظر زي تشي ، كان ذلك الهدوء مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة ، عاصفة رهيبة.

أحضر بعض الأعشاب وزرعها في جسد زي تشي. كانت أفعاله لطيفة للغاية ، وكأنه يخشى إتلاف الأعشاب و “المادة” التي كانت أمامه.

 

“الأخ الأكبر هو سلحفاة وهو دائمًا في عزلة … الأخ الأكبر الثاني يحب زراعة الأشياء ، لكنه يسرق النباتات في منتصف الليل بنفسه … أما بالنسبة للمعلم ، حسنًا ، انس أمره … اعتقدت أن أخي الأصغر الجديد سيكون الشخص الوحيد العادي بجانبي في هذا الجبل …

حتى أن زي تشي رأى إشارة باللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. كان ذلك الأحمر نية القتل. في حين أن تلك نية القتل لم تنفجر من جسد سو مينغ ، ولكن كما ظهرت ، أصبح مكان الكهف باردًا على الفور.

“الرابع جيد … فقط بعض الإجراءات ، وهذا الرجل مرعوب بالفعل. ذاتي الذكية يجب أن تتعلم هذا.

 

 

شعر زي تشي بالاهتزاز ، ولم يجرؤ على النظر إلى عين سو مينغ اليمنى.

كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.

 

عندما رأى هو زي أن سو مينغ يأخذ هذه الأشياء العادية ، أصيب بخيبة أمل وبدأ في الغمغمة بصوت عالٍ. في الأصل لم يكن يريد أن ينظر إليه ، ولكن عندما رأى تعبير زي تشي يتغير بشكل كبير عندما رأى العناصر ، تفاجأ على الفور.

كما أخذ هو زي نفسا حادا من جانبه و ارتجف. كان يشعر أن أخيه الأصغر تغير تمامًا عما كان عليه سابقًا في لحظة.

حتى أن زي تشي رأى إشارة باللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. كان ذلك الأحمر نية القتل. في حين أن تلك نية القتل لم تنفجر من جسد سو مينغ ، ولكن كما ظهرت ، أصبح مكان الكهف باردًا على الفور.

 

 

“أين سي ما شين؟” سأل سو مينغ على عجل.

 

 

“لا أعرف التفاصيل ، لكنني سمعت أن عشيرة السماء المتجمدة للسهول العظيمة المجمدة مبنية على كهف السماء المتجمدة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … في الأجزاء العميقة من المياه الجليدية التي لا نهاية لها تحت أقدامنا هي كهف السماء المتجمدة.

بدا صوته كما هو معتاد ، ولكن عندما سقط في أذني زي تشي ، بدا وكأنه قرقرة الرعد. حتى أنه كانت هناك بعض أقواس البرق تنتقل عبر جسده ، رغم أنها اختفت بعد فترة وجيزة.

لم يكن يعرف لماذا كان يقول الكثير لشرح نفسه ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه إذا لم يكن واضحًا ، فعندئذ حتى لو لم ينتهي به الأمر ميتا هذه المرة في القمة التاسعة ، فسيظل في مشكلة عظيمة مستقبلا.

 

“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”

ارتجف زي تشي وأوضح بسرعة ، “إنه يندفع إلى المدرسة. سيعود في غضون يومين ، على ما أعتقد … أنا مدين له في الماضي ، ولهذا السبب عندما أرسل لي رسالة لآتي ، لم أستطع رفضه. لم أقصد الإساءة لك “.

وصل هذا الرعب إلى ذروته عندما أخذ سو مينغ بعض الدم من جسد زي تشي وتركه يسقط على عظم الوحش.

 

“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”

لم يكن يعرف لماذا كان يقول الكثير لشرح نفسه ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه إذا لم يكن واضحًا ، فعندئذ حتى لو لم ينتهي به الأمر ميتا هذه المرة في القمة التاسعة ، فسيظل في مشكلة عظيمة مستقبلا.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ بهذا الاسم.

هذا ما قالته له غرائزه. كان هذا شعورًا غريزيًا نشأ فيه عندما واجه سو مينغ.

“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”

 

 

ظل سو مينغ صامتًا للحظة حتى ومض الضوء الأحمر في عينه اليمنى لفترة وجيزة وسأل بهدوء ، “ما هو المستوى الحالي لزراعة سي ما شين؟”

 

 

أمسك سو مينغ الأعشاب في يده اليمنى ورفع رأسه ببطء. ظل تعبيره سلبيا ، ولكن في نظر زي تشي ، كان ذلك الهدوء مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة ، عاصفة رهيبة.

“لقد كان بعيدًا لسنوات عديدة. عندما غادر ، كان قد حقق الإكمال في عالم الصحوة. لم أرى مستواه الحالي في الزراعة ، لذلك لست متأكدًا جدًا … ولكن إذا وصل إلى عالم التضحية بالعظام ، سوف يفكر بالتأكيد في طريقة للدخول إلى كهف السماء المتجمدة ومحاولة الشعور بالإرادة التي خلفها أسلافنا هناك.

 

 

 

“ثم ستكون لديه فرصة لتغيير جميع العظام في جسده في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام والوصول إلى الإكمال العظيم لعالم التضحية بالعظام دفعة واحدة!

لقد انتهى بالفعل من التفكير في كيفية وصفه لأخيه الأصغر الرابع إذا كان يجب أن يكون لديه واحد.

 

“ماذا تريد أن تفعل؟!”

“في حين أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة للغاية ، ومما أعرف ، هناك ثلاثة أشخاص فقط تمكنوا من القيام بذلك ، ولكن إذا كان بإمكانه حقًا العثور على عظام أسلافنا في كهف السماء المتجمدة ، فقد يكون قادرًا على القيام بذلك انها …

ابتسم سو مينغ بهدوء وأخذ نباتا. اجتاح بصره من خلال جسد زي تشي ، وبينما كان يتحدث ، سحق الأعشاب وأخذ بعض البذور قبل أن يطعن في صدر زي تشي بإصبعه. كما تدفق الدم من الجرح ، ضغط البذرة في جسده.

 

“يتم تقسيم عشيرة السماء المتجمدة إلى قسمين ، السهول المجمدة العظيمة وبوابة السماء. فقط أولئك الموجودون في بوابة السماء يعتبرون جوهر عشيرة السماء المتجمدة … إلى جانب وراثة الحق في دخول بوابة السماء ، وهي الطريقة الأخرى الوحيدة لدخول بوابة السماء يجب أن تحصل على 1000 رأس شامان و أن لا تموت عندما تدخل كهف السماء المتجمدة. لا يمكنك الدخول إلا بمجرد استيفاء هذين الشرطين! ”

“كان يُعرف في الأصل باسم معجزة عشيرة السماء المتجمدة في البداية ، كما ترددت شائعات أنه الشخص الذي من المرجح أن يصبح إله البيرسيركرز الرابع. لديه الكثير من الأصدقاء داخل عشيرة السماء المتجمدة. غير القمة التاسعة ، القمم الثمانية الأخرى مليئة عمليا بأصدقائه.

“ثم ستكون لديه فرصة لتغيير جميع العظام في جسده في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام والوصول إلى الإكمال العظيم لعالم التضحية بالعظام دفعة واحدة!

 

 

“إذا أصبح عدوك … فمن الأفضل أن تكون حذرًا …”

 

 

 

تردد صدى صوت زي تشي داخل الكهف واستمر حوله لفترة طويلة.

“أين سي ما شين؟” سأل سو مينغ على عجل.

 

“من كان سيعرف أن لديه مثل هذ الهوس الغريب؟ معاملة الإنسان كمادة وتحويله إلى سائل طبي قبل شربه … ”

“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”

 

 

لم تجذب أفعاله انتباه زي تشي وأثرت على عقله فحسب ، بل جعلت هو زي فضوليًا بشكل لا يصدق. وسرعان ما وسع عينيه ليراقب.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ بهذا الاسم.

عندما رأى هو زي أن سو مينغ يأخذ هذه الأشياء العادية ، أصيب بخيبة أمل وبدأ في الغمغمة بصوت عالٍ. في الأصل لم يكن يريد أن ينظر إليه ، ولكن عندما رأى تعبير زي تشي يتغير بشكل كبير عندما رأى العناصر ، تفاجأ على الفور.

 

 

“لا أعرف التفاصيل ، لكنني سمعت أن عشيرة السماء المتجمدة للسهول العظيمة المجمدة مبنية على كهف السماء المتجمدة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … في الأجزاء العميقة من المياه الجليدية التي لا نهاية لها تحت أقدامنا هي كهف السماء المتجمدة.

 

 

أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.

قال زي تشي “بعد كل شيء ، لا تزال القمة التاسعة جزءًا من عشيرة السماء المتجمدة …”.

حتى أن زي تشي رأى إشارة باللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. كان ذلك الأحمر نية القتل. في حين أن تلك نية القتل لم تنفجر من جسد سو مينغ ، ولكن كما ظهرت ، أصبح مكان الكهف باردًا على الفور.

 

لم يكن يعرف لماذا كان يقول الكثير لشرح نفسه ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه إذا لم يكن واضحًا ، فعندئذ حتى لو لم ينتهي به الأمر ميتا هذه المرة في القمة التاسعة ، فسيظل في مشكلة عظيمة مستقبلا.

بمجرد أن انتهى من الكلام ، تردد للحظة ، ثم نظر إلى الأعشاب الموجودة على جسده ، وشق أسنانه ، وتحدث مرة أخرى. هذه المرة ، انخفض صوته إلى همسة منخفضة.

هذا ما قالته له غرائزه. كان هذا شعورًا غريزيًا نشأ فيه عندما واجه سو مينغ.

 

 

“إذا كنت مكانك ، فسأقوم بالتأكيد بتسوية كل ضغائني معه قبل أن يدخل كهف السماء المتجمدة ، وإلا … لا يهم ما إذا كان ينجح أو يفشل ، طالما أنه يخرج من كهف السماء المتجمدة ، عندها ستكون لديه فرصة لدخول بوابة السماء. بمجرد دخوله بوابة السماء ، فإن حالته ستكون مختلفة تمامًا عنا في السهول المجمدة العظيمة.

 

 

كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.

“عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يقتلك … ما لم يكن للقمة التاسعة القدرة على الصعود ضد بوابة السماء ، فستموت بالتأكيد!”

سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل ، “بوابة السماء؟”

 

 

سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل ، “بوابة السماء؟”

بمجرد أن انتهى من الكلام ، تردد للحظة ، ثم نظر إلى الأعشاب الموجودة على جسده ، وشق أسنانه ، وتحدث مرة أخرى. هذه المرة ، انخفض صوته إلى همسة منخفضة.

 

“عملية صنع هذا الدواء سهلة. كل ما أحتاجه هو ميت حي. سأزرع بعض الأعشاب في جسده وأستخدم دمه وقوة حياته كمغذيات للأعشاب. وبمجرد أن تنضج الأعشاب بالكامل ، فإن الشخص الميت الحي سيصبح مادة مهمة لابتكار هذا الدواء ، إذا صح التعبير ، أطلق عليه اسم الدواء البشري.

“يتم تقسيم عشيرة السماء المتجمدة إلى قسمين ، السهول المجمدة العظيمة وبوابة السماء. فقط أولئك الموجودون في بوابة السماء يعتبرون جوهر عشيرة السماء المتجمدة … إلى جانب وراثة الحق في دخول بوابة السماء ، وهي الطريقة الأخرى الوحيدة لدخول بوابة السماء يجب أن تحصل على 1000 رأس شامان و أن لا تموت عندما تدخل كهف السماء المتجمدة. لا يمكنك الدخول إلا بمجرد استيفاء هذين الشرطين! ”

“… أخوك الأكبر الثاني لم يسلب مني حريتي سوى ثلاث سنوات! قال إنه سيطلق سراحي بعد ثلاث سنوات!” قال زي تشي بسرعة.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها زي تشي بعد أسره. كان صوته أجشًا ، ولكن كان هناك رعب في صوته ، وكان بالفعل مرعوبًا. لقد تجاوز هذا الإرهاب بكثير رعب مواجهة هو زي. كان نابعة من قلبه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط