نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 240

240

240

كان سو مينغ على وشك الالتفاف والسير نحو هو زي عندما توقف للحظة ، لكن ذلك كان للحظة. حتى أنه لم يدير رأسه للوراء قبل أن ينزل على الأرض باتجاه هو زي الذي يشخر.

 

عندما رأت باي سو سو مينغ وجه أذنًا صماء اتجاهها ، عبست و احتقرته أكثر. استدارت وذهبت في الاتجاه الذي غادر فيه سي ما شين. كانت حركاتها أنيقة ، وعندما استدارت وغادرت ، كان جسدها يتحرك في مهب الريح بطريقة تفيض بجمالها البري.

في تلك اللحظة ، كان يقف خارج قاعة تخزين القطع الأثرية الرجل الذي وصفه هو زي بأنه امرأة تتنكر في زي رجل من خلال الإشارة إليه والصراخ عليه. عندما رأت سو مينغ ينظر حوله ، كان هناك اختلاف كبير في تعبيرها مقارنة بالوقت الذي نظرت إليه قبل عودة سي ما شين.

 

“سيد…” انحنى هي فنغ بعمق اتجاه سو مينغ بنظرة خجولة على وجهه. “سيدي ، قوتي لا يمكن مقارنتها بقوة روح الذئب ، لكن لا تقلق ، سأتدرب بجد وأصبح يدك اليمنى في المستقبل! بالتأكيد لن أخذلك.”

حتى الآن ، لم يدير سو مينغ رأسه للخلف لينظر إلى باي سو. لم تكن هذه الفتاة مختلفة عن أي شخص آخر بالنسبة له. الشيء الوحيد المميز عنها هو وجهها الذي كان مشابهًا بشكل لا يصدق لوجه باي لينغ ، والذي تسبب في موجة من المشاعر فيه سابقًا.

ومع ذلك ، فقد عادت تلك الموجة إلى السكون.

ومع ذلك ، فقد عادت تلك الموجة إلى السكون.

 

كان لا يزال هناك بعض عدم اليقين في قلبه ، لكن الأمر لم يكن متعلقًا بباي سو – لقد كان موقف المعلم الأيسر للقمة الرابعة. من الواضح أن الكلمات التي قالها للتو تحمل آثار انحيازه إلى حد ما لسو مينغ.

 

“أنا لست قريبًا من المعلم الأيسر ، فلماذا فعل ذلك..؟”

يمكن أن يقال إنه شاهد سو مينغ يصل إلى هذه الحالة لأنه كان لا يزال ضعيفًا. كان الشخص الذي أمامه الآن مختلفًا تمامًا عن سو مينغ في الماضي. كان بالضبط لأنه شهد نموه أن احترامه اتجاه سو مينغ كان أقوى وأعمق بكثير مقارنة بالآخرين.

 

“أنا لست قريبًا من المعلم الأيسر ، فلماذا فعل ذلك..؟”

تألقت عيون سو مينغ وظهر سيده ، تيان شي زي ، في ذهنه.

أدار زي تشي رأسه وألقى نظرة على هو زي ، وظهر الفضول تدريجياً في عينيه.

 

ابتسم سو مينغ بصوت خافت وأخذ قطع الخشب البيضاء. بنقرة من معصمه الأيمن ، اختفت هذه الكتل الخشبية على الفور وتم وضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

كان هو زي لا يزال يشخر على الأرض وكانت هناك كمية كبيرة من اللعاب تتدفق من فمه. كانت هناك ابتسامة سخيفة على وجهه ، كما لو كان يقضي وقت حياته في حلمه. وقف زي تشي بجانبه باحترام ، وبمجرد أن اقترب سو مينغ ، لف قبضته على الفور في راحة يده وانحنى له.

 

“تحياتي ، السد العم سو”.

أومأ سو مينغ برأسه ونظر إلى الأوراق على الطاولة. كان معظمهم خشن ولون بني غامق. كان البعض منهم حتى من نوعية أسوأ من جلود الوحوش.

لم يبدو احترامه مزيفًا بل جاء من قلبه. بمجرد أن رأى معركة سو مينغ ضد سي ما شين ، شعر بأنه محظوظ لأنه التقى بالأكبر الثاني لـ سو مينغ عندما ذهب لمحاولة مهاجمته.

“يجب أن تعود الآن”.

لم يكن لدى زي تشي ثقة في أنه يمكن أن يفوز على سو مينغ على الإطلاق إذا قاتل ضده وواجهه وجهًا لوجه مع كل القدرات الصوفية التي رآها للتو.

 

 

تحت إشراف تشين شيانغ ، دخل سو مينغ إلى قاعة تخزين القطع الأثرية. أما بالنسبة لزي تشي ، فقد ظل بالخارج يعتني بهو زي. بدون إذن سو مينغ ، لم يجرؤ على اللحاق به.

“يمكنه في الواقع إجبار سي ما شين على استخدام الفن العظيم لبذور بيرسيركر بلا قلب… سيكون سو مينغ هذا بالتأكيد حضورًا غير عادي في عشيرة السماء المتجمدة في المستقبل!”

“أود الدخول إلى قاعة تخزين القطع الأثرية واختيار بعض الأوراق. آمل أن تسمح لي بذلك.”

 

“أنا لست قريبًا من المعلم الأيسر ، فلماذا فعل ذلك..؟”

كان زي تشي متأكد من ذلك. عندما تذكر نية القتل التي شعر بها على جسد سو مينغ والنبرة الهادئة التي استخدمها عندما كان في منزل هو زي في كهف ، تحول هذا الاحترام إلى تقديس.

لم يكن لدى زي تشي ثقة في أنه يمكن أن يفوز على سو مينغ على الإطلاق إذا قاتل ضده وواجهه وجهًا لوجه مع كل القدرات الصوفية التي رآها للتو.

 

“شكرا جزيلا.”

أومأ سو مينغ برأسه. في اللحظة التي لامست فيها قدميه الأرض ، عاد هي فنغ من السماء ، بدا خشنًا نوعًا ما. عندما غادر سي ما شين ، غادرت روح ذئب الجليد معه. في تلك اللحظة ، عندما عاد هي فنغ إلى سو مينغ ، كان جسده يرتجف قليلاً ، ولكن كان هناك تقديس أعمق في عينيه مقارنةً بـ زي تشي عندما نظر إلى سو مينغ.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت وأخذ قطع الخشب البيضاء. بنقرة من معصمه الأيمن ، اختفت هذه الكتل الخشبية على الفور وتم وضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

يمكن أن يقال إنه شاهد سو مينغ يصل إلى هذه الحالة لأنه كان لا يزال ضعيفًا. كان الشخص الذي أمامه الآن مختلفًا تمامًا عن سو مينغ في الماضي. كان بالضبط لأنه شهد نموه أن احترامه اتجاه سو مينغ كان أقوى وأعمق بكثير مقارنة بالآخرين.

 

كان يعلم أن سو مينغ لم يكن شخصًا لطيفًا أحمق. يمكن أن تكون أفعاله شريرة ، وإذا أساء إليه أحد ، فسوف ينتقم بالتأكيد.

 

“سيد…” انحنى هي فنغ بعمق اتجاه سو مينغ بنظرة خجولة على وجهه. “سيدي ، قوتي لا يمكن مقارنتها بقوة روح الذئب ، لكن لا تقلق ، سأتدرب بجد وأصبح يدك اليمنى في المستقبل! بالتأكيد لن أخذلك.”

 

 

عندما رأت باي سو سو مينغ وجه أذنًا صماء اتجاهها ، عبست و احتقرته أكثر. استدارت وذهبت في الاتجاه الذي غادر فيه سي ما شين. كانت حركاتها أنيقة ، وعندما استدارت وغادرت ، كان جسدها يتحرك في مهب الريح بطريقة تفيض بجمالها البري.

 

عندما تحدثت تشن شيانغ ، بدأت في تحديد حجم سو مينغ من زوايا عينيها.

رفع هي فنغ رأسه وربت على صدره عندما قطع وعده.

اختفى هي فنغ بسرعة كبيرة. فقط عندما ذهبوا جميعًا ، استدار سو مينغ وتطلع نحو هدف رحلته هذه المرة – قاعة تخزين القطع الأثرية خلفه.

“يجب أن تعود الآن”.

 

ألقى سو مينغ نظرة على هي فنغ قبل أن يرفع يده اليمنى ويشد قبضته نحو السماء. عاد كل من نهب الروح و جرس جبل هان على الفور و دارا حول سو مينغ عدة مرات قبل أن يعيد نهب الروح إلى حقيبة التخزين الخاصة به بينما اندمج جرس جبل هان في جسده واختفى عن الأنظار.

لم يبدو احترامه مزيفًا بل جاء من قلبه. بمجرد أن رأى معركة سو مينغ ضد سي ما شين ، شعر بأنه محظوظ لأنه التقى بالأكبر الثاني لـ سو مينغ عندما ذهب لمحاولة مهاجمته.

اختفى هي فنغ بسرعة كبيرة. فقط عندما ذهبوا جميعًا ، استدار سو مينغ وتطلع نحو هدف رحلته هذه المرة – قاعة تخزين القطع الأثرية خلفه.

 

 

“أوه ، هذا صحيح. السيد العم سو ، يجب أن تفكر في صنع زلات خشبية خاصة بك من ذلك الخشب الأبيض الصلب. إذا كان هذا هو الحال ، فستحتاج إلى بعض الخيط الخاص…”

في تلك اللحظة ، كان يقف خارج قاعة تخزين القطع الأثرية الرجل الذي وصفه هو زي بأنه امرأة تتنكر في زي رجل من خلال الإشارة إليه والصراخ عليه. عندما رأت سو مينغ ينظر حوله ، كان هناك اختلاف كبير في تعبيرها مقارنة بالوقت الذي نظرت إليه قبل عودة سي ما شين.

“تحياتي ، السد العم سو”.

كان تعبيرها من قبل مليئًا بالاشمئزاز والاستقالة ، وفعلت مااستطاعت لتجنبتهما مثل الطاعون. نظرًا لأنها كرهت هو زي ، فقد كان كل من جاء معه مكروهًا أيضًا.

كان سو مينغ على وشك الالتفاف والسير نحو هو زي عندما توقف للحظة ، لكن ذلك كان للحظة. حتى أنه لم يدير رأسه للوراء قبل أن ينزل على الأرض باتجاه هو زي الذي يشخر.

 

أومأ سو مينغ برأسه ونظر إلى الأوراق على الطاولة. كان معظمهم خشن ولون بني غامق. كان البعض منهم حتى من نوعية أسوأ من جلود الوحوش.

لكن الآن ، كان هناك احترام على وجهها. عندما سقطت نظرة سو مينغ عليها ، خطت على الفور بضع خطوات للأمام وانحنت بعمق اتجاهه ولفت قبضتها في راحة يدها.

 

“أنا تشن شيانغ. تحياتي ، السيد العم سو.”

تبعت تشن شيانغ وراء سو مينغ واستدارت على الفور نحو المكان الذي كان يشير إليه. رأت كتلة خشبية بيضاء بطول ذراع وعرض كف على الرف.

 

“السيد العم سو ، بهذه الطريقة ، من فضلك. أنا عادة أدير قاعة تخزين القطع الأثرية. يرجى الانتظار للحظة في الداخل. سأحضر الأوراق التي تحتاجها الآن.”

كانت تشن شيانغ في الواقع جميلة جدًا وبدت جميلة مثل الصورة. ومع ذلك ، تحت تمويه دقيق ، كان جلد تشن شيانغ داكنًا نوعًا ما ، مما جعله يبدو وكأنه لؤلؤة أخفي لمعانها ، مما جعل الآخرين غير قادرين على معرفة ما إذا كانت تشن شيانغ للوهلة الأولى رجل أو امرأة.

كان هو زي لا يزال يشخر على الأرض وكانت هناك كمية كبيرة من اللعاب تتدفق من فمه. كانت هناك ابتسامة سخيفة على وجهه ، كما لو كان يقضي وقت حياته في حلمه. وقف زي تشي بجانبه باحترام ، وبمجرد أن اقترب سو مينغ ، لف قبضته على الفور في راحة يده وانحنى له.

كما كانت ترتدي رداء فضفاض يخفي خطوط جسدها. إذا لم يذكر هو زي أن هذا الشخص كان في الواقع امرأة تتظاهر بأنها رجل ، فلن يتمكن سو مينغ من العثور على أي أدلة حول ذلك. ومع ذلك ، عندما سقط بصره على هذا الشخص ، رأى تدريجيا بعض التلميحات.

لقد تذكر كيف أمسك هذا الرجل بيديه عندما كان في منزله في الكهف وأجبره على الذخول في النوم العميق. الأشياء التي حدثت في أحلامه جعلت وجهه يتحول تدريجياً إلى الشحوب.

ومع ذلك ، لم يحدق لفترة طويلة. أبعد بصره بسرعة.

في تلك اللحظة ، كان يقف خارج قاعة تخزين القطع الأثرية الرجل الذي وصفه هو زي بأنه امرأة تتنكر في زي رجل من خلال الإشارة إليه والصراخ عليه. عندما رأت سو مينغ ينظر حوله ، كان هناك اختلاف كبير في تعبيرها مقارنة بالوقت الذي نظرت إليه قبل عودة سي ما شين.

“أود الدخول إلى قاعة تخزين القطع الأثرية واختيار بعض الأوراق. آمل أن تسمح لي بذلك.”

نظر سو مينغ إلى تشن شيانغ ووجد نفسه لا يعرف ماذا يقول.

 

لكن الآن ، كان هناك احترام على وجهها. عندما سقطت نظرة سو مينغ عليها ، خطت على الفور بضع خطوات للأمام وانحنت بعمق اتجاهه ولفت قبضتها في راحة يدها.

لم يتقمص سو مينغ جو السيد العم لأنه تحدث بشكل غير مستعجل اتجاه الشخص الآخر.

 

أومأت تشن شيانغ بسرعة وعادت بضع خطوات إلى الوراء لفتح الطريق بنظرة محترمة.

 

“السيد العم سو ، بهذه الطريقة ، من فضلك. أنا عادة أدير قاعة تخزين القطع الأثرية. يرجى الانتظار للحظة في الداخل. سأحضر الأوراق التي تحتاجها الآن.”

ومع ذلك ، فقد عادت تلك الموجة إلى السكون.

تحت إشراف تشين شيانغ ، دخل سو مينغ إلى قاعة تخزين القطع الأثرية. أما بالنسبة لزي تشي ، فقد ظل بالخارج يعتني بهو زي. بدون إذن سو مينغ ، لم يجرؤ على اللحاق به.

أومأت تشن شيانغ بسرعة وعادت بضع خطوات إلى الوراء لفتح الطريق بنظرة محترمة.

 

 

ربما قبل أن يقاتل سو مينغ ضد سي ما شين ، كان زي تشي لا يزال يفعل ذلك ، لكن لم يكن الأمر يتعلق بما إذا كان قد تجرأ أو لم يجرؤ على متابعة سو مينغ. ومع ذلك ، الآن ، عندما شهد قوة سو مينغ ، تغير انطباع زي تشي فجأة نحو القمة التاسعة.

تبعت تشن شيانغ وراء سو مينغ واستدارت على الفور نحو المكان الذي كان يشير إليه. رأت كتلة خشبية بيضاء بطول ذراع وعرض كف على الرف.

في نظره ، كان كل الأشخاص في تلك القمة غريبين ، ولكن حتى لو كانوا غريبين ، يجب أن يكون كل شخص غير هو زي قويًا. كان ذلك الرجل اللطيف الذي أحب الزهور كذلك ، سو مينغ ، الذي تم الكشف عن نية القتل الآن ، كان أيضًا بيرسيركر قويًا. كان هناك أيضًا أكبر تلميذ لهم ، وهو الشخص الذي كان في عزلة دائمة. من خلال افتراضات زي تشي ، يجب أن يكون هذا الشخص أكثر قوة!

في تلك اللحظة ، كان يقف خارج قاعة تخزين القطع الأثرية الرجل الذي وصفه هو زي بأنه امرأة تتنكر في زي رجل من خلال الإشارة إليه والصراخ عليه. عندما رأت سو مينغ ينظر حوله ، كان هناك اختلاف كبير في تعبيرها مقارنة بالوقت الذي نظرت إليه قبل عودة سي ما شين.

 

ومع ذلك ، فقد عادت تلك الموجة إلى السكون.

هذه هي القمة التاسعة الحقيقية. الشائعات الأخرى كلها مزيفة… فقط عندما تكون قد دخلت القمة التاسعة ، ستتمكن من فهم رعب الغرابة الموجودة هناك… ”

كان يعلم أن سو مينغ لم يكن شخصًا لطيفًا أحمق. يمكن أن تكون أفعاله شريرة ، وإذا أساء إليه أحد ، فسوف ينتقم بالتأكيد.

 

 

امتص زي تشي نفسا عميقا. كان لديه شعور بأن دخول القمة التاسعة بهذه الطريقة قد لا يكون في الواقع أمرًا سيئًا بالنسبة له. قد يكون ذلك نوعًا من الصدفة بالنسبة له.

هذه هي القمة التاسعة الحقيقية. الشائعات الأخرى كلها مزيفة… فقط عندما تكون قد دخلت القمة التاسعة ، ستتمكن من فهم رعب الغرابة الموجودة هناك… ”

بينما كان منغمسًا في أفكاره ، سقط شخير هو زي الإيقاعي في أذنيه. قد لا يبدو هذا الصوت مرتفعًا في وضح النهار ، ولكن في الليل الهادئ ، إذا سمع أي شخص هذا الصوت في الغابة ، فسيعتقدون بالتأكيد أنه حشرة كبيرة أو وحش شرس وستتغير تعابيرهم بالتأكيد إلى ذلك الخوف.

لم يكن لدى زي تشي ثقة في أنه يمكن أن يفوز على سو مينغ على الإطلاق إذا قاتل ضده وواجهه وجهًا لوجه مع كل القدرات الصوفية التي رآها للتو.

كان ذلك الشخير مثل الزئير الذي بدا وكأنه قرقرة عندما سقط في آذان الشخص.

 

أدار زي تشي رأسه وألقى نظرة على هو زي ، وظهر الفضول تدريجياً في عينيه.

 

“هذا الشخص على الأرجح ليس شخصًا متوسط ​​المستوى أيضًا…”

أومأ سو مينغ برأسه. في اللحظة التي لامست فيها قدميه الأرض ، عاد هي فنغ من السماء ، بدا خشنًا نوعًا ما. عندما غادر سي ما شين ، غادرت روح ذئب الجليد معه. في تلك اللحظة ، عندما عاد هي فنغ إلى سو مينغ ، كان جسده يرتجف قليلاً ، ولكن كان هناك تقديس أعمق في عينيه مقارنةً بـ زي تشي عندما نظر إلى سو مينغ.

 

اختفى هي فنغ بسرعة كبيرة. فقط عندما ذهبوا جميعًا ، استدار سو مينغ وتطلع نحو هدف رحلته هذه المرة – قاعة تخزين القطع الأثرية خلفه.

لقد تذكر كيف أمسك هذا الرجل بيديه عندما كان في منزله في الكهف وأجبره على الذخول في النوم العميق. الأشياء التي حدثت في أحلامه جعلت وجهه يتحول تدريجياً إلى الشحوب.

 

“الدخول في الأحلام… إذا كان بإمكانه جلب أي شخص إلى حلمه في أي وقت يريد ، فإن قوته ستكون مرعبة! إنهم وحوش! كل الناس في القمة التاسعة وحوش!

 

 

بينما كان منغمسًا في أفكاره ، سقط شخير هو زي الإيقاعي في أذنيه. قد لا يبدو هذا الصوت مرتفعًا في وضح النهار ، ولكن في الليل الهادئ ، إذا سمع أي شخص هذا الصوت في الغابة ، فسيعتقدون بالتأكيد أنه حشرة كبيرة أو وحش شرس وستتغير تعابيرهم بالتأكيد إلى ذلك الخوف.

كلما فكر زي تشي في الأمر ، كلما صُدم ، وبالمثل ، كلما زادت صدمته ، زاد إغرائه!

عندما تحدثت تشن شيانغ ، بدأت في تحديد حجم سو مينغ من زوايا عينيها.

 

 

جلس سو مينغ على أحد الكراسي في قاعة تخزين القطع الأثرية. كان هناك مصباح زيت على المنضدة بجانبه. قد يكون لا يزال ساطعًا بالخارج ، لكن الضوء المنبعث من النار لا يزال يخرج ضوءًا ينتشر إلى محيطه.

 

لم تكن قاعة تخزين القطع الأثرية كبيرة جدًا ، لكنها لم تكن صغيرة أيضًا. كانت هناك صفوف فوق صفوف من الأرفف مليئة بكل أنواع الأشياء. بدا بعضها مكسورًا قليلاً ومتهالك ، بينما لا يزال البعض الآخر يبدو جديدًا.

لم يتقمص سو مينغ جو السيد العم لأنه تحدث بشكل غير مستعجل اتجاه الشخص الآخر.

كان يرى جسد تشن شيانغ تتطاير من حين لآخر عبر الرفوف. كانت تمشي من خلالهم بخفة وتنتقي أنواعًا مختلفة من الأوراق من الرفوف. بعد لحظة ، أحضرت الأوراق أمام سو مينغ ووضعتها باحترام على الطاولة ، ثم تراجعت بضع خطوات للوراء وهمست ورأسها منخفض ، “السيد العم سو ، العناصر الموجودة في قاعة تخزين القطع الأثرية ليست كاملة. نحن فقط لدينا هذه الأنواع من الأوراق هنا. يرجى إلقاء نظرة لمعرفة أيها تريد ، وسأحضر لك المزيد منها.

“العم سيد سو ، الرجاء مساعدتي…”

“يتم استخدام هذه الأوراق من قبل تلاميذ القمم الأخرى لأغراض التسجيل. إذا كنت تعتقد أنها ليست كافية ، فلا يزال لدينا قسائم الخيزران في المتجر.”

 

 

لكن الآن ، كان هناك احترام على وجهها. عندما سقطت نظرة سو مينغ عليها ، خطت على الفور بضع خطوات للأمام وانحنت بعمق اتجاهه ولفت قبضتها في راحة يدها.

عندما تحدثت تشن شيانغ ، بدأت في تحديد حجم سو مينغ من زوايا عينيها.

عندما تحدثت تشن شيانغ ، أحضرت بكرة خيط بيضاء وأعطتها لسو مينغ.

أومأ سو مينغ برأسه ونظر إلى الأوراق على الطاولة. كان معظمهم خشن ولون بني غامق. كان البعض منهم حتى من نوعية أسوأ من جلود الوحوش.

 

عندما رأت تشن شيانغ تجعدًا خفيفًا يظهر بين حواجب سو مينغ ، سرعان ما قالت ، “أم… السيد العم سو ، لدينا هذه الأشياء هنا فقط. يمكنك إلقاء نظرة حولك ومعرفة ما إذا كان يمكنك العثور على أي شيء لاستبدال هذه الأوراق.”

كان يعلم أن سو مينغ لم يكن شخصًا لطيفًا أحمق. يمكن أن تكون أفعاله شريرة ، وإذا أساء إليه أحد ، فسوف ينتقم بالتأكيد.

 

“أوه ، هذا صحيح. السيد العم سو ، يجب أن تفكر في صنع زلات خشبية خاصة بك من ذلك الخشب الأبيض الصلب. إذا كان هذا هو الحال ، فستحتاج إلى بعض الخيط الخاص…”

نهض سو مينغ عندما سمع الكلمات ومشى نحو الرفوف. قبل أن يمشي بعيدًا جدًا ، توقف فجأة وأشار إلى عنصر إلى جانبه وهو ينظر إلى تشين شيانغ.

“يمكنه في الواقع إجبار سي ما شين على استخدام الفن العظيم لبذور بيرسيركر بلا قلب… سيكون سو مينغ هذا بالتأكيد حضورًا غير عادي في عشيرة السماء المتجمدة في المستقبل!”

“كم لديك من هؤلاء؟”

كلما فكر زي تشي في الأمر ، كلما صُدم ، وبالمثل ، كلما زادت صدمته ، زاد إغرائه!

 

“يمكنه في الواقع إجبار سي ما شين على استخدام الفن العظيم لبذور بيرسيركر بلا قلب… سيكون سو مينغ هذا بالتأكيد حضورًا غير عادي في عشيرة السماء المتجمدة في المستقبل!”

تبعت تشن شيانغ وراء سو مينغ واستدارت على الفور نحو المكان الذي كان يشير إليه. رأت كتلة خشبية بيضاء بطول ذراع وعرض كف على الرف.

كان زي تشي متأكد من ذلك. عندما تذكر نية القتل التي شعر بها على جسد سو مينغ والنبرة الهادئة التي استخدمها عندما كان في منزل هو زي في كهف ، تحول هذا الاحترام إلى تقديس.

كان لونها أبيضًا لدرجة أنها بدت نظيفًا تمامًا.

“شكرا جزيلا.”

 

جلس سو مينغ على أحد الكراسي في قاعة تخزين القطع الأثرية. كان هناك مصباح زيت على المنضدة بجانبه. قد يكون لا يزال ساطعًا بالخارج ، لكن الضوء المنبعث من النار لا يزال يخرج ضوءًا ينتشر إلى محيطه.

 

كان تعبيرها من قبل مليئًا بالاشمئزاز والاستقالة ، وفعلت مااستطاعت لتجنبتهما مثل الطاعون. نظرًا لأنها كرهت هو زي ، فقد كان كل من جاء معه مكروهًا أيضًا.

“هذا خشب أبيض صلب. هذا النوع من الخشب غير موجود حول عشيرة السماء المتجمدة. يُشاع أنه يتم إنتاجه فقط في مكان مئات الآلاف من اللي شرق عشيرة السماء المتجمدة. نظرًا لأن اللون جميل ، فهو عادةً يستخدم لصنع الكراسي… لدي بعض من هذا الخشب هنا. ”

تحت إشراف تشين شيانغ ، دخل سو مينغ إلى قاعة تخزين القطع الأثرية. أما بالنسبة لزي تشي ، فقد ظل بالخارج يعتني بهو زي. بدون إذن سو مينغ ، لم يجرؤ على اللحاق به.

 

لكن الآن ، كان هناك احترام على وجهها. عندما سقطت نظرة سو مينغ عليها ، خطت على الفور بضع خطوات للأمام وانحنت بعمق اتجاهه ولفت قبضتها في راحة يدها.

أثناء حديثها ، اتخذت تشن شيانغ خطوات قليلة للأمام بسرعة وأخرجت عدة كتل خشبية من نفس النوع.

 

“السيد العم سو ، هذا كل ما لدينا.”

كان تعبيرها من قبل مليئًا بالاشمئزاز والاستقالة ، وفعلت مااستطاعت لتجنبتهما مثل الطاعون. نظرًا لأنها كرهت هو زي ، فقد كان كل من جاء معه مكروهًا أيضًا.

 

حتى الآن ، لم يدير سو مينغ رأسه للخلف لينظر إلى باي سو. لم تكن هذه الفتاة مختلفة عن أي شخص آخر بالنسبة له. الشيء الوحيد المميز عنها هو وجهها الذي كان مشابهًا بشكل لا يصدق لوجه باي لينغ ، والذي تسبب في موجة من المشاعر فيه سابقًا.

“شكرا. سيكون ذلك كافيا.”

“تحياتي ، السد العم سو”.

 

كان لونها أبيضًا لدرجة أنها بدت نظيفًا تمامًا.

ابتسم سو مينغ بصوت خافت وأخذ قطع الخشب البيضاء. بنقرة من معصمه الأيمن ، اختفت هذه الكتل الخشبية على الفور وتم وضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

لم يتقمص سو مينغ جو السيد العم لأنه تحدث بشكل غير مستعجل اتجاه الشخص الآخر.

“حول سعر هذه الكتلات الخشبية…”

 

 

 

نظر سو مينغ إلى تشن شيانغ ووجد نفسه لا يعرف ماذا يقول.

نهض سو مينغ عندما سمع الكلمات ومشى نحو الرفوف. قبل أن يمشي بعيدًا جدًا ، توقف فجأة وأشار إلى عنصر إلى جانبه وهو ينظر إلى تشين شيانغ.

“السيد العم سو ، أنت بعيد جدًا. لقد وصلت للتو إلى عشيرة السماء المتجمدة. هذه الأشياء ليست باهظة الثمن حقًا ، لذلك لا يزال بإمكاني اتخاذ القرار بشأن كيفية التعامل معها. يمكنك فقط أخذها بعيدًا.”

“أوه ، هذا صحيح. السيد العم سو ، يجب أن تفكر في صنع زلات خشبية خاصة بك من ذلك الخشب الأبيض الصلب. إذا كان هذا هو الحال ، فستحتاج إلى بعض الخيط الخاص…”

 

بينما كان منغمسًا في أفكاره ، سقط شخير هو زي الإيقاعي في أذنيه. قد لا يبدو هذا الصوت مرتفعًا في وضح النهار ، ولكن في الليل الهادئ ، إذا سمع أي شخص هذا الصوت في الغابة ، فسيعتقدون بالتأكيد أنه حشرة كبيرة أو وحش شرس وستتغير تعابيرهم بالتأكيد إلى ذلك الخوف.

أجابت تشن شيانغ على السؤال بسرعة وابتسمت. في عيون سو مينغ ، كشفت تلك الابتسامة الآن تلميحات أن تشن شيانغ كانت حقًا امرأة تتظاهر بأنها رجل.

امتص زي تشي نفسا عميقا. كان لديه شعور بأن دخول القمة التاسعة بهذه الطريقة قد لا يكون في الواقع أمرًا سيئًا بالنسبة له. قد يكون ذلك نوعًا من الصدفة بالنسبة له.

ومع ذلك ، فقد كان يعتقد أن هو زي لم يكن أول من رأى ذلك. كان لكل شخص أسراره وقصصه الخاصة التي لا يريد أن يرويها للآخرين. يجب أن يكون هناك سبب وراء ارتداء تشن شيانغ دائمًا بهذه الطريقة في عشيرة السماء المتجمدة.

بينما كان منغمسًا في أفكاره ، سقط شخير هو زي الإيقاعي في أذنيه. قد لا يبدو هذا الصوت مرتفعًا في وضح النهار ، ولكن في الليل الهادئ ، إذا سمع أي شخص هذا الصوت في الغابة ، فسيعتقدون بالتأكيد أنه حشرة كبيرة أو وحش شرس وستتغير تعابيرهم بالتأكيد إلى ذلك الخوف.

“شكرا جزيلا.”

 

 

كان سو مينغ على وشك الالتفاف والسير نحو هو زي عندما توقف للحظة ، لكن ذلك كان للحظة. حتى أنه لم يدير رأسه للوراء قبل أن ينزل على الأرض باتجاه هو زي الذي يشخر.

لم يرفض سو مينغ العرض وأومأ برأسه تجاه تشن شيانغ.

عندما رأت تشن شيانغ تجعدًا خفيفًا يظهر بين حواجب سو مينغ ، سرعان ما قالت ، “أم… السيد العم سو ، لدينا هذه الأشياء هنا فقط. يمكنك إلقاء نظرة حولك ومعرفة ما إذا كان يمكنك العثور على أي شيء لاستبدال هذه الأوراق.”

“أوه ، هذا صحيح. السيد العم سو ، يجب أن تفكر في صنع زلات خشبية خاصة بك من ذلك الخشب الأبيض الصلب. إذا كان هذا هو الحال ، فستحتاج إلى بعض الخيط الخاص…”

“كم لديك من هؤلاء؟”

 

عندما تحدثت تشن شيانغ ، أحضرت بكرة خيط بيضاء وأعطتها لسو مينغ.

ومع ذلك ، فقد كان يعتقد أن هو زي لم يكن أول من رأى ذلك. كان لكل شخص أسراره وقصصه الخاصة التي لا يريد أن يرويها للآخرين. يجب أن يكون هناك سبب وراء ارتداء تشن شيانغ دائمًا بهذه الطريقة في عشيرة السماء المتجمدة.

“عندما كنت أبحث عن الخشب الأبيض الصلب الآخر ، رأيت هذا. لقد كان مستلقياً حول القاعة لسنوات عديدة. سمعت أنه الوتر من وحش شرس وقوي للغاية. سيكون بالتأكيد قادرًا على وصل الكتل الخشبية معًا “.

 

لم يأخذه سو مينغ. بدلاً من ذلك ، نظر إلى تشن شيانغ والابتسامة على شفتيها. إذا كان هذا الشخص قد قرر أن يعطيه الكتل الخشبية ، فلا يزال بإمكانه أن يفكر في الأمر بشكل هامشي بينما تحاول تشن شيانغ التعبير عن حسن نيتها له. ومع ذلك ، إذا أرادت أن تمنحه وتر الوحش ، فهذا بالتأكيد لم يكن شيئًا بسيطًا مثل محاولة الحصول على نعمه الجيدة. بعد كل شيء ، لم يتناسب سو مينغ حقًا مع وصف السيد العم.

“شكرا جزيلا.”

عندما رأت تشين شيانغ هذا التعبير على وجه سو مينغ ، ظهرت نظرة محرجة على وجهها. بعد لحظة من التردد ، شدت على أسنانها وانحنت بعمق نحو سو مينغ.

أومأت تشن شيانغ بسرعة وعادت بضع خطوات إلى الوراء لفتح الطريق بنظرة محترمة.

“العم سيد سو ، الرجاء مساعدتي…”

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان يقف خارج قاعة تخزين القطع الأثرية الرجل الذي وصفه هو زي بأنه امرأة تتنكر في زي رجل من خلال الإشارة إليه والصراخ عليه. عندما رأت سو مينغ ينظر حوله ، كان هناك اختلاف كبير في تعبيرها مقارنة بالوقت الذي نظرت إليه قبل عودة سي ما شين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط