نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 287

 

 

في نهاية مئات المنازل ، كانت نهاية السهول الثلجية ، جرفًا به هاوية تحتها ، تمتد مئات الآلاف من الأقدام إلى أسفل. كان الجرف مصبوغًا باللون الأبيض بالثلج ، وكان على حافته منزل جليدي. كانت هناك شجرة بيضاء كبيرة بأوراق سوداء بجانبه. كانت هناك شقوق على جذع الشجرة التي تجمعت لتشكيل وجه بشري وعيناه مغمضتان.

 

 

كان سهمًا محاطًا بهالة زرقاء ، وبينما كانت الهالة تطفو في الهواء ، تحولت إلى شبح خبيث. ذلك الشبح الخبيث أحاط بالسهم ، وبسرعة لا توصف ، اتجه نحو هو زي !!

 

 

تحت الجرف كان الجزء الآخر من قبيلة الحدود الشمالية!

 

 

 

إذا وقف أي شخص على حافة الجرف ونظر إلى أسفل ، فسيرى أن الجزء الآخر من قبيلة الحدود الشمالية أسفل الجرف كان في الواقع مدينة!

وقف هو زي أمام شقيقيه. في اللحظة التي اقترب فيها البيرسيركرز المائة ، خفف قبضته على الفأس. هبط مع صوت مكتوم على الثلج. لم يعد هناك أي نبيذ في قرع النبيذ في يده اليسرى ، لكنه ما زال يضعه على شفتيه ويبدو أنه شرب منا جرعة كبيرة قبل أن يتركه.

 

 

في الحقيقة ، بينما قد يكون الأشخاص المقيمون في القسم الأمامي من أفراد قبيلة الحدود الشمالية ، إلا أنهم لم يكونوا جزءًا من قبيلة منصة الشبح! كان هذا شيئًا لم تعرفه حتى باي سو!

كان هو زي قد قتل بالفعل حتى دخل في حالة جنون. وبينما كان يشرب ، كان يأرجح فأسه. على جسده ، يبدو أن هناك عددًا غير معروف من طبقات الدروع غير المرئية. في ذلك الوقت ، وبينما كان يقاتل أمام الثلاثة منهم مباشرة ، عوى وتجاهل تمامًا الضربات التي سقطت على جسده.

 

 

أولئك الذين بقوا هناك كانوا قبائل أخرى أجبرت على الاستسلام لقبيلة السماء المتجمدة العظيمة عندما أصبحت القبيلة قوية في الماضي. اندمجوا مع منصة الشبح ، وهكذا تشكلت الحدود الشمالية.

أولئك الذين بقوا هناك كانوا قبائل أخرى أجبرت على الاستسلام لقبيلة السماء المتجمدة العظيمة عندما أصبحت القبيلة قوية في الماضي. اندمجوا مع منصة الشبح ، وهكذا تشكلت الحدود الشمالية.

 

 

 

صُدم الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل ظهور نظرة منتشية على وجهه وضحك بحرارة. “فعلها الثالث!”

في الحقيقة ، كانت هناك سلالات دموية من عدة قبائل داخل قبيلة الحدود الشمالية. ومن بين هؤلاء ، كانت قبيلة منصة الشبح الأقوى ، ولهذا كانت منصة الشبح تسيطر على القبيلة. منذ الماضي ، جاء جميع الشيوخ الذين تم اختيارهم أيضًا من منصة الشبح.

 

 

 

 

 

حتى لو تلاشى التمييز بين سلالات الدم المختلفة ، ولكن في ظل قوة قبيلة منصة الشبح ، يمكن لأولئك الذين لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح البقاء في مقدمة القبيلة فقط. كان هذا مرتبطًا بعادات منصة الشبح. لقد اعتقدوا أن أولئك الذين بقوا في المقدمة هم مرؤوسون ، وأن الذين بقوا في الخلف هم سادة.

 

 

في تلك اللحظة ، أصبح كل شيء في نظر سو مينغ ضبابيًا. الشيء الوحيد الذي يراه هو هو زي ، الذي أغلق عينيه ، و السهم المندفع. لم يكن هناك اتصال بينه وبين أخيه الأكبر الثاني بجانبه ، لكن يبدو أن الاثنين كانا يعرفان ما كان يفكر فيه الآخر ، وكلاهما فعل شيئين مختلفين تمامًا!

 

 

في تلك اللحظة ، في طليعة قبيلة الحدود الشمالية ، الأرض القبلية التي امتدت مئات الآلاف من الأقدام ، وقف رجل في منتصف العمر بتعبير مروّع وشعر يصل إلى خصره. كان يرتدي ملابس مصنوعة من جلود الوحوش ويمسك بقوس مصنوع من العظام. أحاطت الهالة الزرقاء بهذا القوس ، ويمكن رؤية خيط أسود خافت داخل تلك الهالة الزرقاء.

 

 

الأماكن التي مر فيها الصوت والرائحة الكحولية جعلت سو مينغ يوسع عينيه ويمتص نفساً حاداً. تجمد أولئك البيرسيركرز المندفعون فجأة ، بنظرات مشوشة على وجوههم ، أغلقوا أعينهم وسقطوا على الأرض.

 

كان هناك سبعة أشخاص يقودون الهجوم ، وكلهم يمتلكون القوة التي لن تخسر أمام زي تشي. عندما اقتربوا ، بدا وكأنهم سرب غطى السماء والأرض تحت ضوء السماء المظلمة.

وخلفه وقف ما يقرب من 100 من أفراد قبيلة الحدود الشمالية في صمت. ومع ذلك ، لم يكن لدى هؤلاء الأشخاص أقواس في أيديهم لأنهم لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح!

على بعد عشرات الآلاف من الأقدام ، كان يو لين لا يزال يرفع يده. الوتر الذي أطلقه كان لا يزال يرتجف ويطن. كان هناك غضب تحت تعابير وجهه الشرسة.

 

 

لكنهم ما زالوا يستمعون إلى الرجل صاحب القوس. داخل قبيلة الحدود الشمالية ، كان أولئك الذين يمكنهم الحصول على الأقواس يستحقون الاحترام.

خفض رأسه.

 

“هل تقول ذلك بما أنهم يبحثون عن أفراد من قبيلة منصة الشبح ، لهذا السبب لا يتعين على شعبك القتال ضدهم؟” سأل الرجل في منتصف العمر ببرود وهو يستدير ويحدق في الرجل.

 

في نهاية مئات المنازل ، كانت نهاية السهول الثلجية ، جرفًا به هاوية تحتها ، تمتد مئات الآلاف من الأقدام إلى أسفل. كان الجرف مصبوغًا باللون الأبيض بالثلج ، وكان على حافته منزل جليدي. كانت هناك شجرة بيضاء كبيرة بأوراق سوداء بجانبه. كانت هناك شقوق على جذع الشجرة التي تجمعت لتشكيل وجه بشري وعيناه مغمضتان.

كانت نظرة الرجل في منتصف العمر مثل البرق عندما نظر إلى سو مينغ والاثنان الآخران يتقاتلان مع مجموعة أخرى من العشرات من بيرسيركر الحدود الشمالية على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. ظهرت على شفتيه سخرية مزعجة ومتعالية.

 

 

 

 

اتخذ الأخ الأكبر الثاني أيضًا خطوة واحدة إلى الأمام ، لكنه لم يتحرك نحو هو زي. بدلاً من ذلك… اتجه نحو يو لين ، الذي كان قوسه لا يزال يطن من بعيد!

 

 

 

 

 

 

قال الرجل بصوت مخيف: “إذا لم يكن ذلك بسبب استخدام القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة طريقة خسيسة للفوز ، فإن عشيرة السماء المتجمدة ستُعرف باسم عشيرة منصة الشبح الآن”. لعبت الهالة الزرقاء في القوس في يديه كما لو كانت تستجيب لكلماته.

اتخذ الأخ الأكبر الثاني أيضًا خطوة واحدة إلى الأمام ، لكنه لم يتحرك نحو هو زي. بدلاً من ذلك… اتجه نحو يو لين ، الذي كان قوسه لا يزال يطن من بعيد!

 

 

 

 

قال رجل من قبيلة الحدود الشمالية يقف بجانب الرجل في منتصف العمر بصوت منخفض: “سيدي يو لين ، إنهم يبحثون عن تشو جي…”.

 

 

 

 

حتى لو تلاشى التمييز بين سلالات الدم المختلفة ، ولكن في ظل قوة قبيلة منصة الشبح ، يمكن لأولئك الذين لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح البقاء في مقدمة القبيلة فقط. كان هذا مرتبطًا بعادات منصة الشبح. لقد اعتقدوا أن أولئك الذين بقوا في المقدمة هم مرؤوسون ، وأن الذين بقوا في الخلف هم سادة.

“هل تقول ذلك بما أنهم يبحثون عن أفراد من قبيلة منصة الشبح ، لهذا السبب لا يتعين على شعبك القتال ضدهم؟” سأل الرجل في منتصف العمر ببرود وهو يستدير ويحدق في الرجل.

 

 

 

 

عند بوابة الحدود الشمالية ، سافر كل من سو مينغ و هو زي والأخ الأكبر الثاني مثل ثلاثة أقواس طويلة. كل الذين حاولوا منعهم في طريقهم ماتوا. وخلفهم كانت الأرض مغطاة بالعشب. إلى جانب الدماء ، كانت هناك أيضًا عشرات الجثث ملقاة على العشب.

كان من الواضح أن مكانة الرجل كانت عالية أيضًا ، ولكن تحت نظرة يو لين ، خاصةً عندما رأى الهالة الزرقاء حول القوس في يده تتحول إلى ظل شبح و يفتح فمه ليعوي بلا صوت ، تدريجياً ظهر العرق على جبين الرجل.

“إذا كنت لا تجرؤ ، ثم اخرس!” أصبحت نظرة يو لين أكثر برودة.

 

 

 

 

خفض رأسه.

استخدم الأخ الأكبر الثاني طريقة أكثر رقة. لم يفعل شيئًا مروعًا مثل هو زي ، لكن لم تكن هناك أيضًا أي حاجة عمليًا للتصرف. في معظم الأحيان ، قبل أن يتمكن أي شخص من الاقتراب منه ، يتحول إلى نبات بشري ويموت.

 

 

 

“لكن… سيدي!” صر الرجل أسنانه ، ثم رفع رأسه بسرعة ونظر إلى يو لين.

“لن أجرؤ…”

 

 

 

“إذا كنت لا تجرؤ ، ثم اخرس!” أصبحت نظرة يو لين أكثر برودة.

 

 

 

 

 

“لكن… سيدي!” صر الرجل أسنانه ، ثم رفع رأسه بسرعة ونظر إلى يو لين.

 

 

 

 

“افعلها أو مت”. يون لين ضيق عينيه وظهرت نية القتل بداخلهما.

“بقوتك و و الشبح الخاص بك ، إذا كنت تتصرف الآن ، فسيتم قتل عدد أقل من رجال قبيلتي! وهذه ليست مجرد أفكاري ، القبائل الأخرى لديها نفس الأفكار.”

 

 

 

خفق قلب الرجل على صدره. إذا لم يكن ذلك بسبب أنه رأى العديد من أفراد قبيلته يحتضرون وشعر بقلبه يتألم من أجلهم ، لما قال ذلك بالتأكيد.

 

 

إذا وقف أي شخص على حافة الجرف ونظر إلى أسفل ، فسيرى أن الجزء الآخر من قبيلة الحدود الشمالية أسفل الجرف كان في الواقع مدينة!

 

 

حدق يو لين في الرجل. بعد فترة طويلة ظهرت سخرية باردة على شفتيه. رفع يده اليمنى وربت على كتفي الرجل.

 

 

“إذا رفض أفراد قبيلة منصة الشبح الخروج ، فسنذبح حتى يخرجوا”. ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتقدم للأمام.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت محق! لقد حان وقت انهاء هذه المهزلة!” مع رفع يده اليمنى ، أشار يو لين إلى سو مينغ والآخرين.

 

 

 

 

حتى لو تلاشى التمييز بين سلالات الدم المختلفة ، ولكن في ظل قوة قبيلة منصة الشبح ، يمكن لأولئك الذين لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح البقاء في مقدمة القبيلة فقط. كان هذا مرتبطًا بعادات منصة الشبح. لقد اعتقدوا أن أولئك الذين بقوا في المقدمة هم مرؤوسون ، وأن الذين بقوا في الخلف هم سادة.

“كل المحاربين من القبائل في جبهة قبيلة الحدود الشمالية إجتمعوا وخذوا رؤوس هؤلاء الأشخاص الثلاثة هناك. أي شخص لا يذهب سيعتبر خائنًا ويعاقب وفقًا لذلك!”

 

 

“الأخ الأكبر الثاني ، الناس هنا ليسوا من قبيلة منصة الشبح…” قال سو مينغ بضعف ، وهو يمشي إلى الأمام.

“سيدي !” تجمد الرجل للحظات ثم عبس.

صُدم الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل ظهور نظرة منتشية على وجهه وضحك بحرارة. “فعلها الثالث!”

 

 

 

 

“افعلها أو مت”. يون لين ضيق عينيه وظهرت نية القتل بداخلهما.

 

 

 

 

 

صمت الرجل ، ثم صر على أسنانه وأطلق هديرًا منخفضًا قبل أن يتقدم للأمام ويتجه نحو ساحة المعركة على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. وخلفه هرع أعضاء قبيلة الحدود الشمالية الأخرى الذين بلغ عددهم ما يقرب من مائة إلى الخارج في صمت. اندفع هؤلاء الناس نحو سو مينغ والآخرين مثل موجة المد العاتية.

بدأت كل بوصة من الأرض يمر بها السهم في التصدع. سيتم تدمير كل من في طريقها ، سواء كانت المباني أو أعضاء قبيلة الحدود الشمالية ، فجأة. ستنهار المباني ، و الأحياء تختفي أجسادهم وجلدهم ، ويتحولون إلى هياكل عظمية. لقد استوعبهم هذا السهم جميعًا. مثل الرعد ، تحول إلى الصوت الوحيد في السماء.

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، تردد صدى هدير منخفض في القسم الأمامي من قبيلة الحدود الشمالية.

 

 

الأماكن التي مر فيها الصوت والرائحة الكحولية جعلت سو مينغ يوسع عينيه ويمتص نفساً حاداً. تجمد أولئك البيرسيركرز المندفعون فجأة ، بنظرات مشوشة على وجوههم ، أغلقوا أعينهم وسقطوا على الأرض.

 

“كل المحاربين من القبائل في جبهة قبيلة الحدود الشمالية إجتمعوا وخذوا رؤوس هؤلاء الأشخاص الثلاثة هناك. أي شخص لا يذهب سيعتبر خائنًا ويعاقب وفقًا لذلك!”

تحول المزيد من البيرسيركرز إلى مجرد ظلال واندفعوا نحو سو مينغ والاثنين الآخرين!

 

 

 

عندما هرع جميع البيرسيركرز تقريبًا داخل القسم الأمامي من قبيلة الحدود الشمالية ، قام يو لين بلعق شفتيه وشاهد المشهد.

 

 

 

 

 

“اقتلوا بقدر ما تريدون. هذه فرصة نادرة. هذه المرة ، ربما يحصل الشبح على ما يكفي من الدم و يكمل التحول الثاني…”

 

 

“أنت محق! لقد حان وقت انهاء هذه المهزلة!” مع رفع يده اليمنى ، أشار يو لين إلى سو مينغ والآخرين.

عند بوابة الحدود الشمالية ، سافر كل من سو مينغ و هو زي والأخ الأكبر الثاني مثل ثلاثة أقواس طويلة. كل الذين حاولوا منعهم في طريقهم ماتوا. وخلفهم كانت الأرض مغطاة بالعشب. إلى جانب الدماء ، كانت هناك أيضًا عشرات الجثث ملقاة على العشب.

حدثت أشياء كثيرة جدًا في تلك اللحظة.

 

قال الرجل بصوت مخيف: “إذا لم يكن ذلك بسبب استخدام القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة طريقة خسيسة للفوز ، فإن عشيرة السماء المتجمدة ستُعرف باسم عشيرة منصة الشبح الآن”. لعبت الهالة الزرقاء في القوس في يديه كما لو كانت تستجيب لكلماته.

 

 

كان هو زي قد قتل بالفعل حتى دخل في حالة جنون. وبينما كان يشرب ، كان يأرجح فأسه. على جسده ، يبدو أن هناك عددًا غير معروف من طبقات الدروع غير المرئية. في ذلك الوقت ، وبينما كان يقاتل أمام الثلاثة منهم مباشرة ، عوى وتجاهل تمامًا الضربات التي سقطت على جسده.

 

 

على جانب سو مينغ ، كانت الهالة القاتلة في عينه اليمنى سميكة ، وسبحت طبقة من البرق حوله. أي شخص لمس هذا البرق سيجد نفسه متجمدًا للحظة ، وما ينتظر هؤلاء الناس سيكون رؤوسهم تحلق في الهواء.

 

تحت الجرف كان الجزء الآخر من قبيلة الحدود الشمالية!

استخدم الأخ الأكبر الثاني طريقة أكثر رقة. لم يفعل شيئًا مروعًا مثل هو زي ، لكن لم تكن هناك أيضًا أي حاجة عمليًا للتصرف. في معظم الأحيان ، قبل أن يتمكن أي شخص من الاقتراب منه ، يتحول إلى نبات بشري ويموت.

 

 

الأماكن التي مر فيها الصوت والرائحة الكحولية جعلت سو مينغ يوسع عينيه ويمتص نفساً حاداً. تجمد أولئك البيرسيركرز المندفعون فجأة ، بنظرات مشوشة على وجوههم ، أغلقوا أعينهم وسقطوا على الأرض.

 

 

 

“إذا رفض أفراد قبيلة منصة الشبح الخروج ، فسنذبح حتى يخرجوا”. ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتقدم للأمام.

 

 

 

 

على جانب سو مينغ ، كانت الهالة القاتلة في عينه اليمنى سميكة ، وسبحت طبقة من البرق حوله. أي شخص لمس هذا البرق سيجد نفسه متجمدًا للحظة ، وما ينتظر هؤلاء الناس سيكون رؤوسهم تحلق في الهواء.

 

 

في تلك اللحظة ، أصبح كل شيء في نظر سو مينغ ضبابيًا. الشيء الوحيد الذي يراه هو هو زي ، الذي أغلق عينيه ، و السهم المندفع. لم يكن هناك اتصال بينه وبين أخيه الأكبر الثاني بجانبه ، لكن يبدو أن الاثنين كانا يعرفان ما كان يفكر فيه الآخر ، وكلاهما فعل شيئين مختلفين تمامًا!

 

حتى لو تلاشى التمييز بين سلالات الدم المختلفة ، ولكن في ظل قوة قبيلة منصة الشبح ، يمكن لأولئك الذين لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح البقاء في مقدمة القبيلة فقط. كان هذا مرتبطًا بعادات منصة الشبح. لقد اعتقدوا أن أولئك الذين بقوا في المقدمة هم مرؤوسون ، وأن الذين بقوا في الخلف هم سادة.

استمر السيف الأخضر الصغير في يد سو مينغ يقطر بالدم الطازج. حتى لو كان سو مينغ قد أغلق عينيه ، فلا يزال بإمكانه استشعار ما كان يحدث حوله بإحساسه الإلهي. حتى مع تقدمه ، كان لا يزال بإمكانه ملاحظة ما كان يحدث لهو زي وشقيقه الأكبر الثاني. كان هناك جو مريح قادم من سلوكه الهادئ.

 

 

 

 

كان الأشخاص السبعة في مقدمة البيرسيركرز في مقدمة الهجوم لا تبدو على وجوههم الرغبة في ذلك ، لكنهم اضطروا للهجوم.

“الأخ الأكبر الثاني ، الناس هنا ليسوا من قبيلة منصة الشبح…” قال سو مينغ بضعف ، وهو يمشي إلى الأمام.

 

 

 

 

كان هناك سبعة أشخاص يقودون الهجوم ، وكلهم يمتلكون القوة التي لن تخسر أمام زي تشي. عندما اقتربوا ، بدا وكأنهم سرب غطى السماء والأرض تحت ضوء السماء المظلمة.

“إذا رفض أفراد قبيلة منصة الشبح الخروج ، فسنذبح حتى يخرجوا”. ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتقدم للأمام.

 

 

 

 

 

استمر سو مينغ وشقيقيه الكبار في المذبحة وكادوا أن يدخلوا القسم الأمامي من قبيلة الحدود الشمالية عندما ، فجأة ، سافر هدير ، واندفع أكثر من مائة بيرسيركر إتجاههم من الأمام.

 

 

 

 

عندما هرع جميع البيرسيركرز تقريبًا داخل القسم الأمامي من قبيلة الحدود الشمالية ، قام يو لين بلعق شفتيه وشاهد المشهد.

كان هناك سبعة أشخاص يقودون الهجوم ، وكلهم يمتلكون القوة التي لن تخسر أمام زي تشي. عندما اقتربوا ، بدا وكأنهم سرب غطى السماء والأرض تحت ضوء السماء المظلمة.

 

 

حدق يو لين في الرجل. بعد فترة طويلة ظهرت سخرية باردة على شفتيه. رفع يده اليمنى وربت على كتفي الرجل.

 

 

بإحساسه الإلهي ، لاحظ سو مينغ على الفور شخصًا ينظر إليهم من على بعد عشرات الآلاف من الأقدام خلف الأشخاص القادمين. كان لهذا الشخص ابتسامة قاسية على وجهه ويمسك قوسًا كبيرًا في يده. كان شعره طويلاً لدرجة أنه وصل إلى خصره!

بدأت كل بوصة من الأرض يمر بها السهم في التصدع. سيتم تدمير كل من في طريقها ، سواء كانت المباني أو أعضاء قبيلة الحدود الشمالية ، فجأة. ستنهار المباني ، و الأحياء تختفي أجسادهم وجلدهم ، ويتحولون إلى هياكل عظمية. لقد استوعبهم هذا السهم جميعًا. مثل الرعد ، تحول إلى الصوت الوحيد في السماء.

 

 

في اللحظة التي اتجه مائة أو نحو ذلك من هؤلاء البيرسيركرز نحوهم ، ظهر وهج في عيون الأخ الأكبر الثاني. كان على وشك المضي قدمًا عندما قام سو مينغ أيضًا برفع قدمه وبدأ جرس جبل هان بالتشكل بضعف خلفه.

 

 

على جانب سو مينغ ، كانت الهالة القاتلة في عينه اليمنى سميكة ، وسبحت طبقة من البرق حوله. أي شخص لمس هذا البرق سيجد نفسه متجمدًا للحظة ، وما ينتظر هؤلاء الناس سيكون رؤوسهم تحلق في الهواء.

 

 

حدثت أشياء كثيرة جدًا في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

اندفعت مجموعة البيرسيركرز إلى الأمام بجنون ، وظهر الترقب والحماس في عيون يو لين. بدأت الهالة الزرقاء حول القوس في يده تتأرجح بشدة ، وتحولت إلى ظل شبح. في عيونه كان الجشع وسفك الدماء.

في اللحظة التي اتجه مائة أو نحو ذلك من هؤلاء البيرسيركرز نحوهم ، ظهر وهج في عيون الأخ الأكبر الثاني. كان على وشك المضي قدمًا عندما قام سو مينغ أيضًا برفع قدمه وبدأ جرس جبل هان بالتشكل بضعف خلفه.

 

 

 

 

كان الأشخاص السبعة في مقدمة البيرسيركرز في مقدمة الهجوم لا تبدو على وجوههم الرغبة في ذلك ، لكنهم اضطروا للهجوم.

حتى لو تلاشى التمييز بين سلالات الدم المختلفة ، ولكن في ظل قوة قبيلة منصة الشبح ، يمكن لأولئك الذين لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح البقاء في مقدمة القبيلة فقط. كان هذا مرتبطًا بعادات منصة الشبح. لقد اعتقدوا أن أولئك الذين بقوا في المقدمة هم مرؤوسون ، وأن الذين بقوا في الخلف هم سادة.

 

 

 

استمر السيف الأخضر الصغير في يد سو مينغ يقطر بالدم الطازج. حتى لو كان سو مينغ قد أغلق عينيه ، فلا يزال بإمكانه استشعار ما كان يحدث حوله بإحساسه الإلهي. حتى مع تقدمه ، كان لا يزال بإمكانه ملاحظة ما كان يحدث لهو زي وشقيقه الأكبر الثاني. كان هناك جو مريح قادم من سلوكه الهادئ.

في الأرض خلف سو مينغ ، كانت خصلة من الدخان الأسود تتصاعد ، وخلف ذلك الدخان الأسود كان هناك رجل عجوز رقيق يمشي ويداه خلف ظهره.

حتى لو تلاشى التمييز بين سلالات الدم المختلفة ، ولكن في ظل قوة قبيلة منصة الشبح ، يمكن لأولئك الذين لم يكونوا من قبيلة منصة الشبح البقاء في مقدمة القبيلة فقط. كان هذا مرتبطًا بعادات منصة الشبح. لقد اعتقدوا أن أولئك الذين بقوا في المقدمة هم مرؤوسون ، وأن الذين بقوا في الخلف هم سادة.

 

 

 

 

 

“كل المحاربين من القبائل في جبهة قبيلة الحدود الشمالية إجتمعوا وخذوا رؤوس هؤلاء الأشخاص الثلاثة هناك. أي شخص لا يذهب سيعتبر خائنًا ويعاقب وفقًا لذلك!”

 

في نهاية مئات المنازل ، كانت نهاية السهول الثلجية ، جرفًا به هاوية تحتها ، تمتد مئات الآلاف من الأقدام إلى أسفل. كان الجرف مصبوغًا باللون الأبيض بالثلج ، وكان على حافته منزل جليدي. كانت هناك شجرة بيضاء كبيرة بأوراق سوداء بجانبه. كانت هناك شقوق على جذع الشجرة التي تجمعت لتشكيل وجه بشري وعيناه مغمضتان.

 

 

 

 

كل هذه الأشياء تجمدت في لحظة بسبب شيء واحد!

كل هذه الأشياء تجمدت في لحظة بسبب شيء واحد!

 

 

وقف هو زي أمام شقيقيه. في اللحظة التي اقترب فيها البيرسيركرز المائة ، خفف قبضته على الفأس. هبط مع صوت مكتوم على الثلج. لم يعد هناك أي نبيذ في قرع النبيذ في يده اليسرى ، لكنه ما زال يضعه على شفتيه ويبدو أنه شرب منا جرعة كبيرة قبل أن يتركه.

تحول المزيد من البيرسيركرز إلى مجرد ظلال واندفعوا نحو سو مينغ والاثنين الآخرين!

 

 

 

 

سقط قرع النبيذ على الأرض ، وعندما سقط ، نشر هو زي ذراعيه على نطاق واسع ونظر إلى السماء.

 

 

 

 

“كل المحاربين من القبائل في جبهة قبيلة الحدود الشمالية إجتمعوا وخذوا رؤوس هؤلاء الأشخاص الثلاثة هناك. أي شخص لا يذهب سيعتبر خائنًا ويعاقب وفقًا لذلك!”

“أدخل… الحلم…”

“سيدي !” تجمد الرجل للحظات ثم عبس.

 

 

سرعان ما تحول مقطعه اللين الأول إلى هدير صادم. تردد صدى هذا الزئير في الهواء وغطى مساحة 10000 قدم من القسم الأمامي لقبيلة الحدود الشمالية. عندما تردد صدى صوته في الهواء ، تحطم ذلك القرع على الأرض بقوة.

 

 

صُدم الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل ظهور نظرة منتشية على وجهه وضحك بحرارة. “فعلها الثالث!”

 

 

كما لو كانت مصادفة ، عندما انطلق هذا الصوت ، اغمضت عيون هو زي. في ذلك الوقت ، اجتاح ضغط لا يوصف مع عمل جسده كمركز. ملأت رائحة كحولية كثيفة الهواء ، إلى جانب أصوات الشخير.

 

 

 

 

 

الأماكن التي مر فيها الصوت والرائحة الكحولية جعلت سو مينغ يوسع عينيه ويمتص نفساً حاداً. تجمد أولئك البيرسيركرز المندفعون فجأة ، بنظرات مشوشة على وجوههم ، أغلقوا أعينهم وسقطوا على الأرض.

كان سهمًا محاطًا بهالة زرقاء ، وبينما كانت الهالة تطفو في الهواء ، تحولت إلى شبح خبيث. ذلك الشبح الخبيث أحاط بالسهم ، وبسرعة لا توصف ، اتجه نحو هو زي !!

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، تحولت مساحة 10000 قدم في القسم الأمامي لقبيلة الحدود الشمالية إلى أرض حيث كان الجميع فيها منغمسا في نوم عميق. غير سو مينغ وشقيقه الأكبر الثاني ، أغلقت جميع الأرواح الحية أعينها وفقدت الوعي.

 

 

 

 

“إذا كنت لا تجرؤ ، ثم اخرس!” أصبحت نظرة يو لين أكثر برودة.

“أدخل… الحلم…” تمتم سو مينغ. نظر إلى هو زي. في تلك اللحظة ، وقف هو زي على الأرض وعيناه مغمضتان كما لو كان في نوم عميق.

 

 

 

 

 

صُدم الأخ الأكبر الثاني للحظات قبل ظهور نظرة منتشية على وجهه وضحك بحرارة. “فعلها الثالث!”

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي تركت فيها ضحكة الأخ الأكبر شفتيه ، صافرة حادة صدمت السماء سارت من على بعد عشرات الآلاف من الأقدام ، جالبة معها نية قتل لا توصف. لقد كان سهم!

 

 

في الحقيقة ، بينما قد يكون الأشخاص المقيمون في القسم الأمامي من أفراد قبيلة الحدود الشمالية ، إلا أنهم لم يكونوا جزءًا من قبيلة منصة الشبح! كان هذا شيئًا لم تعرفه حتى باي سو!

 

“أدخل… الحلم…”

 

 

 

 

 

“أدخل… الحلم…”

كان سهمًا محاطًا بهالة زرقاء ، وبينما كانت الهالة تطفو في الهواء ، تحولت إلى شبح خبيث. ذلك الشبح الخبيث أحاط بالسهم ، وبسرعة لا توصف ، اتجه نحو هو زي !!

 

 

 

بدأت كل بوصة من الأرض يمر بها السهم في التصدع. سيتم تدمير كل من في طريقها ، سواء كانت المباني أو أعضاء قبيلة الحدود الشمالية ، فجأة. ستنهار المباني ، و الأحياء تختفي أجسادهم وجلدهم ، ويتحولون إلى هياكل عظمية. لقد استوعبهم هذا السهم جميعًا. مثل الرعد ، تحول إلى الصوت الوحيد في السماء.

 

 

في نهاية مئات المنازل ، كانت نهاية السهول الثلجية ، جرفًا به هاوية تحتها ، تمتد مئات الآلاف من الأقدام إلى أسفل. كان الجرف مصبوغًا باللون الأبيض بالثلج ، وكان على حافته منزل جليدي. كانت هناك شجرة بيضاء كبيرة بأوراق سوداء بجانبه. كانت هناك شقوق على جذع الشجرة التي تجمعت لتشكيل وجه بشري وعيناه مغمضتان.

 

في الحقيقة ، بينما قد يكون الأشخاص المقيمون في القسم الأمامي من أفراد قبيلة الحدود الشمالية ، إلا أنهم لم يكونوا جزءًا من قبيلة منصة الشبح! كان هذا شيئًا لم تعرفه حتى باي سو!

على بعد عشرات الآلاف من الأقدام ، كان يو لين لا يزال يرفع يده. الوتر الذي أطلقه كان لا يزال يرتجف ويطن. كان هناك غضب تحت تعابير وجهه الشرسة.

سقط قرع النبيذ على الأرض ، وعندما سقط ، نشر هو زي ذراعيه على نطاق واسع ونظر إلى السماء.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أصبح كل شيء في نظر سو مينغ ضبابيًا. الشيء الوحيد الذي يراه هو هو زي ، الذي أغلق عينيه ، و السهم المندفع. لم يكن هناك اتصال بينه وبين أخيه الأكبر الثاني بجانبه ، لكن يبدو أن الاثنين كانا يعرفان ما كان يفكر فيه الآخر ، وكلاهما فعل شيئين مختلفين تمامًا!

 

 

اندفعت مجموعة البيرسيركرز إلى الأمام بجنون ، وظهر الترقب والحماس في عيون يو لين. بدأت الهالة الزرقاء حول القوس في يده تتأرجح بشدة ، وتحولت إلى ظل شبح. في عيونه كان الجشع وسفك الدماء.

اتخذ سو مينغ خطوة واحدة للأمام ، وكأنه يخترق الهواء نفسه ، اندفع نحو هو زي.

 

 

 

 

 

اتخذ الأخ الأكبر الثاني أيضًا خطوة واحدة إلى الأمام ، لكنه لم يتحرك نحو هو زي. بدلاً من ذلك… اتجه نحو يو لين ، الذي كان قوسه لا يزال يطن من بعيد!

بإحساسه الإلهي ، لاحظ سو مينغ على الفور شخصًا ينظر إليهم من على بعد عشرات الآلاف من الأقدام خلف الأشخاص القادمين. كان لهذا الشخص ابتسامة قاسية على وجهه ويمسك قوسًا كبيرًا في يده. كان شعره طويلاً لدرجة أنه وصل إلى خصره!

 

صمت الرجل ، ثم صر على أسنانه وأطلق هديرًا منخفضًا قبل أن يتقدم للأمام ويتجه نحو ساحة المعركة على بعد عشرات الآلاف من الأقدام. وخلفه هرع أعضاء قبيلة الحدود الشمالية الأخرى الذين بلغ عددهم ما يقرب من مائة إلى الخارج في صمت. اندفع هؤلاء الناس نحو سو مينغ والآخرين مثل موجة المد العاتية.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط