نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 262

262

262

سو مينغ سقط صامتا. بقفزة واحدة ، ذهب بهدوء نحو الشامان الذكر الذي كان الأقرب إليه في المنطقة التي يمكن أن يشعر بها بإحساسه الإلهي.

انتشر البرق للخارج بوتيرة محمومة ، وبينما كان البرق ينتقل عبر الأرض ، كان الوحل يتحطم ، الأشجار و العشب يتحول إلى غبار ، وارتجف معظم الناس الذين كانوا على بعد حوالي 1000 قدم منه.

استقر تعبير جاد على وجهه وأضاء ضوء دموي في عينه اليمنى مليئ بهالة قاتلة. في اللحظة التي اقترب فيها من الرجل ذو المظهر القاسي ، اندلعت تلك الهالة القاتلة دفعة واحدة من داخله. توقف ذلك الرجل على الفور وضرب يديه على وجهه.

عندما رنت الصرخة مباشرة ، لاحظ سو مينغ أن الشامان المتبقين في منطقة إحساسه الإلهي يغيرون الاتجاه على الفور ويتجهون نحو المكان الذي كان فيه. كان هناك الآن حوالي 2000 قدم فقط بينهما.

هذا المنظر الغريب جعل عيون سو مينغ تنكمش.

في اللحظة التي ضربت فيها يدا الرجل وجهه وسعل كمية كبيرة من الدم ، كسرت عشرات الأسنان في فمه و تطاير الدم.

في اللحظة التي ضربت فيها يدا الرجل وجهه وسعل كمية كبيرة من الدم ، كسرت عشرات الأسنان في فمه و تطاير الدم.

عندما سحق سو مينغ ذلك الجليد ، انتشر بحر من النار بقوة من يده. ومع ذلك ، لم يكن بحر النار هذا ساخنًا. انتشر مع البرد القارس.

لقد تحولوا إلى دزينة من الأشواك الحادة التي اتجهت نحو سو مينغ بسرعة مذهلة.

ومع ذلك ، لا يمكن إعاقة اثنين من هؤلاء الأشخاص. تعثرت أجسادهم للحظة فقط قبل أن يتجهوا نحو سو مينغ.

 

 

لم يرى سو مينغ مثل هذه المهارة من قبل ، وكان على وشك تفاديها عندما غيرت تلك الأشواك اتجاهها وتبعته عن كثب كما لو كانت تمتلك قدرًا كبيرًا من الذكاء.

ومع ذلك ، لا يمكن إعاقة اثنين من هؤلاء الأشخاص. تعثرت أجسادهم للحظة فقط قبل أن يتجهوا نحو سو مينغ.

“يا لها من قدرة إلهية شامانية لا تصدق!”

كان هذا الجليد بطبيعة الحال الهدية التي قدمها له الأخ الأكبر الأول لسو مينغ!

 

 

عرف سو مينغ أنه من المستحيل عليه قتل الرجل الذي أمامه بهدوء الآن. سطع ضوء أخضر من منتصف حواجبه وسرعان ما انطلق السيف الأخضر الصغير بسرعة قبل أن يصطدم بالعشرات من الأشواك بضربة قوية.

 

عندما تردد صدى الانفجار في الهواء ، تحطمت تلك الأشواك ، وتوجه السيف الصغير نحو الشامان المتراجع ، واخترق جبهته.

اندمجت صرخاته المؤلمة قبل وفاته مع الانفجار وكسرت الصمت في الغابة ليلاً. كان الأمر أشبه بحجر أُلقي فجأة في بئر به ماء راكد فقط ، وتسبب في ظهور كمية كبيرة من التموجات على سطح الماء.

اندمجت صرخاته المؤلمة قبل وفاته مع الانفجار وكسرت الصمت في الغابة ليلاً. كان الأمر أشبه بحجر أُلقي فجأة في بئر به ماء راكد فقط ، وتسبب في ظهور كمية كبيرة من التموجات على سطح الماء.

 

 

من الواضح أنه أنقذ حياة الصبي قبل أن يطرده. من الواضح أنه قتل هذه الأفعى السام… أغلق سو مينغ عينيه. كان يعلم أنه… ربما يكون قد أخطأ.

عندما رنت الصرخة مباشرة ، لاحظ سو مينغ أن الشامان المتبقين في منطقة إحساسه الإلهي يغيرون الاتجاه على الفور ويتجهون نحو المكان الذي كان فيه. كان هناك الآن حوالي 2000 قدم فقط بينهما.

 

عرف سو مينغ أنه لا يستطيع الهروب من كونه محاصرًا وقرر الإندفاع نحو أحد الشامان. انطلق إلى الأمام بسرعة كبيرة للغاية ، وعندما سطع الضوء الأخضر بجانبه ، صدى إنفجار في السماء. سقطت جثة بدون رأس أمام سو مينغ.

في اللحظة التي سقطت فيها جثتها على الأرض ، لهث سو مينغ بقسوة. كان وجهه شاحبًا وتفاقم الجرح في صدره. في فترة زمنية قصيرة ، قتل عدة أشخاص. على الرغم من أنه قتل أقوى شخص من بين هؤلاء الأشخاص بهدية أخيه الأكبر الأول ، إلا أن الحركة عالية السرعة استنفدت جسده المصاب.

 

بمجرد ضياعها وتعافي الناس من حوله ، كانوا سيحيطون به. إذا أراد سو مينغ الاختراق ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ للنجاح.

في ذلك الوقت ، كان هناك 1500 قدم فقط بين الباقين و سو مينغ. رفع رأسه وسبح البرق عبر جسده بالكامل. مباشرة عند سماع أصوات الطقطقة في الهواء ، أحاطت به كرة من البرق. انتشرت إلى الخارج ، واهتزت السماء والأرض. إذا نظر أي شخص من فوق ، سيرى أن الأرض قد تحولت إلى بركة من البرق ، ووقف سو مينغ في وسطها.

رأى سو مينغ كرة من النار داخل جسده. لا يبدو أن تلك النار مشتعلة ، لكن سو مينغ رأى أن جسد الرجل المتجمد يتحول إلى اللون الأسود ، وداخل الجليد ، تحول إلى كتلة من الرماد الأسود…

انتشر البرق للخارج بوتيرة محمومة ، وبينما كان البرق ينتقل عبر الأرض ، كان الوحل يتحطم ، الأشجار و العشب يتحول إلى غبار ، وارتجف معظم الناس الذين كانوا على بعد حوالي 1000 قدم منه.

 

ومع ذلك ، لا يمكن إعاقة اثنين من هؤلاء الأشخاص. تعثرت أجسادهم للحظة فقط قبل أن يتجهوا نحو سو مينغ.

هذا القطع كان أقوى هجوم لسو مينغ!

مباشرة عندما اقترب هذان الشخصان من مكانهما وظهرا على مرأى من سو مينغ ، انتشرت دقات الجرس من داخله. تحولت رنات الجرس الهادرة تلك إلى موجات صوتية اصطدمت بالثنائي القادم. لقد أجبرت أحدهم على التباطئ ، ولكن لا يزال هناك شخص لم يتباطأ في أدنى درجة وأغلق على سو مينغ!

رفع يده وأغمض عينيه ، ثم قطع إلى السماء بتمريرة خفيفة من أصابعه.

كان ذلك الشخص رجلاً في منتصف العمر ولديه ندبة طويلة خلفها سكين على وجهه. تسببت هذه الندبة في ظهور الوشم على وجهه كما لو كان منقسمًا إلى نصفين. ربما كانت هناك قسوة تنعكس على الضوء في عينيه ، ولكن تحت تلك القسوة كان الهدوء.

إذا كان سو مينغ بصحة جيدة ، فيمكنه محاربة هذا الرجل والفوز. ومع ذلك ، أصيب سو مينغ ، وكانت معرفته بشأن التعاويذ الشامانية محدودة للغاية ، ولهذا السبب إذا قاتل ضده ، فلن يتمكن من إنهاء القتال بسرعة. بمجرد انتهاء القتال ، ستضيع الفرصة التي خلقها مع البرق دقات الجرس.

 

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

ستعادل قوة هذا الشخص قوة بيرسيركر بين المرحلة اللاحقة إلى ذروة عالم الصحوة ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم التضحية بالعظام!

في مواجهة الخطر ، ظهر الهدوء في عيون سو مينغ. ومع ذلك ، كان هذا الهدوء أقرب إلى العزلة. ومض الوهج الدموي الساحر في عينه اليمنى ، وفي اللحظة التي أغلق فيها الشامان في منتصف العمر ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت قطعة جليدية على كفه!

 

في مواجهة الخطر ، ظهر الهدوء في عيون سو مينغ. ومع ذلك ، كان هذا الهدوء أقرب إلى العزلة. ومض الوهج الدموي الساحر في عينه اليمنى ، وفي اللحظة التي أغلق فيها الشامان في منتصف العمر ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت قطعة جليدية على كفه!

إذا كان سو مينغ بصحة جيدة ، فيمكنه محاربة هذا الرجل والفوز. ومع ذلك ، أصيب سو مينغ ، وكانت معرفته بشأن التعاويذ الشامانية محدودة للغاية ، ولهذا السبب إذا قاتل ضده ، فلن يتمكن من إنهاء القتال بسرعة. بمجرد انتهاء القتال ، ستضيع الفرصة التي خلقها مع البرق دقات الجرس.

في اللحظة التي ضربت فيها يدا الرجل وجهه وسعل كمية كبيرة من الدم ، كسرت عشرات الأسنان في فمه و تطاير الدم.

بمجرد ضياعها وتعافي الناس من حوله ، كانوا سيحيطون به. إذا أراد سو مينغ الاختراق ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ للنجاح.

في اللحظة التي سقطت فيها جثتها على الأرض ، لهث سو مينغ بقسوة. كان وجهه شاحبًا وتفاقم الجرح في صدره. في فترة زمنية قصيرة ، قتل عدة أشخاص. على الرغم من أنه قتل أقوى شخص من بين هؤلاء الأشخاص بهدية أخيه الأكبر الأول ، إلا أن الحركة عالية السرعة استنفدت جسده المصاب.

 

تجمع ضوء القمر من السماء خلف سو مينغ وشكل عباءة ضوء القمر تذكرنا بالوقت الذي كان فيه في الجبل المظلم. بينما كان يطفو خلفه ، تحول الضوء إلى خيوط لا حصر لها ترقص خلف سو مينغ أثناء تحركه.

إلى جانب ذلك ، لم يكن لدى سو مينغ شك في أن هناك شامان آخرين أغلقوا طريقه في السماء. إذا قام بسحب هذا الأمر إلى أبعد من ذلك ، فسيكون هناك المزيد من الشامان الذين سيصلون على الأرض أيضًا.

إذا كان سو مينغ بصحة جيدة ، فيمكنه محاربة هذا الرجل والفوز. ومع ذلك ، أصيب سو مينغ ، وكانت معرفته بشأن التعاويذ الشامانية محدودة للغاية ، ولهذا السبب إذا قاتل ضده ، فلن يتمكن من إنهاء القتال بسرعة. بمجرد انتهاء القتال ، ستضيع الفرصة التي خلقها مع البرق دقات الجرس.

بمجرد وصول شامان كان يعادل بيرسيركر في مستوى التضحية بالعظام ، فلن يتمكن سو مينغ من القتال مرة أخرى!

إن القسوة في عيونهم ، وتعطشهم للدماء ، و الضغط العظيم جعل سو مينغ يشعر بالإرهاق وكأنه عالق بين الحياة والموت.

 

في اللحظة التي رسم فيها هذا الخط ، غير الرجل العجوز المنعزل في السماء تعبيره فجأة ولوح بذراعه. انتشرت خصلات من الدخان على الفور من جسده وتحولت إلى سحلية عملاقة تشكلت من الدخان. تمسك لسانها نحو سو مينغ.

في مواجهة الخطر ، ظهر الهدوء في عيون سو مينغ. ومع ذلك ، كان هذا الهدوء أقرب إلى العزلة. ومض الوهج الدموي الساحر في عينه اليمنى ، وفي اللحظة التي أغلق فيها الشامان في منتصف العمر ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت قطعة جليدية على كفه!

 

 

استقر تعبير جاد على وجهه وأضاء ضوء دموي في عينه اليمنى مليئ بهالة قاتلة. في اللحظة التي اقترب فيها من الرجل ذو المظهر القاسي ، اندلعت تلك الهالة القاتلة دفعة واحدة من داخله. توقف ذلك الرجل على الفور وضرب يديه على وجهه.

داخل ذلك الجليد… كانت هناك نار!

في مواجهة الخطر ، ظهر الهدوء في عيون سو مينغ. ومع ذلك ، كان هذا الهدوء أقرب إلى العزلة. ومض الوهج الدموي الساحر في عينه اليمنى ، وفي اللحظة التي أغلق فيها الشامان في منتصف العمر ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وظهرت قطعة جليدية على كفه!

 

ذلك القطع الوحيد تسبب في تغير الطقس. كان الأمر كما لو تم كسر بعض الختم ، لكنه كان مختلفًا أيضًا عن الوقت الذي تنافس فيه ضد تيان لان مينغ في القمة السابعة!

عندما سحق سو مينغ ذلك الجليد ، انتشر بحر من النار بقوة من يده. ومع ذلك ، لم يكن بحر النار هذا ساخنًا. انتشر مع البرد القارس.

 

كان هذا الجليد بطبيعة الحال الهدية التي قدمها له الأخ الأكبر الأول لسو مينغ!

 

تغير وجه شامان في منتصف العمر على الفور وظهرت العديد من القشور على الفور على جلده. من خلال مظهره ، كان هذا الشخص يتغير بسرعة من إنسان إلى نوع من الوحش الشرس.

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، جلس القرفصاء ورفع يده اليمنى. في وجه الموت ، في اللحظة التي جاء فيها السبعة من السماء وهم يزمجرون ، أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك رعب ولا ندم. حتى أنه نسي الحياة والموت نفسه. الشيء الوحيد في قلبه هو الضربة الوحيدة التي أصبحت ملكه بعد عشرات الآلاف من الجرات التي مارسها.

ومع ذلك ، فإن سرعة تغييره لم تستطع اللحاق بالنار في الجليد الذي استدعاه سو مينغ. اندلعت النار مثل فم كبير وحشي وابتلعت الرجل القادم في منتصف العمر. في الوقت نفسه ، تجمع البرد الذي كان ينتشر قبل لحظة بسرعة حول الرجل في منتصف العمر.

استقر تعبير جاد على وجهه وأضاء ضوء دموي في عينه اليمنى مليئ بهالة قاتلة. في اللحظة التي اقترب فيها من الرجل ذو المظهر القاسي ، اندلعت تلك الهالة القاتلة دفعة واحدة من داخله. توقف ذلك الرجل على الفور وضرب يديه على وجهه.

أصوات التكسر جعلت سو مينغ يمتص نفس حاد في الهواء ، وظهر مشهد نار جليدية التي صدمت حتى سو مينغ أمام عينيه.

“يا لها من قدرة إلهية شامانية لا تصدق!”

كان الرجل في منتصف العمر ، عالقًا بين حالة الإنسان والوحش ، محبوسًا داخل كتلة كبيرة من الجليد. امتلأت تعابيره المروعة بالكفر.

انتشر البرق للخارج بوتيرة محمومة ، وبينما كان البرق ينتقل عبر الأرض ، كان الوحل يتحطم ، الأشجار و العشب يتحول إلى غبار ، وارتجف معظم الناس الذين كانوا على بعد حوالي 1000 قدم منه.

رأى سو مينغ كرة من النار داخل جسده. لا يبدو أن تلك النار مشتعلة ، لكن سو مينغ رأى أن جسد الرجل المتجمد يتحول إلى اللون الأسود ، وداخل الجليد ، تحول إلى كتلة من الرماد الأسود…

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

 

كان هذا الجليد بطبيعة الحال الهدية التي قدمها له الأخ الأكبر الأول لسو مينغ!

كل هذا حدث في لحظة. سمحت قوة هذا الجليد لسو مينغ باكتساب فهم جديد لقوة أخيه الأكبر الأول. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير بعمق في الأمر. بقفزة واحدة ، اتجه نحو الشامان الذي أجبر على التوقف بسبب جرس جبل هان.

كل هذا حدث في لحظة. سمحت قوة هذا الجليد لسو مينغ باكتساب فهم جديد لقوة أخيه الأكبر الأول. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير بعمق في الأمر. بقفزة واحدة ، اتجه نحو الشامان الذي أجبر على التوقف بسبب جرس جبل هان.

لم يكن هذا الشخص رجلاً بل امرأة!

“ربما… لقد ارتكبت خطأ حقًا…”

 

 

كانت المرأة بالفعل في منتصف حياتها ولها وجه عادي. ومض الوشم على وجهها ، وكانت لديها نظرة شريرة على وجهها مثل الرجل. ومع ذلك ، عندما رأت سو مينغ و هو يجعل أحد الشامان الأقوياء في قبيلتها يموت بطريقة غريبة ، تحولت تلك الوحشية إلى صدمة.

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، جلس القرفصاء ورفع يده اليمنى. في وجه الموت ، في اللحظة التي جاء فيها السبعة من السماء وهم يزمجرون ، أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك رعب ولا ندم. حتى أنه نسي الحياة والموت نفسه. الشيء الوحيد في قلبه هو الضربة الوحيدة التي أصبحت ملكه بعد عشرات الآلاف من الجرات التي مارسها.

كانت على وشك العودة إلى الوراء ، ولكن رن صوت جرس آخر في الهواء على الفور ، مما تسبب في رنين عقلها وتوقف جسدها مرة أخرى. ستكون هذه أيضًا آخر مرة يتوقف فيها جسدها عن الحركة !

في ذلك الوقت ، كان هناك 1500 قدم فقط بين الباقين و سو مينغ. رفع رأسه وسبح البرق عبر جسده بالكامل. مباشرة عند سماع أصوات الطقطقة في الهواء ، أحاطت به كرة من البرق. انتشرت إلى الخارج ، واهتزت السماء والأرض. إذا نظر أي شخص من فوق ، سيرى أن الأرض قد تحولت إلى بركة من البرق ، ووقف سو مينغ في وسطها.

 

في فترة نفس ، تجاوز سو مينغ المرأة مثل البرق ، وبمجرد أن فعل ذلك ، أحضر معه رأسًا يتدفق منه الدم.

في فترة نفس ، تجاوز سو مينغ المرأة مثل البرق ، وبمجرد أن فعل ذلك ، أحضر معه رأسًا يتدفق منه الدم.

لقد تجاوز كل الشامان الذين أذهلهم البرق ، وحلقت رؤوسهم في السماء. سطع الضوء الأخضر ، وأطلق السيف الأخضر الصغير صافرة سيف ثاقبة و هو مصبوغ بالدم.

سقط جسد المرأة على الأرض يرتجف.

حتى لو شاهد سي ما شين ذلك القطع الوحيد في ذلك الوقت ، فسيجد أيضًا صعوبة في العثور على أي نوع من أوجه التشابه بين هذا الهجوم والأسلوب الأول لـتحول إله البيرسيركرز!

في اللحظة التي سقطت فيها جثتها على الأرض ، لهث سو مينغ بقسوة. كان وجهه شاحبًا وتفاقم الجرح في صدره. في فترة زمنية قصيرة ، قتل عدة أشخاص. على الرغم من أنه قتل أقوى شخص من بين هؤلاء الأشخاص بهدية أخيه الأكبر الأول ، إلا أن الحركة عالية السرعة استنفدت جسده المصاب.

 

ومع ذلك ، لم يتوقف. عندما ومضت الهالة القاتلة في عينه اليمنى ، اتجه نحو الأشخاص الباقين الذين تجمدوا من البرق الذي مازال يسبح حولهم.

مباشرة عندما اقترب هذان الشخصان من مكانهما وظهرا على مرأى من سو مينغ ، انتشرت دقات الجرس من داخله. تحولت رنات الجرس الهادرة تلك إلى موجات صوتية اصطدمت بالثنائي القادم. لقد أجبرت أحدهم على التباطئ ، ولكن لا يزال هناك شخص لم يتباطأ في أدنى درجة وأغلق على سو مينغ!

تجمع ضوء القمر من السماء خلف سو مينغ وشكل عباءة ضوء القمر تذكرنا بالوقت الذي كان فيه في الجبل المظلم. بينما كان يطفو خلفه ، تحول الضوء إلى خيوط لا حصر لها ترقص خلف سو مينغ أثناء تحركه.

لم يتوقع سو مينغ أن تكون نتائج هذا العمل الرحيم رهيبة للغاية!

لقد تجاوز كل الشامان الذين أذهلهم البرق ، وحلقت رؤوسهم في السماء. سطع الضوء الأخضر ، وأطلق السيف الأخضر الصغير صافرة سيف ثاقبة و هو مصبوغ بالدم.

تغير وجه شامان في منتصف العمر على الفور وظهرت العديد من القشور على الفور على جلده. من خلال مظهره ، كان هذا الشخص يتغير بسرعة من إنسان إلى نوع من الوحش الشرس.

عندما اقترب سو مينغ من الشخص الأخير ، لوح بيده ، واندفعت خيوط ضوء القمر خلفه إلى الأمام ، لفت الشامان بسرعة ، ثم مزقته على الفور. أطلق الشامان الأخير من أولئك الذين أحاطوا بسو مينغ في الغابة صرخة خارقة قبل أن يتمزق جسده إلى أشلاء. وتدفق الدم في الهواء.

 

 

انتشر البرق للخارج بوتيرة محمومة ، وبينما كان البرق ينتقل عبر الأرض ، كان الوحل يتحطم ، الأشجار و العشب يتحول إلى غبار ، وارتجف معظم الناس الذين كانوا على بعد حوالي 1000 قدم منه.

 

 

ومع ذلك ، كانت المعركة بعيدة عن الانتهاء. لم يكن لدى سو مينغ الوقت حتى لتهدئة تنفسه الممزق. تقريبًا في اللحظة التي تم فيها ذبح الشامان الأخير بواسطة خيوط ضوء القمر ، جاء هدير غاضب من السماء.

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

“كيف تجرؤ يا بيرسيركر ؟!”

بمجرد ضياعها وتعافي الناس من حوله ، كانوا سيحيطون به. إذا أراد سو مينغ الاختراق ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ للنجاح.

 

عرف سو مينغ أنه لا يستطيع الهروب من كونه محاصرًا وقرر الإندفاع نحو أحد الشامان. انطلق إلى الأمام بسرعة كبيرة للغاية ، وعندما سطع الضوء الأخضر بجانبه ، صدى إنفجار في السماء. سقطت جثة بدون رأس أمام سو مينغ.

كان الصوت كالرعد ، واهتز سو مينغ. رفع رأسه فرأى ثمانية أشخاص قادمين من السماء!

 

 

في ذلك الوقت ، كان هناك 1500 قدم فقط بين الباقين و سو مينغ. رفع رأسه وسبح البرق عبر جسده بالكامل. مباشرة عند سماع أصوات الطقطقة في الهواء ، أحاطت به كرة من البرق. انتشرت إلى الخارج ، واهتزت السماء والأرض. إذا نظر أي شخص من فوق ، سيرى أن الأرض قد تحولت إلى بركة من البرق ، ووقف سو مينغ في وسطها.

من بين هؤلاء السبعة إلى الثمانية كان هناك رجل عجوز. كان نحيفًا مثل العظام ، ولكن كان هناك ضغط قوي قادم منه ، وهذا الضغط جعل تعبيرًا خطيرًا للغاية يظهر على وجه سو مينغ.

ستعادل قوة هذا الشخص قوة بيرسيركر بين المرحلة اللاحقة إلى ذروة عالم الصحوة ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم التضحية بالعظام!

لم يكن الرجل العجوز هو الذي يتكلم. جاءت هذه الكلمات بدلاً من ذلك من رجل يقف بين الأشخاص الثمانية. كانت قوة ذلك الرجل على نفس مستوى أقوى شامان قتله سو مينغ الآن!

 

 

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، جلس القرفصاء ورفع يده اليمنى. في وجه الموت ، في اللحظة التي جاء فيها السبعة من السماء وهم يزمجرون ، أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك رعب ولا ندم. حتى أنه نسي الحياة والموت نفسه. الشيء الوحيد في قلبه هو الضربة الوحيدة التي أصبحت ملكه بعد عشرات الآلاف من الجرات التي مارسها.

كان هناك شيء آخر جعل عيون سو مينغ تتقلص. إلى جانب الرجل العجوز ، وقف جميع الناس في السماء على وحوش شرسة تشبه النمر ، وكانوا جميعًا يزمجرون عليه. لم يتحرك الرجل العجوز ، لكن الأشخاص السبعة الباقين اتجهوا نحو سو مينغ.

 

إن القسوة في عيونهم ، وتعطشهم للدماء ، و الضغط العظيم جعل سو مينغ يشعر بالإرهاق وكأنه عالق بين الحياة والموت.

 

لم يتوقع سو مينغ أن تكون نتائج هذا العمل الرحيم رهيبة للغاية!

إن القسوة في عيونهم ، وتعطشهم للدماء ، و الضغط العظيم جعل سو مينغ يشعر بالإرهاق وكأنه عالق بين الحياة والموت.

 

لقد تحولوا إلى دزينة من الأشواك الحادة التي اتجهت نحو سو مينغ بسرعة مذهلة.

من الواضح أنه أنقذ حياة الصبي قبل أن يطرده. من الواضح أنه قتل هذه الأفعى السام… أغلق سو مينغ عينيه. كان يعلم أنه… ربما يكون قد أخطأ.

 

“ربما… لقد ارتكبت خطأ حقًا…”

رفع يده وأغمض عينيه ، ثم قطع إلى السماء بتمريرة خفيفة من أصابعه.

 

هذا القطع كان أقوى هجوم لسو مينغ!

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، جلس القرفصاء ورفع يده اليمنى. في وجه الموت ، في اللحظة التي جاء فيها السبعة من السماء وهم يزمجرون ، أصبح عقله فارغًا. لم يكن هناك رعب ولا ندم. حتى أنه نسي الحياة والموت نفسه. الشيء الوحيد في قلبه هو الضربة الوحيدة التي أصبحت ملكه بعد عشرات الآلاف من الجرات التي مارسها.

لم يكن هذا الشخص رجلاً بل امرأة!

 

تغير وجه شامان في منتصف العمر على الفور وظهرت العديد من القشور على الفور على جلده. من خلال مظهره ، كان هذا الشخص يتغير بسرعة من إنسان إلى نوع من الوحش الشرس.

رفع يده وأغمض عينيه ، ثم قطع إلى السماء بتمريرة خفيفة من أصابعه.

في اللحظة التي ضربت فيها يدا الرجل وجهه وسعل كمية كبيرة من الدم ، كسرت عشرات الأسنان في فمه و تطاير الدم.

ذلك القطع الوحيد تسبب في تغير الطقس. كان الأمر كما لو تم كسر بعض الختم ، لكنه كان مختلفًا أيضًا عن الوقت الذي تنافس فيه ضد تيان لان مينغ في القمة السابعة!

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

 

 

حتى لو شاهد سي ما شين ذلك القطع الوحيد في ذلك الوقت ، فسيجد أيضًا صعوبة في العثور على أي نوع من أوجه التشابه بين هذا الهجوم والأسلوب الأول لـتحول إله البيرسيركرز!

في اللحظة التي سقطت فيها جثتها على الأرض ، لهث سو مينغ بقسوة. كان وجهه شاحبًا وتفاقم الجرح في صدره. في فترة زمنية قصيرة ، قتل عدة أشخاص. على الرغم من أنه قتل أقوى شخص من بين هؤلاء الأشخاص بهدية أخيه الأكبر الأول ، إلا أن الحركة عالية السرعة استنفدت جسده المصاب.

 

 

هذا القطع كان أقوى هجوم لسو مينغ!

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

 

 

في اللحظة التي رسم فيها هذا الخط ، غير الرجل العجوز المنعزل في السماء تعبيره فجأة ولوح بذراعه. انتشرت خصلات من الدخان على الفور من جسده وتحولت إلى سحلية عملاقة تشكلت من الدخان. تمسك لسانها نحو سو مينغ.

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

اندفع لسانها نحوه واصطدم بالخط الذي رسمه!

بمجرد وصول شامان كان يعادل بيرسيركر في مستوى التضحية بالعظام ، فلن يتمكن سو مينغ من القتال مرة أخرى!

استقر تعبير جاد على وجهه وأضاء ضوء دموي في عينه اليمنى مليئ بهالة قاتلة. في اللحظة التي اقترب فيها من الرجل ذو المظهر القاسي ، اندلعت تلك الهالة القاتلة دفعة واحدة من داخله. توقف ذلك الرجل على الفور وضرب يديه على وجهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط