نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 248

248

248

“آنسة زي يان ، أنا لست أكبر منك كثيرًا. فلنتحدث على قدم المساواة. يمكنك مناداتي بالأخ الأكبر هوا.”

أومأت زي يان برأسها بسرعة وحلقت بسرعة. تجنبت الأخ الثاني لسو مينغ واندفعت بعيدا. في غمضة عين اختفت دون أن تترك أثرا.

 

في الوقت نفسه ، مع مرور شهر آخر ، لاحظ سو مينغ أن سيده ، تيان شي زي ، لديه هوس فريد آخر!

فوجئت زي يان للحظات ، لكنها فتحت فمها كما لو كانت تتحدث.

كما رفع الأخ الثاني رأسه وأصبح تعبيره صارم فجأة.

“ملكة جمال زي يان!” أصبح وجه الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ أكثر صرامة. “قلت إنني سأتحمل المسؤولية عن أخطائه. ماذا عن هذا ، سأتبعك إلى القمة السابعة وأعاقب نفسي لحمايتك لمدة ثلاث سنوات. سأستخدم هذه السنوات الثلاث للتعويض عن خطأ هو زي. ”

“حسنًا ، حسنًا ، سأتذكر ذلك. الأخ الأكبر هوا ، سأرحل أولاً. ليس عليك أن ترسلني ، في الواقع ، من فضلك لا ترسلني…”

 

“حسنًا ، حسنًا ، سأتذكر ذلك. الأخ الأكبر هوا ، سأرحل أولاً. ليس عليك أن ترسلني ، في الواقع ، من فضلك لا ترسلني…”

بمجرد أن انتهى الأخ الأكبر الثاني من الكلام ، تنهد. إذا كان هو زي إلى جانبه ورأى اللطف على وجهه مع الإصرار في كلماته ، ربما… ربما فقط ، سيكون متأثرًا جدًا؟

لم تعد زي يان حتى وركضت بسرعة عبر الجبل عبر السلالم وشعرت بالارتباك الشديد. من خلال مظهرها ، إذا طاردها الأخ الأكبر الثاني ، فإنها ستقفز على الفور في الهواء وتطير بعيدًا.

 

“آنسة زي يان ، كنت هناك حقًا!”

“الأخ الأكبر هوا… ليس هناك… لا داعي لذلك.”

كان هذا المكان يجعلها غير مرتاحة في جميع أنحاء جسدها.

 

لم يعرف عن هذا الهوس إلا من خلال كلمات أخيه الأكبر الثاني وملاحظاته الخاصة.

شعرت زي يان أنها لا تستطيع التعامل معه وتراجع بضع خطوات.

كان هذا المكان يجعلها غير مرتاحة في جميع أنحاء جسدها.

“هل ثلاث سنوات غير كافية؟ حسنًا ، عشر سنوات. سأعاقب نفسي للذهاب إلى القمة السابعة وأحميك لمدة عشر سنوات.”

 

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك اتخاذ خطوة للأمام ، ولكن بعد لحظة قصيرة من التردد ، لم يتحرك ، لأن ضوء الشمس في المكان على بعد خطوة واحدة من المكان الذي كان فيه الان لم يكن ساطعًا مثل المكان الذي وقف فيه الآن.

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك اتخاذ خطوة للأمام ، ولكن بعد لحظة قصيرة من التردد ، لم يتحرك ، لأن ضوء الشمس في المكان على بعد خطوة واحدة من المكان الذي كان فيه الان لم يكن ساطعًا مثل المكان الذي وقف فيه الآن.

قالت زي يان بعصبية: “آه… ليس عليك فعل ذلك حقًا”. بدأ حماس الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يخيفها.

بمجرد أن انتهى الأخ الأكبر الثاني من الكلام ، تنهد. إذا كان هو زي إلى جانبه ورأى اللطف على وجهه مع الإصرار في كلماته ، ربما… ربما فقط ، سيكون متأثرًا جدًا؟

“الآنسة زي يان ، في الحقيقة…” نظر الأخ الأكبر الثاني إلى زي يان وظهر تعبير خطير على وجهه. “في الحقيقة ، كنت أيضًا من بين الأشخاص الذين راقبوك. لهذا السبب ، يجب أن تقبلي اعتذاري”.

لم تعد زي يان حتى وركضت بسرعة عبر الجبل عبر السلالم وشعرت بالارتباك الشديد. من خلال مظهرها ، إذا طاردها الأخ الأكبر الثاني ، فإنها ستقفز على الفور في الهواء وتطير بعيدًا.

عندما سمعت زي يان كلماته ، ذهلت قبل أن تظهر ابتسامة مريرة على شفتيها.

“الأخ الأكبر هوا ، من فضلك لا تمزح. أنا أعلم أنك لم تكن هناك. آه… دعونا نترك الأمر كما هو ، سأرحل الآن.”

 

لم يعرف سو مينغ ما إذا كانت هان كانغ زي قد رأت الرسمة. نظر إلى شكلها المغادر ، ثم أغمض عينيه بعد فترة طويلة. عندما فتحهم مرة أخرى ، كانوا هادئين مثل الماء.

“الأخ الأكبر هوا ، من فضلك لا تمزح. أنا أعلم أنك لم تكن هناك. آه… دعونا نترك الأمر كما هو ، سأرحل الآن.”

قالت زي يان بعصبية: “آه… ليس عليك فعل ذلك حقًا”. بدأ حماس الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يخيفها.

 

 

أثناء التحدث ، تحركت زي يان بسرعة للخلف نحو الدرج في محاولة للمغادرة في أسرع وقت ممكن.

كان هذا المكان يجعلها غير مرتاحة في جميع أنحاء جسدها.

 

بعد ثلاثة أيام ، خرج هو زي من مخبأه بصمت. عندما رأى أن زي يان لم تعد تزعجه ، أصبح مسرورًا بنفسه مرة أخرى وأمضى أيامه في منزله في الكهف يشرب ، وبينما كان يفعل ذلك ، كان يغمغم أيضًا في أنفاسه ويتلاعب ببعض قطع الجليد ،يقوم بتجميعهم معًا. حتى أنه كان يطلق أحيانًا بعض الضحكات الغريبة كما فعل ذلك.

كان هذا المكان يجعلها غير مرتاحة في جميع أنحاء جسدها.

 

“آنسة زي يان ، كنت هناك حقًا!”

 

 

كان ذلك الزئير مثل الرعد و قرقرة في الهواء. كان تيان شي زي ينهض دائمًا ليصعد ويطير في اتجاهات مختلفة للقيام بشيء ما ، على الرغم من أن لا أحد يعرف بالضبط ما يريد القيام به ، وعادة ما يعود فقط بحلول الظهيرة.

عندما رأى أن زي يان على وشك المغادرة ، اتخذ الأخ الثاني خطوات قليلة للأمام بسرعة.

كما انسحب سيدهم ، تيان شي زي ، عندما لم تعد زي يان تظهر في القمة التاسعة. كل صباح ، كان الناس في القمة التاسعة يسمعون صيحات طويلة الأمد من أعلى الجبل.

“دعونا نترك الأمر عند هذا الحد. سأرحل الآن…”

“أتذكر أن المرة الأخيرة التي ارتكب فيها المعلم خطأً كهذا كانت قبل خمسة عشر عامًا… هل يمكن أن يكون… أن نفسه ذات الرداء الأرجواني على وشك الظهور مرة أخرى..؟”

 

أثناء التحدث ، تحركت زي يان بسرعة للخلف نحو الدرج في محاولة للمغادرة في أسرع وقت ممكن.

لم تعد زي يان حتى وركضت بسرعة عبر الجبل عبر السلالم وشعرت بالارتباك الشديد. من خلال مظهرها ، إذا طاردها الأخ الأكبر الثاني ، فإنها ستقفز على الفور في الهواء وتطير بعيدًا.

في الوقت نفسه ، مع مرور شهر آخر ، لاحظ سو مينغ أن سيده ، تيان شي زي ، لديه هوس فريد آخر!

“لا!” قفز الأخ الأكبر الثاني قفزة وظهر على الفور أمام الهاربة زي يان. “آنسة زي يان ، لديك قلب من ذهب ، لكنني شخص يتوب مع أفعالي. إذا لم تقبلي اعتذاري ، فيمكنك أن تطلبي مني ثلاثة أشياء. يمكنك أن تأتي إلي في أي وقت وتسأليني لتنفيذ طلباتك “، قال الأخ الأكبر الثاني بصرامة.

“لا!” قفز الأخ الأكبر الثاني قفزة وظهر على الفور أمام الهاربة زي يان. “آنسة زي يان ، لديك قلب من ذهب ، لكنني شخص يتوب مع أفعالي. إذا لم تقبلي اعتذاري ، فيمكنك أن تطلبي مني ثلاثة أشياء. يمكنك أن تأتي إلي في أي وقت وتسأليني لتنفيذ طلباتك “، قال الأخ الأكبر الثاني بصرامة.

 

“لا!” قفز الأخ الأكبر الثاني قفزة وظهر على الفور أمام الهاربة زي يان. “آنسة زي يان ، لديك قلب من ذهب ، لكنني شخص يتوب مع أفعالي. إذا لم تقبلي اعتذاري ، فيمكنك أن تطلبي مني ثلاثة أشياء. يمكنك أن تأتي إلي في أي وقت وتسأليني لتنفيذ طلباتك “، قال الأخ الأكبر الثاني بصرامة.

“حسنًا ، حسنًا ، سأتذكر ذلك. الأخ الأكبر هوا ، سأرحل أولاً. ليس عليك أن ترسلني ، في الواقع ، من فضلك لا ترسلني…”

اعتنى الأخ الأكبر الثاني بنباتاته كما كان يفعل عادةً ، لكنه اكتسب أيضًا هواية جديدة لنفسه. كان يذهب إلى الأماكن التي تكون فيها الشمس أكثر إشراقًا ويضع نفسه بحيث يسقط ضوء الشمس على جانب وجهه. كان الأمر كما لو كان مغرمًا جدًا بهذا العمل المعين.

 

“دعونا نترك الأمر عند هذا الحد. سأرحل الآن…”

أومأت زي يان برأسها بسرعة وحلقت بسرعة. تجنبت الأخ الثاني لسو مينغ واندفعت بعيدا. في غمضة عين اختفت دون أن تترك أثرا.

 

تمامًا كما كانت زي يان خائفة من حماس الأخ الأكبر الثاني لـسو مينغ وهربت سريعًا في حالة مرتبكة دون حتى عناء بشأن هان كانغ زي ، أحدثت يد سو مينغ اليمنى آخر جرة على لوحة الرسم حيث جلس خارج منزله في الكهف.

 

 

فوجئت زي يان للحظات ، لكنها فتحت فمها كما لو كانت تتحدث.

 

 

عندما انتهى من الرسم ، قام سو مينغ بتمرير لوحة الرسم إلى هان كانغ زي. ظهرت نظرة محيرة للحظة على وجهها عندما نظرت إليها. بعد فترة طويلة ، وضعت لوحة الرسم لأسفل ، وألقت نظرة على سو مينغ ، ثم دارت حولها بنظرة هادئة على وجهها وتحولت إلى قوس طويل.

عندما سمعه سو مينغ بينما كان لا يزال يرسم قطع سيف سي ما شين ، رفع رأسه بشكل غريزي لينظر ، وظهرت نظرة مذهولة على وجهه.

لوحة الرسم كانت فارغة.

التقط لوحة الرسم بصمت وانغمس مرة أخرى في نسخ قطع سيف سي ما شين. مع كل نسخ ، سيحصل على فهم أفضل قليلاً له. تراكمت هذه التجارب تدريجيًا وسمحت له ببطء أن يشعر بقوة تلك الضربة التي قام بها سابقًا.

أولئك الذين يستطيعون رؤيتها سيشاهدونها بالتأكيد ، لكن أولئك الذين لا يستطيعون ، بغض النظر عن الكيفية التي أجبروا أنفسهم على رؤيتها ، لن يتمكنوا من رؤية أي شيء.

 

لم يعرف سو مينغ ما إذا كانت هان كانغ زي قد رأت الرسمة. نظر إلى شكلها المغادر ، ثم أغمض عينيه بعد فترة طويلة. عندما فتحهم مرة أخرى ، كانوا هادئين مثل الماء.

“شيء ما حدث للسيد!”

التقط لوحة الرسم بصمت وانغمس مرة أخرى في نسخ قطع سيف سي ما شين. مع كل نسخ ، سيحصل على فهم أفضل قليلاً له. تراكمت هذه التجارب تدريجيًا وسمحت له ببطء أن يشعر بقوة تلك الضربة التي قام بها سابقًا.

مع مرور الوقت ، علم سو مينغ أن هذه كانت هواية سيده.

 

تمامًا كما كانت زي يان خائفة من حماس الأخ الأكبر الثاني لـسو مينغ وهربت سريعًا في حالة مرتبكة دون حتى عناء بشأن هان كانغ زي ، أحدثت يد سو مينغ اليمنى آخر جرة على لوحة الرسم حيث جلس خارج منزله في الكهف.

بعد ثلاثة أيام ، خرج هو زي من مخبأه بصمت. عندما رأى أن زي يان لم تعد تزعجه ، أصبح مسرورًا بنفسه مرة أخرى وأمضى أيامه في منزله في الكهف يشرب ، وبينما كان يفعل ذلك ، كان يغمغم أيضًا في أنفاسه ويتلاعب ببعض قطع الجليد ،يقوم بتجميعهم معًا. حتى أنه كان يطلق أحيانًا بعض الضحكات الغريبة كما فعل ذلك.

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك اتخاذ خطوة للأمام ، ولكن بعد لحظة قصيرة من التردد ، لم يتحرك ، لأن ضوء الشمس في المكان على بعد خطوة واحدة من المكان الذي كان فيه الان لم يكن ساطعًا مثل المكان الذي وقف فيه الآن.

اعتنى الأخ الأكبر الثاني بنباتاته كما كان يفعل عادةً ، لكنه اكتسب أيضًا هواية جديدة لنفسه. كان يذهب إلى الأماكن التي تكون فيها الشمس أكثر إشراقًا ويضع نفسه بحيث يسقط ضوء الشمس على جانب وجهه. كان الأمر كما لو كان مغرمًا جدًا بهذا العمل المعين.

كان هو زي جالسًا أيضًا بجانب أخيه الأكبر الثاني هذه المرة. كان في يده وعاء من النبيذ. تمتم بصوت خافت ، “السيد يرتدي ملابس سوداء اليوم ، لذلك سيطير بالتأكيد إلى الجنوب…” ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى السماء.

كما انسحب سيدهم ، تيان شي زي ، عندما لم تعد زي يان تظهر في القمة التاسعة. كل صباح ، كان الناس في القمة التاسعة يسمعون صيحات طويلة الأمد من أعلى الجبل.

 

كان ذلك الزئير مثل الرعد و قرقرة في الهواء. كان تيان شي زي ينهض دائمًا ليصعد ويطير في اتجاهات مختلفة للقيام بشيء ما ، على الرغم من أن لا أحد يعرف بالضبط ما يريد القيام به ، وعادة ما يعود فقط بحلول الظهيرة.

“السيد يرتدي اللون الأحمر اليوم ، سوف يطير إلى الغرب.”

مع مرور الوقت ، علم سو مينغ أن هذه كانت هواية سيده.

جلس الأخ الأكبر الثاني بجانب سو مينغ على منصته خارج منزله في الكهف. في تلك اللحظة ، رفع رأس الأخ الثاني نحو السماء ، ناظرًا إلى قمة الجبل. تحدث كما لو أنه تأثر بشدة بأفعال سيده.

في الوقت نفسه ، مع مرور شهر آخر ، لاحظ سو مينغ أن سيده ، تيان شي زي ، لديه هوس فريد آخر!

أخذ الأخ الأكبر الثاني نفسا عميقا ونظر إلى سو مينغ و هو زي.

 

“شيء ما حدث للسيد!”

لم يعرف عن هذا الهوس إلا من خلال كلمات أخيه الأكبر الثاني وملاحظاته الخاصة.

 

 

كان ذلك الزئير مثل الرعد و قرقرة في الهواء. كان تيان شي زي ينهض دائمًا ليصعد ويطير في اتجاهات مختلفة للقيام بشيء ما ، على الرغم من أن لا أحد يعرف بالضبط ما يريد القيام به ، وعادة ما يعود فقط بحلول الظهيرة.

“انظر ، سيد يرتدي الأبيض مرة أخرى اليوم. يجب أن يطير شمالاً.”

 

 

لوحة الرسم كانت فارغة.

جلس الأخ الأكبر الثاني بجانب سو مينغ على منصته خارج منزله في الكهف. في تلك اللحظة ، رفع رأس الأخ الثاني نحو السماء ، ناظرًا إلى قمة الجبل. تحدث كما لو أنه تأثر بشدة بأفعال سيده.

عندما رأى أن زي يان على وشك المغادرة ، اتخذ الأخ الثاني خطوات قليلة للأمام بسرعة.

جاء هدير من أعلى الجبل ، وتوجه تيان شي زي ، الذي كان يرتدي ملابس بيضاء ، باتجاه الشمال.

في تلك اللحظة ، تعثر تيان شي زي ذات الرداء الأخضر فجأة في السماء ، أثناء الطيران نحو الشمال. توقف للحظة في الجو كما لو كان يغمغم بشيء ما تحت أنفاسه قبل أن يستدير ويطير شرقًا…

“إذا كان المعلم في مزاج جيد في الصباح ، فسوف يفعل هذا. الأخ الأصغر ، يجب أن تعتاد على ذلك.”

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك اتخاذ خطوة للأمام ، ولكن بعد لحظة قصيرة من التردد ، لم يتحرك ، لأن ضوء الشمس في المكان على بعد خطوة واحدة من المكان الذي كان فيه الان لم يكن ساطعًا مثل المكان الذي وقف فيه الآن.

 

اعتنى الأخ الأكبر الثاني بنباتاته كما كان يفعل عادةً ، لكنه اكتسب أيضًا هواية جديدة لنفسه. كان يذهب إلى الأماكن التي تكون فيها الشمس أكثر إشراقًا ويضع نفسه بحيث يسقط ضوء الشمس على جانب وجهه. كان الأمر كما لو كان مغرمًا جدًا بهذا العمل المعين.

“السيد يرتدي اللون الأحمر اليوم ، سوف يطير إلى الغرب.”

 

 

“الأخ الأكبر هوا… ليس هناك… لا داعي لذلك.”

كان هو زي جالسًا أيضًا بجانب أخيه الأكبر الثاني هذه المرة. كان في يده وعاء من النبيذ. تمتم بصوت خافت ، “السيد يرتدي ملابس سوداء اليوم ، لذلك سيطير بالتأكيد إلى الجنوب…” ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى السماء.

 

ثم كما قال ، طار تيان شي زي باتجاه الجنوب من القمة ، مرتديًا ملابس سوداء.

كان هذا المكان يجعلها غير مرتاحة في جميع أنحاء جسدها.

“السيد يرتدي ملابس خضراء اليوم ويرتدي قبعة خضراء أيضًا. فقط انتظر ، مزاجه سيء ​​اليوم ، لذلك سوف يطير شرقًا…” لم يكلف الأخ الثاني عناء رفع رأسه عندما قال ذلك بهدوء ، ممسكًا نبتة خضراء في يديه.

 

عندما سمعه سو مينغ بينما كان لا يزال يرسم قطع سيف سي ما شين ، رفع رأسه بشكل غريزي لينظر ، وظهرت نظرة مذهولة على وجهه.

أخذ الأخ الأكبر الثاني نفسا عميقا ونظر إلى سو مينغ و هو زي.

جاءت أصوات الهادر من قمة الجبل ، ثم ظهر تيان شي زي في الهواء مرتديًا قبعة خضراء و رداء أخضر ، و… طار شمالًا.

عندما سمع زي تشي هذا ورأى التغييرات في تعبيرات الأخوين الكبار الثاني والثالث أثناء التأمل ليس بعيدًا جدًا ، بعد أن اكتسب فهمًا أعمق للغرابة في القمة التاسعة خلال الأيام القليلة الماضية ، بدأ قلبه على الفور يتسابق على صدره. كان لديه شعور بأنه على وشك اكتشاف نوع من السر.

هذا المشهد جعل هو زي ، الذي كان يشرب ، مذهولًا وسرعان ما فرك عينيه.

بعد ثلاثة أيام ، خرج هو زي من مخبأه بصمت. عندما رأى أن زي يان لم تعد تزعجه ، أصبح مسرورًا بنفسه مرة أخرى وأمضى أيامه في منزله في الكهف يشرب ، وبينما كان يفعل ذلك ، كان يغمغم أيضًا في أنفاسه ويتلاعب ببعض قطع الجليد ،يقوم بتجميعهم معًا. حتى أنه كان يطلق أحيانًا بعض الضحكات الغريبة كما فعل ذلك.

“هذا ليس صحيحًا ، لماذا طار السيد شمالًا؟”

عندما رأى أن زي يان على وشك المغادرة ، اتخذ الأخ الثاني خطوات قليلة للأمام بسرعة.

 

جلس الأخ الأكبر الثاني بجانب سو مينغ على منصته خارج منزله في الكهف. في تلك اللحظة ، رفع رأس الأخ الثاني نحو السماء ، ناظرًا إلى قمة الجبل. تحدث كما لو أنه تأثر بشدة بأفعال سيده.

كما رفع الأخ الثاني رأسه وأصبح تعبيره صارم فجأة.

كان هذا المكان يجعلها غير مرتاحة في جميع أنحاء جسدها.

“شيء ما حدث للسيد!”

“هل ثلاث سنوات غير كافية؟ حسنًا ، عشر سنوات. سأعاقب نفسي للذهاب إلى القمة السابعة وأحميك لمدة عشر سنوات.”

 

 

عندما سمع زي تشي هذا ورأى التغييرات في تعبيرات الأخوين الكبار الثاني والثالث أثناء التأمل ليس بعيدًا جدًا ، بعد أن اكتسب فهمًا أعمق للغرابة في القمة التاسعة خلال الأيام القليلة الماضية ، بدأ قلبه على الفور يتسابق على صدره. كان لديه شعور بأنه على وشك اكتشاف نوع من السر.

بمجرد أن انتهى الأخ الأكبر الثاني من الكلام ، تنهد. إذا كان هو زي إلى جانبه ورأى اللطف على وجهه مع الإصرار في كلماته ، ربما… ربما فقط ، سيكون متأثرًا جدًا؟

في تلك اللحظة ، تعثر تيان شي زي ذات الرداء الأخضر فجأة في السماء ، أثناء الطيران نحو الشمال. توقف للحظة في الجو كما لو كان يغمغم بشيء ما تحت أنفاسه قبل أن يستدير ويطير شرقًا…

عبس سو مينغ وألقى نظرة على أخيه الأكبر الثاني. لقد رأى تلميحًا للجدية نادرًا ما كان يُرى في عيون أخيه الأكبر الثاني.

أدار هو زي عينيه ورفع وعاء النبيذ الخاص به لمواصلة الشرب بنظرة كما لو أنه مستاء من تصرفات تيان شي زي.

عندما سمعت زي يان كلماته ، ذهلت قبل أن تظهر ابتسامة مريرة على شفتيها.

عبس سو مينغ وألقى نظرة على أخيه الأكبر الثاني. لقد رأى تلميحًا للجدية نادرًا ما كان يُرى في عيون أخيه الأكبر الثاني.

بمجرد أن انتهى الأخ الأكبر الثاني من الكلام ، تنهد. إذا كان هو زي إلى جانبه ورأى اللطف على وجهه مع الإصرار في كلماته ، ربما… ربما فقط ، سيكون متأثرًا جدًا؟

“أتذكر أن المرة الأخيرة التي ارتكب فيها المعلم خطأً كهذا كانت قبل خمسة عشر عامًا… هل يمكن أن يكون… أن نفسه ذات الرداء الأرجواني على وشك الظهور مرة أخرى..؟”

أخذ الأخ الأكبر الثاني نفسا عميقا ونظر إلى سو مينغ و هو زي.

 

“شيء ما حدث للسيد!”

أخذ الأخ الأكبر الثاني نفسا عميقا ونظر إلى سو مينغ و هو زي.

“الآنسة زي يان ، في الحقيقة…” نظر الأخ الأكبر الثاني إلى زي يان وظهر تعبير خطير على وجهه. “في الحقيقة ، كنت أيضًا من بين الأشخاص الذين راقبوك. لهذا السبب ، يجب أن تقبلي اعتذاري”.

“رداء أرجواني؟” نظر سو مينغ أيضًا إلى أخيه الأكبر الثاني.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط