نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 273

273

273

بمجرد مغادرة باي سو ، انحنى زي تشي نحو سو مينغ باحترام وغادر الكهف بسرعة. فقط عندما كان على بعد حوالي 100 قدم من الكهف ، أطلق نفسًا عميقًا. أدار رأسه للخلف وألقى نظرة على الكهف حيث كان سو مينغ. كانت عيناه مليئة بالاحترام.

“الحمد لله لدي جرس جبل هان ، لكني أستخدمه بشكل أساسي لصعق أعدائي بدقات الجرس ، وليس الدفاع. استخدامه للدفاع هو الملاذ الأخير.

“إنه… لم يعد هو نفسه”.

 

لم يستطع زي تشي تحديد التفاصيل. كان هذا مجرد شعور له.

 

تحت السماء المظلمة وداخل الكهف ، تنفس سو مينغ بهدوء وصمت. تم بالفعل السيطرة على إصاباته ، وعندما استعاد تنفسه ، بدأت جروحه تلتئم.

لم يستطع زي تشي تحديد التفاصيل. كان هذا مجرد شعور له.

 

أغلق سو مينغ عينيه. عندما أعاد فتحهما ، حرك لوحة الرسم بيده اليمنى وتطايرت طبقة رقيقة من الغبار. بمجرد محو الرسم السابق ، واصل الرسم على اللوحة بيده اليمنى.

عندما حل الفجر ، فتح سو مينغ عينيه. لم يكن هناك ضوء ساطع بداخلهم ، فقط الوضوح. نظر إلى الظلام خلف كهفه. هبت ريح تقشعر لها الأبدان ورفعت بعض خصل شعره لتطفو أمام وجهه.

“الأخ الأصغر ، هناك جملة واحدة فهمتها أخيرًا ، الوصول لعالم الصحوة مبكرًا مفيد لك.” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه قليلاً.

“المعركة في أرض الشامان…”

“آنسة زي يان ، دعينا نذهب.”

 

“لم يكن من الممكن أن أتعرض للإصابة بسبب هذه المعركة… كان هناك أيضًا الصبي. كما لم يجب علي أي إرتكاب أخطاء عندما التقيته. حتى لو لم أقتله ، كان بإمكاني أن أحضره معي وأتركه يذهب عندما اكون امنا.

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى يديه. ظهرت نظرة تأملية على وجهه. في ذهنه ، ظهرت ببطء المشاهد التي حدثت منذ اللحظة التي طارد فيها وقتل النصف المتبقي من إنقسام الفجر وحده إلى اللحظة التي خرج فيها من قبيلة سحلية الشامان.

كان اكتشاف وتلخيص جميع أخطائه في معركته أثناء اكتشاف جميع أوجه القصور لديه إحدى الطرق التي جعل بها سو مينغ نفسه أقوى.

“لقد ارتكبت بعض الأخطاء في هذه المعركة ،” تمتم سو مينغ. رفع يده اليسرى والتقط لوحة الرسم قبل أن يبدأ في الرسم على ظهرها بيده اليمنى. تدريجيا ، ظهرت الصور على لوحة الرسم الخاصة به.

لم يستطع زي تشي تحديد التفاصيل. كان هذا مجرد شعور له.

 

 

أول ما ظهر كان تل صغير في غابة كثيفة. وقف جسده على التل وكان يندفع إلى أسفل التل ، كان النصف المتبقي من إنقسام الفجر يقترب منه بالمثل.

تحت السماء المظلمة وداخل الكهف ، تنفس سو مينغ بهدوء وصمت. تم بالفعل السيطرة على إصاباته ، وعندما استعاد تنفسه ، بدأت جروحه تلتئم.

“على الرغم من أنني كنت قد دفعت قدرًا كبيرًا من الاهتمام للعدو… في اللحظة الحرجة من المعركة ، فقد أهملت فحص تضاريس المكان. حتى لو لم أكن أعرف الغرابة هناك ، عندما رأيت هدفي يتوقف فجأة ، كان يجب أن أكون حذرا “.

“على الرغم من أنني كنت قد دفعت قدرًا كبيرًا من الاهتمام للعدو… في اللحظة الحرجة من المعركة ، فقد أهملت فحص تضاريس المكان. حتى لو لم أكن أعرف الغرابة هناك ، عندما رأيت هدفي يتوقف فجأة ، كان يجب أن أكون حذرا “.

نظر سو مينغ إلى لوحة الرسم وظهر المشهد الأول للقتال بوضوح في رأسه.

“هذا… ليس جيدًا…” فوجئ الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل أن تظهر ابتسامة باهتة على شفتيه. اتسعت تلك الابتسامة حتى انفجر أخيرًا من الضحك. “لماذا لم أفكر في ذلك؟ هذا… حقًا ليس جيدًا…”

“لم يكن من الممكن أن أتعرض للإصابة بسبب هذه المعركة… كان هناك أيضًا الصبي. كما لم يجب علي أي إرتكاب أخطاء عندما التقيته. حتى لو لم أقتله ، كان بإمكاني أن أحضره معي وأتركه يذهب عندما اكون امنا.

“لم أرتكب أي أخطاء في هذه المعركة… إذا لم أرتكب الخطأين السابقين ، فربما لم تكن هذه المعركة لتحدث. حتى لو كان الأمر كذلك ، فإن الفوز في هذه المعركة لن يكون صعبًا للغاية بالنسبة لي لأنني كنت سأشتري ما يكفي من الوقت لنفسي.

 

“هذا… ليس جيدًا…” فوجئ الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل أن تظهر ابتسامة باهتة على شفتيه. اتسعت تلك الابتسامة حتى انفجر أخيرًا من الضحك. “لماذا لم أفكر في ذلك؟ هذا… حقًا ليس جيدًا…”

أغلق سو مينغ عينيه. عندما أعاد فتحهما ، حرك لوحة الرسم بيده اليمنى وتطايرت طبقة رقيقة من الغبار. بمجرد محو الرسم السابق ، واصل الرسم على اللوحة بيده اليمنى.

وقف هناك ونظر إلى الأفق. قد لا يكون قادرًا على رؤيتها بوضوح ، لكن لا يزال بإمكانه أن يشعر كيف بدت أرض الشامان هذا الصباح خلف حاجز ضباب السماء الذي حجب المنظر.

كانت لا تزال عبارة عن غابة ظهرت على لوحة الرسم هذه المرة ، وداخل تلك الغابة ، كان عشرات الشامان يندفعون نحو الشجرة حيث كان سو مينغ يجلس من كل الإتجاهات.

 

 

“لم يتبقى لي الكثير من الحبوب الطبية أيضًا. أنا بحاجة لصنعهم مرة أخرى. فاقت قوة نهب الروح توقعاتي. في حين أنه ربما استوعب روح الشامان العجوز للحظة وما زلت لا أستطيع استغلال لحظة الضعف هذه ، لكن إذا أصبحت سريعًا بما يكفي ، إذا كان لدي اثنين أو ثلاثة أو أكثر من نهب الروح لتجميد أعدائي ، ثم… ستكون لدي فرصة! ”

لم أكن متيقظا بما فيه الكفاية. لم تكن أفعالي حذرة بما فيه الكفاية. كنت في منطقة شامان. إذا كنت قد نصبت الفخاخ قبل أن أبدأ في الراحة… إذا كنت قد أخرجت المرج الأحمر قبل أن أبدأ في الراحة… فلن أحتاج إلى استخدام الكنز الذي أعطاني إياه الأخ الأكبر. لم يكن بإمكاني أيضًا أن أعاني الكثير من الجروح وقتل كل هؤلاء الناس!

أغلق سو مينغ عينيه ونقش الدرس من الرحلة هذه المرة في رأسه.

 

عبس سو مينغ.

لوح سو مينغ بيده اليمنى وواصل الرسم على اللوحة. سرعان ما ظهر مشهد مطاردته من قبل الشامان العجوز في الغابة وهجومه المضاد اللاحق على لوحة الرسم.

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ وهو ينظر إلى الصورة.

“قال ذلك الشامان القديم أن نهب الروح كان في الواقع النواة القاحلة لقبيلة الشامان عندما رآها… هل يمكن أن تكون هذه القطعة الحجرية من قبيلة شامان؟”

“لم أرتكب أي أخطاء في هذه المعركة… إذا لم أرتكب الخطأين السابقين ، فربما لم تكن هذه المعركة لتحدث. حتى لو كان الأمر كذلك ، فإن الفوز في هذه المعركة لن يكون صعبًا للغاية بالنسبة لي لأنني كنت سأشتري ما يكفي من الوقت لنفسي.

 

 

 

“رحلتي إلى أرض الشامان هذه المرة أظهرت لي مدى نقصي في معركة حقيقية… أحتاج إلى توخي الحذر ، والمزيد من الحذر!”

 

 

لقد مرت ستة أيام منذ أن أخذه تيان شي زي. لقد مرت ستة أيام كاملة منذ أن وقف على المنصة خارج كهفه أثناء الصباح بينما كان يتنفس في الريح القارس وينظر إلى السماء والغيوم والبحر وراء الجبل والثلج المتساقط أو المتطاير من حين لآخر.

ظهر قرار حازم في عيون سو مينغ.

“بالإضافة إلى أوجه القصور في أفعالي ، هناك أيضًا شيء آخر أحتاج إلى توخي الحذر منه وتصحيحه أيضًا.”

كان اكتشاف وتلخيص جميع أخطائه في معركته أثناء اكتشاف جميع أوجه القصور لديه إحدى الطرق التي جعل بها سو مينغ نفسه أقوى.

ومع ذلك ، منذ انضمامه إلى القمة التاسعة وبحثه عن طريقة لتصفية ذهنه وفقًا لتعاليم تيان شي زي ، لم تكن لديه أي فرصة لتعلم أي فنون أخرى.

أزمة الحياة والموت هذه لم تجلب له فقط فرحة الهروب من الموت. إذا كان الأمر كذلك ، فربما لن تتاح له فرصة ثانية للنجاة من الموت مرة أخرى بصعوبة.

 

 

أغلق سو مينغ عينيه ونقش الدرس من الرحلة هذه المرة في رأسه.

بالنسبة إلى سو مينغ ، يجب أن تؤدي أزمة الحياة والموت إلى التحول والنمو حتى يتمكن من مواصلة تحسين نفسه. يمكنه الاستمرار في تصحيح أخطائه وكيفية تعامله مع الأمور ، ثم عندما يكون في مواجهة الخطر مرة أخرى ، كانت لديه فرص أكبر للنجاة.

أزمة الحياة والموت هذه لم تجلب له فقط فرحة الهروب من الموت. إذا كان الأمر كذلك ، فربما لن تتاح له فرصة ثانية للنجاة من الموت مرة أخرى بصعوبة.

 

 

“لا بد لي من اتخاذ كل خطوة بعناية. يجب أن أبقى متيقظًا للخطر الذي قد يظهر في أي وقت قبل اتخاذ أي إجراء. فقط من خلال القيام بذلك يمكنني أن أصبح أقوى ، وكذلك البقاء على قيد الحياة خلال حدث صيد الشامان “.

ابتسم سو مينغ ولم يتكلم.

أغلق سو مينغ عينيه ونقش الدرس من الرحلة هذه المرة في رأسه.

 

“بالإضافة إلى أوجه القصور في أفعالي ، هناك أيضًا شيء آخر أحتاج إلى توخي الحذر منه وتصحيحه أيضًا.”

 

 

عندما حل الفجر ، فتح سو مينغ عينيه. لم يكن هناك ضوء ساطع بداخلهم ، فقط الوضوح. نظر إلى الظلام خلف كهفه. هبت ريح تقشعر لها الأبدان ورفعت بعض خصل شعره لتطفو أمام وجهه.

فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى لرسم خط عبر الهواء أمامه. بمجرد رسمه ، نظر سو مينغ إلى المكان الذي رسم فيه للتو بعيون مشرقة بتألق.

في صمته ، لمس سو مينغ الحجر الأسود المتدلي من رقبته. تدريجيًا ، ظهرت في ذهنه حبة طبية تسمى الترحيب بالآلهة.

قد يكون هذا الخط مكتملاً. ربما لا يكون مثاليًا ، ولكن مع قوتي الحالية وفهمي ، هذا هو الحد الأقصى… ولكن بجانب هذا الخط ، ليس لدي أي شيء آخر يمكنني استخدامه لمحاربة أعداء أقوياء… ”

عبس. قبل أن يدخل القمة التاسعة ، لم يكن لديه هذا القلق.

 

“هذا… ليس جيدًا…” فوجئ الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل أن تظهر ابتسامة باهتة على شفتيه. اتسعت تلك الابتسامة حتى انفجر أخيرًا من الضحك. “لماذا لم أفكر في ذلك؟ هذا… حقًا ليس جيدًا…”

عبس. قبل أن يدخل القمة التاسعة ، لم يكن لديه هذا القلق.

ابتسم سو مينغ ولم يتكلم.

ومع ذلك ، منذ انضمامه إلى القمة التاسعة وبحثه عن طريقة لتصفية ذهنه وفقًا لتعاليم تيان شي زي ، لم تكن لديه أي فرصة لتعلم أي فنون أخرى.

 

 

سمحت المعركة ضد قبيلة الشامان لسو مينغ بالتعرف على ضعفه وعدم كفاءته.

“الأخ الأصغر ، صباح الخير”.

“ليس لدي ما يكفي من القدرات الإلهية… لقد كنت جيدًا في السرعة في البداية ، لكن لم يكن ذلك كافيًا عندما حاربت الشامان العجوز! إنها ليست فقط قدراتي الإلهية وسرعتي ، كانت دفاعاتي هي نفسها.

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تركزت نظرته فجأة. ألقى بعض النظرات الدقيقة على سو مينغ ، وربت على جسده بيده اليمنى ، ثم دار حوله مرة واحدة قبل أن يتحدث فجأة بصوت منخفض.

“لا يزال بإمكان درع الجنرال الإلهي مقاومة الهجمات القادمة من هم على نفس المستوى من الزراعة مثلي ، ولكن عندما ألتقي بأولئك الأقوى مني ، فلن يتمكن الدرع من إصلاح نفسه في الوقت المناسب. لأنني لم أذهب إلى سلالة يو العظمى للحصول على درعي الحقيقي ، ولهذا السبب فهو ليس قويا.

قال سو مينغ بهدوء: “لقد أحضرني لمشاهدة معركة ، وشاهدنا شخصًا يصنع شون ، ثم ذهب إلى قبيلة شامان وقتل مجموعة كاملة من الشامان…”.

“الحمد لله لدي جرس جبل هان ، لكني أستخدمه بشكل أساسي لصعق أعدائي بدقات الجرس ، وليس الدفاع. استخدامه للدفاع هو الملاذ الأخير.

في تلك اللحظة ، ظهرت نظرة ذهول في عيون سو مينغ.

“بالإضافة إلى هؤلاء ، ليس لدي الكثير من الأوعية المسحورة أيضًا. لقد اختفى كنز الأخ الأكبر الأول الذي أعطاني إياه بالفعل ، كما اختفى الإسنساخ الإلهي للعم باي… لا بد لي من إعداد كمية كبيرة من هذه الأشياء قبل أن يبدأ صيد شامان ضباب السماء.

 

عبس سو مينغ.

“لم يكن من الممكن أن أتعرض للإصابة بسبب هذه المعركة… كان هناك أيضًا الصبي. كما لم يجب علي أي إرتكاب أخطاء عندما التقيته. حتى لو لم أقتله ، كان بإمكاني أن أحضره معي وأتركه يذهب عندما اكون امنا.

 

 

“لم يتبقى لي الكثير من الحبوب الطبية أيضًا. أنا بحاجة لصنعهم مرة أخرى. فاقت قوة نهب الروح توقعاتي. في حين أنه ربما استوعب روح الشامان العجوز للحظة وما زلت لا أستطيع استغلال لحظة الضعف هذه ، لكن إذا أصبحت سريعًا بما يكفي ، إذا كان لدي اثنين أو ثلاثة أو أكثر من نهب الروح لتجميد أعدائي ، ثم… ستكون لدي فرصة! ”

عبس. قبل أن يدخل القمة التاسعة ، لم يكن لديه هذا القلق.

 

 

في صمته ، لمس سو مينغ الحجر الأسود المتدلي من رقبته. تدريجيًا ، ظهرت في ذهنه حبة طبية تسمى الترحيب بالآلهة.

“ليس لدي ما يكفي من القدرات الإلهية… لقد كنت جيدًا في السرعة في البداية ، لكن لم يكن ذلك كافيًا عندما حاربت الشامان العجوز! إنها ليست فقط قدراتي الإلهية وسرعتي ، كانت دفاعاتي هي نفسها.

“قال ذلك الشامان القديم أن نهب الروح كان في الواقع النواة القاحلة لقبيلة الشامان عندما رآها… هل يمكن أن تكون هذه القطعة الحجرية من قبيلة شامان؟”

أغلق سو مينغ عينيه. عندما أعاد فتحهما ، حرك لوحة الرسم بيده اليمنى وتطايرت طبقة رقيقة من الغبار. بمجرد محو الرسم السابق ، واصل الرسم على اللوحة بيده اليمنى.

 

“قال ذلك الشامان القديم أن نهب الروح كان في الواقع النواة القاحلة لقبيلة الشامان عندما رآها… هل يمكن أن تكون هذه القطعة الحجرية من قبيلة شامان؟”

عبس سو مينغ. كان لديه شعور بأن الأمر لم يكن كذلك.

سمحت المعركة ضد قبيلة الشامان لسو مينغ بالتعرف على ضعفه وعدم كفاءته.

بينما واصل التفكير في صمت ، تم طرد الظلام في السماء بالخارج ببطء وأصبح المحيط أكثر إشراقًا تدريجيًا. عندما كان الجو مشرقًا تمامًا ، حل الصباح.

فتح سو مينغ عينيه ورفع يده اليمنى لرسم خط عبر الهواء أمامه. بمجرد رسمه ، نظر سو مينغ إلى المكان الذي رسم فيه للتو بعيون مشرقة بتألق.

عندما أشرقت شمس الصباح في الكهف ، أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا. مع توجيه ما يريد القيام به من أجل الاستعدادات اللاحقة في قلبه ، قام وخرج من كهفه.

“المعركة في أرض الشامان…”

لقد مرت ستة أيام منذ أن أخذه تيان شي زي. لقد مرت ستة أيام كاملة منذ أن وقف على المنصة خارج كهفه أثناء الصباح بينما كان يتنفس في الريح القارس وينظر إلى السماء والغيوم والبحر وراء الجبل والثلج المتساقط أو المتطاير من حين لآخر.

“لم أرتكب أي أخطاء في هذه المعركة… إذا لم أرتكب الخطأين السابقين ، فربما لم تكن هذه المعركة لتحدث. حتى لو كان الأمر كذلك ، فإن الفوز في هذه المعركة لن يكون صعبًا للغاية بالنسبة لي لأنني كنت سأشتري ما يكفي من الوقت لنفسي.

وقف هناك ونظر إلى الأفق. قد لا يكون قادرًا على رؤيتها بوضوح ، لكن لا يزال بإمكانه أن يشعر كيف بدت أرض الشامان هذا الصباح خلف حاجز ضباب السماء الذي حجب المنظر.

تحت السماء المظلمة وداخل الكهف ، تنفس سو مينغ بهدوء وصمت. تم بالفعل السيطرة على إصاباته ، وعندما استعاد تنفسه ، بدأت جروحه تلتئم.

“الأخ الأصغر ، صباح الخير”.

 

جاء الصوت اللطيف الذي بدا مثل رياح الربيع من وراء سو مينغ. عندما استدار ، رأى شقيقه الأكبر الثاني يتجه نحوه بابتسامته اللطيفة المعتادة وهو يرتدي أردية طويلة.

“لا بد لي من اتخاذ كل خطوة بعناية. يجب أن أبقى متيقظًا للخطر الذي قد يظهر في أي وقت قبل اتخاذ أي إجراء. فقط من خلال القيام بذلك يمكنني أن أصبح أقوى ، وكذلك البقاء على قيد الحياة خلال حدث صيد الشامان “.

“الأخ الأكبر الثاني ، أنت مستيقظ مبكرًا اليوم.”

وسّع الأخ الثاني عينيه وظهر تعبير يقول إنه يتطلع إلى ذلك. تشكل القرار تدريجيا في عينيه.

 

 

كان سو مينغ فضوليًا. نادرا ما رأى أخيه الأكبر الثاني يستيقظ مبكرا. في معظم الأوقات ، كان يستيقظ فقط عند الظهر. بعد كل شيء ، فإن التجول أثناء الليل سيجعله بحاجة إلى النوم عندما تشرق شمس الصباح.

كان اكتشاف وتلخيص جميع أخطائه في معركته أثناء اكتشاف جميع أوجه القصور لديه إحدى الطرق التي جعل بها سو مينغ نفسه أقوى.

أخرج الأخ الأكبر الثاني بعض السعال المزيف وأدار وجهه إلى الجانب قليلاً حتى تشرق الشمس على جانبه.

“ليس لدي ما يكفي من القدرات الإلهية… لقد كنت جيدًا في السرعة في البداية ، لكن لم يكن ذلك كافيًا عندما حاربت الشامان العجوز! إنها ليست فقط قدراتي الإلهية وسرعتي ، كانت دفاعاتي هي نفسها.

“الأخ الأصغر ، هناك جملة واحدة فهمتها أخيرًا ، الوصول لعالم الصحوة مبكرًا مفيد لك.” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه قليلاً.

“لقد ارتكبت بعض الأخطاء في هذه المعركة ،” تمتم سو مينغ. رفع يده اليسرى والتقط لوحة الرسم قبل أن يبدأ في الرسم على ظهرها بيده اليمنى. تدريجيا ، ظهرت الصور على لوحة الرسم الخاصة به.

ابتسم سو مينغ ولم يتكلم.

أزمة الحياة والموت هذه لم تجلب له فقط فرحة الهروب من الموت. إذا كان الأمر كذلك ، فربما لن تتاح له فرصة ثانية للنجاة من الموت مرة أخرى بصعوبة.

“هممم؟”

بالنسبة إلى سو مينغ ، يجب أن تؤدي أزمة الحياة والموت إلى التحول والنمو حتى يتمكن من مواصلة تحسين نفسه. يمكنه الاستمرار في تصحيح أخطائه وكيفية تعامله مع الأمور ، ثم عندما يكون في مواجهة الخطر مرة أخرى ، كانت لديه فرص أكبر للنجاة.

 

تحت السماء المظلمة وداخل الكهف ، تنفس سو مينغ بهدوء وصمت. تم بالفعل السيطرة على إصاباته ، وعندما استعاد تنفسه ، بدأت جروحه تلتئم.

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تركزت نظرته فجأة. ألقى بعض النظرات الدقيقة على سو مينغ ، وربت على جسده بيده اليمنى ، ثم دار حوله مرة واحدة قبل أن يتحدث فجأة بصوت منخفض.

“بالإضافة إلى هؤلاء ، ليس لدي الكثير من الأوعية المسحورة أيضًا. لقد اختفى كنز الأخ الأكبر الأول الذي أعطاني إياه بالفعل ، كما اختفى الإسنساخ الإلهي للعم باي… لا بد لي من إعداد كمية كبيرة من هذه الأشياء قبل أن يبدأ صيد شامان ضباب السماء.

“الرابع ، أخبرني ، هل جاءك السيد ليلًا وهو يرتدي اللون الأرجواني؟ كيف أجبته؟”

“لقد ارتكبت بعض الأخطاء في هذه المعركة ،” تمتم سو مينغ. رفع يده اليسرى والتقط لوحة الرسم قبل أن يبدأ في الرسم على ظهرها بيده اليمنى. تدريجيا ، ظهرت الصور على لوحة الرسم الخاصة به.

 

“المعركة في أرض الشامان…”

“أخبرته… أريد رؤيته”. ابتسم سو مينغ.

“ليس لدي ما يكفي من القدرات الإلهية… لقد كنت جيدًا في السرعة في البداية ، لكن لم يكن ذلك كافيًا عندما حاربت الشامان العجوز! إنها ليست فقط قدراتي الإلهية وسرعتي ، كانت دفاعاتي هي نفسها.

“هذا… ليس جيدًا…” فوجئ الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل أن تظهر ابتسامة باهتة على شفتيه. اتسعت تلك الابتسامة حتى انفجر أخيرًا من الضحك. “لماذا لم أفكر في ذلك؟ هذا… حقًا ليس جيدًا…”

 

 

 

ظهر تلميح من الشغف في عيون الأخ الأكبر الثاني وربت على أكتاف سو مينغ. “ثم بعد ذلك؟ ماذا فعل المعلم؟”

لم يستطع زي تشي تحديد التفاصيل. كان هذا مجرد شعور له.

 

عبس سو مينغ. كان لديه شعور بأن الأمر لم يكن كذلك.

قال سو مينغ بهدوء: “لقد أحضرني لمشاهدة معركة ، وشاهدنا شخصًا يصنع شون ، ثم ذهب إلى قبيلة شامان وقتل مجموعة كاملة من الشامان…”.

“لقد ارتكبت بعض الأخطاء في هذه المعركة ،” تمتم سو مينغ. رفع يده اليسرى والتقط لوحة الرسم قبل أن يبدأ في الرسم على ظهرها بيده اليمنى. تدريجيا ، ظهرت الصور على لوحة الرسم الخاصة به.

وسّع الأخ الثاني عينيه وظهر تعبير يقول إنه يتطلع إلى ذلك. تشكل القرار تدريجيا في عينيه.

عبس. قبل أن يدخل القمة التاسعة ، لم يكن لديه هذا القلق.

 

أغلق سو مينغ عينيه ونقش الدرس من الرحلة هذه المرة في رأسه.

“في المرة القادمة ، عندما يأتي المعلم إليّ باللون الأرجواني ، سأجيب بهذه الطريقة أيضًا!”

 

 

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك أن يقول شيئًا ما عندما تركزت نظرته فجأة. ألقى بعض النظرات الدقيقة على سو مينغ ، وربت على جسده بيده اليمنى ، ثم دار حوله مرة واحدة قبل أن يتحدث فجأة بصوت منخفض.

كان الأخ الأكبر الثاني على وشك الاستمرار ، لكنه فجأة رفع رأسه وسرعان ما رتب ثيابه قبل أن يدير جسده جانبًا للتأكد من أن الشمس تشرق على جانب وجهه. ظهرت ابتسامة لطيفة على شفتيه.

“لقد ارتكبت بعض الأخطاء في هذه المعركة ،” تمتم سو مينغ. رفع يده اليسرى والتقط لوحة الرسم قبل أن يبدأ في الرسم على ظهرها بيده اليمنى. تدريجيا ، ظهرت الصور على لوحة الرسم الخاصة به.

انطلق قوسان طويلان من القمة السابعة في السماء. هذان القوسان يسافران واحدًا تلو الآخر. كان الشخص في القوس الطويل في الأمام امرأة. كانت تلك المرأة جميلة ولكن وجهها عابس ، وكأنها لا تريد أن تأتي. كانت زي يان.

في صمته ، لمس سو مينغ الحجر الأسود المتدلي من رقبته. تدريجيًا ، ظهرت في ذهنه حبة طبية تسمى الترحيب بالآلهة.

بمجرد اقترابها من القمة التاسعة ، حدقت في زي تشي. لم يجرؤ زي تشي على النظر إليها وسرعان ما خفض رأسه. تقدم الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ للأمام ومع استمرار إشراق الشمس على جانبه ، تحدث بلطف إلى زي يان.

“لم يكن من الممكن أن أتعرض للإصابة بسبب هذه المعركة… كان هناك أيضًا الصبي. كما لم يجب علي أي إرتكاب أخطاء عندما التقيته. حتى لو لم أقتله ، كان بإمكاني أن أحضره معي وأتركه يذهب عندما اكون امنا.

“آنسة زي يان ، دعينا نذهب.”

عبس سو مينغ. كان لديه شعور بأن الأمر لم يكن كذلك.

 

 

وبينما كان يتحدث ، خطا خطوة في الهواء وسار باتجاه زي يان. لقد تحولوا إلى قوسين طويلين وذهبوا بعيدا ، وكان التردد واضحًا في زي يان.

 

لم ينظر سو مينغ إلى أخاه الأكبر الثاني و زي يان المغادرين. بدلا من ذلك ، نظر إلى الفتاة التي جاءت في القوس الطويل الثاني. كانت ترتدي ثيابًا بيضاء ، وكان شعرها مربوطًا بخيط أحمر مصنوع من القش ، وكان لها ضفيرتان صغيرتان من أذنيها ، وعلى جبهتها بعض البلورات المتلألئة.

“المعركة في أرض الشامان…”

في تلك اللحظة ، ظهرت نظرة ذهول في عيون سو مينغ.

أزمة الحياة والموت هذه لم تجلب له فقط فرحة الهروب من الموت. إذا كان الأمر كذلك ، فربما لن تتاح له فرصة ثانية للنجاة من الموت مرة أخرى بصعوبة.

“لقد ارتكبت بعض الأخطاء في هذه المعركة ،” تمتم سو مينغ. رفع يده اليسرى والتقط لوحة الرسم قبل أن يبدأ في الرسم على ظهرها بيده اليمنى. تدريجيا ، ظهرت الصور على لوحة الرسم الخاصة به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط