نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 242

242

242

 

 

نظر سو مينغ إلى لوحة الرسم التي أنشأها ، ثم رفع يده اليمنى وضغط على سطحها برفق. كانت لوحة الرسم ناعمة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بأي تلميح من الخشونة عليها.

 

 

تشوه وجه الحشرة على الفور لكنها تحملت كل الهجمات. صمتت الصيحات الإيقاعية في النهاية. إذا استخدم شخص ما الأصوات لتحديد ما إذا كانت الحشرة لا تزال حية أو ميتة ، فمن المحتمل أن يعتقد أن الحشرة كانت على وشك الموت.

 

 

 

 

“سوف تساعدني في فهم قوانين الخلق في العالم من الآن فصاعدًا…” تمتم سو مينغ وأغلق عينيه ببطء.

 

 

 

 

 

 

همس سو مينغ في نفسه بهدوء: “هي… هي باي سو”.

كان العالم في الخارج مظلما بالفعل. عندما كانت الرياح الباردة تتأرجح في الهواء ، هبطت على القمة التاسعة واجتاحت المنصة خارج كهف سو مينغ. حتى أن بعض الرياح دخلت كهفه ورفعت شعره الطويل.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ قد أغلق عينيه. لم يكن يحاول الوصول إلى أي نوع من الادراك ، ولم يكن ينغمس في تدريبه. كان عقله فارغًا. ومع ذلك ، ظهرت الفتاة تدريجياً في عقله الفارغ.

 

 

 

 

 

 

 

كان للفتاة ضحكة جميلة وعيناها تلمعان ، مما جعل الآخرين ينجذبون إلى سحرها عندما رأوها. عندما أصبح جسد الفتاة أكثر وضوحًا تدريجيًا ، يمكن رؤية جمال بري عليها.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مثل زهرة ترفض أن تكون مقيدة وتزرع بعناد في غابة بينما تقدم عطرًا طبيعيًا وجذابًا بشكل لا يصدق.

 

 

ارتجفت الحشرة بشراسة على الفور. بدا أن جسدها المنحني غير قادر على تحمل القوة ، وتراخى تدريجيًا حتى تلاشت تمامًا في النهاية ، على الرغم من أنها كانت لا تزال تطلق صرخات شديدة.

 

 

 

 

كانت ترتدي أردية بيضاء ، وكانت تنظر إلى سو مينغ بابتسامة.

بالنسبة له ، بدا هذا المخلوق وكأنه نوع غريب من الحشرات ، لكن سي ما شين قال إن هذا كان ثعبانًا. لم يكن لدى سو مينغ وقت للتفكير في الأمر في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن كان في حالة استرخاء وهدوء ، رفع يده اليمنى ونفض جرس جبل هان المنكمش أمامه.

 

ومع ذلك ، رأى سو مينغ بوضوح أن الحشرة كانت لا تزال تحني جسدها في وضع ، مستعدة للهجوم في أي وقت ، على الرغم من أنها كانت ترتجف قليلاً. لم يتضاءل الوهج الذي أظهر قسوتها وسفكها للدماء قليلاً ، بل أصبح أقوى في خضم ألمها.

 

 

 

 

“باي لينغ… باي سو…” تمتم. مع إغلاق عينيه ، رفع يده اليمنى وبدأ الرسم على لوحة الرسم البيضاء التي تم تشكيلها مؤخرًا بإصبعه كفرشاة.

كانت مثل زهرة ترفض أن تكون مقيدة وتزرع بعناد في غابة بينما تقدم عطرًا طبيعيًا وجذابًا بشكل لا يصدق.

 

كان للفتاة ضحكة جميلة وعيناها تلمعان ، مما جعل الآخرين ينجذبون إلى سحرها عندما رأوها. عندما أصبح جسد الفتاة أكثر وضوحًا تدريجيًا ، يمكن رؤية جمال بري عليها.

 

عندما انتشر المسحوق مثل الحجاب الذي تم رفعه ، جاءت الرياح الباردة من الخارج إلى الكهف ورفعت المسحوق. لقد اجتاز جسد سو مينغ وتشتت بعيدًا.

 

 

مع كل جرة ، سيظهر خط وهمي على لوحة الرسم. قد يبدو هذا الخط الوهمي خاليًا من الشكل للآخرين ولن يكونوا قادرين على رؤيته ، كما لو لم يكن هناك خط للبدء به. نظرًا لعدم وجود فرشاة وكانت أصابعه تمسح فقط على السبورة ، بدا كما لو أنه لم تكن هناك علامات خلفها.

في الوقت نفسه ، طارت كمية كبيرة من العملات الحجرية بمفردها من حقيبة تخزين سو مينغ وطفت في الجو. بمجرد أن أحاطوا بسو مينغ ، اندلعت قوة الوسم من داخله!

 

كان سو مينغ قد أغلق عينيه. لم يكن يحاول الوصول إلى أي نوع من الادراك ، ولم يكن ينغمس في تدريبه. كان عقله فارغًا. ومع ذلك ، ظهرت الفتاة تدريجياً في عقله الفارغ.

 

 

 

بالنسبة له ، بدا هذا المخلوق وكأنه نوع غريب من الحشرات ، لكن سي ما شين قال إن هذا كان ثعبانًا. لم يكن لدى سو مينغ وقت للتفكير في الأمر في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن كان في حالة استرخاء وهدوء ، رفع يده اليمنى ونفض جرس جبل هان المنكمش أمامه.

ومع ذلك ، لأن سو مينغ كان يستخدم قلبه للرسم ، كان بإمكانه أن يرى بالضبط ما كان يرسمه في كل مرة يمر فيها إصبعه على اللوحة. ربما بشكل أكثر دقة ، كان يستخلص ما رآه في ذهنه. كان يستمد إحساسًا ، وهالة ، وكان شيئًا لا تستطيع العين المجردة رؤيته.

كان الجو مشرقًا في الخارج بحلول ذلك الوقت. سطع ضوء الشمس على الكهف من خلال المدخل كما لو كان يحاول التهام الظلام. توقف الضوء قبل ثلاثة أقدام من سو مينغ. كان يرى ضوء الشمس يسطع لأسفل ويضيء الخطوط العريضة للكهف ، مما يجعله يبدو وكأنه حلقة في المنطقة على بعد ثلاثة أقدام منه. لكن البقعة التي جلس فيها كانت لا تزال في الظلام.

 

 

 

“دعنا نرى فقط كم أنت مهم بالنسبة لسي ما شين!”

 

 

 

 

 

“دعنا نرى فقط كم أنت مهم بالنسبة لسي ما شين!”

مر الوقت تدريجيا. أصبحت أصوات الصفير من الرياح الباردة أقوى أثناء الليل ، لكن الكهف ظل صامتًا. كان الصوت الوحيد في الداخل هو صوت إصبع سو مينغ الذي كان يمسح مرارًا وتكرارًا على لوحة الرسم. ومع ذلك ، كان هذا الصوت ضعيفًا جدًا في مواجهة الريح ولا يمكن سماعه.

 

 

 

 

كانت مثل قلب سو مينغ. بعد ليلة من الرسم بعقل هادئ ، اختفت الصدمة الطفيفة التي أحدثها الوجه المماثل مثل الريح. الصدمة لن تكون قادرة على التأثير على قلبه.

 

 

مرت ليلة. عندما بلغت الشمس ذروتها من الأفق ، توقفت يد سو مينغ اليمنى عن الحركة على لوحة الرسم وفتح عينيه.

“شياو هونغ…”

 

 

 

حرك هذا المشهد سو مينغ.

 

 

نظر إلى لوحة الرسم. بالنسبة للآخرين ، لن تختلف لوحة الرسم هذه عما كانت عليه قبل الليلة السابقة. كانت لا تزال فارغة. لكن في عيون سو مينغ ، كانت هناك فتاة على لوحة الرسم.

“كيف بحق السماء جعل سي ما شين هذا المخلوق يخضع له ؟!” تمتم. كانت الضراوة داخل المخلوق علامة واضحة على أن محاولة إخضاعه كانت مهمة شاقة.

 

 

 

 

 

 

كانت الفتاة ترتدي ملابس بيضاء وعلى وجهها ابتسامة جميلة. بدت على قيد الحياة ، لكن لم يكن لديها عيون.

 

 

 

 

 

 

 

ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يرفع يده اليمنى ويرسم بضع خطوط حيث يجب أن تكون عيون الفتاة. على الفور ، كان للفتاة على لوحة الرسم عيون. كان هناك بريق جذاب في تلك العيون ، ولكن داخل هذا التألق كان هناك اشمئزاز ، مما تسبب في تغيير سلوكها بالكامل ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كانت تستجوب سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

“لدي فضول لما سيفعله سي ما شين من أجلك وماذا سيختار…” صرح سو مينغ بنبرة باهتة. رفع يده اليمنى فجأة ونقر على منتصف حاجبيه بإصبعه.

همس سو مينغ في نفسه بهدوء: “هي… هي باي سو”.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك هدوء في عينيه ظل ساكنًا ولا يبدو أنه يمكن إزعاجه. نظر إلى الفتاة على لوحة الرسم لفترة طويلة قبل أن ينقر على لوحة الرسم بيده اليمنى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت الفتاة ترتدي ملابس بيضاء وعلى وجهها ابتسامة جميلة. بدت على قيد الحياة ، لكن لم يكن لديها عيون.

بدأت لوحة الرسم بالارتعاش على الفور ، وانفصلت طبقة رقيقة من مسحوق الخشب عن سطح اللوحة وقفزت لأعلى. بدا وكأنه حجاب تم رفعه ، وكان ذلك الحجاب هو الشكل الأبيض الذي رسمه على السبورة.

 

 

 

 

 

 

“شياو هونغ…”

عندما انتشر المسحوق مثل الحجاب الذي تم رفعه ، جاءت الرياح الباردة من الخارج إلى الكهف ورفعت المسحوق. لقد اجتاز جسد سو مينغ وتشتت بعيدًا.

 

 

 

 

كان هناك هدوء في عينيه ظل ساكنًا ولا يبدو أنه يمكن إزعاجه. نظر إلى الفتاة على لوحة الرسم لفترة طويلة قبل أن ينقر على لوحة الرسم بيده اليمنى.

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى المسحوق ، عادت لوحة الرسم إلى لوحة فارغة مرة أخرى في عيون سو مينغ. لم يعد هناك أي تلميحات للفتاة.

 

 

 

 

بدأت لوحة الرسم بالارتعاش على الفور ، وانفصلت طبقة رقيقة من مسحوق الخشب عن سطح اللوحة وقفزت لأعلى. بدا وكأنه حجاب تم رفعه ، وكان ذلك الحجاب هو الشكل الأبيض الذي رسمه على السبورة.

 

 

كانت مثل قلب سو مينغ. بعد ليلة من الرسم بعقل هادئ ، اختفت الصدمة الطفيفة التي أحدثها الوجه المماثل مثل الريح. الصدمة لن تكون قادرة على التأثير على قلبه.

 

 

بعد أن ظل صامتًا للحظة ، أنزل سو مينغ يده اليمنى ببطء. نظر إلى الحشرة الصغيرة في جرس جبل هان. لم يرى فقط الشراسة والمثابرة في عيون الحشرة ، ولكنه رأى أيضًا ولائها لسيدها ، سي ما شين.

 

 

 

 

كان الجو مشرقًا في الخارج بحلول ذلك الوقت. سطع ضوء الشمس على الكهف من خلال المدخل كما لو كان يحاول التهام الظلام. توقف الضوء قبل ثلاثة أقدام من سو مينغ. كان يرى ضوء الشمس يسطع لأسفل ويضيء الخطوط العريضة للكهف ، مما يجعله يبدو وكأنه حلقة في المنطقة على بعد ثلاثة أقدام منه. لكن البقعة التي جلس فيها كانت لا تزال في الظلام.

ومع ذلك ، رأى سو مينغ بوضوح أن الحشرة كانت لا تزال تحني جسدها في وضع ، مستعدة للهجوم في أي وقت ، على الرغم من أنها كانت ترتجف قليلاً. لم يتضاءل الوهج الذي أظهر قسوتها وسفكها للدماء قليلاً ، بل أصبح أقوى في خضم ألمها.

 

 

 

 

 

 

في صمته ، وضع سو مينغ لوحة الرسم على الأرض. ظهر بريق في عينيه وأخرج جرس جبل هان. بمجرد ظهور الجرس ، جاءت أصوات الضرب على الفور من الداخل. كان من الواضح أن الحشرة على شكل قضيب(أو عصا..) ما زالت تكافح في الداخل وتحاول التحرر.

 

 

“سوف تساعدني في فهم قوانين الخلق في العالم من الآن فصاعدًا…” تمتم سو مينغ وأغلق عينيه ببطء.

 

 

 

أغلق عينيه وفتحهما فقط بعد فترة طويلة. عاد الهدوء مرة أخرى إلى عينيه ، وعندما نظر إلى جرس جبل هان ، قال فجأة شيئًا في اتجاه الجرس ، “أنت ذكي ، لذا يجب عليك بالتأكيد فهم كلامي… بما أنك مخلص جدًا لسي ما شين لماذا لا نجري تجربة؟

نظر سو مينغ إلى الجرس وظهر وهج مخيف في عينيه. عندما قاتل ضد سي ما شين ، إلى جانب فهم قوة العالم من ضربة سيف ، حصل أيضًا على شيء آخر – الحشرة داخل جرس جبل هان.

بعد أن ظل صامتًا للحظة ، أنزل سو مينغ يده اليمنى ببطء. نظر إلى الحشرة الصغيرة في جرس جبل هان. لم يرى فقط الشراسة والمثابرة في عيون الحشرة ، ولكنه رأى أيضًا ولائها لسيدها ، سي ما شين.

 

في اللحظة التي ضرب كفه ، وصلت أصوات هادرة بالداخل إلى أقصى حجم له. قد تبدو الأصوات العالية ضعيفة خارج الجرس ، لكنها كانت قوية وشديدة من الداخل ، وتحولت تلك الأصوات إلى قوة جنونية.

 

 

 

“شياو هونغ…”

بالنسبة له ، بدا هذا المخلوق وكأنه نوع غريب من الحشرات ، لكن سي ما شين قال إن هذا كان ثعبانًا. لم يكن لدى سو مينغ وقت للتفكير في الأمر في ذلك الوقت ، ولكن الآن بعد أن كان في حالة استرخاء وهدوء ، رفع يده اليمنى ونفض جرس جبل هان المنكمش أمامه.

 

 

 

 

“باي لينغ… باي سو…” تمتم. مع إغلاق عينيه ، رفع يده اليمنى وبدأ الرسم على لوحة الرسم البيضاء التي تم تشكيلها مؤخرًا بإصبعه كفرشاة.

 

 

في اللحظة التي حركه ، دق الجرس في الهواء ، لكن دقات الجرس هذه لم تنتشر. لقد ترددوا ببساطة داخل الجرس واستمروا لفترة طويلة من الزمن. كان من الممكن سماع صرخات خافتة وحادة من داخل الجرس ، ولكن مع استمرار رنين الجرس والاهتزاز ، سرعان ما أصبحت صراعات الحشرة أضعف ، على الرغم من استمرار تحطمها ضد الجرس.

أغلق عينيه وفتحهما فقط بعد فترة طويلة. عاد الهدوء مرة أخرى إلى عينيه ، وعندما نظر إلى جرس جبل هان ، قال فجأة شيئًا في اتجاه الجرس ، “أنت ذكي ، لذا يجب عليك بالتأكيد فهم كلامي… بما أنك مخلص جدًا لسي ما شين لماذا لا نجري تجربة؟

 

 

 

نظر سو مينغ إلى الجرس وظهر وهج مخيف في عينيه. عندما قاتل ضد سي ما شين ، إلى جانب فهم قوة العالم من ضربة سيف ، حصل أيضًا على شيء آخر – الحشرة داخل جرس جبل هان.

 

 

انتظر سو مينغ الوقت المستغرق لحرق عود بخور آخر. عندما لم تعد الحشرة الموجودة داخل الجرس تكافح وتطلق فقط صرخات ضعيفة وخافتة بشكل لا يصدق ، أشار سو مينغ إلى جرس جبل هان بإصبعه. بدأ الجرس في النمو على الفور. بمجرد أن كان حجمه حوالي عشرة أقدام ، ظهر بريق في عيون سو مينغ وقام بعمل علامة غريبة بيده اليمنى ،  كانت حركات متشنجة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه إحدى الطرق القليلة للتحكم في الجرس التي ظهرت في رأسه بعد أن أخذ الجرس ملكًا له. بمجرد أن قام بهذه الإشارة الغريبة ، دفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

اهتز جرس جبل هان على الفور. تدريجيًا ، ظهرت تموجات على سطحه ، وأصبح الجرس شفافًا ، مما سمح لسو مينغ برؤية الحشرة الصغيرة بوضوح مثل القضيب مغلقة بالداخل. كان جسمها مثنيًا مثل قوس ممدود ، كما لو كان يمكن أن ينفجر بقوة صادمة في أي لحظة يريدها.

 

 

 

 

كان العالم في الخارج مظلما بالفعل. عندما كانت الرياح الباردة تتأرجح في الهواء ، هبطت على القمة التاسعة واجتاحت المنصة خارج كهف سو مينغ. حتى أن بعض الرياح دخلت كهفه ورفعت شعره الطويل.

 

 

 

 

 

 

ولم تظهر على جسدها اثار اصابة. كان هناك أيضا بريق مروع تقشعر له الأبدان في عينيها ، كما لو كانت تنتظر فرصة.

“يا لها من حشرة ذكية!”

 

 

 

 

 

 

كان من الجيد لو كان هذا كل شيء ، لكن سو مينغ رأى بأم عينيه الحشرة تطلق صرخات ضعيفة من فمها على الرغم من أنها كانت مليئة بالحيوية وتنتظر فرصة للهجوم بينما تنظر إلى الأمام بنظرة شديدة في عينيها.

 

 

 

 

 

 

كان من الجيد لو كان هذا كل شيء ، لكن سو مينغ رأى بأم عينيه الحشرة تطلق صرخات ضعيفة من فمها على الرغم من أنها كانت مليئة بالحيوية وتنتظر فرصة للهجوم بينما تنظر إلى الأمام بنظرة شديدة في عينيها.

“يا لها من حشرة ذكية!”

 

 

 

 

 

 

ارتجفت الحشرة بشراسة على الفور. بدا أن جسدها المنحني غير قادر على تحمل القوة ، وتراخى تدريجيًا حتى تلاشت تمامًا في النهاية ، على الرغم من أنها كانت لا تزال تطلق صرخات شديدة.

تألقت عيون سو مينغ. ذكاء الحشرة الغريبة جعله يسخر ببرود. قام على الفور بنقر الجرس عدة مرات بيده اليمنى ، مما تسبب في ارتداد صدى الأصوات داخل الجرس ، مما تسبب في انتشار كمية كبيرة من الموجات الصوتية.

 

 

 

 

 

 

 

تشوه وجه الحشرة على الفور لكنها تحملت كل الهجمات. صمتت الصيحات الإيقاعية في النهاية. إذا استخدم شخص ما الأصوات لتحديد ما إذا كانت الحشرة لا تزال حية أو ميتة ، فمن المحتمل أن يعتقد أن الحشرة كانت على وشك الموت.

 

 

 

 

عندما اختفى المسحوق ، عادت لوحة الرسم إلى لوحة فارغة مرة أخرى في عيون سو مينغ. لم يعد هناك أي تلميحات للفتاة.

 

 

ومع ذلك ، رأى سو مينغ بوضوح أن الحشرة كانت لا تزال تحني جسدها في وضع ، مستعدة للهجوم في أي وقت ، على الرغم من أنها كانت ترتجف قليلاً. لم يتضاءل الوهج الذي أظهر قسوتها وسفكها للدماء قليلاً ، بل أصبح أقوى في خضم ألمها.

 

 

كانت مثل قلب سو مينغ. بعد ليلة من الرسم بعقل هادئ ، اختفت الصدمة الطفيفة التي أحدثها الوجه المماثل مثل الريح. الصدمة لن تكون قادرة على التأثير على قلبه.

 

مع كل جرة ، سيظهر خط وهمي على لوحة الرسم. قد يبدو هذا الخط الوهمي خاليًا من الشكل للآخرين ولن يكونوا قادرين على رؤيته ، كما لو لم يكن هناك خط للبدء به. نظرًا لعدم وجود فرشاة وكانت أصابعه تمسح فقط على السبورة ، بدا كما لو أنه لم تكن هناك علامات خلفها.

 

في اللحظة التي حركه ، دق الجرس في الهواء ، لكن دقات الجرس هذه لم تنتشر. لقد ترددوا ببساطة داخل الجرس واستمروا لفترة طويلة من الزمن. كان من الممكن سماع صرخات خافتة وحادة من داخل الجرس ، ولكن مع استمرار رنين الجرس والاهتزاز ، سرعان ما أصبحت صراعات الحشرة أضعف ، على الرغم من استمرار تحطمها ضد الجرس.

حرك هذا المشهد سو مينغ.

كانت هذه إحدى الطرق القليلة للتحكم في الجرس التي ظهرت في رأسه بعد أن أخذ الجرس ملكًا له. بمجرد أن قام بهذه الإشارة الغريبة ، دفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

“كيف بحق السماء جعل سي ما شين هذا المخلوق يخضع له ؟!” تمتم. كانت الضراوة داخل المخلوق علامة واضحة على أن محاولة إخضاعه كانت مهمة شاقة.

 

 

 

 

 

 

نظر إلى لوحة الرسم. بالنسبة للآخرين ، لن تختلف لوحة الرسم هذه عما كانت عليه قبل الليلة السابقة. كانت لا تزال فارغة. لكن في عيون سو مينغ ، كانت هناك فتاة على لوحة الرسم.

“أود أن أرى فقط ما هي حدود هذه الحشرة!”

كان سو مينغ قد أغلق عينيه. لم يكن يحاول الوصول إلى أي نوع من الادراك ، ولم يكن ينغمس في تدريبه. كان عقله فارغًا. ومع ذلك ، ظهرت الفتاة تدريجياً في عقله الفارغ.

 

 

 

كانت مثل زهرة ترفض أن تكون مقيدة وتزرع بعناد في غابة بينما تقدم عطرًا طبيعيًا وجذابًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

كانت ترتدي أردية بيضاء ، وكانت تنظر إلى سو مينغ بابتسامة.

 

 

تحولت عيون سو مينغ إلى باردة. رفع يده اليمنى ، لكنه لم ينقر الجرس هذه المرة. بدلا من ذلك ، ضرب كفه ضد جرس جبل هان.

ظل تعبير سو مينغ سلبيًا حيث رفع يده اليمنى وضربها على جرس جبل هان مرة أخرى. زاد حجم الأصوات الهادرة في الداخل إلى مستوى جديد. تحت هذه الأجراس ، تمزقت أجنحة الحشرة على الفور وانقسمت إلى قطعتين. ارتجفت الحشرة وبدت وكأنها على وشك الانهيار. تدفق الكثير من الدم وظل المخلوق داخل الجرس مثل كتلة من الطين. لم يكن لديه أي تلميح من القوة ، كما لو كانت حياته على وشك الانتهاء.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ضرب كفه ، وصلت أصوات هادرة بالداخل إلى أقصى حجم له. قد تبدو الأصوات العالية ضعيفة خارج الجرس ، لكنها كانت قوية وشديدة من الداخل ، وتحولت تلك الأصوات إلى قوة جنونية.

 

 

ظل تعبير سو مينغ سلبيًا حيث رفع يده اليمنى وضربها على جرس جبل هان مرة أخرى. زاد حجم الأصوات الهادرة في الداخل إلى مستوى جديد. تحت هذه الأجراس ، تمزقت أجنحة الحشرة على الفور وانقسمت إلى قطعتين. ارتجفت الحشرة وبدت وكأنها على وشك الانهيار. تدفق الكثير من الدم وظل المخلوق داخل الجرس مثل كتلة من الطين. لم يكن لديه أي تلميح من القوة ، كما لو كانت حياته على وشك الانتهاء.

 

 

 

 

ارتجفت الحشرة بشراسة على الفور. بدا أن جسدها المنحني غير قادر على تحمل القوة ، وتراخى تدريجيًا حتى تلاشت تمامًا في النهاية ، على الرغم من أنها كانت لا تزال تطلق صرخات شديدة.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى للمرة الثالثة. كان يعلم أنه إذا ضرب الجرس هذه المرة ، فستموت الحشرة على الفور! بعد كل شيء ، تفوقت الحشرة في السرعة وهذه القدرة الخارقة التي صدمت سو مينغ ، و ليس في القدرة على التحمل.

 

نظر إلى لوحة الرسم. بالنسبة للآخرين ، لن تختلف لوحة الرسم هذه عما كانت عليه قبل الليلة السابقة. كانت لا تزال فارغة. لكن في عيون سو مينغ ، كانت هناك فتاة على لوحة الرسم.

 

 

مع استمرار الصراخ ، بدت شقوق على جسدها ، وتدفق سائل أبيض حليبي من جسدها مثل الدم. سرعان ما خفتت تعبيراتها واخفضت جناحيها أيضًا إلى جوانبها ، لكن النظرة الشريرة في عينيها لم تضعف حتى بقليل. ازدادت الوحشية قوة حتى بدت وكأنها جنون.

في اللحظة التي ضرب كفه ، وصلت أصوات هادرة بالداخل إلى أقصى حجم له. قد تبدو الأصوات العالية ضعيفة خارج الجرس ، لكنها كانت قوية وشديدة من الداخل ، وتحولت تلك الأصوات إلى قوة جنونية.

 

 

 

 

 

 

أصبحت القسوة في عينيها أقوى ، وبدا أنها إذا وجدت فرصة وهربت ، فسوف تمطر الانتقام المجنون على الشخص الذي جعلها تعاني كثيرًا.

 

 

ومع ذلك ، رأى سو مينغ بوضوح أن الحشرة كانت لا تزال تحني جسدها في وضع ، مستعدة للهجوم في أي وقت ، على الرغم من أنها كانت ترتجف قليلاً. لم يتضاءل الوهج الذي أظهر قسوتها وسفكها للدماء قليلاً ، بل أصبح أقوى في خضم ألمها.

 

أصبحت القسوة في عينيها أقوى ، وبدا أنها إذا وجدت فرصة وهربت ، فسوف تمطر الانتقام المجنون على الشخص الذي جعلها تعاني كثيرًا.

 

تألقت عيون سو مينغ. ذكاء الحشرة الغريبة جعله يسخر ببرود. قام على الفور بنقر الجرس عدة مرات بيده اليمنى ، مما تسبب في ارتداد صدى الأصوات داخل الجرس ، مما تسبب في انتشار كمية كبيرة من الموجات الصوتية.

ظل تعبير سو مينغ سلبيًا حيث رفع يده اليمنى وضربها على جرس جبل هان مرة أخرى. زاد حجم الأصوات الهادرة في الداخل إلى مستوى جديد. تحت هذه الأجراس ، تمزقت أجنحة الحشرة على الفور وانقسمت إلى قطعتين. ارتجفت الحشرة وبدت وكأنها على وشك الانهيار. تدفق الكثير من الدم وظل المخلوق داخل الجرس مثل كتلة من الطين. لم يكن لديه أي تلميح من القوة ، كما لو كانت حياته على وشك الانتهاء.

في الوقت نفسه ، طارت كمية كبيرة من العملات الحجرية بمفردها من حقيبة تخزين سو مينغ وطفت في الجو. بمجرد أن أحاطوا بسو مينغ ، اندلعت قوة الوسم من داخله!

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم ير سو مينغ أي تلميح من الاستسلام في عينيه ، كما أنه لم ير اليأس. لقد رأى فقط تلك الضراوة الشديدة التي كادت تقسم أنه ما دامت الحياة لم تنته ، فلن تتلاشى أبدًا!

 

 

ظل تعبير سو مينغ سلبيًا حيث رفع يده اليمنى وضربها على جرس جبل هان مرة أخرى. زاد حجم الأصوات الهادرة في الداخل إلى مستوى جديد. تحت هذه الأجراس ، تمزقت أجنحة الحشرة على الفور وانقسمت إلى قطعتين. ارتجفت الحشرة وبدت وكأنها على وشك الانهيار. تدفق الكثير من الدم وظل المخلوق داخل الجرس مثل كتلة من الطين. لم يكن لديه أي تلميح من القوة ، كما لو كانت حياته على وشك الانتهاء.

 

 

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى للمرة الثالثة. كان يعلم أنه إذا ضرب الجرس هذه المرة ، فستموت الحشرة على الفور! بعد كل شيء ، تفوقت الحشرة في السرعة وهذه القدرة الخارقة التي صدمت سو مينغ ، و ليس في القدرة على التحمل.

 

 

 

 

اهتز جرس جبل هان على الفور. تدريجيًا ، ظهرت تموجات على سطحه ، وأصبح الجرس شفافًا ، مما سمح لسو مينغ برؤية الحشرة الصغيرة بوضوح مثل القضيب مغلقة بالداخل. كان جسمها مثنيًا مثل قوس ممدود ، كما لو كان يمكن أن ينفجر بقوة صادمة في أي لحظة يريدها.

 

كان للفتاة ضحكة جميلة وعيناها تلمعان ، مما جعل الآخرين ينجذبون إلى سحرها عندما رأوها. عندما أصبح جسد الفتاة أكثر وضوحًا تدريجيًا ، يمكن رؤية جمال بري عليها.

بعد أن ظل صامتًا للحظة ، أنزل سو مينغ يده اليمنى ببطء. نظر إلى الحشرة الصغيرة في جرس جبل هان. لم يرى فقط الشراسة والمثابرة في عيون الحشرة ، ولكنه رأى أيضًا ولائها لسيدها ، سي ما شين.

 

 

 

 

“شياو هونغ…”

 

 

السبب الذي جعله يرى الولاء المختبئ تحت تلك القسوة في عيون الحشرة هو أن سو مينغ رأى ذات مرة نفس النظرة في عيون قرده الناري ، شياو هونغ.

 

 

في صمته ، وضع سو مينغ لوحة الرسم على الأرض. ظهر بريق في عينيه وأخرج جرس جبل هان. بمجرد ظهور الجرس ، جاءت أصوات الضرب على الفور من الداخل. كان من الواضح أن الحشرة على شكل قضيب(أو عصا..) ما زالت تكافح في الداخل وتحاول التحرر.

 

 

 

 

 

 

 

 

“شياو هونغ…”

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع سو مينغ إلا أن يتذكر القرد الصغير.

“يا لها من حشرة ذكية!”

 

 

 

 

 

ولم تظهر على جسدها اثار اصابة. كان هناك أيضا بريق مروع تقشعر له الأبدان في عينيها ، كما لو كانت تنتظر فرصة.

أغلق عينيه وفتحهما فقط بعد فترة طويلة. عاد الهدوء مرة أخرى إلى عينيه ، وعندما نظر إلى جرس جبل هان ، قال فجأة شيئًا في اتجاه الجرس ، “أنت ذكي ، لذا يجب عليك بالتأكيد فهم كلامي… بما أنك مخلص جدًا لسي ما شين لماذا لا نجري تجربة؟

 

 

مر الوقت تدريجيا. أصبحت أصوات الصفير من الرياح الباردة أقوى أثناء الليل ، لكن الكهف ظل صامتًا. كان الصوت الوحيد في الداخل هو صوت إصبع سو مينغ الذي كان يمسح مرارًا وتكرارًا على لوحة الرسم. ومع ذلك ، كان هذا الصوت ضعيفًا جدًا في مواجهة الريح ولا يمكن سماعه.

 

مرت ليلة. عندما بلغت الشمس ذروتها من الأفق ، توقفت يد سو مينغ اليمنى عن الحركة على لوحة الرسم وفتح عينيه.

 

 

“دعنا نرى فقط كم أنت مهم بالنسبة لسي ما شين!”

 

 

 

 

 

 

تشوه وجه الحشرة على الفور لكنها تحملت كل الهجمات. صمتت الصيحات الإيقاعية في النهاية. إذا استخدم شخص ما الأصوات لتحديد ما إذا كانت الحشرة لا تزال حية أو ميتة ، فمن المحتمل أن يعتقد أن الحشرة كانت على وشك الموت.

عندما سمعت الحشرة كلمات سو مينغ ، رفعت رأسها بحركة سريعة واحدة ، لكنها لم تستطع رؤية سو مينغ. كان بإمكانها فقط رؤية الضباب اللامتناهي الذي يحيط بها.

 

 

 

 

ومع ذلك ، رأى سو مينغ بوضوح أن الحشرة كانت لا تزال تحني جسدها في وضع ، مستعدة للهجوم في أي وقت ، على الرغم من أنها كانت ترتجف قليلاً. لم يتضاءل الوهج الذي أظهر قسوتها وسفكها للدماء قليلاً ، بل أصبح أقوى في خضم ألمها.

 

 

“لدي فضول لما سيفعله سي ما شين من أجلك وماذا سيختار…” صرح سو مينغ بنبرة باهتة. رفع يده اليمنى فجأة ونقر على منتصف حاجبيه بإصبعه.

 

 

“يا لها من حشرة ذكية!”

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، طارت كمية كبيرة من العملات الحجرية بمفردها من حقيبة تخزين سو مينغ وطفت في الجو. بمجرد أن أحاطوا بسو مينغ ، اندلعت قوة الوسم من داخله!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت مثل قلب سو مينغ. بعد ليلة من الرسم بعقل هادئ ، اختفت الصدمة الطفيفة التي أحدثها الوجه المماثل مثل الريح. الصدمة لن تكون قادرة على التأثير على قلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط