نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 243

243

243

 

 

إن روح الحشرة التي لا تنضب ، والقسوة ، والولاء ، والاستعداد للموت جعلت سو مينغ يفهم أنه لا يستطيع تحويل تلك الحشرة إلى حيوانه الأليف إلا إذا أضاع وقتًا طويلاً ، ربما سنوات أو حتى أكثر. لم يكن قادرًا على استخدام جرس جبل هان في ذلك الوقت ، فقط يبقي المخلوق محاصرًا بداخله لتحطيم إحساسه الإلهي حتى يتمكن في النهاية من تحويله إلى حيوانه الأليف.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى سو مينغ الوقت لذلك ، ولم يكن بإمكانه إضاعة الكثير من الجهد من أجله.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، إذا قتلها بهذه الطريقة ، فقد وجدها سو مينغ أنها مضيعة تمامًا. تركت سرعة الحشرة وقوتها الخارقة أثرًا عميقًا عليه. إذا استطاع أن يجعلها خاصة به ، فعندئذٍ ، سيصبح سلاحًا قويًا بشكل لا يصدق بين يديه.

 

 

فكر اندلعت في ذهن سو مينغ. عندما كافحت الحشرة ، اكتسب فهمًا جديدًا للحواس الإلهية وهذا الفن.

 

أغلق سي ما شين عينيه وسبحت أعداد لا تحصى من الأفكار من خلال رأسه.

 

عبس سي ما شين وعيناه مغمضتان. عندما كان منغمسًا في أفكاره ، ضربت في رأسه فجأة فكرة.

نظرًا لأنه وجدها مضيعة ولم يكن لديه الوقت لإحضارها ببطء إلى جانبه ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة أخيرة ليستخدمها سو مينغ. كان عليه أن يترك الوسم بالقوة في ذهنه. قد ينتهي به الأمر بتدمير ذكاء الحشرة ، ولكن بمجرد أن تحصل على وسمه ، يمكن استخدامها على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو كان هناك احتمال أن تخونه الحشرة ، فإنها لا تزال أفضل بكثير من قتلها أو عدم القدرة على استخدامها.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يترك سو مينغ الوسم في ذهن شخص آخر إلا مرة واحدة ، وكان ذلك على هي فنغ. إلى جانب ذلك ، كان هي فنغ هو الشخص الذي علمه كيفية استخدام هذا الفن. من الناحية النظرية ، يمكنه استخدام الوسم على الحشرة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في الحقيقة ، لم يكن لدى سو مينغ ثقة كبيرة في هذا. ومع ذلك ، فقد كان يمارس فن الوسم هذا لبعض الوقت. حسب ما فهمه ، إذا لم يقاوم الطرف الآخر ، فسيكون من السهل عليه طبع الوسم ، ولكن إذا بدأ الطرف الآخر بالمقاومة ، فإن فرص الفشل ستزداد بشكل كبير. إذا أراد البحث عن فرص زيادة نجاحه بينما كان الطرف الآخر يقاوم ، فعليه أن يجد ضعفه ، تمامًا كما لو كان يقاتل ضدها!

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن يجد نقطة ضعفها ، يمكن أن يستخدم سو مينغ فن الوسم الخاص به ويدخل في ذهنها لأنها كانت ضعيفة و يترك وسم في أعماقها.

 

 

ومع ذلك ، لم يترك سو مينغ الوسم في ذهن شخص آخر إلا مرة واحدة ، وكان ذلك على هي فنغ. إلى جانب ذلك ، كان هي فنغ هو الشخص الذي علمه كيفية استخدام هذا الفن. من الناحية النظرية ، يمكنه استخدام الوسم على الحشرة.

 

 

 

 

سيكون من الأسهل العثور على هذا الضعف إذا كان الطرف الآخر إنسانًا ، ولكن مع هذه الحشرة الغريبة التي كانت بحجم قطعة إصبع ، لن تكون الأمور بهذه السهولة.

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، لاحظ سو مينغ ولاء الحشرة لسي ما شين. لهذا قال ما قاله – أراد أن يخلق ضعفًا في الحشرة.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد ظهور هذا الضعف ، عندها سيخترقه سو مينغ على الفور مع إحساسه الإلهي. إذا نجح ، فيمكنه تحويل الحشرة إلى حشرة خاصة به. إذا فشل ، فعندئذ حتى لو شعر أنه ضياع ، فلن يرحم.

خلال اللحظة التي انتشر فيها الحس الإلهي لـ سو مينغ ، جمعه على جرس جبل هان و أدخله قبل أن يتحول إلى إعصار داخلي ينزل على الحشرة الغريبة الضعيفة.

 

 

 

 

 

 

خلال اللحظة التي انتشر فيها الحس الإلهي لـ سو مينغ ، جمعه على جرس جبل هان و أدخله قبل أن يتحول إلى إعصار داخلي ينزل على الحشرة الغريبة الضعيفة.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن أحاطها سو مينغ بالكامل داخل إحساسه الإلهي ، شعر على الفور أن الحس الإلهي للحشرة يقاوم ويكافح بشراسة. كانت تلك روح تصرخ بأنها تفضل الموت على أن يتم السيطرة عليها ، وتحولت إلى تأثير جعل الشعور الإلهي لسو مينغ يتعثر للحظة.

“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع مغادرة الجبل. حتى عندما يحين الوقت ويمكنني التنقل بحرية ، سيكون من الصعب بالنسبة لي الاتصال بـ سو مينغ… ها… إذا كنت أعلم أن هذا هو الحال ، كان يجب علي التخلي عن جرس جبل هان وتكوين صداقات معه ، ثم أزرع بذرة البيرسيركر بداخله!

 

 

 

 

 

تم زرع في العديد من الفتيات والنساء من بينهن بذور بيرسيركر الحب. علم الجيل الأكبر من المدرسة بهذا الأمر ، لكنه لم يمنعه. أراحته أفعالهم. عندما كان يسافر لممارسة الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، فإن أولئك الذين لفتوا انتباهه سيجدون صعوبة في الهروب من قبضته.

فكر اندلعت في ذهن سو مينغ. عندما كافحت الحشرة ، اكتسب فهمًا جديدًا للحواس الإلهية وهذا الفن.

 

 

كانت هناك الكثير من الفوائد في هذا. كان هناك حتى احتمال كبير أنه لن يحتاج إلى وفاة جميع أطفال البيرسيركر. هذه الفوائد جعلت قلب سي ما شين ينبض بالإثارة.

 

 

 

 

“بمظهره ، إذا كان إحساسي الإلهي قويًا بدرجة كافية ، فلن أحتاج حتى إلى العثور على أي نقاط ضعف. يمكنني ترك الوسم بقوة… ”

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يترك سو مينغ الوسم في ذهن شخص آخر إلا مرة واحدة ، وكان ذلك على هي فنغ. إلى جانب ذلك ، كان هي فنغ هو الشخص الذي علمه كيفية استخدام هذا الفن. من الناحية النظرية ، يمكنه استخدام الوسم على الحشرة.

 

 

تحت إحساسه الإلهي ، انفتح صدع بهدوء في جرس جبل هان. في اللحظة التي ظهر فيها الصدع ، انطلق جزء من ضغط الحشرة على الفور من خلال الشق.

 

 

 

 

“في الوقت الحالي ، أهم شيء بالنسبة لي هو جعل سو مينغ ابن بيرسيركر!”

 

 

 

أن تصبح تلميذًا لبوابة السماء كان عمليا حلم كل شخص يقيم في قمم السهول المجمدة العظيمة.

 

 

“سي ما شين ، أنا في انتظارك لتخلق لي نقطة الضعف هذه…”

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع مغادرة الجبل. حتى عندما يحين الوقت ويمكنني التنقل بحرية ، سيكون من الصعب بالنسبة لي الاتصال بـ سو مينغ… ها… إذا كنت أعلم أن هذا هو الحال ، كان يجب علي التخلي عن جرس جبل هان وتكوين صداقات معه ، ثم أزرع بذرة البيرسيركر بداخله!

 

لم يعرف سي ما شين التفاصيل. بعد كل شيء ، كانت بوابة السماء أيضًا مكانًا مقدسًا وغامضًا بالنسبة له. كان هذا المكان هو المركز الحقيقي ومكان تجمع أقوى القوى داخل عشيرة السماء المتجمدة.

ظهر بريق في عيون سو مينغ وجمع إحساسه الإلهي حول الحشرة المكافحة.

 

 

فكر اندلعت في ذهن سو مينغ. عندما كافحت الحشرة ، اكتسب فهمًا جديدًا للحواس الإلهية وهذا الفن.

 

هذه الطريقة ، التي كانت شبيهة بالغش ، لم يتم السماح بها داخل عشيرة السماء المتجمدة. لن يتمكن الآخرون من فهم سبب عدم السماح بذلك ، لكنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك.

 

لحسن الحظ ، لاحظ سو مينغ ولاء الحشرة لسي ما شين. لهذا قال ما قاله – أراد أن يخلق ضعفًا في الحشرة.

في تلك اللحظة ، في القمة الأولى من السهول العظيمة المجمدة لعشيرة السماء المتجمدة ، كان هناك كهف فخم للغاية يقع بالقرب من قمة الجبل. من الخارج ، بدا منزل الكهف هذا وكأنه قاعة شاهقة ، وكان سي ما شين جالسًا القرفصاء في الداخل ووجهه متجهم بينما كان يتأمل وعيناه مغمضتان.

 

 

بمجرد أن أحاطها سو مينغ بالكامل داخل إحساسه الإلهي ، شعر على الفور أن الحس الإلهي للحشرة يقاوم ويكافح بشراسة. كانت تلك روح تصرخ بأنها تفضل الموت على أن يتم السيطرة عليها ، وتحولت إلى تأثير جعل الشعور الإلهي لسو مينغ يتعثر للحظة.

 

 

 

 

مُنع من المغادرة ، ولم يستطع الهروب من الجبل خلال الأشهر القليلة التالية. في تلك اللحظة ، كان يتذكر المعركة مع سو مينغ في رأسه. جعلته تلك المعركة يفهم حقًا قوة خصمه. بالنسبة له ، كان سو مينغ مثل شوكة عالقة في حلقه ، وكان لا يطاق بالنسبة له.

لكن سي ما شين لم يرغب في مواكبة القواعد. لهذا السبب وضع أنظاره على باي سو. طالما كان هناك شخص ما داخل بوابة السماء الذي فتح كهف السماء المتجمدة لتلميذ القمم في السهول المجمدة العظيمة ، فسيكون قادرًا على تحقيق أحلامه.

 

 

 

 

 

 

منذ ولادة سي ما شين ، كان كل شيء سهلاً بالنسبة له. وقد استمر حتى بعد دخوله إلى عشيرة السماء المتجمدة. كان يحظى بتقدير كبير من قبل الجيل الأكبر سنا في المدرسة وعبد من قبل أولئك الذين من نفس الجيل. إلى جانب ذلك ، كان جيدًا في تكوين علاقات جيدة مع الآخرين. يمكن القول أنه كان لديه عدد لا يحصى من الأصدقاء داخل عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

صورة الدم تلك تخص الشامان الذين يعيشون خارج حاجز الضباب السماوي. ومع ذلك ، فإن الصورة التي حصل عليها سي ما شين كانت ممزقة بالفعل ، ولم يتمكن من استخدامها على مخلوقات أقوى. هذا هو السبب في أنه عندما التقى بالثعبان وشهد قوته إلى جانب إدراك أن الثعبان ما زال طفلاً ، استخدم صورة الدم دون أي تردد.

 

بمجرد ظهور هذا الضعف ، عندها سيخترقه سو مينغ على الفور مع إحساسه الإلهي. إذا نجح ، فيمكنه تحويل الحشرة إلى حشرة خاصة به. إذا فشل ، فعندئذ حتى لو شعر أنه ضياع ، فلن يرحم.

 

 

تم زرع في العديد من الفتيات والنساء من بينهن بذور بيرسيركر الحب. علم الجيل الأكبر من المدرسة بهذا الأمر ، لكنه لم يمنعه. أراحته أفعالهم. عندما كان يسافر لممارسة الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، فإن أولئك الذين لفتوا انتباهه سيجدون صعوبة في الهروب من قبضته.

 

 

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع مغادرة الجبل. حتى عندما يحين الوقت ويمكنني التنقل بحرية ، سيكون من الصعب بالنسبة لي الاتصال بـ سو مينغ… ها… إذا كنت أعلم أن هذا هو الحال ، كان يجب علي التخلي عن جرس جبل هان وتكوين صداقات معه ، ثم أزرع بذرة البيرسيركر بداخله!

في الحقيقة ، كان هدفه التالي هو باي سو. كان لتلك الفتاة خلفية ضخمة لا يعرفها الكثير من التلاميذ. لقد عرفوا فقط أنها كانت تلميذة عادية في القمة السابعة ، لكن سي ما شين علم بالصدفة ذات مرة أن والدها كان أحد الأشخاص في الطبقة السابعة داخل الطبقات التسعة لبوابة السماء.

 

 

 

 

 

 

 

لم يعرف سي ما شين التفاصيل. بعد كل شيء ، كانت بوابة السماء أيضًا مكانًا مقدسًا وغامضًا بالنسبة له. كان هذا المكان هو المركز الحقيقي ومكان تجمع أقوى القوى داخل عشيرة السماء المتجمدة.

كانت هناك الكثير من الفوائد في هذا. كان هناك حتى احتمال كبير أنه لن يحتاج إلى وفاة جميع أطفال البيرسيركر. هذه الفوائد جعلت قلب سي ما شين ينبض بالإثارة.

 

نادرًا ما نزل التلاميذ في بوابة السماء وظهروا أمام تلاميذ القمم في السهول المجمدة العظيمة. كان أحدهما في السماء والآخر على الأرض. لقد عاشوا منفصلين كما لو كانوا في عالمين مختلفين تمامًا.

 

كان هذا صحيحًا حتى التقى سو مينغ! بتعبير أدق ، كان الأمر صحيحًا حتى قاتل ضد سو مينغ. ظهرت فكرة جشعة في عقله. أراد أن يزرع بذرة بيرسيركر في جسد سو مينغ وتحويله إلى ابن بيرسيركر.

 

 

نادرًا ما نزل التلاميذ في بوابة السماء وظهروا أمام تلاميذ القمم في السهول المجمدة العظيمة. كان أحدهما في السماء والآخر على الأرض. لقد عاشوا منفصلين كما لو كانوا في عالمين مختلفين تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

أن تصبح تلميذًا لبوابة السماء كان عمليا حلم كل شخص يقيم في قمم السهول المجمدة العظيمة.

إلى جانب ذلك ، كان لديه ثقة بالنجاح مع الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، حتى لو كان ذلك على حساب التضحية بكل الناس. بمجرد نجاحه ، ستزداد قوته أضعافا مضاعفة. عندما يحين ذلك الوقت ، لا داعي للقلق بشأن عدم قدرته على العثور على أطفال بيرسيركر. قد يتطلب الأمر الكثير من الوقت ، لكنه يعتقد أنه يستحق ذلك!

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقط أسياد القمم يمكنهم دخول بوابة السماء. إذا لم يكونوا هؤلاء الأشخاص ، فسيتعين على التلاميذ المرور عبر كهف السماء المتجمدة واستعادة 1000 رأس شامان قبل أن يتمكنوا من الدخول.

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أدخل بوابة السماء!”

 

 

 

 

 

 

فكر اندلعت في ذهن سو مينغ. عندما كافحت الحشرة ، اكتسب فهمًا جديدًا للحواس الإلهية وهذا الفن.

ثبّت سي ما شين قبضتيه. لم يكن لديه أي نوع من المشاعر اتجاه باي سو ، ولكن عندما تواصل معها ، وجد أن باي سو تحبه.

“في الوقت الحالي ، أهم شيء بالنسبة لي هو جعل سو مينغ ابن بيرسيركر!”

 

 

 

مُنع من المغادرة ، ولم يستطع الهروب من الجبل خلال الأشهر القليلة التالية. في تلك اللحظة ، كان يتذكر المعركة مع سو مينغ في رأسه. جعلته تلك المعركة يفهم حقًا قوة خصمه. بالنسبة له ، كان سو مينغ مثل شوكة عالقة في حلقه ، وكان لا يطاق بالنسبة له.

 

 

بالطبع ، تم تعزيز هذا النوع من الحب ببطء باستخدام طرق مختلفة أثناء سفره إلى الخارج. لم يكن هدفه زرع بذور بيرسيركر الحب بداخلها. بعد كل شيء ، كان سي ما شين لا يزال حذرًا من والد باي سو في بوابة السماء.

 

 

بمجرد ظهور هذا الضعف ، عندها سيخترقه سو مينغ على الفور مع إحساسه الإلهي. إذا نجح ، فيمكنه تحويل الحشرة إلى حشرة خاصة به. إذا فشل ، فعندئذ حتى لو شعر أنه ضياع ، فلن يرحم.

 

في الحقيقة ، كان هدفه التالي هو باي سو. كان لتلك الفتاة خلفية ضخمة لا يعرفها الكثير من التلاميذ. لقد عرفوا فقط أنها كانت تلميذة عادية في القمة السابعة ، لكن سي ما شين علم بالصدفة ذات مرة أن والدها كان أحد الأشخاص في الطبقة السابعة داخل الطبقات التسعة لبوابة السماء.

 

عبس سي ما شين وعيناه مغمضتان. عندما كان منغمسًا في أفكاره ، ضربت في رأسه فجأة فكرة.

لكن هذا لم يمنعه من الاقتراب منها ، حتى لو لم يكن يفكر في زرع بذرة بيرسيركر الحب بداخلها. أراد أن يستخدمها لمساعدته في الحصول على حق دخول كهف السماء المتجمدة. بعد كل شيء ، لا يمكن فتح كهف السماء المتجمدة إلا بألف رأس شامان ، وكان بعيدًا عن امتلاك رؤوس كافية.

 

 

 

 

كانت خطته هي دخول كهف السماء المتجمدة أولاً وزيادة قوته هناك. بمجرد الانتهاء ، كان يخرج ويستعيد رؤوس الشامان. كانت لديه ثقة أكبر بهذه الخطة.

 

 

بعد كل شيء ، ما لم يغزو الشامان أراضيهم بقوة كبيرة ، فإنه سيحتاج إلى الخروج في عمق العالم خارج حاجز ضباب السماء للحصول على 1000 رأس شامان. كان هذا صعبًا عليه بعض الشيء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت خطته هي دخول كهف السماء المتجمدة أولاً وزيادة قوته هناك. بمجرد الانتهاء ، كان يخرج ويستعيد رؤوس الشامان. كانت لديه ثقة أكبر بهذه الخطة.

 

 

 

 

 

 

صورة الدم تلك تخص الشامان الذين يعيشون خارج حاجز الضباب السماوي. ومع ذلك ، فإن الصورة التي حصل عليها سي ما شين كانت ممزقة بالفعل ، ولم يتمكن من استخدامها على مخلوقات أقوى. هذا هو السبب في أنه عندما التقى بالثعبان وشهد قوته إلى جانب إدراك أن الثعبان ما زال طفلاً ، استخدم صورة الدم دون أي تردد.

هذه الطريقة ، التي كانت شبيهة بالغش ، لم يتم السماح بها داخل عشيرة السماء المتجمدة. لن يتمكن الآخرون من فهم سبب عدم السماح بذلك ، لكنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

لكن سي ما شين لم يرغب في مواكبة القواعد. لهذا السبب وضع أنظاره على باي سو. طالما كان هناك شخص ما داخل بوابة السماء الذي فتح كهف السماء المتجمدة لتلميذ القمم في السهول المجمدة العظيمة ، فسيكون قادرًا على تحقيق أحلامه.

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أدخل بوابة السماء!”

إلى جانب ذلك ، كان لديه ثقة بالنجاح مع الفن العظيم لبذور البيرسيركر بلا قلب ، حتى لو كان ذلك على حساب التضحية بكل الناس. بمجرد نجاحه ، ستزداد قوته أضعافا مضاعفة. عندما يحين ذلك الوقت ، لا داعي للقلق بشأن عدم قدرته على العثور على أطفال بيرسيركر. قد يتطلب الأمر الكثير من الوقت ، لكنه يعتقد أنه يستحق ذلك!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا حتى التقى سو مينغ! بتعبير أدق ، كان الأمر صحيحًا حتى قاتل ضد سو مينغ. ظهرت فكرة جشعة في عقله. أراد أن يزرع بذرة بيرسيركر في جسد سو مينغ وتحويله إلى ابن بيرسيركر.

 

 

 

 

لكن هذا لم يمنعه من الاقتراب منها ، حتى لو لم يكن يفكر في زرع بذرة بيرسيركر الحب بداخلها. أراد أن يستخدمها لمساعدته في الحصول على حق دخول كهف السماء المتجمدة. بعد كل شيء ، لا يمكن فتح كهف السماء المتجمدة إلا بألف رأس شامان ، وكان بعيدًا عن امتلاك رؤوس كافية.

 

 

من خلال القيام بذلك ، فإن فرص نجاحه في تطهير كهف السماء المتجمدة لن تزداد فقط بعدة أضعاف ، بل ستزداد القوة التي سيكتسبها أيضًا ، وستكون أيضًا مختلفة إلى حد كبير عما سيحصل عليه من خططه السابقة.

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، لاحظ سو مينغ ولاء الحشرة لسي ما شين. لهذا قال ما قاله – أراد أن يخلق ضعفًا في الحشرة.

كانت هناك الكثير من الفوائد في هذا. كان هناك حتى احتمال كبير أنه لن يحتاج إلى وفاة جميع أطفال البيرسيركر. هذه الفوائد جعلت قلب سي ما شين ينبض بالإثارة.

 

 

ومع ذلك ، إذا قتلها بهذه الطريقة ، فقد وجدها سو مينغ أنها مضيعة تمامًا. تركت سرعة الحشرة وقوتها الخارقة أثرًا عميقًا عليه. إذا استطاع أن يجعلها خاصة به ، فعندئذٍ ، سيصبح سلاحًا قويًا بشكل لا يصدق بين يديه.

 

 

 

 

“لقد وعدتني باي سو بالفعل بأنها ستتحدث إلى والدها حول هذا الأمر وأنها ستفعل كل ما في وسعها لجعل والدها يوافق… حتى أنها أخبرتني أن والدها لم يرفض أيًا من طلباتها من قبل. هذا الأمر تم بالفعل ، ولا أعرف كم من الوقت سيستغرق… ولكن الآن ، لن أضطر إلى الإسراع أيضًا…

 

 

 

 

كانت هناك الكثير من الفوائد في هذا. كان هناك حتى احتمال كبير أنه لن يحتاج إلى وفاة جميع أطفال البيرسيركر. هذه الفوائد جعلت قلب سي ما شين ينبض بالإثارة.

 

 

“في الوقت الحالي ، أهم شيء بالنسبة لي هو جعل سو مينغ ابن بيرسيركر!”

كان هذا صحيحًا حتى التقى سو مينغ! بتعبير أدق ، كان الأمر صحيحًا حتى قاتل ضد سو مينغ. ظهرت فكرة جشعة في عقله. أراد أن يزرع بذرة بيرسيركر في جسد سو مينغ وتحويله إلى ابن بيرسيركر.

 

 

 

 

 

 

أغلق سي ما شين عينيه وسبحت أعداد لا تحصى من الأفكار من خلال رأسه.

 

 

ومع ذلك ، لم يترك سو مينغ الوسم في ذهن شخص آخر إلا مرة واحدة ، وكان ذلك على هي فنغ. إلى جانب ذلك ، كان هي فنغ هو الشخص الذي علمه كيفية استخدام هذا الفن. من الناحية النظرية ، يمكنه استخدام الوسم على الحشرة.

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أنني لا أستطيع مغادرة الجبل. حتى عندما يحين الوقت ويمكنني التنقل بحرية ، سيكون من الصعب بالنسبة لي الاتصال بـ سو مينغ… ها… إذا كنت أعلم أن هذا هو الحال ، كان يجب علي التخلي عن جرس جبل هان وتكوين صداقات معه ، ثم أزرع بذرة البيرسيركر بداخله!

لم يعرف سي ما شين التفاصيل. بعد كل شيء ، كانت بوابة السماء أيضًا مكانًا مقدسًا وغامضًا بالنسبة له. كان هذا المكان هو المركز الحقيقي ومكان تجمع أقوى القوى داخل عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

 

 

 

 

عبس سي ما شين وعيناه مغمضتان. عندما كان منغمسًا في أفكاره ، ضربت في رأسه فجأة فكرة.

 

 

 

 

 

 

كان هذا صحيحًا حتى التقى سو مينغ! بتعبير أدق ، كان الأمر صحيحًا حتى قاتل ضد سو مينغ. ظهرت فكرة جشعة في عقله. أراد أن يزرع بذرة بيرسيركر في جسد سو مينغ وتحويله إلى ابن بيرسيركر.

“باي سو!” فتح سي ما شين عينيه وظهر بريق بداخلهما. “عندما رأى سو مينغ باي سو ، كان من الواضح أنه كان هناك شيء مختلف عنه ، ولم يكن يبدو أنه كان يزيفه…”

كان هذا صحيحًا حتى التقى سو مينغ! بتعبير أدق ، كان الأمر صحيحًا حتى قاتل ضد سو مينغ. ظهرت فكرة جشعة في عقله. أراد أن يزرع بذرة بيرسيركر في جسد سو مينغ وتحويله إلى ابن بيرسيركر.

 

من خلال القيام بذلك ، فإن فرص نجاحه في تطهير كهف السماء المتجمدة لن تزداد فقط بعدة أضعاف ، بل ستزداد القوة التي سيكتسبها أيضًا ، وستكون أيضًا مختلفة إلى حد كبير عما سيحصل عليه من خططه السابقة.

 

 

 

 

ظهر بريق في عيني سي ما شين وانعطفت شفتيه تدريجياً بابتسامة.

 

 

“استخدم الحب كخطاف ، وحوّله إلى بذور البيرسيركر ، وعندما تزدهر ، سيتحول الشعور بالحب إلى لا شيء. خلال تلك اللحظة ، ستستوعب البذور كل الحياة من هذا الشخص! إذا كان بإمكاني إنشاء طريقة لإستخدام الحب لتدريب فن القلب ، ثم يمكنني إجراء تغييرات عليه. سأستخدم باي سو كخطاف وأزرع بذرة بيرسيركر في سو مينغ! ” تمتم سي ما شين ، وكان شكل من أشكال الخبث القاسي واضحًا في ابتسامته.

 

 

 

نظرًا لأنه وجدها مضيعة ولم يكن لديه الوقت لإحضارها ببطء إلى جانبه ، لم يكن هناك سوى طريقة واحدة أخيرة ليستخدمها سو مينغ. كان عليه أن يترك الوسم بالقوة في ذهنه. قد ينتهي به الأمر بتدمير ذكاء الحشرة ، ولكن بمجرد أن تحصل على وسمه ، يمكن استخدامها على الفور.

“استخدم الحب كخطاف ، وحوّله إلى بذور البيرسيركر ، وعندما تزدهر ، سيتحول الشعور بالحب إلى لا شيء. خلال تلك اللحظة ، ستستوعب البذور كل الحياة من هذا الشخص! إذا كان بإمكاني إنشاء طريقة لإستخدام الحب لتدريب فن القلب ، ثم يمكنني إجراء تغييرات عليه. سأستخدم باي سو كخطاف وأزرع بذرة بيرسيركر في سو مينغ! ” تمتم سي ما شين ، وكان شكل من أشكال الخبث القاسي واضحًا في ابتسامته.

 

 

 

 

 

 

 

“سو مينغ ، بمجرد أن أضع عيني عليك ، لن تتمكن من الهرب!”

 

 

“ثعباني!”

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون سي ما شين ، ولكن في تلك اللحظة ، تغير تعبيره فجأة ورفع رأسه بسرعة. كما هرع خارجا من كهفه ونظر إلى القمة التاسعة التي كانت بعيدة عن بعد!

منذ ولادة سي ما شين ، كان كل شيء سهلاً بالنسبة له. وقد استمر حتى بعد دخوله إلى عشيرة السماء المتجمدة. كان يحظى بتقدير كبير من قبل الجيل الأكبر سنا في المدرسة وعبد من قبل أولئك الذين من نفس الجيل. إلى جانب ذلك ، كان جيدًا في تكوين علاقات جيدة مع الآخرين. يمكن القول أنه كان لديه عدد لا يحصى من الأصدقاء داخل عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

 

 

 

 

“ثعباني!”

 

 

“بمظهره ، إذا كان إحساسي الإلهي قويًا بدرجة كافية ، فلن أحتاج حتى إلى العثور على أي نقاط ضعف. يمكنني ترك الوسم بقوة… ”

 

لكن سي ما شين لم يرغب في مواكبة القواعد. لهذا السبب وضع أنظاره على باي سو. طالما كان هناك شخص ما داخل بوابة السماء الذي فتح كهف السماء المتجمدة لتلميذ القمم في السهول المجمدة العظيمة ، فسيكون قادرًا على تحقيق أحلامه.

 

 

تقلصت عيون سي ما شين و أظلمت تعبيراته على الفور.

 

 

 

 

 

 

هذه الطريقة ، التي كانت شبيهة بالغش ، لم يتم السماح بها داخل عشيرة السماء المتجمدة. لن يتمكن الآخرون من فهم سبب عدم السماح بذلك ، لكنهم لا يستطيعون فعل أي شيء حيال ذلك.

يمكنه أن يشعر بوجود ثعبانه العزيز. منذ أن أسر سو مينغ ثعبانه ، اختفى وجوده. مع ظهوره المفاجئ الآن ، فقد اهتزت من الاتصال الضعيف الذي يربط قلب سي ما شين به.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، ما لم يغزو الشامان أراضيهم بقوة كبيرة ، فإنه سيحتاج إلى الخروج في عمق العالم خارج حاجز ضباب السماء للحصول على 1000 رأس شامان. كان هذا صعبًا عليه بعض الشيء.

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ وجمع إحساسه الإلهي حول الحشرة المكافحة.

في الحقيقة ، لقد نجح فقط في جعل الثعبان يعترف به باعتباره سيده لأنه حصل عن طريق الخطأ على صورة دم منذ فترة. كانت تلك الصورة موجودة لفترة طويلة ، ولم يكتشف استخدام الصورة إلا بعد فترة طويلة من الوقت قضاها في البحث من خلال العديد من اللفائف القديمة. كان استخدامها هو السماح له بتشكيل اتصال مع بعض المخلوقات الغريبة والسيطرة عليها من خلال جعلهم يعترفون به باعتباره سيدهم.

“باي سو!” فتح سي ما شين عينيه وظهر بريق بداخلهما. “عندما رأى سو مينغ باي سو ، كان من الواضح أنه كان هناك شيء مختلف عنه ، ولم يكن يبدو أنه كان يزيفه…”

 

 

 

 

 

فكر اندلعت في ذهن سو مينغ. عندما كافحت الحشرة ، اكتسب فهمًا جديدًا للحواس الإلهية وهذا الفن.

صورة الدم تلك تخص الشامان الذين يعيشون خارج حاجز الضباب السماوي. ومع ذلك ، فإن الصورة التي حصل عليها سي ما شين كانت ممزقة بالفعل ، ولم يتمكن من استخدامها على مخلوقات أقوى. هذا هو السبب في أنه عندما التقى بالثعبان وشهد قوته إلى جانب إدراك أن الثعبان ما زال طفلاً ، استخدم صورة الدم دون أي تردد.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في الحقيقة ، لم يكن لدى سو مينغ ثقة كبيرة في هذا. ومع ذلك ، فقد كان يمارس فن الوسم هذا لبعض الوقت. حسب ما فهمه ، إذا لم يقاوم الطرف الآخر ، فسيكون من السهل عليه طبع الوسم ، ولكن إذا بدأ الطرف الآخر بالمقاومة ، فإن فرص الفشل ستزداد بشكل كبير. إذا أراد البحث عن فرص زيادة نجاحه بينما كان الطرف الآخر يقاوم ، فعليه أن يجد ضعفه ، تمامًا كما لو كان يقاتل ضدها!

في الوقت الحالي ، يمكن أن يشعر بوضوح بالصلة التي تشكلت من صورة الدم التي تهاجم. أيضا هناك وجود علامات قليلة على تقليص الصلة ، بعد لحظة ، عندما بدأ وجود الثعبان يتلاشى ببطء ، أصبح سي ما شين مترددًا.

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط