نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 265

265

265

عندما انجرفت قوة الحس الإلهي إلى الخارج ، ظهر ضغط بدا وكأنه عاصفة من الرياح يمكن أن يتسبب في اختناق الناس داخل الغابة الهادئة واصطدم بالرجل العجوز في لحظة. تسبب في تحطم الأشجار أمام البطريرك القديم وانفجارها إلى أشلاء. يبدو أن الأوراق التي كانت تتراقص في الهواء قد تحولت إلى شفرات حادة كانت تطير بين السماء والأرض.

عندما هاجم ، وصل هدوء سو مينغ إلى حالة لم يسبق لها مثيل من قبل. كان يتذكر أنه كان لا يزال بجانب سيده قبل يومين ، وقبل ثلاثة أيام ، كان لا يزال في القمة التاسعة.

كما أطلق الطين على الأرض أصوات تكسير عالية كما لو كان هناك برق مخفي تحتها. عندما اندلع ، طار الطين في السماء وانتشرت رائحة كريهة في كل مكان.

ضوء القمر المتناثر جعل الأمر يبدو كما لو أن القمر نفسه قد مات!

كانت السماء مظلمة. كانت الغابة نفسها مظلمة في الأصل ، ولكن عندما ضرب هذا الإحساس الإلهي فجأة ، تم تفجير الأشجار في المنطقة ، بما في ذلك الأوراق وكل شيء آخر ، إلى قطع صغيرة. لقد طاروا في كل مكان وسمحوا لضوء القمر بالنزول على الأرض دون عوائق ، على الرغم من أن الضوء كان لا يزال مبعثرًا بقطع الأشجار والأوراق.

لم يكن هذا أي شكل من أشكال المقاومة. كانت هذه قوة تشبه إحساسه الإلهي. ارتجف عقل سو مينغ. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالحس الإلهي المتجمع على السيف الصغير الناري الذي يهاجمه وجود مظلم ومخيف. كان هذا الوجود مليئًا بالقسوة والحقد ، مما تسبب في تدمير الحس الإلهي الذي وضعه سو مينغ على السيف الصغير.

 

 

ضوء القمر المتناثر جعل الأمر يبدو كما لو أن القمر نفسه قد مات!

 

 

كان ذلك اللهاث غريبا جدا. بدا كما لو كان مختلط بأصوات مضغ.

ذهل البطريرك العجوز لكنه استعاد عقله بسرعة. ومع ذلك ، منذ اللحظة الحرجة التي تفاجأ بها بالخسارة المفاجئة لوجود سو مينغ ، فقد جعلته يفقد زمام المبادرة!

و وجه الرجل العجوز مغطى بالعروق ورفع رأسه بسرعة. لم يعد ينظر إلى السيف الصغير المرتعش ولكنه وجه بصره ، عيناه المرعبتان اللتان تملكان أربعة بئابئ ، نحو الصواعق القادمة من البرق ونهب الروح.

 

 

جاء الحس الإلهي غير المرئي مندفعا و تحطم على الرجل العجوز بانفجار. لم يشعر بالألم ، لكن في تلك اللحظة ، انغمس عقله في التشويش والفوضى ، وأطلق نخرًا بينما نزفت عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.

“توقف!”

كان هذا الهجوم بإحساسه الإلهي أقوى هجوم يمكن أن يحشده سو مينغ بعد أن حصل على طرق لتدريب إحساسه الإلهي ، وفوق ذلك ، استخدم عملة الحجر الذهبي التي قدمتها له تيان لان مينغ.

أصبح السيف فجأة أكبر بمقدار طية واحدة وبدا أنه ليس سيفًا يمكن رفعه بيد واحدة فقط ولكنه كان بدلاً من ذلك سيفًا ثنائي اليد!

 

 

حتى أن القوة الروحية الموجودة في اللون الذهبي لهذا الحجر قد أغرت سو مينغ عندما رآه لأول مرة.

ومع ذلك ، فهو الآن خارج حاجز ضباب السماء ، في أرض الشامان. في هذه الغابة التي كانت تضم قبيلة شامان ، قتل العشرات من الشامان ، وهو الآن يقاتل أقوى شامان من تلك القبيلة!

 

و وجه الرجل العجوز مغطى بالعروق ورفع رأسه بسرعة. لم يعد ينظر إلى السيف الصغير المرتعش ولكنه وجه بصره ، عيناه المرعبتان اللتان تملكان أربعة بئابئ ، نحو الصواعق القادمة من البرق ونهب الروح.

هذه العملة الحجرية لم تكن بالتأكيد شيئًا شائعًا. عندما حملها سو مينغ بين يديه ، استخدم القوة المخزنة في الداخل دون أي تردد لتقوية قوة إحساسه الإلهي إلى مستوى مشابه لشعور كما لو كان إحساسه الإلهي على وشك تجربة تحول.

كان في وضع يهدد حياته والتفاوت بين قوته وقوة الرجل العجوز كان كبيرا. إذا أراد سو مينغ أن يعيش ، فعليه أن يفعل كل ما في وسعه للوصول إلى أقوى حالة يمكن أن تكون.

كان في وضع يهدد حياته والتفاوت بين قوته وقوة الرجل العجوز كان كبيرا. إذا أراد سو مينغ أن يعيش ، فعليه أن يفعل كل ما في وسعه للوصول إلى أقوى حالة يمكن أن تكون.

 

عندما هاجم ، وصل هدوء سو مينغ إلى حالة لم يسبق لها مثيل من قبل. كان يتذكر أنه كان لا يزال بجانب سيده قبل يومين ، وقبل ثلاثة أيام ، كان لا يزال في القمة التاسعة.

في تلك اللحظة في الغابة ، توقف الرعد عن القرقرة ، ويمكن رؤية صواعق البرق مجمدة في الجو أمام الرجل العجوز ، غير قادرة على الحركة.

 

في اللحظة التي نظر فيها ، ارتجف جسد سو مينغ. مرة أخرى ، شعر بنفس الوجود البارد والخبيث الذي شعر به سابقًا على سيفه الأخضر القادم من أصل البرق داخل جسده.

ومع ذلك ، فهو الآن خارج حاجز ضباب السماء ، في أرض الشامان. في هذه الغابة التي كانت تضم قبيلة شامان ، قتل العشرات من الشامان ، وهو الآن يقاتل أقوى شامان من تلك القبيلة!

في تلك اللحظة في الغابة ، توقف الرعد عن القرقرة ، ويمكن رؤية صواعق البرق مجمدة في الجو أمام الرجل العجوز ، غير قادرة على الحركة.

 

عندما انجرفت قوة الحس الإلهي إلى الخارج ، ظهر ضغط بدا وكأنه عاصفة من الرياح يمكن أن يتسبب في اختناق الناس داخل الغابة الهادئة واصطدم بالرجل العجوز في لحظة. تسبب في تحطم الأشجار أمام البطريرك القديم وانفجارها إلى أشلاء. يبدو أن الأوراق التي كانت تتراقص في الهواء قد تحولت إلى شفرات حادة كانت تطير بين السماء والأرض.

عندما اصطدم الحس الإلهي لسو مينغ بالشامان العجوز ، تم دفع الرجل العجوز إلى الوراء وزأر عقله في رأسه. أصبحت رؤيته أيضًا مظلمة ، وزاد الخوف في قلبه. مع ظهور هذا الخوف ، ظهرت أسطورة قديمة دفنت في أعماق قلبه مع صدمة عميقة الجذور وعدم تصديق.

في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ كما لو أنه سمع تلهثًا شديدًا من هذا الحضور المخيف ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان مجرد نسج من خياله.

“هذا… هذا…”

“لؤلؤة ماسك الروح!!”

 

“لؤلؤة ماسك الروح!!”

تقلصت عيون الرجل العجوز. عندما عاد إلى الوراء ، قاطعت أفكاره هالة سيف مخترقة. لقد كان سيفًا يضيء بضوء أخضر ، وقد اندمج مع هذا الإحساس الإلهي عندما شق في الهواء ، واقترب منه في قوس أخضر.

كان هذا الهجوم بإحساسه الإلهي أقوى هجوم يمكن أن يحشده سو مينغ بعد أن حصل على طرق لتدريب إحساسه الإلهي ، وفوق ذلك ، استخدم عملة الحجر الذهبي التي قدمتها له تيان لان مينغ.

 

 

كان السيف حادًا لدرجة أنه أثناء مروره في الهواء ، تم تفجير القطع التي كانت ترقص في الهواء إلى قطع صغيرة وتمزقت إلى انبوب في الهواء. كل القطع التي كانت موجودة في الأنبوب تحولت إلى رماد في غمضة عين.

في الوقت نفسه ، ثنى سو مينغ جسده مثل قوس ممدود وحدق باهتمام في الرجل العجوز ليس بعيدًا جدًا عنه. كانت يده اليمنى لا تزال مشدودة بإحكام.

 

كل هذه الأشياء حدثت في لحظة. في الوقت الحالي تقريبًا ، تم امتصاص عيون الرجل العجوز في نهب الروح وبدا كما لو أنه لا يستطيع الابتعاد ، جسد سو مينغ ، الذي كان منحنيًا كما لو كان قوسًا ممدودًا ، أطلق بصمت وفجأة مثل السهم من حيث كان مخبأ داخل المرج الأحمر!

عندما اقترب هذا السيف وهذا الضوء الأخضر من منتصف حواجب الشامان القديم وكانا على وشك اختراق جبهته ، تحولت بئابئ الرجل العجوز التي تبدو طبيعية في الأصل إلى أربعة كما لو كانت مقسمة حيث استمر في التراجع بسرعة!

في اللحظة التي نظر فيها ، ارتجف جسد سو مينغ. مرة أخرى ، شعر بنفس الوجود البارد والخبيث الذي شعر به سابقًا على سيفه الأخضر القادم من أصل البرق داخل جسده.

 

 

“توقف!”

 

 

“لؤلؤة ماسك الروح!!”

أطلق الشامان العجوز صراخا صاخبًا ، وبينما كان يصرخ ، بدأت الأوردة تخرج بكثافة في زوايا عينيه ، منتشرة في جميع أنحاء وجهه ، وتحولت إلى وشم معقد المظهر!

في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ كما لو أنه سمع تلهثًا شديدًا من هذا الحضور المخيف ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان مجرد نسج من خياله.

 

في تلك اللحظة في الغابة ، توقف الرعد عن القرقرة ، ويمكن رؤية صواعق البرق مجمدة في الجو أمام الرجل العجوز ، غير قادرة على الحركة.

توقف السيف الأخضر الصغير على الفور وأطلق صريرًا خارقًا كما لو كان يفرك بشيء ما ، لكنه لم يستطع المضي قدمًا!

لم يكن هذا أي شكل من أشكال المقاومة. كانت هذه قوة تشبه إحساسه الإلهي. ارتجف عقل سو مينغ. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالحس الإلهي المتجمع على السيف الصغير الناري الذي يهاجمه وجود مظلم ومخيف. كان هذا الوجود مليئًا بالقسوة والحقد ، مما تسبب في تدمير الحس الإلهي الذي وضعه سو مينغ على السيف الصغير.

ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان جالسًا على المرج الأحمر الذي أخفى وجوده وجسده بينما كان يشاهد الرجل العجوز يقاتل ضد السيف الصغير.

في اللحظة التي نظر فيها ، ارتجف جسد سو مينغ. مرة أخرى ، شعر بنفس الوجود البارد والخبيث الذي شعر به سابقًا على سيفه الأخضر القادم من أصل البرق داخل جسده.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها سو مينغ شخصًا يستخدم مثل هذه الطريقة الغريبة لإجبار هذا السيف على التوقف كما كان يقف أمامه مباشرة بعد أن هاجمه الحس الإلهي.

كانت هناك نظرة شريرة على وجه الرجل العجوز بينما كانت البئابئ الأربعة في عينيه تتألق بتوهج ساحر وجذاب. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، شيء لا يمكن إجباره على التوقف عن الإندفاع فجأة من بين البرق المتجمد ، إخارقت صواعق البرق واتجهت نحو الرجل العجوز.

لم يكن هذا أي شكل من أشكال المقاومة. كانت هذه قوة تشبه إحساسه الإلهي. ارتجف عقل سو مينغ. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بالحس الإلهي المتجمع على السيف الصغير الناري الذي يهاجمه وجود مظلم ومخيف. كان هذا الوجود مليئًا بالقسوة والحقد ، مما تسبب في تدمير الحس الإلهي الذي وضعه سو مينغ على السيف الصغير.

ذهل البطريرك العجوز لكنه استعاد عقله بسرعة. ومع ذلك ، منذ اللحظة الحرجة التي تفاجأ بها بالخسارة المفاجئة لوجود سو مينغ ، فقد جعلته يفقد زمام المبادرة!

في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ كما لو أنه سمع تلهثًا شديدًا من هذا الحضور المخيف ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان مجرد نسج من خياله.

ومع ذلك ، فهو الآن خارج حاجز ضباب السماء ، في أرض الشامان. في هذه الغابة التي كانت تضم قبيلة شامان ، قتل العشرات من الشامان ، وهو الآن يقاتل أقوى شامان من تلك القبيلة!

كان ذلك اللهاث غريبا جدا. بدا كما لو كان مختلط بأصوات مضغ.

“الحس الإلهي… لؤلؤة ماسك الروح… هذا… هذا… أنت لست بيرسيركر. من أنت؟ لماذا تمتلك مهارات الخالدين في العالم الآخر ونواة شعبي العليا والمقدسة..؟

 

 

ومع ذلك ، منذ أن قرر سو مينغ التصرف ، فمن المؤكد أنه لن يتوقف فقط عن إحساسه الإلهي وسيفه الصغير. في اللحظة نفسها تقريبًا ، التي أُجبر فيها السيف الصغير على التوقف وارتجف عقل سو مينغ ، ومض بريق القتل الهادئ في عينيه ورفع يده اليمنى – اندفع نهب الروح على الفور.

أطلق الشامان العجوز صراخا صاخبًا ، وبينما كان يصرخ ، بدأت الأوردة تخرج بكثافة في زوايا عينيه ، منتشرة في جميع أنحاء وجهه ، وتحولت إلى وشم معقد المظهر!

بمجرد أن اندفع نهب الروح ، تبعته صواعق من البرق ظهرت من فراغ. بينما كانوا يقرعون في السماء ، امتلأت الغابة المظلمة بنور يعمي.

ضوء القمر المتناثر جعل الأمر يبدو كما لو أن القمر نفسه قد مات!

مع وميض ، اتجهت صواعق البرق نحو الشامان القديم.

ضوء القمر المتناثر جعل الأمر يبدو كما لو أن القمر نفسه قد مات!

في الوقت نفسه ، ثنى سو مينغ جسده مثل قوس ممدود وحدق باهتمام في الرجل العجوز ليس بعيدًا جدًا عنه. كانت يده اليمنى لا تزال مشدودة بإحكام.

 

و وجه الرجل العجوز مغطى بالعروق ورفع رأسه بسرعة. لم يعد ينظر إلى السيف الصغير المرتعش ولكنه وجه بصره ، عيناه المرعبتان اللتان تملكان أربعة بئابئ ، نحو الصواعق القادمة من البرق ونهب الروح.

“لؤلؤة ماسك الروح!!”

في اللحظة التي نظر فيها ، ارتجف جسد سو مينغ. مرة أخرى ، شعر بنفس الوجود البارد والخبيث الذي شعر به سابقًا على سيفه الأخضر القادم من أصل البرق داخل جسده.

 

تحت هذا الوجود ، شعر كما لو أن كل برقه قد اجتمع معًا ، وسمع سو مينغ صوت اللهث الغريب المصحوب بأصوات مضغ مرة أخرى.

 

في تلك اللحظة في الغابة ، توقف الرعد عن القرقرة ، ويمكن رؤية صواعق البرق مجمدة في الجو أمام الرجل العجوز ، غير قادرة على الحركة.

هذه العملة الحجرية لم تكن بالتأكيد شيئًا شائعًا. عندما حملها سو مينغ بين يديه ، استخدم القوة المخزنة في الداخل دون أي تردد لتقوية قوة إحساسه الإلهي إلى مستوى مشابه لشعور كما لو كان إحساسه الإلهي على وشك تجربة تحول.

كانت هناك نظرة شريرة على وجه الرجل العجوز بينما كانت البئابئ الأربعة في عينيه تتألق بتوهج ساحر وجذاب. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، شيء لا يمكن إجباره على التوقف عن الإندفاع فجأة من بين البرق المتجمد ، إخارقت صواعق البرق واتجهت نحو الرجل العجوز.

كانت سرعته سريعة للغاية كما لو أنه ظهر فجأة من فراغ. بخطوة واحدة في الهواء ، دوي إنفجار عالي في المنطقة ، مما تسبب في ارتعاش الهواء. مع تشوه الفضاء ، تشكلت طبقة من التموجات بين السماء والأرض وبدأت في الانتشار تحت أقدام سو مينغ.

 

ذهل البطريرك العجوز لكنه استعاد عقله بسرعة. ومع ذلك ، منذ اللحظة الحرجة التي تفاجأ بها بالخسارة المفاجئة لوجود سو مينغ ، فقد جعلته يفقد زمام المبادرة!

 

“هذا… هذا…”

وجه ذلك الشامان العجوز نظرته نحوه ، ولكن في اللحظة التي رآه ، ظهر عدم التصديق والصدمة التي ظهرت عندما رأى إحساس سو مينغ الإلهي مؤخرًا مرة أخرى في عينيه.

عندما اقترب هذا السيف وهذا الضوء الأخضر من منتصف حواجب الشامان القديم وكانا على وشك اختراق جبهته ، تحولت بئابئ الرجل العجوز التي تبدو طبيعية في الأصل إلى أربعة كما لو كانت مقسمة حيث استمر في التراجع بسرعة!

“لؤلؤة ماسك الروح!!”

يد سو مينغ اليسرى أمسكت بالسيف وهو يتجه نحو الشامان القديم ، وعلى الفور ، تغطت يده اليسرى بطبقة من الجليد المتجمد. بمجرد أن أمسك السيف بكلتا يديه ، انتشر الجليد في جميع أنحاء جسده بسرعة لا توصف وتم تغطيته على الفور بالجليد. اكتسب درع الجنرال الإلهي طبقة إضافية من الدروع ، تلك الطبقة التي استخدمت الدرع نفسه لبناء شكله واستخدمت الجليد لإعطائه شكلًا ماديًا ، وحول درعه إلى درع جليد الجنرال الإلهي!

 

 

في اللحظة التي خرجت فيها هاتان الكلمتان من شفتي الشامان العجوز في حالة صدمة ، أضاء نهب الروح فجأة بضوء أسود وطفى في الجو. مع انتشار هذا الضوء ، تسبب في تحول الحبة الطبية إلى فراغ في الهواء. انتشرت موجة من القوة التي بدت وكأنها تمتص أرواح البشر نفسها بسرعة وحاصرت المنطقة بأكملها ، مما جعل الشامان العجوز يشعر وكأنه يتم امتصاصه في الحبة عندما أدار بئابئ عينيه نحوها. لم يستطع تحريك رأسه ولا تحريك عينيه.

 

“الحس الإلهي… لؤلؤة ماسك الروح… هذا… هذا… أنت لست بيرسيركر. من أنت؟ لماذا تمتلك مهارات الخالدين في العالم الآخر ونواة شعبي العليا والمقدسة..؟

 

 

في الوقت نفسه ، ثنى سو مينغ جسده مثل قوس ممدود وحدق باهتمام في الرجل العجوز ليس بعيدًا جدًا عنه. كانت يده اليمنى لا تزال مشدودة بإحكام.

“وهذا القطع الخاص بك ، تم بناؤه على أساس هيكل قوة الطوطم الذي نعبده نحن الشامان!”

هذا السيف كان بشكل طبيعي سيف السماء المتجمدة! نضح هذا السيف بهواء البارد عندما حمله سو مينغ في يده اليمنى. غطى ذلك البرد يد سو مينغ اليمنى بالكامل وصهرها مع السيف. في تلك اللحظة ، مع البرد المتجمد المخيف الملفوف حول السيف ، تغير شكل سيف السماء المتجمدة فجأة.

 

“لؤلؤة ماسك الروح!!”

كافح الرجل العجوز ، محاولًا تحويل بصره بعيدًا عن نهب الروح. وبينما كان يزأر ، ارتعدت نهب الروح بشراسة ، وظهر ظل غامق في ضوءها الأسود. تدريجيًا ، إلى جانب الخيط المختوم من الروح الخاصة بـ سي ما شين الموجودة بداخله ، ظهرت عين أيضًا داخل الحبة الطبية و بؤبؤين داخل تلك العين.

 

ومع ذلك ، لم يكن الشامان العجوز أي شامان عادي. بينما كان يكافح بجنون ، بدأت الشقوق الرفيعة على الفور في الظهور على نهب الروح. أشرق بريق بالكاد في عيون الرجل العجوز وفكر سري تفجر في رأسه وهو يواصل الكفاح.

 

كل هذه الأشياء حدثت في لحظة. في الوقت الحالي تقريبًا ، تم امتصاص عيون الرجل العجوز في نهب الروح وبدا كما لو أنه لا يستطيع الابتعاد ، جسد سو مينغ ، الذي كان منحنيًا كما لو كان قوسًا ممدودًا ، أطلق بصمت وفجأة مثل السهم من حيث كان مخبأ داخل المرج الأحمر!

جاء الحس الإلهي غير المرئي مندفعا و تحطم على الرجل العجوز بانفجار. لم يشعر بالألم ، لكن في تلك اللحظة ، انغمس عقله في التشويش والفوضى ، وأطلق نخرًا بينما نزفت عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.

 

 

كان سو مينغ المندفع محاطًا بالكامل بضباب أسود ، والذي تحول إلى درع الجنرال الإلهي. سبح البرق في جسده بالكامل ونسج داخل وخارج الضباب الأسود ، مما جعله يبدو مليئًا بقوة لا توصف.

 

 

 

كانت سرعته سريعة للغاية كما لو أنه ظهر فجأة من فراغ. بخطوة واحدة في الهواء ، دوي إنفجار عالي في المنطقة ، مما تسبب في ارتعاش الهواء. مع تشوه الفضاء ، تشكلت طبقة من التموجات بين السماء والأرض وبدأت في الانتشار تحت أقدام سو مينغ.

عندما انجرفت قوة الحس الإلهي إلى الخارج ، ظهر ضغط بدا وكأنه عاصفة من الرياح يمكن أن يتسبب في اختناق الناس داخل الغابة الهادئة واصطدم بالرجل العجوز في لحظة. تسبب في تحطم الأشجار أمام البطريرك القديم وانفجارها إلى أشلاء. يبدو أن الأوراق التي كانت تتراقص في الهواء قد تحولت إلى شفرات حادة كانت تطير بين السماء والأرض.

اتخذ خطوته الثانية مباشرة بعد أن أخذ أولى خطواته ، وجسده محاط في الهواء. بمجرد أن غادر الأرض ، عبر على الفور مسافة تزيد عن 1000 قدم قبل أن يسقط من الجو ، وكان الاتجاه الذي سقط فيه هو مكان وجود الشامان القديم!

 

 

تردد الصوت في آذان سو مينغ مع الكلمات المتعجرفة للشخص الوهمي الذي شكله الفن ، الموجود داخل سيف السماء المتجمدة هذا. كل الأشياء الأخرى اختفت عن بصره ، والشيء الوحيد الذي بقي هو الشخص الذي كان يقترب منه على الأرض… الشامان العجوز!

رفع سو مينغ يده اليمنى وظهر سيف طويل مصنوع من الجليد في يده.

 

هذا السيف كان بشكل طبيعي سيف السماء المتجمدة! نضح هذا السيف بهواء البارد عندما حمله سو مينغ في يده اليمنى. غطى ذلك البرد يد سو مينغ اليمنى بالكامل وصهرها مع السيف. في تلك اللحظة ، مع البرد المتجمد المخيف الملفوف حول السيف ، تغير شكل سيف السماء المتجمدة فجأة.

توقف السيف الأخضر الصغير على الفور وأطلق صريرًا خارقًا كما لو كان يفرك بشيء ما ، لكنه لم يستطع المضي قدمًا!

أصبح السيف فجأة أكبر بمقدار طية واحدة وبدا أنه ليس سيفًا يمكن رفعه بيد واحدة فقط ولكنه كان بدلاً من ذلك سيفًا ثنائي اليد!

“هذا… هذا…”

 

 

يد سو مينغ اليسرى أمسكت بالسيف وهو يتجه نحو الشامان القديم ، وعلى الفور ، تغطت يده اليسرى بطبقة من الجليد المتجمد. بمجرد أن أمسك السيف بكلتا يديه ، انتشر الجليد في جميع أنحاء جسده بسرعة لا توصف وتم تغطيته على الفور بالجليد. اكتسب درع الجنرال الإلهي طبقة إضافية من الدروع ، تلك الطبقة التي استخدمت الدرع نفسه لبناء شكله واستخدمت الجليد لإعطائه شكلًا ماديًا ، وحول درعه إلى درع جليد الجنرال الإلهي!

ومع ذلك ، فهو الآن خارج حاجز ضباب السماء ، في أرض الشامان. في هذه الغابة التي كانت تضم قبيلة شامان ، قتل العشرات من الشامان ، وهو الآن يقاتل أقوى شامان من تلك القبيلة!

 

يد سو مينغ اليسرى أمسكت بالسيف وهو يتجه نحو الشامان القديم ، وعلى الفور ، تغطت يده اليسرى بطبقة من الجليد المتجمد. بمجرد أن أمسك السيف بكلتا يديه ، انتشر الجليد في جميع أنحاء جسده بسرعة لا توصف وتم تغطيته على الفور بالجليد. اكتسب درع الجنرال الإلهي طبقة إضافية من الدروع ، تلك الطبقة التي استخدمت الدرع نفسه لبناء شكله واستخدمت الجليد لإعطائه شكلًا ماديًا ، وحول درعه إلى درع جليد الجنرال الإلهي!

سقط سو مينغ بانفجار. أمسك بالسيف بكلتا يديه واندفع نحو الشامان العجوز بهواء حوله صارخًا راغبًا في قطعه. في تلك اللحظة ، بدأ الضوء البلوري في السطوع من السيف المجمد العظيم ، وعندما كان بجانب سو مينغ ، ظهر وهم يشبه مظهر من مظاهر علامة البيرسيركر.

“السيف الذي صنعته له أسلوب واحد فقط! قطع! اقطع كل شيء!”

كان هناك رجل قوي المظهر داخل هذا الوهم. كان هذا الرجل أيضًا يحمل سيفًا في كلتا يديه ، وبينما قفز ، قام بضرب سيفه نحو الأرض.

في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ كما لو أنه سمع تلهثًا شديدًا من هذا الحضور المخيف ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان مجرد نسج من خياله.

“السيف الذي صنعته له أسلوب واحد فقط! قطع! اقطع كل شيء!”

في تلك اللحظة ، شعر سو مينغ كما لو أنه سمع تلهثًا شديدًا من هذا الحضور المخيف ، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان مجرد نسج من خياله.

 

أطلق الشامان العجوز صراخا صاخبًا ، وبينما كان يصرخ ، بدأت الأوردة تخرج بكثافة في زوايا عينيه ، منتشرة في جميع أنحاء وجهه ، وتحولت إلى وشم معقد المظهر!

تردد الصوت في آذان سو مينغ مع الكلمات المتعجرفة للشخص الوهمي الذي شكله الفن ، الموجود داخل سيف السماء المتجمدة هذا. كل الأشياء الأخرى اختفت عن بصره ، والشيء الوحيد الذي بقي هو الشخص الذي كان يقترب منه على الأرض… الشامان العجوز!

ضوء القمر المتناثر جعل الأمر يبدو كما لو أن القمر نفسه قد مات!

 

جاء الحس الإلهي غير المرئي مندفعا و تحطم على الرجل العجوز بانفجار. لم يشعر بالألم ، لكن في تلك اللحظة ، انغمس عقله في التشويش والفوضى ، وأطلق نخرًا بينما نزفت عينيه وأذنيه وأنفه وفمه.

بضربة سيف ، قطع!

و وجه الرجل العجوز مغطى بالعروق ورفع رأسه بسرعة. لم يعد ينظر إلى السيف الصغير المرتعش ولكنه وجه بصره ، عيناه المرعبتان اللتان تملكان أربعة بئابئ ، نحو الصواعق القادمة من البرق ونهب الروح.

 

 

بمجرد أن اندفع نهب الروح ، تبعته صواعق من البرق ظهرت من فراغ. بينما كانوا يقرعون في السماء ، امتلأت الغابة المظلمة بنور يعمي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط